عدد السبت 13مارس2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫أجسادهم الصغيرة‪ ،‬منوهم الذى‬ ‫لم يكتمل‪ ،‬نظراتهم البريئة‪ ،‬قلوبهم‬ ‫الواسعة‪ ،‬وعقولهم املشغولة باأللعاب‪،‬‬ ‫جميعها أشياء لم توقف املُعتدى عن‬ ‫جرميته‪ ،‬فيستمر‪ ،‬لتصبح الضحية‬ ‫اثنتني و‪ ،100‬ويبقى املشهد كالشريط‬ ‫العالق فى ذهن املُعت َدى عليه‪ ،‬يُعانى‬ ‫مآس‬ ‫منه طوال حياته‪ ،‬وتترتب عليه ٍ‬ ‫وعقبات كثيرة يقابلها فى كل خطوة‬ ‫يخطوها‪ ،‬ألنــه لم يعد كما كــان من‬ ‫قبل‪ .‬منظمة ‪ safe‬قررت أن حتارب‬ ‫التحرش عن طريق الوقاية والعالج‪،‬‬ ‫وك ــان هدفها األول والــرئــيــســى هو‬ ‫األطفال‪ ،‬وتواصلت «املصرى اليوم»‬ ‫مــع الــدكــتــورة جانيت ع ــادل‪ ،‬احــدى‬ ‫القائمات على املنظمة‪ ،‬حيث قالت‪:‬‬ ‫«بدأنا فى ‪ ،2012‬وهدفنا هو الوقوف‬ ‫أمـ ــام ح ـ ــوادث الــتــحــرش لــأطــفــال‬ ‫واملراهقني واملرأة»‪.‬‬ ‫وفــــى دراســــــة ل ــل ــدك ــت ــورة فــاتــن‬ ‫عــبــدالــرحــمــن الــطــنــبــارى‪ ،‬أســتــاذة‬ ‫اإلعالم املساعد فى معهد الدراسات‬ ‫العليا للطفولة بجامعة عني شمس‪،‬‬ ‫أشـــارت إلــى أن االعــتــداء اجلنسى‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - March 13 th - 2021 - Issue No. 6116 - Vol.17‬‬

‫السبت ‪ ١٣‬مارس ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٩ -‬رجب ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٤ -‬برمهات ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦١١٦‬‬

‫منظمة ‪ safe‬لألطفال‪« ..‬كيف‬ ‫تحمى نفسك من التحرش؟»‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«بنلف فى دواير»‬

‫«اإلسكندرانية» يعودون‬ ‫لـ«الراكيت» على الكورنيش‬

‫تصوير‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬

‫على األطفال ميثل ‪ %18‬من إجمالى‬ ‫احلـ ــوادث املتعلقة بالطفل‪ ،‬وفيما‬ ‫يتعلق بصلة مرتكب احلادث بالطفل‬ ‫الضحية أشـــارت الــدراســة إلــى أن‬ ‫النسبة هى ‪ .%35‬لذلك كان االهتمام‬ ‫األكــبــر ملنظمة ‪ safe‬هــو األطــفــال‪،‬‬ ‫حتديدًا مع قلة الوعى الذى يشهده‬ ‫مجتمعنا الــعــربــى بــشــأن التحرش‬ ‫وحقوق اجلسد‪ ،‬وأكملت «جانيت»‪:‬‬ ‫«بــنــقــدم الــتــوعــيــة دى م ــش فقط‬ ‫لألطفال‪ ،‬ولكن لكل القائمني على‬ ‫أطفال من سائقى حافالت املدرسة‬ ‫واملشرفات واملربيات واألهل‪ ،‬عشان‬ ‫ـوعــوا األطــفــال اللى‬ ‫يــعــرفــوا ازاى يـ ّ‬ ‫مــعــاهــم‪ ،‬وازاى يــتــصــرفــوا صــح لو‬ ‫تعرضوا حلادثة حترش»‪.‬‬ ‫«جسمك غالى ومهم والزم تدافع‬ ‫عنه»‪ ،‬جملة أساسية يسعون خللقها‬ ‫وترسيخها فــى نفوس األطــفــال من‬ ‫صغرهم‪« :‬مش بنذكر كلمة حترش أو‬ ‫اعتداء جنسى قدام األطفال عشان‬ ‫بنوصلهم‬ ‫مانعملّهمش صدمة‪ ،‬ولكن‬ ‫ّ‬ ‫الفكرة عن طريق مسرحيات وألعاب‬ ‫وكتب أطفال مضمونها ازاى يقدروا‬ ‫يحموا أنفسهم وأجسامهم»‪.‬‬

‫محاوالت حلماية «الراكيت» من االندثار‬

‫اإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫واصلت مديرية الشباب والرياضة فى اإلسكندرية‪ ،‬أمس‪،‬‬ ‫فعاليات مبادرتها التى أطلقتها األسبوع املاضى إلحياء لعبة‬ ‫الراكيت‪ ،‬بأداء مباراة على كورنيش النادى البحرى فى محاولة‬ ‫منها إلحياء اللعبة‪ .‬وشملت املباراة ‪ 30‬العبا من جميع األعمار‬ ‫أطفاال وشبابا وسيدات كما شارك فيها عناصر من ذوى الهمم‪،‬‬ ‫لتأكيد تنمية مهاراتهم الرياضية‪ .‬وقالت الدكتورة صفاء الشريف‬ ‫وكيل وزارة الشباب والرياضة باإلسكندرية‪ ،‬إن لعبة الراكيت تعد‬ ‫من الرياضات القدمية التى تتعرض مع مرور الزمن لالندثار‪،‬‬ ‫ويتميز بها شباب اإلسكندرية كونهم من أوائل املحافظات التى‬ ‫مارست اللعبة وحتافظ عليها حتى اآلن‪ .‬وأوضحت أن املبادرة‬ ‫الشبابية جــاءت فى إطــار توجيهات الدكتور أشــرف صبحى‬ ‫وزير الشباب والرياضة‪ ،‬بإحياء الرياضات املندثرة أو املعرضة‬ ‫لالندثار على أحد شواطئ عروس البحر املتوسط‪ ،‬حيث شهد‬ ‫أحد شواطئ الثغر جتمع مجموعة من الشباب املحبني ملمارسة‬ ‫الراكيت‪ ،‬فى خطوة إلحيائها من جديد‪.‬‬

‫رسامة الشهداء بدمياط‪ً :‬‬ ‫وتقديرا لدورهم فى خدمة الوطن‬ ‫شرفا‬ ‫ّ‬ ‫ً‬

‫«كوثر»‪ :‬أعشق رسم الشخصيات الفرعونية‪ ..‬و«نِفسى أعمل معرض كبير»‬ ‫كتب‪ -‬عماد الشاذلى‪:‬‬

‫الوزيرة أثناء اجلولة‬

‫«البيئة» تستكمل حمالت رفع الوعى‬ ‫باستخدام بدائل «البالستيك»‬ ‫كـــتـــبـــت‪ -‬ريــــهــــام الــــعــــراقــــى‪،‬‬ ‫واإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫مـ ــا بـ ــن م ــط ــاع ــم وصــيــدلــيــات‬ ‫وكافيهات شارع فؤاد باإلسكندرية‪،‬‬ ‫جتولت الدكتورة ياسمني فؤاد‪ ،‬وزيرة‬ ‫البيئة‪ ،‬لتشجيع مبادرات احلد من‬ ‫اســتــخــدام األك ــي ــاس البالستيكية‬ ‫بــهــدف الــتــعــرف على جميع اآلراء‬ ‫املختلفة ووضعها فى االعتبار عند‬ ‫وض ــع الــائــحــة التنفيذية لقانون‬ ‫املخلفات لتكون معبرة عــن نبض‬ ‫الـ ــشـ ــارع‪ .‬والــتــقــت وزيـــــرة البيئة‬ ‫بأصحاب املــحــال‪ ،‬وتبادلت احلــوار‬ ‫معهم حول التحديات التى يواجهونها‬ ‫للتحول إلى استخدام بدائل األكياس‬ ‫البالستيكية صديقة البيئة‪ ،‬حيث‬ ‫يحتاج البالستيك ما يقرب من ألف‬

‫سنة للتحلل فى التربة‪ ،‬وله أضرار‬ ‫كثيرة على الصحة والكائنات احلية‪.‬‬ ‫وأوضحت «ياسمني» جهود وزارة‬ ‫الــبــيــئــة مــن خ ــال حــمــلــة «احتــضــر‬ ‫لــأخــضــر» ل ــرف ــع ال ــوع ــى البيئى‬ ‫للمواطنني للحد من استخدام األكياس‬ ‫البالستيكية‪ ،‬آملة أن يتبنى أصحاب‬ ‫املحال بالشارع تلك املبادرة ليكونوا‬ ‫ً‬ ‫ومثال يحتذى به باقى أصحاب‬ ‫قدوة‬ ‫املحال‪ ،‬مشير ًة إلى وجود ‪ 110‬محال‬ ‫مبنطقة الــزمــالــك ب ــدأت فعل ًيا فى‬ ‫اســتــخــدام بــدائــل البالستيك‪ ،‬التى‬ ‫ليس لها أضرار على الصحة‪ ،‬وكانت‬ ‫تلك املحال فى البداية ‪ 10‬محال إلى‬ ‫أن وصلت إلى ‪ 110‬عن طريق توعية‬ ‫بعضهم البعض بأخطار استخدام‬ ‫املنتجات البالستيكية‪.‬‬

‫كــوثــر ال ــك ــف ــراوى‪ ،‬ابــنــة قــريــة الــشــعــراء‬ ‫التابعة ملركز دمياط‪ ،‬لفتت األنظار‪ ،‬مؤخ ًرا‪،‬‬ ‫برسوماتها املتميزة ذات األلـــوان البديعة‪،‬‬ ‫واستطاعت من خــال رسوماتها تشخيص‬ ‫ع ــدد مــن الشخصيات الــتــاريــخــيــة مبــهــارة‬ ‫ملحوظة دفعت جهات وفعاليات فنية متعددة‬ ‫ودروعــا‪« .‬كوثر»‬ ‫إلى تكرميها ومنحها هدايا‬ ‫ً‬ ‫تعشق رسم شهداء اجليش والشرطة‪ ،‬وتعتبره‬ ‫شر ًفا وتقدي ًرا لدورهم فى خدمة الوطن‪ ،‬حتى‬ ‫«رسامة الشهداء»‪.‬‬ ‫أطلق عليها البعض ّ‬ ‫وتقول «كوثر»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪« :‬تخرجت‬ ‫فى املعهد الفنى الصحى‪ ،‬ومنذ طفولتى أعشق‬ ‫الرسم‪ ،‬فكنت أجلس فى غرفتى بالساعات‬ ‫أرسم الوجوه املعروفة والشخصيات التاريخية‬ ‫والفرعونية الــبــارزة اللى الزم أكــون بحبها‪،‬‬ ‫مثل كليوباترا ونفرتيتى‪ ،‬عالوة على رسومات‬ ‫للمناظر الطبيعية‪ ،‬وبعد التخرج اشتغلت فى‬ ‫شركات خاصة كموظفة ووصلت إلى منصب‬ ‫مــديــرة الــشــركــة‪ ،‬ولكن حبى للرسم دفعنى‬ ‫إلى ترك العمل‪ ،‬وتفرغت للرسم‪ ،‬وبدأت فى‬ ‫مراسلة صحف مصرية وعربية فى املغرب‬ ‫واجلــزائــر وفلسطني لنشر هــذه الرسومات‪،‬‬ ‫عالوة على التواصل مع الناشطني فى موقع‬ ‫التواصل االجتماعى (فيسبوك)‪ ،‬مثل على‬ ‫الشامى وحمادة سعد‪ ،‬وحققت انتشا ًرا انتقلت‬ ‫على أثــره إلعــطــاء كــورســات رســم لألطفال‬

‫محاوالت «كوثر» الفنية لرسم مالمح احلياة فى دمياط‬

‫وتعليمهم كيفية رسم الشخصيات الكارتونية‬ ‫املُح َّببة إليهم‪ ،‬مثل (بوجى وطمطم) و(تــوم‬ ‫وجيرى) و(بكار)»‪.‬‬ ‫وت ــواص ــل‪« :‬شــاركــت أيـ ً‬ ‫ـضــا فــى ع ــدد من‬ ‫املسابقات واملعارض الفنية‪ ،‬ومن بينها معرض‬ ‫ملتقى الفن التشكيلى بقصر ثقافة األنفوشى‬ ‫باإلسكندرية ومسابقة محترفى البورتريه‪ ،‬ومت‬

‫تكرميى فى العديد من هذه الفعاليات بدرع‬ ‫التميز وشهادات تقديرية‪ ،‬إحداها عن رسم‬ ‫وجــه الكابنت (اخلطيب)‪ ،‬بالقلم الرصاص‬ ‫العادى‪ ،‬خالل ساعتني فقط من الوقت»‪.‬‬ ‫وتــتــابــع «كــوثــر»‪« :‬رغ ــم اإلعــجــاب ببعض‬ ‫رسوماتى‪ ،‬ومــن بينها الرئيسان األسبقان‬ ‫السادات ومبارك‪ ،‬و(طبيب الغالبة) وكوكب‬

‫الــشــرق أم كــلــثــوم وســعــاد حــســنــى ورج ــاء‬ ‫اجلـــداوى وشــاديــة وفــيــروز ونانسى عجرم‬ ‫و(بكار)‪ ،‬لكن أكتر حاجة بتف ّرحنى جدًا ملا‬ ‫برسم شهيد سواء من اجليش أو الشرطة‪،‬‬ ‫على‬ ‫وبكون فى منتهى السعادة ملا بيتقال‬ ‫َّ‬ ‫(رســامــة الشهداء)‪ ،‬وملــا بتكلمنى أم شهيد‬ ‫ّ‬ ‫وتطلب منى أرســم صــورة ابنها‪ ،‬وبحس إن‬

‫فيه قوة خفية بتجعلنى أجنز الرسم بسرعة‬ ‫ومبنتهى املهارة‪ ،‬وبدأت برسم الشهيد محمد‬ ‫املنسى وكمان الشهيد الدمياطى محمد أمين‬ ‫شويقة‪ ،‬وبحلم إنى أدعــم أى طفل موهوب‬ ‫وأســاعــده قــدر استطاعتى‪ ،‬وكــمــان نِفسى‬ ‫أعــمــل مــعــرض فــنــى كبير أع ــرض فــيــه كل‬ ‫رسوماتى وأعمالى الفنية»‪.‬‬

‫«بسرعة كبيرة»‬

‫«دور مهم»‬

‫«أكبر مجاعة»‬

‫«ال يساعدون»‬

‫«دستورى‬ ‫وقانونى»‬

‫«مستقبل‬ ‫الدراما»‬

‫أنتونى فاوتشى‪،‬‬ ‫مدير املعهد‬ ‫األمريكى لألمراض‬ ‫املعدية‪ ،‬عن قرب‬ ‫إصدار إرشادات‬ ‫السفر وأماكن العمل‬ ‫ودور العبادة‪.‬‬

‫نيد برايس‪ ،‬املتحدث‬ ‫باسم اخلارجية‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫األمريكية‪،‬‬ ‫عن مصر وتأثيرها‬ ‫فى دعم االستقرار‬ ‫واألمن فى املنطقة‪.‬‬

‫ديفيد بيزلى‪ ،‬املدير‬ ‫التنفيذى لبرنامج‬ ‫األغذية العاملى‬ ‫لألمم املتحدة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عما تتجه‬ ‫إليه األمور فى‬ ‫اليمن‪.‬‬

‫جان إيف لودريان‪،‬‬ ‫وزير اخلارجية‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫الفرنسى‪،‬‬ ‫عن النخبة‬ ‫السياسية فى لبنان‬ ‫واستمرار األوضاع‬ ‫فى االنهيار‪.‬‬

‫عبير موسى‪ ،‬رئيسة‬ ‫احلزب الدستورى‬ ‫احلر فى تونس‪،‬‬ ‫متحدثة عن‬ ‫اعتصام حزبها أمام‬ ‫مقر احتاد العلماء‬ ‫املسلمني‪.‬‬

‫داليا مصطفى‪،‬‬ ‫ممثلة‪ ،‬فى الدستور‪،‬‬ ‫متحدثة عن‬ ‫املنصات اإللكترونية‬ ‫واستخدام الشباب‬ ‫لها فى متابعة‬ ‫الدراما‪.‬‬

‫«حالوة شمسنا»‪ ..‬أشهر استعراضات فرقة «رضا» بمشاركة ‪ 500‬شاب وفتاة‪ ..‬ماراثوان‬ ‫رياضى من ساحة معبد األقصر‬

‫بالمركز الثقافى فى بورسعيد بحضور «السياح»‬

‫أحد عروض فرقة رضا‬

‫كتبت‪ -‬أمل عباس‪:‬‬

‫قدمت فرقة رضا للفنون الشعبية‪،‬‬ ‫التابعة للبيت الفنى للفنون الشعبية‬ ‫واالســتــعــراضــيــة‪ ،‬أول عــروضــهــا‬ ‫االستعراضية‪ ،‬مساء أمــس األول‪،‬‬ ‫مبسرح املــركــز الثقافى مبحافظة‬ ‫بورسعيد‪ ،‬ضمن فعاليات «بورسعيد‬

‫عاصمة الثقافة املــصــريــة»‪ ،‬التى‬ ‫تستمر طــوال عــام ‪ .2021‬وقدمت‬ ‫الفرقة‪ ،‬بقيادة الدكتور محمود صالح‪،‬‬ ‫مجموعة متنوعة من «التابلوهات»‬ ‫االستعراضية‪ ،‬منها‪« :‬األقصر بلدنا‪،‬‬ ‫رحــلــة‪ ،‬ح ــاوة شمسنا‪ ،‬الفالحني‪،‬‬ ‫العرقسوس‪ ،‬احلجالة‪ ،‬رنة خلخال‪،‬‬

‫‪ ..‬وبعض احلضور‬

‫سماح النوبة‪ ،‬اإلسكندرانى‪ ،‬حلظ‬ ‫رنــا‪ ،‬موشح غريب ال ــدار‪ ،‬الكرنبة‪،‬‬ ‫العصايا‪ ،‬والنوبى»‪ .‬وكانت الدكتورة‬ ‫إيناس عــبــدالــدامي‪ ،‬وزي ــرة الثقافة‪،‬‬ ‫قد أطلقت‪ ،‬فى اخلامس من مارس‬ ‫اجلــارى‪ ،‬فعاليات االحتفال باختيار‬ ‫بورسعيد عاصمة الثقافة املصرية‪،‬‬

‫والــتــى تستمر طــوال الــعــام احلالى‬ ‫‪ ،2021‬باملركز الثقافى‪ .‬واستمتع‬ ‫بالعروض عدد من السياح األجانب‪،‬‬ ‫وأعربوا عن سعادتهم بتواجدهم فى‬ ‫مصر وإعجابهم الشديد بعروض‬ ‫فرقة رضا االستعراضية‪ ،‬مشيدين‬ ‫بالشعب املــصــرى وم ــا ملــســوه من‬

‫حسن ضيافة وارتياح فى بورسعيد‪،‬‬ ‫كــمــا أشــــــادوا بــجــمــال بــورســعــيــد‪،‬‬ ‫خاصة املعديات‪ ،‬ومدينة بورفؤاد‬ ‫وطيور النورس‪ ،‬واألماكن السياحية‬ ‫والتاريخية باملحافظة‪ ،‬وكذلك حديقة‬ ‫فــريــال وسـ ــوق األس ــم ــاك اجلــديــد‬ ‫والبازار اجلديد‪.‬‬

‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫أطــلــق الــدكــتــور أش ــرف صبحى‪،‬‬ ‫وزيـــر الــشــبــاب والــريــاضــة‪ ،‬إش ــارة‬ ‫بدء ماراثون رياضى نظمته اإلدارة‬ ‫املركزية للتنمية الرياضية بالوزارة‬ ‫مبحافظة األقــصــر مبــشــاركــة ‪500‬‬ ‫شاب وفتاة من أبناء املحافظة‪.‬‬ ‫وانطلق املاراثون من ساحة معبد‬ ‫ً‬ ‫وصول‬ ‫األقصر مــرو ًرا بالكورنيش‪،‬‬ ‫إلى ساحة نادى املدينة املنورة‪ ،‬فى‬ ‫إطار برامج وأنشطة الوزارة الهادفة‬ ‫إلى نشر ثقافة املمارسة الرياضية‬ ‫داخل املجتمع‪.‬‬ ‫وشـــــارك ف ــى املــــاراثــــون محمد‬ ‫عــبــدالــقــادر خــيــرى‪ ،‬نــائــب محافظ‬ ‫األق ــص ــر‪ ،‬وحــفــنــى ب ــرك ــات‪ ،‬مــديــر‬ ‫مديرية الشباب والرياضة باألقصر‪،‬‬ ‫وسونيا دنيا‪ ،‬رئيس اإلدارة املركزية‬ ‫للتنمية الرياضية بــالــوزارة‪ ،‬وغــادة‬ ‫جــمــال الــديــن‪ ،‬مــديــر ع ــام اإلدارة‬ ‫العامة للقاعدة الشعبية‪.‬‬ ‫وأوضــح وزيــر الشباب والرياضة‬ ‫مدى احلرص على تنظيم مجموعة‬ ‫من املاراثونات الرياضية فى جميع‬ ‫املحافظات‪ ،‬بالتنسيق مع مديريات‬ ‫ال ــش ــب ــاب والـ ــريـ ــاضـ ــة‪ ،‬فـــى ضــوء‬ ‫تنفيذ استراتيجية الــــوزارة لنشر‬ ‫الــريــاضــة‪ ،‬الف ـ ًتــا إلــى أن املــاراثــون‬ ‫يأتى فى إطــار حــرص ال ــوزارة على‬ ‫دعم النشاط الرياضى باملحافظات‬

‫وزير الرياضة والشباب بني املشاركني‬

‫وجعل الرياضة أسلوب حياة‪ ،‬بجانب‬ ‫تنشيط السياحة‪.‬‬ ‫وأشـــــار إلـــى أن هـــذه األنــشــطــة‬ ‫تــســاعــد ف ــى إعـــــداد الــشــبــاب من‬ ‫جميع اجلــوانــب‪ ،‬وتُــنـ ِّمــى قدراتهم‬ ‫البدنية والفكرية‪ ،‬كما أنها تسهم‬ ‫فى استغالل أوقــات فراغهم بطرق‬ ‫إيجابية وتوجيهها لصالح خدمة‬ ‫املجتمع‪ .‬وأشــاد «صبحى» مبشاركة‬ ‫شباب وفتيات مصر فى املاراثونات‬ ‫الرياضية التى يتم تنفيذها أسبوع ًيا‬ ‫بــالــتــعــاون م ــع مــخــتــلــف ال ــرواب ــط‬ ‫الرياضية‪ .‬وشهد «صبحى» ونائب‬

‫محافظ األقــصــر تــدريــبــات العبى‬ ‫املــشــروع القومى للموهبة والبطل‬ ‫األوليمبى املقامة بالصالة املغطاة‬ ‫أللـــعـــاب الـ ــنـ ــزال بـــنـــادى املــديــنــة‬ ‫مبحافظة األقصر‪ ،‬وذلــك فى إطار‬ ‫حرص الوزير على حضور تدريبات‬ ‫ومــعــســكــرات الــاعــبــن املــشــاركــن‬ ‫باملشروع الذى يعد أحد املشروعات‬ ‫القومية ل ــوزارة الشباب والرياضة‬ ‫فى مجال اكتشاف ورعاية املواهب‬ ‫الرياضية فــى جميع املحافظات‪،‬‬ ‫وتــنــفــذه اإلدارة املــركــزيــة لـــأداء‬ ‫الرياضى «اإلدارة العامة للموهبة»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.