عدد الخميس ١٦ ابريل ٢٠٢٠

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫مختارات من أغانى «الحلو»‬ ‫وباقة طرب لـ«زبادى»‬ ‫على «يوتيوب»‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫صباح الخميس‬ ‫زياد بهاء الدين‬

‫مصر والكويت‪ ..‬فتنة غير مطلوبة‬

‫كتبت‪-‬سحر املليجى وسعيد خالد‪:‬‬

‫استمرارا لعروض املــبــادرة اإلليكترونية‬ ‫«خليك فى البيت‪..‬الثقافة بني إيديك»‪ ،‬يبث‬ ‫فى التاسعة‪ ،‬مساء اليوم‪ ،‬على قناة وزارة‬ ‫الثقافة بــالــيــوتــيــوب‪ ،‬حفال للنجم محمد‬ ‫احللو يضم مختارات من أعماله اخلاصة‬ ‫منها‪« :‬الوسية‪ ،‬يا حبيبى‪ ،‬أهيم شوقا»‪ ،‬إلى‬ ‫جانب عــدد من املؤلفات الوطنية وغنائيات‬ ‫زمــن الفن اجلميل مثل‪« :‬عظيمة يا مصر‪،‬‬ ‫حبايب مصر‪ ،‬لعبة االيام‪ ،‬بتلومونى ليه‪،‬‬ ‫وحياتك يا حبيبى»‪.‬‬ ‫ويقدم املطرب املغربى فؤاد زبادى‪،‬‬ ‫باقة طربية تضم «سنة وسنتني‪،‬‬ ‫الــنــاس املــغــرمــن‪ ،‬الـ ــورد جميل‪،‬‬ ‫مــبــيــســألــش عــلــيــا اب ـ ــدا‪ ،‬شــوفــت‬ ‫حبيبى‪ ،‬ساكن فى حى السيدة»‬ ‫وغــيــرهــا‪ .‬يعقب ذلــك العرض‬ ‫الغنائى االستعراضى «كوميديا‬ ‫ال ــب ــؤس ــاء»‪ ،‬م ــن إن ــت ــاج فــرقــة‬ ‫املــســرح الــكــومــيــدي‪ ،‬ومستلهم‬ ‫من املسرحية الشهيرة «البؤساء»‬ ‫للكاتب الفرنسى فيكتور هوجو‬ ‫ويــدور حول شخصية جان فاجلان‪،‬‬ ‫ال ــذي عــانــى م ــرارة السجن وواجــه‬ ‫الكثير من الصعوبات بعد حصوله‬ ‫على احلرية‪.‬‬

‫احللو‬

‫«عبدالرحمن»‪« :‬الناس فهمتنا غلط »‬

‫ركاب طائرة باريس‪« :‬اتبرعنا بـ‪ 5‬آالف يورو لصندوق تحيا مصر»‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف‪:‬‬

‫منذ ‪ 14‬يــو ًمــا‪ ،‬حتــدي ـ ًدا فــى ال ـــ‪ 31‬من‬ ‫مارس املاضى‪ ،‬وصلت إلى مطار القاهرة‪،‬‬ ‫الطائرة القادمة من باريس‪ ،‬والتى حتمل‬ ‫‪ 88‬راكـ ـ ًب ــا امل ُــق ــرر وضــعــهــم ف ــى احلــجــر‬ ‫الصحى‪ ،‬كانت الرحلة تختلف عن غيرها‬ ‫بالنسبة للركاب من قلق وخــوف ومصير‬ ‫واضحا على مواقع‬ ‫مجهول ينتظرهم‪ ،‬كان‬ ‫ً‬ ‫التواصل االجتماعى من انتشار فيديوهات‬ ‫يظهر فيها سخط عدد منهم لعدم وضوح‬ ‫تفاصيل احلجر‪ ،‬واملبلغ املقرر دفعه‪ ،‬مما‬ ‫قسم الناس إلى مؤيدين ومعارضني لهم‪.‬‬ ‫قــال «عــبــدالــرحــمــن»‪ ،‬طــالــب فــى إحــدى‬ ‫جامعات باريس‪ ،‬ومن العائدين على منت‬ ‫الطائرة‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪« :‬إحنا اتشهرنا‬ ‫بشكل سيئ إن الناس مش راضية تدفع‪ ،‬أو‬ ‫مش عاوزة تخضع للحجر الصحى‪ ،‬بينما‬ ‫احلقيقة إننا فعال مضينا على إقرار ولكن‬ ‫مكنش موضح فيه املبلغ اللى هندفعه‪ ،‬وفى‬ ‫ناس معانا كانت بتشتغل عمالة يومية فى‬ ‫فرنسا وفلوسها تقري ًبا كانت خلصت بسبب‬ ‫الظروف فكانوا عاوزين يعرفوا هيدفعوا‬ ‫كــام ولــذلــك كــانــوا غضبانني وده حقهم»‪.‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬بعد يوم جالنا خبر إن صندوق‬ ‫حتيا مصر هيتكفل بالفلوس وحتى اآلن ما‬ ‫دفعناش حاجة واملعاملة كويسة‪ ،‬والناس‬ ‫اللى كانت غضبانة هديت وكلنا ملتزمني»‪.‬‬

‫املواطنون املصريون عقب عودتهم من باريس‬

‫لم يكن االلتزام وحده هو شيم العائدين من‬ ‫باريس‪ ،‬ولكنهم قرروا أن يبادروا بالتبرع من‬ ‫أموالهم اخلاصة لصندوق حتيا مصر‪ ،‬وتابع‬ ‫«عبدالرحمن»‪« :‬مــن ‪ 10‬أيــام لقيت الباب‬ ‫بيخبط عليا والــنــاس بتجمع فلوس عشان‬

‫تهديها للصندوق مساعدة مننا ملتضررى‬ ‫فيروس كورونا‪ ،‬وكمان سمعت إن طائرة لندن‬ ‫اللى وصلت قبلنا اتبرعوا بـ‪ 5000‬يورو‪ ،‬أى ما‬ ‫يعادل ‪ 85‬ألف جنيه»‪ ،‬واستطرد‪ 66« :‬شخص‬ ‫منا تبرعوا باملبلغ ده‪ ،‬ثم تواصلنا مع حد من‬

‫«هذا وقت‬ ‫الوحدة»‬

‫«ال نخطط‬ ‫للطالق»‬

‫«قريبا ً‬ ‫جدا»‬ ‫ً‬

‫«أفضل‬ ‫االستثمارات»‬

‫أنطونيو جوتيريش‪،‬‬ ‫األمني العام لألمم‬ ‫منتقدا‬ ‫املتحدة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫قرار «ترامب» متويل‬ ‫«الصحة العاملية»‪.‬‬

‫عبد العزيز بن‬ ‫سلمان‪ ،‬وزير الطاقة‬ ‫مؤكدا‬ ‫السعودى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متانة العالقات‬ ‫بني اململكة وروسيا‬ ‫االحتادية‪.‬‬

‫دونالد ترامب‪،‬‬ ‫الرئيس األمريكى‪،‬‬ ‫عن نيته إعادة فتح‬ ‫مشيرا إلى أن‬ ‫البالد‬ ‫ً‬ ‫أكثر من ‪ 20‬والية‬ ‫بحالة جيدة‪.‬‬

‫هايكو ماس‪ ،‬وزير‬ ‫اخلارجية األملانى‪،‬‬ ‫عن دعم منظمة‬ ‫الصحة العاملية‬ ‫خاصة فى ظل‬ ‫انتشار «كورونا»‪.‬‬

‫مايا دياب‬ ‫تحيى حفال «أون‬ ‫الين» من منزلها‬

‫مايا‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - April 16 th - 2020 - Issue No. 5785 - Vol.16‬‬

‫اخلميس ‪ ١٦‬إبريل ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢٣ -‬من شعبان ‪ 14٤١‬هـ ‪ ٨ -‬برمودة ‪ - 173٦‬السنة السادسة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٧٨٥‬‬

‫«فى هذه األوقــات تظهر بعض األصــوات القبيحة املذعورة‬ ‫التى لن تستطيع أن تعكر صفو املحبة والعالقات الوطيدة‪..‬‬ ‫والقطاع األساسى من الشعب الكويتى يستنكر هذه األصوات‬ ‫النشاز الكريهة ويتبرأ منها‪ ..‬فهذا الشعب يحب مصر وال‬ ‫ينسى فضلها منذ األربعينات عندما أرسلت البعثات التعليمية‬ ‫على نفقة الدولة املصرية‪ ،‬وال موقفها عام ‪ ١٩٦١‬عندما وقفت‬ ‫بجانبنا ضد التهديد العراقى‪ ،‬وأخيراً وليس آخراً فإننا ال نزال‬ ‫نعيش ذكريات موقف مصر العظيم من احتالل الكويت عام‬ ‫‪ ١٩٩٠‬واحتضانها للكويتيني ودورها فى التحرير‪ .‬اهلل يحفظكم‬ ‫ويحفظ مصر ليس لكم فقط‪ ،‬بل لنا ولكل العرب»‪.‬‬ ‫هذه طبعا ليست كلماتى‪ ،‬بل كلمات أرسلتها لى سيدة كويتية‬ ‫فاضلة‪ -‬لم تشأ أن أذكــر اسمها‪ -‬تربطها وأسرتها صداقة‬ ‫عميقة وقدمية بأسرتى منذ كــان والــدى مقيما فى الكويت‬ ‫ورئيسا لتحرير مجلة «العربى» منذ أكثر من أربعني عاما‪ .‬وقد‬ ‫أرفقت برسالتها بيانا أصدرته خمسون جمعية أهلية كويتية‬ ‫عنوانه «كل الكويت فى مواجهة األزمة»‪ .‬وبرغم أن البيان يتناول‬ ‫أزمة «كورونا» من منظور داخلى ويشحذ الهمم ملواجهته فى‬ ‫الكويت‪ ،‬إال أن املوقعني عليه لم يفوتهم التأكيد على التصدى‬ ‫«لكل الشائعات التى رمبا أثارتها أطــراف مشبوهة للفت من‬ ‫تعاضد الكويتيني وإثارة النعرات ضد إخواننا املقيمني»‪.‬‬ ‫هل هذه الرسالة وهذا البيان يعبران عن مشاعر وقناعات‬ ‫كل الكويت؟ بالتأكيد ال‪ .‬فهناك تصريحات ومقاالت مسيئة‬ ‫صــدرت بالفعل بحق املصريني فــى الكويت‪ ،‬والــتــى وصفتها‬ ‫صاحبتنا بأنها «قبيحة ومذعورة»‪ ،‬وهناك تصرفات يحكيها‬ ‫بعض املصريني املقيمني فى الكويت تخالف الــروح اإليجابية‬ ‫للرسالة والــبــيــان‪ .‬واألكــيــد أيضا أن مثل هــذه التصريحات‬ ‫والتصرفات ليست مقصورة على الكويت وحــدهــا‪ ،‬بل على‬ ‫بلدان عربية أخرى‪.‬‬ ‫ولكن تصريحات فردية يطلقها بعض الراغبني فى شهرة‬ ‫ً‬ ‫دليل على سلوك وموقف‬ ‫رخيصة وعابرة ال ينبغى أن تؤخذ‬ ‫شعب بأسره‪ ،‬وتصرفات جشعة من جانب بعض الباحثني عن‬ ‫توفير تكلفة العمالة ال تعبر عن احلال فى مجموع القطاعات‬ ‫احلكومية واخلاصة التى احتضنت مئات اآلالف من املصريني‬ ‫عبر العقود املاضية ومكنتهم من كسب رزقهم‪ ،‬وتعليم أوالدهم‪،‬‬ ‫واإلنفاق على عائالتهم فى كل أنحاء مصر‪.‬‬ ‫ولنكن صادقني مع أنفسنا‪ ،‬فكما ال نحب هــذه «األصــوات‬ ‫الكريهة الشاذة»‪ -‬واالقتباس مرة أخرى من الرسالة أعاله‪-‬‬ ‫فى بعض البلدان العربية‪ ،‬فإن علينا أن نعترف بوجود مثل‬ ‫تلك األصــوات والتصرفات لدينا حيال أشقائنا العرب‪ ،‬وأن‬ ‫نرفضها وندينها‪ ،‬وأن نقدر ما إضافته االستثمارات السعودية‬ ‫والكويتية واإلماراتية وغيرها لالقتصاد املصرى خالل نصف‬ ‫القرن املاضى‪ ،‬ونسعد ونعتز مبا أضافه ضيوفنا من السودان‬ ‫وسوريا والعراق وغيرهم فى سنوات محنتهم من نشاط وعمالة‬ ‫وعالقات اجتماعية وأسرية‪.‬‬ ‫لكل مجتمع وجوه قبيحة وأخرى جميلة ونبيلة‪ .‬وطبيعة إعالم‬ ‫اليوم ووسائل التواصل االجتماعى أن تبرز أقبح ما فيه‪ ،‬ألن‬ ‫الغالبية تبقى صامتة‪ ،‬آثرة السالمة‪ ،‬وغير مستعدة للخوض فى‬ ‫هذا الصخب جتنبا للتعرض إلهانة غير مطلوبة‪ ،‬فيبدو للمتابع‬ ‫أن الــعــداء مستحكم بــن الشعوب وأن االحــتــقــار والكراهية‬ ‫هما األصــل‪ ،‬بينما املــايــن يعيشون هنا وهــنــاك‪ ،‬ويعملون‪،‬‬ ‫ويتسامرون‪ ،‬ويتزاورون‪ ،‬ويستثمرون‪ ،‬ويختلفون ويتعاركون كما‬ ‫يتعارك األهل واألصدقاء‪.‬‬ ‫دعونا‪ ،‬ونحن نواجه جميعا هذا الوباء الذى ال يعرف هوية‬ ‫وال جنسية وال طبقة اجتماعية‪ ،‬نتجاهل هذه األصوات القبيحة‬ ‫ونبحث عما يجمعنا‪ ،‬ألن التعاون والتضامن واملساندة بني‬ ‫الناس والشعوب أهم من هذه الصغائر والدسائس‪ .‬وكل الشكر‬ ‫لصديقتنا العزيزة ولكل من عبرت عنهم‪ ،‬سواء فى الكويت أو‬ ‫فى مصر أو فى أى بلد آخر‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬ ‫أعلنت املطربة اللبنانية مايا‬ ‫ديــاب‪ ،‬استعدادها إلحياء حفل‬ ‫غنائى‪ ،‬اليوم‪ ،‬من داخل منزلها‪،‬‬ ‫بصحبة فرقتها املوسيقية‪،‬‬ ‫عــبــر قــنــاتــهــا اخل ــاص ــة على‬ ‫موقع يوتيوب‪ 9 ،‬مساء بتوقيت‬ ‫القاهرة‪ ،‬واخــتــارت أن تهدى‬ ‫جــمــهــورهــا عـ ــددا كــبــيــرا من‬ ‫أغــنــيــاتــهــا اخل ــاص ــة ومــنــهــا‬ ‫األغنية اجلديدة التى أطلقتها‬ ‫مؤخرا بعنوان «أنا»‪ .‬وأرسلت‬ ‫مايا بطاقات دعــوة خاصة‬ ‫إلـــى بــعــض الشخصيات‬ ‫الفنية واألصدقاء املقربني‬ ‫مــنــهــا حل ــض ــور احلــفــل‬ ‫عن بعد ومشاركتها به‪،‬‬ ‫مــوضــحــة أن اخلــطــوة‬ ‫تــهــدف ملشاركة الناس‬ ‫بعض األوقـــات املرحة‬ ‫واملسلية خاصة فى ظل‬ ‫الظروف الصعبة التى‬ ‫يعيشها الــعــالــم جــراء‬ ‫تفشى فيروس كورونا‪.‬‬

‫خارج احلجر يوصل الفلوس وفعال وضعت‬ ‫فى الصندوق وبعتلنا اإليصال‪ ،‬وضمن الناس‬ ‫اللى تبرعت بالفلوس الناس اللى اتعرضوا‬ ‫لنقد شديد على السوشيال ميديا»‪ .‬وأردف‪:‬‬ ‫«اللى عاوزين نقوله إن الناس هنا مرحبة‬

‫«من املحزن»‬

‫«أصبح ضروريً ا»‬

‫د‪ .‬حسني أبو طالب‪،‬‬ ‫فى الوطن‪ ،‬عن ضياع‬ ‫فرص حتقيق السالم‬ ‫واالستقرار فى اليمن‬ ‫مرة تلو األخرى‪.‬‬

‫عبد الفتاح اجلبالى‪،‬‬ ‫فى األهرام‪ ،‬عن‬ ‫إعادة النظر فى‬ ‫توزيع الفائض لدى‬ ‫الكيانات االقتصادية‬ ‫فى ظل «كورونا»‪.‬‬

‫تخصيص العائدات لدعم المستلزمات الالزمة فى مواجهة كورونا‬

‫صناع «أنت أقوى»‪ :‬األوبريت رسالة مصر لإلنسانية‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬ ‫عدد من جنوم الغناء انتهوا أمس األول من‬ ‫تسجيل وتصوير أوبريت «أنــت أقــوى» الذى‬ ‫يجرى طرحه قريبا‪ ،‬خالل احتفاالت أعياد‬ ‫ذكــرى حترير سيناء‪ ،‬وكتب كلماته الدكتور‬ ‫مــدحــت الــعــدل‪ ،‬وحلــنــه عــمــرو مصطفى‪،‬‬ ‫ومن توزيع نادر حمدى‪ ،‬ويخرجه طارق‬ ‫العريان‪.‬‬ ‫وســجــل النجوم املــشــاركــون فى‬ ‫األوبريت مقاطعهم الغنائية من‬ ‫منازلهم بالتنسيق مع القائمني‬ ‫على تــقــدمي األوبــريــت نظرا‬ ‫لـــظـــروف ان ــت ــش ــار فــيــروس‬ ‫كورونا املستجد والبقاء فى‬ ‫املــنــازل‪ ،‬حيث عكف النجوم‬ ‫املـ ــشـ ــاركـ ــون ع ــل ــى تــســجــيــل‬ ‫األوبريت كل منهم فى االستوديو‬ ‫اخل ــاص بــه أو فــى مــنــزلــه‪ ،‬بينما‬ ‫صـــور امل ــخ ــرج طــــارق الــعــريــان‬ ‫األوب ــري ــت لــكــل جنــم مبــفــرده‪،‬‬ ‫والــذى كان من داخــل منازل‬ ‫النجوم املشاركني بالعمل‪،‬‬ ‫ويجرى جتميع املشاهد‬ ‫ومــونــتــاجــهــا‪ ،‬ويــوجــه‬ ‫سميرة‬

‫صناع األوبريت من خالله رسالة إلى اإلنسانية‬ ‫فى محاولة لتخفيف أعباء احلظر املنزلى‬ ‫وإشاعة روح األمل فى النفوس‪.‬‬ ‫النجوم املشاركون من عدة دول عربية منهم‬ ‫من مصر محمد منير وتامر حسنى‪،‬‬ ‫ومـ ــن امل ــغ ــرب ســمــيــرة ســعــيــد‪،‬‬ ‫وم ــن لــبــنــان كــــارول سماحة‬ ‫ووائ ــل جــســار‪ ،‬ومــن تونس‬

‫باحلجر واللى ظهر ده كــان بسبب اخلوف‬ ‫وعــدم وضــوح الرؤية كاملة فكان رد الفعل‬ ‫طبيعى‪ ،‬والناس سلطت الضوء عليه أوى‪،‬‬ ‫لكن ملا الوضع استقر والناس تعاونوا محدش‬ ‫أظهر هذا اجلانب»‪.‬‬

‫صابر الرباعى‪ .‬وجاءت فكرة األوبريت لدعم‬ ‫املستلزمات الالزمة ملواجهة األزمــة الراهنة‬ ‫بسبب فــيــروس كــورونــا‪ ،‬واتفقا خالله على‬ ‫أهمية الفن ودوره فى الظروف التى يعانى‬ ‫منها العالم أجمع جراء فيروس كورونا‪ ،‬وإميانا‬ ‫بــواجــب املــبــدعــن وصــنــاع للعمل الفنى فى‬ ‫الوطن العربى جتاه اجلمهور‪ ،‬لبث روح األمل‬ ‫والطمأنينة فى النفوس‪.‬‬

‫‪ ..‬وأول حفل لحميد‬ ‫الشاعرى اليوم‬ ‫كتب‪ -‬أحمد النجار‪:‬‬ ‫يــطــل الــفــنــان حــمــيــد الــشــاعــرى ألول‬ ‫مــرة مــن خــال حفل «أون الي ــن» ‪9:30‬‬ ‫م ــس ــاء الـــيـــوم‪ ،‬احل ــف ــل تــنــظــمــه إح ــدى‬ ‫شركات االتصاالت وتبثه عبر صفحاتها‬ ‫الشخصية مبواقع التواصل االجتماعى‬ ‫وقناتها على موقع «يوتيوب»‪ .‬يقدم حميد‬ ‫فى احلفل مجموعة من األغنيات اخلاصة‬ ‫به والتى وضع أحلانها ووزعها لكبار‬ ‫املطربني ومتثل مراحل مختلفة من‬ ‫مشوارة الغنائى مثل نسمة صبا‬ ‫وحبيبة واكــيــد وصــبــرى عليك‬ ‫طــال ول ــون الــســمــارى وعــودة‬ ‫وغزالى وليلة وغيرها‪.‬‬

‫منير‬

‫حميد‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الخميس ١٦ ابريل ٢٠٢٠ by Al Masry Media Corp - Issuu