عدد السبت 25/7/2020

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - July 25 th - 2020 - Issue No. 5885 - Vol.17‬‬

‫السبت ‪ ٢٥‬يوليو ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٤ -‬ذو احلجة ‪ 14٤١‬هـ ‪ ١٨ -‬أبيب ‪ - 173٦‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٨٨٥‬‬

‫«الكمامة الوشاح»‪ ..‬ابتكار‬ ‫بلجيكى والسعر يبدأ من ‪ 75‬يورو‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫تصوير‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬

‫«أبو حالوة يا تني»‬

‫ألمانيا تحاكم «النازى األخير»‬ ‫فى محكمة لـ«األحداث»‬

‫«برونود» فى طريقه للمحكمة‬

‫كتب‪ -‬مروان ماهر‪:‬‬

‫«جرائم القتل ال تسقط بالتقادم فى أملانيا»‪ ،‬هو عنوان محاكمة‬ ‫رجل‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 93‬عا ًما‪ ،‬فى محكمة األحداث للقصر‪ ،‬بعد‬ ‫‪ 76‬عا ًما من احلرب العاملية الثانية‪ ،‬بتهمة املساعدة فى قتل‬ ‫اآلالف عندما كان قاص ًرا يبلغ من العمر ‪ ١٧‬سنة إبان احلرب‪.‬‬ ‫وذكر موقع «دويتشة ڤيلة» األملانى أن املتهم «برونود»‪ ،‬الذى‬ ‫حارسا ساب ًقا بقوات احلماية النازية «إس إس»‪ُ ،‬حكم عليه‬ ‫كان‬ ‫ً‬ ‫بالسجن ملدة عامني‪ ،‬مع وقف التنفيذ‪ ،‬لتكون آخر املحاكمات‬ ‫فى أملانيا ملجرمى العهد النازى‪ ،‬وفق ما جاء فى حكم محكمة‬ ‫إقليمية فى «هامبورج»‪.‬‬ ‫وأوضحت املحكمة أن «برونود» ساعد على القتل فى ‪5232‬‬ ‫حالة‪ ،‬وكذلك الشروع فى القتل باملعسكر السابق بالقرب من‬ ‫مدينة «دانزيج»‪ ،‬التى تقع اليوم داخل بولندا‪ ،‬وقد انضم إلى‬ ‫املحاكمة ‪ 40‬من الناجني وأقارب املتوفني‪ ،‬ك ُم َّدعني باحلق املدنى‪،‬‬ ‫وال تتعلق مشاركتهم فى القضية باالنتقام من احلارس‪ ،‬حسبما‬ ‫قال وكيلهم‪.‬‬

‫تصميمات متنوعة لـ«الكمامة الوشاح»‬

‫بروكسل‪« -‬رويترز»‪:‬‬

‫بــعــد أن أصــبــح وضـــع الــكــمــامــة‬ ‫جــز ًءا من إج ــراءات الوقاية اليومية‬ ‫لــلــمــواطــنــن جــمــيـ ًعــا‪ ،‬ب ــدأ مصممو‬ ‫أزيــــاء بلجيكيون فــى حتــويــل هــذه‬ ‫القطعة الطبية إلــى قطع إكسسوار‬ ‫أنــيــقــة‪ ،‬فــابــتــكــرت املــصــمــمــة أود‬ ‫دو وولــــف‪ ،‬املــقــيــمــة فــى بــروكــســل‪،‬‬ ‫«الكمامة الــوشــاح»‪ ،‬وهــى مصنوعة‬ ‫مــن الكتان والكشمير وغيرها من‬ ‫أجــود املنسوجات لتدمج الكمامات‬

‫مــع األوشــحــة الــفــاخــرة‪ ،‬مــؤكــدة أنها‬ ‫استلهمت الفكرة من والدتها ألنها لم‬ ‫تكن حتب شكل عنقها‪.‬‬ ‫أما مصممة األزياء واإلكسسوارات‪،‬‬ ‫أولــيــفــيــا إيــنــو‪ ،‬فاستغلت موهبتها‬ ‫مرصعة بالترتر‬ ‫فــى صنع كمامات‬ ‫ّ‬ ‫والــفــصــوص وغــيــرهــا مــن األشــيــاء‬ ‫الالفتة‪ ،‬مثل الزهور املصنوعة من‬ ‫احلرير‪ ،‬إذ يبلغ سعر الكمامة الواحدة‬ ‫بني ‪ 75‬يورو‪ ،‬و‪ ١٦٠‬يورو على حسب‬ ‫املواد املستخدمة والتصميم‪.‬‬

‫علم مصر على معالم أبو ظبى‬ ‫وشالالت «نياجرا» احتفالً بالثورة تشمل «مهرجان المصافحة» فى اليمن‪ ..‬وتزيين المقابر بالورود فى لبنان‬

‫«نطاح الكباش» و«التهلولة» و«البرع»‪ ..‬أغرب طقوس عيد األضحى‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫ألوان العلم املصرى تضىء مبنى «جامعة خليفة»‬

‫كتب‪ -‬يوسف العومى‪:‬‬

‫زيــن َع ـلَــم مصر عـــد ًدا مــن معالم‬ ‫إمــارة أبوظبى‪ ،‬وشــاالت نياجرا فى‬ ‫ً‬ ‫احتفال بثورة ‪ 23‬يوليو ‪،1952‬‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫التى احتفلت بها مصر‪ ،‬أمس األول‬ ‫اخلــمــيــس‪ .‬وفــى سابقة هــى األولــى‬ ‫من نوعها‪ ،‬ومببادرة من سفارة مصر‬ ‫فى كندا‪ ،‬تزينت شــاالت «نياجرا»‪،‬‬ ‫الشهيرة عامل ًيا‪ ،‬بألوان ال َعلَم املصرى‪،‬‬ ‫يوم ‪ 23‬يوليو‪ ،‬مبناسبة العيد القومى‬ ‫جلمهورية مصر العربية‪ ،‬عيد ثورة ‪23‬‬ ‫يوليو املجيدة‪.‬‬ ‫وأعطى أحمد أبوزيد‪ ،‬سفير مصر‬ ‫فى كندا‪ ،‬إشارة بدء اإلضاءة اخلاصة‬ ‫بالشالالت‪ ،‬مساء يوم ‪ 23‬يوليو‪ ،‬فى‬ ‫احتفالية حضرها السفير املصرى‪،‬‬ ‫ورئيس مجلس إدارة مؤسسة شالالت‬ ‫«نياجرا» العاملية‪ ،‬وممثلون عن مجلس‬ ‫مدينة «نياجرا» الكندية‪ ،‬أمام سائحني‬

‫من مختلف دول العالم‪.‬‬ ‫وشــمــلــت االحــتــفــاالت رف ــع الـ َعـلَــم‬ ‫املصرى‪ ،‬وعزف النشيد الوطنى أمام‬ ‫مقر بلدية العاصمة أوتــاوا‪ ،‬بحضور‬ ‫السفير املصرى‪ ،‬وأعضاء السفارة‪،‬‬ ‫ونائب عمدة أوتاوا‪ ،‬وممثلني عن وزارة‬ ‫اخلارجيةالكندية‪،‬والسلكالدبلوماسى‬ ‫األجــنــبــى‪ ،‬واجلــالــيــة املــصــريــة‪ ،‬وآبــاء‬ ‫الكنيسة القبطية األرثوذكسية‪.‬‬ ‫وأعــرب «أبــوزيــد»‪ ،‬فى تصريحات‬ ‫صحفية‪ ،‬عقب االحتفال‪ ،‬عن سعادته‬ ‫البالغة بتلك امل ــب ــادرة‪ ،‬الــتــى تعكس‬ ‫خصوصية العالقات املصرية الكندية‪،‬‬ ‫مشي ًرا إلى أن احتفاالت السفارة بالعيد‬ ‫الوطنى‪ ،‬هذا العام‪ ،‬اتسمت بقدر كبير‬ ‫من اخلصوصية‪ ،‬فى ظل التحديات‬ ‫الــتــى فــرضــتــهــا جــائــحــة «كـــورونـــا»‬ ‫واإلجــراءات االحترازية التى وضعتها‬ ‫احلكومة الكندية‪.‬‬

‫تختلف عادات املسلمني حول العالم‬ ‫فى عيد األضحى‪ ،‬لتتنوع الطقوس بني‬ ‫ممارسات معروفة لدى اجلميع فى مثل‬ ‫هذه املناسبة وأخرى متيز بعض الدول‬ ‫دون غيرها‪« .‬نطاح الكباش»‪ ..‬ضمن‬ ‫أغرب الطقوس التى ُتارس فى بعض‬ ‫البلدان العربية وتعود إلى األمازيغ‪،‬‬ ‫وفى رواية أخرى يُطلق عليه مصارعة‬ ‫اخلــرفــان‪ ،‬وهــى ع ــادة يتبعها بعض‬ ‫التونسيني فى املناسبات وعلى رأسها‬ ‫عيد األضــحــى‪ ،‬فبعد صــاة العيد‪،‬‬ ‫يتجمع الشباب والــرجــال فى ساحة‬ ‫كبيرة يتوسطها كبشان مدربان يبدآن‬ ‫فى املصارعة‪ ،‬وتكون اللعبة لها جوالت‬ ‫ونهائيات أشبه مبباراة كرة القدم‪ .‬لم‬ ‫يكن هذا وحده الطقس الغريب الذى‬ ‫ً‬ ‫فأيضا وكما جرت‬ ‫ميارس فى تونس‪،‬‬ ‫العادة عند بعض األسر يحضرون آنية‬ ‫كبيرة ويحتفظون بدم الكبش داخلها‬ ‫بعد ذبحه حتى جتف‪ ،‬ثم يتم تبخير‬ ‫األطفال الصغار بها‪ ،‬ويلطخون أياديهم‬ ‫وجدران منازلهم بها‪ ،‬اعتقا ًدا منهم أنها‬ ‫تبعد العني واحلسد‪.‬‬ ‫مــن «نــطــاح الــكــبــاش» فــى تونس‪،‬‬ ‫إلى «التهلولة» فى عمان‪ ،‬وهو ً‬ ‫أيضا‬ ‫طقس توارثه العمانيون من أجدادهم‬ ‫واليزالون يحرصون عليه‪ ،‬وهو خروج‬ ‫الرجال والشباب واألطفال بعد صالة‬ ‫الفجر‪ ،‬مصطحبني املصابيح واألنوار‪،‬‬

‫«نطاح الكباش» فى تونس‬

‫مــهــلــلــن يـــذكـــرون اهلل‪ ،‬ويــســبــحــون‬ ‫بأصوات عالية فى أرجــاء الشوارع‪،‬‬ ‫مرتدين مالبسهم الشعبية‪ ،‬حاملني‬ ‫اخلناجر‪ ،‬واألطفال واضعني احلناء‬ ‫على أياديهم‪.‬‬ ‫«البرع»‪« ،‬املدفون»‪« ،‬فرق اجلوالة»‪،‬‬ ‫«مهرجان املُصافحة»‪ ،‬أشهر الطقوس‬ ‫التى اشتهرت بها دولة اليمن‪ ،‬خاصة‬ ‫أنها تعد من أكثر البالد التى حترص‬ ‫على التجمعات بــأعــداد كبيرة فى‬

‫األعياد‪ ،‬واحلفاظ مبراسم االحتفال‬ ‫والعادات والطقوس التراثية‪.‬‬ ‫فبعد صــاة العيد‪ ،‬يبدأ اليمنيون‬ ‫مبــا يسمونه «مهرجان املصافحة»‪،‬‬ ‫وهو مصافحة جميع املصلني بعضهم‬ ‫سواء على معرفة من قبل أو ال‪ ،‬وبعدها‬ ‫يذهبون للنحر‪ ،‬ثم يتجمعون فى ساحة‬ ‫كبيرة إلعــداد املدفون‪ ،‬وهو أن تدفن‬ ‫اللحمة ووجبة العيد الرئيسية عندهم‬ ‫فى الرمال الساخنة حتى تنضج‪ ،‬وبعد‬

‫إعداد «املدفون» فى اليمن‬

‫فقرة الطعام‪ ،‬تتجول فــرق اجلوالة‬ ‫بالشوارع بالرقص والطبول‪ ،‬ومعها‬ ‫يبدأ الطقس القدمي املعتاد‪ ،‬وهو «برع»‪،‬‬ ‫الذى يعتمد على الرقص باخلناجر‪ ،‬مع‬ ‫وضع البندقية على الكتف‪.‬‬ ‫«البوجلود أو السبع بو البطاين»‪،‬‬ ‫عادة قدمية هى األخرى وغريبة بعض‬ ‫الشىء‪ ،‬ولكن التزال ُتارس حتى يومنا‬ ‫هذا فى مدينة «مكناس» املغربية‪ ،‬وهو‬ ‫أن يقوم الشخص بلف نفسه بجلود‬

‫املــاعــز أو اخلــرفــان‪ ،‬ويغطى وجهه‬ ‫باألقنعة امللونة‪ ،‬ثم ينضم إلى مجموعة‬ ‫ممن يرتدون مثله ليبدأوا فى الطواف‬ ‫حــول املــديــنــة مــع الــطــبــول والــرقــص‬ ‫واألغانى التراثية املغربية‪ ،‬وبعدها يوزع‬ ‫األهالى عليهم املال واحللوى‪.‬‬ ‫وتتشابه الطقوس فى لبنان مع‬ ‫ما ميارسه املصريون فى مثل هذه‬ ‫املناسبات‪ ،‬وأبــرزهــا زيــارة املقابر‪،‬‬ ‫لكن هذه العادة لدى اللبنانيني تأخد‬

‫بعض القدسية اخلــاصــة‪ ،‬بخروج‬ ‫األس ــر مــن بعد صــاة الفجر إلى‬ ‫املقابر لزيارة أحبائهم‪ ،‬واجللوس‬ ‫فــى رحــابــهــم حــتــى ص ــاة الــعــيــد‪،‬‬ ‫يغسلون املقابر باملسك‪ ،‬ويزينونها‬ ‫بــالــورود‪ ،‬وإشعال البخور‪ ،‬حاملني‬ ‫معهم بعض الهدايا‪ ،‬ثم يتلون آيات‬ ‫القرآن حتى بزوغ الشمس‪ ،‬يعتبرون‬ ‫أنها حبل وصال ألحبائهم فى أيام‬ ‫العيد السعيدة‪ ،‬مبثابة عيدية لهم‪.‬‬

‫«غير مقبولة»‬

‫«مطروحة»‬

‫«حق أصيل»‬

‫«حسب وزنه»‬

‫تضررا»‬ ‫«األكثر‬ ‫ً‬

‫«لن تؤثر»‬

‫تيدروس أدهانوم‬ ‫جيبريسوس‪ ،‬مدير‬ ‫عام منظمة الصحة‬ ‫ردا على‬ ‫العاملية‪ً ،‬‬ ‫اتهام أمريكا له بأن‬ ‫الصني اشترته‪.‬‬

‫جابرييل آتال‪،‬‬ ‫الناطق باسم‬ ‫احلكومة الفرنسية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن‬ ‫سيناريوهات إعادة‬ ‫إغالق احلدود للحد‬ ‫من «كورونا»‪.‬‬

‫محمد مختار جمعة‪،‬‬ ‫وزير األوقاف‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬واصفً ا‬ ‫حق اجلوار فى‬ ‫اإلسالم وإغاثة مصر‬ ‫لليبيا‪.‬‬

‫محمد شوقى‬ ‫عبدالعال‪ ،‬املمثل‬ ‫القانونى لقائمة من‬ ‫أجل مصر‪ ،‬فى «الوطن»‪،‬‬ ‫معلقً ا على نسبة كل‬ ‫حزب فى القائمة‪.‬‬

‫محمود السعيد‪،‬‬ ‫عميد «االقتصاد‬ ‫والعلوم السياسية»‬ ‫بجامعة القاهرة‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«الشروق»‪،‬‬ ‫عن قطاع السياحة‪.‬‬

‫محمد نصر‬ ‫الدين عالم‪ ،‬وزير‬ ‫الرى األسبق‪ ،‬فى‬ ‫«الدستور»‪ ،‬معلقً ا على‬ ‫املرحلة األولى من ملء‬ ‫سد النهضة اإلثيوبى‪.‬‬

‫باألناشيد الوطنية‪« ..‬األوبرا» تحتفل بثورة يوليو‬ ‫«الفنون‬ ‫أنشطة‬ ‫ضمن‬ ‫األبنودى»‬ ‫«تراث‬ ‫التشكيلية» فى أغسطس وسبتمبر «اإلنتاج الثقافى» يقدم «أليس فى بالد العجائب»‬ ‫واستعراضات «خطيرة» للسيرك القومى فى «العيد»‬ ‫ً‬ ‫عروضا مسرحية وفقرات السيرك‬ ‫تشمل‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫دار األوبـ ــرا املــصــريــة‪ ،‬احتفلت‬ ‫اخلــمــيــس‪ ،‬بــالــذكــرى الـــ ‪ 68‬لثورة‬ ‫يــولــيــو‪ ،‬م ــن خـــال بــرنــامــج فنى‬ ‫حافل باألغانى واألناشيد الوطنية‬ ‫واألفالم الوثائقية لثورة يوليو‪.‬‬ ‫قالت الدكتورة إيناس عبدالدامي‪،‬‬ ‫وزيرة الثقافة‪ :‬أدت رعاية ثورة ‪23‬‬ ‫يوليو للفكر إلى ازدهار الثقافة‪ ،‬ما‬ ‫نتج عنه تفاعل الفنون مع أهدافها‬ ‫النبيلة التى أنبتت صو ًرا إبداعية‬ ‫خالدة ع ّبرت عن جزء من مالمح‬ ‫املــشــروع الــثــورى القومى الطامح‬ ‫إل ــى الــتــنــمــيــة والــبــنــاء‪ .‬وأضــافــت‬ ‫«عبدالدامي» أن الثورة جنحت فى‬ ‫جتسيد أحــام وطموحات الشعب‬ ‫مــن خــال مــبــادئــهــا الــســامــيــة‪ ،‬ما‬ ‫حقق االستقالل الوطنى‪.‬‬ ‫بـــــدأت االح ــت ــف ــال ــي ــة بــالــســام‬ ‫الـــوطـــنـــى‪ ،‬تـــــاه فــيــلــم وثــائــقــى‬ ‫خلطابات الزعيم الــراحــل جمال‬ ‫عــبــدالــنــاصــر‪ ،‬مــع ع ــرض أح ــداث‬ ‫صــاحــبــت ثـــورة يــولــيــو؛ ثــم انطلق‬ ‫البرنامج الفنى بأغانى «سواعد‬ ‫م ــن بـــــادى‪ ،‬وح ــري ــة أراض ــي ــن ــا»‪،‬‬ ‫أداهما كل من أشرف وليد‪ ،‬وأحمد‬ ‫صبرى ومحمد شوقى‪.‬‬ ‫وشدت رحاب مطاوع بـ «حبايب‬ ‫مصر‪ -‬فدائيون»‪ ،‬وقدم وليد حيدر‬ ‫«ح ــى عــلــى ال ــف ــاح‪ -‬دق ــت ساعة‬

‫وأغان وطنية فى احتفاالت األوبرا‬ ‫قصائد‬ ‫ٍ‬

‫الــعــمــل»‪ ،‬وتــغــنــى محمد مــتــولــى «‬ ‫بــلــدى يــا بــلــدى»‪ ،‬وتألقت النجمة‬ ‫ري ــه ــام عــبــد احلــكــيــم ب ـــ « ثـــوار‪-‬‬ ‫مــصــر الــتــى فــى خــاطــرى‪ -‬حبيت‬ ‫كتير‪ -‬طــوف وشـــوف»‪ ،‬واختتمت‬ ‫االحتفالية بأغنية «اهلل أكبر فوق‬ ‫كيد املعتدى»‪.‬‬ ‫جاء ذلك خالل احتفالية شهدتها‬ ‫وزيرة الثقافة‪ ،‬ونظمتها دار األوبرا‬ ‫املصرية برئاسة الــدكــتــور مجدى‬ ‫صابر‪ ،‬مبناسبة ذكــرى ثــورة يوليو‬

‫عــلــى مــســرح ال ــن ــاف ــورة‪ ،‬وتــضــمــن‬ ‫احل ــف ــل مــجــمــوعــة م ــن املــؤلــفــات‬ ‫الوطنية لعظماء امللحنني مبصاحبة‬ ‫الفرقة املوسيقية بقيادة املايسترو‬ ‫ال ــدك ــت ــور مــحــمــد املـــوجـــى‪ ،‬وحــل‬ ‫عليها الشاعر الكبير جمال بخيت‬ ‫ضــيــف شـ ــرف‪ ،‬وألــقــى عــــد ًدا من‬ ‫قصائده خالل الفقرات‪ ،‬كما ألقى‬ ‫الطفل مازن علوان قصيدة شعرية‬ ‫بعنوان «نفسى أبقى ضابط»‪ ،‬ونال‬ ‫إعجاب احلضور‪.‬‬

‫أســبــوعــيـاً‪ ،‬ويــذيــع متحف مركز‬ ‫كتبت‪ -‬سحر املليجى‪:‬‬ ‫ً‬ ‫أعمال‬ ‫اعتمدت الدكتورة إيناس عبد األبنودى للسيرة الهاللية‬ ‫ال ـ ــدامي‪ ،‬وزيــــرة الــثــقــافــة‪ ،‬خطة من تراث االبنودى‪.‬‬ ‫وتنظم إدارة التربية املتحفية‬ ‫النشاط الثقافى لقطاع الفنون‬ ‫ورشـــــــتـــــــى ع ــم ــل‬ ‫التشكيلية برئاسة‬ ‫األولى بعنوان «قناة‬ ‫الــــدكــــتــــور خ ــال ــد‬ ‫السويس اجلديدة‬ ‫ســــــــرور ل ــش ــه ــرى‬ ‫ش ـ ــري ـ ــان األمــــــل»‬ ‫أغسطس وسبتمبر‬ ‫وتخصص لألطفال‬ ‫املقبلني‪ ،‬وذلــك فى‬ ‫مــن ‪ 18-13‬عا ًما‪،‬‬ ‫إطار تنفيذ مراحل‬ ‫وذلــــــــك يـــــــوم ‪10‬‬ ‫اخلطة التدريجية‬ ‫أغسطس‪ ،‬والثانية‬ ‫الستئناف األنشطة‬ ‫بــعــنــوان «الــنــظــافــة‬ ‫وفــــــتــــــح أبـــــــــواب‬ ‫ضــــرورة حــيــاتــيــة»‪،‬‬ ‫املــتــاحــف للجمهور‬ ‫لنفس الفئة العمرية‬ ‫وفــــق اإلجـــــــراءات‬ ‫ي ــوم ‪ 24‬أغسطس‬ ‫االحــــــــتــــــــرازيــــــــة‬ ‫إيناس عبد الدامي‬ ‫مبمر ‪ ،35‬كما ينظم‬ ‫املــعــتــمــدة للحفاظ‬ ‫على السالمة العامة إلى جانب مركز رامتان الثقافى أيام األحد‪،‬‬ ‫استمرار العروض التى تقدم أون اإلثــنــن‪ ،‬الــثــاثــاء‪ ،‬طــوال الشهر‬ ‫الين‪ .‬وفى شهر أغسطس‪ ،‬يستمر الورشة الصيفية فى فن الرسم‪-‬‬ ‫صالون املبدع الصغير «أون الين» اخلــط العربى‪ -‬املكتبة‪ .‬وخالل‬ ‫لألطفال والشباب فى مجاالت شهر سبتمبر تنظم إدارة التربية‬ ‫‪ ،Robo Art، famly Art‬كما يبث املتحفية ورشــتــى عــمــل األول ــى‬ ‫متحف محمد ناجى ورشة القصة بعنوان «فــائــدة العلم والتعليم»‪،‬‬ ‫املــصــورة يومى األحــد والثالثاء واألخرى باسم مدرستى‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫ضــمــن بــرنــامــج «عـــــودة الــــروح»‬ ‫ال ــذى يقدمه قــطــاع ش ــؤون اإلنــتــاج‬ ‫الثقافى برئاسة املخرج خالد جالل‪،‬‬ ‫تقدم الــفــرق الفنية بالبيت الفنى‬ ‫لــلــفــنــون الشعبية واالســتــعــراضــيــة‬ ‫بــرئــاســة املــخــرج ع ــادل عــبــده باقة‬ ‫منتقاة ومتنوعة من الفقرات الفنية‬ ‫والــعــروض املسرحية بــدور العرض‬ ‫التابعة للبيت بالقاهرة واإلسكندرية‪،‬‬ ‫اعتبا ًرا من ثانى أيام عيد األضحى‬ ‫امل ــب ــارك‪ .‬ويستقبل الــبــيــت الفنى‬ ‫للفنون الشعبية واالستعراضية خالل‬ ‫شهر أغسطس الــعــرض املسرحى‬ ‫«ألــيــس فــى بــاد الــعــجــائــب»‪ ،‬وكــذا‬ ‫عرض «سيرة حب»‪.‬‬ ‫ويقدم على مسرح البالون العرض‬ ‫املسرحى «فنان الشعب» عن قصة‬ ‫حياة املوسيقار سيد درويش‪.‬‬ ‫وعلى قاعة صالح جاهني مبسرح‬ ‫البالون‪ ،‬يقدم العرض املسرحى «أنا‬ ‫العريس»‪ .‬ويقدم السيرك القومى‬ ‫برنامجاً يتضمن أكثر من ‪ ١٢‬فقرة‬ ‫فنية من أمتع وأخطر فقرات فنون‬ ‫السيرك‪ ،‬ويختتم البرنامج بفقرة‬

‫مسرحية «أليس فى بالد العجائب»‬

‫استعراض األسود والنمور‪.‬‬ ‫من ناحية أخرى وضمن احتفاالت‬ ‫‪ 23‬يوليو فى اإلسكندرية على مسرح‬ ‫محمد عــبــدالــوهــاب‪ ،‬قدمت شعبة‬ ‫سيرك اجليزة أكثر من ‪ ١٠‬فقرات‬ ‫فنية‪ ،‬منها «اســتــعــراض الثعابني‪،‬‬ ‫التوازن على الكراسى‪ ،‬املكعب‪ ،‬اليت‬

‫مان‪ ،‬املطبخ الصينى‪ ،‬الساحر»‪.‬‬ ‫وشهد مسرح عبدالوهاب‪ ،‬على‬ ‫مــدار املوسم الصيفى‪ ،‬حفالت من‬ ‫الفرقة القومية للفنون الشعبية‪،‬‬ ‫وفرقة رضا للفنون الشعبية‪ ،‬والفرقة‬ ‫القومية للموسيقى الشعبية‪ ،‬وفريق‬ ‫شباب اليف بفرقة أنغام الشباب‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.