عدد الأثنين 15فبراير2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬ ‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫االثنني ‪ ١٥‬فبراير ‪٢٠٢١‬م ‪ ٣ -‬رجب ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٨ -‬أمشير ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٠٩٠‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كتبت‪ -‬نورهان مصطفى‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - February 15 th - 2021 - Issue No. 6090 - Vol.17‬‬

‫الحب حرام؟‪« ..‬اإلفتاء»‬ ‫هل ُ‬ ‫ُتجيب عن السؤال فى «الفالنتين»‬ ‫ا ُ‬ ‫حلب‪ ،‬لغ ٌز ح ّير اإلنسان منذ بدء‬ ‫اخلــلــيــقــة‪ ،‬ودف ــع الــقــديــس فالنتني‬ ‫حياته ثمنًا فداء ا ُ‬ ‫حلب‪ ،‬ألنه انتصر‬ ‫للحب واملحبني‪ ،‬إذ قام بتزويج اجلنود‬ ‫ســ ًرا إميــانــا منه برسالة الكنيسة‬ ‫واإلنــســانــيــة الــتــى ال متــنــع اقــتــران‬ ‫املحبني‪ ،‬ضار ًبا عرض احلائط بقرار‬ ‫اإلمــبــراطــور«كــلــوديــوس»‪،‬‬ ‫ح ــاك ــم اإلم ــب ــراط ــوري ــة‬ ‫الـ ــرومـ ــانـ ــيـ ــة فــى‬ ‫الــقــرن الثالث‬ ‫امليالدى‪.‬‬ ‫الـــــديـــــن‬ ‫اإلســامــى‬ ‫يــــــــؤمــــــــن‬ ‫بـــــــا ُ‬ ‫حلـــــــب‬ ‫ً‬ ‫أيـــضـــا‪ ،‬عــنــدمــا‬ ‫طــرح لــدار اإلفــتــاء سؤال‬ ‫«هل ا ُ‬ ‫حلب حــرام؟»‪ ،‬جاءت‬ ‫اإلجــابــة أن احل ــب معنى نبيل‬ ‫جــاء به اإلســام ودعــا إليه‪ ،‬فقال‬ ‫َّاس َم ْن يَت َِّخ ُذ مِ ْن‬ ‫تعالى‪َ ﴿ :‬ومِ َن الن ِ‬ ‫ُدونِ ا ِ‬ ‫هلل أَنْ ـ ـ َدا ًدا يُ ِح ُّبونَ ُه ْم َك ُح ِّب‬ ‫هلل َوا ِ َّلــذيـ َن آ َمنُوا أَ َش ـ ُّد ُح ًّبا ِ‬ ‫ا ِ‬ ‫هلل﴾‬ ‫[البقرة‪ ،]165 :‬وقال عز وجل‪﴿ :‬‬ ‫يَا أَيُّ َها ا َّلذِ ي َن آ َمنُوا َم ْن يَ ْرت ََّد مِ نْ ُك ْم‬ ‫ـسـ ْو َف يَـ ْأ ِتــى اهللُ ِب َق ْو ٍم‬ ‫َع ـ ْن دِ يـ ِنــهِ َفـ َ‬ ‫ني‬ ‫يُ ِح ُّب ُه ْم َويُ ِح ُّبونَ ُه أَذِ َّل ٍة َعلَى ْالُؤْمِ ِن َ‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫أَ ِع َّزةٍ َعلَى الْ َكافِ رِ ي َن يُ َج ِ‬ ‫اه ُدو َن فِ ى‬ ‫َسبِيلِ ا ِ‬ ‫هلل َو َل يَخَ افُو َن لَ ْو َم َة َلئ ٍِم‬ ‫هلل يُ ْؤتِيهِ َم ْن يَ َشاء َواهللُ‬ ‫َذل َ‬ ‫ض ُل ا ِ‬ ‫ِك َف ْ‬ ‫ُ‬ ‫َو ِ‬ ‫اس ٌع َعلِي ٌم﴾‪.‬‬ ‫وأثبتت «اإلفــتــاء» أهمية ا ُ‬ ‫حلــب‪،‬‬ ‫إذ قــالــت إن مــعــاذ بــن جــبــل رضــى‬ ‫اهلل عنه‪ ،‬نقل عن النبى صلى اهلل‬ ‫عليه وآله وسلم‪َ « :‬قا َل اهللُ َع َّز َو َج َّل‪:‬‬ ‫ـحــا ّبُــو َن فِ ــى َجــا ِلــى‬ ‫ْال ُـتَـ َ‬ ‫ـور‪،‬‬ ‫لَـ ُهـ ْم َمـنَــا ِبـ ُر مِ ـ ْن نُـ ٍ‬ ‫يَ ْغب ُ‬ ‫ِط ُه ُم ال ّنَ ِب ّيُو َن‬ ‫َوالـ ّ ُ‬ ‫ـشـ َهـ َداءُ»‪،‬‬ ‫كــــمــــا أن‬ ‫املـ ــسـ ــلـ ــم‬ ‫مــــــحــــــب‬ ‫ل ــك ــل خــلــق‬ ‫اهلل تعالى‪ ،‬يرى‬ ‫اجلــمــال أينما كــان‪،‬‬ ‫ويــعــمــل عــلــى نــشــر احلــب‬ ‫حيثما ح ـ َّـل‪ ،‬فهو رحــمــة للناس‬ ‫يحسن إليهم ويــرفــق بهم ويتمنى‬ ‫اخلير لهم‪.‬‬ ‫فليس احلــب حرا ًما فى أى حال‬ ‫مــن األحـــوال‪ ،‬جعل اهلل ال ــزواج هو‬ ‫باب احلالل فى العالقة واحلب بني‬ ‫اجلنسني‪ ،‬فمن ابتُلى بشىء من ذلك‬ ‫فليكتمه إن لم يستطع الــزواج مبن‬ ‫يحب‪ ،‬ملا ورد فى احلديث‪َ « :‬م ْن َع ِش َق‬ ‫َف َع َّف َف َكتَ َم َف َماتَ َماتَ َشهِ يدًا»‪.‬‬

‫التوت‬ ‫األزرق‪..‬‬ ‫مضاد لالكتئاب‬

‫كشفت دراسة كندية حديثة نشرت نتائجها ‪ ncbi‬أن‬ ‫التوت األزرق يحتوى على مادة طبيعية مضادة‬ ‫لالكتئاب‪ ،‬وتوصلت إلــى أن تناول مشروب‬ ‫يوميا ُيحسن احلالة املزاجية‪.‬‬ ‫التوت‬ ‫ً‬ ‫ق ــام الـبــاحـثــون بــاخـتـبــار تــأثـيــر مسحوق‬ ‫شــراب التوت األزرق ‪ -‬ما يعادل كو ًبا واحـ ًـدا‬ ‫من التوت األزرق الطازج ‪ -‬على احلالة املزاجية‬ ‫لـعـيـنــة ب ـح ـث ـيــة‪ ،‬وت ــوص ـل ــت الـ ــدراسـ ــة إلـ ــى أن احلــالــة‬ ‫املزاجية بعد ساعتني من تناول مشروب التوت تغيرت‬ ‫بشكل إيجابى‪ ،‬كذلك جاءت نتائج التأثيرات طويلة‬ ‫امل ــدى لـتـنــاول مـشــروب الـتــوت يــومـ ًـيــا على‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫مدى ‪ 4‬أسابيع إيجابية ً‬ ‫كــذلــك‪ ،‬وج ــدت ال ــدراس ــة عالقة‬ ‫قـ ــويـ ــة ب ـ ــن مـ ـ ـش ـ ــروب الـ ـت ــوت‬ ‫األزرق وبـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن ع ـ ـ ــاج‬ ‫اكـتـئــاب مــا بعد ال ــوالدة‪.‬‬ ‫وأرج ـع ــت ال ــدراس ــة هــذه‬ ‫ال ـن ـتــائــج إل ــى أن ال ـتــوت‬ ‫األزرق ي ـ ـح ـ ـتـ ــوى ع ـلــى‬ ‫مـ ـ ــادة ألن ـث ــوس ـي ــان ــن وه ــى‬ ‫مـ ـجـ ـم ــوع ــة م ـ ــن م ـ ـضـ ــادات‬ ‫األكـ ـ ـ ـ ـس ـ ـ ـ ــدة ال ـ ـ ـتـ ـ ــى ت ـع ـط ــى‬ ‫الفاكهة لونها األزرق‪.‬‬

‫أيضا رزق‬ ‫عيد الحب فى سوق العتبة‪ ..‬العشق ً‬

‫كتب‪ -‬محمد عبدالوارث ومحمد‬ ‫هالل‪:‬‬

‫ثالثة أطراف تتبادل املشاعر فى‬ ‫يــوم الــرابــع عشر من شهر فبراير‬ ‫كل عــام‪« :‬احلبيب واحلبيبة وبائع‬ ‫الــدبــاديــب»‪ ،‬األول يــدفــع تكاليف‬ ‫الــشــراء والــثــانــى ينتهى دوره عند‬ ‫تــســلــم الــهــديــة‪ ،‬فــيــمــا «يــســتــرزق»‬ ‫الــطــرف الثالث بقدر مــا يستطيع‬ ‫بيعه فى تلك املناسبة التى يحتفل‬ ‫بها العالم كله‪.‬‬ ‫مــيــدان العتبة‪ ،‬ميكن أن نسميه‬

‫«امليدان األحمر» بالتزامن مع تلك‬ ‫املناسبة‪ ،‬إذ يتنافس البائعون فيما‬ ‫بينهم جلذب العشاق إليهم‪ ،‬وما إن‬ ‫تأتى رجل «الزبون» حتى يجد نفسه‬ ‫داخــل عالم مــن األســعــار املختلفة‬ ‫يــكــون الــبــائــع فــيــهــا م ـ ــرد ًدا جلمل‬ ‫يكررها كثي ًرا على مسامع كل من‬ ‫يقصد «دباديبه وقلوبه احلمراء»‪،‬‬ ‫إلقناعه بالشراء‪.‬‬ ‫«عـــلـــى»‪ ،‬أحـ ــد الــبــائــعــن حكى‬ ‫لـ«املصرى اليوم» كواليس استعداده‬ ‫لـــ«رزق موسم عيد احلــب»‪ ،‬والــذى‬

‫يــبــدأ قــبــل نــحــو شــهــر تــقــريـ ًبــا من‬ ‫موعد «الفالنتني» املعلن واملعروف‪،‬‬ ‫من خالل عدة زيارات لبعض جتار‬ ‫اجلملة باملوسكى‪ ،‬للفرز مــن بني‬ ‫آالف املنتجات واختيار ما يتناسب‬ ‫مع زبائنه من حيث الذوق‪ ،‬والسعر‪،‬‬ ‫وم ــن ثــم يــحــدد الــكــمــيــات األولــيــة‬ ‫لـ«جس نبض السوق بها» على حد‬ ‫وصــفــه‪« :‬ل ــو املــوســم شــغــال معايا‬ ‫كويس باجى أزود تانى لكن لو الدنيا‬ ‫نامية بكتفى بالطريحة اللى بجبها‬ ‫فى األول وخالص»‪.‬‬

‫ال ــدب ــادي ــب الــقــطــنــيــة ال ــوردي ــة‬ ‫متوسطة احلجم‪ ،‬والقلوب احلمراء‬ ‫الــصــغــيــرة‪ ،‬وغــيــرهــا مــن الــهــدايــا‬ ‫الرمزية‪ ،‬تلك هى نوعية البضائع‬ ‫الــتــى اعــتــمــد عليها «عــلــى» خــال‬ ‫ه ــذا ال ــع ــام‪ ،‬وذلـــك لــكــى تتناسب‬ ‫م ــع ال ــظ ــروف االقــتــصــاديــة الــتــى‬ ‫خلفتها جائحة كورونا على «زبائن‬ ‫الــفــانــتــن»‪« :‬السنة دى قللت من‬ ‫العدد اللى بجيبه كل سنة عشان‬ ‫متأكد إن مــش كــل الــنــاس هتقدر‬ ‫ت ــن ــزل وك ــم ــان مــشــتــرتــش احلــتــت‬

‫«دميقراطية‬ ‫هشة»‬ ‫جو بايدن‪ ،‬تعليقً ا‬ ‫على تبرئة مجلس‬ ‫الشيوخ لترامب من‬ ‫تهمة التحريض‬ ‫على التمرد‪.‬‬

‫الــكــبــيــرة الــغــالــيــة عــشــان الــظــروف‬ ‫الــصــعــبــة الــلــى عــايــشــن فــيــهــا دى‬ ‫بسبب كورونا»‪.‬‬ ‫فـــى ســــوق الــعــتــبــة ورغـــــم تلك‬ ‫الــكــمــيــات والـــدبـــاديـــب والــقــلــوب‬ ‫احلمراء إال أن بائعها هو الوحيد‬ ‫الذى ال يقدمها ألحد غير «زبونه»‪،‬‬ ‫هكذا يقول أحمد جابر‪« :‬مش بعمل‬ ‫حــاجــة فــى عيد احلـــب‪ ..‬أنــا ببيع‬ ‫بس»‪.‬‬ ‫وألن حاله مشابه ملن سبق‪ ،‬يعانى‬ ‫«صــابــر» مــن الــركــود ال ــذى أصــاب‬

‫السوق فى الفترة األخيرة‪ ،‬فيقول‪،‬‬ ‫لـ«املصرى الــيــوم»‪ ،‬إن حركة البيع‬ ‫فى هذا العام انخفضت‪ ،‬ليس هذا‬ ‫فحسب‪ ،‬بل انخفضت كذلك كمية‬ ‫البضائع املستوردة من الصني إلى‬ ‫النصف حسب روايته‪.‬‬ ‫وم ــن منطلق قــلــة حــركــة البيع‪،‬‬ ‫من املرتقب تخزين كمية كبيرة من‬ ‫البضائع املعروضة فى املخازن‪ ،‬وفق‬ ‫«صــابــر»‪ ،‬وبالتالى يرتفع سعرها‬ ‫مبرور الزمن مع عرضها مجد ًدا فى‬ ‫موسم عيد احلب من العام املقبل‪.‬‬

‫«مطاردة»‬

‫«ال أصدق»‬

‫ترامب واصفً ا‬ ‫محاكمة مجلس‬ ‫الشيوخ له‪ ،‬فى‬ ‫بيان صحفى‪،‬‬ ‫بعد تبرئته من‬ ‫التحريض على‬ ‫التمرد‪.‬‬

‫يورجن كلوب‪،‬‬ ‫مدرب ليفربول‪،‬‬ ‫لـ«رويترز»‪ ،‬بعد‬ ‫خروج فريقه‬ ‫من الدورى‬ ‫اإلجنليزى‪.‬‬

‫الحب يقهر التنمر‪:‬‬

‫«عبدالرحمن ومنار»‪ ..‬أبطال فى مواجهة الحياة‬

‫عبدالرحمن ومنار فى يوم زفافهما‬

‫كتبت‪ -‬إجنى عبدالوهاب‪:‬‬

‫لكل منهما قصته املُلهمة وإجنازاته الشخصية‬ ‫على الصعيدين املهنى والرياضى‪ ،‬ولكل منهما ً‬ ‫أيضا‬ ‫رحلته القاسية مع مجتمع ال يعى معنى أن تولد‬ ‫ُمختل ًفا‪ ،‬لكن عبدالرحمن ومنار متكنا م ًعا من قهر‬ ‫ومواجهة التنمر باحلب‪ ،‬حتى يستطيعا استكمال‬ ‫السير م ًعا‪ .‬بني ثالثة إخوة‪ُ ،‬ولد عبدالرحمن محمد‬ ‫بركات‪27 ،‬عا ًما‪ ،‬مختل ًفا‪ ،‬إذ يعانى من التقزم‪ ،‬لكن‬ ‫اختالفه عن إخوته وعن من حوله لم يعق تقدمه‬ ‫ومتيزه دراسـ ًيــا ثم مهن ًيا ورياض ًيا‪ .‬فى التاسعة‬ ‫من عمره‪ ،‬كان «التايكوندو» وسيلة أسرته لتعليمه‬ ‫أساليب دفاعية خشية قسوة اآلخرين عليه فى‬ ‫مقابل ضآلة جسده وقصر ساقيه‪ ،‬وكانت الدراسة‬ ‫على رأس سلم أولويات «عبدالرحمن»‪ ،‬حتى تخرج‬ ‫فى كلية التجارة بأكادميية الشروق بتقدير امتياز‪،‬‬ ‫وعمل محاس ًبا بالبنك األهلى املصرى‪.‬‬ ‫أما منار مسعد‪ 23 ،‬عا ًما‪ ،‬فتاة متفوقة دراس ًيا‬ ‫ً‬ ‫ورياضيا‪ ،‬تعمل فى قطاع السياحة منذ حصلت‬ ‫على بكالوريوس التجارة من جامعة قناة السويس‪.‬‬ ‫جمع عبدالرحمن ومنار شغفهما مبمارسة الرياضة‪،‬‬ ‫إذ التقيا للمرة األولى حني كانت تشاهده بإحدى‬ ‫مباريات منتخب كــرة الــقــدم‪ ،‬فى بطولة االحتــاد‬ ‫الدولى لألقزام‪ ،‬التى أقيمت بشرم‬ ‫الشيخ‪ ،‬مارس املاضى‪.‬‬ ‫قرر عبدالرحمن بعد لقائه‬ ‫مبنار أن يستكمل السير معها‬

‫فى مواجهة املجتمع‪ ،‬ألن «وجودها مبثابة الوقود‬ ‫الذى يدفعنى الستكمال السير مهنيا ورياض ًيا»‪ ،‬على‬ ‫حد قوله لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬بينما ترى هى أن «وجوده‬ ‫غير نظرتى للحياة وجعلنى أقــوى فــى مواجهة‬ ‫التنمر»‪ .‬يتشارك عبدالرحمن ومنار حلو احلياة‬ ‫و ُمرها‪ ،‬م ًعا أقوى أمام نظرة املجتمع‪ ،‬حسب تعبير‬ ‫منار‪ ،‬مؤكدة‪« :‬حني كنت أتعرض إلى نظرة تؤملنى‬ ‫كنت أتخطاها بصعوبة‪ ،‬أما برفقته أصبحت أنظر‬ ‫إلى املتنمرين بشفقة‪ ،‬نظ ًرا لضيق أفقهم‪ ،‬واآلن حني‬ ‫نتعرض م ًعا لنظرة سلبية من قبل املتنمرين ينظر‬ ‫كالنا لآلخر ونضحك»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.