عدد الجمعه 3 سبتمبر 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫ماراثون وعرض جماهيرى‬ ‫لـ«عاش يا كابتن» باإلسكندرية‬

‫واجلهات املعنية مع الفيلم وقضيته‪،‬‬ ‫وعرضه باإلسكندرية للجمهور العام‬ ‫يجعله يــصــل لــشــرائــح مختلفة من‬ ‫اجلمهور‪ ،‬متمنية من كل الرياضيني‬ ‫املشاركة فى املــاراثــون حضور الفيلم‬ ‫الــذى يحمل رسالة مهمة وهــى رفع‬ ‫الوعى بالرياضات النسائية وما ميكن‬ ‫للبطالت من حتقيقه‪ .‬وأضافت «مي»‬ ‫أن الفيلم ســاهــم فــى حتقيق حلم‬ ‫«كابنت رمضان» برعاية مكان التدريب‬ ‫وتــرمــيــمــه وتــأهــيــلــه‪ .‬كــمــا مت تــوافــر‬ ‫مساعدة األبطال والبطالت ودعمهم‬ ‫فنيا ليلتحقوا بأوليمبياد باريس ‪،٢٠٢٤‬‬ ‫ومن املقرر افتتاح الصالة بعد ترميمها‬ ‫شهر أكتوبر املقبل‪.‬‬

‫من «شبرا بلولة» إلى العالم‪ :‬قرية الياسمين منتجة العطور‬ ‫كتبت‪ -‬أسماء زكريا‪:‬‬

‫إحدى لوحات الفنان أمير وهيب‬

‫‪ 100‬ساعة‪ ،‬بدأت فى اختيار ما أود‬ ‫أن أرسمه»‪ .‬وتابع‪« :‬أهم ما توصل إليه‬ ‫اإلنسان‪ ،‬هو العمارة‪ ،‬وحياة اإلنسان‬ ‫تعتمد بالدرجة األولــى على العمارة‪،‬‬

‫وهى املادة األساسية فى أعمال الفنان‬ ‫من لقطات داخلية أو خارجية يظهر‬ ‫من خاللها الباب والشباك والكرسى‬ ‫فى حياة اإلنسان»‪.‬‬

‫الساعة الثانية بعد منتصف الليل‪،‬‬ ‫تستيقظ األم مــن الــنــوم‪ ،‬تتحسس‬ ‫طريقها لتوقظ من فى البيت ليبدأوا‬ ‫يــوم عملهم الــشــاق‪ ،‬تستعد األســرة‬ ‫للخروج بعد ارتــداء مالبس قدمية‬ ‫مناسبة لطبيعة عملهم‪ ،‬كما يضع كل‬ ‫منهم مصباحا يساعده فى الرؤية‬ ‫أثــنــاء الليل بجانب ضــوء القمر‪..‬‬ ‫وذلك من أجل حصاد الياسمني‪.‬‬ ‫لم يكن بيت السيد مجدى إبراهيم‬ ‫وحــده الــذى يستعد للذهاب للعمل‬ ‫فــى هــذا الــوقــت‪ ،‬بــل ال يكاد يخلو‬ ‫بيت فى قرية «شبرا بلولة التابعة‬ ‫ملحافظة الغربية» لم يستيقظ لذات‬ ‫املهمة التى يعمل بها تقري ًبا جميع‬ ‫سكانها‪ ،‬تــفــوح فــى الــقــريــة رائحة‬ ‫الياسمني اجلميلة التى متيزها أثناء‬ ‫سيرك بها‪ ،‬كما تشتهر شبرا بلولة‬ ‫بزراعة زهرة الياسمني التى تُص َّدر‬ ‫للعالم لصناعة أغلى العطور‪.‬‬ ‫يبدأ حصاد الياسمني مــن شهر‬ ‫مــايــو حــتــى شــهــر ديسمبر مــن كل‬ ‫عـــام‪ ،‬أى مــا يــقــرب مــن ‪ ٦‬أشــهــر‪:‬‬ ‫«بدأت أجمع ياسمني من وأنا عندى‬ ‫‪ ٧‬سنني‪ ،‬كنت بنزل مع أبويا وأمى‬ ‫وأخــواتــى» قالها مــجــدى إبراهيم‪،‬‬ ‫ذو الـــ ‪ ٣٨‬عــا ًمــا‪ ،‬وهــو سائق يعمل‬

‫«ليس لديه وقت»‬

‫«فرصة»‬

‫«استعداد لتلبية‬ ‫كل احتياجاتهم»‬

‫دميترى بيسكوف‪،‬‬ ‫املتحدث الرسمى‬ ‫باسم الرئيس‬ ‫الروسى‪ ،‬عن‬ ‫سبب ابتعاده عن‬ ‫شبكات التواصل‬ ‫االجتماعى‪.‬‬

‫هدى احلسينى‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫عن زيادة سيطرة‬ ‫وتأثير الصني على‬ ‫أفغانستان بعد‬ ‫انسحاب الواليات‬ ‫املتحدة‪.‬‬

‫د‪ .‬هالة زايد‪ ،‬وزيرة‬ ‫الصحة والسكان‪،‬‬ ‫عن مد مصر الشعب‬ ‫اللبنانى بلقاحات‬ ‫فيروس كورونا‪،‬‬ ‫وتقدمي املساعدة‬ ‫للطاقم الطبى‪.‬‬

‫بالزراعة فى هذا الوقت من كل عام‪،‬‬ ‫تقوم أسرة مجدى بجمع ما يقرب من‬ ‫‪ ٥‬كيلو من الياسمني يوم ًيا من وقت‬ ‫بدايتهم الساعة الثالثة فج ًرا حتى‬ ‫صباحا‪ ،‬ثم يعودوا‬ ‫الساعة الثامنة‬ ‫ً‬ ‫إلى املنزل لتبدأ حياتهم املعتادة‪.‬‬

‫«غير راضني»‬

‫حسام البدرى‪ ،‬املدير‬ ‫الفنى للمنتخب‬ ‫املصرى‪ ،‬عن عدم‬ ‫رضاه عن أداء الفريق‬ ‫أمام أجنوال‪.‬‬

‫تباعد اجتماعى على الـ«ريد كاربت»‪ ..‬القبالت ممنوعة بين النجوم‬

‫مهرجان فينسيا السينمائى يطلق دورته الـ ‪78‬‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫بــن تــرقــب وإجـــــراءات احــتــرازيــة‬ ‫بسبب املــوجــة الــرابــعــة مــن فيروس‬ ‫ك ــورون ــا‪ ،‬وب ــن لهفة ألجــــواء الــريــد‬ ‫كاربت ومتابعة مشاهير الفن السابع‬ ‫وأحــدث األف ــام‪ ..‬انطلقت فعاليات‬ ‫الـــــــدورة الـــــــ‪ 78‬مل ــه ــرج ــان فينسيا‬ ‫السينمائى‪ ،‬بحضور عــدد من جنوم‬ ‫السينما العاملية وأشهر املوديلز‪ .‬افتُتح‬ ‫املــهــرجــان بفيلم «أمــهــات مــوازيــات»‬ ‫بطولة بينلوبى كــروز وإخ ــراج بيدرو‬ ‫أملودوفار‪ ،‬والذى يشارك فى املسابقة‬ ‫الرسمية للمهرجان‪ ،‬ويــشــارك فى‬ ‫بطولته إسرائيل إليجالدى وجوليتا‬ ‫سيرانو وروسى دى باملاوميلينا سميث‪،‬‬ ‫وميثل الفيلم حلقة جديدة من سلسلة‬ ‫التعاون بني «أملــودوفــار» و«بينلوبى»‬ ‫التى بدأت قبل ما يزيد على ‪ 20‬عاما‪،‬‬ ‫حيث تعد «بينلوبى» إحــدى جنماته‬ ‫املــفــضــات‪ ،‬ويــتــنــاول الــفــيــلــم قصة‬ ‫امــرأتــن «جانيس وآن ــا» على وشك‬ ‫الوالدة فى املستشفى‪ ،‬كلتاهما عزباء‬ ‫وحملت مصادفة‪« ،‬جانيس» أكبر سنًا‬ ‫وال تشعر بالندم على ما حدث وتواجه‬ ‫األم ــر ببهجة‪ ،‬بينما «آنـــا» مراهقة‬ ‫وتشعر بــاخلــوف والــنــدم والصدمة‪،‬‬ ‫والقى حضور «بينلوبي» و«أملودوفار»‬ ‫ترحي ًبا حا ًرا من احلضور‪.‬‬ ‫وشــــارك بــحــضــور حــفــل االفــتــتــاح‬ ‫عــدد مــن الــنــجــوم واملــشــاهــيــر‪ ،‬منهم‬

‫لصناعة أعمال فنية قيمة ميكن أن‬ ‫تكون سببا فى بــاب رزق جديد من‬ ‫ضمن مبادرة حياة كرمية‪ ،‬مؤكدا أن‬ ‫املحافظ الدكتورة منال عوض‪ ،‬وجهت‬ ‫بتوفير كــافــة عــوامــل الــنــجــاح لهذا‬ ‫املــشــروع التاريخى‪ ،‬وكــذلــك توحيد‬ ‫وتنسيق اجلهود ما بني كافة اجلهات‬ ‫احلكومية لتحقيق الغاية األساسية‪،‬‬ ‫وهو توفير حياة كرمية لكل مواطن من‬ ‫الفئات األكثر احتياجاً بالقرى وهو ما‬ ‫تسعى جاهدة مديرية التربية والتعليم‬ ‫بدمياط إلى تنفيذه‪.‬‬ ‫من جانبها‪ ،‬أكــدت الدكتورة رباب‬ ‫عبداملحسن‪ ،‬مستشارة التربية الفنية‪،‬‬ ‫فى تصريحات صحفية‪ ،‬أن مبادرة‬ ‫حياة كرمية مبادرة تنموية غير مسبوقة‬ ‫على مر العصور‪.‬‬

‫يعمل أهلها فى الحصاد ويعانون من انخفاض السعر‬

‫كتب‪ -‬عماد الشاذلى‪:‬‬

‫أمير وهيب‪ ..‬فنان تشكيلى مصرى‪،‬‬ ‫ذاع صيته عامل ًيا‪ ،‬خاصة بعد معرضه‬ ‫«فــن من القلب» فى نيويورك عقب‬ ‫أحداث سبتمبر ‪ ،2001‬لينطلق بعدها‬ ‫عامل ًيا فى املعارض اجلماعية والفردية‪،‬‬ ‫لتغزو لوحاته مدينة «التفاحة الكبيرة»‪.‬‬ ‫«وهــيــب» قــال‪ ،‬لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪:‬‬ ‫«شهرتى احلقيقية كفنان بــدأت مع‬ ‫معرضى «رؤيــة معمارية» فى مكتبة‬ ‫نيويورك العامة ملدة ‪ 4‬أشهر‪ ،‬والذى‬ ‫زاره أكثر من ‪ 25‬ألف شخص‪ ،‬بعدها‬ ‫كــان مــعــرض «ســاعــات فــى املدينة»‬ ‫واخلــــاص بــلــوحــات حتــمــل ســاعــات‬ ‫ومبانى فــى نــيــويــورك‪ ،‬ون ــال تغطية‬ ‫إعالمية غير مسبوقة فى دول عدة‪.‬‬ ‫الفنان املصرى أضاف‪« :‬قررت أن‬ ‫ً‬ ‫معرضا غير مسبوق فى عاصمة‬ ‫أقدم‬ ‫الفن التشكيلى فى العالم‪ ،‬وبعد أن‬ ‫شاهدت وتابعت ملدة ‪ 9‬سنوات جميع‬ ‫معارض الفن فى نيويورك والتى يقترب‬ ‫عددها من األلف‪ ،‬عثرت على الفكرة‪،‬‬ ‫وهــى رســم الساعات‪ ،‬فال أحــد فعل‬ ‫ذلك من قبل‪ ،‬بعدها أتيت بخريطة‬ ‫املــديــنــة‪ ،‬وتــفــقــدت شــوارعــهــا ملــدة ‪8‬‬ ‫ساعات يوم ًيا لـــ‪ 10‬أسابيع‪ ،‬أبحث‬ ‫عــن الــســاعــات واملــبــانــى الــتــى حتمل‬ ‫الساعات‪ ،‬وبعد أن جمعت أكثر من‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫املشاركون فى املبادرة‬

‫أعــلــن ع ــادل عــثــمــان‪ ،‬وكــيــل وزارة‬ ‫التربية والتعليم فى محافظة دمياط‪،‬‬ ‫انطالق فعاليات معرض مبادرة ريحانة‬ ‫(احلضارة املصرية على مر العصور)‬ ‫التابع ملبادرة املشروع الرئاسى حياة‬ ‫كــرميــة مبحافظة دمــيــاط واملــقــامــة‬ ‫مبدرسة العباسية االبتدائية رقم واحد‬ ‫بــإدارة كفر سعد التعليمية‪ ،‬الدكتورة‬ ‫رباب عبداملحسن مدير عام تنمية مادة‬ ‫التربية الفنية بوزارة التربية والتعليم‪.‬‬ ‫«عثمان» قال إن مستشارة التربية‬ ‫الفنية تفقدت أرجاء املعرض والذى‬ ‫كــان نــتــاج ورش ــة عمل ش ــارك فيها‬ ‫العديد من الفتيات فى سن مبكرة‬ ‫لتعليمهم كيفية اســتــغــال إع ــادة‬ ‫تــدويــر خــامــات ومــخــالــفــات البيئة‪،‬‬

‫فنان تشكيلى مصرى يغزو‬ ‫بلوحاته ميادين نيويورك‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«ريحانة»‪ ..‬مبادرة تعليمية‬ ‫فى مدارس دمياط‬

‫كتب‪ -‬عماد الشاذلى‪:‬‬

‫فيلم «عاش يا كابنت»‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - September 3 rd - 2021 - Issue No. 6290 - Vol.18‬‬

‫اجلمعة ‪ ٣‬سبتمبر ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٦ -‬املحرم ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٢٨ -‬مسرى ‪ - 173٧‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢٩٠‬‬

‫يــعــرض فــيــلــم «عــــاش ي ــا كــابــن»‬ ‫للمخرجة مى زايد فى عرض واحد عام‬ ‫للجمهور باإلسكندرية‪ ،‬اليوم‪ -‬اجلمعة‪-‬‬ ‫فى حفل العاشرة صباحا بسينما أمير‪،‬‬ ‫وذلك بعد جولة ناجحة فى املهرجانات‬ ‫السينمائية‪ .‬يسبق العرض ماراثون‬ ‫للجرى ‪ ٥‬كيلو لدعم الفيلم وأبطاله‪،‬‬ ‫يبدأ فــى السابعة والنصف صباحا‬ ‫من مكتبة اإلسكندرية‪ ،‬ويشارك فيه‬ ‫أبطال رفع األثقال املشاركون بالفيلم‬ ‫وفريق العمل ليتجهوا بعد املاراثون‬ ‫لــعــرض الــفــيــلــم‪ .‬وأع ــرب ــت مخرجة‬ ‫ومنتجة الفيلم مى زايد‪ ،‬فى تصريحات‬ ‫لــهــا‪ ،‬عــن سعادتها بتفاعل املجتمع‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫حصاد الياسمني فى قرية «شبرا بلولة»‬

‫يــشــتــرك فــى حــصــاد الياسمني‬ ‫مــعــظــم أهـــــل الـــقـــريـــة مبــخــتــلــف‬ ‫أعــمــارهــم‪ ،‬فتجد مــن عمر الستة‬ ‫أعــــوام حــتــى عــمــر الــســتــن عــا ًمــا‪،‬‬ ‫يضطر البعض للذهاب بأطفالهم‬ ‫الصغار ذى الثالث أو األربع سنوات‬

‫«بلدنا يضيع‬ ‫فنيا»‬ ‫ً‬ ‫املوسيقار حلمى بكر‪،‬‬ ‫عن األزمة الواقعة‬ ‫بني املطرب الشعبى‬ ‫رضا البحراوى‬ ‫ومطرب املهرجانات‬ ‫حسن شاكوش‪.‬‬

‫تصوير‪ -‬محمود اخلواص‬ ‫لعدم قدرتهم على ترك رفيق يرعى‬ ‫الــطــفــل ف ــى امل ــن ــزل‪ ،‬وذلـ ــك ي ــؤدى‬ ‫حلوادث كان آخرها منذ عام‪ ،‬حيث‬ ‫سقطت طفلة عمرها ثالث سنوات‬ ‫فى املجرى املائى القريب من األرض‬ ‫أثــنــاء انــشــغــال والــدتــهــا باحلصاد‬

‫مما أدى إلــى وفاتها‪« :‬مــا نقدرش‬ ‫نــلــوم عــلــى األم وال عــلــى الــنــاس‬ ‫إلنهم بيضطروا يعملوا كده علشان‬ ‫الــظــروف املعيشية الصعبة» كانت‬ ‫هذه كلمات مجدى‪.‬‬ ‫للياسمني تأثير سلبى يوجد منه‬ ‫اإلي ــج ــاب‪ ،‬وه ــو أن أهــالــى القرية‬ ‫يهتمون بالعمل أكثر مــن التعليم‪،‬‬ ‫فتجد الــطــفــل فــى وق ــت الــدراســة‬ ‫يذهب مع أسرته جلمع الياسمني‬ ‫ممــا يــؤثــر عــلــى مــســتــواه التعليمى‬ ‫وعلى قدرته فى التحصيل بسبب‬ ‫الظروف اخلاصة باحلصاد كتوقيت‬ ‫اجلمع أو التعب الناجت عن الرطوبة‬ ‫وكــشــاف الــنــور الـــذى يــوضــع على‬ ‫الرأس‪« ،‬ال أمتنى أن يتبهدل أوالدى‬ ‫مثلى‪ ،‬أنا أتعب علشانهم ولكن هم ما‬ ‫يتبهدلوش علشانى»‪.‬‬ ‫وأوضـــح «مــجــدى» ســبــب تــواجــد‬ ‫ابنتهم معهم فى احلصاد بأنها فى‬ ‫إجازتها الصيفية‪ ،‬ووجودها معهم‬ ‫حتى تتعلم ظروف احلياة القاسية‪،‬‬ ‫وإذا اضطرتها الظروف فال تتكبر‬ ‫على مثل هذا العمل‪.‬‬ ‫يُذكر أن أهل القرية يشتكون من‬ ‫رخص سعر الكيلو من الياسمني ‪-‬‬ ‫ما يقدر بـ ‪ ٣٠‬جني ًها ‪ -‬وذلك مقارنة‬ ‫بالشقاء والسهر عليه لشهور‪.‬‬

‫«سعادة غامرة»‬ ‫الفنانة صفاء‬ ‫أبوالسعود‪ ،‬فى‬ ‫«الوفد»‪ ،‬عن‬ ‫تكرميها فى ملتقى‬ ‫سوميوزيوم العلمني‪،‬‬ ‫ومنحها لقب سفيرة‬ ‫السعادة‪.‬‬

‫خدعوا السجناء‪ :‬تطعيمات بدواء‬ ‫للقمل بدال من لقاحات كورونا‬ ‫كـــتـــب‪ -‬مــحــمــد عــبــداخلــالــق‬ ‫مساهل‪:‬‬

‫روبيرتو بينينى يتسلم اجلائزة‬

‫البريطانية هيلني مــريــن وزوجــهــا‪،‬‬ ‫واألم ــري ــك ــي ــة كــريــســتــن دانــيــســت‪،‬‬ ‫والفرنسية إيزابيل هوبير‪ ،‬إلى جانب‬ ‫الــعــارضــات الشهيرات أدريــانــا ليما‬ ‫وجورجينا رودريجز صديقة الالعب‬ ‫الشهير كريستيانو رونالد‪ ،‬باإلضافة‬ ‫إلى عدد من املشاهير العرب‪ ،‬منهم‬ ‫الــفــنــانــة املــصــريــة يــاســمــن صــبــرى‪،‬‬ ‫والتونسية درة‪ ،‬اللتان تألقتا على‬ ‫الريد كاربت بني مشاهير السينما‬ ‫العامليني‪.‬‬ ‫وبــيــنــمــا حـ ــرص بــعــض الــضــيــوف‬ ‫على التباعد االجتماعى دون التقيد‬

‫بارتداء األقنعة على الريد كاربت ومنع‬ ‫القبالت‪ ،‬فإن جنو ًما آخرين فضلوا‬ ‫ارتــداء الكمامات خو ًفا من فيروس‬ ‫كورونا‪.‬‬ ‫ومت تكرمي املمثل الشهير روبيرتو‬ ‫بينينى‪ ،‬ال ــذى ظــل يــقــذف اجلــائــزة‬ ‫فى الهواء فرحا بتكرميه عن مجمل‬ ‫إجنـ ــازاتـ ــه‪ ،‬كــمــا مت تــكــرمي املمثلة‬ ‫األمريكية جيمى لى كيرتس مبنحها‬ ‫جائزة إجناز العمر‪.‬‬ ‫ويتنافس ‪ 21‬فيل ًما على األســد‬ ‫الذهبى للمهرجان حتى ‪ 11‬سبتمبر‬ ‫اجلـــــارى‪ ،‬وتــشــهــد الـــــدورة احلــالــيــة‬

‫غرائب األزياء فى املهرجان‬

‫للمهرجان فعاليات كبيرة أكثر مما‬ ‫شهدته دورة الــعــام املــاضــى‪ ،‬كما‬ ‫يــشــهــد ح ــض ــورا مــكــثــفــا للنجوم‬ ‫ومــشــاهــيــر الــفــن الــســابــع أكثر‬ ‫مــن الـــــدورة املــاضــيــة‪ ،‬ومنهم‬ ‫«كــريــســتــن ســتــيــوارت» التى‬ ‫ستطل بدور األميرة ديانا فى‬ ‫فيلم «سبنسر» ‪Spencer‬‬ ‫لــلــمــخــرج بــابــلــو الريــــن‪،‬‬ ‫و«بنديكت كومبرباتش»‪،‬‬ ‫مــــــــرو ًرا بـــ«بــيــنــلــوبــى‬ ‫كــــــروز» و«أنــطــونــيــو‬ ‫بانديراس»‪.‬‬

‫بينلوبى‬

‫تلقى عديد من السجناء جرعات‬ ‫من دواء مضاد للطفيليات وقمل‬ ‫الــــــرأس واألمــــــــراض اجلــلــديــة‪،‬‬ ‫على أن ــه لــقــاح ضــد كــوفــيــد‪،19-‬‬ ‫وســط اتهامات األوس ــاط الطبية‬ ‫والصيدالنية لهذا الفعل بأنه مجاف‬ ‫لألخالق والضمير‪.‬‬ ‫حدثت هذه الواقعة فى أحد‬ ‫السجون بشمال غــرب واليــة‬ ‫أركــانــســاس‪ ،‬حــســب تقرير‬ ‫ملحطة «إبــى بى ســى» نيوز‬ ‫األمريكية فــى تقرير لها‪،‬‬ ‫أمـــــس اخل ــم ــي ــس‪ ،‬حــيــث‬ ‫حــــذر م ــس ــؤول ــو الــصــحــة‬ ‫الفيدراليون من استخدام‬ ‫مــثــل هـــذا الـ ـ ــدواء لعالج‬ ‫فيروس كورونا‪.‬‬ ‫وقال ثالثة من السجناء‬ ‫لــوكــالــة أســوشــتــيــد بــرس‬ ‫إنهم لم يعلموا أنهم تلقوا‬ ‫الــــدواء املــعــروف باسم‬ ‫«أيفرميكتني» حتى مت‬ ‫الكشف عن استعماله‬ ‫فى املنشأة العقابية‬ ‫األسبوع املاضى‪.‬‬

‫كما أكد احتاد احلريات املدنية‬ ‫األمريكى بــواليــة أركانسانس أنه‬ ‫استمع إلــى شــكــاوى مشابهة من‬ ‫النزالء‪ .‬وذكر تقرير «إيه بى سى» أن‬ ‫تعليقات النزالء تتناقض مع تأكيدات‬ ‫مأمور وطبيب السجن بأن استعمال‬ ‫الدواء جرى طواعية دون إكراه‪.‬‬ ‫وقــال أحد النزالء واسمه وليام‬ ‫إيفانز‪ ،‬وال ــذى تلقى الـــدواء على‬ ‫مدى أسبوعني بعدما تبني إصابته‬ ‫بكوفيد ‪« :19-‬أجروا لنا كثيرا جدا‬ ‫من الفحوصات هنا ليروا ما إذا‬ ‫كان هذا الدواء له فاعلية»‪ .‬وأشار‬ ‫التقرير إلى أن إدارة الغذاء والدواء‬

‫وافقت على دواء «إيفيرمكتني» وذلك‬ ‫لالستعمال الــبــشــرى واحلــيــوانــى‬ ‫لــعــاج اإلصــابــة ببعض الــديــدان‬ ‫الطفيلية وقــمــل الشعر وح ــاالت‬ ‫األمراض اجللدية‪ .‬ولم توافق اإلدارة‬ ‫على استعمال الدواء على البشر فى‬ ‫عالج «كوفيد‪ »19-‬أو الوقاية منه‪.‬‬ ‫وأك ــدت الشركة املصنعة لعقار‬ ‫«ميرك» فى شهر فبراير املاضى‬ ‫أنــهــا لــم تــتــوصــل إلـــى دلــيــل بــأن‬ ‫«أيفيرمكتني» عالج فعال للمرضى‬ ‫املصابني بكوفيد‪.19-‬‬ ‫وقــرر عدد من السجناء التقدم‬ ‫بدعوى قضائية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.