عدد الاربعاء 3/6/2020

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫أطلق برنامج «النساء فى األخبار»‬ ‫للمنظمة العاملية للصحف وناشرى‬ ‫األنــبــاء (وان‪-‬اي ــف ــرا)‪ ،‬أمــس‪ ،‬سنته‬ ‫اخلامسة على التوالى فى املنطقة‬ ‫العربية‪ .‬واسته ّل البرنامج نشاطاته‬ ‫لهذه السنة ببدء التدريب على إدارة‬ ‫وســائــل اإلع ــام كــجــزء مــن برنامج‬ ‫تعزيز املهارات بالشراكة مع اجلامعة‬ ‫األمــريــكــيــة فــى الــقــاهــرة ملجموعة‬ ‫مؤ ّلفة من ‪ 27‬صحفية مصرية من‬ ‫عدة مؤسسات إعالمية‪ ،‬إذ ّ‬ ‫مت تنظيم‬ ‫التدريب للمرة األولى عبر اإلنترنت‪.‬‬ ‫ض ّم البرنامج هذه السنة أكبر عدد‬ ‫من الصحفيات من بلد واحد‪ ،‬اذ كان‬ ‫قدم التدريب فى السابق فى مبنى‬ ‫يُ ّ‬ ‫كل ّية اجلامعة األمريكية فى القاهرة‪،‬‬ ‫وكان يض ّم ‪ 30‬صحفية من ‪ 4‬بلدان‬ ‫من املنطقة العربية‪ :‬األردن ولبنان‬ ‫ومصر وفلسطني‪ ،‬أ ّمــا هذه السنة‪،‬‬ ‫توسع البرنامج ونظراً للعدد‬ ‫وبسبب ّ‬ ‫يقدمن‬ ‫الكبير من الصحفيات اللواتى ّ‬ ‫سنوياً للمشاركة فى البرنامج‪ ،‬مت‬ ‫تغيير منهجية تقدمي التدريب على‬ ‫ويقدم لكل ٍ‬ ‫بلد على حدة‬ ‫أن يُص ّمم‬ ‫ّ‬ ‫عوضاً عن تقدميه لصحفيات من‬ ‫الــبــلــدان األربــعــة مجتمعة‪ ،‬ونــظــراً‬ ‫للظروف املحيطة بنا نتيج ًة النتشار‬ ‫وب ــاء كــورونــا‪ ،‬ومت تــقــدمي التدريب‬

‫عدد من املرضى واألطقم الطبية بالشرقية‬

‫وتطوع الفنان خالد بيومى‪ ،‬نقيب‬ ‫املوسيقيني بالشرقية‪ ،‬إلحياء احلفل‬ ‫بفقرات فنية ووطنية‪ ،‬بدأها بأغنية‬ ‫خاصة لـ«اجليش األبيض»‪ ،‬اسمها‬ ‫«تعظيم سالم جيش مصر األبيض»‪،‬‬ ‫وعبر جميع احلضور عن سعادتهم‬ ‫الــبــالــغــة بــالــدعــم املــعــنــوى املــقــدم‬ ‫باستمرار جلميع املــرضــى‪ ،‬والفرق‬ ‫الطبية باملحافظة‪ ،‬مؤكدين أن هذا‬ ‫الدعم يدفعهم ملواصلة العطاء بكل‬ ‫قــوة وعــزميــة للحفاظ على صحة‬ ‫وسالمة املواطنني باملحافظة‪.‬‬

‫بعد تأخرها فى اإلنجاب ‪ 11‬سنة‬

‫سيدة تضع مولودتها بـ«عزل كفرالدوار»‪ ..‬عايزة تسميها «كورونا»‬ ‫البحيرة‪ -‬حمدى قاسم‪:‬‬

‫عانت «أسماء» ملدة ‪ 11‬عا ًما من تأخر‬ ‫اإلجنــــاب‪ ،‬وشـ ــاءت إرادة اهلل أن تضع‬ ‫مــولــودتــهــا مــؤخــراً بعملية قيصرية فى‬ ‫أول يوم لها بعد ثبوت إصابتها بفيروس‬ ‫كورونا‪ ،‬وحتويلها من مستشفى حميات‬ ‫دمنهور إلى مستشفى كفر الــدوار العام‬ ‫املخصص للحجر الصحى‪.‬‬ ‫وقــــال ال ــدك ــت ــور يــاســر زايـــــد‪ ،‬مــديــر‬ ‫املــســتــشــفــى‪« :‬امل ــري ــض ــة رب ــن ــا أكــرمــهــا‬ ‫مبولودتها بعد تأخر اإلجن ــاب ملــدة ‪١١‬‬ ‫عا ًما»‪ ،‬مشي ًرا إلى أن الطفلة بحالة جيدة‬ ‫ووضعها مستقر‪ ،‬ومت إيداعها حضانة‬ ‫املستشفى‪ ،‬مؤكدا احتفال طاقم األطباء‬ ‫والتمريض بعملية الوالدة باعتبارها أول‬ ‫حالة والدة قيصرية يجريها املستشفى بعد‬ ‫حتويله للعمل كمستشفى للحجر الصحى‬ ‫فى ‪ 16‬إبريل املاضى‪ ،‬وهى لسيدة مقيمة‬ ‫مبركز إيتاى البارود وتدعى «أسماء» وتبلغ‬ ‫من العمر ‪ 29‬سنة»‪.‬‬ ‫وأضاف الدكتور محمود شهاوى‪ ،‬نائب‬ ‫مدير املستشفى‪ ،‬رئيس الفريق الطبى‪:‬‬ ‫طاقم املستشفى كانوا فى غاية السعادة‬ ‫بإمتام الــوالدة‪ ،‬وحــرص طاقم التمريض‬ ‫على االتصال بأسرتها وطمأنتهم على متام‬ ‫الــوالدة‪ ،‬مشي ًرا إلى أن طاقم التمريض‬ ‫سألوا األم عن االسم الذى ستطلقه على‬ ‫ابنتها‪ ،‬فقالت ضاحكة «كورونا»‪ ،‬إال أنها‬ ‫قررت التشاور مع أسرتها فى اسم املولودة‬ ‫قبل حتديد االسم الذى ستطلقه عليها‪.‬‬ ‫وأك ــد أن الطفلة بصحة جــيــدة‪ ،‬وأن‬

‫األطباء يحملون املولودة مبستشفى العزل‬

‫حالة األم التى تعالج من فيروس كورونا‬ ‫املستجد مستقرة‪ ،‬مــشــيـ ًرا إلــى أنــه مت‬ ‫تخصيص غرفة مستقلة لــأم وابنتها‪،‬‬ ‫وخصصت إدارة املستشفى طاقم متريض‬ ‫خاصا لرعايتهما‪ ،‬موضحاً أن األم وصلت‬ ‫املستشفى اإلثنني‪ ،‬محولة من مستشفى‬ ‫حميات دمنهور وقام األطباء بإجراء عملية‬ ‫الوالدة القيصرية فى نفس يوم وصولها‪.‬‬

‫وأوضح أن عملية الوالدة أشرف عليها‬ ‫الــدكــتــور ياسر زاي ــد‪ ،‬مدير املستشفى‪،‬‬ ‫وفــريــق عمل تــك ـ ّون مــن الــدكــتــور محمد‬ ‫الــشــاذلــى‪ ،‬إخــصــائــى الــنــســاء والتوليد‪،‬‬ ‫وطــبــيــبــى األط ــف ــال مــحــمــد عــبــد املــولــى‬ ‫ومحمد ف ــاروق‪ ،‬والدكتور ممــدوح جاد‪،‬‬ ‫إخصائى التخدير‪ ،‬مبشاركة فريق متريض‬ ‫مكون من املمرضات‪ :‬حنان عزت وإميان‬

‫جابر وداليا محمد وفكرية محمد وفايزة‬ ‫محمد وفاطمة رمضان ومحروسة أحمد‬ ‫وسحر ربيع‪.‬‬ ‫وقال الدكتور محمد الشاذلى‪ ،‬إخصائى‬ ‫النساء والتوليد‪ ،‬والقائم على إجراء عملية‬ ‫الوالدة‪ ،‬إن احلالة كانت تعانى من انفجار‬ ‫مبكر فى جيب املياه‪ ،‬ومت إجــراء الوالدة‬ ‫القيصرية فور وصولها ودون تردد‪.‬‬

‫«ترشيد أدوارها»‬

‫«الثروة البشرية»‬

‫«رفضت»‬

‫د‪ .‬حسن أبوطالب‪،‬‬ ‫فى «الشرق‬ ‫األوسط»‪ ،‬مطالبا‬ ‫بإعادة هيكلة شركات‬ ‫التواصل االجتماعى‬ ‫على خلفية أزمة‬ ‫ترامب وتويتر‪.‬‬

‫عماد الدين حسني‪،‬‬ ‫فى «الشروق»‪،‬‬ ‫متحدثا عن ضرورة‬ ‫احلفاظ على‬ ‫خريجى الطب‬ ‫وتدريبهم‪.‬‬

‫حمدى الكنيسى‪ ،‬فى‬ ‫«الدستور»‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن رد فعله لعرض‬ ‫من اإلخوان بتوليه‬ ‫منصب وزير اإلعالم‪.‬‬

‫رسائل النحت الرقمى ضد «الفيروس»‬ ‫املنيا‪ -‬تريزا كمال‪ :‬مرفق صور‬

‫«ال ــف ــن رســـالـــة‪ ..‬ومـــا أحــوجــنــا‬ ‫ل ــت ــوج ــي ــه الـــرســـائـــل فـ ــى وقــتــنــا‬ ‫احلــاضــر‪ ،‬ملــواجــهــة عــدونــا اخلفى‬ ‫ورفــــع ال ــوع ــى ف ــى أزمــــة جــائــحــة‬ ‫كورونا»‪ ،‬بهذه الكلمات بدأ الدكتور‬ ‫حمدى عبدالستار‪ ،‬أستاذ النحت‬ ‫الرقمى بجامعة املنيا‪ ،‬حديثه عن‬ ‫مــجــســمــاتــه األخ ــي ــرة م ــن الــنــحــت‬ ‫الرقمى‪.‬‬ ‫العمل األول عبارة عن بورتريه‬ ‫للدكتور أحمد عبده اللواح‪ ،‬أستاذ‬ ‫التحاليل الطبية بجامعة األزهــر‪،‬‬ ‫والــذى كان أول طبيب يتوفاه اهلل‬ ‫فى ‪ 30‬مارس املاضى‪ ،‬إثر إصابته‬ ‫بــفــيــروس «ك ــورون ــا املــســتــجــد»‪ ،‬إذ‬ ‫قال «عبدالستار»‪« :‬أردت أن أذ ّكر‬ ‫الناس مبا يفعله األطباء‪ ،‬وما نحن‬ ‫فيه لئال نستهني‪ ،‬فصممت بجواره‬ ‫وردة تعبي ًرا عــن الــوفــاء لــذكــراه‪،‬‬ ‫بحكم أن ــه أول شهيد مــن جيش‬ ‫مصر األبيض»‪ ،‬الفتًا إلى أن صورة‬ ‫العمل وصلت البنته إسراء اللواح‪،‬‬ ‫وأنـــه ســيــقــوم ب ــإه ــداء الــبــورتــريــه‬ ‫وإرساله لها قري ًبا‪.‬‬ ‫وخـــــال الــعــمــل ال ــث ــان ــى‪ ،‬ع ـ ّبــر‬ ‫«عــبــدالــســتــار» بــأشــكــال عــمــات‬ ‫معدنية عــن أحــد األطــبــاء يرتدى‬ ‫الـــكـــمـــامـــة ال ــط ــب ــي ــة واملـ ــابـ ــس‬

‫بورتريه الدكتور أحمد اللواح‬

‫االحترازية وخلفه النسر املصرى‬ ‫ووجه‬ ‫للداللة على اليقظة والقوة‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫رسالة أخرى للمواطنني من خالل‬ ‫عــبــارة «حــافــظــوا عــلــى املــســافــة»‬ ‫وأشــخــاص بينهم مسافات‪ ،‬ليؤكد‬ ‫على مبدأ التباعد واحلفاظ على‬ ‫املسافات بني الناس‪ ،‬لتقليل انتشار‬ ‫الفيروس‪ ،‬مؤك ًدا أن الفن التشكيلى‬ ‫ال ب ــد أن يــحــمــل رس ــائ ــل هــادفــة‬ ‫وفلسفات راقية‪.‬‬ ‫وتقنية الــنــحــت الــرقــمــى قائمة‬

‫على التصميم والتنفيذ باحلاسب‬ ‫اآللــى من خالل التحكم اآللــى فى‬ ‫ماكينات التنفيذ‪ ،‬وهــو مــا يعرف‬ ‫بـ« ‪ -»Cnc‬وهــو النحت والتشكيل‬ ‫من خالل برامج متخصصة تتحول‬ ‫ألكــواد تستطيع ماكينات التنفيذ‬ ‫وال ـــ ‪ 3d printers‬تنفيذ العمل‬ ‫مــن خاللها فــى اخلــامــة املطلوبة‪،‬‬ ‫ومنها (املعادن) وأنــواع عديدة من‬ ‫األحجار واألخــشــاب بأنواع تتميز‬ ‫بالكفاءة العالية فى التنفيذ‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫فاطمة فرج‬

‫األول فى مصر عبر اإلنترنت‪.‬‬ ‫وقالت فاطمة فرج‪ ،‬املدير اإلقليمى‬ ‫للبرنامج فى املنطقة العربية‪« :‬بالرغم‬ ‫مــن الــظــروف الصعبة الــتــى نعانى‬ ‫منها جميعاً‪ ،‬شاهدنا هــذه السنة‬ ‫أعــلــى نسبة للمتقدمات للبرنامج‬ ‫فــى مــصــر‪ ،‬وســتــكــون دفــعــة ‪2020‬‬ ‫أكبر دفعة تتخرج من البرنامج‪ ،‬هذه‬ ‫السنة مميزة ألننا نقدم التدريب‬ ‫للمرة األول ــى عبر اإلنــتــرنــت‪ ،‬رغم‬ ‫مدته الطويلة وكثافة مادته التدريبية‬ ‫ّ‬ ‫وهذا دليل على إصرارنا على تقدمي‬ ‫البرنامج رغم الظروف املحيطة بنا»‪.‬‬

‫«جمعة»‪ ..‬عازف الغزل على رصيف بحرى‬ ‫يجلس منعزال بـ«سيمفونية اسكندرانى»‬ ‫كتب‪ -‬محمود طه‪:‬‬

‫على كورنيش اإلسكندرية فى منطقة‬ ‫بــحــرى‪ ،‬يجلس جمعة السهيلى ليغزل‬ ‫شــبــاك الــصــيــد‪ ،‬مــنــعـ ً‬ ‫ـزل عــن جميع من‬ ‫فــى الــشــارع‪ ..‬فــرمبــا ال يتلفت إلــيــك إذ‬ ‫قــررت أن تتابع أصابع يديه وهى تعزف‬ ‫على خيوط العزل سيمفونية فريدة من‬ ‫اخليوط املتشابكة من تأليفه هو وحده‪.‬‬ ‫رغم تعود «جمعة» على ممارسة حرفته‬ ‫كل يوم بنفس املكان‪ّ ،‬إل أن املــارة وعلى‬ ‫رأســهــم الــســائــحــون األج ــان ــب عـ ــادة ما‬ ‫يلتفون حوله ويتابعون عمله ويلتقطون‬ ‫الصور التذكارية معه؛ إلعجابهم مبهارته‬ ‫الفنية وحركة أصابعه التى تشبه حركة‬ ‫األصابع وهى تعزف على البيانو‪.‬‬ ‫قضى «جــمــعــة» ‪ 50‬عــا ًمــا فــى صناعة‬ ‫شــبــاك الــصــيــد مبــنــطــقــة ب ــح ــرى‪ -‬أحــد‬ ‫أقــدم املناطق الشعبية فى الثغر‪ ،‬والتى‬ ‫تشتهر بالصيد ووج ــود حلقة السمك‪،‬‬ ‫جالسا على أحد األرصفة وميــارس تلك‬ ‫ً‬ ‫الصنعة التى ورثها والده عن جده وتعد‬ ‫من أقدم املهن فى اإلسكندرية‪ ،‬وتشتهر‬ ‫بها منطقة بحرى دون غيرها‪ ،‬وميكنك‬ ‫مشاهدته وهــو يــغــزل شــبــاك الصيادين‬ ‫املتهالكة فى معارك البحر اليومية مع‬ ‫السمك والنفايات العالقة بها فى محاولة‬ ‫مــنــه إلعــادتــهــا إل ــى حــالــتــهــا األولــــى‪ ،‬إذ‬ ‫تستغرق الشبكة الواحدة ساعات طويلة‪،‬‬ ‫ورمبــا يــومــا أو يــومــن دون كلل أو ملل‪،‬‬ ‫حلبه الشديد لتلك الصنعة التى تعلمها‬ ‫منذ كــان عــمــره ‪ 9‬ســنــوات‪ ،‬فــى محاولة‬ ‫منه لالبتعاد عن ورش صناعة وصيانة‬

‫جمعة السهيلى يغزل شباك الصيد‬

‫املراكب ليتخذ الرصيف مق ًرا له‪.‬‬ ‫ورغم أن تلك الصنعة حتتاج إلى أكثر‬ ‫من شخص لغزل وحياكة شباك الصيد‪،‬‬ ‫فإن «جمعة» يؤدى عمله منفر ًدا‪ ،‬وذلك من‬ ‫خــال استبداله الشخص اآلخــر بـ«جزع‬ ‫نــخــلــة» ليشبك بــه أح ــد أطـ ــراف شبكة‬ ‫الغزل‪ ،‬ليبدأ فى ممارسة طقسه اليومى‬ ‫ممس ًكا بالطرف اآلخــر وعلى يديه أثر‬ ‫الصنعة من اخلدوش واجلروح والندبات‬ ‫الناجتة عن اخليوط احلــادة املستخدمة‬

‫تصوير‪ -‬محمود طه‬

‫فى صناعة شباك الصيد‪.‬‬ ‫يجلس «جمعة» طوال السنة فى منزله‪،‬‬ ‫فال ميارس مهنته سوى فى فصل الصيف‪،‬‬ ‫لتحسن األحــــوال اجلــويــة وبـــدء موسم‬ ‫الصيد‪ ،‬وعن مدة صناعة الشباك يقول‬ ‫إن صناعتها تستغرق ما بني يومني إلى‬ ‫‪ 4‬أيام حسب احلجم املطلوب‪ ،‬مؤك ًدا أن‬ ‫سعر الشبكة الواحدة التى يبلغ طولها ‪60‬‬ ‫مت ًرا‪ -‬يبلغ ‪ 1000‬جنيه‪ ،‬وبعد اخلامات‬ ‫يكون هامش الربح نحو ‪ 400‬جنيه‪.‬‬

‫«‪»%18.5‬‬

‫«الشو»‬

‫«استثنائى»‬

‫محمد عبد الوهاب‪،‬‬ ‫الرئيس التنفيذى‬ ‫لهيئة االستثمار‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن نسبة ارتفاع‬ ‫االستثمار األجنبى‪.‬‬

‫عبد املنعم مصطفى‪،‬‬ ‫الشهير بـ«شطة»‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن أسباب التشكيك‬ ‫فى حق األهلى فى‬ ‫لقب نادى القرن‪.‬‬

‫أشرف زكى‪ ،‬فى‬ ‫«الوفد»‪ ،‬متحدثا‬ ‫عن األعمال الفنية‬ ‫فى املوسم الرمضانى‬ ‫العام اجلارى‪.‬‬

‫رئيسا لـ«القاهرة السينمائى» للم ّرة الثالثة‬ ‫«حفظى» ً‬

‫إليسا تحيى حفال‬ ‫«أون الين» عبر إحدى‬ ‫المنصات العربية‬ ‫ً‬ ‫حفل‬ ‫حتيى املطربة إليسا‪،‬‬ ‫غنائ ًيا «أون الي ــن»‪ ،‬فــى الـ‬ ‫‪ 10‬مـــســـاء غـــــد‪ ،‬يــبــث‬ ‫عــلــى إحـ ــدى املــنــصــات‬ ‫اإللــكــتــرونــيــة العربية‪.‬‬ ‫وتقدم «إليسا»‪ ،‬خالل‬ ‫احلـــــفـــــل‪ ،‬تــشــكــيــلــة‬ ‫مختارة من أغنياتها‪،‬‬ ‫ومنها أحدث أغنيتني‬ ‫«هـــنـــغـــنـــى ك ــم ــان‬ ‫وكـ ــمـ ــان»‪ ،‬و«قــهــوة‬ ‫املــاضــى» وغيرهما‬ ‫مـــــن األغـ ــنـ ــيـ ــات‪.‬‬ ‫ويُــجــرى اإلعــامــى‬ ‫عــلــى الــعــلــيــانــى من‬ ‫«ق ــن ــوات ‪ ،»MBC‬مــقــابــلــة مع‬ ‫الفنانة الكبيرة‪ ،‬قبل بدء احلفل‬ ‫وخالله‪ .‬واحلفل يأتى استمرا ًرا‬ ‫ألول مبادرة ترفيهية من نوعها‬ ‫للحفالت الفنية املباشرة على‬ ‫امل ــس ــرح دون جــمــهــور‪ ،‬والــتــى‬ ‫انطلقت خالل أيام عيد الفطر‪،‬‬ ‫حتت شعار «مع ّيدين معاكم»‪ ،‬والتى‬ ‫تنظمها «الهيئة العامة للترفيه» فى‬ ‫اململكة العربية السعودية‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«النساء فى األخبار» يطلق برنامج‬ ‫تعزيز المهارات لإلعالميات عبر اإلنترنت‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫حفل غنائى لرفع الروح المعنوية‬ ‫لمرضى «عزل الزقازيق» بالشرقية‬

‫الشرقية‪ -‬وليد صالح‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - June 3 rd - 2020 - Issue No. 5833 - Vol.16‬‬

‫األربعاء ‪ ٣‬يونيو ‪٢٠٢٠‬م ‪ ١١ -‬شوال ‪ 14٤١‬هـ ‪ ٢٦ -‬بشنس ‪ - 173٦‬السنة السادسة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٨٣٣‬‬

‫فــى ســابــقــة مــن نــوعــهــا‪ ،‬نظمت‬ ‫مديرية الشؤون الصحية بالشرقية‪،‬‬ ‫بــإشــراف الدكتور هشام مسعود‪،‬‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًيا‬ ‫وكيل وزارة الصحة‪،‬‬ ‫مبــســتــشــفــى األمـــــراض الــصــدريــة‬ ‫والعزل بالزقازيق‪ ،‬أمس‪ ،‬بنا ًء على‬ ‫تــوجــيــهــات الــدكــتــورة هــالــة زاي ــد‪،‬‬ ‫وزي ــرة الصحة‪ ،‬والــدكــتــور ممــدوح‬ ‫غراب‪ ،‬محافظ الشرقية‪ ،‬فى إطار‬ ‫دعم الطواقم الطبية ورفــع الروح‬ ‫املعنوية للمرضى‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫كتب‪ -‬أحمد النجار‪:‬‬

‫إليسا‬

‫قررت الدكتورة إيناس عبدالدامي‪،‬‬ ‫وزيرة الثقافة‪ ،‬التجديد للمنتج محمد‬ ‫رئيسا‬ ‫حفظى ليستمر فــى منصبه‬ ‫ً‬ ‫ملهرجان القاهرة السينمائى‪ ،‬للسنة‬ ‫الثالثة على التوالى‪ ،‬كما عينت الناقد‬ ‫أحمد شوقى مدي ًرا فن ًيا للمهرجان‪.‬‬ ‫فى السياق ذاتــه‪ ،‬أعلنت إدارة‬ ‫امل ــه ــرج ــان فــتــح بـ ــاب الــتــســجــيــل‬ ‫لــأفــام للمشاركة فــى ال ــدورة الـ‬ ‫‪ ،42‬املقرر إقامتها خالل الفترة من‬ ‫‪ 19‬إلى ‪ 28‬نوفمبر املقبل‪.‬‬ ‫ويستقبل املهرجان طلبات األفالم‬ ‫من جميع أنحاء العالم‪ ،‬حتى ‪31‬‬ ‫أغــســطــس املــقــبــل‪ ،‬عــبــر املــوقــع‬ ‫الرسمى له‪.‬‬ ‫وق ــال «حــفــظــى» إن الــظــروف‬ ‫الصعبة الــتــى فرضها فيروس‬ ‫«كورونا» على صناعة السينما‬ ‫فى العالم متثل حتد ًيا كبي ًرا‪،‬‬ ‫وبالتالى فإن إقامة الــدورة الـ‬ ‫‪ 42‬هــى فــى حــد ذاتــهــا رسالة‬ ‫مــهــمــة لــلــعــالــم بــأنــه ال حــيــاة‬ ‫دون ثقافة أو فن‪ ،‬وأن إدارة‬ ‫مهرجان القاهرة ملتزمة جتاه‬ ‫املجتمع السينمائى بإقامته‬ ‫إن إمــكــن ذل ــك‪ ،‬مــع ض ــرورة‬ ‫التأقلم طب ًقا للظروف‪ ،‬بهدف‬ ‫إقــامــة دورة نــاجــحــة وآمــنــة فى‬

‫محمد حفظى‬

‫الــوقــت نفسه‪ .‬وكــشــف «حــفــظــى» أن‬ ‫إدارة «القاهرة السينمائى» تعمل منذ‬ ‫بداية أزمة «كورونا» وفق اإلجــراءات‬ ‫االحـــتـــرازيـــة ال ــت ــى تــقــرهــا ال ــدول ــة‬ ‫ومنظمة الــصــحــة الــعــاملــيــة‪ ،‬عــلــى أن‬ ‫تتخذ جميع التدابير واالحتياطات‬ ‫الالزمة أثناء إقامة املهرجان لضمان‬ ‫سالمة اجلميع سواء من فريق العمل‬ ‫أو املــشــاركــن م ــن صــنــاع السينما‬ ‫واجلمهور ً‬ ‫أيضا‪ .‬وأكــد «شوقى» أن‬

‫مهمة مــواصــلــة الــنــجــاح ال ــذى حتقق‬ ‫خــال الــدورتــن األخيرتني لن تكون‬ ‫ســهــلــة‪ ،‬فــى ظــل الــتــحــديــات الكبيرة‬ ‫وغير املسبوقة تاريخ ًيا‪ ،‬والتى تواجه‬ ‫صــنــاعــة املــهــرجــانــات حـــول الــعــالــم‬ ‫بسبب انتشار هــذا الفيروس‪ ،‬الفتًا‬ ‫إلى أن شعوره باملسؤولية يزيد لشغله‬ ‫موقعا مهما ارتبط بقيمة كبيرة مثل‬ ‫الناقد الكبير الراحل يوسف شريف‬ ‫رزق اهلل‪ ،‬بترشيح وثقة مــن اللجنة‬ ‫االستشارية العليا للمهرجان‪ ،‬وتكليف‬ ‫من وزيرة الثقافة‪.‬‬ ‫وأوض ــح «شــوقــى» أن العالم يعيش‬ ‫ظ ــر ًف ــا اســتــثــنــائ ـ ًيــا‪ ،‬وهـــو م ــا يتطلب‬ ‫إج ــراءات استثنائية‪ ،‬ف ــإدارة املهرجان‬ ‫تتابع بشكل دائم تطوارت الوضع‪ ،‬سواء‬ ‫على املستوى الصحى وتعليمات الدولة‬ ‫ومنظمة الصحة العاملية بخصوص‬ ‫تــدابــيــر الــســامــة‪ ،‬أو عــلــى مستوى‬ ‫صناعة السينما واملــهــرجــانــات حول‬ ‫العالم‪ ،‬حيث صــار التعامل مع تبعات‬ ‫اجلائحة ومحاولة العمل خاللها هو‬ ‫املوضوع الوحيد الذى يشغل محترفيها‪،‬‬ ‫منوهً ا بأن اللجنة االستشارية العليا‬ ‫لــلــمــهــرجــان اجــتــمــعــت ووضــعــت عــدة‬ ‫خطط كبدائل ميكن تطبيقها كى تخرج‬ ‫الدورة ‪ 42‬إلى النور‪ ،‬مبا يالئم الوضع‬ ‫العام الذى نأمل فى حتسنه قبل شهر‬ ‫نوفمبر املقبل‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.