عدد الاربعاء 10/6/2020

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عن قرب‬ ‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫حب مصر‪..‬‬ ‫نموذجا!‬ ‫صالح كامل‬ ‫ً‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«سافرى»‪ ..‬كليب يصنع األمل‬ ‫فى مواجهة «كورونا»‬

‫لقطة من الفيديو كليب‬

‫كتب‪ -‬ميالد حنا‪:‬‬

‫«إلـــى كــل نفس رأت جــمـ ً‬ ‫ـال رغم‬ ‫اآلالم»‪ ،‬كلمات حتملها مقدمة أغنية‬ ‫«سافرى» للمطربة داليا فريد‪ ،‬التى‬ ‫جسدت من خاللها معاناة اإلنسان مع‬ ‫احلياة الصعبة واآلالم بكل ما فيها‪،‬‬ ‫خاصة مع الظروف التى يعيشها العالم‬ ‫اآلن بسبب فيروس «كورونا»‪.‬‬ ‫«داليا» قالت لـ«املصرى اليوم»‪« :‬رؤية‬ ‫واقعية للحياة‪ ،‬وحتمل األمــل وتعبر‬ ‫عن معاناة اجليل‪ ،‬وكيف أن احلياة‬ ‫طريق طويل به صعود أحيا ًنا وهبوط‬ ‫أحيا ًنا أخــرى»‪ .‬وأضافت‪« :‬األغنية‪،‬‬ ‫كلمات وتلحني وتوزيع محمد سنباوى‪،‬‬ ‫وإخراج أدهم الريس‪ ،‬وقدمناها باللغة‬

‫نجل شقيقه‪ :‬نؤرخ لمرحلة مهمة فى تاريخ السينما المصرية‬

‫قصة حياة «شكرى سرحان» فى مسلسل تليفزيونى‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫تستعد أسرة الفنان الراحل شكرى‬ ‫سرحان لتقدمي مسلسل يسرد قصة‬ ‫حياته‪ ،‬من خالل اجلوانب اإلنسانية‬ ‫والفنية والشخصيات املهمة واملؤثرة‬ ‫فــى حياته ومــشــواره الــفــنــى‪ ،‬إذ ال‬ ‫يتناول املسلسل‪ ،‬املتوقع البدء فى‬ ‫تنفيذه الفترة املقبلة السيرة الذاتية‬ ‫له فقط‪ ،‬بل تأريخ احلالة الفنية فى‬ ‫هــذه احلقبة الزمنية التى تضمنت‬ ‫العديد من األسماء والشخصيات‪.‬‬ ‫وق ــال الــكــاتــب محسن ســرحــان‪،‬‬ ‫ابن شقيق الفنان الراحل واملتحدث‬ ‫اإلعالمى ألسرته‪ ،‬إن الفكرة لديه‬ ‫منذ عام ‪ ،2009‬وجار التفاوض مع‬ ‫الشركة املنتجة واالتفاق على العقود‬ ‫واألمــور اخلاصة بالعمل بشكل عام‬ ‫ليخرج بالشكل الــذى يليق بتاريخ‬ ‫الفنان الراحل‪.‬‬ ‫وأضاف‪ ،‬فى تصريحات لـ«املصرى‬ ‫الــيــوم»‪ ،‬أنــه أنهى كتابة حلقات من‬ ‫العمل تبدأ مبرحلة الطفولة‪ ،‬الفتًا‬ ‫إل ــى أن ــه ميــيــل إل ــى االعــتــمــاد على‬ ‫املمثلني ا ُ‬ ‫جل ــدد لتقدمي شخصيات‬ ‫العمل‪ ،‬بهدف إقناع املشاهد وعدم‬ ‫االعتماد على جنوم معروفني‪.‬‬ ‫وأشــار «محسن» إلى أن املسلسل‬

‫«ضرورة»‬

‫«هل هناك‬ ‫مؤامرة؟»‬

‫عبدالرحمن الراشد‬ ‫فى الشرق األوسط‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن «إعالن‬ ‫القاهرة» كفرصة‬ ‫أخيرة إلنقاذ ليبيا‬ ‫من احلرب‪.‬‬

‫عماد الدين حسني‬ ‫فى الشروق متسائال‬ ‫عن أسباب صمت‬ ‫القوى الدولية من‬ ‫حتويل ليبيا إلى بؤرة‬ ‫عدم استقرار ‪.‬‬

‫شكرى سرحان يصافح الرئيس عبدالناصر‬

‫يسرد حياة حافلة للراحل شكرى‬ ‫سرحان منذ بداياته عام ‪ 1949‬بفيلم‬ ‫«لهاليبو» حتى وفــاتــه عــام ‪،1997‬‬ ‫ول ــم تــخــل حــيــاتــه فــى تــلــك الفترة‬ ‫الزمنية من جنوم كثيرين حوله‪ ،‬من‬ ‫بينهم عمر الشريف‪ ،‬فاتن حمامة‪،‬‬ ‫هند رستم‪ ،‬مرمي فخر الدين‪ ،‬لبنى‬

‫عبدالعزيز‪ ،‬عمر احلريرى‪ ،‬رشوان‬ ‫توفيق‪ ،‬ليلى طاهر‪ ،‬سميرة أحمد‪،‬‬ ‫فريد شوقى‪ ،‬الفتًا إلى أنهم يسردون‬ ‫‪ %90‬من اجلانب اإلنسانى‪ ،‬ويتبقى‬ ‫‪ %10‬من خالل عالقاته بزمالئه فى‬ ‫الوسط الفنى‪.‬‬ ‫ً‬ ‫سهل‬ ‫واعتبر أن العمل لن يكون‬

‫ويــحــتــاج إل ــى اإلت ــق ــان وال ــدق ــة فى‬ ‫املــعــلــومــات وس ـ ــرد ل ــه ــذه احلــقــبــة‬ ‫الــزمــنــيــة ال ــت ــى تـ ــأأل فــيــهــا كــبــار‬ ‫النجوم والنجمات‪ ،‬مشي ًرا إلى أنه‬ ‫تقابل مع عــدد من الفنانني الذين‬ ‫عــاصــروا الــراحــل‪ ،‬منهم على قيد‬ ‫احلياة والبعض غــادر‪ ،‬وعرف منهم‬ ‫العديد من القصص واملعلومات التى‬ ‫سيضيفها إل ــى الــعــمــل وسيفاجئ‬ ‫امل ــت ــواج ــدي ــن مــنــهــم مبــشــاركــتــهــم‬ ‫وترشيحهم للعمل بأدوارهم احلقيقية‬ ‫فــى املرحلة املــتــأخــرة‪ ،‬وسيظهرون‬ ‫بشكلهم احلالى‪ ،‬إلى جانب ترشيح‬ ‫ممثلني شــبــاب لعمل أدوار هــؤالء‬ ‫النجوم فى صغرهم‪ ،‬وتابع أنه ليس‬ ‫متعج ً‬ ‫ال خلروج العمل‪ ،‬ولكن هدفه‬ ‫األساسى هو تأريخ السينما فى تلك‬ ‫الفترة التى عاشها الفنان الراحل‬ ‫والنجوم جمي ًعا‪.‬‬ ‫وعــــن ال ــف ــن ــان الـــــذى سيجسد‬ ‫شخصية الــفــنــان ال ــراح ــل شكرى‬ ‫ســرحــان‪ ،‬أوضــح أن هناك تشاب ًها‬ ‫كبي ًرا حلفيد الراحل «كــرمي»‪ ،‬جنل‬ ‫السفير يحيى سرحان‪ ،‬لكنه يعيش‬ ‫فــى أستراليا ويــحــاول إتــقــان اللغة‬ ‫العربية‪ ،‬وإذا لم يتقنها‪ ،‬فسيلجأون‬ ‫لنجم حالى يجسد الشخصية‪.‬‬

‫«بال مشاكل»‬

‫«فرصة»‬

‫«هيبة الدولة »‬

‫عبداملحسن سالمة‬ ‫فى األهرام متمنيا‬ ‫إجراء امتحانات‬ ‫الثانوية العامة هذا‬ ‫العام فى أمان‪.‬‬

‫عبداهلل عبدالسالم‬ ‫فى األهرام عن أزمة‬ ‫كورونا ومواجهة‬ ‫اخللل فى القوانني‬ ‫التى حتكم عمل‬ ‫املستشفيات اخلاصة‪.‬‬

‫جالل دويدار فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫األخبار‬ ‫عن ضرورة تطبيق‬ ‫القوانني بحزم‪.‬‬

‫«ريم»‪« :‬عشان الكمامات ّ‬ ‫تكفى األطقم الطبية»‬

‫مصممة أزياء تصنع وتوزّع ‪ 4‬آالف كمامة مجانًا‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - June 10 th - 2020 - Issue No. 5840 - Vol.17‬‬

‫األربعاء ‪ ١٠‬يونيو ‪٢٠٢٠‬م ‪ ١٨ -‬شوال ‪ 14٤١‬هـ ‪ ٣ -‬بؤونة ‪ - 173٦‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٨٤٠‬‬

‫من بني الشعوب العربية نرى أن أبناء اخلليج عمو ًما تستهويهم احلياة‬ ‫فى مصر ويأتنسون بأهلها‪ ،‬ويتميز السعوديون حتديدًا بوضوح هذه‬ ‫الظاهرة لديهم‪ ،‬ولقد عرفنا عائالت سعودية اختار بعض أبنائها مصر‬ ‫وطنًا ثان ًيا بسبب طيبة أهلها واعتدال جوها وتنوع املناطق السياحية‬ ‫فيها مع جناح االستثمارات فى أنحائها فجاءوا بأموالهم ومشروعاتهم‬ ‫وامتزجوا بالشعب املصرى مع والئهم بالطبع لبلدهم األصلى اململكة‬ ‫العربية السعودية‪ ،‬ولقد عرفت شخص ًيا أصدقاء قريبني من بيوت‬ ‫«الشبكشى» و«الشربتلى» و«صالح كامل» وغيرهم‪ ،‬ولكن األخير استأثر‬ ‫بحب زائد ملصر واندمج فى احلياة العامة فيها واستثمر جز ًءا كبي ًرا‬ ‫من أمواله فى مشروعاتها‪ ،‬وأنا أتذكر أن الرئيس الراحل «مبارك»‬ ‫قد استقبله ذات يوم فى ثمانينيات القرن املاضى ودعانى إلى حضور‬ ‫اللقاء؛ باعتبارى سكرتيره للمعلومات‪ ،‬ونظر للشيخ صالح كامل وقال‬ ‫له‪« :‬إذا كان لديك شىء عاجل‪ ،‬فاتصل بهذا املسؤول؛ فهو يعرف كيف‬ ‫لدى فــو ًرا»‪ ،‬ومنذ ذلك اليوم توثقت عالقتى بالشيخ‬ ‫يوصل املعلومة ّ‬ ‫صالح كامل وأعجبت بثقافته اإلسالمية الغزيرة وتعززت عالقتنا‬ ‫بالعضوية املشتركة فى مؤسسة الفكر العربى التى أسسها صاحب‬ ‫السمو امللكى األمير خالد الفيصل‪ ،‬وأشهد اهلل أننى رأيت الشيخ صالح‬ ‫كامل مثل أقرانه من السعوديني مهمو ًما دائ ًما بأوضاع مصر االقتصادية‬ ‫وأحوالها العامة رغم معاناته أحيا ًنا من البيروقراطية املتجذرة‪ ،‬وعندما‬ ‫ً‬ ‫فصل من فصول‬ ‫نعى الناعى رحيل الشيخ صالح كامل شعرت أن‬ ‫العالقة الوثيقة بني الشعبني املصرى والسعودى قد تغير‪ ،‬وأن صفحة‬ ‫ناصعة من العالقات الطيبة بينهما قد طويت‪ ،‬وأتذكر آخر لقاء بيننا‬ ‫ً‬ ‫احتفال بسفير اململكة الصديق معالى أسامة‬ ‫فى عشاء أقامه مبنزله‬ ‫هامسا‬ ‫إلى فى ود‬ ‫ً‬ ‫نقلى‪ ،‬وجلست ليلتها بجانب الشيخ وظل يتحدث َّ‬ ‫عن أوضاعنا العربية ولم أكن أعلم أنه سوف يكون اللقاء األخير‪ ،‬وقد‬ ‫متيز الراحل بالبشاشة واالبتسام الدائم وحسن اخللق‪ ،‬وقد كان على‬ ‫مائدته فى ذلك اليوم بعض الوزراء احلاليني وكبار املسؤولني وصديقه‬ ‫القريب أستاذ اإلعالم املعروف الدكتور سامى عبدالعزيز‪ ،‬وكانت قرينة‬ ‫الشيخ صالح السيدة صفاء أبو السعود ترحب بزوجاتنا بود خالص‬ ‫ومحبة زائدة‪ ،‬وباملناسبة فهى حفيدة عالم دينى كبير‪ ،‬فلقد كان الشيخ‬ ‫أبوالسعود من أهل العلم والدين فى محافظة املنوفية‪ ،‬وتولى أبناؤه‬ ‫أرفــع املناصب؛ فكان حسن أبوالسعود هو وكيل وزارة اإلرشــاد عند‬ ‫إنشائها بعد ثورة يوليو عام ‪ ،1952‬وكان محمود أبوالسعود أستا ًذا‬ ‫دول ًيا لالقتصاد وصاحب انتماء سياسى فى عصره‪ ،‬وكان جالل أبو‬ ‫ً‬ ‫ضابطا مرمو ًقا يتقن العبرية ويهوى إصالح السيارات! وقد‬ ‫السعود‬ ‫عرفت معظم أفراد العائلة فى مناسبات مختلفة‪ ،‬وكان الدكتور محمود‬ ‫على وأنا قنصل ملصر فى لندن مع بداية سبعينيات‬ ‫أبوالسعود يتردد َّ‬ ‫القرن املاضى‪ .‬رحم اهلل اجلميع‪.‬‬ ‫بقيت نقطة هامة أود إبرازها وهى أن صالح كامل كان مسل ًما صاد ًقا‬ ‫ال تتلون عقيدته برداء سياسى أو جماعة معينة كما كان واحدًا من رواد‬ ‫اإلعالم فى مصر واملنطقة العربية عندما أنشأ مبك ًرا‪ -‬منذ عدة عقود‪-‬‬ ‫فضائيات ‪ ART‬واستقدم لها اخلبرات والكفاءات من كل مكان‪ ،‬كما‬ ‫كان معن ًيا باالقتصاد اإلسالمى شغو ًفا بدراسته؛ ولذلك كان هو رئيس‬ ‫غرفة التجارة وهو ً‬ ‫أيضا رئيس مجلس األعمال املصرى السعودى‪ ،‬رمبا‬ ‫لم جتمعنى ظروف كثيرة بالشيخ الراحل فى السنوات األخيرة ولكن‬ ‫حبال الود لم تنقطع أبـدًا؛ فقد دعانى منذ عدة أعــوام حلفل زفاف‬ ‫فرحا مبتس ًما مرح ًبا بضيوفه قبل أن يتمكن املرض‬ ‫إحدى بناته ورأيته ً‬ ‫منه وأن ترافقه األدوية وزيارات األطباء ويحتاج إلى معاونة مساعديه‪.‬‬ ‫إن املصريني بطبيعتهم شعب ال ينسى من أحبهم وال يجهل ً‬ ‫أيضا‬ ‫خصوصا وأننا فى وقت نتلقى فيه من بعض أشقائنا‬ ‫من أساء إليهم‪،‬‬ ‫ً‬ ‫العرب كلمات صادمة وافتراءات ظاملة وعبارات ال تليق بنا وبحضارتنا‬ ‫وتاريخنا؛ لذلك فإن منوذج صالح كامل يبدو كالضوء املبهر فى بحر‬ ‫الظلمات‪ ،‬رحمه اهلل؛ فقد أسمى البنك الــذى أنشأه باسم يرتبط‬ ‫بشخصه فقد كان صالح كامل تعبي ًرا عن البركة‪ ،‬والطيبة‪ ،‬والنقاء‪..‬‬ ‫رحمه اهلل‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«عــشــان الكمامات تكفى»‪ ،‬شعار‬ ‫املــبــادرة الــتــى أطلقتها رمي الــعــدل‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إقبال‬ ‫مصممة أزياء‪ ،‬بعد أن وجدت‬ ‫كــبــي ـ ًرا م ــن املــواطــنــن عــلــى ش ــراء‬ ‫الكمامات الطبية‪ ،‬ما أحــدث عجزًا‬ ‫لــدى األطــبــاء واملــمــرضــن‪ ،‬فقررت‬ ‫أن تستغل مجالها لتصنيع مئات‬ ‫الكمامات القماشية يــومـ ًيــا‪ ،‬طب ًقا‬ ‫لــلــمــواصــفــات امل ــح ــددة‪ ،‬وتــوفــيــرهــا‬ ‫للمواطنني مجا ًنا‪.‬‬ ‫ُمبادرة نقابة مصممى‬ ‫امل ـ ــاب ـ ــس لــلــســيــنــمــا‬ ‫والتليفزيون واملسرح‬ ‫فـ ــى أمـــريـــكـــا‪ ،‬من‬ ‫خــــــــال تــصــنــيــع‬ ‫جانب من الكمامات قبل توزيعها‬ ‫«كــمــامــات قــمــاش»‬ ‫قابلة للغسل وإعادة‬ ‫بــالــقــمــاش أو داخل مستشفيات العزل املنتشرة على‬ ‫االســتــخــدام‪ ،‬كانت‬ ‫التنفيذ»‪ ،‬الفتة مستوى اجلمهورية‪.‬‬ ‫املُــلــهــم لـــــــ«رمي» فى‬ ‫وك ــت ــب ــت «رمي» داخــــــل ال ــورق ــة‬ ‫إلى أنها أنتجت‬ ‫ثم‬ ‫مبادرتها الشخصية‪،‬‬ ‫نــــحــــو ‪ 4‬آالف اإلرشادية املصاحبة للكمامة‪ ،‬تعليمات‬ ‫رمي العدل‬ ‫سرعان ما بدأت التنفيذ‪،‬‬ ‫كــمــامــة حــتــى اآلن‪ ،‬مركز مكافحة العدوى فى أمريكا‪،‬‬ ‫وأذاع ــت اخلبر عبر صفحتها‬ ‫مبساعدة من ورشة رفعت مردفة‪« :‬استخدام الكمامة القماش‬ ‫ً‬ ‫بديل عن التباعد االجتماعى‪،‬‬ ‫ليس‬ ‫الشخصية على «فيسبوك»‪ُ ،‬مستقبلة عبداحلكيم‪.‬‬ ‫ك ًما كبي ًرا من الدعم والتبرعات‪.‬‬ ‫وشــددت «رمي» على أن الكمامات هى حل ضمن حلول‪ ،‬فيجب مع لبسها‬ ‫واشترطت «رمي» أن تكون التبرعات ليست بديلة للتباعد االجتماعى‪ ،‬وأن االلتزام بباقى اإلرشادات واملسافات‬ ‫املقدمة إليها عينية وليست مادية‪« ،‬الكمامة القماش» ليست بنفس درجة اآلمنة»‪ .‬ومتنّت «رمي» انتشار املبادرة‬ ‫وقالت لـ«املصرى اليوم»‪« :‬بعد مبادرة الوقاية للكمامة الطبية‪ ،‬منوهة بأنها فى أكثر من مكان ومحافظة‪ ،‬متابعة‪:‬‬ ‫النقابة األمريكية ناس كتير كلمتنى آمنة وقابلة لالستخدام أكثر من م ّرة‪« ،‬بدأت أسمع إن فيه مبادرات مشابهة‬ ‫ً‬ ‫وقالتلى ليه مانعملش زيهم‪،‬‬ ‫وفعل والهدف األساسى فى تصنيعها توفير وده شــىء عظيم وفــرحــنــى‪ ..‬ياريت‬ ‫ب ــدأت فــى التنفيذ‪ ،‬وإحــنــا رفضنا الكمامات الطبية لألطباء‪ ،‬حلاجتهم ينتشر وأهــم حاجة الكمامات تكون‬ ‫تــبــرعــات مــاديــة كــتــيــر‪ ..‬فقط تبرع الشديدة إليها‪ ،‬بسبب نقص كمياتها مطابقة للمواصفات»‪.‬‬

‫بعد السخرية منها‪..‬تطلق مبادرة‬ ‫«ال للتنمر» ضد «مرضى كورونا»‬

‫وأضـ ــافـ ــت أن مـــا شجعها‬ ‫االقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬ ‫أطلقت الدكتورة عزة القاضى‪ ،‬إلطالق املبادرة تع ّرضها ملوقف‬ ‫مخز‪ ،‬حينما ذهبت إلى إحدى‬ ‫رئــيــس مجلس إدارة مؤسسة‬ ‫ٍ‬ ‫«رؤيـــتـــى» لـ ــذوى االحــتــيــاجــات املــريــضــات‪« :‬أثــنــاء ســؤالــى عن‬ ‫اخلــاصــة‪ ،‬مــبــادرة «ال للتنمر» ال ــع ــن ــوان فــوجــئــت بــاألطــفــال‬ ‫على مرضى كــورونــا باألقصر‪ ،‬يزفونى (كــورونــا كــورونــا)‪ ،‬كما‬ ‫بعد املضايقات التى تعرضت لها رفـــع أحـــد األش ــخ ــاص صــوتــه‬ ‫عــالـ ًيــا (هتجبولنا‬ ‫حينما استعانت بها‬ ‫املــرض اهلل يخرب‬ ‫إحـ ــدى الــســيــدات‬ ‫بيوتكم)‪.‬‬ ‫ملــســاعــدتــهــا على‬ ‫وأوضــــحــــت أن‬ ‫العالج بعدما تركها‬ ‫فـ ــكـ ــرة امل ـ ــب ـ ــادرة‬ ‫زوج ــه ــا وأوالده ـ ــا‬ ‫نُـــــــشـــــــرت ع ــل ــى‬ ‫ومنعها األهالى من‬ ‫م ــواق ــع الــتــواصــل‬ ‫اخلــروج على مدار‬ ‫االجتماعى‪ ،‬بأرقام‬ ‫يومني‪ ،‬لم حتصل‬ ‫الهواتف‪ ،‬مضيفة‪:‬‬ ‫فيهما على عالج‬ ‫«ن ــق ــوم مبــســاعــدة‬ ‫أو أكــل‪ ،‬ما ع ّرض‬ ‫أى شخص مريض‬ ‫حياتها للخطر‪.‬‬ ‫يــطــلــب املــســاعــدة‬ ‫وقـــــــــــــالـــــــــــــت‬ ‫عزة القاضـى‬ ‫وتــقــدم إلينا عدد‬ ‫«الـــــــقـــــــاضـــــــى»‪،‬‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬إن هذه املبادرة من املتطوعني خلدمة املرضى»‪،‬‬ ‫الــهــدف منها الــوصــول جلميع حــيــث ساهمنا حــتــى اآلن فى‬ ‫ً‬ ‫مريضا‬ ‫املرضى املعزولني فى كل املناطق الــوصــول ألكثر من ‪50‬‬ ‫وتقدمي املساعدة لهم بإحضار مبختلف املناطق مبدينة األقصر‪.‬‬ ‫وطالبت بضرورة زيادة وسائل‬ ‫الــعــاج واملـــأكـــوالت املــطــلــوبــة‪،‬‬ ‫ب ــاإلض ــاف ــة إلــــى تــوعــيــة أهــل التوعية لألهالى حتى ال تتكرر‬ ‫هــذه املناطق بضرورة التكاتف املشكالت وأن املرض ليس عي ًبا‬ ‫وال ــت ــع ــاون حــتــى مت ــر األزمــــة وأن أى شخص ميكن أن يصاب‪،‬‬ ‫بسالم على اجلميع‪ ،‬متبعني كل مؤكدة أن التواصل معها زاد‪،‬‬ ‫اإلجراءات الوقائية واالحترازية مما شجعها على االستمرار فى‬ ‫فكرتها‪.‬‬ ‫فى التعامل مع املرضى‪.‬‬

‫العربية الفصحى لتعبر وتصل إلى‬ ‫قــلــوب اجلــمــيــع وتــقــول ألى شخص‬ ‫يشعر ب ــاآلالم أو الــوحــدة إننا معه»‪.‬‬ ‫وقال كاتب وملحن األغنية‪(« :‬سافرى)‬ ‫تعبر عن منــاذج رأيتها فى محيطى‬ ‫أقــل ما يقال عنها إنها مدهشة فى‬ ‫حتدى الذات والصالبة فى التعامل مع‬ ‫صعاب احلياة دون فقدان القلب‪ ،‬وعدم‬ ‫االستسالم لضغط مجتمعى أحيا ًنا‬ ‫يضع عب ًئا غير منصف على املــرأة»‪.‬‬ ‫وأوضح مخرج األغنية‪« :‬التصوير كان‬ ‫يشبه فترة هروب من املدينة واألشغال‬ ‫واملشاكل واخترنا مكا ًنا يظهر الطبيعة‬ ‫بعيدًا عن التوتر‪ ،‬وبالتالى النتيجة نالت‬ ‫إعجاب املشاهد»‪.‬‬

‫والد حسام حبيب‪ :‬ابنى وزوجته بصحة‬ ‫جيدة‪ ..‬وحفل «أون الين» قري ًبا‬

‫حسام وشيرين‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫قـــــال الــــلــــواء ح ــس ــن حــبــيــب‪،‬‬ ‫والـــد املــطــرب حــســام حــبــيــب‪ ،‬إن‬ ‫جنــلــه وزوجـــتـــه املــطــربــة شــيــريــن‬ ‫عــبــدالــوهــاب‪ ،‬بصحة جيدة داخــل‬ ‫مــنــزلــهــمــا مب ــدي ــن ــة ‪ 6‬أك ــت ــوب ــر‪،‬‬ ‫وملتزمان باحلجر املنزلى وينفذان‬ ‫اإلجراءات االحترازية‪.‬‬ ‫وقال لـ«املصرى اليوم»‪« :‬زرتهما‪،‬‬ ‫أمس األول‪ ،‬وهما بخير‪ ،‬ويستغالن‬ ‫تلك الفترة للتحضير حلفل (أون‬ ‫الين) ضخم من املقرر أن يذاع على‬

‫قنوات ‪ ،mbc‬على الهواء مباشرة‪،‬‬ ‫ضمن حــفــات (مكملني معاكم)‪،‬‬ ‫فــى إطــار جلسة موسيقية بهدف‬ ‫الترفيه والتخفيف عن املواطنني»‪.‬‬ ‫وأضاف حبيب‪« :‬شيرين وحسام‬ ‫ـض ــران حلــفــل ضــمــن سلسلة‬ ‫ي ــح ـ ّ‬ ‫حــفــات ضــخــمــة تــرعــاهــا وزارة‬ ‫الثقافة‪ ،‬بني القلعة وشــرم الشيخ‬ ‫والــغــردقــة واأله ــرام ــات واألوبـ ــرا‪،‬‬ ‫مبشاركة مجموعة من كبار املطربني‬ ‫من بينهم محمد منير‪ ،‬وسوف تبدأ‬ ‫مبجرد انتهاء جائحة كورونا»‪.‬‬

‫«رائع»‬ ‫الفنانة صبا مبارك‬ ‫فى الوفد متحدثة‬ ‫عن سيناريو مسلسل‬ ‫حارس اجلبل الذى‬ ‫قامت فيه بدور‬ ‫بدوية‪.‬‬

‫تبرعا من أحد أندية الروتارى بـ«اإلسكندرية»‬ ‫‪ 250‬ألف جنيه ً‬

‫إنشاء أول حديقة ترفيهية لألطفال ذوى القدرات والهمم‬

‫احلديقة بعد االنتهاء من إنشائها‬

‫اإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫نفذت مديرية الشباب والرياضة‬ ‫فى اإلسكندرية أول حديقة ترفيهية‬ ‫متخصصة لألطفال من ذوى القدرات‬ ‫والهمم مبركز شباب النصر‪ ،‬بتكلفة‬ ‫تبرعا من أحد أندية‬ ‫‪ 250‬ألف جنيه‬ ‫ً‬ ‫الروتارى فى املحافظة‪.‬‬ ‫وبحسب بيان نشره املوقع الرسمى‬ ‫ملديرية الشباب والرياضة‪ ،‬برئاسة‬ ‫الــدكــتــورة صــفــاء الــشــريــف‪ ،‬فإنها‬

‫ستكون أول حديقة متخصصة لذوى‬ ‫الهمم على مستوى اجلمهورية‪.‬‬ ‫واستقبلت «صــفــاء» املتبرعني‪،‬‬ ‫ووجــهــت لهم الشكر للجهد‬ ‫أمــس‪ّ ،‬‬ ‫املــــبــــذول والـــتـــبـــرع ب ــإن ــش ــاء أول‬ ‫حــديــقــة عــلــى مــســتــوى اجلــمــهــوريــة‬ ‫ل ــذوى الــقــدرات والــهــمــم مــن أرض‬ ‫اإلسكندرية‪ .‬وتــنــاول اللقاء تعزيز‬ ‫أواصــر التعاون بني وزارة الشباب‬ ‫والــريــاضــة ‪ -‬ممــثــلــة فــى مــديــريــة‬

‫الــشــبــاب والــريــاضــة باإلسكندرية‬ ‫وأندية الروتارى‪ -‬إلى جانب ترتيب‬ ‫حفل افتتاح كبير للحديقة رسم ًيا‪،‬‬ ‫وذلك بهدف خدمة األطفال من ذوى‬ ‫الــقــدرات والهمم‪ ،‬وإتــاحــة الفرصة‬ ‫لهم ألكبر قــدر مــن الترفيه‪ .‬وقــال‬ ‫مصدر‪ ،‬إن احلديقة اجلــديــدة تعد‬ ‫واحــــدة مــن مــجــمــوعــة حــدائــق من‬ ‫املزمع التبرع بإنشائها داخل عدد من‬ ‫مراكز الشباب فى املحافظة‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.