عدد الجمعه 17/7/2020

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«جوجل» تطلق أداة «‪»Fabricius‬‬ ‫لتعلم كتابة «الهيروغليفية»‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫العرض حرص على التباعد‬

‫روتسانو «إيطاليا»‪« -‬رويترز»‪:‬‬

‫وتتوفر األداة اجلديدة‪ ،‬ضمن أدوات‬ ‫مشروع «جوجل» للثقافة والفنون‪،‬‬ ‫اآلن‪ ،‬باللغتني اإلجنليزية والعربية‪.‬‬ ‫وتتيح أداة ‪ Fabricius‬تعلُّم كتابة‬ ‫الهيروغليفية بطريقة تفاعلية‪ ،‬من‬ ‫خالل ‪ 6‬خطوات‪ ،‬تعتمد على تَتَ ُّبع‬ ‫خطوط رسم النقوش الهيروغليفية‬ ‫عبر لوحة للرسم‪ ،‬باستخدام تقنيات‬ ‫«جوجل» لتعلُّم اآللة للتأكد من صحة‬ ‫النقش أو الرسم‪ ،‬كما ميكنها مقارنة‬ ‫النقوش فى الوقت نفسه مع أكثر من‬ ‫‪ 800‬نقش هيروغليفى‪.‬‬

‫عضوا من جنسيات مختلفة‬ ‫تديرها مصرية وسودانية بمشاركة ‪ً 60‬‬

‫«مستورة»‪ ..‬مبادرة أهلية لمساعدة المتضررين من «كورونا»‬ ‫كتبت‪ -‬آيات احلبال‪:‬‬ ‫«ش ــروق» و«ســنــاء» و«ميسون» و«صالح»‬ ‫و«رقية» و«صفاء» و«صالح» و«رامى» اعتادوا‬ ‫صباحا‬ ‫اللقاء يوم ًيا‪ ،‬منذ الساعة العاشرة‬ ‫ً‬ ‫حتى الساعة اخلامسة عص ًرا‪ ،‬فى «مركز‬ ‫أجيال املستقبل» مبنطقة البراجيل التابعة‬ ‫ملحافظة اجليزة‪ ،‬لم تكن لديهم أى معرفة‬ ‫مسبقة‪ ،‬لكن جائحة فيروس كورونا كانت‬ ‫السبب فــى الــلــقــاء‪ ،‬حيث اجتمعوا سو ًيا‬ ‫وأسسوا‬ ‫وغيرهم فى إطار العمل األهلى‪َّ ،‬‬ ‫مــبــادرة «مــســتــورة» إلع ــداد الطعام يوم ًيا‬ ‫وجمع التبرعات ملساعدة األســر املتضررة‬ ‫من فيروس كورونا‪.‬‬ ‫شـــروق مــصــطــفــى‪ 25 ،‬عــا ًمــا‪ ،‬خاضت‬ ‫الــعــمــل األهــلــى مــنــذ ‪ 5‬ســنــوات‪ ،‬ومهتمة‬ ‫بقضايا الالجئني‪ ،‬فى شهر مارس املاضى‬ ‫فقدت عملها بسبب انتشار فيروس كورونا‪،‬‬ ‫ووجــدت أن الكثير من زمالئها وجيرانها‬ ‫وأبــنــاء مجتمع الــاجــئــن لــديــهــم األزم ــة‬ ‫نفسها‪ ،‬ومــن هنا كــان الــدافــع لتأسيس‬ ‫«مــســتــورة» لــدعــم األسـ ــر املــتــضــررة من‬ ‫فيروس كورونا‪.‬‬ ‫ب ــدأت «شــــروق» املــبــادرة مــع صديقتها‬ ‫«ميسون» من السودان‪ ،‬والتى أسست مركز‬ ‫«أجــيــال املستقبل التعليمى»‪ ،‬الــذى توقف‬ ‫ً‬ ‫أيضا بسبب انتشار فيروس كورونا‪ ،‬إذ مت‬ ‫حتويل املركز باجلهود الذاتية إلــى مطبخ‬ ‫ومركز لتجميع املساعدات لألسر‪.‬‬

‫ويــتــكــون فــريــق «مــســتــورة» مــن أكــثــر من‬ ‫‪ 60‬عض ًوا‪ ،‬جميعهم ينتمون إلى جنسيات‬ ‫مختلفة‪ ،‬جمعتهم املبادرة‪ ،‬ووف ًقا لـ«شروق»‪:‬‬ ‫«بــدأنــا بــتــوزيــع حقائب بها م ــواد غذائية‬ ‫على األســر املتضررة‪ ،‬بجانب توزيع أدوية‬ ‫للمرضى‪ ،‬ومساعدة َمن فقد عمله فى توفير‬ ‫فرص عمل‪ ،‬وذلك باجلهود الذاتية»‪.‬‬

‫«ال عــنــاق وال حــتــى قــبــات فى‬ ‫الــهــواء»‪ ،‬مــع احلــفــاظ على مسافة‬ ‫كافية للتباعد االجتماعى للجالسني‬ ‫فــى الصف األول‪ ،‬والكمامات هى‬ ‫بطل العرض‪.‬‬ ‫هكذا كان شكل أول عرض أزياء‬ ‫ب ــارز تقيمه دار األزيـ ــاء اإليطالية‬ ‫الــشــهــيــرة «دولــتــشــى آن ــد جــابــانــا»‪،‬‬ ‫األربعاء املاضى‪ ،‬فى عهد فرض فيه‬ ‫تفشى «كوفيد‪ »19 -‬قواعد جديدة‬ ‫على اجلميع‪.‬‬ ‫أُقــيــم الــعــرض فــى إطـــار أســبــوع‬ ‫املوضة ملالبس الرجال فى ميالنو‪،‬‬ ‫بينما أُقيمت باقى الــعــروض «أون‬ ‫اليــن»‪ .‬وحضر عرض األزيــاء‪ ،‬املقام‬ ‫فى الهواء الطلق‪ ،‬عدد من الضيوف‪،‬‬ ‫الذين وضعوا الكمامات‪ ،‬بينما قطع‬ ‫العارضون املمشى‪ ،‬ثم‬ ‫وقفوا فى حديقة‪،‬‬

‫تفصلهم مسافة متر على األقل‪.‬‬ ‫واستضاف احلرم اجلامعى ملؤسسة‬ ‫هيومانيتاس البحثية العرض‪ ،‬وهى‬ ‫مؤسسة حتــاول تطوير لقاح للوقاية‬ ‫مــن فــيــروس كــورونــا املستجد‪ ،‬وهو‬ ‫مشروع تسهم «دولتشى آند جابانا»‬ ‫فى متويله‪ .‬وقال املصممان دومينيكو‬ ‫دولتشى وستيفانو جابانا إن األمر‬ ‫ً‬ ‫طويل التخاذ‬ ‫استغرق منهما وقتًا‬ ‫قرار بشأن إمكانية تنظيم العرض من‬ ‫األساس‪ ،‬لكنهما أرادا أن يرسال رسالة‬ ‫تفاؤل مفادها أن إيطاليا‪ ،‬إحدى أكثر‬ ‫الدول التى شهدت إصابات ووفيات‬ ‫باملرض‪ ،‬عادت إلى العمل من جديد‪.‬‬ ‫واســتــوحــى عــرض أزيـــاء الــرجــال‬ ‫لربيع وصيف ‪ 2021‬لـ«دولتشى آند‬ ‫جابانا» فى روتسانو جنوبى ميالنو‬ ‫ألوانه وتصميماته من ساحل أمالفى‬ ‫وزرقة البحر‪ ،‬التى ظهرت درجاتها فى‬ ‫التصميمات التى قدمتها الدار‪.‬‬

‫«منير»‪ :‬اعتذرت عن حفل‬ ‫«األوبرا» بسبب اإلرهاق‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫تصوير‪ -‬ماروال مجدى‬

‫جانب من إعداد الطعام ملتضررى كورونا‬

‫وأضــافــت‪« :‬خ ــال الــزيــارات امليدانية‪،‬‬ ‫اكتشف أعــضــاء الفريق أن هناك الكثير‬ ‫من األسر التى ليس لدى أفرادها األجهزة‬ ‫األســاســيــة لطبخ الــطــعــام‪ ،‬مــن هــنــا ظهر‬ ‫االحتياج لوجود مطبخ لطهى الطعام الطازج‬ ‫يــومـ ًيــا لــأســر املــتــضــررة أو أســر مرضى‬ ‫فيروس كورونا ســواء مصريني أو الجئني‪،‬‬

‫ولــذا مت حتويل مركز أجــيــال إلــى (مطبخ‬ ‫مــســتــورة) باجلهود الــذاتــيــة‪ ،‬وجنتمع فيه‬ ‫لطهى أطعمة مختلفة‪ ،‬واجلميع ملتزمون‬ ‫بإجراءات الوقاية»‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬أصــبــح املطبخ مساحة آمنة‬ ‫للتعبير عن االحتياجات‪ ،‬سواء احتياجات‬ ‫مادية أو نفسية‪ ،‬فأغلب أعضاء الفريق لم‬

‫تكن لديهم معرفة ببعضهم فى البداية‪،‬‬ ‫وجمعتهم املبادرة‪ ،‬والكثيرون منهم تركوا‬ ‫عملهم األســاســى‪ ،‬وأصبح البديل العمل‬ ‫عــلــى مــســاعــدة املــحــتــاجــن والــتــجــمــع فى‬ ‫مساحة خاصة ملحاولة كسر امللل والرتابة‬ ‫واالكتئاب الذى خلّفه احلظر والتوتر الناجت‬ ‫عن انتشار فيروس كورونا»‪.‬‬

‫منير‬

‫سافر النجم محمد منير إلى الساحل الشمالى لقضاء‬ ‫إجــازة بعيدًا عن ضغوط القاهرة‪ ،‬بعد فترة صعبة‬ ‫أجرى خاللها جراحة بالركبة‪ ،‬واعتذر نهائ ًيا عن عدم‬ ‫إحياء حفل بدار األوبرا املصرية كان مقر ًرا له أمس‬ ‫اخلميس‪ .‬وقال «منير» فى تصريحات خاصة لـ«املصرى‬ ‫اليوم»‪« :‬أشعر بحالة من اإلرهاق اجلسدى والنفسى‪،‬‬ ‫وليس لدى رغبة فى إحياء حفالت خالل تلك الفترة‪،‬‬ ‫ما أحتاجه هو الراحة واالستجمام‪ ،‬ولهذا السبب قررت‬ ‫إلغاء احلفل‪ ،‬وسوف أسافر إلى مارينا ومنها إلى‬ ‫أسوان ثم أملانيا فى إجازة طويلة بعض الشىء»‪.‬‬ ‫وأضاف‪« :‬املناخ فى الظروف احلالية مالئم خللق‬ ‫فن جيد‪ ،‬ولكن نحتاج ألفكار مختلفة ومتجددة‪،‬‬ ‫ويجب خلق جو منافسة حقيقى فى احلفالت وتنظيمها‬ ‫بني كبار املطربني‪ ،‬وضرورى توفير رؤى ثقافية وفنية‬ ‫مغايرة خالل الفترة املقبلة تتبناها اجلهات املسؤولة‬ ‫للنهوض بأهمية املوسيقى والــفــنــون بشكل عــام‪،‬‬ ‫ولهذا السبب تصديت ألغنية كتبها اخلــال الراحل‬ ‫عبدالرحمن األبــنــودى حملت عنوان (الــنــاس فى‬ ‫بالدى) وسوف يؤرخ الزمن ألهمية هذه األغنية»‪.‬‬ ‫وتابع‪« :‬من الضرورى االهتمام بتمويل الفن‬ ‫واملوسيقى‪ ،‬ما يقدم عليه حال ًيا العالم كله‪ ،‬وأنا‬ ‫أحضر حال ًيا ملشروع خلدمة الوطن عبارة عن‬ ‫تشييد قاعة مؤمترات ضخمة تصلح للثقافة‬ ‫واحلفالت وكل الفعاليات فى أسوان»‪.‬‬

‫«غيرت قواعد‬ ‫اللعبة»‬

‫«لم نكن‬ ‫محظوظني»‬

‫«نريد حترير‬ ‫ليبيا»‬

‫«عن حياته‬ ‫الفنية»‬

‫«مجلس الشرق‬ ‫األوسط»‬

‫«رمانة امليزان»‬

‫بن واالس‪ ،‬وزير‬ ‫الدفاع البريطانى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن‬ ‫الطائرات املسيرة‬ ‫التركية فى ليبيا‬ ‫وسوريا‪.‬‬

‫يورجني كلوب‪،‬‬ ‫مدرب فريق‬ ‫ليفربول اإلجنليزى‪،‬‬ ‫معلقً ا بعد هزمية‬ ‫فريقه بهدفني‬ ‫مقابل هدف أمام‬ ‫نادى أرسنال‪.‬‬

‫محمد املصباحى‪،‬‬ ‫رئيس ديوان املجلس‬ ‫األعلى ملشايخ‬ ‫وأعيان ليبيا‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن دعمه‬ ‫للموقف املصرى‬ ‫بشأن بالده‪.‬‬

‫بشير الديك‪،‬‬ ‫الكاتب الكبير‪ ،‬فى‬ ‫نافيا أن‬ ‫«الدستور»‪ً ،‬‬ ‫يكون مسلسل أحمد‬ ‫زكى يتناول احلياة‬ ‫الشخصية للنجم‬ ‫الراحل‪.‬‬

‫جميل مطر‪ ،‬فى‬ ‫داعيا‬ ‫«الشروق»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إلقامة مجلس لسد‬ ‫الفراغ اإلقليمى يعزز‬ ‫السلم مزود مبشروع‬ ‫اقتصادى للشرق‬ ‫األوسط‪.‬‬

‫ناجى الشهابى‪،‬‬ ‫رئيس حزب اجليل‪،‬‬ ‫فى «الوطن»‪ ،‬واصفً ا‬ ‫مجلس الشيوخ‬ ‫ودوره فى احلياة‬ ‫التشريعية والنيابية‬ ‫املصرية‪.‬‬

‫«ليلة فى حب محمود رضا» لتكريم‬ ‫اسم أسطورة االستعراضات الشعبية‬

‫رفعت شعار «السينما فى بيتك»‬

‫أفالم «عيد األضحى» على المنصات قبل دور العرض‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫آسر‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫أول عرض أزياء فى زمن‬ ‫الوباء‪ ..‬ال عناق وال قبالت‬

‫صورة محرك البحث‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - July 17 th - 2020 - Issue No. 5877 - Vol.17‬‬

‫اجلمعة ‪ ١٧‬يوليو ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢٦ -‬ذو القعدة ‪ 14٤١‬هـ ‪ ١٠ -‬أبيب ‪ - 173٦‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٨٧٧‬‬

‫فى ذكــرى مــرور ‪ 221‬عا ًما على‬ ‫اك ــت ــش ــاف حــجــر رش ــي ــد‪ ،‬أطــلــقــت‬ ‫«جــوجــل» أول أداة رقمية مجانية‬ ‫فى العالم لتعلُّم اللغة الهيروغليفية‪،‬‬ ‫أو املــصــريــة الــقــدميــة‪ ،‬وكيفية فك‬ ‫رموزها‪ ،‬وذلك باالعتماد على تقنيات‬ ‫الذكاء االصطناعى‪.‬‬ ‫«‪ »Fabricius‬ه ــو اســـم األداة‬ ‫اجلديدة التى أطلقتها «جوجل»‪ ،‬أمس‬ ‫األول‪ ،‬فى ‪ 15‬يوليو‪ ،‬الذكرى السنوية‬ ‫الكتشاف حجر رشيد‪ ،‬عام ‪،1799‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫فــى خــطــوة تعكس تنامى مخاوف‬ ‫صــنــاع السينما مــن عــزوف اجلمهور‬ ‫ُ‬ ‫عن التوجه لــدور العرض السينمائية‬ ‫ومــتــابــعــة األفــــــام بــســبــب فــيــروس‬ ‫كــورونــا‪ ،‬إلــى جــانــب تــخــوف املــوزعــن‬ ‫مــن اخلسائر املحتملة مــع استمرار‬ ‫استيعاب اجلمهور بنسبة ‪ ،%25‬وعدم‬ ‫حتقيق دور العرض منذ إعادة افتتاحها‬ ‫سوى ‪ 636‬ألف جنيه خالل أسبوعني‪-‬‬ ‫يجرى عرض عدد من األفــام الفترة‬ ‫املقبلة ألول مرة على املنصات الرقمية‪،‬‬ ‫قبل طرحها بدور العرض السينمائية‪.‬‬ ‫أول تلك األفـــام فيلم «صاحب‬ ‫املقام» الذى طرح املنتج السينمائى‬ ‫أحــمــد السبكى التريللر الرسمى‬ ‫والــبــوســتــر الــدعــائــى لــه ليعلن عن‬ ‫ً‬ ‫احــتــفــال بعيد‬ ‫طــرحــه لــلــجــمــهــور‬ ‫األض ــح ــى حــصــر ًيــا عــلــى منصة‬ ‫«ش ــاه ــد ‪ »VIP‬ف ــى ‪ 30‬يوليو‬ ‫اجلــــــــــــارى‪ ،‬حتـــــت ش ــع ــار‬ ‫«السينما فى بيتك»‪ ،‬الفيلم‬ ‫بــطــولــة آس ــر يــاســن ويــســرا‬ ‫وأمــيــنــة خليل وبــيــومــى فــؤاد‬ ‫والراحل إبراهيم نصر ومحمود‬ ‫عــبــداملــغــنــى ومــحــمــد لــطــفــى ومــن‬ ‫تأليف إبراهيم عيسى وإنتاج أحمد‬ ‫السبكى وإخراج محمد العدل‪.‬‬ ‫وقــال املنتج أحمد السبكى‪ ،‬إن‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫«خالد» مع «نانسى»‬

‫خالد‪ ..‬من األوبرا إلى‬ ‫«ذا فويس»‪ :‬الحلم مطرب‬

‫فيلم «توأم روحى»‬

‫هذه التجربة هى األولى التى حتدث‬ ‫فى الشرق األوسط أن يتم طرح فيلم‬ ‫سينمائى عــن طــريــق الـ‪platform‬‬ ‫قبل نزوله بدور العرض السينمائية‪،‬‬ ‫ويعتبر ذلــك مــخــاطــرة كــبــيــرة‪ ،‬ولكن‬ ‫كصناع للعمل أن نكون حريصني‬ ‫أردنا ُ‬ ‫على عرض العمل للجمهور فى البيوت‬ ‫نــظـ ًرا للظروف الراهنة حتــت شعار‬ ‫«السينما فى بيتك»‪.‬‬ ‫وأوضـــــــح مـــديـــر الـــتـــوزيـــع حــســن‬ ‫عبدالفتاح أن البحث عــن املنصات‬

‫الــرقــمــيــة لــعــرض األف ـ ــام اجلــديــدة‬ ‫بات سمة املرحلة فى ظل عدم تغيير‬ ‫بعض اإلج ــراءات‪ ،‬متوق ًعا عدم ظهور‬ ‫أفــام جــديــدة فــى دور الــعــرض لعدة‬ ‫أســبــاب‪ ،‬أهمها إلــغــاء حفل العاشرة‬ ‫مسا ًء وحفالت منتصف الليل ومعروف‬ ‫بقواعد العمل بدور العرض والسينما‬ ‫أن ‪ %70‬من إجمالى إيراداتها حتققه‬ ‫فى تلك احلفالت‪ ،‬وبات أمرا ضروريا‬ ‫ع ــودة تلك احلــفــات‪ ،‬مــع رفــع نسبة‬ ‫االستيعاب إلى ‪ %50‬أو أكثر‪.‬‬

‫«استمتعت كثي ًرا بصوته واألداء املميز له‬ ‫على خشبة املسرح‪ ،‬لذلك قررت اختياره فى‬ ‫فريقى»‪ ..‬هكذا حتدثت املطربة اللبنانية‬ ‫نانسى عجرم عن املوهبة الغنائية خالد‬ ‫صادق‪ ،‬فى مرحلة «الصوت وبس» مبسابقة‬ ‫«ذا فويس كيدز»‪ ،‬ما أدى إلى لفت األنظار‬ ‫إلى موهبته‪ .‬ومنذ تلك اللحظة‪ ،‬بدأ خالد‪،‬‬ ‫البالغ من العمر ‪ 13‬عا ًما‪ ،‬صقل موهبته فى‬ ‫دار األوبرا املصرية‪ ،‬وشارك فى العديد من‬ ‫احلفالت‪ ،‬ونال إعجاب كثير من الفنانني‪،‬‬ ‫ويعتبره أقــرانــه واملــســؤولــون فــى مدرسته‬ ‫مطرب املــدرســة‪ ،‬ويحيى معظم حفالتها‪،‬‬ ‫حسب قوله‪ .‬خالد يخطط ليصير مطر ًبا‬ ‫مــشــهــو ًرا مــن خ ــال الــتــدريــب املستمر‪،‬‬ ‫والتعليم‪ ،‬واالستفادة من جتارب السابقني‪،‬‬ ‫واعتبر أن جتربته فى «ذا فويس» «بداية‬ ‫حقيقية للمشوار الطويل فى عالم الغناء»‪.‬‬

‫احتفالية خاصة حتمل اسم «ليلة‬ ‫فى حب محمود رضا» تستعد وزارة‬ ‫الثقافة لتنظيمها لتكرمي اسم مصمم‬ ‫االستعراضات الشهير الراحل‪ ،‬أحد‬ ‫مؤسسى فرقة رضــا‪ ،‬واجتمعت د‪.‬‬ ‫ِّ‬ ‫إيناس عبدالدامي‪ ،‬وزيــرة الثقافة‪،‬‬ ‫وكل من الفنان خالد جالل‪ ،‬رئيس‬ ‫قطاع اإلنتاج الثقافى‪ ،‬والفنان عادل‬ ‫عــبــده‪ ،‬رئيس البيت الفنى للفنون‬ ‫الشعبية واالستعراضية‪ ،‬والدكتور‬ ‫محمود ص ــاح‪ ،‬مــديــر فــرقــة رضا‬ ‫للفنون الشعبية‪ ،‬ملناقشة تفاصيل‬ ‫تنظيم االحتفالية‪.‬‬ ‫وق ــال ــت «إيــــنــــاس» إن ال ــراح ــل‬ ‫مــحــمــود رضـــا يُــعــد م ــن أســاطــيــر‬ ‫الــفــنــون الــشــعــبــيــة‪ ،‬الــذيــن جنحوا‬ ‫فــى تغيير وجهة نظر املجتمع فى‬ ‫الفنون الشعبية‪ ،‬كما و َّثق من خالل‬ ‫تصميماته جــز ًءا من ذاكــرة وتــراث‬ ‫مصر الفنى‪.‬‬ ‫وأضافت أن االحتفالية من املقرر‬ ‫وجار‬ ‫أن تُقام على مسرح البالون‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫إعداد برنامج مميز لها يليق بقيمة‬ ‫ومــكــانــة الــفــنــان ال ــراح ــل‪ ،‬وتــضــم‬ ‫الكثير من إبداعاته‪ ،‬التى قدمها‬ ‫على مــدار مــشــواره الفنى‪ ،‬والتى‬ ‫نقلت مالمح مــن الــتــراث الشعبى‬ ‫فى مختلف املحافظات‪.‬‬

‫الراحل مع زميلته «فريدة»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.