عدد الجمعه 23 يوليو 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - July 23 rd - 2021 - Issue No. 6248 - Vol.18‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٣‬يوليو ‪٢٠٢١‬م ‪ ١٣ -‬ذو احلجة ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ١٦ -‬أبيب ‪ - 173٧‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢٤٨‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«كلوب هاوس» يسمح بانضمام‬ ‫المستخدمين دون دعوة‬ ‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫لــكــل مستخدمى تطبيق «كــلــوب‬ ‫هـ ــاوس» للمحادثات الــصــوتــيــة‪ ،‬من‬ ‫املــعــروف أن االنضمام إليه من قِ َبل‬ ‫مختلف األشخاص يتطلب دعــوة من‬ ‫أحــد مستخدميه احلاليني من أجل‬ ‫االنضمام إليه‪ .‬ولكن الشركة املشغلة‬ ‫لتطبيق التواصل االجتماعى قررت أن‬ ‫تلغى نظام الدعوة حتى يتسنى للجميع‬ ‫االنضمام إلــى منصتها‪ ،‬وذلــك وف ًقا‬ ‫لوكالة «رويترز»‪ .‬وقالت الشركة‪ ،‬فى‬ ‫منشور لها‪ ،‬إنها كانت تخطط دائ ًما‬ ‫لفتح التطبيق‪ ،‬وإن نظام الــدعــوات‬ ‫كــان وسيلة فحسب للحد مــن عدد‬ ‫املستخدمني‪ .‬وعلى الرغم من انتشار‬ ‫جائحة كورونا حول العالم وما أعقبه‬

‫«تايم» األمريكية تختار القاهرة‬ ‫من أفضل وجهات العالم فى ‪٢٠٢١‬‬

‫من إغالقات وعــزل عام فى مختلف‬ ‫الــدول‪ ،‬فإن هذا التطبيق استطاع أن‬ ‫ً‬ ‫هائل فى هذه الفترة‪،‬‬ ‫جناحا‬ ‫يحقق‬ ‫ً‬ ‫وحتى وقتنا احلالى‪ ،‬وينافس غيره من‬ ‫منصات التواصل االجتماعى‪ ،‬التى‬ ‫بالطبع لها جناحات على الساحة منذ‬ ‫عدة سنوات‪.‬‬ ‫ويـ ــواجـ ــه «كـــلـــوب هــــــاوس» اآلن‬ ‫منافسة جديدة من شركات منصات‬ ‫الــتــواصــل االجــتــمــاعــى الــكــبــرى مثل‬ ‫«فيس بوك» و«تويتر»‪ ،‬وكذلك شركة‬ ‫البث «سبوتيفاى»‪ ،‬إذ أطلقت جميعها‬ ‫خدمات مماثلة للدردشة الصوتية‪.‬‬ ‫وكتبت الشركة فى املــدونــة‪« :‬نعلم‬ ‫أننا سنواجه الكثير مــن النجاحات‬ ‫واإلخفاقات‪.‬‬

‫كتبت ‪ -‬نورهان مصطفى‪:‬‬

‫اختارت مجلة «تــامي» األمريكية‪،‬‬ ‫فى تصنيفها السنوى‪ ،‬مدينة القاهرة‬ ‫لتكون ضمن قائمة أفضل ‪ ١٠٠‬وجهة‬ ‫استثنائية فــى الــعــالــم لــعــام ‪٢٠٢١‬‬ ‫تدعو العالم لزيارتها‪ ،‬والتى شملت‬ ‫عد ًدا من مدن العالم‪ ،‬منها أثينا فى‬ ‫اليونان‪ ،‬وبرلني فى أملانيا‪ ،‬وكان فى‬ ‫فرنسا‪ ،‬والس فيجاس فى أمريكا‪،‬‬ ‫ومدريد فى إسبانيا‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫ووف ًقا لهذا التصنيف جاء اختيار‬ ‫مدينة القاهرة بسبب بناء املتحف‬ ‫املصرى الكبير الــذى ينتظر العالم‬ ‫افتتاحه قري ًبا‪ ،‬باإلضافة إلى إقامة‬

‫ممشى أهل مصر على كورنيش النيل‬ ‫وع ــدد مــن فــنــادق الضيافة رفيعة‬ ‫املستوى‪.‬‬ ‫وق ــد وق ــع اخــتــيــار مجلة «ت ــامي»‬ ‫على قائمة هــذه األمــاكــن بناء على‬ ‫ترشيحات مــن مراسلى املجلة من‬ ‫جميع أنحاء العالم‪ ،‬مع التركيز على‬ ‫أولئك الذين يقدمون جتارب جديدة‬ ‫ومثيرة‪.‬‬ ‫وتعتبر هــذه هــى السنة الثالثة‬ ‫التى تقوم فيها املجلة بإعداد قائمة‬ ‫ألفــضــل األمــاكــن فــى الــعــالــم والتى‬ ‫ميا للقائمني‬ ‫قامت بها املجلة تكر ً‬ ‫على صناعة السياحة والسفر‪.‬‬

‫هاجر تقتحم عالم «توصيل الطلبات»‪ :‬حفالت العيد «كامل العدد» فى الساحل الشمالى والقاهرة‬ ‫«نفسى يبقى عندى شركة شحن»‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫فعل ما حتب وأداء ما يرضيها كان‬ ‫شغلها الشاغل‪ .‬فلم تلق ً‬ ‫بال أو تضع‬ ‫اعتبارات ملا سيقال عنها من قِ َبل من‬ ‫حولها‪ ،‬والذين غضت الطرف عنهم‬ ‫دون أن تعيرهم أى اهــتــمــام‪ ،‬حتى‬ ‫بلغت مرحلة طمحت إليها ساب ًقا‪،‬‬ ‫وجددت سعيها بالوصول إلى هدف‬ ‫جديد يروى شغفها‪.‬‬ ‫م ــا ســبــق‪ ،‬متــكــنــت مــنــه الــشــابــة‬ ‫هاجر الكيالنى رغم ما تعرضت له‬ ‫من صعوبات‪ ،‬فلم تستسلم لنظرة‬ ‫املجتمع جتــاه أى فتاة تقود دراجــة‬ ‫بخارية فى الشوارع‪ .‬كما عملت على‬ ‫توصيل الطلبات إلــى املــنــازل‪ ،‬فى‬ ‫نشاط دائ ًما ما يرتبط بالرجال‪.‬‬ ‫وصــول «هــاجــر» إلــى هــذه املرحلة‬ ‫سبقه عدد من األحداث والوقائع التى‬ ‫ترويها لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬فتوضح أنها‬ ‫كانت شغوفة بقيادة الدراجة الهوائية‬ ‫منذ الصغر‪ ،‬وهــو مــا أقــدمــت عليه‬ ‫بالفعل حتى بلغت املرحلة اإلعدادية‪.‬‬ ‫مبرور الوقت‪ ،‬باتت «هاجر» تطمح‬ ‫إلــى قــيــادة «االســكــوتــر»‪ ،‬بعد علمها‬ ‫بطرحه للبيع فى مصر‪ ،‬وهو ما سعت‬ ‫إليه حتى متكنت من شرائه‪ ،‬وجنحت‬ ‫فــى التحكم بــه مــن املــرة األولـــى‪ ،‬ثم‬ ‫استخدمته للتوجه به إلى محل عملها‬ ‫الذى يبعد عن مسكنها وفق روايتها‪.‬‬ ‫لكن ملشكالت خاصة‪ ،‬تركت صاحبة‬ ‫الـ ‪ 23‬عا ًما وظيفتها‪ ،‬ومن ثم‪ ،‬فكرت‬ ‫فــى أداء نــشــاط مي ّكنها مــن قــيــادة‬

‫هاجر الكيالنى‬

‫«االســكــوتــر»‪ ،‬ال ــذى سمته «شلبي»‪،‬‬ ‫بشكل دائم‪ ،‬حتى كان احلل فى خدمة‬ ‫توصيل الطلبات إلى املنازل‪.‬‬ ‫وعن سر توجهها إلى هذا النشاط‪،‬‬ ‫تروى «هاجر»‪« :‬صحبتى كان عندها‬ ‫مشروع أون الين وحصلت مشكالت مع‬ ‫شركة الشحن‪ ،‬قالت لى تعالى نوصل‬ ‫أنا وإنتى‪ ،‬وقولتلها مفيش مشكلة»‪.‬‬ ‫وبالفعل‪ ،‬أدت الفتاتان هذه املهمة‪،‬‬ ‫وخ ــال توصيل أحــد الطلبات إلى‬ ‫صــديــقــة لزميلتها كــانــت املــفــاجــأة‪،‬‬ ‫فاكتشفتا أنها األخرى تعمل فى هذا‬ ‫املجال‪ ،‬وهو ما شجع «هاجر» القتحامه‬

‫مــبــاشــرةً‪ .‬وبــالــفــعــل‪ ،‬كتبت «هــاجــر»‬ ‫منشو ًرا عبر إحدى مجموعات موقع‬ ‫«فيس بــوك»‪ .‬خالله حاولت اإلعالن‬ ‫عــن بــدء نشاطها اخل ــاص بتوصيل‬ ‫الطلبات إلــى املــنــازل‪ ،‬وهــو مــا القى‬ ‫ً‬ ‫تفاعل كبي ًرا‪ ،‬حسب قولها‪ ،‬وجلب لها‬ ‫كذلك زبائن من اخلطوات األولى‪.‬‬ ‫بدأت «هاجر» هذا النشاط فعل ًيا‬ ‫قبل شهر من اآلن‪ ،‬وتلقت خالل هذه‬ ‫الفترة عــد ًدا مرض ًيا من الطلبات‪،‬‬ ‫جــاء معظمها مــن السيدات حسب‬ ‫إشارتها‪ ،‬متمن ًيا تأسيس شركة شحن‬ ‫خاصة بها‪.‬‬

‫كتبت ‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬ ‫ش ــارك عــدد مــن جنــوم الغناء‬ ‫فى مــاراثــون حفالت العيد التى‬ ‫شهدت حضورا جماهيريا كبيرا‪،‬‬ ‫بــل ورفــع بعضها الفــتــات «كامل‬ ‫الــعــدد» فــى العديد مــن األماكن‬ ‫بالقاهرة والساحل الشمالى‪.‬‬ ‫ال ــب ــداي ــة ك ــان ــت م ــع الــهــضــبــة‬ ‫عــمــرو ديـــاب الـــذى أحــيــا حفال‬ ‫متــيــز ب ــاحل ــض ــور اجلــمــاهــيــرى‬ ‫الـ ــافـ ــت‪ ،‬وقـــــدم ع ــم ــرو ديـــاب‬ ‫خالله عــددا مــن أشهر أغانيه‪،‬‬ ‫إلى جانب أغانيه اجلديدة التى‬ ‫ط ــرح ــه ــا خــــال ص ــي ــف ‪2021‬‬ ‫ومــنــهــا «ات ــق ــل» و«أح ــل ــى ونــص»‬ ‫و«الدنيا بترقص»‪.‬‬ ‫كما أحيا الفنان تامر حسنى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًيا‪،‬‬ ‫مساء أمس األول‪،‬‬ ‫فــى مــديــنــة الــعــلــمــن اجلــديــدة‪،‬‬ ‫حيث مت اخــتــيــار «تــامــر» إلحياء‬ ‫ً‬ ‫حفل‬ ‫أول حفالت الصيف‪ ،‬وقدم‬ ‫ضخ ًما بالعلمني‪ ،‬بحضور ‪100‬‬ ‫ألــف شخص‪ ..‬وســط استعراض‬ ‫مــســرحــى أشـــــاد اجل ــم ــه ــور بــه‬ ‫مــن اإلبــهــار املــســرحــى مــن حيث‬ ‫ديــــكــــورات املـــســـرح واإلضــــــاءة‬ ‫واالس ــت ــع ــراض‪ ،‬وفــاجــأ «تــامــر»‬ ‫اجلميع بــدخــولــه املــســرح حينما‬ ‫ظهر للجمهور وهو يهبط مبسرح‬ ‫خاص من أعلى قمة فى املسرح‬ ‫ليشتعل الــصــراخ والــهــتــاف بني‬ ‫جمهور احلفل‪.‬‬ ‫واخــــتــــتــــم «تــــــامــــــر» احل ــف ــل‬

‫«ذكى وقوى»‬

‫«اجليش»‬

‫«خليط غريب»‬

‫الرئيس األمريكى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫جو بايدن‪،‬‬ ‫عن الرئيس الصينى‬ ‫شى جني بينغ‪.‬‬

‫الرئيس التونسى‬ ‫قيس سعيد‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن اجلهة‬ ‫التى ستدير األزمة‬ ‫الصحية فى البالد‪.‬‬

‫ممتاز القط‪ ،‬فى‬ ‫«أخبار اليوم»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن القوى‬ ‫السياسية فى مصر‬ ‫واختفاء الدور‬ ‫احلقيقى للمعارضة‪.‬‬

‫حفل عمرو دياب‬

‫حينما ظهر على املــســرح وكأنه‬ ‫شــخــصــان‪ ،‬شــخــص يــغــنــى جلهة‬ ‫من اجلمهور وشخص آخر يغنى‬ ‫وسط اجلماهير على مسرح آخر‬ ‫باالستعانة بخدعة عاملية تقنية‪.‬‬ ‫وبــحــضــور أكــثــر م ــن ‪ 3‬آالف‬ ‫شـ ــخـ ــص اح ــت ــض ــن ــه ــم م ــس ــرح‬ ‫الزمالك أمــس األول ظهر فريق‬ ‫«مــســار إج ــب ــارى» فــى الــقــاهــرة‬

‫«يتربصون‬ ‫مبصر»‬

‫«كوّ نوا ثروات»‬

‫وجدى زين الدين‪،‬‬ ‫فى «الوفد»‪ ،‬عن‬ ‫اجلماعة اإلرهابية‬ ‫واملؤسسات املوالية‬ ‫لها‪.‬‬

‫وحيد عبداملجيد‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪ ،‬عن‬ ‫الكتاب األمريكيني‬ ‫كتبا فى‬ ‫الذين ألفوا ً‬ ‫هجاء ترامب‪.‬‬

‫الفنانة يسرا فى‬ ‫لقاء تليفزيونى عن‬ ‫صداقتها مع دالل‬ ‫عبدالعزيز‪.‬‬

‫اإلمارات تصنع «األمطار» للتغلب على درجة حرارة ‪ 50‬مئوية‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مجاهد‪:‬‬

‫اإلمارات لديها غيوم كافية إلجناح التجربة‬

‫الطرق السريعة‪.‬‬ ‫ترى الشالالت ً‬ ‫أيضا على جانب‬ ‫الطرق‪ ،‬حيث يكافح السائقون فى‬ ‫ســيــارات الــدفــع الــربــاعــى للتنقل‬ ‫حتت األمطار الغزيرة‪ .‬على الرغم‬

‫من أن البالد فى منتصف موجة‬ ‫حارة صيفية حيث ارتفعت درجات‬ ‫احلــرارة فوق ‪ 122‬فهرنهايت (‪50‬‬ ‫درجة مئوية)‪.‬‬ ‫قال املركز إن هطول األمطار مت‬

‫تعزيزه من خالل تقنية تُعرف باسم‬ ‫استمطار السحب‪ .‬والغرض منها‬ ‫هو زيادة التكثيف على أمل أن يؤدى‬ ‫إلى هطول أمطار غزيرة‪.‬‬ ‫تعد عمليات الرؤية السحابية فى‬

‫حسنى‬

‫«كنز»‬

‫بتكلفة ‪ 15‬مليون دوالر‬ ‫تــقــوم دولـــة اإلمـــــارات العربية‬ ‫املــتــحــدة بــإحــداث أمــطــار خاصة‬ ‫بها باستخدام طائرات بدون طيار‬ ‫تطير فــى السحب وتطلق العنان‬ ‫لشحنات كهربائية‪ ،‬وذلــك للتغلب‬ ‫على حرارة ‪ 122‬درجة فهرنهايت‪،‬‬ ‫أى ما يعادل ‪ 50‬درجة مئوية‪.‬‬ ‫يتشكل املطر باستخدام تقنية‬ ‫الطائرات بــدون طيار التى متنح‬ ‫الغيوم صدمة كهربائية إلقناعها‬ ‫بــالــتــجــمــع مـ ـ ًع ــا‪ .‬وإنـــتـــاج هــطــول‬ ‫األمطار‪.‬‬ ‫اإلمـ ــارات العربية املتحدة هى‬ ‫واحدة من أكثر الدول جفا ًفا على‬ ‫وجه األرض‪ .‬وتأمل أن تساعد هذه‬ ‫التقنية فى زيــادة هطول األمطار‬ ‫السنوى الضئيل‪.‬‬ ‫تــظــهــر لــقــطــات فــيــديــو نشرها‬ ‫املــركــز الوطنى لــأرصــاد اجلوية‬ ‫بــدولــة اإلمـــارات العربية املتحدة‬ ‫هــطــول أم ــط ــار شــبــيــهــة بــالــريــاح‬ ‫املوسمية فى جميع أنحاء البالد‪،‬‬ ‫مما تسبب فى هطول أمطار على‬

‫بعد تــوقــف طــويــل عــن احلفالت‬ ‫احلية‪ ،‬وخطفت الفرقة مسامع‬ ‫احلــضــور بــأكــثــر مــن ‪ 16‬أغنية‪،‬‬ ‫فــى رحــلــة غنائية بــن أغنياتها‬ ‫الــقــدميــة واجل ــدي ــدة‪ ،‬بــدايــة من‬ ‫«تقع وتقوم» و«زيك أنا» و«غمض‬ ‫عينيك»‪ ،‬مرورا بأغنيات «فاكرة»‬ ‫و«رغــــــم املـــســـافـــة» و«م ــط ــل ــوب‬ ‫حبيب» و«شيروفوبيا»‪.‬‬

‫واستقبلت «مــســار إجــبــارى»‬ ‫جــمــهــورهــا بكلمة «وحــشــتــونــا»‪،‬‬ ‫ب ــع ــد غ ــي ــاب ــه ــا الـــطـــويـــل عــن‬ ‫الساحة اجلماهيرية لتقرر‬ ‫تعويض محبيها فى القاهرة‬ ‫بحفلني متتاليني بــدال من‬ ‫حفل واحـــد‪ ..‬ومتكنت من‬ ‫حمل الفتة كاملة العدد فى‬ ‫احلفلني‪.‬‬

‫اإلمارات العربية املتحدة جز ًءا من‬ ‫مهمة جارية بقيمة ‪ 15‬مليون دوالر‬ ‫(‪ 10.8‬مليون جنيه إسترلينى)‬ ‫لتوليد األمطار فى الدولة‪ .‬والتى‬ ‫تعد من بني أكثر ‪ 10‬دول جفا ًفا‬ ‫فى العالم مبتوسط ​​هطول أمطار‬ ‫يبلغ ثالث بوصات فقط (‪ 78‬ملم)‪.‬‬ ‫أى ‪ 15‬مرة أقل مما يقع فى عام‬ ‫متوسط​​فى اململكة املتحدة‪.‬‬ ‫يــتــم إن ــش ــاء املــطــر بــاســتــخــدام‬ ‫تكنولوجيا الطائرات بــدون طيار‪،‬‬ ‫وذلــك ضمن األبحاث التى يقودها‬ ‫خبراء فى جامعة ريدينج فى اململكة‬ ‫املــتــحــدة‪ .‬وفــى تصريحات لـــ«بــى‪.‬‬ ‫بى‪ .‬سى» يقول البروفيسور مارتن‬ ‫أم ــب ــاوم‪ ،‬الـــذى عمل فــى امل ــش ــروع‬ ‫اخلاص‪ ،‬إن اإلمارات العربية املتحدة‬ ‫لديها غيوم كافية لتهيئة الظروف‬ ‫ال ــت ــى تــســمــح لــهــطــول األم ــط ــار‪.‬‬ ‫تستخدم هذه التقنية طائرة بدون‬ ‫طيار إلطالق الشحنات الكهربائية‬ ‫فى السحب‪ ،‬مما يساعد قطرات‬ ‫املــاء على االندماج وااللتصاق م ًعا‬ ‫لتكوين التساقط‪.‬‬

‫«مدحت»‪ ..‬يبهر لجنة «أمريكا جوت تالنت»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مجاهد‪:‬‬

‫مبــزيــج فــريــد مــن «بيتبوكسينج»‬ ‫خ ــال بــرنــامــج ‪America’s Got‬‬ ‫‪ Talent‬املوسم الـــ‪ ،16‬أبهر املصرى‬ ‫مدحت ممــدوح احلكام واجلمهور‪،‬‬ ‫إذ عزف أمام أعضاء جلنة التحكيم‪،‬‬ ‫الذين كانوا فى البداية غير متأثرين‬ ‫بعض الــشــىء‪ ،‬لكن مبجرد أن بدأ‬ ‫بعزف «بيتبوكسينج»‪ ،‬ابتكر أجــوا ًء‬ ‫جديدة متا ًما فى املسرح‪.‬‬ ‫وتــفــاعــل اجلــمــهــور واحل ــك ــام مع‬ ‫الــعــزف بشكل كبير‪ ،‬وتــأثــر املذيع‪،‬‬ ‫تيرى كــروز‪ ،‬كثي ًرا أثناء استمتاعه‬ ‫بالعزف وراء الكواليس‪.‬‬ ‫«ممــدوح» قال إنه صاحب اللحن‬ ‫األصلى‪ ،‬ما جعل هذا االختبار أشد‬ ‫إثارة لإلعجاب‪.‬‬ ‫وقالت املحكمة‪ ،‬صوفيا فيرجارا‪،‬‬ ‫إنــهــا مــهــووســة مبــوســيــقــى الــشــرق‬ ‫األوســـــط‪ ،‬وإنــهــا أحــبــت موسيقى‬ ‫«ممــدوح»‪ ،‬بينما كانت هايدى كلوم‬ ‫مترددة للغاية عندما بدأ االختبار‪،‬‬ ‫ألول مرة‪ ،‬ولكن بعد ذلك انتهى بها‬ ‫األم ــر إل ــى اإلعــجــاب الــشــديــد مبا‬ ‫قدمه «ممدوح»‪.‬‬ ‫وانــتــهــى األمــــر بــجــمــيــع احلــكــام‬ ‫بالتصويت لصالح «ممدوح»‪ ،‬ليتمكن‬ ‫بذلك من دخول املنافسة فى اجلولة‬ ‫التالية من املسابقة‪.‬‬ ‫وحتدثت «هــايــدى» بعد االختبار‬

‫مدحت ممدوح‬

‫عــن عــدم قدرتها على تصديق أن‬ ‫الكثيرين من الناس قد سافروا من‬ ‫بــلــدان مختلفة لالختبار مــن أجل‬ ‫العرض هذا العام‪ ،‬وقالت‪« :‬إن جز ًءا‬ ‫مــن ســبــب جن ــاح الــبــرنــامــج عــرض‬ ‫املواهب الفريدة من كل مكان»‪.‬‬ ‫«ممـ ــدوح» ع ــازف تسجيل إيقاع‬ ‫مــن مــصــر‪ ،‬عــمــره ‪ 28‬ع ــا ًم ــا‪ ،‬بــدأ‬ ‫العزف فى عمر ‪ 12‬عا ًما‪ ،‬ولم يكن‬ ‫ينوى احتراف العزف بسبب خجله‬ ‫الزائد‪ ،‬إال أن سبب احترافه العزف‬ ‫هو اضطراره للعزف فى اجلامعة‪،‬‬ ‫وبالتالى أحــب مــن وقتها العروض‬ ‫املباشرة‪ ،‬وبدأ يحلم بالعاملية‪.‬‬

‫وقـ ــدم «ممـــــدوح» ع ـ ً‬ ‫ـروض ــا على‬ ‫مسارح عديدة‪ ،‬مثل ساقية الصاوى‬ ‫ومسارح اجلامعات‪ ،‬وسبق أن شارك‬ ‫فى ‪.Arabs Got Talent‬‬ ‫يُذكر أن ‪America’s Got Talent‬‬ ‫برنامج تليفزيونى واقعى أمريكى يتم‬ ‫بثه على قناة ‪ ،NBC‬وهــو جــزء من‬ ‫امتياز ‪ Got Talent‬العاملى‪.‬‬ ‫ويتولى البرنامج عرض املواهب‪،‬‬ ‫وس َحرة‬ ‫التى تضم مغنني وراقصني َ‬ ‫وفنانني كوميديني وفنانني آخرين‬ ‫مــن جميع األعــمــار يتنافسون على‬ ‫اجلــائــزة األول ــى املعلن عنها‪ ،‬وهى‬ ‫مليون دوالر‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.