عدد الاربعاء 13يناير2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫غروب الديمقراطية‬

‫رئيسة مجلس النواب‬ ‫األمريكى‪ ،‬نانسى‬ ‫بيلوسى‪ ،‬واصف ًا ما‬ ‫حدث عندما اقتحم‬ ‫الغوغاء مبنى‬ ‫الكوجنرس‪.‬‬

‫افتتاح معرض «جنوبيات»‬ ‫للفن التشكيلى باألقصر‬ ‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫افــتــتــح الــفــنــان الــدكــتــور يــوســف‬ ‫محمود‪ ،‬عميد كلية الفنون اجلميلة‬ ‫ب ــاألق ــص ــر‪ ،‬م ــع ــرض «جــنــوبــيــات»‬ ‫التشكيلى‪ ،‬واملقام بجاليرى نون للفنون‬ ‫غربى مدينة األقصر‪ ،‬والذى يشارك‬ ‫فيه ‪ 3‬فنانني‪ ،‬هم‪ :‬عفاف صالح الدين‬ ‫وجمال لطيف وأشرف أبواملجد‪ ،‬بعدد‬ ‫من اللوحات املتنوعة التى تثرى الفن‬ ‫التشكيلى بهذه اإلبداعات‪.‬‬ ‫وق ــال ــت كـــاوديـــا ع ــل ــى‪ ،‬منسق‬ ‫املعرض‪ ،‬إن إقامة معرض «جنوبيات»‬

‫فــاز الــزمــيــل أحــمــد أمــن بقسم‬ ‫املــالــتــيــمــيــديــا بــاملــركــز األول فى‬ ‫مسابقة ُشعبة املصورين الصحفيني‪،‬‬ ‫فرع القصة املصورة‪ ،‬عن قصة «دينا‬ ‫مشرف‪ ..‬حدوتة مصرية»‪.‬‬ ‫وفــــاز الــزمــيــل بــيــشــوى مــاهــر‪،‬‬ ‫بقسم املالتيميديا‪ ،‬باملركز الثالث‬ ‫عــن «قــصــة حــب تتحدى التنمر»‪.‬‬ ‫فــيــمــا ف ــاز الــزمــيــل مــحــمــد فتحى‬ ‫عبداللطيف باجلائزة التشجيعية‬

‫فــى مدينة األقــصــر‪ ،‬وحتــدي ـدًا فى‬ ‫البر الغربى من املدينة‪ ،‬بالقرب من‬ ‫نهر النيل‪ ،‬هو امتداد لرؤية تهدف‬ ‫الســتــعــادة املــشــهــد الــفــنــى فــى تلك‬ ‫املنطقة العامرة باآلثار والتى عبرت‬ ‫عن أعظم حضارة إنسانية ممتدة‬ ‫منذ آالف السنني‪ ،‬من خالل النحت‬ ‫والنقوش والرسومات على جــدران‬ ‫املعابد‪ ،‬واجلداريات التى تُزين الكثير‬ ‫من املعابد ومئات املقابر التى تنتشر‬ ‫فى البر الغربى‪ ،‬وحتتفظ بجمالها‬ ‫ونقوشها وألوانها حتى اليوم‪.‬‬

‫بلغت ذروتها أمس‪ ..‬وأعالها فى «زنزانة ‪»٧‬‬

‫موجة تراجع إليرادات األفالم السينمائية‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫تشهد إيــرادات األفــام السينمائية موجة‬ ‫تــراجــع شــديــد خــال األي ــام املاضية بلغت‬ ‫ذروتها أمس اإلثنني‪ ،‬مكتفية بتحقيق ‪126‬‬ ‫ألف جنيه كإجمالى إيــرادات لألفالم الـ ‪9‬‬ ‫املشاركة ضمن هذا املاراثون‪.‬‬ ‫حقق منها فيلم «رميـــا» ‪ 35‬ألــف جنيه‪،‬‬ ‫ويتقاسم بطولته محمد ثــروت‪ ،‬مايا نصرى‪،‬‬ ‫والطفلة رمي عبدالقادر‪ ،‬إيهاب فهمى‪ ،‬هالة‬ ‫فاخر‪ ،‬فراس سعيد‪ ،‬مها نصار‪ ،‬أحمد إمام‪،‬‬ ‫آيــة سليم‪ ،‬منى جمال‪ ،‬أحمد فتحى‪ ،‬عالء‬ ‫مرسى‪ ،‬محمد جمعة‪ ،‬عبداحلميد العوام‪،‬‬ ‫منتج فنى مدحت لبيب‪ ،‬تصوير أحمد عاشور‪،‬‬ ‫إنتاج عمرو طنطاوى‪ ،‬تأليف احمد أنور ومن‬ ‫إخراج معتز حسام‪.‬‬ ‫بينما جنى فيلم «اخلطة العامية» أول بطولة‬ ‫مطلقة فى السينما للفنان على ربيع ‪ 31‬ألف‬ ‫جنيه‪ ،‬ويشارك فى بطولته محمد عبدالرحمن‬ ‫توتا‪ ،‬غادة عادل‪ ،‬عمرو عبداجلليل‪ ،‬وهو فيلم‬ ‫كوميدى اجتماعى‪ ،‬إخراج معتز التونى‪ ،‬وتأليف‬ ‫كل من أحمد عبدالوهاب وكرمي سامى‪.‬‬ ‫وحصد فيلم «الــصــنــدوق األس ــود» بطولة‬ ‫الفنانة منى زكى مبشاركة كل من محمد فراج‬ ‫ومصطفى خاطر ‪ 24‬ألف جنيه‪ ،‬وهو عن قصة‬ ‫وإخراج محمود كامل وسيناريو وحوار أحمد‬ ‫الــدهــان وهيثم الــدهــان‪ ،‬وبطولة منى زكى‪،‬‬ ‫محمد فراج‪ ،‬مصطفى خاطر وشريف سالمة‬ ‫وأسماء جالل‪.‬‬

‫مشهد من فيلم «حظر جتول»‬

‫وجــنــى فيلم «صــابــر وراضــــى» ‪ 14‬ألــف‬ ‫جنيه‪ ،‬بطولة الفنان الكبير أحمد آدم لشاشة‬ ‫السينما ويشاركه البطولة الفنانة اللبنانية‬ ‫رزان مغربية لتقدم دور البطولة النسائية بعد‬ ‫غيابها عن السينما ملدة ‪ 10‬سنوات‪ ،‬والعمل‬ ‫من تأليف محمد نبوى وإخــراج أكرم فريد‪،‬‬ ‫وانتاج أحمد السبكى‪.‬‬ ‫واكتفى فيلم «حضر جتــول» بطولة إلهام‬ ‫شاهني وأمينة خليل وأحمد مجدى ومحمود‬

‫«لم أعد أعتبر‬ ‫نفسى منهم»‪.‬‬

‫«حلظة محفوفة‬ ‫باملخاطر»‪.‬‬

‫وزير اخلارجية‬ ‫األمريكى األسبق‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫كولن باول‪،‬‬ ‫عن تنصله من‬ ‫احلزب اجلمهورى‪،‬‬ ‫بعد اقتحام مبنى‬ ‫الكابيتول‪.‬‬

‫رئيس الوزراء‬ ‫البريطانى‪ ،‬بوريس‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫جونسون‪،‬‬ ‫عن انتشار فيروس‬ ‫كورونا فى بريطانيا‪.‬‬

‫‪ ..‬ومحمد فتحى وأحمد أمني وبشوى ماهر أثناء تسلم اجلائزة‬

‫عن قصة «بر أمان روحية»‪.‬‬ ‫وفى شعبة الصورة الصحفية فاز‬ ‫الزميل محمد شكرى اجلرنوسى‬ ‫باملركز األول‪.‬‬ ‫وحــضــر تــســلــيــم اجل ــائ ــزة عــدد‬ ‫مـ ــن اإلعـ ــامـ ــيـ ــن والــصــحــفــيــن‬ ‫واملــصــوريــن‪ ،‬وذل ــك خ ــال احلفل‬ ‫الذى نُظم بساقية الصاوى‪.‬‬ ‫يــشــار إلــى أن شعبة املــصــوريــن‬ ‫الــصــحــفــيــن بــنــقــابــة الصحفيني‪،‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫جانب من املعرض‬

‫«المصرى اليوم» تحصد ‪ 4‬جوائز فى‬ ‫مسابقة شعبة المصورين بـ«الصحفيين»‬

‫محمد شكرى اجلرنوسى‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عن قرب‬

‫«انتهاك فظيع»‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - January 13 th - 2021 - Issue No. 6057 - Vol.17‬‬

‫األربعاء ‪ ١٣‬يناير ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٩ -‬جمادى األولى ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٥ -‬طوبة ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٠٥٧‬‬

‫سوف يظل املشهد املخزى الذى جرى فى واشنطن عندما هاجمت‬ ‫مجموعات من أنصار الرئيس دونالد ترامب مقر الكوجنرس وعبثوا‬ ‫ببعض ما فيه فى تصرف غوغائى أرعن‪ ،‬عندما جرى ذلك أيقنت أن‬ ‫شمس الدميقراطية األمريكية قد بدأت فى الغروب‪ ،‬ألن الدميقراطية‬ ‫ليست مجموعة طقوس أو حتى ممارسات ولكنها مناخ سياسى وبيئة‬ ‫فكرية حتتم احترام القانون وسيادة رأى األغلبية والقبول بالنتائج‬ ‫التى تأتى بها االنتخابات العامة مهما كانت املفاجآت ومهما بلغت‬ ‫درجة اإلحساس باملرارة لدى املهزوم‪ ،‬فتلك ظاهرة طبيعية تبدأ من‬ ‫الرياضة وال تنتهى بالسياسة‪ ،‬ألن كل تنافس فيه رابــح وخاسر فى‬ ‫كل األحوال‪ ،‬وإذا كانت الدميقراطية فى أدق تعريفاتها هى أنها تلك‬ ‫التى تقترن بدولة سيادة القانون واحترام الرأى اآلخر والقبول بقرار‬ ‫األغلبية‪ ،‬وهو ما غاب مؤخ ًرا عن الساحة األمريكية فى تأكيد حلالة‬ ‫التدهور التى تعانى منها الدميقراطية فى بالد كنا نتصور أنها أبعد‬ ‫ما تكون عن ما حدث‪ ،‬ولكن الذى جرى فى الشهور األخيرة قد جعلنا‬ ‫نخشى على مفهوم الدميقراطية احلقيقية من تلك املمارسات الشاذة‬ ‫والتصرفات غير املسؤولة حتى إننا نظن أن العنصرية البغيضة تكاد‬ ‫تطل برأسها على املجتمع األمريكى بعد أن غابت عقو ًدا نتيجة اجلهود‬ ‫املضنية لآلباء العظام وفى مقدمتهم إبراهام لنكولن‪ ،‬لقد كنا نظن أن‬ ‫املمارسات الالدميقراطية وأن العبث بالقانون هما صفتان تندرجان‬ ‫حتت ظاهرة التخلف الذى تعانى منه مجتمعات اجلنوب‪ ،‬وحتى الربيع‬ ‫العربى التمسنا له عذ ًرا بحداثة التجربة ونقص الوعى وفقر اإلمكانات‪،‬‬ ‫ولكننا فوجئنا باخلريف األمريكى يأتى عاص ًفا مدو ًيا لكى يضعنا أمام‬ ‫حقائق جديدة لم تكن فى احلسبان وفى مقدمتها‪:‬‬ ‫ً‬ ‫أول‪ :‬إن قيام املؤسسات الدستورية والنيابية ال يكفى للحديث عن‬ ‫دميقراطية سليمة أو مجتمعات سوية‪ ،‬فالتدهور فى منظومة الدميقراطية‬ ‫الغربية بدأ منذ سنوات عندما كذبت اإلدارة األمريكية فى واشنطن حول‬ ‫التسليح النووى للعراق ودعمها فى ذلك رئيس وزراء بريطانيا حينذاك‬ ‫الذى كان تاب ًعا للرئيس األمريكى جورج دبليو بوش بصورة كاملة‪ ،‬ثم كانت‬ ‫األحداث العنصرية املؤملة التى جرت فى السنة األخيرة من حكم الرئيس‬ ‫ترامب‪ ،‬وقد أثبتت جميعها أن ما كنا نتغنى به ويتشدق به الغربيون لم‬ ‫يعد قائ ًما على النحو الذى تصورناه وعشنا به‪ ،‬إذ إننى أظن أن ما جرى‬ ‫من اقتحام للكوجنرس األمريكى والفوضى التى صاحبت ذلك إمنا هى‬ ‫مبثابة مأمت للدميقراطية بعد عرس مزدهر تصورناه منذ جنحت حركة‬ ‫احلقوق املدنية فى خمسينيات القرن املاضى أن تطرح صيغة جديدة‬ ‫للتعايش املشترك بني القوى املختلفة فى املجتمع األمريكى‪ ،‬فإذا الذى‬ ‫جرى يقلب الصورة متا ًما ويحطم دستو ًرا تاريخ ًيا ملخصه عبارة (لدى‬ ‫ً‬ ‫بديل لها صورة اجلندى األمريكى الذى وضع حذاءه على‬ ‫حلم) ليضع‬ ‫رقبة مواطن أمريكى إفريقى أمام شاشات التليفزيون والضحية تودع‬ ‫احلياة فى مشهد فظيع يدين حضارة العصر ويلفظ ثقافة الدميقراطية‬ ‫التى قتلها أصحابها وهجرها شعبها‪.‬‬ ‫ثان ًيا‪ :‬إن اهتزاز الصورة األمريكية مرتني فى فترة واحــدة‪ ،‬أوالهما‬ ‫أمام وباء الكورونا‪ ،‬والثانية فيما اعترى عملية النقل السلس للسلطة من‬ ‫إدارة أمريكية راحلة إلى إدارة أمريكية قادمة‪ ،‬فكان اإلخفاق فى األمرين‬ ‫م ًعا هو دليل على محنة املجتمعات الغربية املتقدمة التى كنا نرى فيها‬ ‫منوذجا للمستقبل فإذا بأصحابها يحطمون الصورة الوردية ويشوهون‬ ‫ً‬ ‫مسيرة احلريات فى وقت يتشدقون فيه بحقوق اإلنسان ويوجهون انتقا ًدا‬ ‫عني ًفا لدول تفرض عليها ظروفها بعض اخلروقات املؤقتة فى حاالت‬ ‫فردية ترتبط بجرائم اإلرهاب واخلروج املستمر على النص الوطنى‪ ،‬فإذا‬ ‫احلال من بعضه – كما يقولون – والنموذج قد حتطم والصورة الوردية لم‬ ‫تعد تبث إشعاعها من واشنطن كما توهمنا عبر السنني‪.‬‬ ‫ثال ًثا‪ :‬إن ما جرى فى واشنطن ليس مجرد انتكاسة للدميقراطية‬ ‫الغربية ولكنه هزمية لها فى كل مكان وعودة إلى الوراء لعشرات السنني‪،‬‬ ‫ومهما كانت املبررات فإننا قد رأينا تصرفات غوغائية وفوضى عارمة‬ ‫توحى بأن الذى حدث إمنا هو يوم حزين فى تاريخ الدميقراطية احلديثة‬ ‫وبقعة سوداء على الثوب األبيض جلورج واشنطن ودستور فالديلفيا منذ‬ ‫إعالن االستقالل‪ ،‬ويجب أن أنبه هنا إلى أن مثل هذه األمراض السياسية‬ ‫هى أمراض معدية بطبيعتها وقابلة للتكرار فى كثير من األحوال‪.‬‬ ‫دعنا نأمل فى عودة االستقرار ألغنى وأقــوى أمة على األرض‪ ،‬ألن‬ ‫اهتزاز صورتها على النحو الذى شهدناه سوف يجلب علينا أحدا ًثا مثيلة‬ ‫وصو ًرا بديلة جتعلنا نتباكى على شمس الدميقراطية التى كانت واعدة ثم‬ ‫وصلت إلى غروبها احلزين!‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫نظمت معرض صور «مسابقة مصر‬ ‫‪ 2019‬ألفــضــل صـ ــورة صحفية»‬ ‫بساقية الصاوى‪.‬‬ ‫يــأتــى ذل ــك بــحــضــور كــوكــبــة من‬ ‫شيوخ وأساتذة التصوير الصحفى‪،‬‬ ‫وتعد تلك املسابقة األكبر واألهم‬ ‫ف ــى مــصــر ف ــى م ــج ــال الــتــصــويــر‬ ‫الــصــحــفــى‪ ،‬وتُـــقـــام ســنــو ًيــا منذ‬ ‫ع ــام ‪ ،2007‬عــلــى غ ــرار مسابقة‬ ‫« ‪.»World Press Photo‬‬

‫الليثى‪ ،‬والنجم الفلسطينى كامل الباشا بـ‬ ‫‪ 9928‬جنيها فقط‪ ،‬وهو من تأليف وإخراج‬ ‫أمير رمسيس‪.‬‬ ‫وجنى فيلم «عفريت ترانزيت» ‪ 3088‬جنيها‪،‬‬ ‫اإلثنني‪ ،‬وهو من إخراج ياسر هويدى‪ ،‬بطولة‬ ‫الفنان بيومى فــؤاد ومحمد ثــروت وأسماء‬ ‫أبــو اليزيد‪ ،‬ومحمود الليثى ومحمد جمعة‬ ‫ومحمود حافظ‪ ،‬وهدى مجد‪ ،‬كما يظهر فى‬ ‫دور ضيف الشرف كل من الفنان أحمد فهمى‬

‫«جناح جزئى»‪.‬‬

‫وحصد فيلم «زنزانة ‪ »7‬بطولة أحمد زاهر‬ ‫ونضال الشافعى ومنة فضالى ومدحت تيخة‬ ‫وأحمد التهامى ‪ 2182‬جنيها‪ ،‬وهو من تأليف‬ ‫حسام موسى وإخراج إبرام نشأت‪.‬‬ ‫وحقق فيلم «تــوأم روحــى» بطولة الفنان‬ ‫حسن ال ــرداد‪ ،‬التونسية عائشة بن أحمد‬ ‫وأمينة خليل‪ ،‬تأليف أمانى التونسى‪ ،‬إخراج‬ ‫عثمان أبولنب ‪ 2740‬جنيها‪ ،‬وبدأ قبل أيام‬ ‫عرض الفيلم فى تونس‪.‬‬

‫وشيكو ومصطفى خاطر وحمدى امليرغنى‬ ‫ومحمد عبدالرحمن‪.‬‬ ‫بينما حقق فيلم «خان تيوال» ‪ 2820‬جني ًها‪،‬‬ ‫بطولة كل من وفــاء عامر ونضال الشافعى‬ ‫ومــحــمــود ال ــب ــزاوى وأحــمــد كــمــال ومحمد‬ ‫عبدالواحد وعلى الشجيرى وراندا البحيرى‬ ‫وعبير منير وزهــرة احلروفى واملطرب عز‬ ‫األســطــول‪ ،‬ومجموعة كبيرة مــن املــواهــب‬ ‫الشابة‪ ،‬ومن تأليف وإخراج وسام املدنى‪.‬‬

‫«نقطة حتول‬ ‫ضد التطرف‬ ‫والعنصرية»‪.‬‬

‫نبيل فهمى‪ ،‬وزير‬ ‫اخلارجية األسبق‪،‬‬ ‫فى «إندبندنت‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫عربية»‪،‬‬ ‫عن القمة اخلليجية‬ ‫واملصاحلة‪.‬‬

‫«مكسب إنسانى‬ ‫ومللمة للصف‬ ‫العربى»‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«األخبار»‪،‬‬ ‫عن النجاح فى‬ ‫إجراءات عزل الرئيس‬ ‫األمريكى ترامب‪.‬‬

‫أحمد الدرينى‪ ،‬فى‬ ‫«الوطن»‪ ،‬معلق ًا على‬ ‫املصاحلة اخلليجية‪.‬‬

‫«نور» لـ«المصرى اليوم»‪« :‬جمال الحريم» قصة‬ ‫حقيقية‪ ..‬وليس هناك نصب أو دجل فيها‬

‫مهرجان لألنشطة‬ ‫الطالبية «أونالين»‬ ‫فى جامعة المنيا‬ ‫املنيا ‪ -‬سعيد نافع وتريزا كمال‪:‬‬

‫أعلن الدكتور مصطفى عبدالنبى‬ ‫عبدالرحمن‪ ،‬رئيس جامعة املنيا‪،‬‬ ‫ع ــن إطــــاق اجلــامــعــة أكــبــر‬ ‫مهرجان لألنشطة الطالبية‬ ‫من نوعه لطالبها عن بعد‬ ‫«أونالين»‪ ،‬فى املسابقات‬ ‫الـــثـــقـــافـــيـــة وال ــف ــن ــي ــة‬ ‫والتشكيلية والرياضية‬ ‫واالجتماعية والعلمية‬ ‫والكشفية واالحتـ ــادات‬ ‫الــطــابــيــة‪ ،‬حتــت شعار‬ ‫«ال ــن ــش ــاط الــطــابــى‪..‬‬ ‫حــــرصــــا مــن‬ ‫ح ـ ــي ـ ــاة»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫اجلامعة على استمرار‬ ‫األنـ ــشـ ــطـ ــة الــطــابــيــة‬ ‫وتوسيع قاعدة املشاركة‬ ‫بــهــا‪ ،‬وتــنــمــيــة وبـــث روح‬ ‫البهجة واإلبــــداع‪ ،‬وخلق‬ ‫أجـ ــواء مــن الــتــنــافــس بني‬ ‫الطالب فى ظل تداعيات‬ ‫انتشار فيروس كورونا‪.‬‬ ‫وأوضــــح الــدكــتــور عصام‬ ‫فرحات‪ ،‬نائب رئيس اجلامعة‬ ‫لــشــؤون التعليم والــطــاب‪ ،‬أن‬ ‫املــهــرجــان يستهدف استحداث‬ ‫أســالــيــب مــبــتــكــرة ف ــى ممــارســة‬ ‫األنشطة الطالبية أونالين‪.‬‬

‫أبطال فيلم «اخلطة العامية»‬

‫مشهد من مسلسل «جمال احلرمي»‬

‫كتب‪ -‬علوى أبوالعال‪:‬‬ ‫نور‬

‫اعتبرت الفنانة اللبنانية «نور»‬ ‫أن تــقــدميــهــا ملــســلــســل «جــمــال‬ ‫احل ـ ــرمي»‪ ،‬الـــذى يــعــرض حاليا‬ ‫ويتناول قصة اجلن العاشق‪ ،‬كان‬ ‫إضافة إلى مخزونها وقدراتها‬ ‫التمثيلية‪ ،‬خــاصــة أن مــا قدم‬ ‫فى العمل هو قصة حقيقية‪-‬‬ ‫بحسب تأكيدها‪ -‬حدثت بالفعل‬ ‫من كتابة السيناريست سوسن‬

‫عــامــر‪ ،‬مــشــددة على أنــه ليس هناك‬ ‫نصب أو دجل فى املسلسل‪.‬‬ ‫وع ــن مــوافــقــتــهــا لــتــقــدمي مسلسل‬ ‫«جمال احلرمي» قالت‪« :‬حالوة الفكرة‪،‬‬ ‫فهناك مواضيع اجلميع يتحدث عنها‪،‬‬ ‫ولكن لم تنفذ أو تظهر على الشاشة‬ ‫من قبل‪ ،‬فالناس تتكلم عنها ولكنها‬ ‫لم تقدم لهم بكل وضــوح‪ ،‬وهــذا على‬ ‫مستوى العالم العربى كله وليس مصر‬ ‫فــقــط‪ ،‬لــكــن (جــمــال احلـ ــرمي) يطرح‬

‫الفكرة عن عالم اجلان‪ ،‬ويقدم أفكارا‬ ‫داخلها مــأخــوذة من أحــداث حقيقية‬ ‫كتبتها السيناريست ســوســن عامر‪،‬‬ ‫وطب ًعا قدمناها بطريقة درامية‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.