عدد الثلاثاء 23مارس2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«أنتن فى القلب»‪ ..‬طبيب يقدم هدايا‬ ‫لألمهات المعزوالت فى عيد األم‬

‫تقدمي الهدايا خالل املبادرة‬

‫املنيا‪ -‬تريزا كمال‪:‬‬

‫فى عمرها»‪ ،‬ولكن هذا العام وجدت‬ ‫نفسى أقــضــى عيد األم فــى عملى‬ ‫فى «نوبتجية» مبستشفى العزل ببنى‬ ‫سويف مع مصابى كورونا‪.‬‬ ‫وت ــاب ــع «رشـــــــدى»‪ :‬األمـــهـــات فى‬ ‫مستشفيات العزل لن يستطيع أحد‬ ‫زيارتهن ليشعرهن مبناسبة مهمة لكل‬ ‫أم كعيد األم‪ ،‬لذا قررت أن أعيد على‬ ‫كل األمهات بهدية رمزية‪ ،‬وألن عيد‬ ‫األم يتزامن مع أول أيام فصل الربيع‪،‬‬ ‫فقررت أن تكون ال ــورود بكل ألــوان‬ ‫الربيع‪ ،‬وكتبت على كل وردة عبارة‬ ‫ِ‬ ‫«انت فى القلب مش فى العزل»‪.‬‬

‫من الفن التشكيلى إلى ترند يوتيوب‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - March 23 rd - 2021 - Issue No. 6126 - Vol.17‬‬

‫الثالثاء ‪ ٢٣‬مارس ‪٢٠٢١‬م ‪ ١٠ -‬شعبان ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ١٤ -‬برمهات ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦١٢٦‬‬

‫قرر الدكتور إميل رشــدى‪ ،‬طبيب‬ ‫بأحد مستشفيات العزل‪ ،‬أن يغير أجواء‬ ‫املرض عند كل األمهات املتواجدات‬ ‫مبستشفى العزل بتأمني بنى سويف‪،‬‬ ‫وإضفاء أجواء من البهجة‪ ،‬سواء على‬ ‫املريضات املصابات بفيروس كورونا‪،‬‬ ‫أو العامالت باملستشفى من طبيبات‬ ‫وهيئة متريض‪.‬‬ ‫وقـــــال ال ــدك ــت ــور إم ــي ــل رشــــدى‪،‬‬ ‫إخصائى طب العظام باملنيا‪ :‬طوال‬ ‫سنني عمرى اعتدت على أن أقضى‬ ‫عيد األم برفقة والدتى «أطال اهلل لى‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«األقصر للسينما اإلفريقية»‬ ‫يكرم نادية الجندى‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪ ،‬واألقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫يكرم مهرجان األقــصــر للسينما اإلفريقية فــى دورتــه‬ ‫العاشرة جنمة اجلماهير الفنانة الكبيرة نادية اجلندى فى‬ ‫معبد الكرنك خالل حفل االفتتاح‪ ،‬بحضور وزيــرة الثقافة‬ ‫الفنانة الدكتورة إيناس عبدالدامي‪ ،‬والتى تقام دورة هذا العام‬ ‫برعايتها حتت شعار «‪ 10‬سنوات من اخليال»‪.‬‬ ‫وصرح رئيس املهرجان السيناريست سيد فؤاد قائال‪:‬‬ ‫تكرمي النجمة الكبيرة نادية اجلندى هو مفاجأة املهرجان‬ ‫فــى دورت ــه العاشرة ونكرمها ملسيرتها السينمائية‬ ‫الزاخرة التى قدمت فيها قضايا مهمة وكانت جنمة‬ ‫الشباك الوحيدة فى دور العرض السينمائى ونافست‬ ‫النجوم الرجال‪ .‬وقالت املخرجة عزة احلسينى مدير‬ ‫املهرجان‪ :‬الفنانة نادية اجلندى تتمتع بحب اجلمهور‬ ‫وهو نفحة ربانية‪ ،‬إلى جانب احلضور واجلاذبية‬ ‫الشخصية‪ ،‬واحتفظت بلقب جنمة اجلماهير على‬ ‫مدى خمسة وعشرين عاما‪ ،‬وهذا اللقب وإن دل فهو‬ ‫يدل على اختيار واع من اجلماهير وعلى فنانة ذكية‬ ‫وقوية استطاعت أن تخلق حالة من التواصل مع اجلمهور‬ ‫وكأن هناك ميثاقا يلتزم به الطرفان وكان عليها أن تلتزم‬ ‫بحسن االختيار ملوضوعات تعكس اهتمامات الشارع‬ ‫العربى‪ ،‬وعلى اجلانب اآلخر يلتزم اجلمهور مبعايشة‬ ‫أح ــداث أفالمها فيتأثر بالشخصيات التى تقدمها‬ ‫ويبادلها نبضا بنبض ليبعث فيها إحساسا يحفزها على‬ ‫البحث وتقدمي أفالم أخرى وهى أيضا النجمة األعلى‬ ‫فى التوزيع والبيع فى السينما املصرية والعربية ومازالت‬ ‫أعمالها تقدم عبر القنوات الفضائية ويستمتع ويتابع‬ ‫محبوها ما قدمته فى مسيرتها ولهذا فهى احتفظت بلقب‬ ‫جنمة اجلماهير على مدى ‪ 25‬عاما‪.‬‬

‫نادية‬

‫«بتهون على الناس»‬ ‫«عبيد» ‪:‬‬ ‫ّ‬

‫«معليات»‪ ..‬حكايات لـ«أصيل مصور صحفى يوزع ‪ ٥٠٠‬وردة فى القاهرة ُمقابل االبتسامة‬

‫وليثى» من قلب حوارى مصر‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬ماروال مجدى‪:‬‬

‫عبر محتواها الساخر‪ ،‬ونقدها‬ ‫ملشكالت املناطق الشعبية بطريقة‬ ‫كــومــيــدى‪ ،‬تتصدر قــنــاة «معليات»‬ ‫مــواقــع الــتــواصــل االجتماعى منذ‬ ‫فترة‪.‬‬ ‫يقف وراء القناة الساخرة شابان‬ ‫خرجا من منطقة شعبية وعاصرا‬ ‫مشكالتها فجسداها بصدق جذب‬ ‫إليهما أنظار املتابعني‪ ،‬إذ يعيش‬ ‫كل من أحمد ليثى وأحمد محمد‬ ‫أصــيــل فــى منطقة أرض الــلــواء‪،‬‬ ‫شمالى اجليزة‪.‬‬ ‫مب ــاب ــس رثـ ــة ولــهــجــة قــاطــنــى‬ ‫املناطق العشوائية يتناول الشابان‬ ‫قضايا تلك املناطق كتفشى جتارة‬ ‫املخدرات فى شوارعها العامة‪ ،‬أو‬ ‫كيفية التعامل مع سايس حلوح أو‬ ‫جار متطفل فى هذه املناطق حتى‬ ‫يختلط عليك األمر هل ما يقدمانه‬ ‫متثيل أم مشاهد جــرى نقلها من‬ ‫الــواقــع املعيشى لتلك املناطق؟ ال‬ ‫ميكن أن يــجــول ببالك أن محمد‬ ‫ليثى‪ ،‬الــذى يجسد شخصية بائع‬ ‫املخدرات الثمل ثقيل اللسان‪ ،‬فى‬ ‫األصل فنان تشكيلى له باع فى الفن‬ ‫التشكيلى املــعــاصــر‪ ،‬حيث يلتقى‬

‫أصيل وليثى‬

‫يوميا أعمال فان جوخ وسليفادور‬ ‫دالــى‪ .‬يهدف كل من أصيل وليثى‬ ‫لصناعة محتوى سينمائى خفيف‬ ‫وه ــادف‪ ،‬وتــقــدمي معاجلة ساخرة‬ ‫ملشكالت املناطق الشعبية‪.‬‬ ‫وعبر فيديوهات ال تتجاوز مدتها‬

‫«على منصته‬ ‫اخلاصة»‬

‫جيسون ميللر‪،‬‬ ‫مستشار الرئيس‬ ‫األمريكى السابق‬ ‫دونالد ترامب‪،‬‬ ‫لـ«فوكس نيوز»‪،‬‬ ‫معلنً ا عودة ترامب‬ ‫إلى مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪.‬‬

‫نصف دقيقة كحد أقصى استطاعا‬ ‫أن يحققا معا نسبة مشاهدات كبيرة‪.‬‬ ‫شاهد الفيديو على‬ ‫موقع «املصرى اليوم»‬

‫«لن نقبل»‬

‫تفشيا»‬ ‫«أكثر‬ ‫ً‬

‫الدكتور محمد‬ ‫عبدالعاطى‪ ،‬وزير‬ ‫الرى‪ ،‬معلقً ا على‬ ‫اإلجراءات األحادية‬ ‫التى يقوم بها‬ ‫اجلانب اإلثيوبى‬ ‫فيما يخص ملء‬ ‫وتشغيل سد‬ ‫النهضة‪.‬‬

‫النائبة عبلة‬ ‫الهوارى‪ ،‬فى‬ ‫«الشروق»‪ ،‬متحدثة‬ ‫عن ظاهرة زواج‬ ‫األطفال فى مصر‪.‬‬

‫كتب‪ -‬محمد هالل‪:‬‬

‫صحفية‪ ،‬إن هالك يخسر حوالى‬ ‫‪ 5‬كــيــلــوجــرامــات فــى كــل مــبــاراة‬ ‫يشارك فيها مع الفريق‪ .‬وأضاف‬ ‫«كيارى» أن سبب خسارة املهاجم‬ ‫الــبــالــغ مــن الــعــمــر ‪ 34‬عــا ًمــا‬ ‫لوزنه يرجع لتعرقه بغزارة‬ ‫خــال املباريات‪ ،‬غير‬ ‫أنــه نفى أن يكون‬ ‫وضــــع «ه ــال ــك»‬ ‫مــؤشــرا خطيرا‬ ‫ع ــل ــى مــســتــقــبــلــه‬ ‫الــريــاضــى‪ .‬وأوض ــح «كــيــارى» أن نسبة‬ ‫التعرق املرتفعة للرياضى تشير إلى‬ ‫شىء إيجابى‪ ،‬وهو التخلص من حرارة‬ ‫اجلسم بشكل أكثر كفاءة‪ ،‬وهــو األمر‬ ‫الذى ال يدعو للقلق على حالة املهاجم‬ ‫الصحية‪ .‬وأشــار «كيارى» إلى أن حالة‬ ‫«هــالــك» تتطلب احل ــرص على تزويده‬ ‫بالكمية الالزمة من املياه أو مشروبات‬ ‫الطاقة املخصصة للرياضيني بعد كل‬ ‫مترين أو مباراة‪ ،‬لتعويض ما يخسره من‬ ‫سوائل واحلفاظ على ترطيب جسمه‪ ،‬وهو‬ ‫األمــر الــذى سيساعده فى استعادة وزنه‬ ‫املفقود سري ًعا‪.‬‬

‫عبيد يوزع الورد على األمهات‬

‫حسيت إنى بعمل حاجة صح»‪.‬‬ ‫قــرر عبيد أن ي ــوزع ‪ ١٠٠‬وردة‬ ‫فى عيد األم‪ ،‬وأعلن هذه املُبادرة‬

‫«خطوات قاسية»‬

‫الكاتب أسامة سرايا‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪ ،‬واصفً ا‬ ‫املرحلة املقبلة فى‬ ‫الشرق األوسط‬ ‫بوجه عام وما بها من‬ ‫حتديات‪.‬‬

‫غ ًدا‪ ..‬انطالق مؤتمر «إعالم‬ ‫القاهرة الدولى» الـ‪26‬‬

‫ظاهرة غير مألوفة‪« ..‬هالك» البرازيلى‬ ‫يفقد ‪ 5‬كيلو عقب كل مباراة‬

‫قبل عــدة سنوات من اآلن‪ ،‬كــان هالك‪،‬‬ ‫مــهــاجــم منتخب الــبــرازيــل ونــــادى بــورتــو‬ ‫البرتغالى‪ ،‬واحدا من أهم مهاجمى العالم‪،‬‬ ‫ليس لقدرته التهديفية العالية التى اشتهر‬ ‫بها منذ ظهوره‪ ،‬ولكن لقدرته البدنية وتكوينه‬ ‫اجلسمانى ً‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫ولــكــن‪ ،‬خفت بــريــق «هــالــك» على مــدار‬ ‫السنوات القليلة املاضية بعد تقدمه فى‬ ‫العمر‪ ،‬ودارت عجلة احلياة عليه‪ ،‬وتنقل‬ ‫بعدها بني عدد من األندية فى عدة دوريات‬ ‫حول العالم حتى انتهى به املطاف بالعودة‬ ‫إلى الدورى البرازيلى‪ ،‬يناير املاضى‪ ،‬ليدافع‬ ‫عن ألوان نادى «أتلتيكو مينيرو»‪.‬‬ ‫وحــتــى اآلن‪ ،‬خ ــاض «هــالــك» مــبــاراتــن‬ ‫مع فريقه اجلديد‪ ،‬تصدر بعدها عناوين‬ ‫الصحافة البرازيلية‪ ،‬ليس لتألقه الالفت‬ ‫مع الفريق‪ ،‬وال إلحرازه األهداف‪ ،‬بل لسبب‬ ‫يعد طريفا وغريبا فى نفس الوقت‪ ،‬وذلك‬ ‫بعدما كشف أحد مدربيه عن فقدانه لـ ‪5‬‬ ‫كيلوجرامات من وزنه فى كل مباراة شارك‬ ‫فيها مع الفريق حتى اآلن‪.‬‬ ‫وق ــال روبــرتــو كــيــارى‪ ،‬إخصائى العالج‬ ‫الطبيعى لنادى أتلتيكو مينيرو فى تصريحات‬

‫ُمحيط وسط البلد‪ ،‬دار مسنني‪،‬‬ ‫شاب‬ ‫مقر عمله‪ ،‬أماكن ترجل إليها‬ ‫ٌ‬ ‫عشرينى‪ ،‬يحمل حلمه فــى قلبه‪،‬‬ ‫وهو أن يصبح الكون أكثر سال ًما‪،‬‬ ‫وفى يده كميات كبيرة من الورود‪،‬‬ ‫يوزعها مجا ًنا على املا ّرة‪ ،‬واملقابل‬ ‫ابتسامة صادقة فقط‪.‬‬ ‫ط ــه عــبــيــد‪ ٢٤ ،‬س ــن ــة‪ ،‬مــصــور‬ ‫صحفى ُحر‪ ،‬وشاعر عام ّية‪ ،‬وهاوى‬ ‫شاب صعيدى حالم‪ ،‬أتى من‬ ‫زرع‪..‬‬ ‫ٌ‬ ‫مبحافظة قنا‪ ،‬إلــى صخب‬ ‫قريته ُ‬ ‫املدينة التى لم يهواها كثي ًرا‪ ،‬ولكنه‬ ‫ً‬ ‫حامل‬ ‫مضطر من أجل عمله‪ ،‬وظل‬ ‫روح اجلــنــوب فــى قلبه‪ ،‬حتى قرر‬ ‫أن يحاوط نفسه بــالــزرع ألنــه من‬ ‫«ريحة األرض والبلد»‪ .‬وقال عبيد‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪« :‬فــى م ـ ّرة كان‬ ‫نفسى أى عابر سبيل يعدى يدينى‬ ‫وردة‪ ،‬وقررت أكون أنا عابر السبيل‬ ‫ده وأنشر فرحة فى نفوس الناس»‪.‬‬ ‫«إبتسامة من القلب تهون على‬ ‫الناس»‪ ،‬هذا ما متناه وسعى إليه‬ ‫عبيد عندما بــدأ ُمــبــادرتــه‪ ،‬الــذى‬ ‫لــم يُفكر أبــدا كــم ستكلفه مــاد ًيــا‪،‬‬ ‫ولكن كــان كل همه مــاذا ستضيف‬ ‫لروحه ولآلخرين من خفّة وسعادة‪،‬‬ ‫وأضاف‪« :‬بدأت مبكان شغلى‪ ،‬كنت‬ ‫بوزع على الناس ورد‪ ،‬وأشوف اللى‬ ‫شكله زعالن ومهموم وبعد ما ياخد‬ ‫الــــوردة مــامــحــه بــتــتــغــيــر‪ ..‬وقتها‬

‫هالك‬

‫تعقد كلية اإلعـ ــام بجامعة‬ ‫الـــقـــاهـــرة م ــؤمت ــره ــا الــعــلــمــى‬ ‫ال ــدول ــى ال ــس ــادس والــعــشــريــن‬ ‫غـــدًا وبــعــد غ ــد‪ ،‬حتــت عــنــوان‬ ‫«اإلع ـ ــام الــرقــمــى واإلعـــام‬ ‫التقليدى‪ :‬مسارات للتكامل‬ ‫واملــنــافــســة»‪ .‬يناقش املؤمتر‬ ‫عــد ًدا من القضايا املركزية‬ ‫واملــوضــوعــات املــحــوريــة فى‬ ‫مستقبل صــنــاعــة اإلعـ ــام‪،‬‬ ‫وذل ــك مــن خــال العديد من‬ ‫األبحاث والــدراســات العلمية‬ ‫واحللقات النقاشية التى تبحث‬ ‫فــى تقنيات اإلعـ ــام الرقمى‬ ‫والتأثيرات املتبادلة بينها وبني‬ ‫وسائط اإلعالم التقليدى‪.‬‬ ‫ي ــق ــام املـــؤمتـــر حتـــت رعــايــة‬ ‫األســـــتـــــاذ الــــدكــــتــــور مــحــمــد‬ ‫عثمان اخلــشــت‪ ،‬رئــيــس جامعة‬ ‫القاهرة‪ ،‬والسيد عمرو طلعت‪،‬‬ ‫وزيـــر االت ــص ــاالت وتكنولوجيا‬ ‫املعلومات‪ ،‬والسيد أسامة هيكل‪،‬‬ ‫وزيــر الدولة لإلعالم‪ ،‬والدكتور‬ ‫ناصر القحطانى‪ ،‬املدير العام‬ ‫للمنظمة العربية للتنمية االدارية‪،‬‬ ‫ومبـ ــشـ ــاركـ ــة عـــــدد الفـــــت مــن‬

‫الباحثني وأساتذة وخبراء اإلعالم‬ ‫املصريني والعرب واألجانب‪.‬‬ ‫وفــى هــذا الــســيــاق‪ ،‬أوضحت‬ ‫الدكتورة هويدا مصطفى‪ ،‬عميد‬ ‫كلية اإلعــام‪ ،‬رئيس املؤمتر‪ ،‬أن‬ ‫هذه الدورة من املؤمتر تستهدف‬ ‫تقدمي بحوث ورؤى علمية وعملية‬ ‫حول مسارات التكامل والتنافس‬ ‫ب ــن وس ــائ ــل اإلعـــــام بشكلها‬ ‫التقليدى‪ ،‬واملــنــصــات الرقمية‪،‬‬ ‫الفتة إلى أن بعض جلسات املؤمتر‬ ‫وحلقاته النقاشية تُعقد عن بعد‬ ‫متاش ًيا مع اإلجراءات االحترازية‬ ‫ملواجهة جائحة كورونا‪.‬‬ ‫من جانبها‪ ،‬كشفت الدكتورة‬ ‫وسام نصر‪ ،‬وكيلة الكلية لشؤون‬ ‫الدراسات العليا والبحوث‪ ،‬أمني‬ ‫عام املؤمتر‪ ،‬أن جلسات املؤمتر‬ ‫هذا العام تشهد زخ ًما الفتًا فى‬ ‫عدد البحوث املقدمة‪ ،‬والتى تصل‬ ‫إلى ما يقرب من ‪ 70‬بح ًثا فرد ًيا‬ ‫وجــمــاعـ ًيــا‪ ،‬فــضـ ًـا عــن مشاركة‬ ‫ما يزيد على ‪ 50‬خبي ًرا إعالم ًيا‬ ‫ضمن ‪ 6‬حلقات نقاشية تبحث‬ ‫فى عدد من أبرز الظواهر املهنية‬ ‫على الساحة اإلعالمية‪.‬‬

‫على صفحته «لقيت إقبال وتطوع‬ ‫ره ــي ــب‪ ،‬ف ــى ‪ ١٧‬شــخــصــا نــزلــوا‬ ‫وزعــوا معايا‪ ،‬ونــاس اتبرعت حلد‬

‫«جتربة‬ ‫روحانية»‬ ‫محمد هنيدى‪،‬‬ ‫عبر «تويتر»‪ ،‬معلقً ا‬ ‫على زيارته ملتحف‬ ‫السيرة النبوية‬ ‫باملدينة املنورة‪.‬‬

‫مــا وصــلــنــا لـ ـــ‪ ٥٠٠‬وردة»‪ .‬عبيد‬ ‫وأصدقاؤه لم يكتفوا فقط بتوزيع‬ ‫ال ــورد على األمــهــات فــى الــشــارع‪،‬‬

‫ب ــل ذه ــب ــوا إلحــــدى دور املــســنــن‬ ‫ووزعوا ُهناك «مش كل التبرع أكل‬ ‫وشــرب وفلوس‪ ،‬فى جانب معنوى‬ ‫الناس دى مفتقداه‪ ..‬رحنا وزعنا‬ ‫ووثــق اليوم بالصور صديقى سيد‬ ‫حسن»‪.‬‬ ‫وأكــمــل‪« :‬الــســيــدات لــلــى وزعــنــا‬ ‫عليهم فى الشارع كانوا فى منتهى‬ ‫السعادة‪ ،‬وفى منهم بكوا من التأثر‬ ‫عشان معندهمش أوالد»‪.‬‬ ‫«قــلــل نـــاس‪ ..‬زود زرع»‪ُ ،‬جملة‬ ‫اشــتــهــر بــهــا عــبــيــد عــلــى صفحته‬ ‫مبوقع «الفيسبوك»‪ ،‬والتى بدأت‬ ‫فى االنتشار‪ ،‬وذلك بعد أن شارك‬ ‫مــتــابــعــيــه بــعــض الــتــفــاصــيــل عــنــه‪،‬‬ ‫عندما ح ّول حجرته البسيطة فوق‬ ‫أحد أسطح املنازل فى حى عابدين‬ ‫الدافئ إلى مشتل صغير‪.‬‬ ‫بدأ عبيد املوضوع هواية‪ ،‬ولكن‬ ‫بعد ضغط ونصائح مــن املقربني‬ ‫أصبح عمال له‪« :‬بدأت من ‪ ٩‬شهور‬ ‫وهويت املوضوع أوى وبقى بجانب‬ ‫شغلى»‪.‬‬ ‫يصف عبيد نفسه بأنه يعيش فى‬ ‫عالم وردى بسبب أحالمه «كانت‬ ‫مخاوفى أروح من الدنيا ومابقاش‬ ‫عــامــل حــاجــة مفيدة بــس دلوقتى‬ ‫حــقــقــت ده‪ ،‬ألن الــفــائــدة بتخلد‬ ‫اإلنــســان وبتخلى ذكـــراه مــوجــودة‬ ‫طول العمر‪ ..‬وحلمى احلياة ترجع‬ ‫زى األول بسيطة وسهلة»‪.‬‬

‫«للتاريخ»‬

‫رانيا فريد شوقى‪،‬‬ ‫فى «وشوشة»‪،‬‬ ‫واصفة أعمالها‬ ‫الفنية‪.‬‬

‫‪ 30‬فاترينة جديدة لعرض مقتنيات‬ ‫المتحف اليونانى فى اإلسكندرية‬

‫اإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫قال الدكتور على عمر‪ ،‬رئيس‬ ‫جلنة سيناريو الــعــرض املتحفى‬ ‫للمتاحف اإلقليمية اجلديدة فى‬ ‫وزارة السياحة واآلث ــار‪ ،‬األستاذ‬ ‫املتفرغ بكلية السياحة فى جامعة‬ ‫حلون‪ ،‬إن الــوزارة تدرس التعاقد‬ ‫مــع شركة متخصصة فــى تنفيذ‬ ‫وتصميم فتارين العرض املتحفى‬ ‫لتصميم ‪ 30‬فاترينة عرض على‬ ‫شــكــل ‪ H‬و‪ ،T‬لــعــرض مقتنيات‬ ‫املتحف اليونانى الــرومــانــى فى‬ ‫اإلسكندرية‪.‬‬ ‫ويــأتــى ذل ــك متــهــيــداً النــتــهــاء‬ ‫مشروع الترميم اجلــارى بتكلفة‬ ‫‪ 340‬مليون جنيه وافتتاحه رسميا‬ ‫للجمهور‪ ،‬باعتباره أكبر متحف‬ ‫فى الوجه البحرى وأكبر متحف‬ ‫متخصص فى احلضارة اليونانية‬ ‫الرومانية فى منطقة حوض البحر‬ ‫املتوسط‪ ،‬واملسجل أثــر إسالمى‬ ‫بقرار رئيس مجلس الــوزراء رقم‬ ‫‪ 822‬لسنة ‪.1983‬‬ ‫وأضاف «عمر»‪ ،‬فى تصريحات‬

‫التصميم اجلديد للمتحف اليونانى فى اإلسكندرية‬

‫ل ـــ«امل ــص ــرى الـ ــيـ ــوم»‪ ،‬أن جلنة‬ ‫سيناريو الــعــرض املتحفى زارت‬ ‫املتحف اليونانى ومت حتديد أماكن‬ ‫وعدد فتارين العرض التى سيتم‬ ‫االستفادة منها للطابق األرضى‪،‬‬ ‫مــشــيــراً ال ــى أن ــه بعضها سيتم‬ ‫وضعه فى املمرات والبعض اآلخر‬

‫فى وسط القاعات واجلوانب‪.‬‬ ‫وأوضـ ــح أن الــدكــتــور محمود‬ ‫مبروك‪ ،‬األستاذ فى كلية التربية‬ ‫الفنية بجامعة حلوان‪ ،‬هو الذى‬ ‫قــام بأعمال التصميم اخلاصة‬ ‫بــســيــنــاريــو الــعــرض فــى املتحف‬ ‫اليونانى الرومانى‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.