عدد الثلاثاء 15 يونيو 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - No. 6210 - Tuesday 15/6/2021‬‬

‫الثالثاء ‪ - ٢٠٢١/٦/١٥‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٢١٠‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫وزيرة الثقافة تكرم اسم مرسى‬ ‫احتفال بمئويته‬ ‫جميل عزيز‬ ‫ً‬

‫الفعال بني املاضى واحلاضر‪.‬‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬ ‫وكــــان احلــفــل ق ــد تــضــمــن فيل ًما‬ ‫كــرمــت الــفــنــانــة الــدكــتــورة إيــنــاس‬ ‫عبدالدامي‪ ،‬وزيرة الثقافة‪ ،‬اسم فارس تسجيل ًيا روى مشوار الــراحــل وأهم‬ ‫األغنية العربية مرسى جميل عزيز‪ ،‬مــحــطــاتــه الــفــنــيــة‪ ،‬وأح ــي ــت احلفل‬ ‫خالل االحتفال مبئوية ميالده‪ ،‬والذى الفرقة املوسيقية‪ ،‬بقيادة املايسترو‬ ‫إي ــه ــاب عــبــداحلــمــيــد‪،‬‬ ‫أُقيم على مسرح النافورة‬ ‫وض ــم مــخــتــارات من‬ ‫بــدار األوبــرا‪ ،‬برئاسة‬ ‫إبـ ــداعـ ــات «ع ــزي ــز»‪،‬‬ ‫الدكتور مجدى صابر‪،‬‬ ‫الــتــى تــعــاون خاللها‬ ‫وتسلم درع التكرمي‬ ‫مــع عمالقة امللحنني‬ ‫وشهادة التقدير جنله‬ ‫واملــــطــــربــــن‪ ،‬وه ــى‬ ‫اللواء مجدى مرسى‬ ‫بــانــورامــا موسيقية‬ ‫جميل عزيز‪.‬‬ ‫تضم أعمال‪« :‬ضحك‬ ‫وق ــال ــت «إي ــن ــاس»‬ ‫ولــعــب وجـــد وح ــب‪-‬‬ ‫إن «عــزيــز» ظــاهــرة‬ ‫ولــيــه تشغل بــالــك؟!»‬ ‫فنية بــارزة ومحددة‬ ‫وعزفهما على اجليتار‬ ‫املــــعــــالــــم‪ ،‬وش ـ ـ َّكـ ــل‬ ‫وحيد ممدوح‪ ،‬و«يا ّمة‬ ‫خاصا‬ ‫لنفسه عــاملًــا‬ ‫ً‬ ‫القمر ع الباب‪ -‬وبيت‬ ‫بكتابة األغنية يحمل‬ ‫ال ــع ــز» وتــغــنــت بهما‬ ‫اســــمــــه‪ ،‬وأشـــــــارت‬ ‫مرسى جميل عزيز‬ ‫شيماء ناجى‪ ،‬و«على‬ ‫إل ـ ــى أن االح ــت ــف ــاء‬ ‫بأعالم ورمــوز قــوى مصر الناعمة عش احلب وسوف أحيا» وش َدت بهما‬ ‫يأتى تقدي ًرا ملا قدموه من عطاءات مى حسن‪ ،‬و«ابعد يا حب‪ -‬ويانا يانا»‬ ‫ً‬ ‫وترسيخا لقيمة وفــاء الــوطــن نحو وأدتهما أميرة أحمد‪ ،‬و«أعــز الناس‪-‬‬ ‫أبنائه املبدعني‪ ،‬الذين بذلوا الكثير وتــات ســامــات‪ -‬وأحــبــك» وقدمها‬ ‫مــن اجلــهــد للحفاظ على الــريــادة أحمد عفت‪ ،‬و«بلدى أحببتك‪ -‬ورمش‬ ‫املصرية‪ ،‬مؤكدة استمرار املساعى عينه‪ -‬ويــا حبايبى يــا غايبني» من‬ ‫لتخليد ذكرى األساطير الفنية ووضع أداء وليد حيدر‪ ،‬و«أما براوة‪ -‬وأكدب‬ ‫إجنازاتهم فى دائرة اهتمام األجيال عليك‪ -‬ومن حبى فيك يا جارى‪ -‬وألف‬ ‫اجلديدة لتحقيق التواصل احلضارى ليلة وليلة» وغردت بها مى فاروق‪.‬‬

‫«لو كنت» دويتو وهاشتاج‬ ‫يجمع هيفاء وهبى وأكرم حسنى‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫بعد انطالق هاشتاج يحمل اسم‬ ‫«‪#‬لــو_كــنــت» عبر مــواقــع التواصل‬ ‫االجــتــمــاعــى الـ ــذى يــخــتــار خــالــه‬ ‫مستخدمو السوشيال ميديا تخيل‬ ‫فكرة أن يكونوا شيئا أو كائنا آخر‪،‬‬ ‫وال ــذى القــى تفاعال كبيرا كشف‬ ‫الفنان أكرم حسنى والفنانة اللبنانية‬ ‫هيفاء وهبى عن طرح دويتو غنائى‬ ‫هو العمل األول الذى يجمع بينهما‪،‬‬ ‫وســيــطــرح مــن خــال فــيــديــو كليب‬ ‫مصور يحمل عنوان «لو كنت»‪.‬‬ ‫األغنية من كلمات وأحلــان أكرم‬ ‫حسنى‪ ،‬وتوزيع تومة‪ ،‬وإخراج حسام‬ ‫احلسينى‪ ،‬ومدير التصوير أحمد‬ ‫بشارى‪.‬‬

‫سفير كوريا يعزف «‪ 3‬دقات» على‬ ‫«الساكسفون»‪ :‬أغنية تالمس القلب‬

‫ون ــش ــر أكـــــرم حــســنــى وهــيــفــاء‬ ‫وهبى على حساباتهما‪ ،‬عبر مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬بوستر كليب‬ ‫«لو كنت»‪ ..‬وأطلق «أكــرم» هاشتاج‬ ‫«‪#‬لــو_كــنــت» مــع صــورة جــديــدة له‬ ‫وتعليق عليها «لو كنت شكل هندسى‬ ‫كنت هميل لــانــحــراف» بالتزامن‬ ‫مع نشر الفنانة هيفاء وهبى صورا‬ ‫جديدة معلقة عليها‪« :‬لو كنت عني‬ ‫مغمضة كنت أبقى برضه شايفة»‬ ‫بالهاشتاج نفسه‪ .‬وتصدر الهاشتاج‬ ‫قــائــمــة األكــثــر تــــداوالً عــلــى تويتر‬ ‫ليصبح رقم ‪ 3‬فى مصر ورقم ‪ 1‬فى‬ ‫لبنان باإلضافة لتصدر الهاشتاج‬ ‫باللغة اإلجنليزية للمركز اخلامس‬ ‫على موقع التواصل االجتماعى‪.‬‬

‫لغز «المنقذ» لدافنشى يكشف صفقات مريبة فى سوق الفن العالمية‬

‫اللوحة «األعلى سع ًرا» فى العالم‪ ..‬ال تزال «مجهولة» النسب‬

‫كتب‪ -‬محمد عبد اخلالق مساهل‪:‬‬

‫السفير الكورى خالل العزف على الساكسفون مبهرجان الطبول‬

‫كتب‪ -‬خالد الشامى‪:‬‬

‫ق ــال سفير كــوريــا اجلــنــوبــيــة فى‬ ‫القاهرة‪ ،‬هوجن جني ووك‪ ،‬إنه يعزف‬ ‫على الساكسفون منذ عدة سنوات‪ ،‬لكن‬ ‫بعد تعيينه سفي ًرا لبالده فى القاهرة‬ ‫قرر أن يبذل جهدًا حتى تقربه تلك‬ ‫اآللــة املوسيقية من الشعب املصرى‪،‬‬ ‫خاصة فى املناسبات السعيدة‪.‬‬ ‫وأضــاف السفير‪ -‬فى تصريحات‬ ‫خاصة لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬عقب قيامه‬ ‫بالعزف على الساكسفون فى مهرجان‬ ‫الطبول الدولى والفنون التراثية بالقلعة‬ ‫ألغنية «‪ 3‬دقــات»‪ -‬أن العام املاضى‬ ‫شهد الذكرى السنوية الـ‪ 25‬للعالقات‬

‫الدبلوماسية بني مصر وكوريا‪ ،‬وكانت‬ ‫فرصة جيدة للعزف على الساكسفون‪.‬‬ ‫وتــابــع‪« :‬لــقــد جتـــرأت على عزف‬ ‫الــنــشــيــد الــوطــنــى املــصــرى الــرائــع‪،‬‬ ‫مبناسبة االحــتــفــال بتلك الــذكــرى‬ ‫السنوية‪ ،‬ما لقى ترحي ًبا من اجلماهير‬ ‫فى مصر‪ ،‬وخاصة املحبني واملتابعني‬ ‫للفعاليات واألنــشــطــة الــكــوريــة فى‬ ‫مصر»‪ .‬وأشار السفير‪ ،‬الذى مت تعيينه‬ ‫فى شهر يوليو املاضى‪ ،‬إلى أنه دائم‬ ‫البحث عن األغانى املصرية اجلميلة‪،‬‬ ‫التى تقترب من موسيقى «الــبــوب»‪،‬‬ ‫وهو ما دفع أصدقاءه والعاملني معه‬ ‫فى السفارة إلــى توصيته باالستماع‬

‫تصوير ‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬ ‫ألغنيتني مصريتني‪ ،‬لكنه اختار أغنية‬ ‫«‪ 3‬دق ــات»‪ ،‬بعد االستماع إليها مرة‬ ‫واحدة‪ .‬وعن األغنية قال «ووك» إنها‬ ‫تالمس بسهولة قلب الشعب الكورى‬ ‫للتذكير مبشاعر احلــب‪ ،‬كما أن لها‬ ‫إيقاعات وأحلا ًنا مشابهة لبعض أغانى‬ ‫احلــب الــكــوريــة‪ ،‬وهــو مــا دفــع فرقة‬ ‫شباب كورية مشهورة «‪ »B.I.G‬إلى‬ ‫أن تغنى تلك األغنية الرائعة‪ .‬وتابع‪:‬‬ ‫«يو ًما ما أود أن أعزف أغانى مصرية‬ ‫وكورية فى الوقت نفسه أمام اجلمهور‬ ‫املصرى‪ ،‬وأعتقد أن املوسيقى املصرية‬ ‫والــكــوريــة تالمس قلوبنا فــى وصف‬ ‫حياتنا اليومية»‪.‬‬

‫«ليست عدوً ا»‬

‫«عصابة أمنية»‬

‫األمني العام حللف‬ ‫الناتو‪ ،‬ينس‬ ‫ستولتنبرج‪ ،‬فى‬ ‫مؤمتر صحفى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن عالقة‬ ‫الصني باحللف‪.‬‬

‫الرئيس اإليرانى‬ ‫السابق‪ ،‬محمود‬ ‫أحمدى جناد‪ ،‬فى‬ ‫«إيران إنترناشيونال»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن وجود‬ ‫عناصر داخل وزارة‬ ‫االستخبارات اإليرانية‬ ‫تعمل لصالح إسرائيل‪.‬‬

‫كيف حتولت لوحة ب ـــ‪ 120‬جني ًها‬ ‫إسترلين ًيا إلــى لوحة باهظة الثمن‬ ‫لتصل قيمتها إلى ‪ 320‬مليون جنيه‪،‬‬ ‫وتصبح «األغلى» فى العالم‪ ،‬ثم تختفى‬ ‫عن األنظار؟‬ ‫«ليوناردو املفقود» هو اسم الفيلم‬ ‫الــوثــائــقــى الـــذى مت إنــتــاجــه مــؤخ ـ ًرا‬ ‫وعرضه حول لوحة «سالفاتور موندى»‬ ‫محل النزاع‪ ،‬حيث يوجه اللوم للمعرض‬ ‫الوطنى البريطانى ل ــدوره فــى منح‬ ‫املصداقية لالدعاء بأنها كانت العمل‬ ‫«املفقود» الذى أبدعه الفنان اإليطالى‬ ‫الشهير ليوناردو دافنشى‪.‬‬ ‫ويواجه املعرض الوطنى اجلدل املثار‬ ‫حول دوره فى تلك القصة املتشابكة‬ ‫التفاصيل‪ ،‬التى تتعلق بظهور أغلى‬ ‫لوحة فى العالم‪ ،‬قبل بيعها بـ‪ 320‬مليون‬ ‫جنيه إسترلينى‪ ،‬ولم تلبث أن توارت‬ ‫بعيدا عن أعني اجلماهير‪.‬‬ ‫وتــعــود وقــائــع الــقــصــة الغامضة‬ ‫إلــى ‪ 10‬ســنــوات مضت‪ ،‬عندما قام‬ ‫املعرض الوطنى بعرض لوحة «سلفاتور‬ ‫مــونــدى»‪ ،‬لــيــورنــاردو دافنشى‪ ،‬وهى‬ ‫عبارة التينية تعنى «منقذ العالم»‪ ،‬حيث‬ ‫متثل اللوحة السيد املسيح وهو يجلس‬ ‫رافعا يده اليمنى وفى يده اليسرى كرة‬ ‫زجاجية يعلوها صليب ويعود تاريخها‬ ‫إلى عام ‪.1500‬‬ ‫وانطلقت االنتقادات صريحة فى‬ ‫فيلم وثائقى‪ ،‬حسب صحيفة األوبزرفر‬

‫اللوحة املشكوك فيها‬

‫البريطانية فى تقرير لها‪ ،‬أمس‪ ،‬والذى‬ ‫كشف الغطاء عــن بعض الصفقات‬ ‫األكثر «ريبة وغموضا» فى سوق الفن‪،‬‬ ‫مع استمرار اللوحة كعمل «مجهول» ظل‬ ‫محاطا بشكوك تتعلق بأصله ومصدره‬ ‫وملكيته‪ .‬ولفت التقرير إلى أن عرض‬ ‫اللوحة فى مثل هذه املؤسسة العريقة‬ ‫من شأنه أن يفعل العجائب فى قيمتها‬ ‫السوقية‪ ،‬مؤكدا أن املعرض الوطنى‬ ‫كشف عــن اللوحة عــام ‪ ،2011‬رغم‬ ‫أن هناك قاعدة غير مكتوبة تقضى‬ ‫بأال تعرض املعارض العامة اللوحات‬

‫‪ ..‬وخالل املزاد‬

‫املطروحة للبيع‪ ،‬إال أن أحــد املالك‬ ‫السابقني أصر على أنها لم تكن للبيع‬ ‫عندما مت اإلعالن عن املعرض‪.‬‬ ‫وقــال البروفيسور بيرند لندمان‪،‬‬ ‫ال ــذى كــان مــديــرا ملــعــرض الــفــن فى‬ ‫برلني فى ذلك احلني‪ ،‬لصناع الفيلم‪:‬‬ ‫«شعرت بالدهشة عندما رأيت اللوحة‬ ‫فى املعرض الوطنى‪ ،‬فهى لوحة محاطة‬ ‫بالشكوك»‪ ،‬معربا عن عدم اعتقاده فى‬ ‫أن تقدم املتاحف اجلــادة لوحة جرى‬ ‫حولها نقاش مكثف وعالمات استفهام‪.‬‬ ‫وأكد التقرير أنه يتعذر تتبع مكان‬

‫الــلــوحــة قبل عــام ‪ 1900‬عندما مت‬ ‫بيعها كعمل لبيرناردينو لوينى‪ ،‬أحد‬ ‫أتــبــاع دافــنــشــى‪ ،‬مقابل ‪ 120‬جنيها‬ ‫إسترلينيا‪ ،‬مشيرا إلى أنها اعترتها‬ ‫تلفيات شديدة عندما باعها التاجران‬ ‫أليكساندر باريش وروبرت سيمون فى‬ ‫‪ 2005‬ب ـــ‪ 1.175‬دوالر‪ ،‬ومــن ثم بدأ‬ ‫ديــان موديستينى مشروع ترميمها‪،‬‬ ‫الــذى استغرق الفترة ما بني ‪2005‬‬ ‫حتى ‪ ،2017‬وهو العام الذى بيعت فيه‬ ‫بـ‪ 320‬مليون إسترلينى لتحطم الرقم‬ ‫القياسى ألسعار اللوحات‪ ،‬فقط لكى‬

‫تختفى دون أثــر‪ .‬واشتدت الشكوك‬ ‫حول اللوحة مع قيام متحف اللوفر‬ ‫فى باريس فى وقت الحق بالتقليل من‬ ‫شأن العمل لينسبه إلى فنان معاصر‬ ‫إبداعا»‪.‬‬ ‫«أقل‬ ‫ً‬ ‫و«سالفاتور موندى» هى أغلى لوحة‬ ‫موضوعا لسلسلة‬ ‫فى العالم‪ ،‬وتشكل‬ ‫ً‬ ‫دع ــاوى قضائية‪ ،‬تبلغ قيمتها مليار‬ ‫دوالر‪ ،‬بني أوليجارك روســى وتاجر‬ ‫فنون سويسرى‪ ،‬فى إطــار ما يعرف‬ ‫بـ«قضية بوفير»‪ ،‬وهــى أعنف نــزاع‬ ‫شهده عالم الفن على اإلطالق‪.‬‬

‫ّ‬ ‫«ذكرتنى‬ ‫بوالدتى»‬

‫«دواعيه‬ ‫حتريضية»‬

‫«أصبح صديقى»‬

‫«بحبك يا سمير»‬

‫الرئيس األمريكى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫جو بايدن‪،‬‬ ‫للصحفيني‪ ،‬بعد‬ ‫لقاء ملكة بريطانيا‪،‬‬ ‫إليزابيث الثانية‪.‬‬

‫عبداهلل السناوى‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«الشروق»‪،‬‬ ‫عن أسباب بناء سد‬ ‫النهضة‪ ،‬وأنه لم ُيقم‬ ‫ألهداف حتررية‬ ‫تد ِعى‬ ‫تنموية كما َّ‬ ‫اإلدارة اإلثيوبية‪.‬‬

‫زكى فطني‬ ‫عبدالوهاب‪ ،‬فى‬ ‫برنامج «حديث‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫القاهرة»‪،‬‬ ‫عن مرض السرطان‪،‬‬ ‫الذى داهمه للمرة‬ ‫الثانية‪.‬‬

‫إميى سمير غامن‪،‬‬ ‫عبر حسابها الرسمى‬ ‫على «إنستجرام»‪،‬‬ ‫مترحمة على والدها‬ ‫الراحل سمير غامن‪.‬‬

‫بحصالتك»‪ ..‬جدعنة أطفال‬ ‫أول مدينة صديقة للنساء فى دمياط‪ ..‬مساحة آمنة خالية من التحرش «اتبرع ّ‬ ‫الصعيد لدعم مرضى السرطان‬

‫دمياط‪ -‬عماد الشاذلى‪:‬‬

‫شهدت الــدكــتــورة منال عــوض‪،‬‬ ‫محافظ دمــيــاط‪ ،‬افتتاح «املدينة‬ ‫الصديقة للنساء» مبدينة عزبة‬ ‫الــبــرج ووضـــع حــجــر أســـاس فــرع‬ ‫املجلس القومى للمرأة بدمياط‪.‬‬ ‫وحتــدثــت «مــنــال» عــن املــديــنــة‪،‬‬ ‫م ــؤك ــدة أنــهــا األول ـ ــى م ــن نوعها‬ ‫باملحافظة‪ ،‬إذ مت تنفيذها على‬ ‫أع ــل ــى م ــس ــت ــوى‪ ،‬حــيــث تتضمن‬ ‫وحـــــدات مــتــعــددة م ــن املــنــشــآت‬ ‫اخلــفــيــفــة الســتــخــدامــهــا كــأمــاكــن‬ ‫للتدريب املهنى وتنمية املــهــارات‬ ‫ومعرض ملنتجات السيدات وحدائق‬ ‫ومنطقة متكاملة لألطفال ‪kids‬‬ ‫‪ area‬ومنطقة للقراءة‪ ،‬مشيرة إلى‬ ‫أن استراتيجية املشروع تتبلور فى‬ ‫حتقيق عدد من األهداف اخلاصة‬ ‫بإتاحة جميع اخلــدمــات املختلفة‬ ‫للنساء وأطــفــالــهــن مبدينة عزبة‬ ‫البرج واملحافظة بأكملها‪ ،‬وتنفيذ‬ ‫خطط تعليمية وتدريبية متتالية‬ ‫عــلــى احلــــرف املــخــتــلــفــة‪ ،‬فــضـ ًـا‬ ‫عن توفير فــرص وآفــاق تسويقية‬ ‫ملنتجاتهن‪ ،‬ما يحقق هدف التمكني‬ ‫االقتصادى‪.‬‬ ‫وشــهــد االفــتــتــاح اســتــعـ ً‬ ‫ـراضــا‬

‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫جانب من املدينة الصديقة للنساء‬

‫ً‬ ‫شـــامـــا ل ــل ــم ــراح ــل اإلنــشــائــيــة‬ ‫والـــــهـــــدف الــــعــــام ل ــل ــم ــش ــروع‪،‬‬ ‫وال ــذى يتمثل فــى متكني النساء‬ ‫والفتيات اجتماع ًيا واقتصاد ًيا‬ ‫وســيــاس ـ ًيــا فــى األم ــاك ــن الــعــامــة‬ ‫اخلــالــيــة مــن الــتــحــرش والــعــنــف‬ ‫ضــد الــنــســاء والــفــتــيــات وحتقيق‬ ‫املــــســــاواة ب ــن اجلــنــســن وك ــذا‬ ‫عــرض النتائج الرئيسية‪ ،‬وهى‬

‫حتديد التداخالت املتعلقة بالنوع‬ ‫االجتماعى على املستوى املحلى‬ ‫واالستثمار واجلدوى االقتصادية‬ ‫وتــغــيــيــر الــثــقــافــة والــســلــوكــيــات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫فضل عن دعم قدرات اجلمعيات‬ ‫األهــلــيــة إلدمــــاج بــرامــج تطوير‬ ‫قدرات املرأة‪ ،‬وكذلك عرض فيلم‬ ‫تسجيلى يتضمن قــصــص جنــاح‬ ‫لسيدات من أصحاب املشروعات‬

‫الصغيرة ضمن هذا البرنامج‪.‬‬ ‫وتفقدت املحافظ والدكتورة مايا‬ ‫مــرســى‪ ،‬رئــيــس املــجــلــس القومى‬ ‫للمرأة‪ ،‬املعرض الــذى نظمه فرع‬ ‫املــجــلــس ملــنــتــجــات الــســيــدات من‬ ‫املــشــغــوالت اخلــشــبــيــة والــيــدويــة‬ ‫واملــفــروشــات‪ ،‬ومبــشــاركــة سيدات‬ ‫مبادرة «ست الدار»‪ ،‬التى أطلقتها‬ ‫وحــدة تكافؤ الفرص بــديــوان عام‬

‫املحافظة‪ ،‬بالشراكة مع املجلس‪،‬‬ ‫وذلك ملنتجات متنوعة من احللويات‬ ‫والفطائر ومنتجات األلبان وخالفه‬ ‫من املنتجات الغذائية‪ ،‬حيث أشادتا‬ ‫بــجــودة املنتجات املــعــروضــة‪ ،‬كما‬ ‫حتدثتا معهن حول آرائهن عن ذلك‬ ‫املشروع‪ ،‬الذى يستهدف السيدات‬ ‫بشكل أســاســى‪ ،‬وتسلمتا صــو ًرا‬ ‫تذكارية بهذه املناسبة‪.‬‬

‫فـــى مـ ــبـ ــادرة جـــديـــدة وممــيــزة‬ ‫مـــن عــــدد مـــن أطـــفـــال الــصــعــيــد‬ ‫لــدعــم مــرضــى الــســرطــان الــذيــن‬ ‫يــتــلــقــون الــعــاج داخـــل مستشفى‬ ‫شفاء األورمــان لسرطان األطفال‬ ‫اجل ــدي ــدة بــاألقــصــر‪ ،‬أقـ ــدم عــدد‬ ‫مــن األطــفــال على إط ــاق مــبــادرة‬ ‫فيما بينهم للتبرع بالنقود التى‬ ‫يدخرونها داخل حصاالتهم لصالح‬ ‫املــســتــشــفــى وعـ ــاج أقــرانــهــم من‬ ‫األطفال داخله باملجان‪.‬‬ ‫واس ــت ــق ــب ــل مــســتــشــفــى شــفــاء‬ ‫األورمـــــــــان ل ــس ــرط ــان األطـــفـــال‬ ‫اجل ــدي ــدة بــاألقــصــر زيــــارة لــعــدد‬ ‫من األطفال برفقة ذويهم والذين‬ ‫قـــــــرروا احلـ ــضـ ــور لــلــمــســتــشــفــى‬ ‫بــحــصــاالتــهــم لــلــتــبــرع لــصــالــح أول‬ ‫صرح طبى لعالج سرطان األطفال‬ ‫بــاملــجــان متــام ـاً فــى صعيد مصر‪،‬‬ ‫حيث قــامــوا بالتبرع بكل النقود‬ ‫داخــل احلصاالت لصالح األطفال‬ ‫باملستشفى‪ ،‬وسط سعادة كبيرة من‬ ‫كافة العاملني باملستشفى على تلك‬ ‫املبادرة املميزة من أطفال الصعيد‪.‬‬

‫عدد من األطفال املشاركني فى املبادرة‬

‫مــن جانبه‪ ،‬وجــه محمود فــؤاد‪،‬‬ ‫املــديــر الــتــنــفــيــذى ملــؤســســة شفاء‬ ‫األورمــــان‪ ،‬جــزيــل الشكر ألطفال‬ ‫الــيــوم وقـــادة املستقبل عــلــى تلك‬ ‫الــلــفــتــة املــمــيــزة مــنــهــم وشــعــورهــم‬ ‫اجلــمــيــل مب ــع ــان ــاة األطـ ــفـ ــال مــن‬ ‫أعـ ــمـ ــارهـ ــم خـــــال الــــعــــاج مــن‬

‫الــســرطــان‪ ،‬والــســعــى لــلــتــبــرع لهم‬ ‫مببادرة مختلفة من نوعها‪ ،‬مؤكداً‬ ‫أن ذلك التكاتف يساهم فى عزمية‬ ‫الفرق الطبية داخل املستشفى فى‬ ‫بذل كل ما فى وسعهم للمساهمة‬ ‫ف ـ ــى شــــفــــاء أط ـ ــف ـ ــال الــصــعــيــد‬ ‫باملستشفى‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.