صور واكتب ّ
واتـس أب
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
لكل القراء
يوما لمدة ً ٣٠ متوفر على جميع التطبيقات
Al Masry Al Youm - Wednesday - August 4 th - 2021 - Issue No. 6260 - Vol.18
األربعاء ٤أغسطس ٢٠٢١م ٢٥ -ذو احلجة 14٤٢هـ ٢٨ -أبيب - 173٧السنة الثامنة عشرة -العدد ٦٢٦٠
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
عن قرب د .مصطفى الفقى Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky
من الباخرة إلى الطائرة
يع ّ ُن للمرء أحيا ًنا أن يفكر فى تأثير االكتشافات العلمية والتغيرات املادية على حياة البشر وطبيعة العالقات بينهم ..فاختراع العجلة كان نقلة نوعية فى احلياة املدنية واحلروب العسكرية ،بد ًءا من عربة اختراعا ما أو اكتشا ًفا رمسيس الثانى فى حروبه الظافرة ،لذلك فإن ً حتول جذرى فى مسار حياة البشر على كوكب بعينه يؤدى بالضرورة إلى ٍ األرض ..ولقد ظلت املوانئ هى الرئة التى تتنفس بها الدول ،حتى كانت املدن الساحلية أكثر أهمية من تلك الواقعة فى قلب الصحراء ،ويكفى أن نتذكر أن مدينة اإلسكندرية قد استحوذت على االهتمام الكبير لعدة خصوصا فى القرن قرون ،بل سبقت القاهرة فى كثير من اإلجنازات ً التاسع عشر عندما تزايدت حركة املوانئ وتكاثرت السفن على عروس البحر املتوسط وانتشرت فيها اجلاليات اليونانية واإليطالية واألرمنية واليهودية والشامية ،مما أعطى تلك املدينة التاريخية العظيمة مكانة عاملية وشهرة واسعة بني موانئ الشرق والغرب وليست موانئ البحر املتوسط وحده ،لذلك انطلقت الطبعات األولى من صحيفة «األهرام» من مدينة اإلسكندرية وازدهرت حركة التعليم األجنبى فيها. وإذا ذهبنا إلى املاضى السحيق ،فسوف نكتشف أن خلفاء اإلسكندر خصوصا بطليموس األول والــثــانــى هما مــن شــيــدا مكتبة األكــبــر، ً اإلسكندرية بتراثها العريق ومكانتها الرفيعة ،ويجب أن نتذكر دائ ًما أن حركة الطيران ال يزيد عمرها على قرن ونصف ،بينما تذهب حركة املوانئ البحرية إلى املاضى البعيد ،حتى إننا نسمى «املطارات» «املوانئ اجلوية» ،امتدا ًدا لدور امليناء البحرى فى حياة األمم والــدول ،لذلك كان طبيع ًيا أن يبدأ اإلسكندر األكبر طموحاته فى إنشاء إمبراطورية الشرق من تلك البقعة الساحلية التى نشأت فوقها مدينة اإلسكندرية، ومنها انطلقت ً أيضا الغزوات واحلمالت التى دخلت إلى القطر املصرى، بد ًءا من نابليون وفريزر ،ثم االحتالل البريطانى الذى ضربت مدافعه سواحل اإلسكندرية عام ..1882لقد كانت املدينة امليناء هى املفتاح احلقيقى للدولة فى ذلك الوقت ..ولكن اكتشاف الطيران غ ّير من املعالم وأحال األهمية إلى املدينة األكبر ،باعتبارها عاصمة البالد، بغض النظر عن أنها ساحلية أم ال ،ولذلك كان طبيع ًيا أن تقود العالم دول بحرية ،فكان األسطول البريطانى هو سيد البحار لعدة قرون فى ظل الظاهرة االستعمارية التى شاركته فيها الدولة الفرنسية ،وذلك بعد قرون سبقتها استأثرت فيها إسبانيا والبرتغال بالسيادة البحرية حتى ٍ تصدرت عصر الكشوف اجلغرافية ،فالسيادة البحرية ارتبطت باملوانئ بشكل واضح بني الــدول املطلة على البحار والدول الكبرى ،وفرقت ٍ األخرى املغلقة التى ليست لها منافذ على موانئ البحار املفتوحة.. ولنا أن نتخيل اآلن لو أن حركة الطيران لم تبدأ منذ نهايات القرن التاسع عشر ،لكان الوضع مختل ًفا متا ًما ،ولظل اهتمام العواصم بأن تقع على األنهار الكبرى ً بدل من البحار الدولية ..،ولعلى أشير بهذه املناسبة إلى مالحظتني مهمتني: األولى :أن صعود األمم ونهوض الشعوب يرتبط دائ ًما مبحاور التقدم التى يفرزها العقل البشرى باكتشافاته املذهلة واختراعاته الكبرى، ً وسبيل لالنتقال من عصر إلى عصر ويبدو بعضها محو ًرا للتقدم ٍ صعيد جديد للرفاهية التى توفر اجلهد ومن مرحلة من املعاناة إلى والوقت واملــال ..ويعتبر اختراع الطيران واحـدًا من القفزات الكبرى التى أثرت على اجلغرافيا والتاريخ والعالقات بينهما وغ ّيرت من املكانة لكثير من الدول بعد ذلك ،حتى حلت األساطيل اجلوية االستراتيجية ٍ ً بديل لألساطيل البحرية ،مبا فى ذلك االستخدام الكثيف للطيران العسكرى فى املواجهات واحلروب. األخرى :لو أننا تصورنا أن العالم وقف عند حدود السيطرة البحرية، وظلت السفن جتوب البحار وتنقل البشر مع قصص شهيرة لعظمة تلك الناقالت البحرية ومآسيها فى ذات الوقت ،وكان من أشهرها فى القرن املاضى غرق الباخرة تيتانك عام 1912والتى أصبحت جز ًءا من دراما السفر وحوادثه الكبرى ..لو أننا ظللنا كما كنا ولم يدخل الطيران عالم النقل البشرى والتبادل التجارى واحلروب الدامية ،لكانت حياتنا مختلفة متا ًما عما هى عليه اآلن ،لذلك فإننا مطالبون دائ ًما بالتفكير، بل التأمل فى محاور التطور ونقالته الكبرى عبر التاريخ. إن العالقة بني الطائرة والباخرة ،وبني امليناء اجلوى وامليناء البحرى، هى نقلة نوعية فى حركة االنتقال بني الدول ،دون املرور باملوانئ ذات الشهرة الكبرى التى تقلص فيها االنتقال البشرى وتزايد معها التبادل التجارى منذ أن أطل الطيران بتقنياته واقتصادياته وإجنــازاتــه ،بل كوارثه ً أيضا!.
ً مجانا
محاكمة «نازى» قتل 3500أسير خالل الحرب العالمية الثانية
كتب -محمد هالل:
هتلر يتفقد قواته
وجه ممثلو االدعاء العام فى أملانيا تهمة التواطؤ فى القتل عن عمد، ملجند نازى عمل كحارس سابق فى معسكر اعتقال تابع للقوات النازية، إبان احلرب العاملية الثانية. وبحسب ما أعلنه ممثلو االدعــاء العام فى أملانيا ،فإن احلارس الذى سيخضع للمحاكمة خــال أكتوبر املقبل ،ساهم فى قتل ما يزيد عن 3500من معسكر االعتقال الذى كان يحرسه حينها. وعلى الرغم من أن احلارس يبلغ حال ًيا من العمر 100عام ،فإن مكتب
املدعى العام يرى أن احلــارس الئق صح ًيا للمحاكمة ،وذلك بعد تقييمه طب ًيا مــن قبل املتخصصني .ومن املقرر أن تتم مواجهة احلارس بتهم القتل عن عمد ألسرى احلرب ،الذين اعتقلوا فى سجن «ساكسنهاوزن»، والذى كان يشارك فى حراسته فى الــفــتــرة بــن عــامــى 1942و،1945 وذل ــك بــاســتــخــدام الــرصــاص وغــاز «زيــكــلــون ب» ال ــس ــام .وستقتصر جــلــســات املــحــاكــمــة عــلــى ساعتني ونصف فقط فى الــيــوم ،وذلــك ألن الــعــديــد مــن املتهمني فــى القضية نفسها من نفس عمر احلارس.
نصحوا باستعمال العقل وليس «الدماغ»
على طريقة السجائر ..علماء يحذرون :كرة القدم تسبب الوفاة كتب -محمد عبداخلالق مساهل:
استحوذت الساحرة املستديرة على عقول وقــلــوب املــايــن حــول العالم، ولــقــد افــتــن بــهــا كــثــيــرون إلـــى حد الهوس ،فصار هناك ما يسمى «جنون الكرة». رمبا تذهب كرة القدم بلب عشاقها عــلــى ســبــيــل امل ــج ــاز ،ولــكــن الــواقــع العلمى يحذر من حتقق ذلك حرفيا، حيث تتسبب فى عواقب وخيمة تؤثر سلبا على املــخ والــذاكــرة جــراء لعب الكرة من خــال متريرها فى امللعب أو تصويبها نحو املــرمــى عــن طريق الرأس. وهو ما دعا عددا من العلماء إلى املطالبة بــضــرورة إرفـــاق حتــذيــرات ومحاذير طبية عند بيع الكرة على غـ ــرار مــا تــفــعــلــه اجلــهــات الصحية امل ــس ــؤول ــة حـ ــول ال ــع ــال ــم عــنــد بيع السجائر .ونبهوا إلى أن سنوات من لــعــب كــرة الــقــدم باستعمال الــرأس ميكن أن تسفر عــن اإلصــابــة بتلف فى املخ ،ما يؤدى إلى مرض الكساح فــى وق ــت الح ــق مــن حــيــاة الــاعــب، مشددين على ضرورة استبعاد «اللعب بـــالـــرأس» ،حــســب تــقــريــر لصحيفة «صن» البريطانية أمس. وفى هذا السياق ،أكد البروفيسور ويلى ستيوارت ،من جامعة جالسجو،
«بصمة سوداء»
«يتحدى اهلل»
رئيس الوزراء اللبنانى السابق، سعد احلريرى ،فى تغريدة فى الذكرى األولى النفجار بيروت.
فاروق جويدة فى ً متحدثا «األهرام»، عن رئيس الوزراء اإلثيوبى آبى أحمد.
عصبية الالعبني وانفعاالتهم خالل املباريات حتتاج إلى تدخل طبى
إن ثــاثــة أرب ــاع الــاعــبــن السابقني املحترفني أظهروا أعراضا تدل على اإلصابة بدرجة ما بتلف املــخ ،وفقا ملــا أثــبــتــه فــى دراســتــه الــتــى نشرها فــى مــجــلــة «جــامــا» املتخصصة فى األمراض العصبية. وقــال ســتــيــوارت« :أعتقد أننا فى موقف يستلزم التفكير بشأن اتخاذ إجــــــراءات مــثــل كــتــابــة الــتــحــذيــرات
الصحية على الــكــرة» ،مضيفا« :إذا قلنا مــرارا وتــكــرارا إن ضــرب الكرة ب ــال ــرأس أث ــن ــاء الــلــعــب يــتــســبــب فى اإلصابة بتلف املــخ ومــن ثم اخلــرف، فإن ذلك سوف يساعد فى لفت انتباه الناس». وشملت دراس ــة جامعة جالسجو 8آالف العــب كــرة قــدم أسكتلندى ســابــق ،وتــوصــلــت إل ــى أن الالعبني
ُ «مطمئِ ن»
«قريبا» ً
د .أمجد احلداد، استشارى املناعة باملصل واللقاح فى «الشروق» ،واصفً ا وضع وباء كورونا فى مصر اآلن.
د .محمد حسانى، مساعد وزيرة الصحة للمبادرات، فى «أخبار اليوم»، ً متحدثا عن إعالن مصر أول دولة فى العالم خالية من فيروس «سى».
مجلة تلقى الضوء على «نص الكوباية المليان»
فى الدفاع كانوا أكثر إصابة مبعدل خمسة أضعاف املعدل العادى بتدهور وظــائــف املــخ ،مثل مــرض الزهامير، شيوعا». أحد أشكال اخلرف «األكثر ً ولفتت الــدراســة إلــى أن الالعبني ال ــذي ــن اح ــت ــرف ــوا كـ ــرة ال ــق ــدم ملــدة 15عــامــا أو أكثر واعــتــادوا استعمال الـ ــرأس فــى متــريــر وتــصــويــب الــكــرة كانوا أكثر عرضة لإلصابة ،فى حني
«تراودنى أحالم سعيدة» خوان البورتا ،رئيس برشلونة اإلسبانى، متمنيا جناح ً املفاوضات لبقاء ميسى فى النادى.
أن مــن كــان مشوارهم ال ــك ــروى أقــصــر من هذه الفترة واجهوا مخاطر أقل. ويتعرض جميع الالعبني لإلصابة مبعدل ال يقل عن ثـ ــاثـ ــة أضـ ــعـ ــاف، بــاســتــثــنــاء حـــراس املرمى الذين تكون إصابتهم كالشخص العادى. وأيــــــدت ن ــت ــائ ــج الـ ــدراسـ ــة مــا تــوصــل إلــيــه الــبــروفــيــســور ستيوارت وزمالؤه استنادا إلى بيانات العبى كرة القدم الذين ولدوا فى الفترة ما بني 1900 و ،1976حيث تبني أن الضربات الــصــغــيــرة ال ــت ــى تــتــوالــى على الرأس ميكن أن تتسبب فى تلف األعــصــاب ومــا يعقبه مــن مشاكل خــطــيــرة بــعــد عــشــرات الــســنــن ،كما تبني أن املشكلة ذاتها ظلت قائمة بني العبى املالكمة وكرة القدم األمريكية. بــيــنــمــا أكـ ــد اخلـــبـــراء أن العــبــى الــريــاضــات أكــثــر تــعـ ً ـرضــا خلــطــورة اإلصابة بتلف املخ وتدهور وظائفه، مما يعتبر سب ًبا رئيس ًيا للوفاة فى إجنلترا ويلز.
رونالدو
«لن يأتى مثله»
محمد هنيدى عبر ً متحدثا «فيسبوك»، عن العب الزمالك شيكاباال.
ميدالية ذهبية وقبعة «تريكو»
«حاجة حلوة» ..تحصد جوائز «إعالم حلوان» سباح بريطانى يثير موجة من السخرية فى «األوليمبياد» كتبت -خلود عمر:
كتبت -أسماء زكريا:
«أردنــا أن نرى صحافة كما طمحنا، أكثر إيجابية ،صحافة مشرقة ،جتربة فــريــدة متناغمة بشكل إيجابى ملجلة جديدة ،أردنا أن يكون فيها حاجة حلوة». كانت هذه الكلمات هى شعار 17طالبا وطالبة من طالب شعبة الصحافة بكلية اآلداب جامعة حــلــوان ،ضمن مشروع التخرج مبجلة «حاجة حلوة» التى رصدوا فيها النماذج والتجارب البارزة والناجحة فى مصر وإفريقيا بشكل عام ،لتحصد جــائــزة أفــضــل إخــــراج وأفــضــل حــوار صحفى ،حيث ضمت عدة حوارات منها مــع وزراء الشباب والــريــاضــة ،والــرى، والبيئة .تضم املجلة 7أبواب رئيسية ،كان أبرزها صحة وعافية ،العيون الذهبية، سيرة ،وغيرها ،فيما جاءت موضوعات املجلة متناغمة ،يجمعها هــدف واحد واهتمام كبير بـــ«اإلنــســان» متفقة على منهج أساسى هو «البناء» ..صحافة تبنى ال تهدم .شكل الطالب هيكال حتريريا للمجلة يوازى املجالت الكبرى من رئيس التحرير ورؤساء األقسام باإلضافة إلى هيئة التحرير ،وذلك بإشراف الدكتورة والء الشملول ،أستاذة الصحافة بجامعة حــلــوان ،فيما تــولــى الــطــاب أنفسهم
الطالب الفائزون بجائزتى اإلخراج واحلوار الصحفى
اإلخــراج الصحفى للمجلة ،دون اللجوء إلى مخرج محترف كما هو السائد. «اجتـ ــه اإلعــــام إل ــى الــتــركــيــز على اجل ــرائ ــم واملــصــائــب واألحـــــداث التى تترك أثرا سيئا وسلبيا فى نفوس القراء واملشاهدين ،فكان دورنا أن نقدم الوجه اآلخر واإليجابى الذى يدعو للتفاؤل وكما يقال نصف الكوب املـــآن» ..كــان هذا ما قالته والء الشملول مشرف املجلة، مضيفة« :عــمــل الــطــاب على املجلة فى ظل ظــروف استثنائية وعاملية غير مسبوقة بسبب تفشى جائحة «كوفيد-
.»١٩وتتابع أســمــاء رمــضــان ،إحــدى الطالبات املشاركات فى املجلة «كنا بنتجمع شهر ًيا قبل احلظر وبناقش ما وصلنا له فى اخلطة وبعد فرض احلجر الصحى أصبحت اجتماعاتنا ع ــن بــعــد بــاســتــخــدام اإلنــتــرنــت وإذا اجتمعنا نراعى اإلج ــراءات االحترازية جيدًا». وكانت شعبة الصحافة ،قدمت هـ ــذا الـــعـــام 5 ،م ــش ــروع ــات من ضمنها مجالت «حاجة حلوة» و«القلم والقرطاس» و«فوكس» وغيرها.
على هامش فعاليات أوليمبياد طوكيو ،2020رصدت عدسات الكاميرات مشهدا لم يسبق حدوثه من قبل ،بعد أن جلس العب بريطانى وسط اجلمهور وبدأ فى غزل الصوف .أظهرت اللقطات بطل الغوص البريطانى ،توم دالــى ،وهو يقوم بغزل الصوف أثناء مشاهدته مباراة نهائى الوثب 3أمتار للسيدات ،يوم األحد املاضى، مما تسبب بضجة كبيرة بني متابعى أحداث أوليمبياد طوكيو ،2020 خالل مفاجأة البطل البريطانى لهم بظهوره ممسكا بالصوف ،أثناء متابعته إحدى املباريات. وغــزت صــور البطل البريطانى صاحب الـــ 30 عاما وسائل التواصل االجتماعى املختلفة، وهو يرتدى « »Team GBاخلاص به ،مع قناع للوجه. فيما لم يبد «تــوم» أى ردة فعل لكل من شاهده ،بل كان منشغ ً ال بغزل الصوف، حــيــث غ ــزل قطعة أرجــوانــيــة فى مركز طوكيو لأللعاب املائية. بينما بادر إلى ذهن الكثيرين السؤال الرئيسى ،وهــو :ملن يصنع «تـ ــوم» ه ــذه القطعة ال ــت ــى ت ــب ــدو مـــن مــظــهــرهــا أنها قبعة؟! ،ومــن هنا خمنت امل ــص ــادر أنـــه رمبـــا يــغــزل هــذه القبعة من أجل ابنه الصغير. اجلــديــر بــالــذكــر أن الــســبــاح البريطانى حاصل على امليدالية الذهبية األوليمبية فى الغوص ،باإلضافة إلى أنه يعتبر أيقونة لبريطانيا وكنزا وطنيا.
توم دالى