عدد الجمعة 26/6/2020

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«بالباللين والزغاريد واألغانى»‬ ‫أول «سبوع» داخل «عزل ملوى»‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«السيد بنفسجى»‪ ..‬يمثل مصر‬ ‫بمهرجان ‪GOLDEN KUKER‬‬

‫لقطة من فيلم «السيد بنفسجى»‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - June 26 th - 2020 - Issue No. 5856 - Vol.17‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٦‬يونيو ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٥ -‬ذو القعدة ‪ 14٤١‬هـ ‪ ١٩ -‬بؤونة ‪ - 173٦‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٨٥٦‬‬

‫ميــثــل فــيــلــم الـــرســـوم املــتــحــركــة‬ ‫«السيد بنفسجى»‪ ،‬مصر مبهرجان‬ ‫‪ GOLDEN KUKER‬ألفالم الرسوم‬ ‫املــتــحــركــة ال ــدول ــى احلـ ــادى عشر‪،‬‬ ‫مبدينة صوفيا فــى بلغاريا‪ ،‬يــوم ‪1‬‬ ‫سبتمبر ‪.2020‬‬ ‫الفيلم من إنتاج عام ‪ ٢٠١٩‬سيناريو‬ ‫أحمد عبد الرحيم‪ ،‬موسيقى هانى‬ ‫شنودة‪ ،‬صوت رامى حسني‪ ،‬ومونتاج‬ ‫مها رشدى‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫طاقم املستشفى يحتفل بـ«مرمي وأيوب»‬

‫وتــدور أحــداث الفيلم حول حرية‬ ‫االخ ــت ــي ــار وكــيــف ال يــجــوز فــرض‬ ‫األفكار على اآلخرين‪ ،‬وتأثير التنوع‬ ‫واالختالف على نكهة احلياة‪.‬‬ ‫وأُخــتــيــر الــفــيــلــم للمنافسة فى‬ ‫مهرجانات احلامة‪ -‬قابس‪ -‬تونس‬ ‫‪ ،2020‬وكـ ــرامـ ــة الفـــــام حــقــوق‬ ‫االنسان ‪.2019‬‬ ‫كما فــاز الفيلم بجائزة البرادة‬ ‫الــبــرونــزيــة ف ــى مــهــرجــان احلــامــة‬ ‫تونس‪.2020 -‬‬

‫املنياــ تريزا كمال‪:‬‬

‫نظم مستشفى عزل ملوى‪ ،‬جنوب‬ ‫املنيا‪ ،‬حفل «سبوع» ملولودين داخل‬ ‫املــســتــشــفــى هــمــا‪« :‬مـ ــرمي وأيـ ــوب»‬ ‫املـــــولـــــودان لــســيــدتــن مــصــابــتــن‬ ‫بفيروس كورونا‪.‬‬ ‫واحــتــفــل املستشفى بــاملــولــودتــن‬ ‫فــى مــحــاولــة لــرفــع الـ ــروح املعنوية‬ ‫لألمهات واملرضى وإدخــال البهجة‬ ‫على قلوبهم‪ ،‬ونظم طاقم التمريض‬ ‫فقرة «السبوع»‪ ،‬واحتفلوا بالطفلني‬

‫واألمهات من خالل إطالق الزغاريد‬ ‫وأغانى السبوع وشراء الباللني‪.‬‬ ‫وقــال مصدر باملستشفى‪« :‬رغــم‬ ‫كل التعب الذى نعانيه وما يحدث إال‬ ‫أنه عندما تأتينا فرصة لنفرح ونفرح‬ ‫الناس «مش بنسيب الفرصة»‪ ،‬وهذا‬ ‫ما حــدث عند علمنا مبــرور أسبوع‬ ‫على والدة الطفلني مــرمي وأي ــوب‪،‬‬ ‫فــقــررنــا االحــتــفــال بــهــمــا ونــشــتــرى‬ ‫البالونات‪ ،‬وكان يوما مبهجا‪ ،‬شعرنا‬ ‫فيه بفرحه األمهات‪.‬‬

‫الزوجة‪« :‬عملنا مشروع قطايف وزالبية‪ ..‬وشغالين مدرسين إنجليزى لحين العودة لمصر»‬

‫«الحبس بأمر كورونا»‪ ..‬فسحة فى فيتنام تحولت من ‪ 3‬أسابيع إلى ‪ 3‬أشهر‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫املكان‪ :‬هانوى‪ ،‬فيتنام‪ ،‬جنوب شرق آسيا‪،‬‬ ‫والزمن نهايات شهر يونيو‪ ..‬الشهر الثالث‬ ‫حلبس لبنى وزوجها محمد فى تلك البلدة‬ ‫البعيدة بعد غلق املطارات‪ ،‬تتجول الزوجة‬ ‫بشوارع املدينة التى باتت تشعر أنها واحدة‬ ‫من سكانها‪ ،‬تذهب للسوق‪ ،‬تقابل اجليران‪،‬‬ ‫تستعد لعملها اجلــديــد ُهــنــاك‪ ،‬وحتــاول‬ ‫ُمسايرة احلياة حتى موعد عودتها‬ ‫إلى مصر الذى مازال مجهوال‪.‬‬ ‫قبل ‪ 3‬أشهر ماضية‪ ،‬حتديدًا‬ ‫فــى بــدايــة م ــارس املــاضــى‪،‬‬ ‫كــانــت لبنى جتهز حقيبة‬ ‫سفرها وهــى فى مصر‪،‬‬ ‫وتنتظر عودة زوجها من‬ ‫اإلمــــــارات‪ ،‬حــيــث مقر‬ ‫عمله وإقامته‪ ،‬ليذهبا‬ ‫سو ًيا فى إجــازة مدتها‬ ‫‪ 3‬أســابــيــع فــقــط‪ ،‬إلــى‬ ‫تايالند ثم فيتنام‪ ،‬حينها‬ ‫ب ــدأ فــيــروس «كــوفــيــد‪-‬‬ ‫‪ ،»19‬يفرد أجنحته على‬ ‫معظم الــبــاد‪ ،‬وأغلقت‬ ‫عــــدة مـ ــطـ ــارات ليتعثر‬ ‫مجىء زوجها إلــى مصر‪،‬‬ ‫فسافرت وحدها‪ ،‬وتقابال‬ ‫فى تايالند حيث رحلتهما‬ ‫القصيرة‪ ،‬ولكن كان للقدر‬ ‫رأى آخــر وظــا محبوسني‬ ‫ُهناك حتى وقتنا هذا‪.‬‬

‫الزوجان قررا االنخراط ومعايشة الفيتناميني‬

‫بعد أن قضيا الــزوجــان أسبوعني فى‬ ‫تــايــانــد‪ ،‬حتــركــا إل ــى فيتنام‪ ،‬فوصلهما‬ ‫قرار إغالق املطارات‪ ،‬وأن آخر طيارة إلى‬ ‫مصر ستقلع بعد يومني فقط‪ ،‬قالت لبنى‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪« :‬عملنا كــل املــحــاوالت‬ ‫عشان نلحقها ولكن ماعرفناش‪ ،‬الطيارة كل‬ ‫أماكنها محجوزة‪ ،‬ده غير إن البلد اللى كنا‬ ‫فيها وقتها كانت بعيدة عن املطار جدًا»‪.‬‬ ‫سرعان ما بدأت لبنى وزوجها فى التأقلم‬ ‫على الوضع‪ ،‬فقررا أن يقيما فى هانوى بعد‬ ‫أن تنقال فى عدة بيوت مبدن فيتنام‪« :‬ملا‬ ‫كنا بنقعد فــى أى هوستل أو بيت كانوا‬ ‫بيمشونا اليوم التانى عشان الشرطة مانعة‬ ‫ده بسبب احلظر‪ ،‬وساعات كنا بنتطرد حلد‬ ‫ما استقرينا فى بيت حلو فى هانوى‪ ،‬أكثر‬ ‫بلدة ارحتنا فيها»‪.‬‬

‫محمد ولبنى‬

‫بعد أسابيع اعتاد الزوجان على البلدة‬ ‫واجلــيــران واملــحــال‪ ،‬وأقلما نفسيهما على‬ ‫املــكــوث لــفــتــرة طــويــلــة‪« :‬اتــصــاحــبــنــا على‬ ‫ناس‪ ،‬واملصريني هنا ساعدونا كتير وبقوا‬ ‫أصحابنا‪ ،‬وبقيت أنزل السوق وجنيب أكل‬ ‫ونطبخ»‪ .‬بدأت لبنى وزوجها فى التعايش‬ ‫مع الوضع بشكل طبيعى‪ ،‬فعندما تعثرت‬ ‫فى وجود مالبس تليق مع احلجاب‪ ،‬فصلت‬ ‫مــابــس‪« :‬هــدومــى ب ــدأت تتبهدل وكمان‬ ‫العيد كان داخل علينا‪ ،‬فنزلت السوق وجبت‬ ‫قماش وفصلت لبس وطــرح‪ ،‬وكمان طقم‬ ‫العيد فصلته بستايل لبس البلد هنا‪ ،‬ومن‬ ‫يومني كــان عيد ميالد محمد وعملته مع‬ ‫أصحابنا هنا»‪.‬‬ ‫«قــطــايــف وزالبـــيـــة»‪ ..‬أكـــات مصرية‬ ‫قررت أن تقيم بها لبنى ومحمد مشروعا‬ ‫صغيرا فترة جلوسهما هناك‪« :‬فى رمضان‬ ‫عملت قطايف ونزلت أبيعها فى الشارع‪،‬‬ ‫الــنــاس كــانــت مستغربة منها شــويــة لكن‬ ‫عجبتها‪ ،‬وكمان ناوية دلوقتى أعمل زالبية‬ ‫وأكمل املشروع»‪.‬‬ ‫عندما زادت مــدة مكوثهما فى هانوى‬ ‫بــدآ يبحثان عن عمل مؤقت ودخــل حتى‬ ‫يستطيعا مــواكــبــة احلــيــاة هــنــاك‪« :‬فعال‬ ‫أصحابنا هــنــاك اقــتــرحــوا علينا نشتغل‬ ‫مدرسني إجنليزى‪ ،‬وبنشتغل دلوقتى فى‬ ‫مدرسة بنعلم األطفال الصغيرة»‪.‬‬ ‫وأضــافــت لبنى‪« :‬السفارة على تواصل‬ ‫ميا بتطمنا‪ ،‬وأكيد أول ما املطارات‬ ‫معانا ودا ً‬ ‫ترجع ويكون متاح هنرجع مصر على طول»‪.‬‬

‫«القدس‬ ‫عاصمة‬ ‫للدولتني»‬

‫«تدمير أى أفق»‬

‫«من غير‬ ‫املحتمل»‬

‫«قادر على‬ ‫تنفيذه»‬

‫«طريق آمن‬ ‫للتنمية»‬

‫«صنعوا أجواءهم‬ ‫اخلاصة»‬

‫أنطونيو جوتيريش‪،‬‬ ‫األمني العام لألمم‬ ‫مؤكدا‬ ‫املتحدة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫حل الدولتني‬ ‫ً‬ ‫رافضا خطط الضم‬ ‫اإلسرائيلية‪.‬‬

‫أحمد أبوالغيط‪،‬‬ ‫األمني العام للجامعة‬ ‫العربية‪ ،‬عن أثر‬ ‫خطط الضم‬ ‫اإلسرائيلية على‬ ‫مستقبل السالم‪.‬‬

‫محمد العريان‪،‬‬ ‫اخلبير االقتصادى‬ ‫العاملى‪ ،‬عن عودة‬ ‫أسواق األسهم إلى‬ ‫مستويات مارس‬ ‫املاضى املتدنية‪.‬‬

‫أحمد يوسف أحمد‪،‬‬ ‫مؤكدا‬ ‫فى األهرام‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أن من يطلق التهديد‬ ‫فى لغة العالقات‬ ‫الدولية يترك‬ ‫فرصة لتصويب‬ ‫األوضاع‪.‬‬

‫هانى سرى الدين‪،‬‬ ‫فى الوفد‪ ،‬عن‬ ‫احلرية االقتصادية‬ ‫مشيدا بتأكيدات‬ ‫ً‬ ‫القيادة السياسية‬ ‫على الشراكة مع‬ ‫القطاع اخلاص‪.‬‬

‫يورجني كلوب‪،‬‬ ‫املدير الفنى لنادى‬ ‫ليفربول‪ ،‬عن‬ ‫احتفال العبيه‬ ‫بالفوز على كريستال‬ ‫باالس بأربعة أهداف‬ ‫نظيفة‪.‬‬

‫«الشوبنج أون الين» يتحول إلى «هستيريا» «ترى كور» يتحدى «كورونا» ويطلق دورة إلكترونية‬ ‫كتبت‪ -‬رنا حمدى‪:‬‬

‫رغ ـ ــم األضــــــــرار االق ــت ــص ــادي ــة‬ ‫الفادحة التى تسبب فيها فيروس‬ ‫«كـ ــورونـ ــا» عــلــى مــســتــوى الــعــالــم‪،‬‬ ‫فــــإن رغ ــب ــة الــبــحــث ع ــن األمــــان‬ ‫وإشــبــاع الــقــدرة على الــشــراء لدى‬ ‫املستهلكني أســهــمــت فــى ازدهـــار‬ ‫ســوق الــشــركــات واملــؤســســات التى‬ ‫تعمل عن طريق اإلنترنت‪.‬‬ ‫«كنت أتــردد دائ ًما فى شــراء أى‬ ‫منتج عــن طــريــق اإلنــتــرنــت بسبب‬ ‫سوء اخلدمة أحيا ًنا وطول انتظار‬ ‫املــنــتــج‪ ،‬لكن مــع انــتــشــار (كــورونــا)‬ ‫بــدأت أغير طريقة تفكيرى بشكل‬ ‫كبير»‪ ،‬هكذا حتدثت منة محمود‪،‬‬ ‫ربـــة م ــن ــزل‪ ،‬ل ـــ«امل ــص ــرى ال ــي ــوم»‪،‬‬ ‫ع ــن كــيــفــيــة تــغــيــيــر طــريــقــتــهــا فى‬ ‫عملية البيع والــشــراء بسبب أزمة‬ ‫«كــورونــا»‪ ،‬إذ تقول إنها من محبى‬ ‫الشراء والتسوق‪ ،‬وتــرى أن عملية‬ ‫التسوق بالنسبة لها هى املتنفس‬ ‫الوحيد للحد من ضغوط احلياة‪،‬‬ ‫األمــر الــذى جعلها تــدمــن الــشــراء‬ ‫على اإلنترنت‪ ،‬على حد قولها‪.‬‬ ‫وأضـــافـــت‪« :‬مــتــابــعــة املــنــتــجــات‬ ‫والـ ــعـ ــروض طــــوال ال ــي ــوم أفــضــل‬ ‫بكثير من قراءة أخبار ارتفاع عدد‬ ‫الــوفــيــات واإلصــابــات بالفيروس‪،‬‬ ‫فأشترى جميع املستلزمات‪ ،‬الطعام‬ ‫واملالبس واأللعاب وأدوات النظافة‬

‫كتب‪ -‬أحمد النجار‪:‬‬

‫التسوق اإللكترونى سمة غالبة فى ظل «كورونا»‬

‫والتجميل‪ ،‬عــن طــريــق اإلنــتــرنــت‪،‬‬ ‫وأمتــنــى ع ــودة احلــيــاة مــرة أخــرى‬ ‫إلى طبيعتها ألنى أشترى املنتجات‬ ‫ال ــت ــى بــهــا خ ــص ــوم ــات أك ــث ــر من‬ ‫االحتياجات األساسية»‪.‬‬ ‫ل ــم يــخــتــلــف األمــــر كــثــي ـ ًرا لــدى‬ ‫حسناء فهمى‪ ،‬إذ أصــبــح التسوق‬ ‫اإللــكــتــرونــى بالنسبة لــهــا ســبــا ًقــا‬

‫يــومـ ًيــا بينها وبــن صديقاتها من‬ ‫أجــــل احل ــص ــول عــلــى ال ــع ــروض‪،‬‬ ‫خاصة على أدوات التجميل وكل‬ ‫شـ ــىء يــخــص املــــــرأة‪ ،‬فــهــى حتب‬ ‫التسوق عبر املجموعات املوجودة‬ ‫على مواقع التواصل االجتماعى‪.‬‬ ‫تستيقظ «حسناء» كل يــوم على‬ ‫قائمة من الــعــروض واخلصومات‪،‬‬

‫وت ــق ــوم بــاملــقــارنــة بــيــنــهــا‪ ،‬وتــبــادر‬ ‫باحلجز على املنتجات مع مجموعة‬ ‫من أصدقائها‪ ،‬موضحة‪« :‬الطلب‬ ‫على معظم منتجات جتميل النساء‬ ‫أصبح هستير ًيا‪ ،‬خاصة مع إغالق‬ ‫صــالــونــات التجميل واخلـــوف من‬ ‫العدوى‪ ،‬وأصبح لدى من ‪ 5‬إلى ‪10‬‬ ‫منتجات من النوع نفسه»‪.‬‬

‫تسببت جائحة كورونا فى توقف‬ ‫العديد من املهرجانات السينمائية‬ ‫واتـ ــخـ ــاذ الــكــثــيــر مــنــهــا قـــــرارات‬ ‫بإلغاء دوراتها هذا العام‪ ،‬فيما لم‬ ‫تستسلم مهرجانات قليلة لألزمة‬ ‫وقــررت البحث عن بدائل حتى ال‬ ‫تتأثر فعالياتها بالوباء وانتشاره‬ ‫بصورة مخيفة‪.‬‬ ‫يأتى مهرجان «ترى كور» الفرنسى‬ ‫لألفالم القصيرة جــدا‪ ،‬فى مقدمة‬ ‫املهرجانات العاملية التى لــم تتأثر‬ ‫وقـــررت إدارتـ ــه إقــامــة نسخة هذا‬ ‫العام وعــرض أفــام مسابقاته الـ‪6‬‬ ‫من خالل منصة إلكترونية استقبلت‬ ‫عروض الدورة اجلديدة‪.‬‬ ‫وقالت الدكتورة رمي لطفى سعد‪،‬‬ ‫املمثل الرسمى للمهرجان فى‬ ‫مصر‪ ،‬إن عدد الدول التى‬ ‫أرســلــت أفــامــا واملشاركة‬ ‫بــاملــســابــقــات الــدولــيــة‪،‬‬ ‫يــقــرب مــن ‪ 25‬دول ــة‪،‬‬ ‫وعـــدد األفـ ــام التى‬ ‫تسلمها املــهــرجــان ‪3‬‬ ‫آالف فيلم‪.‬‬ ‫فيما وصــل عدد‬ ‫األفالم املعروضة‬

‫شعار املهرجان الفرنسى‬

‫ف ــى مــســابــقــات املــهــرجــان الــســتــة‬ ‫مــا يــقــرب مــن الـ ـــ‪ 142‬فيلما‪ ،‬إلــى‬ ‫جــانــب املــســابــقــة الــرســمــيــة فهناك‬ ‫مسابقات أخــرى داخــل املهرجان‬ ‫منها مــا يــخــص املـ ــرأة‪ ،‬وأخــرى‬ ‫حتمل عــنــوان فيلم ‪ 48‬ساعة‪،‬‬

‫أى يــتــم تنفيذ أفــامــهــا فــى هــذه‬ ‫املــدة‪ ،‬ومسابقة لألفالم الفرنسية‬ ‫واملرتبطة بالثقافة الفرانكوفونية‪.‬‬ ‫وأض ــاف ــت أن ج ــوائ ــز املــهــرجــان‬ ‫مــقــدمــة مــن ع ــدة جــهــات حكومية‬ ‫وخاصة‪ ،‬منها املركز القومى الفرنسى‬ ‫للسينما‪ ،‬وهو من أهم اجلهات املنتجة‬ ‫لألفالم بأنواعها املختلفة بباريس‪.‬‬ ‫وأوض ــح الــدكــتــور أســامــة أبــونــار‪،‬‬ ‫رئ ــي ــس امل ــه ــرج ــان ف ــى م ــص ــر‪ ،‬أن‬ ‫القاهرة والــريــاض‪ ،‬استقبلتا ‪400‬‬ ‫فيلم مت عرضها مــن خــال منصة‬ ‫إلكترونية فى سابقة هى األولى من‬ ‫نوعها‪ ،‬وأنــه على هامش املهرجان‬ ‫أقــيــمــت مــســابــقــة «ف ــى إس فيلم»‬ ‫فــى نسختها الثانية وتنافس على‬ ‫جوائزها ‪ 15‬فيلما مصريا‪.‬‬ ‫وأشــار إلى أن اجلمهور السعودى‬ ‫تابع ألول مــرة أفــام املهرجان وأن‬ ‫جلــنــة حتــكــيــم املــســابــقــة تــرأســتــهــا‬ ‫املخرجة عطية خيرى‪ ،‬وضمت فى‬ ‫عضويتها الــنــجــم ال ــس ــورى فــراس‬ ‫نعناع‪ ،‬والــدكــتــور منصور الشريف‪،‬‬ ‫واملــخــرج محمد ش ــادى‪ ،‬وأن مخرج‬ ‫الفيلم الفائز باملسابقة‪ ،‬سيتسلم‬ ‫اجلائزة فى احتفال يقام خصيصا‬ ‫خالل أيام‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.