عدد الاثنين 19/10/2020

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - October 19 th - 2020 - Issue No. 5971 - Vol.17‬‬

‫االثنني ‪ ١٩‬أكتوبر ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢ -‬ربيع األول ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٩ -‬بابة ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٩٧١‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫البطلة األوليمبية فريدة عثمان‬ ‫تدعم مشروع «مدارس بال عنف»‬

‫بالتعاون بــن معهد جــوتــه‪ ،‬ووزارة‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام العراقى‪:‬‬ ‫الــســبــاحــة امل ــص ــري ــة‪ ،‬والــبــطــلــة التربية والتعليم‪ ،‬وشركاء آخرين مثل‬ ‫األوليمبية‪ ،‬فريدة عثمان‪ ،‬تشارك جامعة كولونيا الرياضية األملانية‪،‬‬ ‫فى دعم مشروع «مدارس بال عنف»‪ .‬ومعهد برمين للتربية وعلم النفس‪،‬‬ ‫وتــأتــى مــشــاركــة «فـــريـــدة» عبر ويــهــدف إلــى تطوير استراتيجيات‬ ‫سلسلة فــيــديــوهــات قــصــيــرة‪ ،‬يتم عملية‪ ،‬تــهــدف إلــى حــل النزاعات‬ ‫بطرق تربوية‪ ،‬وخلق‬ ‫تباعا على‬ ‫عرضها‬ ‫ً‬ ‫خال من‬ ‫مــنــصــات الــتــواصــل‬ ‫مناخ دراسى ٍ‬ ‫العنف فــى املــدارس‬ ‫االجــــــتــــــمــــــاعــــــى‪،‬‬ ‫املصرية‪.‬‬ ‫وتــــخــــاطــــب فــيــهــا‬ ‫وع ــب ــرت س ــوزان ــا‬ ‫الــبــطــلــة األوليمبية‬ ‫هــــــــــوون‪ ،‬املــــديــــرة‬ ‫األطــفــال والــشــبــاب‪،‬‬ ‫اإلقليمية ملعهد جوته‬ ‫وحتثهم على اإلميان‬ ‫فى الشرق األوســط‬ ‫بأحالمهم‪ ،‬وبقدرتهم‬ ‫وشـــمـــال إفــريــقــيــا‪،‬‬ ‫على حتقيقها‪.‬‬ ‫عــن سعادتها بدعم‬ ‫وفــــــى ال ــف ــي ــدي ــو‬ ‫«فــريــدة» للمشروع‪،‬‬ ‫الثانى تسرد أســرع‬ ‫وقــــالــــت‪« :‬ســـعـــداء‬ ‫سباحة فى إفريقيا‬ ‫لـ ـ ــدعـ ـ ــم ال ــب ــط ــل ــة‬ ‫روتــــــــــن ح ــي ــات ــه ــا‬ ‫فريدة عثمان‬ ‫األول ــي ــم ــب ــي ــة ف ــري ــدة‬ ‫اليومى‪ ،‬وكيف تستطيع‬ ‫املــحــافــظــة عــلــى صحتها البدنية عثمان‪ ،‬التى اختيرت مؤخ ًرا ضمن‬ ‫والذهنية‪ .‬وتختتم «فريدة» اللقاءات أكــثــر‪ ٣٠‬شخصية مــؤثــرة حتــت ‪٣٠‬‬ ‫القصيرة بتوضيح أهمية الرياضة عا ًما فى الشرق األوســط من قبل‬ ‫لــأطــفــال والــشــبــاب‪ ،‬وكــيــف ميكن فــوربــس الــشــرق األوسـ ــط‪ ،‬ملشروع‬ ‫لــلــريــاضــة املــســاهــمــة فــى التعايش مدارس بال عنف‪ ،‬وكذلك بالتعاون‬ ‫السلمى بينهم‪ ،‬واحلــد من ظاهرة املثمر مــع وزارة التربية والتعليم‬ ‫املــصــريــة ف ــى مــخــتــلــف امل ــج ــاالت‬ ‫العنف والتنمر‪.‬‬ ‫م ــش ــروع «مــــــدارس ب ــا عــنــف»‪ ،‬التربوية‪.‬‬

‫شركة خاصة تطلق أول خدمات‬ ‫متكاملة لمراسم الجنازة‬

‫أحد مواقع الشركة وسط املقابر‬

‫كتب‪ -‬محسن عبد الرازق‪:‬‬

‫ألول مرة فى مصر‪ ،‬تطلق شركة‬ ‫خدمات مراسم اجلنازة‪ ،‬بهدف توفير‬ ‫اخلبرات املحترفة التى تتكفل بكافة‬ ‫اللوجستيات خالل الفترة العصيبة‬ ‫التى منر بها عند فقدان عزيز لدينا‪.‬‬ ‫وتهدف الشركة إلى تغيير مفهوم‬ ‫خدمات اجلنازات فى مصر‪ ،‬حيث‬ ‫تتعامل مــع كافة مــراســم اجلــنــازات‬ ‫وتسعى إلى تقدمي خدمة تغطى جميع‬ ‫مراحل تكرمي املتوفى‪.‬‬

‫أكد أن ذلك ينم عن جهل بمبادئ الدين الحنيف‬

‫بثالث لغات‪ ..‬شيخ األزهر يستنكر وصف اإلسالم باإلرهاب‬

‫كتب‪ -‬أحمد البحيرى‪:‬‬

‫استنكر الدكتور أحمد الطيب‪ ،‬شيخ‬ ‫األزهـــر‪ ،‬وصــف اإلس ــام بــاإلرهــاب من‬ ‫خالل تكرار استخدام مصطلح «اإلرهاب‬ ‫اإلسالمى»‪ ،‬مؤك ًدا أن ذلك ينم عن جهل‬ ‫مببادئ هذا الدين احلنيف الذى يدعو‬ ‫إلى السالم‪ .‬وكتب شيخ األزهــر تدوينة‬ ‫عــلــى مــوقــعــى الــتــواصــل االجــتــمــاعــى‪،‬‬ ‫«ف ــي ــس ــب ــوك» و«تــــويــــتــــر»‪ ،‬بــالــعــربــيــة‬ ‫ُ‬ ‫«وصف‬ ‫واإلجنليزية والفرنسية‪ ،‬جاء فيها‬ ‫جهل بهذا‬ ‫اإلس ــام بــاإلرهــاب يَ ـنُـ ُّم عــن ٍ‬ ‫الدين احلنيف‪ ،‬ومجازف ٌة ال تأخذ فى‬ ‫اعتبارها احترام عقيدة اآلخرين‪ ،‬ودعوةٌ‬ ‫صريح ٌة للكراهية والعنف‪ ،‬ورجــو ٌع إلى‬ ‫وحشية القرون الوسطى‪ ،‬واستفزا ٌز كري ٌه‬ ‫مسلم»‪.‬‬ ‫يقرب من مليارى‬ ‫ملشاعرِ ما‬ ‫ُ‬ ‫ٍ‬ ‫جاء ذلك تعقي ًبا على تصريحات لعدد‬ ‫من املسؤولني الفرنسيني‪ ،‬على رأسهم‬ ‫الرئيس الفرنسى «ماكرون»‪ ،‬اتهموا فيها‬ ‫اإلسالم باإلرهاب‪ ،‬بعد حادثة قتل وقعت‬ ‫فى العاصمة الفرنسية باريس‪ ،‬اجلمعة‬ ‫املــاضــى‪ ،‬وراح ضحيتها مــدرس للتاريخ‬ ‫قام بعرض صور مسيئة لنبى اإلسالم‪-‬‬ ‫صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬ ‫وك ــان األزه ــر قــد أدان حــادثــة القتل‬ ‫فى وقت سابق‪ ،‬مؤك ًدا فى الوقت ذاته‬ ‫دعوته الدائمة إلى نبذ خطاب الكراهية‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫صورة ضوئية من الصفحة الرسمية لشيخ األزهر‬

‫والــعــنــف أ ًي ــا كــان شكله أو مــصــدره أو‬ ‫سببه‪ ،‬ووجوب احترام املقدسات والرموز‬ ‫الدينية‪ ،‬واالبــتــعــاد عــن إثــارة الكراهية‬

‫بــاإلســاءة لــأديــان‪ ،‬داع ـ ًيــا إلــى ضــرورة‬ ‫تبنى تشريع عاملى يجرم اإلساءة لألديان‬ ‫ورموزها املقدسة‪ ،‬كما يدعو اجلميع إلى‬

‫التحلى بــأخــاق وتعاليم األدي ــان‪ ،‬التى‬ ‫تؤكد احترام معتقدات اآلخرين‪.‬‬ ‫وأدان مرصد اإلسالموفوبيا‪ ،‬التابع‬ ‫لدار اإلفتاء املصرية‪ ،‬احلادث اإلرهابى‬ ‫اآلثم الذى أدى إلى مقتل مدرس فرنسى‬ ‫ذبحا على يد أحــد الطالب من أصول‬ ‫ً‬ ‫شيشانية‪ ،‬معتب ًرا أن هذه اجلرمية تُعد‬ ‫تطو ًرا خطي ًرا لدعاية التطرف والتطرف‬ ‫املضاد من كال اجلانبني‪.‬‬ ‫وحذر املرصد من موجة من االعتداءات‬ ‫التى ميكن أن تطول املسلمني فى فرنسا‬ ‫ومقدساتهم ودور عبادتهم‪ ،‬األمر الذى‬ ‫يغذى مشاعر الكراهية ويــنــذر مبوجة‬ ‫من العنف والعنف املضاد‪ ،‬ما لم يتدخل‬ ‫الــعــقــاء مــن كــل جــانــب لــوقــف مسلسل‬ ‫التطرف وخــطــاب الكراهية املتصاعد‬ ‫خالل األعوام املاضية‪.‬‬ ‫وأكد املرصد أن الهجوم على اإلسالم‬ ‫وإهانة مقدساته عمل متطرف البد من‬ ‫جترميه والتصدى ملروجيه كخطوة أولى‬ ‫ملنع العمليات اإلرهابية‪ ،‬فإرهاب داعش‬ ‫وغــيــرهــا يعتمد بــاألســاس على خطاب‬ ‫وممــارســات الــيــمــن الــغــربــى املــتــطــرف‪،‬‬ ‫والــعــكــس صــحــيــح‪ ،‬وم ــن ثَـ ـ َّم فــا فــائــدة‬ ‫من محاربة داعش وأخواتها ما لم َ ْ‬ ‫ترِ‬ ‫محاربة تطرف وإرهــاب اليمني الغربى‬ ‫بالقوة نفسها‪.‬‬

‫«احتراف‬ ‫الفوضى»‬

‫«أزمة»‬

‫«جميلة جد ًا»‬

‫«أقل مما يجب»‬

‫عبداهلل بن بجاد‬ ‫العتيبى‪ ،‬فى «الشرق‬ ‫األوسط» متحدثا‬ ‫عن السياسة‬ ‫اخلارجية لتركيا‪.‬‬

‫د‪ .‬على الدين هالل‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪،‬‬ ‫متحدثا عن وضع‬ ‫الدميقراطية فى‬ ‫أمريكا‪.‬‬

‫إياد أبوشقرا عن‬ ‫الكلمة التى ألقتها‬ ‫رئيسة وزراء‬ ‫نيوزيلند بعد‬ ‫االنتصار الساحق‬ ‫فى االنتخابات‪.‬‬

‫جالل دويدار‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار» عن وجوب‬ ‫وقوع عقوبة اإلعدام‬ ‫على ُمنفذى جرمية‬ ‫فتاة «املعادى»‪.‬‬

‫وحسب بيان صادر عن الشركة‬ ‫تتضمن اخلدمات على سبيل املثال‬ ‫ال احلصر؛ إنهاء إجــراءات تصريح‬ ‫ال ــدف ــن واإلجــــــــراءات الــرســمــيــة‪،‬‬ ‫والغُسل وجتهيز اجلثمان‪ ،‬وحتضير‬ ‫املــقــابــر واملــدافــن‪ ،‬والــنــقــل‪ ،‬وحجز‬ ‫قاعات العزاء والتأبني‪ ،‬ونشر النعى‬ ‫فــى اجلــرائــد والــوســائــل الرقمية‪،‬‬ ‫وتــوزيــع ِهــبــات الــصــدقــة على روح‬ ‫املتوفى‪ ،‬والعديد من خدمات الدعم‬ ‫ما بعد الوفاة‪.‬‬

‫«بهادر» يدخل موسوعة جينيس‬ ‫كأكبر العب كرة قدم فى العالم‬

‫«بهادر» خالل تكرميه من وزير الشباب‬

‫كتب‪ -‬بليغ أبوعايد‪:‬‬

‫أعلن الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة‬ ‫عــن حــصــول مصر على رقــم قياسى عــاملــى جديد‬ ‫مبوسوعة جينيس العاملية بتسجيل أكبر العب مصرى‬ ‫فى كرة القدم على مستوى العالم باملوسوعة املهندس‬ ‫عز الدين بهادر والذى يبلغ من العمر ‪ 75‬عاماً كأكبر‬ ‫العب فى العالم بعد أن أنهى االحتــاد املصرى لكرة‬ ‫القدم إجراءات تسجيله فى يناير املاضى إثر تعاقد نادى‬ ‫‪ 6‬أكتوبر بالدرجة الثالثة معه‪.‬‬ ‫وسلم وزير الشباب والرياضة شهادة موسوعة جينيس‬ ‫ريكورد العاملية إلى الالعب عز الدين بهادر بعد تسجيله‬

‫باملوسوعة عقب مشاركته فى مباراة فريقه أمام نادى‬ ‫العياط الرياضى والتى أقيمت باملركز األوليمبى باملعادى‬ ‫بحضور أعضاء اللجنة اخلماسية إلدارة احتاد الكرة‪،‬‬ ‫ومجلس إدارة نادى ‪ 6‬أكتوبر‪ ،‬ومجموعة من أفراد أسرة‬ ‫الالعب‪.‬‬ ‫وقدم وزير الشباب والرياضة التهنئة إلى الالعب عز‬ ‫الدين بهادر لتحقيقه رقما قياسىيا عامليا بالتسجيل‬ ‫مبوسوعة جينيس فى إجناز جديد يضاف إلى منظومة‬ ‫الرياضة املصرية بصفة عامة وكــرة القدم املصرية‬ ‫بصفة خاصة‪ ،‬متمنياً له دوام التوفيق والنجاح مع فريقه‬ ‫خالل الفترة املقبلة‪.‬‬

‫«أكبر إهانة‬ ‫للعقل»‬

‫«توقفوا عن‬ ‫تعطيلها»‬

‫خالد منتصر‪،‬‬ ‫فى «الوطن»‪ ،‬عن‬ ‫الفتاوى املتضاربة‬ ‫التى يقدمها‬ ‫شيوخ البيزنس فى‬ ‫الفضائيات‪.‬‬

‫بطريرك الكنيسة‬ ‫املارونية بشارة‬ ‫بطرس الراعى‪،‬‬ ‫للسياسيني‬ ‫اللبنانيني عن‬ ‫محادثات تشكيل‬ ‫احلكومة اجلديدة‪.‬‬

‫عمرو دياب يبحث عن دينا الشربينى فى تجن ًبا لـ«كورونا»‪ :‬أول مطعم مفتوح بـ«طراز عالمى» فى جامعة عين شمس‬

‫الشيخ زايد‪ ..‬ويحصل على فيال هدية‬ ‫كتبت ‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫أحيا الهضبة عمرو ديــاب‪ ،‬اجلمعة‪ ،‬حفال غنائيا‬ ‫لصالح إحدى شركات االستثمار العقارى‪ ،‬بحضور عدد‬ ‫كبير من الوزراء والفنانني واإلعالميني وجنوم املجتمع‪،‬‬ ‫بينهم وزيــر اآلثــار والسياحة الدكتور خالد العنانى‪،‬‬ ‫والفنانة يسرا والفنان أحمد السقا‪.‬‬ ‫وخالل ساعة كاملة‪ ،‬أطرب الهضبة احلضور بأغانيه‬ ‫التى تنوعت ما بني القدمي واحلديث التى تفاعل معها‬ ‫جمهوره ومحبوه‪.‬‬ ‫ووســط احلفل‪ ،‬فى لفتة جميلة من جمهور عمرو‬ ‫دياب‪ ،‬فوجئ الهضبة بتهنئة خاصة من اجلمهور الذى‬ ‫غنى له ‪ ،happy birthday‬لتهنئته بعيد ميالده‪.‬‬ ‫وأثناء احلفل‪ ،‬وفى الفاصل بني أغنيتني بحث عمرو‬ ‫دياب عن دينا الشربينى قائ ً‬ ‫ال بطريقة املداعبة‪« :‬هى‬ ‫دينا راحت فني كانت جاية معايا»‪ ،‬ليصفق اجلمهور‬ ‫بحثاً عنها لتخرج من الصف األول وتدخل بني اجلمهور‪.‬‬ ‫وقبل أن يصعد الهضبة إلــى خشبة املسرح‪ ،‬قال‬ ‫عمرو‪« :‬املكان ‏هنا حلو أوى عايز أحجز»‪ ،‬وبعد ‪45‬‬ ‫دقيقة ‏فوجئ الهضبة بعقد متليك إحــدى الوحدات‬ ‫السكنية (فيال)‪ .‬وبعد ساعات من احلفل‪ ،‬نشر عمرو‬ ‫دي ــاب عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل‬ ‫االجتماعى ‏‏«إنستجرام» مجموعة من الصور اخلاصة‬ ‫باحلفل‪ ،‬ونشر فيديو ترويجيا لبرومو أغنيته اجلديدة‬ ‫«أهه أهه»‪ ،‬معلنًا‏صدور األغنية عبر تطبيق «أنغامى»‬ ‫خالل األيام املقبلة‪.‬‬

‫عمرو دياب خالل احلفل‬

‫كتبت‪ -‬منى ياسني‪:‬‬

‫أجرى الدكتور محمود املتينى‪،‬‬ ‫رئيس جامعة عني شمس‪ ،‬جولة‬ ‫تفقدية للمطعم املفتوح‪ ،‬والذى‬ ‫مت تنفيذه لــلــمــرة األولـــى على‬ ‫مستوى اجلامعات املصرية بهذا‬ ‫التصميم العاملى الفريد‪ ،‬ومقره‬ ‫باملدينة اجلامعية‪.‬‬ ‫وأوضح أن تنفيذ هذا املطعم‬ ‫ج ــاء بــهــدف تــوفــيــر أكــبــر سبل‬ ‫احل ــم ــاي ــة لــلــطــاب املــقــيــمــن‬ ‫بــاملــديــنــة اجلــامــعــيــة وغــيــرهــم‬ ‫م ــن الـــطـــاب‪ ،‬حــتــى يــتــمــكــنــوا‬ ‫م ــن ت ــن ــاول وجــبــاتــهــم ف ــى جو‬ ‫صــحــى مــفــتــوح دون الــتــعــرض‬ ‫ألى مخاطر محتملة للعدوى‪،‬‬ ‫مــؤكــداً أن املطعم مت تصميمه‬ ‫بشكل يناسب حماية مرتاديه‬ ‫من التعرض للشمس أو املطر‬ ‫وغــيــرهــا مــن الــظــواهــر اجلوية‬ ‫ومبـــا يــضــمــن مــظــهــرا جماليا‬ ‫مالئما ومحببا للطالب‪.‬‬ ‫صــمــم‬ ‫وأضـــــاف أن املــطــعــم ُ‬ ‫بـ ــطـ ــريـ ــقـ ــة ذك ـ ــي ـ ــة مـــتـــعـــددة‬ ‫االســـتـــخـــدامـــات‪ ،‬بــحــيــث يــتــم‬ ‫اســتــخــدامــه ف ــى غــيــر فــتــرات‬ ‫الـــوجـــبـــات ك ــم ــك ــان لــلــتــرفــيــه‬

‫املطعم املفتوح بجامعة عني شمس‬

‫وممـــــارســـــة األنـ ــشـ ــطـ ــة وفـــق‬ ‫االح ــت ــرازات الــازمــة‪ ،‬وكــذلــك‬ ‫إمــكــانــيــة اســتــخــدامــه كــمــكــان‬ ‫لالستذكار فى الهواء الطلق‪.‬‬ ‫شملت اجلــولــة أبنية املدينة‬ ‫ومــلــحــقــاتــهــا‪ ،‬لــاطــمــئــنــان على‬ ‫انتظام إجراءات تسكني الطالب‬ ‫مع مطلع العام اجلامعى اجلديد‬ ‫‪ ،٢٠٢١ /٢٠٢٠‬وكذلك متابعة‬ ‫أع ــم ــال تــطــويــر ورف ـ ــع كــفــاءة‬ ‫املالعب ومضمار اجلرى املنشأ‬ ‫حــديــث ـاً وس ــاح ــات االســتــراحــة‬ ‫املعدة للطالب وغيرها‪.‬‬ ‫كــانــت اجلــامــعــة ق ــد عــقــدت‬ ‫عــــــدداً مـــن نــــــدوات الــتــوعــيــة‬ ‫لــإخــصــائــيــن االجــتــمــاعــيــن‬ ‫واإلداريــن وكافة أطقم اجلهاز‬ ‫اإلدارى مــن الــعــامــلــن بقطاع‬ ‫املدن اجلامعية‪،‬‬ ‫ب ــه ــدف ال ــت ــوع ــي ــة بــكــيــفــيــة‬ ‫تــطــبــيــق والــتــحــقــق م ــن اتــخــاذ‬ ‫كــافــة اإلجـ ـ ــراءات االحــتــرازيــة‬ ‫لــلــوقــايــة مــن مــخــاطــر فــيــروس‬ ‫كورونا‪ ،‬وذلك بالتعاون مع فريق‬ ‫مكافحة الــعــدوى مبستشفيات‬ ‫جــامــعــة ع ــن شــمــس‪ ،‬لــضــمــان‬ ‫سالمة الطالب‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.