عدد الخميس 17 سبتمبر 2020

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫صباح الخميس‬ ‫زياد بهاء الدين‬

‫اتفاقان للتطبيع‪..‬‬ ‫واتفاقات أخرى فى الطريق‬

‫ال أظــن أن توقيع اتفاقى تطبيع العالقات بــن إسرائيل وبني‬ ‫اإلمــارات العربية املتحدة والبحرين جاء صاد ًما أو مفاج ًئا ألحد‬ ‫نظ ًرا ألن خطوات االستعداد والتمهيد له كانت جارية منذ فترة‪،‬‬ ‫كما أنه لم تكن بني األطراف عداوة معروفة‪ ،‬بل تردد أن تعاو ًنا فى‬ ‫مختلف املجاالت كان ماض ًيا فى طريقه‪.‬‬ ‫مع ذلك‪ ،‬يظل املشهد مه ًما وذا معان ودالالت كثيرة‪ ،‬وعلى رأسها حرص‬ ‫اإلدارتني األمريكية واإلسرائيلية على اإلسراع بالتوقيع‪ ،‬فى توقيت يأمل‬ ‫اجلانب األمريكى فيه أن يكون مؤث ًرا فى االنتخابات الرئاسية املقبلة‪ ،‬كما‬ ‫هدد دائ ًما‬ ‫يأمل اجلانب اإلسرائيلى أن يرفع من أسهم حكومته ورئيسها‪ ،‬امل ُ َّ‬ ‫باخلروج من احلكم‪ ،‬واملحاكمة‪ .‬كذلك لم يَف ُْت على أحد ما أكده اجلانبان‬ ‫اإلسرائيلى واألمريكى من أن اتفاقى اإلمارات والبحرين ليسا نهاية املطاف‪،‬‬ ‫بل ستلحقهما خطوات تطبيعية مماثلة مع خمسة بلدان عربية أخرى‪.‬‬ ‫وأخي ًرا‪ ،‬لم يَف ُْت على اجلانب العربى أن يؤكد حرصه على حماية حقوق‬ ‫الشعب الفلسطينى‪ ،‬وبالذات ما يتعلق بوقف ضم األراضى الفلسطينية إلى‬ ‫النشاط االستيطانى‪.‬‬ ‫ولكن ما مغزى االتفاقيتني‪ ،‬وما أهميتهما على املدى األطول؟ فى تقديرى‬ ‫أن املوضوع معقد‪ ،‬وال تزال تفاصيله غير معروفة‪ ،‬كما أن ردود الفعل حياله‬ ‫غير ظاهرة بالكامل‪ ،‬ولذلك فاسمحوا لى بتجنب القفز إلى النتائج‪ ،‬واالكتفاء‬ ‫اليوم بطرح األسئلة لعلها تساعدنا على تكوين فهم مشترك ملا يجرى حولنا‪،‬‬ ‫وتُخرجنا من االكتفاء بردود الفعل العاطفية واحلماسية املعتادة‪:‬‬ ‫والسؤال األول يتعلق بالتوقيت والدوافع‪ ،‬فإن كانت املكاسب السياسية‬ ‫اإلعالمية للجانبني اإلسرائيلى واألمريكى واضحة وبديهية‪ ،‬فما الدافع لهذا‬ ‫التوقيت من اجلانب العربى؟ هل هو احلرص على تقدمي هذه الفرصة‬ ‫السياسية لإلدارة األمريكية احلالية دع ًما وحتس ًبا لفوزها فى االنتخابات‬ ‫املقبلة؟ أم احلاجة لإلسراع بوضع مفهوم الشرق األوسط اجلديد محل‬ ‫التطبيق‪ ،‬حيث حتتل إيران موقع العدو األساسى‪ ،‬بينما تصبح إسرائيل‬ ‫حلي ًفا فى مواجهة اإلرهاب؟ أم أن وراءه احلاجة لتكوين حتالفات جديدة‬ ‫ملواجهة تقلبات املستقبل وتغييرات مرتقبة فى احلكم وانتقاله بني األجيال؟‬ ‫السؤال الثانى يتعلق باالستقرار فى منطقة الشرق األوسط‪ ،‬إذ ع ّبرت‬ ‫األطــراف احلاضرة للتوقيع جمي ًعا عن ثقتها بأن هذين االتفاقني وما‬ ‫سيلحقهما قري ًبا سوف تفتح صفحة جديدة للسالم واالستقرار والرخاء‬ ‫فى الشرق األوسط‪ ،‬فهل حقيقة أن التطبيع اإلماراتى والبحرينى يسهم فى‬ ‫حتقيق هذه األهداف؟ أم أن مصادر العنف واإلرهاب فى املنطقة‪ -‬االحتالل‬ ‫واالستيطان اإلسرائيليان‪ ،‬والفقر واالنقسام واحلروب األهلية فى البلدان‬ ‫العربية‪ ،‬واالستبداد وغياب الدميقراطية والعدالة‪ -‬هى أسباب العنف وعدم‬ ‫االستقرار‪ ،‬وأن اتفاقى التطبيع اجلديدين لن يؤثرا فيها؟‬ ‫السؤال الثالث يتعلق بالشعب الفلسطينى‪ ،‬وهل حتقق االتفاقات‬ ‫العربية‪ -‬اجلديدة والقادمة‪ -‬أى مصلحة له وحلماية حقوقه السياسية‬ ‫واالقتصادية واإلنسانية والثقافية‪ ،‬أم أنها تزيد من عزلته‪ ،‬وحتد من‬ ‫ً‬ ‫مستقبل مع إسرائيل‪ ،‬وتضعه أمام األمر‬ ‫خياراته وقدرته على التفاوض‬ ‫الواقع لقبول ما يتفق عليه اآلخرون ويناسب مصاحلهم؟‬ ‫أما السؤال الرابع فيخص مصر حتديدًا‪ ،‬وقد ع ّبرت حكومتها عن‬ ‫دعمها التفاقى هذا األسبوع‪ ،‬فهل تضعنا األحداث والتطورات اجلديدة‪،‬‬ ‫التى تتصالح فيها وتتقارب بلدان اخلليج وغيرها مع إسرائيل‪ ،‬فى‬ ‫موقف تفاوضى أفضل حيال اإلدارت ــن اإلسرائيلية واألمريكية‪ ،‬أم‬ ‫نخسر معها جان ًبا من قدرتنا على إدارة احلوار والتأثير على البلدين‪،‬‬ ‫فى ظل تنافس عربى على فتح قنوات بديلة؟‬ ‫وأخي ًرا‪ ،‬فإن السؤال اخلامس‪ -‬وأطرحه من منظور َمن لديه انحياز‬ ‫كامل للجانب الفلسطينى وحلقوقه املشروعة وللحقوق العربية بشكل‬ ‫عام‪ -‬هل لدينا بديل حقيقى ومقنع لألجيال اجلديدة‪ ،‬بجانب حرق األعالم‬ ‫اإلسرائيلية واألمريكية ووطئها باألقدام‪ ،‬وبجانب بيانات مؤسساتنا العربية‬ ‫اإلنشائية‪ ،‬واملقاالت النارية املعتادة؟ ما البديل الداعم للشعب الفلسطينى‬ ‫واحلامى حلقوقه وللسيادة واملصالح االقتصادية والثقافية العربية‪ ،‬والذى‬ ‫بوسعنا تقدميه وااللتفاف حوله وحث حكوماتنا على التمسك به؟‬ ‫أدعوكم إلى التفكير فى هذه األسئلة‪ ،‬واملشاركة فى الرد عليها حتى نعى‬ ‫ما يجرى‪ ،‬ونستعد للمستقبل‪ ،‬ونتعاون فى بلورة موقف عربى جديد يناسب‬ ‫الواقع الذى تعيشه الشعوب العربية‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫أصالة «ال تستسلم» فى‬ ‫ألبومها الجديد بدعم ابنيها‬ ‫كتبت‪ -‬مادونا عماد‪:‬‬

‫طرحت الفنانة أصالة ألبومها اجلديد «ال‬ ‫تستسلم»‪ ،‬أمــس‪ ،‬بعد تأجيله األيــام املاضية‪،‬‬ ‫حيث استبدلت مبوعد طــرح األلــبــوم موعدًا‬ ‫ـان من األلبوم قبل‬ ‫آخر تخو ًفا من تسريب أغـ ٍ‬ ‫طرحه‪ .‬األلبوم يضم ‪ 20‬أغنية خليجية‪ ،‬هى‪« :‬ال‬ ‫تستسلم‪ ،‬سوى‪ ،‬ووش كنت تقول‪ ،‬ونظرتى‪ ،‬ويوم‬ ‫لى‪ ،‬ويلطف بحالى‪ ،‬وأنا معاك‪ ،‬واهلل وتفارقنا‪،‬‬ ‫ورفقا‪ ،‬وأنا عمرى‪ ،‬ونعم أشتاق‪ ،‬وبيان‪ ،‬وغيمتك‬ ‫هلت‪ ،‬ويا مثبت‪ ،‬وكاملعتاد‪ ،‬واملحك‪،‬‬ ‫وغمض عيونك‪ ،‬وما عرفت أنطق‪،‬‬ ‫واشتقتلك‪ ،‬ودروب األمانى»‪ .‬وتلقت‬ ‫«أصالة» الدعم واملساندة املعنوية‬ ‫ً‬ ‫احتفال بإطالق األلبوم‪،‬‬ ‫من ابنيها‬ ‫وهــو األول لها منذ انفصالها‬ ‫مؤخ ًرا عن املخرج طارق العريان‪.‬‬ ‫وبعث جنلها «خالد» من طليقها‬ ‫األول‪ ،‬أميــن الــذهــبــى‪ ،‬رســالــة‪،‬‬ ‫وكتب عبر صفحته الشخصية‬ ‫ِ‬ ‫حتملت‬ ‫بـ«إنستجرام»‪« :‬ماما‪ ،‬لقد‬ ‫أعــبــاء ط ــوال ســنــوات حياتك‪،‬‬ ‫أمتنى أن أعتنى ِ‬ ‫ِ‬ ‫فعلت‬ ‫بك‪ ،‬كما‬ ‫بعائلتنا‪ِ ،‬‬ ‫وأنت متلكني أنقى روح‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫أراك تذهبني إلى‬ ‫ويقتلنى أن‬ ‫العمل يوم ًيا‪ ،‬بينما أنا أعرف أنك‬ ‫ال تزالني تتأملني»‪ ،‬كما كتبت ابنتها‬ ‫«شام» دع ًما لها‪« :‬عنوان األلبوم‬ ‫هو أسلوب حياة أصالة األشهر‬ ‫أصالة‬ ‫املاضية»‪.‬‬

‫«الحريفة» حلقة وصل بين العامل «الحر» وأصحاب الشركات‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫فى أحــد األي ــام‪ ،‬كانت نرمني النمر‪ ،‬فتاة‬ ‫ثالثينية‪ ،‬جتلس داخ ــل عملها وتفكر فى‬ ‫«حر»‪ ،‬م ّرت األيام‪ ،‬وفكرت فى‬ ‫عمل مشروع ُ‬ ‫تدشني منصة إلكترونية‪ ،‬أشبه بوصلة بني‬ ‫العاملني بشكل حر والراغبني فى إجناز مهام‬ ‫ُمــحــددة‪ ،‬وبالفعل أجنــزت املشروع وأطلقت‬ ‫عليه اسم «احلريفة»‪ ،‬وهو اسم ُمشتق من‬ ‫َ‬ ‫عيشه‬ ‫احلــرفــى أو العامل‪ ،‬أى َمــن يكسب‬ ‫ٍ‬ ‫حرفة بصفة مستمرة ومنتظمة‪.‬‬ ‫بالعمل فى‬ ‫تشرح «نرمني» فكرتها لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫وتقول إن فكرة منصة «احلريفة» تُشبه حلقة‬ ‫الوصل بني الراغبني فى العمل بشكل حر‬ ‫والشركات الناشئة واملشروعات الصغيرة‬ ‫واملتوسطة‪ ،‬األمــر أشبه مبعادلة‪ ،‬فالعامل‬ ‫الذى ال ميتلك عمال ثابتا يريد مصدرا يوفر‬ ‫له فرص عمل متكررة‪ ،‬ومن الناحية األخرى‪،‬‬ ‫ال متتلك الــشــركــات الــصــغــيــرة والــنــاشــئــة‬ ‫ميزانية لــلــرواتــب بشكل منتظم‪ ،‬بالتالى‬ ‫يستفيد الطرفان‪ .‬وعن املجاالت املطلوبة‬ ‫فــى س ــوق الــعــمــل احلـ ــرة‪ ،‬الــتــى حتتضنُها‬ ‫«احلريفة»‪ ،‬تقول «نرمني»‪ ،‬اجلرافيك وكتابة‬ ‫املحتوى والترجمة والبرمجة‪.‬‬ ‫وعــن حقوق الطرفني‪ ،‬الشركة والعامل‬ ‫«احلريف»‪ ،‬تقول «نرمني» إن املنصة تضمن‬ ‫حقوق الــطــرفــن‪ ،‬إذ يعرض كــل راغــب فى‬ ‫العمل احلــر أســعــار خــدمــاتــه‪ ،‬فيما يدفع‬ ‫العميل األمــوال نظير اخلدمة التى يطلبها‬ ‫فى احلساب البنكى اخلاص باملنصة‪ ،‬وتعلق‬

‫نرمني النمر‬

‫بوستر «املنصة اإللكترونية»‬

‫إدارتها هذه األموال حتى يحصل العميل على‬ ‫اخلدمة املطلوبة بالشكل املناسب‪.‬‬ ‫ماذا تستفيد منصة «احلريفة» من إنشاء‬ ‫حلقة وصل بني العامل والشركة أو صاحب‬ ‫العمل؟‪ ،‬توضح «نرمني» الفائدة من املنصة‪ ،‬إذ‬ ‫تقول إن «احلريفة» تتحصل على نسبة مقابل‬ ‫التوسط بني العامل والشركة‪ ،‬نسبة بسيطة ال‬

‫«قد يختفى‬ ‫وحده»‬

‫«آخر فرصة»‬

‫الرئيس األمريكى‪،‬‬ ‫دونالد ترامب‪ ،‬عن‬ ‫فيروس «كورونا»‪،‬‬ ‫مؤكد ًا أن اللقاح‬ ‫متوفرا خالل‬ ‫سيكون‬ ‫ً‬ ‫شهر‪.‬‬

‫الزعيم الدرزى‬ ‫اللبنانى وليد‬ ‫جنبالط‪ ،‬متحدث ًا‬ ‫عن املبادرة‬ ‫الفرنسية وقدرتها‬ ‫على إنقاذ لبنان‪.‬‬

‫كلودين عون‪ ،‬ابنة‬ ‫الرئيس اللبنانى‪،‬‬ ‫ورئيسة «األعلى‬ ‫للمرأة العربية»‬ ‫فى «اليوم السابع»‪،‬‬ ‫متحدثة عن والدها‪.‬‬

‫يتم املبالغة فيها‪ ،‬وتُضيف أن «عادة ملا يبقى‬ ‫شباب مبتدئ عنده شركة‪ ،‬مبناخدش من‬ ‫فلوس مقابل ده‪ ،‬بنأدى اخلدمة مجا ًنا»‪.‬‬ ‫مشروعا‬ ‫ال تعتبر «نرمني» منصة «احلريفة»‬ ‫ً‬ ‫خير ًيا‪ ،‬لكنها تؤمن بالفكرة التى تقول إن‬ ‫«شــبــاب مصر هــم الكنز احلقيقى‪ ،‬شباب‬ ‫مصر كنز أكــتــر مــن اآلثـــار‪ ،‬لــو نستثمرهم‬

‫«مستعدون‬ ‫لشرائها وحتويلها‬ ‫جلراج»‬ ‫كامل الوزير‪ ،‬وزير‬ ‫النقل‪ ،‬فى «الوطن»‪،‬‬ ‫متحدث ًا عن عمارة‬ ‫الشربتلى‪.‬‬

‫بـ«الكمامة»‪ ..‬نجوم الفن والرياضة بصحبة أبنائهم فى أول يوم دراسة‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫ريهام عبدالغفور مع ابنها‬

‫عمرو السولية مع ابنته‬

‫عمرى‪ ،‬وبحب وعلى عالقة مبعظم أساتذتى فيها‬ ‫حلد دلوقتى‪ ،‬وأمتنى والدى ي َع ّدوا بنفس التجربة‬ ‫بتاعتى فــى املــدرســة»‪ .‬وبـ ـ َدت املــدرســة ملتزمة‬ ‫بكل اإلجـــراءات االحــتــرازيــة من تعقيم‪ ،‬وارتــداء‬ ‫الكمامات‪ ،‬وحرص «شريف» على ارتداء كمامته‪.‬‬ ‫بينما نشرت الفنانة ريهام عبدالغفور صورة مع‬ ‫ابنها‪ ،‬على صفحتها الرسمية على موقع التواصل‬ ‫االجتماعى «إنستجرام»‪ ،‬ارتــدت فيها هى وابنها‬ ‫الكمامة‪ ،‬وعلقت عليها قائلة‪« :‬املدرسة فى زمن‬ ‫الكورونا‪ ..‬ربنا يحمى أوالدنا جمي ًعا يا رب»‪.‬‬ ‫ونــشــرت مصممة األزيـــاء‪ ،‬رمي الــعــدل‪ ،‬وهى‬ ‫ابنة املنتج محمد الــعــدل‪ ،‬صــورة البنتها‪ ،‬فى‬ ‫أول يوم لدراستها‪ ،‬وعلقت عليها‪ ،‬عبر حسابها‬ ‫الشخصى على موقع الصور «إنستجرام» قائلة‪:‬‬ ‫«أول يوم دراسة»‪.‬‬ ‫كما نشر العب النادى األهلى‪ ،‬عمرو السولية‪،‬‬ ‫صورة جمعته بابنته‪ ،‬عبر حسابه على «إنستجرام»‪،‬‬ ‫علق عليها ً‬ ‫قائل‪« :‬أول يوم مدرسة‪ ..‬ربنا يحميكى‬ ‫يا روح بابا»‪.‬‬

‫فى الذكرى ‪ 97‬على وفاته‪ ..‬أسرة «سيد درويش» تحتفل بآخر يوم عرض‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫دعما للمشروعات الناشئة والصغيرة والمتوسطة‬ ‫ً‬

‫«تعلمت منه‬ ‫حرية التفكير»‬

‫احتفلت أســـرة الــعــرض املــســرحــى «سيد‬ ‫درويــش» بآخر أيام عرضه على خشبة مسرح‬ ‫البالون‪ ،‬بحضور الدكتور عــادل عبده‪ ،‬رئيس‬ ‫البيت الفنى للفنون الشعبية‪ ،‬وعدد من جنوم‬ ‫الفن‪ .‬يأتى العرض تزامنًا مع ذكرى مرور ‪97‬‬ ‫عا ًما على وفاة سيد درويش‪ ،‬حيث شهد العرض‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - September 17 th - 2020 - Issue No. 5939 - Vol.17‬‬

‫اخلميس ‪ ١٧‬سبتمبر ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢٩ -‬من املحرم ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٧ -‬توت ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٩٣٩‬‬

‫نشر عدد من املشاهير صو ًرا بصحبة أبنائهم‪ ،‬فى‬ ‫أول يوم لدراستهم‪ ،‬عبر موقع الصور «إنستجرام»‪،‬‬ ‫مبناسبة بدء العام الدراسى فى املدارس الدولية‪.‬‬ ‫وعلق الفنان شريف رمزى‪ ،‬الذى اصطحب ابنه‬ ‫ً‬ ‫قائل‪« :‬أهم‬ ‫إلى املدرسة على صــورة جمعتهما‪،‬‬ ‫استثمار فى احلياة هو والدك‪ ،‬وأول يوم مدرسة‬ ‫فى حياتهم بيبقى أصعب وأهم يوم‪ ،‬يوم عمرهم‬ ‫ما بينسوه‪ ،‬وبيفضل محفور فى ذاكرتهم طول‬ ‫حياتهم ألن ده أول طريق مشوار حياتهم احلقيقية‪،‬‬ ‫وأول خطوة فى استقاللهم عن أهلهم‪ ،‬ماتسيبوش‬ ‫تدولهم أكبر‬ ‫والدكم فى اليوم ده بالذات‪ ،‬وحاولوا ّ‬ ‫قدر ممكن من املساندة والتمهيد واحلب علشان‬ ‫يعدوا اليوم ده بسالم‪ ،‬ويــبــدأوا حياتهم بسعادة‬ ‫وراحة واستقرار نفسى»‪ .‬وأضاف‪« :‬معلومة أخيرة‪،‬‬ ‫أنا دخّ لت ابنى نفس املدرسة اللى أنا اتخرجت‬ ‫منها‪ ،‬مدرسة األلــســن‪ ،‬أنــا تقري ًبا كنت تانى أو‬ ‫تالت دفعة فيها‪ ،‬وبحبها وبعتز بيها جدًا‪ ،‬وقضيت‬ ‫فيها أجمل أيام حياتى‪ ،‬وعملت منها أهم أصدقاء‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫ليلته الثالثة والثالثني‪ ،‬وهو من إنتاج فرقة أنغام‬ ‫الشباب التابع للبيت الفنى للفنون الشعبية‬ ‫واالستعراضية‪ ،‬والذى حضره كل من املوسيقار‬ ‫حلمى بــكــر‪ ،‬الــدكــتــور أشـ ــرف زكـ ــى‪ ،‬رئيس‬ ‫أكادميية الفنون‪ ،‬نقيب املهن التمثيلية‪ ،‬والفنانون‬ ‫طــارق صبرى‪ ،‬إيهاب فهمى‪ ،‬مجدى صبحى‪،‬‬ ‫واملخرجون مازن الغرباوى‪ ،‬محمود كامل‪ ،‬نادر‬

‫صالح الدين‪ ،‬الدكتورة إجنى البستاوى‪ ،‬مدير‬ ‫مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابى‪.‬‬ ‫جاء االحتفال وف ًقا لإلجراءات االحترازية‬ ‫ونــســبــة اإلش ــغ ــال بــحــضــور ‪ %25‬مــن الــقــوة‬ ‫االستيعابية للجمهور واتباع التعليمات التى‬ ‫ً‬ ‫حفاظا على سالمة اجلمهور‪.‬‬ ‫أقرتها الوزارة‬ ‫العرض يتناول قصة حياة امللحن الراحل سيد‬

‫درويش‪ ،‬ومعاجلة السيرة الذاتية حلياته‪ ،‬حيث‬ ‫يجسد الفنان محمد عــادل شخصية الفنان‬ ‫وتقدمي األداء الصوتى ألغنياته‪ ،‬بينما الفنانة‬ ‫لقاء سويدان ُتسد شخصية العاملة «جليلة»‬ ‫الراقصة التى تزوجها الفنان الراحل وقامت‬ ‫بتغيير حياته والتى أصبحت نقطة مهمة فى‬ ‫حياته الفنية‪.‬‬

‫كويس‪ ،‬هنحقق مكاسب كبيرة»‪.‬‬ ‫رمبا تكون «الوساطة» هى الفكرة الرئيسية‬ ‫للمنصة‪ ،‬لكنها تشمل أنشطة أخــرى ً‬ ‫أيضا‬ ‫تدعم العمال‪ ،‬وتشمل التدريب وتنمية مهارات‬ ‫الراغبني فى العمل بشكل حر‪ ،‬وتنظيم ورش‬ ‫عمل وتبادل خبرات وتكوين شبكة عالقات‬ ‫للمبتدئني وكافة املستويات‪.‬‬

‫«على الطريق‬ ‫الصحيح»‬ ‫مرسى عطا اهلل‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬متحدث ًا‬ ‫عن تأكيدات‬ ‫الشهادات الدولية‬ ‫املحايدة جناح مسار‬ ‫مصر‪.‬‬

‫جتــوب «نــرمــن» مبنصة «احلــريــفــة» كافة‬ ‫محافظات مصر‪ ،‬أم ـ ً‬ ‫ا فى إيصال الفكرة‬ ‫لكل عمال مصر الذين يرغبون فى فرصة‬ ‫عمل حقيقية‪ ،‬ودع ًما ألصحاب املشروعات‬ ‫الناشئة‪ ،‬كما تأمل فى وصول املنصة لكافة‬ ‫الدول العربية‪ ،‬حتديدًا السعودية واإلمارات‪،‬‬ ‫ألنهما األعلى طل ًبا للعاملني بشكل حر‪.‬‬

‫«تتعافى بسرعة»‬

‫الفنانة عائشة‬ ‫بن أحمد‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬متحدثة‬ ‫عن السينما املصرية‬ ‫فى ظل أزمة كورونا‪.‬‬

‫معايدة قصر «كينجستون» لألمير هارى تتجاهل زوجته‬

‫انتقادات لـ«كيت» و«وليام»‬ ‫لغياب صورة «ميجان ماركل»‬

‫«ولـــيـــام» و«ك ــي ــت» وهــمــا يــجــريــان‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬ ‫التزال أجواء ابتعاد األمير هارى ف ــى أحـــد الــســبــاقــات الــريــاضــيــة‬ ‫راى‪ ،‬جنــل ولــى الــعــهــد البريطانى االجــتــمــاعــيــة بــصــحــبــة «هـــــارى»‪،‬‬ ‫تــشــارلــز راى‪ ،‬عــن الــبــاط امللكى وعلق احلــســاب الــرســمــى‪« :‬نتمنى‬ ‫عـــــيـــــد مــــيــــاد‬ ‫وتخليه عن واجباته‬ ‫سعي ًدا لألمير‬ ‫امللكية تُلقى بظاللها‬ ‫هارى»‪ ،‬لتنهال‬ ‫على تعامالت أفراد‬ ‫ال ــت ــع ــل ــي ــق ــات‬ ‫الــعــائــلــة امللكية مع‬ ‫على التدوينة‪،‬‬ ‫األم ـ ــي ـ ــر وزوجــــتــــه‬ ‫بـــعـــضـــهـــا لــم‬ ‫مـــيـــجـــان مــــاركــــل‪،‬‬ ‫ي ــت ــوق ــف عــلــى‬ ‫فتهنئة مــن القصر‬ ‫األمــــــنــــــيــــــات‬ ‫امللكى لألمير هارى‬ ‫ال ــط ــي ــب ــة فــقــط‬ ‫بــعــيــد مـ ــيـ ــاده ال ـــ‬ ‫لـ ـــ«هـ ــارى» بعيد‬ ‫‪ ٣٦‬أمـــــس فــتــحــت‬ ‫مـــــــــيـــــــــاده‪ ،‬ب ــل‬ ‫أب ـــواب االنــتــقــادات‬ ‫جتاوزها للتساؤل‬ ‫جتـــــــــاه الـ ــعـ ــائـ ــلـ ــة‬ ‫عـــن ســبــب غــيــاب‬ ‫امللكية مــن متابعى‬ ‫صـــــــورة «م ــي ــج ــان‬ ‫احلــســاب الــرســمــى‬ ‫ماركل» من الصورة‬ ‫لــقــصــر كينجستون‬ ‫اجلـــمـــاعـــيـــة ال ــت ــى‬ ‫‪kensingtonroyal‬‬ ‫تهنئة القصر امللكى لألمير هارى‬ ‫نـ ــشـ ــرهـ ــا ح ــس ــاب‬ ‫ع ــل ــى إن ــس ــت ــج ــرام‪،‬‬ ‫والذى ميثل دوقى كامبريدج األمير قصر كينجستون‪ ،‬وتطوع متابعون‬ ‫وليام‪ -‬شقيق هارى‪ -‬وزوجته «كيت للتأكيد على أن األمر مقصود‪.‬‬ ‫ميدلتون»‪ ،‬حيث نشر صــورة جتمع‬

‫األمير هارى‬ ‫وزوجته‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.