واتـس أب
صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
على الحجار يشعل أجواء احتفالية انتصارات أكتوبر فى 3ساعات
على احلجار خالل احلفل
كتبت -ريهام جودة:
لكل القراء
يوما لمدة ً ٣٠ متوفر على جميع التطبيقات
Al Masry Al Youm - Friday - October 8 th - 2021 - Issue No. 6325 - Vol.18
اجلمعة ٨أكتوبر ٢٠٢١م -غرة ربيع األول 14٤٣هـ ٢٨ -توت - 173٨السنة الثامنة عشرة -العدد ٦٣٢٥
أحــيــا الــفــنــان على احلــجــار على مــســرح الــزمــالــك احتفالية غنائية ممــيــزة ،مبناسبة ذكــرى انتصارات أكتوبر الـ .48 وخطف «احلجار» مسامع احلضور فى رحلة طرب آسرة بأغانيه ،بداية مــن «الــلــيــل وآخـ ــره» و«عــزيــزة على الــقــلــب» و«ع ــم بــطــاطــا» ،مــع تلبيته لرغبات احلضور بغناء أشهر أعماله «مــســألــة مــبــدأ» و«الــزيــن والــزيــنــة» و«ع ــارف ــة» ،كما تــأثــر بــاكـ ًيــا خالل تأدية رائعة العندليب «عدى النهار»،
ً مجانا
وتــفــاعــل معه احلــضــور بالهتافات والرقص والبهجة ،تزامنا مع تقدميه ميدلى من أغان وطنية شهيرة ،مثل «أحــلــف بسماها وبــتــرابــهــا» و«دوال مني» .وأسدل «احلجار» الستار على احتفالية ذك ــرى انــتــصــار الــســادس من أكتوبر التى شهدت تكرمي عدد من أسر شهداء احلــرب ،مع تقدمي الــســام اجلــمــهــورى وحتــيــة ألبطال مصر من أبناء اجليش والشرطة ،فى حفل قدمته الفنانة نورهان شعيب، ليمتع «احلجار» اجلمهور بصوته عبر سهرة غنائية استمرت 3ساعات.
حسين فهمى يحصد «إنجاز العمر» بمهرجان األقصر للسينما كتب -سعيد خالد:
صــرح السيناريست سيد ف ــؤاد ،رئيس مهرجان األقصر للسينما اإلفريقية ،بأن ال ــدورة املقبلة مــن عمر املــهــرجــان ()11 ستحمل اســم املــخــرج السنغالى الــراحــل جــبــريــل مامبيتى ( )1998 /1945وهــو مخرج وممثل وشاعر وموسيقى. كــمــا صــرحــت املــخــرجــة ع ــزة احلسينى، مــديــر امل ــه ــرج ــان ،بـــأن الــلــجــنــة العليا للمهرجان قررت باإلجماع منح النجم املصرى الكبير حسني فهمى تكرمي إجن ــاز الــعــمــر ،ملــا قــدمــه مــن عطاء وأعمال متنوعة فى رحلته الطويلة بالسينما املصرية ،والــتــى بــدأت بعد انتهائه من دراسته باملعهد العالى للسينما قسم متثيل عام ،1963وكذلك دراسته اإلخراج السينمائى بــالــواليــات املتحدة األمريكية بجامعة كاليفورنيا، حــيــث قـــدم م ــا يــزيــد عــلــى 125 فيلما ،وعمل مع كبار املخرجني فى مصر وحققت أفالمه جناحا جماهيريا وجتاريا كبيرا ،وحصل من خاللها على الكثير من اجلــوائــز والتكرميات داخليا وخ ــارج ــي ــا ،كــمــا تــــرأس مــجــلــس إدارة مــهــرجــان الــقــاهــرة السينمائى الــدولــى لفترة ،كما سيصدر املهرجان كتابا عن الــنــجــم حــســن فهمى وم ــش ــواره ،يكتبه الناقد السينمائى أحمد شوقى.
فهمى
عاما تستهدف الفئة العمرية من 6إلى ً 15
حلول لـ«التعليم عن بعد» من المدينة االستكشافية «ميمنة» تطرح ً كتبت -آية كمال:
فايزة حلوسة ..سائقة السيارة اجلامبو
فايزة ١٦« ..سنة شقا على الجامبو» كفرالشيخ -مجدى أبوالعينني:
كــــ ّرم ال ــل ــواء جــمــال نــورالــديــن، محافظ كفرالشيخ ،السيدة فايزة حلوسة ،سائقة سيارة نقل جامبو ومنحها شهادة تقدير. وقالت حلوسة ،لـ«املصرى اليوم»، إنها سعيدة جدا بهذا التكرمي وتشكر املحافظ عليه ،مشيرة إلى أنها من قرية القصابى مبركز سيدى سالم وكانت تعمل مبهنة الزراعة واملبانى،
وحتــمــل الــطــوب وم ــواد البناء على رأسها ،وبعد أن توفى والدها وجدت أن أسرتها الكبيرة واملكونة من 10 أفراد أصبحت هى عائلها ،فتوجهت لــوادى النطرون وبــدأت تعمل على سيارة نقل ملدة ١٦سنة. وأضــافــت أنها ال جتــد فــى ذلك غــرابــة ،وه ــى تعمل لــإنــفــاق على أسرتها وال تهتم بأحد مادام عملها شريفا ،وقــالــت إنــهــا مثل أى رجل
وكثي ًرا ما تتعرض للمعاكسات وهى على الطريق تقود سيارتها إال أنها ال تهتم بأحد. وأوضــحــت أن الــســيــدة املصرية بـــ« 100راجــل» ،وتسد فى أى شغل يوكل إليها ،وقــالــت« :هــنــاك سيدة تدعى احلاجة فريال شغالة سائقة تريال فى املنيا» ،وأضافت أنها تكون فــى منتهى السعادة عند مناداتها بـ«األسطى فايزة».
منذ انتشار اجلائحة الفيروسية، جل ــأ الــكــثــيــر م ــن ال ــب ــل ــدان لــوضــع خطط جــديــدة للتعليم ،مستعينني مبصطلحات «التعليم عن بعد» ،أو «التعليم الهجني» أو «التعليم أون الين» ..هذه البدائل احلديثة سلكت طريقها أمام الطالب الستكمال العام الدراسى من املــنــازل ..ومع التطور التكنولوجى فــى مصر ،أصبح من السهل أن يستكمل الطالب مشواره الدراسى عن طريق النظام اجلديد الذى وضعته وزارة التربية والتعليم وهو نظام التابلت. وعــلــى ال ــرغ ــم م ــن أن الــتــجــربــة واجهت العديد من التحديات ،إال أن الـــــوزارة تسعى جــاهــدة لوضع حلول لها ،ومــن بــن تلك العقبات تــأهــيــل املــعــلــمــن وتــطــويــر البنية التحتية وجودة اإلنترنت ..ولكن يظل التساؤل :هل الطفل وذووه لديهم دراية كاملة للتعامل مع نظام التعليم اجلديد «أون الين»؟ .من هنا جاءت فكرة مــشــروع تخرج ميمنة محمد عن «مدينة لتعليم الطلبة واألهالى للتكنولوجيا للتعامل مــع املنظومة اجلديدة». ميمنة محمد ،تخرجت فى كلية هــنــدســة قــســم عــمــارة ،استطاعت من خالل مشروع تخرجها أن تضع يديها على إحدى املشكالت التى قد تؤرق الطلبة وذويهم ملواكبة التطور
«لم أتلق َّ أى رد»
«تنظيم عملها»
«سندنا وظهرنا»
أنطونيو جوتيريش، األمني العام لألمم املتحدة ،حول أسباب طرد إثيوبيا سبعة من العاملني فى املؤسسة الدولية.
عثمان ميرغنى، فى «الشرق األوسط» ،حول ما حتتاجه شركات ومنصات التواصل االجتماعى.
سالمة الغويل ،وزير االقتصاد الليبى ،فى ً متحدثا «األخبار»، عن مصر.
ميمنة محمد
التكنولوجى ،مشروعها بعيد كل البعد عن استخدام الــورقــة والقلم ،فقد أنشأت مدينة استكشافية تعليمية للطفل لتعليم التكنولوجيا احلديثة. وقالت ميمنة لـ«املصرى اليوم»« :منذ انتشار اجلائحة الفيروسية والتركيز كله على مجال الطب واإلج ــراءات
«وارد»
د .عوض تاج الدين، مستشار الرئيس ،فى ً متحدثا «الوطن»، عن تطعيم األطفال بلقاح «فايزر».
متحف من «نفايات البالستيك» يفتح أبوابه فى إندونيسيا كتب -محمود عبدالوارث:
أنــشــأ دع ــاة حــمــايــة البيئة فى مصنوعا بالكامل إندونيسيا ،متح ًفا ً مــن الــبــاســتــيــك ،إلقــنــاع الــنــاس بإعادة التفكير فى عاداتهم ،ورفض استعمال األكــيــاس البالستيكية التى تستخدم مرة واحدة. واســتــغــرق املــعــرض ،املــقــام فى مدينة جريسيك فى جاوة الشرقية، ثالثة أشهر لتجميعه ،ويتألف من أكثر من 10000قطعة من النفايات البالستيكية ،بداية من الزجاجات واألكياس وحتى القش ،مت جمعها كلها من األنهار والشواطئ امللوثة حسب «رويترز». القطعة املــركــزيــة فــى املعرض عــبــارة عــن متــثــال يُــدعــى «دي ــوى ســـرى» ،وهــى إلــهــة الــرخــاء التى يــعــبــدهــا اجلـــاويـــون عــلــى نــطــاق وصنعت تنورتها الطويلة واســعُ ، مــن أكــيــاس تستخدم مــرة واحــدة لألدوات املنزلية. من جهته ،قال مؤسس املتحف بريجى أريساندى« :نريد إرســال مــعــلــومــات إلــــى الـــنـــاس لــوقــف اس ــت ــع ــم ــال الــبــاســتــيــك الـ ــذى
االحــتــرازيــة والنظافة الشخصية.. وغــيــرهــا ،لكن فــى مــجــال التعليم، مكنش فيه استعداد ليه مسب ًقا من جانب الــوزارة أو الطلبة واألهالى، والكل فوجئ بالنظام اجلديد دون التمهيد أو التدريب عليه» .وأضافت: «قررت فى مشروع تخرجى أن أضع
«بطل حرب أكتوبر»
أكرم القصاص ،فى «اليوم السابع»، مشيدا بالشعب ً املصرى.
حـ ًـا ولــو بسيطا ملساعدة الطالب ً وأيضا املعلمني ..وهو إنى واألهالى أعمل مدينة متكاملة ،فيها فصول تدريبية عن التطوير التكنولوجى، وإزاى الطفل من صغره يعرف إيه هى التكنولوجيا ،وإيه هو االسمارت فون ،واالسمارت تابلت اللى بيستلمه
من املــدرســة ،وإيــه األبليكشن اللى يقدر يستفيد بيه فى دراسته ،وإزاى يبحث على اإلنترنت ويطلع املعلومات املفيدة لدراسته ..وغيرها». تستهدف ميمنة فــى مشروعها الفئة العمرية التى تتراوح بني 6و15 عا ًما ،مشيرة إلى أن هناك فصوال تدريبية لتعليم األهــالــى واملعلمني، ال ــذي ــن ل ــم يــكــن لــديــهــم أى درايـــة بالتعامل مع التكنولوجيا احلديثة، مل ــدة تــتــراوح ثــاثــة شــهــور الجتياز الدورة التدريبية ،لتقول« :هدفى إن مع الوقت الــوزارة واألهالى يقدروا يثقوا فى األطــفــال ،ويكون التابلت مــعــاهــم عــلــى طـــول دون مــراقــبــة، املعظم شايف إنك لو ِسبت التابلت مع الطفل فى السن دى هيلعب ومش هيتعلم ،لكن لو دربناهم من صغرهم هيكبروا عــارفــن إزاى يستخدموا التكنولوجيا بالشكل املطلوب». مبا إن مشروع ميمنة لم يقتصر على املراكز التعليمية فقط ،فقد استطاعت أن جتمع بــن التعليم والترفيه فــى نفس الــوقــت ،لتجد فــى تــلــك املــديــنــة بــخــاف املــبــانــى التعليمية ،سينمات ،أك ــوا بــارك، الفنون ،ساحات لأللعاب الرياضية، مواقف للسيارات ،القرية العاملية، وهى جزء ترفيهى وتثقيفى للطفل ميكن مــن خــالــه أن يتعرف على مختلف القارات والبلدان وثقافات كل بلد فيها.
«أعشق ترابها»
الفنان دريد حلام، فى «اجلمهورية»، معبرا عن حبه ً ملصر.
دراسة :ارتفاع ضغط الدم بين الشباب يزيد من احتماالت اإلصابة بـ«الخرف» كتب -محمود عبدالوارث:
الزوار داخل املتحف
يستخدم ملرة واحــدة .من الصعب للغاية إعـــادة تــدويــر هــذه املــواد الــبــاســتــيــكــيــة .بــــد ًءا مــن الــيــوم، يــجــب أن نــتــوقــف عــن اســتــهــاك البالستيك ال ــذى يستخدم ملــرة واحدة ألنه سيلوث محيطنا ،الذى يعد ً أيضا مصدر غذائنا».
وحسب املنشور ،تعتبر مشكلة الــبــاســتــيــك حـ ــادة بــشــكــل خــاص فى إندونيسيا ،خاص ًة أنها حتتل املرتبة الثانية بعد الصني من حيث حجم البالستيك الــذى ينتهى به املطاف فى البحار. وإل ــى جــانــب الفلبني وفيتنام،
فــإن الـــدول األربـــع مــســؤولــة عن أكثر من نصف املواد البالستيكية للمحيطات ،وق ــد أدت اجلــهــود اإلنــدونــيــســيــة لتنظيم استخدام العبوات البالستيكية إلــى نتائج مختلطة . وبالنسبة للمعرض ،فقد استقبل
أكثر من 400زائــر منذ افتتاحه مطلع الــشــهــر املــاضــى ،كــمــا بــات موق ًعا شهي ًرا لصور «السيلفى» التى تتم مشاركتها على نطاق واسع عبر وسائل التواصل االجتماعى ،حيث يقف الزوار على خلفية اآلالف من زجاجات املياه املعلقة.
كشفت دراسة حديثة أن األشخاص املصابني بارتفاع ضغط الــدم ،فى ُعمر الثالثينيات واألربعينيات ،هم أكثر عرضة للمعاناة من اخلرف فى وقت الحق من حياتهم. وأشـ ــار الــبــحــث ،املــنــشــور مبجلة « ،»Hypertensionإلى أن األشخاص الذين تتراوح أعمارهم بني 35و،44 ويــعــانــون مــن ارتــفــاع ضغط الــدم، لديهم «أدمغة أصغر» حسب ما نقلته «.»Health Line ونــوهــت نتائج الــدراســة إلــى أن اتخاذ خطوات فى مرحلة الشباب ملعاجلة ارتفاع ضغط الدم ،قد يقلل مــن خطر اإلصــابــة بــاخلــرف .فيما أوضــح املــؤلــف الرئيسى للدراسة، الــدكــتــور مــيــنــجــواجن ه ــى ،أن هــذه شيوعا. احلالة باتت أكثر ً وأضـــاف «مــيــنــجــواجن» ،أنــه على الــرغــم مــن أن الــصــلــة بــن ارتــفــاع ضغط الدم وصحة الدماغ واخلرف، فــى وقــت الحــق مــن احلــيــاة ،مثبتة بالفعل ،إال أنه لم يكن معرو ًفا كيف ميكن أن تــؤثــر هــذه احل ــاالت التى حتدث فى سن مبكرة على االرتباط. فى حني ،حلل الباحثون بيانات من
املشاركني فى اململكة املتحدة ،وبعد مقارنة فحوصات التصوير بالرنني املغناطيسى آلالف األشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم ،والذين ال يعانون منه فى مختلف األعمار، أفاد اخلبراء أن احلجم الكلى للدماغ كان أصغر بني أولئك الذين يعانون من هذه احلالة. هذا ،وارتبط ارتفاع ضغط الدم، الذى مت تشخيصه قبل سن 35عا ًما، بأكبر انخفاض فى حجم الدماغ. فيما وجد الباحثون ً أيضا أن خطر
اإلصابة باخلرف كــان أعلى بشكل ملحوظ بنسبة %61بني األشخاص املصابني بارتفاع ضغط الدم ،الذين تتراوح أعمارهم بني 35و 44عا ًما. مــن جــهــتــه ،ق ــال املتخصص فى الــصــحــة اإلدراكـــيـــة لــكــبــار الــســن، الدكتور سكوت كــايــزر« :تــدق هذه الدراسة إنذا ًرا آخر ،وتلفت االنتباه إلى حقيقة أنه يجب علينا جمي ًعا أن نستيقظ .حان الوقت لبدء التفكير فى الوقاية من اخلــرف طــوال فترة احلياة».