عدد الثلاثاء 3 اغسطس 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫أريانا جراندى تحذر‬ ‫جمهورها من‬ ‫«متحور دلتا»‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫قبل أيــام مــن حفلها املــقــرر أن‬ ‫حتييه خــال صيف ‪ ،2021‬حثت‬ ‫املــغــنــيــة األمــريــكــيــة أريــانــا جــرانــدى‬ ‫جمهورها على تلقى لقاح فيروس كورونا‬ ‫لــلــتــمــكــن م ــن مــشــاركــتــهــا حــفــلــهــا املــرتــقــب‬ ‫والتواجد معها واالستمتاع بأوقات الصيف‪،‬‬ ‫رغــم أنها ستقدم حفلها افتراضيا عبر‬ ‫اإلنترنت‪.‬‬ ‫وحـــــــذرت «جــــــرانــــــدى»‪ 28 -‬ع ــام ــا‪-‬‬ ‫جمهورها من ضربات متوقعة ملتحور «دلتا»‬ ‫مــن فــيــروس كــورونــا‪ ،‬قــد يصيب أولــئــك الذين‬ ‫لــم يتم تطعيمهم بعد ضــد الــفــيــروس‪ ،‬وقدمت‬ ‫روابط ملعلومات حول متحور «دلتا» عبر حساباتها‬ ‫الرسمية على مواقع التواصل االجتماعى والذى‬ ‫ينتشر حال ًيا فى جميع أنحاء الواليات املتحدة‪ ،‬بعد‬ ‫أن يكون مت انتشاره فى العديد من البلدان‪ ،‬مبا فى‬ ‫ذلك بريطانيا‪ ،‬بحسب تأكيدها‪.‬‬ ‫وشــاركــت أريــانــا جــرانــدى بصورة مق ّربة لها فى‬ ‫قناعا أسود جلهاز‬ ‫سيارة‪ ،‬بينما ظهرت وهى ترتدى‬ ‫ً‬ ‫التنفس ‪ ،KN95‬وعلّقت‪« :‬مقنع‪ ..‬مقنع»‪ ،‬للتأكيد على‬ ‫أهمية العودة إلى ارتداء الكمامات الطبية‪ ،‬مشيرة إلى‬ ‫ضرورتها وقدرتها على مساعدة أى شخص متردد أو‬ ‫فضولى فى اتخاذ قراره بتلقى اللقاح‪.‬‬

‫الع ــب ــا الـ ــنـ ــادى األهـــلـــى عــمــرو‬ ‫الــســولــيــة‪ ،‬والــتــونــســى على معلول‪،‬‬ ‫الظهير األيسر ملنتخب تونس‪ ،‬استغال‬ ‫قرار اجلهاز الفنى للفريق األول لكرة‬ ‫القدم بالنادى األهلى‪ ،‬بقيادة بيتسو‬ ‫موسيمانى‪ ،‬منح العبى األهلى راحة‬ ‫سلبية ملــدة ‪ 72‬ساعة عقب انتهاء‬ ‫مباراة الفريق أمام أسوان‪ ،‬اخلميس‬ ‫املــاضــى‪ ،‬فــى الـ ــدورى املــمــتــاز‪ ،‬فى‬ ‫السفر إلــى الغردقة لقضاء إجــازة‬ ‫سياحية بأحد املنتجعات الشهيرة‬ ‫بسهل حشيش‪ .‬وح ــرص عــدد من‬

‫استعراض للجمباز قدمي ًا‬

‫كتب‪ -‬محمد عبداخلالق مساهل‪:‬‬

‫تطور استعراضات العبى اجلمباز‬

‫جنوده على هذه املعدات واحلركات‬ ‫للتمرس عــلــى ركـــوب اخلــيــل أثــنــاء‬ ‫املعارك‪ .‬وقالت وكالة أسوشيتد برس‪،‬‬ ‫فى تقرير لها أمس االثنني‪ ،‬إن الناس‬ ‫ظلوا على م ــدار الــتــاريــخ اإلنسانى‬ ‫وفــى جميع أركـــان الــكــرة األرضــيــة‬ ‫يستشرفون مدى قــدرة اجلسم على‬ ‫االلــتــواء والتقلب رأس ــا على عقب‬ ‫والـــدوران‪ ،‬وذلــك الستكشاف حدود‬ ‫وقدرات هذا اجلسد‪.‬‬ ‫وتــصــف الــكــتــابــات الهيروغليفية‬ ‫املــصــريــة ان ــث ــن ــاءات الــظــهــر‪ ،‬وفقا‬

‫«ستزداد سوءا»‬

‫«حققت نقلة»‬

‫كبير مستشارى‬ ‫البيت األبيض‬ ‫الطبيني‪ ،‬أنتونى‬ ‫فاوتشى‪ ،‬لقناة‬ ‫«‪ »ABC‬عن توقعاته‬ ‫ألزمة كورونا‪.‬‬

‫مناوا بيتر‪ ،‬وزير الرى‬ ‫بجنوب السودان‬ ‫فى «الوطن» عن‬ ‫املشروعات املصرية‪.‬‬

‫ملــوســوعــة بريتانيكا‪ ،‬الــتــى أش ــارت‬ ‫فى الوقت نفسه إلى وجود تفاصيل‬ ‫مصورة منحوتة فى احلجر من الصني‬ ‫القدمية تصف األكروبات‪.‬‬ ‫أم ــا فــى الــوقــت ال ــراه ــن فهناك‬ ‫مجاالت مختلفة يتنافس فيها العبو‬ ‫اجلمباز من الرجال والسيدات‪.‬‬ ‫فهناك مسابقات اجلمباز الفنى‬ ‫للرجال‪ ،‬وتتكون مــن ‪ 6‬أجــهــزة هى‬ ‫الــبــســاط األرضـ ــى وحــصــان احللق‬ ‫وحصان القفز وحاليا يسمى بطاولة‬ ‫القفز‪ ،‬إلــى جــانــب املــتــوازى وجهاز‬

‫«عوائق نفسية»‬

‫محمد سلماوى‪،‬‬ ‫فى األهرام‪ ،‬عن‬ ‫صعوبة بناء عالقات‬ ‫طبيعية بني العرب‬ ‫وإسرائيل‪.‬‬

‫هواتف «آبل» أبرز مثال‬

‫«التمييز االجتماعى» سبب لشراء أجهزة ال تحتاجها‬ ‫فى ظل الثورة التكنولوجية التى‬ ‫نعيشها فى العصر احلالى‪ ،‬أصبحت‬ ‫األجــهــزة اإللكترونية وعلى رأسها‬ ‫الهاتف اجلوال والكمبيوتر املحمول‪،‬‬ ‫من املعدات األساسية التى ال ميكن‬ ‫تــخــيــل احل ــي ــاة بــدونــهــا‪ ،‬إذ ميكن‬ ‫اعــتــبــارهــا واحـــدة مــن أب ــرز سمات‬ ‫القرن احلادى والعشرين‪.‬‬ ‫ما سبق‪ ،‬دفع أحد علماء االجتماع‬ ‫لــوصــف عــصــرنــا احلــالــى بـ«عصر‬ ‫الشاحن»‪ ،‬وذلــك لعدم قــدرة الناس‬ ‫ح ــول الــعــالــم عــلــى الــعــيــش بــدونــه‪.‬‬ ‫فسواء كنت فى املنزل أو السيارة أو‬ ‫املكتب‪ ،‬أو حتى كنت تستمتع بنزهة‬ ‫قريبة مــن منزلك أو عطلة داخــل‬ ‫بلدك أو خــارج نطاقها اجلغرافى‪،‬‬ ‫ستصطحب الــشــاحــن مــعــك أينما‬ ‫كنت‪ ،‬إذ أصبح من الصعب أن يتخلى‬ ‫الــنــاس عــن أجــهــزة االتــصــال التى‬ ‫ترافقهم حتى إلى نومهم‪.‬‬ ‫ولــكــن‪ ..‬يبقى اختيار نوعية تلك‬ ‫األجـــهـــزة ‪ -‬ال ــت ــى ميــكــن وصــفــهــا‬ ‫بـ«قرينة البشر» ‪ -‬التى تختلف من‬ ‫شخص آلخــر بحسب تفضيالته أو‬ ‫امليزات التى توفرها له‪ ..‬وغيرها من‬ ‫العوامل األخرى‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من ذلك‪ ،‬مييل البعض‬ ‫الختيار مــاركــات معينة مــن أجهزة‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«العبو األهلى» فى إجازة‬ ‫سياحية بالغردقة‬

‫البحر األحمر‪ -‬محمد السيد سليمان‪:‬‬

‫الجمباز‪ ..‬من تدريبات «العراة» إلى خوض الحروب‬

‫تثير رياضة اجلمباز‪ ،‬بكل أنواعها‪،‬‬ ‫إعجاب من يشاهد أداء الالعبني وقوة‬ ‫أجسادهم ومرونة عضالتهم املذهلة‪،‬‬ ‫فضال عن تكريس الالعب عمره كله‬ ‫ملمارستها رغم تدريباتها الشاقة‪.‬‬ ‫غير أن هــذه الرياضة األوليمبية‬ ‫العاملية انطلقت من بداية غير متوقعة‬ ‫وال تخطر على بال‪ ،‬وهو ما يدل عليه‬ ‫اسمها فى اشتقاقها اللغوى‪.‬‬ ‫ولـ ــدت هـــذه الــريــاضــة مــن رحــم‬ ‫احل ــض ــارة مــنــذ ألـــف عـــام مضت‪،‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«السولية» و«معلول» فى الغردقة‬

‫النقوش المصرية والصينية تصف اإليقاعات واألكروبات‬

‫بينما جــاء اسمها ال ــذى يــعــود إلى‬ ‫اللغة اليونانية القدمية مــن الفعل‬ ‫«جــيــمــنــازيــن»‪ ،‬والـــذى يعنى يتمرن‬ ‫«عاريا»‪ .‬وكان الشباب ميارسون هذه‬ ‫التدريبات عــراة استعدادا للحرب‪،‬‬ ‫والذين كانوا يقفزون بحركات رشيقة‬ ‫بهلوانية أثناء اعتالء مجسم يحاكى‬ ‫احلــصــان احلقيقى‪ ،‬وهــو مــا تطور‬ ‫إلى حصان احللق وحصان القفز فى‬ ‫اللعبة األوليمبية التى يعرفها عالم‬ ‫اليوم‪ .‬وأكدت هيئة اجلمباز األوروبية‬ ‫أن اإلســكــنــدر املــقــدونــى كــان يــدرب‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - August 3 rd - 2021 - Issue No. 6259 - Vol.18‬‬

‫الثالثاء ‪ ٣‬أغسطس ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٤ -‬ذو احلجة ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٢٧ -‬أبيب ‪ - 173٧‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢٥٩‬‬

‫أريانا‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫العقلة كونا فى مجال اجلمباز الفنى‪،‬‬ ‫أما مسابقات السيدات فتقتصر على‬ ‫أربعة مجاالت فقط‪.‬‬ ‫غير أن األمــر لــم يكن كذلك فى‬ ‫املــاضــى‪ ،‬حيث كــان اجلمباز يشمل‬ ‫أنشطة مثل تسلق اجلبل‪.‬‬ ‫أما الشكل احلديث للجمباز‪ ،‬فقد‬ ‫اخترعه األملانى فريدريك لودفيج يان‬ ‫املشهور باسم «أبواجلمباز»‪ ،‬وذلك فى‬ ‫باكورة القرن التاسع عشر‪ ،‬الذى شهد‬ ‫تأسيس سلسلة مراكز اجلمباز بغرض‬ ‫ترسيخ صحة البدن والروح الوطنية‪.‬‬

‫«قلوبنا مع‬ ‫الشعب»‬

‫أسامة سرايا‪ ،‬فى‬ ‫األهرام‪ ،‬عن الشعب‬ ‫التونسى واحتياجه‬ ‫اآلن إلى دعم‪.‬‬

‫اجلماهير على التقاط الصور مع‬ ‫«معلول» و«السولية»‪ ،‬واملشاركة فى‬ ‫إح ــدى الــرحــات البحرية جلزيرة‬ ‫اجلــفــتــون على مــن أحــد اللنشات‬ ‫الــســيــاحــيــة‪ .‬وظــهــر «الــســولــيــة»‬ ‫و«معلول» وهما يقضيان اإلجازة فى‬ ‫الغردقة قبل العودة إلى التدريبات‬ ‫استعدا ًدا لعودة منافسات الــدورى‬ ‫املمتاز‪ .‬ويقضى العبا االهلى «والتر‬ ‫بــوالــيــا» و«أجــايــى» إجـــازة سياحية‬ ‫بــالــغــردقــة‪ ،‬بــاإلضــافــة إل ــى تــواجــد‬ ‫الالعب حمدى فتحى بالغردقة بأحد‬ ‫الفنادق الشهيرة لقضاء شهر العسل‪.‬‬

‫عاما على عرض الفيلم‬ ‫بعد مرور ‪ً 28‬‬

‫«مستر كاراتيه» يظهر على كوبرى دمنهور‬ ‫كتب ‪ -‬محمد هالل‪:‬‬

‫تــــداول رواد مــواقــع الــتــواصــل‬ ‫االجتماعى خالل الساعات القليلة‬ ‫املاضية مقطع فيديو طري ًفا‪ ،‬بطله‬ ‫مراهق و‪ 7‬أطــفــال‪ ،‬أع ــادوا إحياء‬ ‫مشاهد من فيلم «مستر كاراتيه»‪،‬‬ ‫الذى مت إنتاجه عام ‪ ،1993‬ولكن‬ ‫بصورة عصرية‪.‬‬ ‫وظــهــر خ ــال املــقــطــع املــتــداول‬ ‫مراهق يسير فــوق كوبرى دمنهور‬ ‫العلوى‪ ،‬يرتدى ز ًّيا يشبه الزى الذى‬ ‫ارت ــداه الفنان أحــمــد زكــى حينما‬ ‫جسد دور الشاب القروى «صالح»‬ ‫خالل أحداث الفيلم‪ ،‬وأدى املراهق‬ ‫خــال الفيديو مشهد أداء «زكــى»‬ ‫ألغنية «أيــوه يا دنيا يا بنت اإليه»‬ ‫والـــتـــى ع ــرض ــت خــــال أحــــداث‬ ‫الفيلم‪ ،‬مستعينًا بعدد من أصدقائه‬ ‫ليقوموا باالستعراضات اخلاصة‬ ‫الـ ــتـ ــى عـ ــرضـ ــت خـــال‬ ‫املشهد ذاته‪.‬‬ ‫وتـــفـــاعـــل رواد‬ ‫مــواقــع الــتــواصــل‬ ‫االجــتــمــاعــى مع‬ ‫املقطع‪ ،‬معبرين‬ ‫عـ ــن إعــجــابــهــم‬ ‫بــإتــقــان صانعيه‬ ‫إعـ ــادة استنساخ‬ ‫امل ــش ــه ــد لــيــخــرج‬ ‫ب ــه ــذا املــظــهــر على‬ ‫الــــرغــــم مــــن بــســاطــة‬ ‫إمكانياتهم‪.‬‬ ‫جــديــر بــالــذكــر أن فيلم «مستر‬

‫صالح يتقمص شخصية «مستر كاراتيه»‬

‫كاراتيه» مت عرضه عام‬ ‫‪ ،1993‬وه ــو بــطــولــة الــفــنــان‬ ‫أحــمــد زك ــى‪ ،‬مم ــدوح وافـــى‪ ،‬نهلة‬

‫«سيكون مليئا‬ ‫بالسعادة»‬

‫ســامــة‪ ،‬وإن ــت ــاج شــركــة السبكى‬ ‫لإلنتاج السينمائى‪ ،‬وتأليف رؤوف‬ ‫توفيق وإخراج محمد خان‪.‬‬

‫«أعلن اكتفائى»‬

‫نيللى كرمي‪ ،‬عبر‬ ‫انستجرام‪ ،‬عن شهر‬ ‫أغسطس فى إشارة‬ ‫منها إلى إقامة عقد‬ ‫قرانها‪.‬‬

‫سمر حمزة‪ ،‬العبة‬ ‫املصارعة املصرية‪،‬‬ ‫عبر فيسبوك‪،‬‬ ‫معلنة اعتزالها‪.‬‬

‫الشيفات لـ«النزيل»‪ :‬عليك أن تفكر وتعرف احتياجاتك من األكل‬

‫‪« % 50‬هالك» الطعام والشراب فى فنادق البحر األحمر‬ ‫البحر األحمر‪ -‬محمد السيد سليمان‪:‬‬

‫معرض لشركة آبل‬

‫الهاتف اجلوال والكمبيوتر املحمول‬ ‫دو ًنــا عن غيرها‪ ،‬بغض النظر عما‬ ‫توفره من ميزات أو إمكانات‪ ،‬وذلك‬ ‫ألسباب نفسية تتعلق بالرغبة فى‬ ‫الشعور بالتمييز االجتماعى‪ ،‬وف ًقا‬ ‫لتقرير نشرته صحيفة «اإلندبندنت»‬ ‫البريطانية‪.‬‬ ‫وبــحــســب مــا ج ــاء فــى التقرير‪،‬‬ ‫فحاملو أجــهــزة شــركــة «آب ــل» على‬ ‫انطباعا منذ‬ ‫سبيل املثال يتركون‬ ‫ً‬ ‫الوهلة األولــى عند اآلخرين بأنهم‬ ‫مــيــســورون م ــاد ًي ــا حــتــى ولـــو كــان‬

‫ميــا‪..‬‬ ‫اجلــهــاز الـــذى يحملونه قــد ً‬ ‫ويــرجــع الــســبــب فــيــمــا ســبــق‪ ،‬إلــى‬ ‫ارتفاع أسعار أجهزة «آبــل» إذا ما‬ ‫متــت مقارنتها بــشــركــات الهواتف‬ ‫األخرى‪ ،‬ما يؤكد أفكار هؤالء الذين‬ ‫يقتنون تلك األجهزة‪.‬‬ ‫ويشير التقرير إلــى أن كثيرين‬ ‫مــن الــذيــن يــقــتــنــون أجــهــزة «آب ــل»‬ ‫يشترونها لألسباب سابقة الذكر‪،‬‬ ‫وليس حلاجتهم لإلمكانيات التى‬ ‫توفرها الشركة فى النسخ املتطورة‬ ‫من أجهزتها‪.‬‬

‫مطالب ونداءات كل عام يطلقها‬ ‫الشيفات العاملون بالفنادق والقرى‬ ‫السياحية فى الغردقة مع بدء موسم‬ ‫السياحة الداخلية واستقبال اآلالف‬ ‫مــن املــصــريــن‪ ،‬حلــث الــنــزالء على‬ ‫عدم إهدار الطعام واحلصول على‬ ‫ما يكفيهم دون إسراف أو إهدار‪.‬‬ ‫وفــى بعض الــقــرى السياحية‪،‬‬ ‫مت وض ــع الفــتــات داخـ ــل املطعم‬ ‫الرئيسى حتث الــنــزالء املصريني‬ ‫على عدم اإلســراف والتبذير فى‬ ‫الطعام‪ ،‬وذلــك بسبب ضخامة ما‬ ‫يتم إهالكه من طعام يوم ًيا بسبب‬ ‫إس ـ ــراف ال ــن ــزالء املــصــريــن فى‬ ‫الطعام أكثر من حاجتهم مبراحل‪،‬‬ ‫ما يؤدى إلهالك كميات هائلة من‬ ‫الطعام‪ ،‬ما يضطر إدارة الفندق‬ ‫إللقائه فى القمامة‪.‬‬ ‫الشيف عبدالرحيم سيد أكد‬ ‫تنوعا فى مطالب النزالء‬ ‫أن هناك‬ ‫ً‬ ‫املصريني الذين يقضون إجازاتهم‬ ‫م ــن حــيــث األغـــذيـــة واملـــأكـــوالت‬ ‫املصرية‪ ،‬وتختلف أذواق ومطالب‬ ‫النزيل القادم من القاهرة والصعيد‬

‫بوفيهات الفنادق فى الغردقة‬

‫والــوجــه الــبــحــرى‪ ،‬إال أن اللحوم‬ ‫واألسماك والطيور تتصدر قائمة‬ ‫الوجبات املفضلة للجميع‪ ،‬باإلضافة‬ ‫إلى احللويات الشرقية والفواكه‪.‬‬ ‫وأوضح «سيد» أن املوائد باملطاعم‬ ‫فى القرى السياحية التى يجلس بها‬ ‫نــزالء مصريون متتلئ بجميع أنواع‬

‫البوفيه املــعــروض‪ ،‬متاب ًعا‪« :‬نفاجأ‬ ‫بــأن معظم األكــل يظل كما هو ولم‬ ‫يتم أكله‪ ،‬ما يزيد من نسبة الهالك‬ ‫من الطعام (ما مت تركه) على موائد‬ ‫النزالء املصريني بالقرية لتصل إلى‬ ‫‪ %٥٠‬مقارنة بالنزالء األجانب‪ ،‬حيث‬ ‫ال تتجاوز نسبة الهالك من ‪ ٢‬إلى‬

‫‪ .»%٥‬وناشد الشيف خالد حسن‪،‬‬ ‫النزيل املصرى‪ ،‬أن يحدد احتياجاته‬ ‫من الطعام‪ ،‬وأى نوع وكمية يستطيع‬ ‫تناولها حتى ال يترك نصف األكل‬ ‫دون تناول‪ ،‬ما ميثل إسرا ًفا‪ ،‬وحتى‬ ‫ال تصبح سلوكيات بعض النزالء مادة‬ ‫للسخرية من نشطاء مواقع التواصل‬

‫االجتماعى داخل املطاعم والبوفيهات‬ ‫املفتوحة بــالــقــرى السياحية‪ ،‬ألن‬ ‫الكثير منهم ألول مرة يقضى إجازة‬ ‫بقرية سياحية‪ ،‬ونصحهم بقوله‪:‬‬ ‫«أنتم ضيوفنا خالل إجازتكم‪ ،‬فخدوا‬ ‫كل اللى تقدروا تاكلوه‪ ،‬ولكن تناولوا‬ ‫كل اللى أخدتوه»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.