عدد السبت 4 سبتمبر 2021

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫تصوير‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬

‫اضحك الصورة تطلع حلوة‬

‫كتب ‪ -‬سعيد خالد واألقــصــر‪-‬‬ ‫محمد السمكورى‪:‬‬

‫حــدد مهرجان األقصر للسينما‬ ‫اإلفــريــقــيــة‪ ،‬بــرئــاســة السيناريست‬ ‫سيد ف ــؤاد‪ ،‬مــوعــد انــطــاق دورتــه‬ ‫احلــاديــة عــشــرة فــى الــفــتــرة مــن ‪4‬‬ ‫لـ‪ 10‬مارس ‪ ،2022‬مؤك ًدا أن الدورة‬ ‫املقبلة سيتم خاللها تكرمي السينما‬ ‫األوغــنــديــة نــظـ ًرا لنشاطها الكبير‬ ‫وتطور صناعة السينما هناك فى‬ ‫املــرحــلــة األخــيــرة‪ ،‬وكــذلــك انتشار‬ ‫الفيلم األوغ ــن ــدى وتــوزيــعــه خــارج‬ ‫حدوده فى عدد من الدول اإلفريقية‬ ‫املجاورة‪ ،‬ووجود جيل جديد يكافح‬ ‫لتطوير السينما األوغندية والنهوض‬ ‫بها والوصول إلى العاملية واملشاركة‬ ‫فى املهرجانات الدولية‪.‬‬ ‫وأعـــــرب «فــــــؤاد» ع ــن ســعــادتــه‬ ‫مبوافقة الفنان محمود حميدة على‬ ‫االســتــمــرار فــى الــرئــاســة الشرفية‬

‫سلطان ونانسى يختتمان‬ ‫حفالت «مارينا»‬

‫نانسى‬

‫بدأت برحلة تطوعية فى المغرب‬

‫«السفر مرايا»‪« ..‬فاطمة» رحالة مصرية توثق حكايات بالد العالم‬ ‫فتاة ذات مالمح مصرية أصيلة‪ ،‬وابتسامة‬ ‫هادئة‪ ،‬تشعر بالبهجة واحلرية والقوة‪ُ ،‬مجرد‬ ‫أن تقع عيناك على صورها مبواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬التى تظهر فى أغلبها تنتقل من‬ ‫بلد إلى آخر‪ ،‬تصور‪ ،‬وتدون‪ ،‬وحتكى قصص‬ ‫تلك الشعوب وثقافاتها‪ ،‬رافــعــة شعار‬ ‫«سافروا‪ ..‬السفر مرايا بتعرفك على‬ ‫نفسك أكثر»‪.‬‬ ‫ف ــاط ــم ــة م ــن ــع ــم‪27 ،‬‬ ‫ســنــة‪ ،‬فــتــاة قــاهــريــة‪،‬‬ ‫خريجة ُكلية جتارة‪،‬‬ ‫وتــعــمــل ف ــى مــجــال‬ ‫الــتــســويــق‪ ،‬مــنــذ أن‬ ‫تــخــرجــت فــاطــمــة عــام‬ ‫‪ ،2016‬بــدأت تشعر أنها تريد‬ ‫التعرف على العالم أكثر‪ ،‬عملت لفترة فى‬ ‫مجال «السوشيال ميديا»‪ ،‬وكانت تكتب عن‬ ‫السفر والبالد‪ ،‬حتى قررت أن تخرج من‬ ‫الصندوق الذى يضع املجتمع الفتاة فيه‪،‬‬ ‫وأن تبدأ رحلتها حول العالم‪.‬‬ ‫فــى الــبــدايــة لــم تكن حتمل فاطمة‬ ‫ً‬ ‫وأيضا اجلرأة‪ ،‬لكنها لم‬ ‫املال‪ ،‬واخلبرة‪،‬‬ ‫تنشغل بالتفكير كثي ًرا‪ ،‬وألقت بنفسها‬ ‫داخــل تلك املغامرة‪ ،‬وقالت لـ«املصرى‬ ‫اليوم»‪« :‬كأى بنت مصرية كانت الفكرة‬ ‫عندى مستحيلة‪ ،‬وأهلى رافضني‪ ،‬بدأت‬ ‫بــدهــب وس ــاف ــرت أن ــا وأصــحــابــى‪ ،‬هنا‬

‫فاطمة خالل رحالتها حول العالم‬

‫حسيت إنى الزم أكمل سفر ولوحدى وبره‬ ‫مصر‪ ،‬وكــان هدفى األول إنى أتعرف على‬ ‫نفسى أكثر ألن اإلنــســان ينضج ويتغير ملا‬ ‫يسافر وحده»‪.‬‬

‫«موجودة»‬

‫«لن نعترف»‬

‫«توحيد اجلهود»‬

‫وزير اخلارجية‬ ‫الروسى‪ ،‬سيرجى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫الفروف‪،‬‬ ‫عن إمكانيات حل‬ ‫مشكلة أفغانستان‬ ‫سلميا‪.‬‬ ‫ً‬

‫وزير اخلارجية‬ ‫البريطانى‪،‬‬ ‫دومينيك راب‪ ،‬عن‬ ‫موقف بالده من‬ ‫االعتراف بحكومة‬ ‫حركة «طالبان»‪.‬‬

‫الرئيس الروسى‪،‬‬ ‫فالدميير بوتني‪،‬‬ ‫عن ضرورة التنسيق‬ ‫للتعامل مع الواقع‬ ‫اجلديد فى‬ ‫أفغانستان‪.‬‬

‫عندما تدق قلوب العناكب‬

‫العنكبوت يفقد روحه فى «موسم الحب»‬ ‫كتب ‪ -‬محمد عبداخلالق مساهل‪:‬‬

‫أخذت األيــام دورتها وحان الوقت‬ ‫لــبــدء مــوســم «ال ــغ ــزو الــعــنــكــبــوتــى»‬ ‫الــذى يجتاح حياة البشر فى املنازل‬ ‫واملــنــشــآت العامة واخلــاصــة‪ ،‬مئات‬ ‫اآلالف من العناكب تخاطر بالظهور‬ ‫وتطل فى وقاحة «متجرئة» بحثا عن‬ ‫احلب‪.‬‬ ‫ويبدأ ما يسمى «موسم العنكبوت»‬ ‫رسم ًيا فــى مثل هــذه األيـــام وحتى‬ ‫منتصف شهر سبتمبر وحــتــى أول‬ ‫أسبوع من أكتوبر باململكة املتحدة‪،‬‬ ‫والذى يضم عشرات األنواع املتباينة‬ ‫من حيث الشكل واللون واحلجم‪.‬‬ ‫الالفت أن ذكور العناكب تختفى فى‬ ‫مخابئها طول العام ولكنها ال تتحمل‬ ‫االنــتــظــار فــى ذلــك الــوقــت‪ ،‬فتغامر‬ ‫وتخرج بأذرع مفتوحة بحثا عن شريكة‬ ‫احلب ملطارحتها العشق والغرام‪.‬‬ ‫رمبا تعيش هذه العناكب كامنة فى‬ ‫بيتك ولكن ظهورها صار أكثر وضوحا‬ ‫هذه األيام ليس ذلك فحسب بل إنها‬ ‫تبدأ فى التجول والتسكع‪ ،‬حسبما‬ ‫قالت صحيفة «الصن البريطانية»‪،‬‬ ‫قائلة إن هذا هو السبب فى رؤيتها‬ ‫ً‬ ‫أرسال ودفعات متدفقة على‬ ‫تزحف‬ ‫السجاجيد‪ ،‬فقد تخلت عن مكامنها‬ ‫فى أركان الغرف املهجورة أو املهملة أو‬ ‫املنازل املتهدمة‪ ،‬فهى تخوض مطاردة‬ ‫غــرامــيــة‪ .‬ولــكــن عــنــدمــا جتــد هــذا‬

‫أنثى العنكبوت تكتفى بالتهام زوجها وال تؤذى البشر‬

‫النوع من العناكب فى هذه املواجهة‬ ‫املكشوفة‪ ،‬فإنها عادة ما تكون عناكب‬ ‫منزلية من الذكور‪ ،‬حسبما أكد مؤلف‬ ‫كتاب «الرجل احلشرة» لـ«بى بى سى‬ ‫نيوز بيت»‪ .‬وتنحدر عناكب املنازل من‬ ‫أصول إفريقية وشرق أوسطية وهى‬ ‫متكيفة من حيث التكوين اجلسمانى‬ ‫على حتمل املناخ األكثر حرارة‪ ،‬وهى‬ ‫تفضل نتيجة لذك االختباء فى املنازل‬ ‫الدافئة على بناء بيوتها فى احلدائق‪.‬‬ ‫وهى مخلوقات ذات ثمانية أرجل‬ ‫وعــادة ما يبدأ حياته داخــل املنازل‬ ‫التى تكمن فيها معظم شهور العام‬ ‫لتتغذى على احلشرات قبل أن تكشف‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«روح حرة» معرض جديد‬ ‫للفنان عمرو سالمة‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫ً‬ ‫حفل‬ ‫أحيا الفنانان نانسى عجرم وبهاء سلطان‬ ‫على املسرح الرومانى مبارينا‪ ،‬أمس األول‪ ،‬وهو آخر‬ ‫حفالت الصيف التى تُقام على املسرح الرومانى‪.‬‬ ‫وبــدأ احلفل بفقرات «سلطان»‪ ،‬الــذى استقبله‬ ‫اجلمهور بحفاوة شديدة‪ ،‬وصعد على خشبة املسرح‬ ‫مــرد ًدا أغنية «إنــت استثنائى»‪ ،‬وسط تفاعل من‬ ‫اجلمهور‪ ،‬بعدها حرص على حتية اجلمهور والثناء‬ ‫على اجلهود املبذولة إلعادة إحياء حفالت املسرح‬ ‫الرومانى مرة أخرى‪.‬‬ ‫وقبيل صعود «سلطان» على خشبة املسرح‪،‬‬ ‫أخطأت مقدمة احلفل فى اسمه‪ ،‬قائلة‪« :‬إيهاب‬ ‫صح ًحا‬ ‫سلطان»‪ ،‬ليهتف عــدد مــن اجلمهور ُم ِ ّ‬ ‫خطأها‪« :‬بــهــاء»‪ ..‬لتعتذر مقدمة احلفل بعد‬ ‫تصحيح االسم‪ .‬وأشعل «سلطان» احلفل بعدد‬ ‫كبير من أغنياته التى تألق بها طوال مشواره‬ ‫الفنى‪ ،‬منها «يا تــرى‪ ،‬الــواد قلبه بيوجعه‪ ،‬وانا‬ ‫مصمم‪ ،‬واحلف‪ ،‬و‪ 3‬دقايق‪ ،‬وانت بتكلمنى‪ ،‬وانت‬ ‫واخدها معايا حتدى»‪.‬‬ ‫من ناحية أخرى‪ ،‬شاركت «نانسى» بعدد كبير‬ ‫ً‬ ‫تفاعل كبي ًرا من جانب‬ ‫من أغنياتها‪ ،‬التى شهدت‬ ‫ً‬ ‫إقبال كبي ًرا من اجلمهور‪.‬‬ ‫اجلمهور‪ ،‬وشهد احلفل‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫يفتتح الفنان التشكيلى‪ ،‬عمرو سالمة‪ ،‬معرضه الفنى «روح‬ ‫حــرة»‪ ،‬السابعة مساء الثالثاء املقبل‪ ،‬والــذى يُقام حتت رعاية‬ ‫الدكتورة إيناس عبدالدامي‪ ،‬وزيرة الثقافة‪ ،‬والدكتور خالد سرور‪،‬‬ ‫رئيس قطاع الفنون التشكيلية‪ ،‬ويستمر حتى ‪ 18‬سبتمبر اجلارى‪.‬‬ ‫وقال «سالمة»‪ ،‬فى تصريحات صحفية‪« :‬من منطلق دراستى‬ ‫األكادميية املاجستير والدكتوراه‬ ‫وعملى وتخصصى فى التصميم‬ ‫الطباعى‪ ،‬اجتهت فى أعمالى‬ ‫الفنية إلــى تقنية مــن تقنيات‬ ‫احلفر‪ ،‬وهى الطباعة بالشاشة‬ ‫احل ــري ــري ــة (ســلــك ســكــريــن)‪،‬‬ ‫بـــإخـــضـــاع وإدمـــــــــاج ال ــط ــرق‬ ‫التكنولوجية لعمل تصميمات‬ ‫إيهامية التجسيم‪ ،‬وطباعتها‬ ‫بطرق الطباعة اليدوية»‪.‬‬ ‫وأضاف‪« :‬بدأت هذه التجربة‬ ‫الفنية باالشتراك فى معارض‬ ‫جــمــاعــيــة وخ ــاص ــة‪ ،‬مــنــذ عــام‬ ‫‪ ،1994‬مستخد ًما هذه التقنية‪،‬‬ ‫وك ــل ــى إصـ ـ ــرار عــلــى مــواصــلــة‬ ‫ً‬ ‫قليل‪ ،‬وأقمت عدة‬ ‫التجربة‪ ،‬خاصة أن استخدامها فن ًيا بات‬ ‫معارض فى األعوام الستة األخيرة‪ ،‬منها (سرمديات)‪ ،‬و(العائلة‬ ‫املقدسة)‪ ،‬و(نسائم احلرير)‪ ،‬وأخي ًرا (روح حــرة)‪ ،‬مستخد ًما‬ ‫معطيات فنية تؤكد وحتقق الهدف من هذه التجربة»‪.‬‬ ‫وأوضح «سالمة» أنه يستخدم برامج اجلرافيك فى معاجلة‬ ‫الصور الفوتوغرافية واالسكتشات والتصميمات اليدوية‪ ،‬ثم‬ ‫تصوير األفالم والشاشة احلريرية‪ ،‬وطباعتها يدو ًيا على خامة‬ ‫ورق قطن مطعم بورق الذهب‪ ،‬ما يفيد العمل الفنى‪.‬‬

‫«حميدة» يكرم الفنان محيى إسماعيل بالدورة السابقة للمهرجان‬

‫للمهرجان نظ ًرا القتناعه بأهمية‬ ‫دور املهرجان فى دعم العالقات بني‬ ‫مصر والدول اإلفريقية الشقيقة من‬ ‫خــال السينما‪ ،‬وكــذلــك الهتمامه‬ ‫الشخصى مبلف إفريقيا‪.‬‬ ‫وقالت املخرجة عزة احلسينى‪،‬‬ ‫مـ ــديـ ــر املــــهــــرجــــان‪ ،‬إن إدارة‬ ‫املــهــرجــان أرســلــت مبــوعــد ال ــدورة‬ ‫احلــاديــة عشرة إلــى اللجنة العليا‬ ‫لــلــمــهــرجــانــات بــــــوزارة الــثــقــافــة‪،‬‬ ‫تنسي ًقا مع املهرجانات اإلفريقية‬ ‫فى العالم لوجود أجندة ثابتة‪.‬‬ ‫وأعــلــنــت عــن إطـ ــاق اســتــمــارة‬ ‫اشــتــراك األفـ ــام فــى املــســابــقــات‬ ‫الــرســمــيــة لــلــمــهــرجــان (مــســابــقــة‬ ‫األفالم الروائية الطويلة‪ /‬مسابقة‬ ‫األفالم الروائية القصيرة‪ /‬مسابقة‬ ‫األفـــــام الــتــســجــيــلــيــة الــطــويــلــة‪/‬‬ ‫مــســابــقــة الـــديـــاســـبـــورا «أفــــام‬ ‫األفارقة فى الشتات»)‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - September 4 th - 2021 - Issue No. 6291 - Vol.18‬‬

‫السبت ‪ ٤‬سبتمبر ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٧ -‬املحرم ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٢٩ -‬مسرى ‪ - 173٧‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢٩١‬‬

‫أوغندا ضيف شرف مهرجان‬ ‫«األقصر للسينما اإلفريقية»‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫عن نفسها الغطاء وتخلع برقع احلياء‬ ‫أثناء موسم التزاوج‪.‬‬ ‫لكنها وعــلــى حسب اخل ــب ــراء‪ ،‬ال‬ ‫تشكل تــهــديــدا لبنى اإلنــســان‪ ،‬فال‬ ‫خوف من عضتها‪ ،‬ففكها صغير للغاية‬ ‫وال تأثير لها على اإلطالق‪.‬‬ ‫غير أن التقرير حذر من أن هناك‬ ‫اســتــثــنــاءات‪ ،‬مــشــيــرا إل ــى أن أنثى‬ ‫العنكبوت األرمل التى توجد بأعداد‬ ‫ضــخــمــة ف ــى جــنــوب ل ــن ــدن‪ ،‬كــانــت‬ ‫تعض البريطانيني الغافلني الذين لم‬ ‫يشتبهوا فى ضررها وأذاها‪ ،‬مستدركا‬ ‫بأنه ال داعى للخوف حتى اآلن‪ ،‬فهى‬ ‫لن تعضك طاملا أنك ال تضايقها‪.‬‬

‫ظلت فاطمة تــدخــر األمـــوال مــن راتبها‬ ‫الشهرى لفترة قرابة العام‪ ،‬ثم سافرت مع‬ ‫إح ــدى املنظمات كمتطوعة إلــى املــغــرب‪:‬‬ ‫«ســافــرت وكــان تطوعى إنــى أصــور وأدون‬

‫«ترفض فكرة‬ ‫السالم»‬

‫«بحث عن حرب»‬

‫وزير اخلارجية‬ ‫اليمنى‪ ،‬أحمد عوض‬ ‫بن مبارك‪ ،‬عن‬ ‫احلوثيني واستمرار‬ ‫التصعيد العسكرى‪.‬‬

‫محمد املنشاوى‪ ،‬فى‬ ‫الشروق‪ ،‬عن هدف‬ ‫املؤسسة الدفاعية‬ ‫األمريكية على مدار‬ ‫سنوات‪.‬‬

‫هيكل ديناصورعمالق للبيع‬ ‫بـ‪ 1.4‬مليون دوالر فى مزاد فرنسى‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫مــقــابــل ‪ 1.4‬مــلــيــون دوالر‪،‬‬ ‫وفى مزاد علنى‪ ،‬يقام ‪ 21‬أكتوبر‬ ‫املقبل‪ ،‬بــدار «درو» للمزادات فى‬ ‫باريس‪ُ ،‬طرحت أحفورة عمالقة‪،‬‬ ‫يــرجــع هــيــكــلــهــا إلـ ــى ديــنــاصــور‬ ‫«ترايسيراتوبس» العمالق‪ ،‬الذى‬ ‫يعود عمره إلــى ‪ 66‬مليون عــام‪،‬‬ ‫ويبلغ طوله ‪ 2.62‬متر‪ ،‬وعرضه‬ ‫متران‪ .‬ميتلك هذا الديناصور ‪3‬‬ ‫قرون‪ ،‬ومنقارا يشبه الببغاء‪ ،‬وهدبا‬ ‫ميكن أن ميتد ملسافة متر واحد‬ ‫تقري ًبا‪ ،‬يُستخدم حلماية الرقبة أو‬ ‫جذب رفيقه‪ ،‬فيما يصل طول أكبر‬ ‫قرونه ‪ 1.1‬متر‪ ،‬وبقاعدة يصل‬ ‫عرضها ألكثر مــن ‪ 30‬ســم‪ ،‬كما‬ ‫أنها قادرة على حتمل ‪ 16‬طنًا من‬ ‫الضغط‪ .‬عاش هذا الديناصور‪،‬‬ ‫حــســب «‪ »CNN‬فــى منطقة‬

‫حكايات وثقافات البلد»‪.‬‬ ‫فيتنام‪ ،‬ماليزيا‪ ،‬تايالند‪ ،‬كانت املحطة‬ ‫الثانية فى خطة فاطمة‪« :‬السنة اللى بعدها‬ ‫سافرت ‪ 3‬دول فى آسيا بشنطة على ضهرى‪،‬‬

‫الراميديا‪ ،‬وهى قارة جزيرة امتدت‬ ‫من أالسكا احلالية إلى املكسيك‪.‬‬ ‫ويعود اكتشاف هذا الديناصور‬ ‫إلى اجليولوجى «والتر دبليو شتاين‬ ‫بيل» فى مايو ‪ .2014‬وقالت الشركة‬ ‫صاحبة املــزاد‪ ،‬فى بيان‪ ،‬إنه بعد‬ ‫عام من اكتشافه أعيد ترميمه فى‬ ‫إيطاليا‪ ،‬فيما مت حفظ بقايا هذا‬ ‫الكائن‪ ،‬فى الوحل‪ .‬ووفق البيان‪،‬‬ ‫يكتمل الهيكل العظمى بنسبة ‪،%60‬‬ ‫ومــع ذلــك‪ ،‬فإنه يتحمل الظروف‬ ‫الصعبة التى واجهها فى حياته‪،‬‬ ‫حيث يتضح وجود متزق فى طوقه‪،‬‬ ‫جراء مشاجرة مع «ترايسيراتوبس»‬ ‫أصــغــر فــى احلــجــم‪ ،‬وعـــن هــذه‬ ‫اإلصــابــة‪ ،‬أوضــح أصحاب املــزاد‬ ‫أن سببها هو «الدفاع اإلقليمى أو‬ ‫مغازلة رفيقه»‪.‬‬

‫وقعدت فيهم ملدة شهر»‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬مفكرتش كتير فى مخاوفى‪،‬‬ ‫ملا سافرت أول مرة الفلوس ماكنتش كفاية‪،‬‬ ‫واللغة عندى مش مضبوطة‪ ،‬وهنا عرفت‬ ‫نقاط ضعفى وبــدأت أحسنها‪ ،‬كل سفرية‬ ‫بتعلم فيها حاجات جديدة سواء عن البالد‬ ‫والثقافات املختلفة أو عن نفسى»‪.‬‬ ‫«أنت صغير فى عالم كبير»‪ ..‬هكذا قالت‬ ‫فاطمة‪ ،‬وأكملت‪« :‬السفر خالنى واثقة فى‬ ‫نفسى من غير غرور‪ ،‬وعارفة أنا مش عاوزة‬ ‫إيه‪ ،‬وعندى خطة سنوية حلياتى‪ ،‬وإيه اللى‬ ‫ناقصنى محتاجة أط ــوره‪ ،‬وبيخليك تفكر‬ ‫أحسن وتعرف ثقافات وديانات كتير‪ ..‬السفر‬ ‫بيوسع املــدارك وبيخليك تشوف العالم من‬ ‫زوايا كتيرة»‪.‬‬ ‫توقفت فاطمة عن السفر لفترة بسبب‬ ‫فيروس كورونا‪ ،‬لكنها لم تيأس‪« :‬لفيت فى‬ ‫الفترة دى مصر كلها‪ ،‬مــش فاضلى غير‬ ‫لقصر وحاليب وشالتني»‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬ملا السفر رجع تانى‪ ،‬سافرت‬ ‫لبنان وألبانيا السنة دى»‪.‬‬ ‫حتلم فاطمة أن تزور بالد العالم‪ ،‬وتكمل‬ ‫توثيق قصص وحكايات عن البلدان‪« :‬خطتى‬ ‫أسافر ملدة ‪ 6‬شهور أمريكا الالتينية‪ ،‬ألن‬ ‫البلد هناك على الفطرة والناس طبيعية‪..‬‬ ‫وبنصح البنات اللى عــاوزة تسافر تستقل‬ ‫ماد ًيا ومعنو ًيا‪ ،‬وتتفهم خــوف أهلها عليها‬ ‫وكده هتكسب ثقتهم»‪.‬‬

‫مشروعا‬ ‫«‪18‬‬ ‫ً‬ ‫بحثيا»‬ ‫ً‬ ‫د‪ .‬جاد القاضى‪،‬‬ ‫رئيس معهد‬ ‫البحوث الفلكية‪،‬‬ ‫فى اجلمهورية‪،‬‬ ‫عن املشاركة فى‬ ‫استراتيجية ‪.2030‬‬

‫ثعبان يضحك وسمكة تتجول‪ ..‬بطال‬ ‫مسابقة التصوير الكوميدى للحياة البرية‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫«التصوير الكوميدى للحياة البرية»‪،‬‬ ‫قد تظنه فيل ًما مت تصويره فى الغابات‬ ‫أو اسم رواية‪ ،‬لكنه مسابقة عاملية‪ ،‬تُقام‬ ‫سنو ًيا‪ ،‬منذ عدة أعوام‪ ،‬ويشارك فيها‬ ‫مصورون من جميع أنحاء العالم‪.‬‬ ‫أسسها بــول جــويــنــســون‪ -‬هيكس‬ ‫وتوم سولم‪ ،‬عام ‪ ،2015‬اللذان فتحا‬ ‫باب التقدمي لها للمصورين‪ ،‬محترفني‬ ‫أو هواة‪ ،‬وذلك بهدف تسليط الضوء‬ ‫على البيئة العاطفية للحيوانات البرية‬ ‫واحلفاظ عليها‪ .‬ثعبان يضحك‪ ،‬جرو‬ ‫رمادى يبدو وكأنه يبتسم‪ ،‬سمكة كأنها‬ ‫تتجول فى الكاميرا‪ ،‬حيوانات تتشارك‬ ‫أسرارها‪ ،‬وأخرى غاضبة‪ ،‬كانت تلك‬ ‫املشاهد من الصور املختارة ملسابقة‬ ‫هــذا الــعــام ‪ .٢٠٢١‬ومت اخــتــيــار ‪42‬‬ ‫صورة للقائمة النهائية للمسابقة‪،‬‬ ‫التى تلقت أكثر من ‪ 7000‬مشاركة‬ ‫من جميع أنحاء العالم‪ ،‬وف ًقا ملوقع‬ ‫‪.apple News‬‬ ‫وقــال جوينسون هيكس‪ ،‬فى بيان‬ ‫صــحــفــى‪« :‬نتلقى عـ ــد ًدا هــائـ ًـا من‬ ‫الصور كل عام‪ ،‬ويوضح ذلك الرغبة‬ ‫فى التعامل مع احلياة البرية وتوثيق‬ ‫حلظات مرحة من خاللها‪ ،‬ويُ ِ ّ‬ ‫ذكرنا‬ ‫بأنه يجب علينا بذل كل ما فى وسعنا‬ ‫حلمايتها»‪ .‬وق ــال تــوم ســولــم‪« :‬كــان‬ ‫تقليص قائمة الصور أصعب من أى‬ ‫وقت مضى هذا العام»‪.‬‬

‫السمكة املتجولة‬

‫الثعبان الضاحك‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.