عدد الثلاثاء 28 سبتمبر 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫الثالثاء ‪ ٢٨‬سبتمبر ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢١ -‬صفر ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٨ -‬توت ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٣١٥‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - September 28 th - 2021 - Issue No. 6315 - Vol.18‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كورونا تقلل متوسط أعمار‬ ‫الرجال‪ ..‬وتبقى النساء أطول عم ًرا‬

‫العروسان على شاطئ البحر األحمر‬

‫حفل زفاف «أوكرانى»‬ ‫على شاطئ البحر األحمر‬ ‫البحر األحمر ‪ -‬محمد السيد سليمان‪:‬‬

‫على بعد أمــتــار قليلة مــن شاطئ‬ ‫البحر األحــمــر وفــى الــهــواء الطلق‪،‬‬ ‫اختارت أسرة أوكرانية اجلنسية أحد‬ ‫الفنادق مبدينة مرسى علم جنوب‬ ‫البحر األحــمــر إلمتـــام االحــتــفــاالت‬ ‫اخلاصة بــزواج االبنة الصغرى لها‪،‬‬ ‫والتى تعمل مدونة فى أوكرانيا‪.‬‬ ‫وأقامت إدارة القرية السياحية أجواء‬ ‫احتفالية إلمتــام حفل الــزفــاف‪ ،‬ومت‬

‫كتب‪ -‬محمد عبد اخلالق مساهل‪:‬‬

‫كــشــف مكتب اإلح ــص ــاء الوطنى‬ ‫البريطانى عن انخفاض متوسط العمر‬ ‫املتوقع للرجال فى اململكة املتحدة ألول‬ ‫مرة منذ ‪ 40‬عاما‪.‬‬ ‫وقالت اخلبيرة مبكتب اإلحصاء‪،‬‬ ‫باميال كوب‪ ،‬إنه مبجرد انتهاء الوباء‬ ‫ومــعــرفــة عــواقــبــه على الــوفــيــات فى‬ ‫املستقبل‪ ،‬من املمكن أن يعود متوسط‬ ‫العمر املتوقع إلى التحسن فى املستقبل‪.‬‬ ‫وكان متوسط العمر املتوقع عند الوالدة‬ ‫فى السنوات الثالث األخيرة حتى عام‬ ‫‪ ،2020‬هو ‪ 79‬عاما للرجال‪ ،‬مما يعنى‬ ‫أنه انخفض مرة أخــرى إلى املستوى‬

‫اختيار ربوة مرتفعة بالقرية لتكون مكان‬ ‫االحتفال‪ ،‬وجتهيز عدد من الكراسى‬ ‫وتقدمي العصائر واملشروبات‪ ،‬وارتدى‬ ‫الــعــريــس ال ــذى يــدعــى «بــاقــل» بدلة‬ ‫الزفاف كما ارتــدت العروس «إيرين»‬ ‫فستان الــزفــاف األبــيــض‪ ،‬ومت إقامة‬ ‫ممر شرفى لسير العروسني‪.‬‬ ‫شخصا‬ ‫وشارك فى احلفل قرابة ‪16‬‬ ‫ً‬ ‫من األسرتني‪ ،‬باإلضافة إلى عدد من‬ ‫العاملني بالفندق‪.‬‬

‫محكما للمرة السادسة‬ ‫«المناوى»‬ ‫ً‬

‫الــذى سجل آخر مرة فى الفترة بني‬ ‫عــامــى ‪ ،2014-2012‬وفــقــا لتقرير‬ ‫نشرته هيئة اإلذاعة البريطانية أمس‪،‬‬ ‫والذى أكد أنه لم يطرأ تغيير يذكر على‬ ‫العمر املتوقع لدى اإلنــاث‪ ،‬حيث كان‬ ‫أقل بقليل من ‪ 83‬عاما‪.‬‬ ‫وق ــال التقرير إن متوسط العمر‬ ‫املتوقع يزداد عادة فى اململكة املتحدة‬ ‫وح ــول العالم مب ــرور الــوقــت‪ ،‬وتندر‬ ‫ح ــاالت االنــخــفــاض والــتــراجــع فيه‪،‬‬ ‫مستدركا بأنه خــال جائحة كورونا‬ ‫شهدنا انخفاضا فى متوسط العمر‬ ‫املــتــوقــع ف ــى مــعــظــم أن ــح ــاء أوروبــــا‬ ‫والواليات املتحدة فى ‪.٢٠٢٠‬‬

‫اختار من طينة مصر القديمة أجودها ومن الجليز واأللوان أفضلها‬

‫إعالن جوائز «إيمى» لألخبار واألفالم الوثائقية الليلة قدرة فول وزلعة مش‪ ..‬خزف محمد سالم «قدم السعد»‬ ‫تعلن األكــادميــيــة الــدولــيــة للفنون‬ ‫والعلوم التليفزيونية «إمي ــي»‪ ،‬مساء‬ ‫الليلة‪ ،‬جوائزها السنوية فى مجال‬ ‫األخبار والتغطيات اإلخبارية‪ ،‬فيما‬ ‫يشهد‪ ،‬مــســاء الــغــد‪ ،‬جــوائــز األفــام‬ ‫الوثائقية‪ .‬وكانت األكادميية الدولية‬ ‫للفنون والعلوم التليفزيونية اختارت‬ ‫الكاتب واإلعالمى عبداللطيف املناوى‪،‬‬ ‫العضو املنتدب‪ ،‬رئيس حترير «املصرى‬ ‫الــيــوم»‪ ،‬محكما جلوائز «إميــى» التى‬ ‫تقدمها األكادميية فى مجاالت األخبار‬ ‫والتغطيات اإلخــبــاريــة والوثائقية‪.‬‬ ‫ويأتى اختيار «املــنــاوى» هذا‬ ‫العام لتولى مسؤولية حتكيم‬ ‫واختيار العمل الفائز بجائزة‬ ‫إميـ ــى للتغطية اإلخــبــاريــة‬ ‫التليفزيونية‪ ،‬وهى اجلائزة التى‬ ‫تتنافس على الفوز بها قنوات‬ ‫تليفزيونية عاملية عديدة‪ ،‬وعدد‬ ‫كبير من الصحفيني حول العالم‪.‬‬ ‫وتعد هــذه هــى املــرة السادسة التى‬ ‫يشارك فيها «املناوى» كمحكم‪ ،‬حيث‬ ‫سبق أن اختارته األكادميية محكما‬ ‫ف ــى مــســابــقــة «إميـــــى» األفـ ــام‬ ‫الــوثــائــقــيــة‪ .‬وأشـ ــار املــنــاوى‬ ‫إلى ما الحظه من غياب‬ ‫كبير للقنوات التليفزيونية‬ ‫العربية عن املشاركة فى‬ ‫ه ــذه املــســابــقــة العاملية‬

‫كتب‪ -‬محمد طه‪:‬‬

‫عبداللطيف املناوى‬

‫املهمة‪ .‬فى سياق آخــر‪ ،‬تعلن‬ ‫جوائز الدورة التاسعة واألربعني‬ ‫فى مجاالت األعمال الدرامية‬ ‫والتليفزيونية‪ ،‬فــى احتفال‬ ‫األكادميية السنوى الــذى يعقد‬ ‫هذا العام‪ ،‬االثنني ‪ ٢٢‬نوفمبر‪،‬‬ ‫مبدينة نيويورك بالواليات املتحدة‪.‬‬ ‫وانطلقت جــائــزة «إميــى»‬ ‫منذ العام ‪ ،1949‬كجائزة‬ ‫مقابلة جلائزة األوسكار‪،‬‬ ‫حــيــث تــركــز األوســكــار‬ ‫على اإلنتاج السينمائى‪،‬‬

‫فيما تتخصص جــائــزة «إميـ ــى» فى‬ ‫مــجــال اإلنــتــاج التليفزيونى‪ .‬وتنظم‬ ‫اجلــائــزة األكــادميــيــة الــدولــيــة للفنون‬ ‫والــعــلــوم التليفزيونية‪ ،‬وهــى منظمة‬ ‫تضم عــددا كبيرا من وسائل اإلعالم‬ ‫الدولية‪ ،‬باإلضافة إلــى عــدد مختار‬ ‫من الشخصيات الرائدة من ‪ 50‬بلدا‪،‬‬ ‫فضال عن ‪ 500‬من شركات التليفزيون‬ ‫حول العالم‪ .‬وقدمت األكادميية جائزة‬ ‫«إمي ــى» للمرة األولـــى‪ ،‬فــى ‪ 25‬يناير‬ ‫‪ ،1949‬لتحصل عليها مقدمة البرامج‬ ‫الشهيرة وقتها‪ ،‬شيرلى دينسديل‪.‬‬

‫«تفويض واضح»‬

‫«قلب العالم»‬

‫أوالف شولتز‪ ،‬املرشح‬ ‫خلالفة ميركل‬ ‫لالستشارية األملانية‪،‬‬ ‫عن تقدم حزبه‬ ‫فى االنتخابات‬ ‫التشريعية فى أملانيا‪.‬‬

‫برهم صالح‪ ،‬الرئيس‬ ‫العراقى‪ ،‬فى‬ ‫مقابلة مع «‪»CNN‬‬ ‫عن أهمية الشرق‬ ‫األوسط ألمريكا‪.‬‬

‫رســمــة لــولــد نــوبــى بــزيــه املميز‪،‬‬ ‫وأخــرى لفتاة بخلفية بيوت نوبية‪،‬‬ ‫وثــالــثــة لــطــيــور وعــصــافــيــر بــألــوان‬ ‫مبهجة‪ ،‬ورابــعــة لشخصية ميكى‬ ‫ماوس وبطوط‪ ،‬على أطباق للطعام‬ ‫وأخــرى عميقة للشوربة‪ ،‬وأكــواب‬ ‫«مـــاجـــات» جتـــذب األط ــف ــال قبل‬ ‫الــكــبــار‪ ،‬وكــلــهــا مــن اخل ــزف عالى‬ ‫اجل ـ ــودة‪ ،‬بــجــانــب أطــبــاق مكتوب‬ ‫عليها جــمــل وعــنــاويــن ألغــانــى أم‬ ‫كلثوم‪ ،‬وآيات سورتى الفلق والناس‪،‬‬ ‫احلاميتني من احلسد والشر‪.‬‬ ‫بجانب أدوات املائدة واألطباق‬ ‫التى ميكن أن تعلق على اجلدران‪،‬‬ ‫تتناثر فــى جــنــاج محمد ســالــم أو‬ ‫«قدم السعد»‪ ،‬مبعرض ديارنا مبول‬ ‫مــصــر‪ ،‬فــــازات ممــيــزة بأشكالها‬ ‫الشعبية‪ ،‬على شكل قِ ــدر الطعام‬ ‫القدمية أو زِ لع املِش أو قِ درة الفول‬ ‫الــشــهــيــرة‪ ،‬بعضها مــلــون وبعضها‬ ‫مطفى‪ ،‬إلــى جانب أطباق لرسوم‬ ‫«املاندال» التى يعرفها جيدا محبو‬ ‫الــتــأمــل والــشــغــوفــون بــأســرار علم‬ ‫الطاقة‪.‬‬ ‫محمد سالم لم يــرث املهنة أبا‬ ‫عــن جــد‪ ،‬ولــم تكن مجال دراسته‬ ‫اجلامعية‪ ،‬فهو خريج كلية احلقوق‪،‬‬

‫محمد سالم‬

‫وظــل طــوال عشرين عاما صاحب‬ ‫جاليرى للمنتجات اليدوية مبدينة‬ ‫شرم الشيخ‪ ،‬يشترى من أصحاب‬ ‫املهن ويبيع للسائحني‪ ،‬حتى جاءت‬ ‫أحداث يناير ‪ 2011‬وما تبعها من‬ ‫أحـ ــداث‪ ،‬أث ــرت سلبا عــلــى تدفق‬ ‫السائحني‪ ،‬فــقــرر أن يغ ّير مسار‬ ‫عمله‪.‬‬ ‫وقــتــهــا قـــرر األربــعــيــنــى محمد‬

‫«النزعات الطائفية‬ ‫واملذهبية»‬

‫«أكثر الشعوب‬ ‫ً‬ ‫ووعيا»‬ ‫ثقافة‬ ‫ً‬

‫األمير تركى الفيصل‪،‬‬ ‫رئيس االستخبارات‬ ‫السعودية األسبق‪،‬‬ ‫عن أهم التحديات‬ ‫التى تواجهها منطقة‬ ‫الشرق األوسط فى‬ ‫الوقت احلالى‪.‬‬

‫فاروق جويدة‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪ ،‬عن‬ ‫الشعب السودانى‪.‬‬

‫‪ ..‬وأعماله من احلزف‬

‫سالم الــعــودة للقاهرة‪ ،‬وأن يتجه‬ ‫لــصــنــاعــة اخلـــــــزف‪ ،‬حل ــب ــه مــنــذ‬ ‫الطفولة لألوانى اخلزفية املوجودة‬ ‫فى بيتهم‪ ،‬األطباق وفناجني القهوة‬ ‫وغــيــرهــا‪ ،‬خــاصــة أن فــى عائلته‬ ‫أقــــــارب مــتــخــصــصــن فـــى نــحــت‬ ‫وت ــدري ــس اخلـ ــزف بــكــلــيــة الــفــنــون‬ ‫التطبيقية‪ ،‬ميكنهم مساعدته‪.‬‬ ‫وفــــى ‪ 2016‬أصــبــحــت ورشـــة‬

‫محمد سالم ق ــادرة على اإلنــتــاج‪،‬‬ ‫واخ ــت ــار ملــنــتــجــاتــه «قـــدم الــســعــد»‬ ‫كعالمة جتارية‪ ،‬وكان عدد العاملني‬ ‫معه فى الورشة اثنني من اخلزافني‬ ‫فقط‪ ،‬وصــل‪ ،‬بعدها بعام‪ ،‬إلــى ‪7‬‬ ‫خزافني ورش جليز‪ ،‬ورسام‪ ،‬وكلهم‬ ‫م ــن مــحــبــى ال ــرس ــم م ــن الــشــبــاب‬ ‫والفتيات‪ ،‬ويصل أجر الواحد منهم‬ ‫من ‪ 100‬إلى ‪ 200‬جنيه يوميا‪.‬‬

‫«ليس له أساس‬ ‫من الصحة»‬

‫«زى قلتها»‬

‫الفنانة ميادة‬ ‫احلناوى‪ ،‬لـ«اليوم‬ ‫السابع»‪ ،‬نافية‬ ‫تعرضها ألزمة صحية‬ ‫مؤخرا وإصابتها‬ ‫ً‬ ‫مبرض ألزهامير‪.‬‬

‫على بدرخان‪ ،‬فى‬ ‫مؤمتر صحفى عن‬ ‫النقابات الفنية‪.‬‬

‫«الصاوى»‪« :‬كنت بع ّيط بعد التمثيل من غير ما حد يشوفنى»‬

‫بعد قرار فرض الضريبة‬

‫«اليوتيوبرز» يلتزمون الصمت‪ ..‬ورواد «التواصل»‪« :‬اشربوا»‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫«ض ــري ــب ــة ع ــل ــى الــيــوتــيــوبــرز‬ ‫والبلوجرز»‪ ..‬كانت القضية التى‬ ‫شــغــلــت رواد م ــواق ــع الــتــواصــل‬ ‫االجــتــمــاعــى الــيــومــن املــاضــيــن‪،‬‬ ‫بسبب «األربــــاح السنوية املالية‬ ‫الكبيرة التى تدخل للبعض‪ ،‬والتى‬ ‫تــصــل إل ــى مــايــن اجلــنــيــهــات»‪،‬‬ ‫وتعامل أغلبهم مع األمر على أنه‬ ‫«بــيــزنــس» فــقــط‪ ،‬اذ أيــد أغلبية‬ ‫املتابعني هذا القرار‪.‬‬ ‫وإل ـ ــى اآلن‪ ،‬ل ــم يــعــلــق صــنــاع‬ ‫املحتوى على األمــر‪ ،‬فيما تناوله‬ ‫بالتعليق املئات من رواد السوشيال‬ ‫ميديا‪ ،‬وقالت غــادة طلعت‪« :‬يال‬ ‫اشربوا»‪ ،‬بينما قال محمد حسام‪:‬‬ ‫«أحسن حاجة‪ ،‬ناس بتتعب وتشقى‬ ‫ودول قاعدين يعملوا شوية هبل‬ ‫ويــاخــدوا فــلــوس»‪ ،‬وعلقت عبير‬ ‫اجلوهرى‪« :‬ماليني من الهوا»‪ ،‬أما‬ ‫حساب باسم «كابنت ماجد» فقال‪:‬‬ ‫«الناس لم تقدم ما يفيد املجتمع‬ ‫حــتــى جتــنــى كــل ه ــذه األم ـ ــوال»‪،‬‬ ‫وكتب حسن محمد‪« :‬حق الدولة‬ ‫البــد من حتصيله»‪ ،‬وعلق محمد‬

‫حمدى ووفاء‬

‫صـ ــاح‪« :‬الزم ضــرايــب عليهم‪،‬‬ ‫قرار صح مليون امليه»‪ ،‬بينما كان‬ ‫ً‬ ‫معارضا للقرار‪،‬‬ ‫محمد مصطفى‬ ‫وكتب‪« :‬مفيش يا جماعة األرقام‬ ‫دى نهائى»‪.‬‬ ‫وخــال السنوات األخيرة باتت‬ ‫صــنــاعــة املــحــتــوى اإللــكــتــرونــى‬ ‫وعرضه على «السوشيال ميديا»‬

‫قرار مصلحة الضرائب‬

‫مهنة يزاولها العشرات بل املئات‪،‬‬ ‫وعلى أثرها استغنى صناع املحتوى‬ ‫املشهورون عن مهنهم األساسية‪،‬‬ ‫وتقرغوا لليوتيوب وغيره‪.‬‬ ‫وحسب موقع «‪،»socialblade‬‬ ‫قد يصل ربــح قناة واحــدة سنو ًيا‬ ‫إلى ما يقرب من ‪ 10‬ماليني دوالر‪،‬‬ ‫وعلى سبيل املثال تصل أرباح قناة‬

‫اليوتيوبر محمود اجلمل إلــى ‪9‬‬ ‫ماليني و‪ 600‬ألــف دوالر‪ ،‬وقناة‬ ‫حــمــدى ووف ـ ــاء‪ ،‬وهــمــا يــوتــيــوبــرز‬ ‫يــقــدمــان مــحــتــوى ع ــن حياتهما‬ ‫اليومية‪ ،‬تصل أربــاح قناتهم إلى‬ ‫‪ 4‬ماليني و‪ 400‬ألف دوالر‪ ،‬بينما‬ ‫أربــاح قناة نــدى وأحمد السنوية‬ ‫تصل إلى ‪ 9‬ماليني دوالر‪.‬‬

‫تكريم النجوم ضمن فعاليات مهرجان «اإلسكندرية»‬ ‫اإلسكندرية‪ -‬سعيد خالد وعلوى‬ ‫أبوالعال ومحمود زكى ورجب رمضان‪:‬‬

‫أك ــد الــفــنــان خــالــد الــصــاوى أنــه‬ ‫عاشق ومحب جدًا لفكرة التقمص‪،‬‬ ‫خــاصــة الــشــخــصــيــات الــتــى يعيش‬ ‫ويشعر أنها مهمة وأفكارها جريئة‬ ‫ومغايرة ومختلفة عنه‪ ،‬وقتها يدرك‬ ‫أنه سينجح فى أدائها أمام الشاشة‪.‬‬ ‫وأضاف‪ -‬خالل ندوة تكرميه ضمن‬ ‫فعاليات مهرجان اإلسكندرية ألفالم‬ ‫دول البحر املتوسط‪ ،‬فى دورته الـ‪37‬‬ ‫ أن والده كان يؤمن مبوهبته وكان‬‫محام ًيا كبي ًرا‪ ،‬لدرجة أنه طلب من‬ ‫أحد موكليه أن يساعده فى إيجاد‬ ‫فرصة له فى مجال التمثيل‪.‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬ملا مثلت أول مرة كنت‬ ‫فى املدرسة‪ ،‬وبعد االنتهاء من املشهد‬ ‫قعدت أعيط‪ ،‬واملوضوع الزمنى إنى‬ ‫أعيط بعد املشهد فــى املــســرح من‬ ‫غــيــر مــا حــد يــشــوفــنــى‪ ،‬وحل ــد سن‬ ‫كبير‪ ،‬لكن احلمد هلل بطلت أعيط»‪.‬‬ ‫وتابع أنه كان ميثل فى البداية أمام‬ ‫املــرآة‪ ،‬وهــو ما تسبب له فى أزمــة‪،‬‬ ‫لكنه جتاوزها‪ ،‬وأشــار إلى أنه يهتم‬ ‫بعمله بدرجة كبيرة جدًا‪ ،‬وتذكر وقت‬ ‫تصوير فيلم «الفرح» للمخرج سامح‬ ‫عبدالعزيز أنه طلب إعادة مشاهده‬ ‫األولـــى على نفقته اخلــاصــة حتى‬ ‫تخرج بالصورة التى يرضى عنها رغم‬

‫جانب من ندوات مهرجان اإلسكندرية‬

‫عــدم وجــود أى اعــتــراضــات عليها‪،‬‬ ‫ولذلك قوبل طلبه بالرفض من صناع‬ ‫الفيلم‪ ،‬وتابع أنه دائ ًما ما يظل يبحث‬ ‫فى ذهنه عن مفاتيح للشخصية التى‬ ‫يجسدها‪ ،‬وك ــان آخــرهــا شخصية‬ ‫«شريف» التى قدمها فى فيلم «الفيل‬ ‫األزرق» الــتــى يعتبرها مــن أصعب‬ ‫أدواره‪ ،‬وأضــاف‪« :‬الــوســواس دائما‬ ‫يالحقنى‪ ،‬وحتى عندما وصلت لـ‪40‬‬ ‫عاما من عمرى‪ ،‬عندما كنت أشاهد‬ ‫عمال لــى ال أقتنع بــه‪ ،‬ويــكــون لدى‬

‫شك فى قدراتى التمثيلية‪ ..‬وبالنسبة‬ ‫للمنهج‪ ،‬أؤمــن دائــمــا بــأن التقمص‬ ‫للفنان لو زاد على حده سيؤدى ملرض‬ ‫نفسى‪ ،‬لذلك أحــاول املــوازنــة أثناء‬ ‫مذاكرتى للشخصيات التى أقدمها‬ ‫حتى ال تترك أث ـ ًرا فى نفسى»‪ .‬من‬ ‫ناحية أخرى‪ ،‬كرم املهرجان‪ ،‬الفنانة‬ ‫حنان مــطــاوع‪ ،‬التى وجهت الشكر‬ ‫إلدارة املهرجان‪ ،‬مشيرة إلى أنها تعتز‬ ‫به وله مكانة خاصة فى قلبها‪ ،‬ففى‬ ‫إحدى املرات كانت «عروسا» وعضو‬

‫خالد الصاوى‬

‫جلنة حتكيم فــى إحــدى مسابقات‬ ‫امل ــه ــرج ــان‪ ،‬لــذلــك فــتــكــرميــهــا من‬ ‫خالله يحمل لها الكثير‪ ،‬ومت تكرمي‬ ‫«حنان» حلصولها على جائزة أحسن‬ ‫فنانة لعام ‪ 2020‬من مهرجان األمل‬ ‫بالسويد‪ ،‬والذى مت تنظيمه أون الين‬ ‫برئاسة فادى اللوند‪ ،‬ومدير املهرجان‬ ‫د‪ .‬خالد الزدجالى والناقدة ميرفت‬ ‫عمر‪ ،‬لتكون هى املصرية بل العربية‬ ‫الــوحــيــدة الــتــى تــفــوز بــاجلــائــزة فى‬ ‫مهرجان يقام بالسويد‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.