عدد الاثنين 26/10/2020

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫الكشف عن مقبرة المشرف على‬ ‫الخزانة الملكية «بادى أست»‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫الفتة الكنيسة مدون عليها سنة اإلنشاء‬

‫بداخلها على متثالني مــن احلجر‬ ‫اجليرى‪ ،‬إحداهما على هيئة العجل‬ ‫أبيس واآلخ ــر لسيدة‪ .‬وأوض ــح أنه‬ ‫ج ــرى الــعــثــور‪ -‬كــذلــك‪ -‬عــلــى أوان‬ ‫«كانوبية» من أجمل األوانى التى مت‬ ‫العثور عليها‪ ،‬مصنوعة من األلباستر‬ ‫عــلــى هــيــئــة أبــنــاء حـ ــورس األربــعــة‬ ‫نقش عليها ألقاب وأسماء املتوفى‪،‬‬ ‫وأضــاف أنه جرى العثور على ‪400‬‬ ‫متثال أوشابتى من الفيانس األزرق‬ ‫واألخضر حتمل اسم املتوفى‪ ،‬وست‬ ‫دفنات ألفــراد عائلته بها ما يقرب‬ ‫من ألف متثال أوشابتى من الفيانس‬ ‫أيضا ومجموعات من األوانى‪.‬‬

‫اإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫يــتــرأس البابا ثــيــودروس الثانى‪،‬‬ ‫بابا وبطريرك اإلسكندرية وإفريقيا‬ ‫لــلــروم األرثــوذكــس‪ ،‬صــاة القداس‬ ‫اإللهى فى كنيسة القديسني العادمى‬ ‫الفضة كــيــروس ويــوانــس‪ ،‬يــوم ‪30‬‬ ‫أكتوبر اجلارى‪ ،‬مبناسبة مرور ‪100‬‬ ‫عام على إنشائها‪ ،‬والتى تقع بالقرب‬ ‫مــن الــبــحــر املــتــوســط فــى منطقة‬ ‫أبوقير‪ ،‬شرق املدينة‪ ،‬وتبعد حوالى‬ ‫‪ 20‬كيلومت ًرا عن اإلسكندرية‪.‬‬ ‫وق ــال املــطــران نيقوال أنطونيو‪،‬‬ ‫املتحدث الرسمى باسم بطريركية‬ ‫اإلسكندرية وسائر إفريقيا للروم‪ ،‬إن‬

‫نجوم «الجونة» يدعمون «مالك» فى تجربته العالمية بـ«حارس الذهب»‬

‫اجلونة ‪-‬أحمد النجار وأحمد اجلزار‪:‬‬

‫أحمد السقا وتامر حبيب‬

‫أحمد مالك‬

‫إسالم إبراهيم ودنيا ماهر‬

‫إزالة عالمة التاج من على السبائك بأمان‪.‬‬ ‫ُعــرض الفيلم عامل ًيا ألول مرة فى املسابقة‬ ‫الرسمية لــلــدورة ال ـــ‪ 77‬ملهرجان فينيسيا‬ ‫السينمائى الدولى فى سبتمبر املاضى ومن‬ ‫حضور عرضه مبهرجان اجلونة لبلبة وهانى‬

‫رم ــزى وشيرين رضــا وأمينة خليل وهالة‬ ‫صدقى واملخرجة إيناس الدغيدى واملخرجة‬ ‫هالة خليل‪ .‬كما أعلنت ‪ Gemini Africa‬عن‬ ‫الفائزين فى ‪ Uplift4GFF‬بتغطية مباشرة مع‬ ‫‪ TikTok‬حيث تواجد ‪ 10‬متسابقني يقدمون‬

‫أفكارهم من أجــل تطوير صناعة السينما‬ ‫وتعزيزها بشكل عام‪.‬‬ ‫وتكونت جلنة التحكيم من كل من عدلى‬ ‫توما الرئيس التنفيذى لشركة ‪Gemini‬‬ ‫‪ ،Enterprises Africa‬ومؤسس مهرجان‬

‫«يخدم‬ ‫االستقرار»‬

‫«تنهى عزلة‬ ‫إسرائيل»‬

‫الرئيس الروسى‪،‬‬ ‫فالدميير بوتني‪،‬‬ ‫معربا عن قناعته بأن‬ ‫التواجد العسكرى‬ ‫األمريكى فى أفغانستان‬ ‫إيجابى لالستقرار‪.‬‬

‫رئيس الوزراء‬ ‫اإلسرائيلى‪ ،‬بنيامني‬ ‫نتنياهو‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن اتفاقيات‬ ‫التطبيع الثالث مع‬ ‫الدول العربية‪.‬‬

‫اجلونة‪ ،‬جنيب ساويرس‪ ،‬إلى جانب الفنانة‬ ‫شيرين رض ــا‪ ،‬وممثلة ومــقــدمــة برامج‬ ‫تلفزيونية ناردين فــرج‪ ،‬وشيرين ماجيرا‬ ‫مديرة تطوير األعــمــال مبنطقة الشرق‬ ‫األوسط وشمال إفريقيا فى ‪.TikTok‬‬ ‫وأشــاد ساويرس باجلهد املبذول من‬ ‫جانب شركة ‪ Gemini Africa‬من أجل‬ ‫القضاء على الفقر‪ ،‬حيث قال‪« :‬إن إحدى‬ ‫الطرق الفعالة للغاية للقضاء على الفقر‬ ‫هى التركيز على ريادة األعمال‪ ،‬وخاصة‬ ‫بني الشباب ملا لهم من قدرة على تغيير‬ ‫أى صناعة‪.‬‬ ‫وأعلنت جلنة التحكيم عن الفائزين‬ ‫ال ــث ــاث ــة فـ ــى امل ــس ــاب ــق ــة‪ ،‬وجــــــاء فى‬ ‫املرتبة الثالثة «‪Egyptian Cinema‬‬ ‫‪ »Experience‬التى قدمت فكرة ألول‬ ‫متحف سينمائى من نوعه بتقنية الواقع‬ ‫االفــتــراضــى‪ .‬وجــاء فــى املرتبة الثانية‬ ‫«درويف» الذى يقدم استوديو متخصصا‬ ‫لتطوير األفالم التفاعلية‪.‬‬ ‫أم ــا فــى املــركــز األول ‪Hall of‬‬ ‫‪ Talents‬والتى تعمل على منصة‬ ‫لــســد الــفــجــوة ب ــن املــواهــب‬ ‫وصــانــعــى األفــــام لتعزيز‬ ‫الفيلم‪.‬‬

‫بناء الكنيسة بدأ فى عام ‪ 1919‬فى‬ ‫عهد البطريرك فوتيوس‪ ،‬وافتُتحت‬ ‫فــى ع ــام ‪ ،1936‬مــشــي ـ ًرا إل ــى أنــه‬ ‫بجانب الكنيسة‪ ،‬كانت هناك إقامة‬ ‫صيفية لبطريرك اإلسكندرية فى‬ ‫ذلــك الــوقــت حتى حكم البطريرك‬ ‫نيكوالس السادس ‪ ،1986 -1968‬إال‬ ‫أنه لم يتبق اآلن سوى مبنى الكنيسة‬ ‫اخلشبية‪.‬‬ ‫وأضـــــــاف أنـــــه خـــــال احلـ ــرب‬ ‫الــعــاملــيــة الــثــانــيــة‪ ،‬زار الكنيسة‬ ‫الــعــديــد مــن الــضــبــاط اليونانيني‪،‬‬ ‫الذين خاضوا معركة العلمني ضد‬ ‫املحور اإليطالى األملانى‪.‬‬

‫‪ ..‬و«جيميناى إفريقيا»‬ ‫و«تيك توك» تتشاركان‬ ‫فى صناعة األفالم‬

‫المهرجان يناقش سد الفجوة بين صانعى األفالم والمواهب والتكنولوجيا‬ ‫تواصلت فعاليات مهرجان اجلونة‪ ،‬لليوم‬ ‫الثانى على التوالى‪ ،‬بحضور جانب كبير من‬ ‫اإلعالميني والفنانني‪ ،‬حيث أقيم ريد كاربت‬ ‫ألس ــرة الفيلم األســتــرالــى ح ــارس الذهب‬ ‫الذى يلعب بطولته أحمد مالك ويشارك فى‬ ‫املسابقة الرسمية‪ ،‬وحــرص عــدد كبير من‬ ‫النجوم على حضوره‪ ،‬والذى سبقه ريد كاربت‬ ‫لبطل العمل املمثل املصرى أحمد مالك الذى‬ ‫يعد الفيلم أولى جتاربه فى السينما العاملية‪.‬‬ ‫وقدمت العرض الفنانة بشرى رزة‪ ،‬الشريك‬ ‫املؤسس للمهرجان ومدير العمليات‪ ،‬وقالت إن‬ ‫أهمية الفيلم تكمن فى كونه التجربة األولى‬ ‫ملالك الذى توجه بالشكر للحضور‪.‬‬ ‫الفيلم من إخراج رودريك ماكاى وهو ناطق‬ ‫باللغات اإلجنليزية‪ ،‬وبطولة مالك وبادميايا‪،‬‬ ‫وباشتو‪ ،‬وبنجابى‪ ،‬وتــدور أحداثه فى ‪116‬‬ ‫دقيقة حول محاولة للهروب من حياته القاسية‬ ‫فى أستراليا الغربية والعودة إلى وطنه فى عام‬ ‫‪ .1897‬يتعاون جمال أفغانى مع رجل قادم‬ ‫من الغابات‪ ،‬لتهريب سبيكتى َذ ْهب حتمالن‬ ‫عالمة التاج امللكى‪ .‬يتوجب على الثنائى خداع‬ ‫رقيب شرطة نشيط يحاول مع قواته الوصول‬ ‫إلى املصهر السرى‪ .‬واملصهر بالنسبة جلمال‬ ‫وشريكه هو املكان الوحيد الذى ميكن فيه‪،‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫االحتفال بمرور ‪ 100‬عام على بناء‬ ‫كنيسة «القديسين» فى أبوقير‬

‫جانب من مقتنيات املقبرة‬

‫املنيا‪ -‬تريزا كمال‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - October 26 th - 2020 - Issue No. 5978 - Vol.17‬‬

‫االثنني ‪ ٢٦‬أكتوبر ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٩ -‬ربيع األول ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ١٦ -‬بابة ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٩٧٨‬‬

‫كشفت البعثة األثــريــة املصرية‬ ‫العاملة مبنطقة آثــار الغريفة بتونا‬ ‫اجلبل مبحافظة املنيا‪ ،‬عن مقبرة‬ ‫املشرف على اخلزانة امللكية «بادى‬ ‫است» بداخلها متاثيل حجرية‪ ،‬ولقى‬ ‫أثرية فى حالة جيدة من احلفظ‪.‬‬ ‫وأشــار الدكتور مصطفى وزيــرى‪،‬‬ ‫األمني العام للمجلس األعلى لآلثار‪،‬‬ ‫رئيس البعثة فى بيان‪ ،‬إلى أن املقبرة‬ ‫تــتــكــون مــن بــئــر لــلــدفــن بــعــمــق ‪10‬‬ ‫أمــتــار‪ ،‬يــؤدى إلــى حجرة كبيرة بها‬ ‫«نيشات» محفورة فى الصخر مغلقة‬ ‫بألواح حجرية منتظمة الشكل‪ ،‬عثر‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫اجلونة ‪ -‬أحمد النجار‪:‬‬

‫أروى‬

‫وقع املهندس عدلى توما‪ ،‬الرئيس التنفيذى‬ ‫لشركة جيمناى إفــريــقــيــا‪ ،‬تابعة ملجموعة‬ ‫أوراسكوم‪ ،‬وشيرين ماجورة‪ ،‬رئيس الشراكات‬ ‫االســتــراتــيــجــيــة لــشــركــة تــيــك ت ــوك الــشــرق‬ ‫األوس ــط وإفــريــقــيــا‪ ،‬اتفاقية تــعــاون لدمج‬ ‫الــتــقــدم التكنولوجى مــع ريـــادة األعــمــال‬ ‫اإلبــداعــيــة وإضــافــة بعد جديد لصناعة‬ ‫األفالم فى مصر وإفريقيا‪.‬‬ ‫وقال «توما» إن توقيع هذه الشراكة‪،‬‬ ‫فى مهرجان اجلونة السينمائى‪ ،‬يشير‬ ‫إلــى قفزة مستقبلية نحو حتقيق‬ ‫أحد التطلعات الرئيسية وهو دعم‬ ‫رواد األعمال املبتكرين وإحداث‬ ‫نــقــلــة حــقــيــقــيــة فـ ــى صــنــاعــة‬ ‫السينما من خالل إدخــال أهم‬ ‫األدوات الــتــكــنــولــوجــيــة‪ ،‬كما‬ ‫تعد هذه الشراكة خطوة كبيرة‬ ‫حتــقــق رؤيــتــنــا املتمثلة فــى سد‬ ‫الفجوة بني الفرص التجارية غير‬ ‫املستغلة ومجتمع جيميناى إفريقيا من‬ ‫خالل تزويدهم باملنصات الالزمة ملنحهم‬ ‫املساحات املناسبة لتمهيد الطريق ملستقبل‬ ‫أكثر إشرا ًقا‪.‬‬

‫«أدرى بأوضاعه»‬

‫«حتت السيطرة»‬

‫«يضم كفاءات»‬

‫«معلم الفقراء»‬

‫حسني شبكشى‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫متحدثا عن‬ ‫السودان وعالقاته‬ ‫مع إسرائيل‪.‬‬

‫د‪ .‬محمد عوض‬ ‫تاج الدين‪ ،‬مستشار‬ ‫الرئيس للصحة‪ ،‬فى‬ ‫«املساء» متحدثا عن‬ ‫فيروس كورونا‪.‬‬

‫املستشار محمود‬ ‫إسماعيل‪ ،‬األمني‬ ‫العام ملجلس الشيوخ‪،‬‬ ‫فى «الوطن»‪،‬‬ ‫متحدثا عن الغرفة‬ ‫الثانية بالبرملان‪.‬‬

‫د‪ .‬جابر عصفور‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن طه حسني‪.‬‬

‫«العنانى» يتفقد آخر األعمال قبل االفتتاح الوشيك‬

‫«اآلثار» تنتهى من بطاقات «برايل»‬ ‫وممرات ذوى اإلعاقة بمتحف المركبات‬ ‫كتب‪ -‬هشام شوقى‪:‬‬

‫أحد املسنني حرص على اإلدالء بصوته فى قنا‬

‫تصوير‪ -‬إبراهيم زايد‬

‫‪ ..‬وحضور الفت للسيدات بلجان الصعيد‬

‫«مالبس الزفاف»‪ ..‬و«األغانى الوطنية»‪ ..‬ونقل المرضى‬ ‫وكبار السن‪ ..‬مشاهد ال تغيب فى أيام «االنتخابات»‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبدالقادر‪:‬‬

‫الـ«ديجافو»‪ ..‬ظاهرة حتدث للعقل البشرى‪،‬‬ ‫ومن خاللها يشعر اإلنسان بأنه مر باملوقف‬ ‫الذى يشاهده من قبل‪ ،‬وهذه الكلمة فرنسية‬ ‫األصل «‪ ،»Déjà vu‬ومعناها « َو ْهم استباق‬ ‫الرؤية»‪ ،‬ولعل ما يحدث فى كل انتخابات جعل‬ ‫اجلميع يشعرون وكأنهم يعانون الـ«ديجافو»‪.‬‬ ‫ف ــى جــمــيــع االنــتــخــابــات خـــال األعـ ــوام‬ ‫السابقة‪ ،‬وانتخابات مجلس النواب احلالية‪،‬‬ ‫لم يَغِ ْب مشهد اصطحاب امل ُ ِسنِّني من الرجال‬

‫والسيدات إلى اللجان االنتخابية‪.‬‬ ‫ومن املشاهد التى تتكرر كل انتخابات وجود‬ ‫«عــروســن»‪ ،‬مبالبس الــزفــاف‪ ،‬فى األماكن‬ ‫التى بها تصويت‪ ،‬والتقاط صــورة تذكارية‪،‬‬ ‫وهما يرفعان أصبعيهما اللتني غمساهما‬ ‫فى احلبر عقب عملية التصويت‪ ،‬ولم يَغِ ْب‬ ‫ً‬ ‫أيضا مشهد نقل سيارة إسعاف ألحد املرضى‬ ‫للمشاركة فى «العرس الدميقراطى»‪.‬‬ ‫وحترص وسائل اإلعالم فى كل انتخابات‬ ‫على نقل مشاهد وجــود عــدد من الناخبني‬

‫يــرقــصــون على األغــانــى الوطنية وآخــريــن‬ ‫يرفعون األعــام املصرية‪ ،‬ودائ ًما ما يتكرر‬ ‫مشهد إقبال السيدات على اللجان‪ ،‬خاصة‬ ‫فــى ال ــق ــرى‪ ،‬وجــلــوس مــنــدوبــى املــرشــحــن‬ ‫فى الــشــوارع املحيطة بتلك اللجان إلرشــاد‬ ‫الناخبني باألماكن التى سيصوتون فيها‪.‬‬ ‫وفى ظل انتشار فيروس«كورونا»‪ ،‬تكررت‬ ‫ف ــى انــتــخــابــات مــجــلــس الــشــيــوخ املــاضــيــة‬ ‫وانتخابات مجلس النواب احلالية مشاهد‬ ‫توزيع الكمامات ووضــع الكحول على أيادى‬

‫الناخبني‪ ،‬وتهتم وسائل اإلعالم ً‬ ‫أيضا بتصوير‬ ‫الشخصيات العامة واملشاهير خالل اإلدالء‬ ‫بأصواتهم‪ ،‬بينما تركز غرف عمليات كل حزب‬ ‫على إبراز األخطاء التى يقع فيها املنافسون‬ ‫لهم وإلقاء االتهامات دون دليل‪ ،‬مثل اتهامات‬ ‫«املال السياسى»‪.‬‬ ‫ومن املشاهد التى ال تغيب ً‬ ‫أيضا عن كل‬ ‫انتخابات قيام رجال األمن بواجباتهم جتاه‬ ‫املرشحني‪ ،‬ونقل كبار السن واملــرضــى إلى‬ ‫اللجان على كراسى متحركة‪.‬‬

‫تفقد الدكتور خالد العنانى‪ ،‬وزير‬ ‫السياحة واآلث ــار‪ ،‬متحف املركبات‬ ‫امللكية بــبــوالق‪ ،‬للوقوف على آخر‬ ‫األعمال به ووضع اللمسات النهائية‬ ‫ل ــه متــهــيــدا الفــتــتــاحــه الــوشــيــك‪،‬‬ ‫وشملت اجلولة تفقد قاعات العرض‬ ‫والفناء والنافورة ومراجعة اللوحات‬ ‫اإلرشادية باملتحف‪.‬‬ ‫يــضــم املــتــحــف مــجــمــوعــة رائــعــة‬ ‫مــن املقتنيات مــن أبــرزهــا العربات‬ ‫امللكية مختلفة األحــجــام واألن ــواع‪،‬‬ ‫والــتــى ترجع إلــى فترة ُحكم أســرة‬ ‫محمد على باشا فى مصر‪ ،‬عالوة‬ ‫عــلــى مجموعة مــن أطــقــم اخلــيــول‬ ‫ولــوازمــهــا‪ ،‬بــاإلضــافــة إلــى املالبس‬ ‫اخلاصة بالعاملني مبصلحة الركائب‬ ‫والذين ترتبط وظائفهم بالعربات‪.‬‬ ‫فــضـ ًـا عــن مجموعة مــن اللوحات‬ ‫الزيتية للملوك واألميرات التى يرجع‬ ‫تاريخها إلى نفس احلقبة التاريخية‪.‬‬ ‫كما مت االنتهاء من كتابة البطاقات‬ ‫الــشــارحــة جلــمــيــع الــقــطــع األثــريــة‬ ‫بــاســتــخــدام طــريــقــة ب ــراي ــل ل ــذوى‬ ‫اإلعــاقــة البصرية ووض ــع خريطة‬ ‫شارحة لقاعات املتحف عند املدخل‪،‬‬ ‫وحتديد املمرات املمهدة واملنحدرات‬ ‫لسهولة الصعود والهبوط مبا يسهل‬ ‫حــركــة الــكــراســى املــتــحــركــة لــذوى‬

‫العنانى أثناء تفقد املوقع قبل االفتتاح‬

‫اإلع ــاق ــة احلــركــيــة‪ ،‬وســيــتــم وضــع‬ ‫لــوحــات إرشــاديــة بجميع القاعات‬ ‫باستخدام لغة اإلشارة لذوى اإلعاقة‬ ‫السمعية‪ ،‬باإلضافة إلــى تخصيص‬ ‫دورات مــيــاه لـ ــذوى االحــتــيــاجــات‬ ‫اخلاصة مجهزة طبقا للمواصفات‬ ‫العاملية‪.‬‬ ‫جدير بالذكر أنه مت وضع سيناريو‬ ‫عرض جديد يهدف إلى إلقاء الضوء‬ ‫على جميع القطع األثرية الفريدة‬ ‫من خالل ‪ ٥‬قاعات للعرض يضمها‬

‫املتحف‪ ،‬وهى قاعة األنتيكخانة والتى‬ ‫ستعرض العربات واملركبات املهداة‬ ‫إلى األسرة العلوية خالل املناسبات‬ ‫املختلفة‪ ،‬وقــاعــة االســتــقــبــال وبها‬ ‫شاشة عرض سينمائى ويتم عرض‬ ‫فيلم وثــائــقــى عــن الــفــتــرة الزمنية‬ ‫لــأســرة العلوية‪ ،‬وقــاعــة اجلمالون‬ ‫(املوكب)‪ ،‬ثم قاعة املناسبات امللكية‪،‬‬ ‫وقاعة احلصان وتضم مجموعة من‬ ‫الفتارين لعرض املــابــس اخلاصة‬ ‫بالعاملني على العربات امللكية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.