عدد الأثنين 11يناير2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬ ‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫تاكسى الخير‪ ..‬لنقل مرضى‬ ‫«كوفيد‪ »١٩‬للمستشفيات مجانًا‬

‫أشرف أمام تاكسى اخلير‬

‫كتب‪ -‬هانى زبيدة‪:‬‬

‫«املــصــريــن يــبــان مــعــدنــهــم وقــت‬ ‫الشدة»‪ ،‬تلك املقولة لم تأت من فراغ‪،‬‬ ‫فعلى الرغم من أخبار فيروس كورونا‬ ‫احلزينة واملوجعة‪ ،‬إال أن الوباء كشف‬ ‫عن طيبة وأصل ووحدة املصريني فى‬ ‫أوقات الشدة‪.‬‬ ‫تــاكــســى بــســيــط‪ ،‬تــشــاهــد على‬ ‫زجاجه اخللفى إعالنا مكتوبا فيه‬ ‫«تاكسى اخلــيــر‪ ..‬توصيل املرضى‬ ‫جلميع املستشفيات مجا ًنا»‪ ،‬ويحمل‬ ‫اإلعـ ــان أيـ ً‬ ‫ـضــا اس ــم ورقـــم هاتف‬ ‫املحمول اخلاص مبالكه‪ ،‬الذى حتول‬ ‫مصدر رزقه الوحيد‪ ،‬إلى طوق جناه‬ ‫آلالف من املرضى بفيروس كورونا‪.‬‬ ‫أشــرف محمود‪ ،‬مــن حــى سيدى‬ ‫بشر‪ ،‬مبحافظة اإلسكندرية‪ ،‬أعلى‬ ‫املحافظات إصابة بفيروس كورونا‬ ‫املستجد‪ ،‬شاب مصرى فى منتصف‬ ‫العقد الثالث من عمره‪ ،‬أطلق مبادرة‬ ‫منذ عام ‪ ،2015‬لتوصيل أى مريض‬ ‫يريد االنتقال إلى املستشفى بدون‬ ‫أى مقابل م ــادى‪ ،‬حملت مبادرته‬ ‫اســم «تاكسى اخلــيــر»‪ .‬ومــع ظهور‬ ‫فيروس كورونا القاتل‪ ،‬بدأت مبادرة‬ ‫تاكسى اخلير تشهد إقباال متزاي ًدا‬ ‫مــن أهــالــى اإلســكــنــدريــة املصابني‬ ‫بالفيروس ويحتاجون للذهاب الى‬ ‫املستشفيات‪.‬‬ ‫وقــال أشــرف لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪:‬‬ ‫«جاءت الفكرة لى من موقف تعرضت‬ ‫له‪ ،‬قررت بعدها اتخاذ هذه اخلطوة‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - January 11 th - 2021 - Issue No. 6055 - Vol.17‬‬

‫االثنني ‪ ١١‬يناير ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٧ -‬جمادى األولى ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٣ -‬طوبة ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٠٥٥‬‬

‫من خــال مساعدة املــرضــى‪ ،‬بدون‬ ‫مــقــابــل»‪ .‬يتابع قــائــا‪« :‬ك ــان راكــب‬ ‫معايا راجــل هو وابنه كانوا رايحني‬ ‫املستشفى ومكنش معاهم فلوس‪،‬‬ ‫أول مــا وصــلــنــا للمستشفى لقينا‬ ‫الراجل رافعا بيده عالمة الشهادة‬ ‫وكان قد توفى»‪.‬‬ ‫يحكى أشــرف بتأثر شديد وهو‬ ‫يتذكر هذا املوقف ويقول‪« :‬وجدت‬ ‫نفسى أحضنه وســط مشاعر من‬ ‫الصدمة واحلـــزن‪ ،‬وق ــررت وقتها‬ ‫أننى سأساعد أى مريض بدون أى‬ ‫مقابل»‪.‬‬ ‫كانت املفاجأة أثناء حديثنا معه‪،‬‬ ‫أن مبادرة تاكسى اخلير لم تكن وليدة‬ ‫ظروف كورونا‪ ،‬فهو يقوم بهذا العمل‬ ‫اخليرى منذ عام ‪ ،2015‬والذى شجع‬ ‫عددا من زمالئه من سائقى التاكسى‬ ‫لالنضمام إليه‪ ،‬حتى وصل عددهم‬ ‫إلـــى ‪ 48‬تــاكــســى ف ــى خــدمــة نقل‬ ‫املرضى مجانا‪.‬‬ ‫ال يفكر أشرف وزمــاؤه فى أنه‬ ‫قــد يــتــعــرض لــإصــابــة بالفيروس‬ ‫أثــنــاء مساعدته للمرضى‪ ،‬يقول‪:‬‬ ‫«ربــنــا ملــا بيحب الــعــبــد‪ ..‬بيبتليه‪،‬‬ ‫فإحنا بنوصل أحبابه‪ ،‬هنخاف من‬ ‫إيــه»‪ ،‬الفتًا إلــى أنــه يلتزم بارتداء‬ ‫الكمامة ويهتم بتعقيم التاكسى‬ ‫بالكلور‪ ،‬ولكنه ال يتردد فى مساعدة‬ ‫أى شخص‪ ،‬وال يــدق اخلــوف باب‬ ‫قلبه‪ ،‬فكل هدفه مساعدة املرضى‬ ‫وفقط‪ ،‬بحسب قوله‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫سياسة جديدة فى تطبيق «واتساب»‬ ‫ومغردون‪« :‬انتهاك للخصوصية»‬ ‫«بى بى سى»‪:‬‬

‫مـــرة أخــــرى يــثــار اجلــــدل حــول‬ ‫سياسة اخلصوصية على تطبيقات‬ ‫امل ــراس ــل ــة ال ــف ــوري ــة‪ ،‬خ ــاص ــة بعد‬ ‫إعــان «واتــســاب» منع مستخدميه‬ ‫الذين يرفضون املوافقة على‬ ‫شــروطــه اجل ــدي ــدة من‬ ‫استعمال حساباتهم‬ ‫اعتبارا من الثامن‬ ‫مـــــــن فــــبــــرايــــر‬ ‫القادم‪.‬‬ ‫ومبـــجـــرد أن‬ ‫يــلــج املــســتــخــدم‬ ‫تـــــــطـــــــبـــــــيـــــــق‬ ‫«واتــســاب» تظهر‬ ‫أمـــــامـــــه رسـ ــالـ ــة‬ ‫تطلب منه حتديث‬ ‫ســيــاســة اخلــصــوصــيــة‬ ‫اخلاصة بالتطبيق‪ .‬وتسمح‬ ‫الــســيــاســة اجل ــدي ــدة ل ـــ«وات ــس ــاب»‬ ‫مبشاركة بعض بيانات مستخدميه‬ ‫مع شركة «فيسبوك» املالكة للتطبيق‬ ‫وتــخــصــيــص مــســاحــة للتفاعل مع‬ ‫اإلعــــانــــات‪ .‬وقــوبــلــت الــتــغــيــرات‬ ‫اجلديدة بانتقادات واسعة عبر مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬إذ اتهم معلقون‬ ‫التطبيق بانتهاك خصوصيتهم‪.‬‬ ‫كــمــا اشــتــكــى بــعــض مستخدمى‬ ‫ال ــت ــط ــب ــي ــق مــــن تــفــعــيــل شــــروط‬

‫االستخدام اجلديدة من دون االطالع‬ ‫عــلــى تــفــاصــيــلــهــا‪ .‬ف ــى ح ــن نشر‬ ‫مغردون قائمة تطبيقات قالوا إنها‬ ‫«تتمتع بخاصية تشفير قوية وتراعى‬ ‫اخلصوصية كتطبيق (تليجرام)»‪.‬‬ ‫وفـــى تــغــريــدة مختصرة‬ ‫ع ــل ــى تـــويـــتـــر‪ ،‬نــصــح‬ ‫رئيس تيسال‪ ،‬ألون‬ ‫مــاســك‪ ،‬متابعيه‬ ‫بــــاســــتــــخــــدام‬ ‫تــــــطــــــبــــــيــــــق‬ ‫«سيغنال»‪.‬‬ ‫وقـــــد الق ــت‬ ‫تغريدة ماسك‪،‬‬ ‫الـــــــذى يــتــربــع‬ ‫عــــــلــــــى عــــــرش‬ ‫أغــنــيــاء العالم‪،‬‬ ‫جتاوبا واسعا‪.‬‬ ‫وب ــدأ مــغــردون‬ ‫بـــ«الــهــجــرة» نحو التطبيق املقترح‪.‬‬ ‫فــى املــقــابــل‪ ،‬اســتــغــرب مــغــردون‬ ‫الضجة املثارة حول شروط واتساب‬ ‫اجلديدة واعتبروا تلك التحديثات‬ ‫«أمرا شائعا»‪.‬‬ ‫فعلق أحــد املغردين الــعــرب‪( :‬ما‬ ‫سبب هــذا «اخل ــوف» مــن تعديالت‬ ‫اخلصوصية فــى واتــســاب؟ برأيى‪،‬‬ ‫املوضوع ال يعدو كونه مجرد تنافس‬ ‫على السوق؟)‪.‬‬

‫«كورونا» ُيغيب هادى الجيار طالب «مدرسة المشاغبين»‬ ‫هشام ماجد‪ ،‬وزوجــة وأبناء الراحل‬ ‫والــعــائــلــة‪ .‬ونــعــت الــدكــتــورة إيــنــاس‬ ‫عبدالدامي‪ ،‬وزيــر الثقافة‪ ،‬الراحل‪،‬‬ ‫قائلة إنه قدم مسيرة فنية كبيرة فى‬ ‫السينما واملسرح والتلفزيون بدأت فى‬ ‫ستينات القرن املاضى ترك خاللها‬ ‫بصمة كبيرة‪ .‬وقــال الدكتور أشرف‬ ‫زكى‪ ،‬نقيب املهن التمثيلية‪ ،‬إن الراحل‬ ‫من أكثر الفنانني املهمومني باملهنة‪،‬‬ ‫مشي ًرا إلى أننا فقدنا إنسانا وصديقا‬ ‫عزيزا ومحبا للجميع‪ ،‬الفتًا‪« :‬خدم فى‬ ‫مجلس النقابة وكان مهمو ًما بزمالئه‪،‬‬ ‫الوجع بيزيد كل شوية بنفقد عزيز لنا‪،‬‬ ‫الراحل كان على تواصل دائما قبل‬

‫كتب‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫جنازة هادى اجليار‬

‫شيع جثمان الفنان الراحل هادى‬ ‫اجليار‪ ،‬أمس‪ ،‬بعد وفاته‪ ،‬أمس األول‪،‬‬ ‫عن عمر ناهز الـــ‪ 71‬عــا ًمــا‪ ،‬متأث ًرا‬ ‫بإصابته بفيروس كورونا‪ ،‬حيث أقيمت‬ ‫صالة اجلنازة على الراحل من مسجد‬ ‫الــشــرطــة‪ ،‬ونقله إلــى مــثــواه األخير‬ ‫مبقابر العائلة مبدينة السادس من‬ ‫أكتوبر‪ .‬وأعلنت أسرة الفنان الراحل‬ ‫عدم إقامة عــزاء‪ ،‬واستقبال املُعزين‬ ‫عقب دفنه باملقابر‪ .‬وحرص عدد من‬ ‫الفنانني على حضور مراسم اجلنازة‪،‬‬ ‫منهم الدكتور أشرف زكى‪ ،‬نقيب املهن‬ ‫التمثيلية‪ ،‬ومنير مكرم‪ ،‬فتوح أحمد‪،‬‬

‫املحنة األخيرة‪ ،‬كان صاحب صاحبه‪،‬‬ ‫وكان اجلدعنة والشهامة والرجولة‪ ،‬ال‬ ‫أعتقد أن أحدًا سمع صوته‪ ،‬رحل فى‬ ‫صمت شديد وترك بداخلنا أحاسيس‬ ‫عظيمة وحلوة ورصيداً صادقاً منه‬ ‫فكان خلوقا وخيرا ومحبا»‪ ،‬وله الكثير‬ ‫من األعمال املميزة‪ ،‬أبرزها مسرحية‬ ‫«مدرسة املشاغبني»‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫«مهمتنا»‬

‫«‪ 103‬مليارات‬ ‫جنيه»‬

‫«لن يتهور»‬

‫نانسى بيلوسى‪،‬‬ ‫رئيسة «النواب‬ ‫األمريكى»‪ ،‬عن إنقاذ‬ ‫الدميقراطية بعد‬ ‫أحداث الكوجنرس‪.‬‬

‫د‪ .‬نيفني القباج‪،‬‬ ‫وزيرة التضامن‬ ‫االجتماعى‪ ،‬فى‬ ‫الشروق‪ ،‬عن تكلفة‬ ‫تطوير ‪ 1381‬قرية‪.‬‬

‫د‪ .‬على الدين هالل‪،‬‬ ‫فى األهرام‪ ،‬عن‬ ‫عدم إقدام أى من‬ ‫أمريكا أو إيران على‬ ‫خيار احلرب‪.‬‬

‫«قاموا بجمع تاريخ ‪ 8‬عطالت رسمية و‪ 18‬مناسبة غير رسمية»‬

‫‪ 4‬شباب يروون «حكايات إجازتنا»‪ :‬كل تاريخ وراه قصة‬

‫جانب من فعاليات املبادرة‬

‫كتبت‪ -‬حنان شمردل‪:‬‬ ‫هــل فــكــرت يــوم ـاً وأن ــت تتناول‬ ‫طــبــق «عــــاشــــوراء» م ــا س ــر هــذه‬ ‫األكلة‪ ،‬أو أصل االحتفال بتناولها؟‬ ‫هــل فــكــرت وأن ــت تتنزه يــوم شم‬ ‫النسيم وحتتفل بتلوين البيض ما‬ ‫سبب تسميته بهذا االســم؟ وملاذا‬ ‫االحتفال حتــديــداً بالبيض؟ تلك‬ ‫هى بعض األسئلة التى دارت فى‬ ‫ذهن ‪ 4‬طالب فى الفرقة الرابعة‬ ‫بكلية اإلعــام بإحدى اجلامعات‬ ‫اخلاصة‪ ،‬عند اختيار فكرة ملشروع‬ ‫تخرجهم‪.‬‬ ‫ي ــارا ورن ــا وحــنــن ونـ ــور‪ ،‬ثــاث‬ ‫فتيات وشــاب‪ ،‬شغل بالهم كثيراً‬ ‫البحث فى أصل حكايات العطالت‬ ‫الــرســمــيــة‪ ،‬فــهــم لــديــهــم اقــتــنــاع‬ ‫ب ــأن لــكــل تــاريــخ مــن الــتــى حتمل‬ ‫األعــيــاد واملــنــاســبــات‪ ،‬حــكــايــة ال‬ ‫يعلمها الكثيرون‪ ،‬خاصة األجيال‬ ‫اجلديدة‪ ،‬لذلك قرر الفريق تدشني‬ ‫مشروعهم لتوطيد الــعــاقــة بني‬ ‫اجليل اجلديد والهوية املصرية‪.‬‬ ‫«ك ــل عطلة رســمــيــة فــى مصر‬

‫أكيد وراها حكاية‪ ،‬ومعظم جيلنا إجازات رسمية وحوالى ‪ 18‬مناسبة‬ ‫معلوماته عن اإلجــازات الرسمية غير رسمية‪ ،‬وقــامــوا بتصوير ‪3‬‬ ‫هى اسمها فقط وبالكاد طريقة إعالنات ضمن مشروع التخرج عن‬ ‫«‪ 6‬أكــتــوبــر ويــوم‬ ‫االح ــت ــف ــال بــهــا‪،‬‬ ‫عـ ــاشـ ــوراء وشــم‬ ‫لــكــن أصــلــهــا أل‪،‬‬ ‫النسيم»‪.‬‬ ‫لــــذلــــك قـ ــررنـ ــا‬ ‫وتضيف يــارا‪:‬‬ ‫أن مــشــروعــنــا‬ ‫«ح ــاول ــن ــا خــال‬ ‫يبحث فــى أصل‬ ‫بحثنا أن نــدون‬ ‫وتــــــــاريــــــــخ ك ــل‬ ‫املــعــلــومــات غير‬ ‫مناسبة وإج ــازة‬ ‫املــــتــــداولــــة عــن‬ ‫رس ــم ــي ــة وغــيــر‬ ‫رس ــم ــي ــة أي ــضــاً‬ ‫أيــــام اإلجـــــازات‬ ‫واملناسبات وإحنا‬ ‫لتوعية الشباب‬ ‫نفسنا إتفاجئنا‬ ‫بهويتهم»‪ ،‬هكذا‬ ‫مبـــــعـــــلـــــومـــــات‬ ‫قالت يارا يسرى‪،‬‬ ‫مــكــنــاش نــعــرف‬ ‫مــوضــحــة فــكــرة‬ ‫ع ــن ــه ــا حـــاجـــة‪،‬‬ ‫املـ ــشـ ــروع الـــذى‬ ‫مــثــل ت ــاري ــخ شم‬ ‫أطـ ــلـ ــقـ ــوه حتــت‬ ‫النسيم ال ــذى ال‬ ‫عنوان «حكايات‬ ‫بوستر املبادرة‬ ‫نعلم عــنــه ســوى‬ ‫إجازتنا»‪.‬‬ ‫طــوال الـــ‪ 4‬شهور املاضية‪ ،‬ظل أكـــل الــفــســيــخ وال ــرجن ــة وتــلــويــن‬ ‫الشباب األربعة يبحثون عن أصل البيض‪ ،‬غير اكتشافنا ملناسبات‬ ‫وتــاريــخ كــل إجـــازة رسمية وغير غير رسمية زى عيد األب وعيد‬ ‫رسمية إلى أن انتهوا من جتميع ‪ 8‬الصحاب وهكذا»‪.‬‬

‫لم يكتف الفريق بالبحث وتدوين‬ ‫املعلومات ضمن املشروع‪ ،‬بل قرروا‬ ‫الــتــواصــل املــبــاشــر م ــع الــشــبــاب‬ ‫ضمن خطة الــتــرويــج ملشروعهم‬ ‫ليتحول بذلك إلــى حملة‪« :‬نزلنا‬ ‫اجلامعة وطبعنا (فــايــرز) فيها‬ ‫معلومات عن األعياد واملناسبات‪،‬‬ ‫عــمــلــنــا م ــس ــاب ــق ــات ن ــس ــأل بــهــا‬ ‫الطلبة عن أصــل وســر احتفاالت‬ ‫اإلجـــــازات‪ ،‬وبــدأنــا نسألهم عن‬ ‫معلوماتهم‪ ،‬واكتشفنا إن فعال‬ ‫أغلبهم ميعرفوش حاجة عن تاريخ‬ ‫العطالت الرسمية»‪.‬‬ ‫لـــن تــنــتــهــى ف ــك ــرة «حــكــايــات‬ ‫اإلجازات» بانتهاء العام الدراسى‪،‬‬ ‫فــطــمــوح ال ــط ــاب األربـــعـــة أال‬ ‫يقتصر مشروعهم على الدراسة‬ ‫فــقــط‪ ،‬بــل يــفــكــرون فــى تصميم‬ ‫تطبيق لتنطلق حملتهم خــارج‬ ‫أسـ ــوار اجلــامــعــة‪« :‬قــررنــا نضع‬ ‫خطة لتطوير فكرة احلملة خارج‬ ‫اجلــامــعــة‪ ،‬ومنها تــدشــن تطبيق‬ ‫عــلــى املــوبــايــل نــقــدر مــن خالله‬ ‫نوصل رسالتنا جلميع الفئات»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.