عدد الأثنين 5 يوليو 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫األقصر للسينما اإلفريقية‬ ‫يحتفى بـ«أفالم التحريك»‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫تغ ُّيب ‪ 50‬طال ًبا عن أداء امتحان‬ ‫الجغرافيا بأزهرية شمال سيناء‬

‫منطقة شمال سيناء األزهرية‬

‫واص ــل ط ــاب الــثــانــوى األزه ــرى‬ ‫ام ــت ــح ــان مــــــادة اجل ــغ ــراف ــي ــا فــى‬ ‫املحافظات‪ ،‬فيما تغيب ‪ 50‬طال ًبا عن‬ ‫أداء االمتحان بأزهرية شمال سيناء‪.‬‬ ‫وأش ــار محسن أبوالقاسم‪ ،‬مدير‬ ‫عام املنطقة األزهرية بشمال سيناء‪،‬‬ ‫إلى انتظام امتحان مــادة اجلغرافيا‬ ‫بــالــنــســبــة لــطــلــبــة الــقــســم األدبــــى‬ ‫بالثانوية األزهرية فى مختلف جلان‬ ‫االمتحانات باملحافظة‪.‬‬ ‫وذكــر «أبــوالــقــاســم»‪ ،‬فى بيان‪ ،‬أن‬ ‫غرفة العمليات الرئيسية فى ديوان‬ ‫عــام املنطقة بالعريش لــم تتلقَّ أى‬ ‫شكاوى أو إخطارات‪ ،‬فيما لم تسجل‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - July 5 th - 2021 - Issue No. 6230 - Vol.18‬‬

‫االثنني ‪ ٥‬يوليو ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٤ -‬ذو القعدة ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٢٨ -‬بؤونة ‪ - 173٧‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢٣٠‬‬

‫املحافظات‪ -‬سعيد نافع وخالد محمد‪:‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫جانب من مهرجان األقصر للسينما اإلفريقية‬

‫أى إصابات اشتباه بفيروس كورونا‬ ‫املستجد بــن الطلبة واملــاحــظــن‪،‬‬ ‫بــجــانــب اتــخــاذ جــمــيــع اإلجـــــراءات‬ ‫االحترازية خالل سير االمتحان‪.‬‬ ‫وأضــاف أن نسبة حضور الطلبة‬ ‫لالمتحان بلغت ‪ ،%86.3‬حيث أدى‬ ‫االمتحان عدد ‪ 315‬طال ًبا من إجمالى‬ ‫عدد املقيدين‪ ،‬وهم ‪ 365‬طال ًبا‪ ،‬فيما‬ ‫بلغ عدد املتغيبني عن أداء االمتحان‬ ‫‪ 50‬طال ًبا‪ .‬وفى املنيا‪ ،‬أدى الطالب‬ ‫امتحان اجلغرافيا‪ ،‬بالثانوية األزهرية‬ ‫«الــقــســم األدب ـ ــى»‪ ،‬داخ ــل ‪ 25‬جلنة‬ ‫عامة‪ ،‬بينها ‪ 24‬جلنة باملعاهد‪ ،‬وجلنة‬ ‫واحدة داخل السجن‪ ،‬وسط إجراءات‬ ‫وقائية واحترازية‪.‬‬

‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫احتفى مهرجان األقصر للسينما‬ ‫اإلفــريــقــيــة بــالــتــعــاون مــع صــنــدوق‬ ‫التنمية الثقافية بسينما التحريك فى‬ ‫إفريقيا‪ ،‬ومرور ‪ 85‬عاماً على بدايتها‬ ‫فى مصر وإفريقيا‪ ،‬بسينما الهناجر‪،‬‬ ‫بحضور عدد كبير من اجلمهور‪.‬‬ ‫بدأ االحتفاء بكلمة للسيناريست‬ ‫سيد فــؤاد‪ ،‬رئيس املهرجان‪ ،‬مؤكدًا‬ ‫أهمية سينما التحريك وريادة مصر‬ ‫إفريق ًيا‪ ،‬أعقب ذلك تكرمي املخرجة‬ ‫شويكار خليفة‪ ،‬التى قدمتها املخرجة‬ ‫عـ ــزة احلــســيــنــى‪ ،‬بــكــلــمــات أك ــدت‬ ‫فيها خبرتها فــى عالم الرسومات‬

‫املتحركة‪ ،‬وأهــم إجنازاتها ودورهــا‬ ‫الــفــعــال فــى مــهــرجــان األقــصــر مبا‬ ‫تقدمه من ورش لألطفال عن سينما‬ ‫التحريك‪ ،‬ومت إهداؤها درع الدورة‬ ‫الــعــاشــرة للمهرجان جلــهــودهــا فى‬ ‫الــورش املحلية باألقصر‪ ،‬وشاركت‬ ‫الــفــنــانــة ســلــوى مــحــمــد عــلــى فى‬ ‫تكرميها‪ ،‬وسلمتها الدرع‪ .‬ومت عرض‬ ‫‪ 16‬فيلما من ‪ 8‬دول‪ ،‬منها «مشمش‬ ‫أفندى» أول فيلم مصرى رسومات‬ ‫متحركة عــام ‪ ،1938‬وأفــام أخرى‬ ‫من إخراج الرائد مصطفى احلسن‪،‬‬ ‫من النيجر‪ ،‬وسيليا ساوادوجو‪ ،‬من‬ ‫بوركينافاسو‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬

‫مستخدمات «تويتر» ينددن بحبس‬ ‫«قاتل أمريكى»‪« :‬ال تحزن نحن معك» «شيرين» خسرت ‪ 37‬كيلو فى ‪ 6‬أشهر‪« :‬لم أحرم نفسى من الطعام»‬ ‫منعت السكر األبيض والدهون غير الصحية والوجبات الجاهزة‬

‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫دون مقدمات‪ ،‬تداول مستخدمو‬ ‫«تويتر» صو ًرا لشاب يبلغ من العمر‬ ‫‪ 21‬عــا ًمــا‪ ،‬يظهر فيها وهــو يرتدى‬ ‫بــذلــة‪ ،‬وف ــى لــقــطــات أخـــرى ميسح‬ ‫ً‬ ‫كفيل بتصدر‬ ‫دموعه‪ ،‬وهــو ما كــان‬ ‫اســمــه‪ ،‬كاميرون هيرين‪ ،‬محركات‬ ‫البحث مبوقع التغريدات القصيرة‪.‬‬ ‫ولقى هذا الشاب‪ ،‬املحكوم عليه‬ ‫بالسجن ‪ 24‬عــا ًمــا بتهمة قتل أم‬ ‫ورضــيــعــتــهــا‪ ،‬تــضــام ـ ًنــا واسـ ـ ًع ــا من‬ ‫عــدد من احلسابات‪ ،‬التى متتلكها‬ ‫مــســتــخــدِ مــات «تــويــتــر» فــى الــوطــن‬ ‫الــعــربــى‪ ،‬وال ــات ــى رددن عــبــارات‬ ‫منددة بـ«احلكم القاسى»‪ ،‬على حد‬ ‫تعبيرهن‪.‬‬ ‫وعلى سبيل املثال ال احلصر‪ ،‬غ ّرد‬ ‫حساب يحمل اســم «ي ــارا ال ــرواد»‪:‬‬ ‫«على الرغم من أنه يجب أن يعاقب‬ ‫على ما فعله‪ ،‬لكن ليس بهذه الطريقة‬ ‫غير العادلة‪ .‬إنه ليس مجر ًما‪ .‬كان‬ ‫عمره ‪ 18‬عا ًما فقط‪ ،‬ولم يكن عقله‬ ‫ناضجا بعد»‪.‬‬ ‫ً‬ ‫فيما علق حساب آخر يحمل اسم‬ ‫«رنا الغامدى»‪« :‬نريد تقليص العقوبة‬ ‫ألن ‪ 24‬سنة هى عقاب كبير‪ ،‬لكنهم‬ ‫لم يتركوا له املستقبل‪ .‬هو كان يأمل‬ ‫فى العيش»‪.‬‬ ‫كذلك رددت حسابات أخرى عد ًدا‬

‫كاميرون هيرين أثناء محاكمته‬

‫من العبارات الداعمة للشاب املذنب‪،‬‬ ‫ـاس عــلــى هــذا‬ ‫مــنــهــا‪« :‬الــقــانــون قـ ـ ٍ‬ ‫اجلميل‪ .‬هذا ليس عـ ً‬ ‫ـدل»‪ ،‬وكذلك‪:‬‬ ‫«ال حتزن‪ .‬نحن جمي ًعا معك»‪.‬‬ ‫وبعيدًا عن هــذا التضامن‪ ،‬تعود‬ ‫القضية إلى عام ‪ ،2018‬حينما قتل‬ ‫الشاب كاميرون هيرين األم جيسيكا‬ ‫ريسينجر‪ 24 ،‬عا ًما‪ ،‬وابنتها «ليليا»‪،‬‬ ‫‪ 21‬شه ًرا‪ ،‬خالل مشاركته فى سباق‬ ‫للسيارات بطريق بايشور بوليفارد‬ ‫فى والية فلوريدا‪.‬‬ ‫بنا ًء على ما سبق‪ ،‬أصدر القاضى‬

‫حكمه على «هيرين»‪ ،‬فى الثامن من‬ ‫إبــريــل املــاضــى‪ ،‬بحبسه ‪ 24‬عــا ًمــا‪،‬‬ ‫وهــو مــا أثــار سخط هيئة الــدفــاع‪،‬‬ ‫حسب املنشور بـ«‪ ،»FOX 13‬فصرح‬ ‫املحامى بيورن برونفاند‪« :‬أعتقد أنه‬ ‫حكم شديد للغاية»‪.‬‬ ‫كــمــا تــنــوى هيئة ال ــدف ــاع تقدمي‬ ‫شكوى إلــى اجلهات املعنية هناك‪،‬‬ ‫باعتبار أن القاضى أساء استخدام‬ ‫سلطته القضائية بـ«احلكم القاسى»‪،‬‬ ‫خــاصــة أن امل ــذن ــب ل ــم يــبــلــغ سنه‬ ‫القانونية وقت احلادث‪.‬‬

‫خــســارة الــــوزن والــتــخــلــص من‬ ‫ً‬ ‫سهل فحسب‪،‬‬ ‫البدانة أمــر ليس‬ ‫ً‬ ‫فضل‬ ‫بل يتطلب مجهو ًدا شــا ًقــا‪،‬‬ ‫عن العزمية التى يجب أن يتحلى‬ ‫بها الشخص‪ ،‬فــا أحــد يستطيع‬ ‫التخلص من وزنــه الزائد بني يوم‬ ‫وليلة‪.‬‬ ‫الظروف السابقة حتدتها شيرين‬ ‫مــحــمــد‪ 28 ،‬ســنــة‪ ،‬فــلــم تنخفض‬ ‫عزميتها مطل ًقا‪ ،‬واستمر سعيها‬ ‫الــرامــى إلــى خــســارة وزنــهــا‪ ،‬حتى‬ ‫نالت مــرادهــا فــى ظــرف ‪ 6‬أشهر‬ ‫فقط‪ ،‬وفقدت ‪ 37‬كيلو‪.‬‬ ‫وروت لـ«املصرى الــيــوم» قائلة‪:‬‬ ‫«الــتــجــربــة لــم تــكــن ســهــلــة‪ ،‬وكنت‬ ‫مصابة باكتئاب متكن منى بعد‬ ‫تخرجى وملقتش عمل مناسب‪،‬‬ ‫وفضلت آكــل حلــد مــا بقى وزنــى‬ ‫‪ 109‬كيلوجرامات»‪.‬‬ ‫ظلت «شيرين» على هذه احلالة‬ ‫دون أى تغيير جــذرى‪ ،‬حتى كانت‬ ‫الــلــحــظــة الــفــارقــة حــيــنــمــا أث ــرت‬ ‫سمنتها على صحتها ونُقلت إلى‬ ‫املستشفى ليخبرها األطــبــاء بأن‬ ‫كبدها تأثر سل ًبا مــن هــذا الــوزن‬ ‫الزائد‪.‬‬ ‫م ــن ــذ هــــذه ال ــل ــح ــظ ــة‪ ،‬عــزمــت‬ ‫«شيرين» على خسارة وزنها دون‬

‫شيرين بعد فقدان ‪ ٣٧‬كيلو من وزنها‬

‫رجعة‪« :‬بدأت أقرأ كالم كتير على‬ ‫النت‪ ،‬قــرأت عن الكيتو والصيام‬ ‫املتقطع‪ ،‬لكن مــا اقتنعتش بيهم‪،‬‬

‫«يتم أسرع من‬ ‫املتوقع»‬

‫«‪ 270‬مليون‬ ‫جنيه»‬

‫«أبعد ما تكون‬ ‫عن احلقيقة»‬

‫«ليس من‬ ‫الكبائر»‬

‫الرئيس األمريكى‬ ‫جو بايدن‪ ،‬ردا على‬ ‫سؤال عن احتمال‬ ‫إنهاء انسحاب قوات‬ ‫بالده من أفغانستان‪.‬‬

‫د‪ .‬رانيا املشاط‪،‬‬ ‫وزيرة التعاون‬ ‫الدولى‪ ،‬عن حجم‬ ‫التمويالت التى‬ ‫خصصتها جلنة إدارة‬ ‫منحة السعودية‪.‬‬

‫عبداهلل بن بجاد‬ ‫العتيبى‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫عن تبخر وانتهاء‬ ‫اإلخوان واجلماعات‬ ‫اإلسالمية‪.‬‬

‫الدكتور على جمعة‪،‬‬ ‫مفتى الديار املصرية‬ ‫ً‬ ‫تحدثا عن‬ ‫السابق‪ُ ،‬م‬ ‫خلع احلجاب‪.‬‬

‫ميكى ماوس‪ ..‬انتبه! ال «صبيان وبنات»‪ ..‬وال «سادة وسيدات» بعد اليوم‬

‫منع ًا للتفريق ‪..‬عالم ديزنى يغير تحيته «الكالسيكية» بعد ‪ 20‬عامًا‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبداخلالق مساهل‪:‬‬

‫تلقى عالم والت ديزنى ردود فعل‬ ‫متباينة بعدما غير حتيته املعتادة‬ ‫الــتــقــلــيــديــة املــوجــهــة لـــ«الــصــبــيــان‬ ‫والــبــنــات» مستبدال إيــاهــا بتحية لـ‬ ‫«احلاملني من جميع األعمار»‪ ،‬وذلك‬ ‫عند مداخل احلدائق واملنتزهات‬ ‫وعند النداء فى املكبرات‬ ‫بالبرامج والفقرات‪ ،‬فى‬ ‫محاولة لعدم التفرقة‬ ‫ع ــل ــى أســـــــاس ال ــن ــوع‬ ‫وبــحــيــث تــكــون التحية‬ ‫شاملة للجميع‪.‬‬ ‫وظهرت التحية اجلديدة‬ ‫فــى مــنــتــزه أوالنـــــدو بــعــالــم ديــزنــى‬ ‫أثناء أحد عــروض األلعاب النارية‪،‬‬ ‫ولكن هذا التغيير حدث على نطاق‬ ‫واسـ ــع عــبــر إمــبــراطــوريــة ديــزنــى‪،‬‬ ‫حسب تقارير نشرتها أمس محطات‬ ‫أمريكية من بينها «إيه بى سى نيوز»‬ ‫و«سى بى إس» ومجلة نيوز ويك‪.‬‬ ‫وقــال املتحدث باسم ديزنى الند‬ ‫طــوكــيــو ملــوقــع «ديـ ــداليـ ــن»‪ ،‬املعنى‬ ‫بأخبار هوليوود‪ ،‬إن التحية اجلديدة‬ ‫سوف تستعمل فى جميع الفعاليات‬ ‫ولن تقتصر على عروض األلعاب‬ ‫النارية‪ ،‬وأنها صارت تستخدم فى‬

‫شخصيات ديزنى الند‬

‫عدد أكبر من منتزهات ديزنى‪.‬‬ ‫وتعتبر والــت ديزنى أكبر منتجع‬ ‫تــرفــيــهــى ف ــى ال ــع ــال ــم‪ ،‬وي ــق ــع فى‬ ‫جنوب غرب أوالنــدو بوالية فلوريدا‬ ‫األم ــري ــك ــي ــة‪ ،‬ويــحــتــوى على‬ ‫حــدائــق ألــعــاب وحديقتني‬ ‫لأللعاب املائية و‪ 23‬فندقا‬ ‫وعــدد من املحال واملطاعم‬

‫وامل ــن ــاط ــق الــتــرفــيــهــيــة املــتــنــوعــة‪،‬‬ ‫ومتتلكه شركة والت ديزنى للحدائق‬ ‫واملنتجعات إحدى أذرع شركة والت‬ ‫ديزنى العاملية‪.‬‬ ‫غير أن هذا التغيير أثار ردود فعل‬ ‫من اجلماهير‪ ،‬حيث طالب كثير منهم‬ ‫بــعــودة التحية األصلية كما كانت‪،‬‬ ‫معتبرين ذلــك «حساسية مفرطة»‪،‬‬

‫بينما أشاد آخرون باخلطاب اجلديد‬ ‫الذى يعتبر «أكثر شموال» وال يستثنى‬ ‫أحدا‪.‬‬ ‫فى حني أن أحد األشخاص عبر‬ ‫عــن غــضــبــه عــلــى مــوقــع الــتــواصــل‬ ‫االجــتــمــاعــى تــويــتــر قــائــا‪« :‬ميكى‬ ‫مـ ــاوس‪ ..‬اســتــيــقــظ»‪ ،‬بينما استبد‬ ‫الغيظ بآخر معتبرا التحية اجلديدة‬ ‫«قذرة كالنفايات»‪.‬‬ ‫كما أن أحد أعضاء الطاقم الذى‬ ‫نشر فيديو التحية اجلديدة أكد أنهم‬ ‫يفضلون التحية األصلية‪ .‬وشدد آخر‬ ‫فــى تدوينة لــه على ض ــرورة توقف‬ ‫الشركات عن تغيير كل شىء أصلى‬ ‫ملجرد إرضاء بعض البكائني‪.‬‬ ‫وتــــــرددت الــتــحــيــة الكالسيكية‬ ‫القدمية لـ«الصبيان والــبــنــات» فى‬ ‫امليكروفونات واإلذاع ــات الداخلية‬ ‫بديزنى الند وعالم ديزنى وطوكيو‬ ‫ديزنى الند أكثر من ثمانية ماليني‬ ‫مرة فى عشرين عاما‪.‬‬ ‫وأفــاد التقرير بــأن هــذا التعديل‬ ‫حدث بعدما وجهت انتقادات لبعض‬ ‫ألعاب «الركوب» التى تشمل رحالت‬ ‫األدغال البحرية‪ ،‬وطرطشة اجلبال‪،‬‬ ‫وذلــك ألنها تعزز األمنــاط املغلوطة‬ ‫العنصرية والثقافية‪.‬‬

‫‪ ..‬وقبل‬

‫فقررت إنى أدرس تغذية وأخطط‬ ‫لنظام ينفعنى بعيد عن املنتشر»‪.‬‬ ‫وبالفعل‪ ،‬بدأت فى تنفيذ نظامها‬

‫«زى املخدرات»‬

‫املوسيقار حلمى بكر‪،‬‬ ‫ً‬ ‫تحدثا عن األثر‬ ‫ُم‬ ‫السلبى الذى تسببه‬ ‫أغانى املهرجانات‪.‬‬

‫اخلـ ــاص‪ ،‬وه ــو عــبــارة ع ــن‪« :‬منع‬ ‫الــســكــر األب ــي ــض والـــدهـــون غير‬ ‫الصحية‪ ،‬وأى وجــبــات جــاهــزة»‪،‬‬

‫وأرجعت هذا إلى أن كل ما سبق‬ ‫ضار بالصحة‪.‬‬ ‫وتضيف «شيرين» فى روايتها‪:‬‬ ‫«الـ ــدايـ ــت الــصــحــيــح لــيــس مبنع‬ ‫الطعام أو تعذيب النفس‪ ،‬فأنا لم‬ ‫أحــب أن أح ــرم نفسى مــن شــىء‪،‬‬ ‫فقط عشت على نــظــام مــتــوازن‪،‬‬ ‫عــبــارة عــن أك ــل صــحــى بكميات‬ ‫قليلة‪ ،‬وتــكــون وجــبــتــى متكاملة‪،‬‬ ‫تشمل نشويات وفاكهة وخضروات‪،‬‬ ‫مع زيت الزيتون أو زيت جوز الهند‪،‬‬ ‫وبعض البروتينات»‪.‬‬ ‫وتــشــيــر «شــيــريــن» إل ــى أنــهــا لم‬ ‫تذهب إلى صالة األلعاب الرياضية‬ ‫(اجليم)‪ ،‬بل اكتفت باملشى نصف‬ ‫ساعة يوم ًيا‪ ،‬وممــارســة الرياضة‬ ‫داخــــــل املــــنــــزل‪ ،‬وشــــــرب امل ــي ــاه‬ ‫باملعدالت الصحية‪ ،‬موضح ًة أنها‬ ‫رفــضــت إج ــراء عمليات جراحية‬ ‫كتكميم املعدة أو ما شابه‪ ،‬معتقدة‬ ‫أن ذلك «استسهال وعــدم إرادة»‪،‬‬ ‫حسب وصفها‪.‬‬ ‫بــعــدمــا بــلــغ وزن «شــيــريــن» ‪72‬‬ ‫كيلوجرا ًما‪ ،‬باتت الشابة متمتعة‬ ‫بالرشاقة واحليوية واحلركة‪ ،‬كما‬ ‫باتت حتب احلياة على حد وصفها‪،‬‬ ‫لتختم حديثها بنصيحة‪« :‬أى شخص‬ ‫يــعــانــى م ــن الــســمــنــة ال يستسلم‬ ‫للطعام‪ ،‬وينظر إلى صحته»‪.‬‬

‫«شبه مسدود»‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن‬ ‫الطريق فى أزمة سد‬ ‫النهضة واللجوء‬ ‫ملجلس األمن‪.‬‬

‫«كهف روميل»‪ ..‬التاريخ يحتضن الجبل والبحر‬ ‫كتب‪ -‬على الشوكى‪:‬‬

‫يُعد متحف وكهف رومــيــل من‬ ‫املــتــاحــف ذات الــطــابــع اخل ــاص‪،‬‬ ‫حيث يوجد املتحف داخــل كهف‬ ‫يقع على عمق حــوالــى ‪ 13‬مت ًرا‬ ‫حتت سطح اجلبل‪ ،‬وفــى منطقة‬ ‫تُعد مبثابة ثغر من الثغور البحرية‬ ‫املــهــمــة‪ ،‬الــتــى اخــتــارهــا الــقــائــد‬ ‫األملانى ارفني روميل بنفسه ليقيم‬ ‫فــيــهــا اجــتــمــاعــات بــقــيــادة أفــرع‬ ‫أسلحته العسكرية فــى احلــرب‬ ‫العاملية الثانية‪ ،‬التى دارت بني‬ ‫قوات احللفاء وقوات املحور‪.‬‬ ‫وقام مانفريد روميل‪ ،‬ابن القائد‬ ‫األملانى «روميل»‪ ،‬بزيارة إلى مصر‪،‬‬ ‫وحتديدًا إلى محافظة مطروح فى‬ ‫عام ‪ ١٩٧٧‬من القرن املاضى‪ ،‬حيث‬ ‫كان وقتها عمدة ملدينة شتوجتارت‬ ‫األمل ــان ــي ــة‪ ،‬وأصـــــر عــلــى إهــــداء‬ ‫مــحــافــظــة مــطــروح وقــتــهــا بعض‬ ‫مقتنيات والــده العسكرية‪ ،‬ومنها‬ ‫بعض خــرائــط بخط يــده تخص‬ ‫مــعــارك احل ــرب العاملية الثانية‬ ‫وصور له بعصا املارشالية والبالطو‬ ‫اخل ــاص بــه‪ ،‬وأشــيــاء أخ ــرى مثل‬ ‫سالح والده الشخصى فى املعركة‪.‬‬ ‫وم ــع إهــــداء اب ــن «روم ــي ــل» هــذه‬ ‫املقتنيات إلــى محافظة مطروح‪،‬‬ ‫قــررت املحافظة فــى عــام ‪١٩٨٨‬‬

‫متحف وكهف روميل‬

‫جمع هــذه املقتنيات فــى متحف‬ ‫خــاص بالقائد األملــانــى «رومــيــل»‬ ‫ليرى النور هذا املتحف من داخل‬ ‫الكهف املسمى على اسمه‪ ،‬كهف‬ ‫«روم ــي ــل»‪ ،‬حيث يحتضن البحر‬ ‫الكهف فــى شاطئ يسمى ً‬ ‫أيضا‬ ‫بــاســم شــاطــئ «روم ــي ــل» تخليدًا‬ ‫لذكراه‪ .‬وقد مت حتويل الكهف إلى‬ ‫متحف‪ ،‬وب ــدأت الــزيــارات تنهال‬ ‫عليه منذ ‪ ،١٩٩٨‬وتــوقــف العمل‬ ‫باملتحف فترة فى األلفية الثانية‬ ‫إلى أن أُعيد جتديد املتحف كما‬ ‫يقول اخلبير األثرى‪ ،‬املشرف على‬

‫متاحف مطروح‪ ،‬محمد الشرقاوى‪،‬‬ ‫وأضـ ــاف أن الــكــهــف املــتــحــف مت‬ ‫جت ــدي ــده‪ ،‬وافــتــتــحــه وزيـــر اآلث ــار‬ ‫والسياحة‪ ،‬الدكتور خالد العنانى‪،‬‬ ‫فى عــام ‪ ،٢٠١٧‬بعد أن مت وضع‬ ‫سيناريو متحف لــه على أحــدث‬ ‫طــراز ووضــع الكهف بشكل الئق‬ ‫للزوار املصريني واألجانب‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الأثنين 5 يوليو 2021 by Al Masry Media Corp - Issuu