عدد الاثنين 30مارس202

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - March 30 th - 2020 - Issue No. 5768 - Vol.16‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«‪#‬نتشارك_هنعدى_األزمة»‬ ‫مبادرة جديدة من «تحيا مصر»‬

‫جانب من املساعدات‬

‫كتب‪ -‬أحمد البحيرى‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫االثنني ‪ ٣٠‬مارس ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٦ -‬من شعبان ‪ 14٤١‬هـ ‪ ٢١ -‬برمهات ‪ - 173٦‬السنة السادسة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٧٦٨‬‬

‫أط ــل ــق صـــنـــدوق «حت ــي ــا مــصــر»‬ ‫أم ــس‪ ،‬حملة بــعــنــوان «‪#‬نــتــشــارك_‬ ‫هــنــعــدي_األزمــة»‪ ،‬ملواجهة فيروس‬ ‫كورونا وتداعيات السيول األخيرة‬ ‫الــتــى تــعــرضــت لــهــا ال ــب ــاد‪ ،‬وذلــك‬ ‫بتخصيص حــســاب رقــم ‪037037‬‬ ‫ملواجهة الكوارث واألزمات‪ ،‬الستقبال‬ ‫املساهمات والتبرعات فى كل البنوك‬ ‫املصرية واستقبال كل االستفسارات‬ ‫من خالل اخلط الساخن ‪.15118‬‬ ‫وقـــال تــامــر عــبــدالــفــتــاح‪ ،‬القائم‬ ‫بأعمال املدير التنفيذى للصندوق‪،‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫إن قواعد العمل بالصندوق تقتضى‬ ‫الــقــيــام بــالــتــدخــات املــطــلــوبــة‪ ،‬ثم‬ ‫حرصا على مصداقية‬ ‫اإلعالن عنها‬ ‫ً‬ ‫الصندوق أمام العديد من املساهمني‬ ‫واملتبرعني ولتوفير أفــضــل خدمة‬ ‫تقدم للفئات املستحقة فى مختلف‬ ‫مجاالت عمل الصندوق‪.‬‬ ‫وأوضــح عبدالفتاح أن الصندوق‬ ‫منذ بداية أزمة فيروس كورونا وفّر‬ ‫‪ 1000‬مضخة حقن سوائل‪ ،‬باإلضافة‬ ‫إلى ‪ 200‬جهاز تنفس صناعى حتت‬ ‫تصرف وزارة الصحة‪ ،‬ملساندتها فى‬ ‫مواجهة الفيروس‪.‬‬

‫«أسانسير معقم»‪ ..‬وسيلة‬ ‫سكان عقار لمواجهة العدوى‬ ‫كتب‪ -‬أشرف غيث‪:‬‬

‫لم تقتصر طرق الوقاية وأساليبها‬ ‫املختلفة من فيروس كورونا املستجد‬ ‫عــلــی املــنــشــآت الــعــامــة واملــســاجــد‬ ‫والــكــنــائــس وامل ــن ــازل فــقــط‪ ،‬لكنها‬ ‫امتدت إلی كل شىء حولنا‪ ،‬وأصبحت‬ ‫أسلوب حياة يتبعه معظم األشخاص‬ ‫حماية ألنفسهم و َمن يخالطونهم‪.‬‬ ‫ُم ّ‬ ‫ــــاك وســكــان أح ــد الــعــقــارات‬ ‫مبنطقة حــدائــق األهـ ــرام باجليزة‬ ‫تــعــامــلــوا مــع «أســانــســيــر» الــعــمــارة‬ ‫«املــصــعــد» مــن الــنــاحــيــة الــوقــائــيــة‬ ‫كـ«شققهم» التى يعيشون فيها‪ ،‬وبدأ‬ ‫أحدهم بوضع علبة مناديل وكيس‬ ‫إللقاء ما يُستخدم منها بــه‪ ،‬داخل‬ ‫املصعد‪ .‬فى اليوم نفسه‪ ،‬قام آخر‬ ‫بــوضــع زجــاجــة مطهر و«بــخــاخــة»‬ ‫ممتلئة مباء امللح‪ ،‬وقام ثالث بوضع‬ ‫علبة مناديل ُمبلَّلة لتكتمل الصورة‬ ‫بــهــذا الــشــكــل الــافــت للنظر‪ ،‬فى‬ ‫مــحــاولــة لتعقيم املــكــان وتطهيره‬ ‫ووقاية جميع السكان‪.‬‬ ‫سامح نــاصــر‪ ،‬أحــد امل ُ ّ‬ ‫ـــاك‪ ،‬أكد‬ ‫حرصه وجميع األفراد بالعمارة على‬ ‫النظافة املستمرة ومتابعة إجراءات‬ ‫الــوقــايــة بــشــكــل دائــــم‪ ،‬فــضـ ًـا عن‬ ‫توفير املستلزمات اخلاصة بالتطهير‬ ‫حرصا على صحة وسالمة‬ ‫والتعقيم‬ ‫ً‬ ‫الكل من قاطنى العقار‪.‬‬

‫أدوات التعقيم فى األسانسير‬

‫وقــال أحمد منعم‪ ،‬أحــد املُـ ّـاك‪،‬‬ ‫إن األم ــر ال يحتمل التجاهل من‬ ‫بعض األشخاص‪ ،‬مناش ًدا اجلميع‬ ‫االهتمام واتخاذ إجــراءات الوقاية‬ ‫فــى كــل مــكــان س ــواء فــى العمل أو‬ ‫املنزل‪ ،‬وحتى فى الــشــارع‪ ،‬وكذلك‬ ‫أثــنــاء التعامل مــع اآلخــريــن‪ ،‬حيث‬ ‫تدفعهم الضرورة إلى ذلك‪.‬‬

‫عجوز تطلب تصويرها فى البلكونة كأنها تنتظر «روميو»‪ ..‬ومتاحف تقدم «معارض افتراضية»‬

‫أوروبيون يواجهون «شبح كورونا» بالمرح وعزف الموسيقى‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبداخلالق مساهل‪:‬‬

‫إرادة احلياة هو الشعار الذى يرفعه كثيرون فى أوروبا‬ ‫وغيرها من دول العالم التى نالت نصيبا مــوفــورا من‬ ‫االبتالء بوباء كورونا‪ ،‬حيث يسعى كثيرون إلى صناعة‬ ‫البهجة والترفيه فى سبيل كسر اخلوف وتبديد أشباح‬ ‫املوت التى حتلق على رؤوس البشرية‪.‬‬ ‫حرص مواطنو بعض الــدول على التقاط الصور دون‬ ‫خــرق قــواعــد التباعد االجتماعى‪ ،‬حيث قــرر املصور‬ ‫الليتوانى‪ ،‬أداس فازلياوسكاس‪ ،‬أن يختلس النظر من‬ ‫خالل النوافذ عبر العاصمة فالينوس ليرى كيف يقضى‬ ‫الناس أوقاتهم خالل احلجر املنزلى والصحى‪ ،‬فما وجده‬ ‫كان غير متوقع‪ ،‬من التسلية والتنوع واألكثر أهمية من‬ ‫ذلك هو الشعور بالتفاؤل‪.‬‬ ‫كان الناس يرتدون مالبس البحر «املايوهات» وأسر‬ ‫بأكملها متارس التمارين الرياضية‪ ،‬وآخرون يتنزهون‪ ،‬أو‬ ‫يحتفلون بأعياد امليالد فى الشرفات‪ ،‬وغيرهم يرتدون‬ ‫مالبسهم ويكملون مظاهر الــتــأنــق بالشعر املستعار‬ ‫ومساحيق الوجه‪.‬‬ ‫اكتشف املصور أن الناس ميــارســون كل األشــيــاء فى‬ ‫سبيل احلصول على البهجة وإسعاد أنفسهم‪ ،‬فهم بصحبة‬ ‫أطفالهم وحيواناتهم األليفة‪ ،‬يبدون كما لو كانوا يقبلون‬ ‫التحديات التى تواجههم مع احلجر بكثير من املرونة‪.‬‬ ‫وقــال املصور أداس إنــه استخدم كثيرا من الوسائل‬ ‫لتصوير الناس ومظاهر البهجة‪ ،‬ومن ثم التقط صورة‬ ‫جتمعه بزوجته وطفليه وهم يختلسون النظر من النافذة‪،‬‬ ‫ثم نشرها على وسائل التواصل االجتماعى‪ ،‬ومن ثم القت‬ ‫استجابة كبيرة لدى كثير من األسر والطالب والكبار‪،‬‬ ‫والــذيــن حــذوا ح ــذوه‪ ،‬مضيفا أنــه تلقى طلبات كثيرة‬ ‫للتصوير من الشباب واألس ــر‪« ،‬تلقيت طلبا من امــرأة‬ ‫عجوز والتى طلبت التقاط صورة رومانسية لها فى شرفة‬ ‫منزلها‪ ،‬كما لو كانت تنتظر روميو»‪.‬‬

‫محاوالت أوروبية للتأقلم مع آثار «كورونا» ومواجهتها بالبهجة‬

‫ورغــم أن جميع احلكومات األوروبــيــة أعلنت قيودا‬ ‫على التجمعات وأوامر البقاء فى املنازل أو حتى احلجر‬ ‫الصحى فى جميع أنحاء البالد‪ ،‬إال أن عددا من املتاحف‬ ‫أعلن تنظيم رحــات «افــتــراضــيــة» كــى يستمتع الناس‬ ‫بالتراث الثقافى دون اخلروج من املنازل‪.‬‬ ‫املــتــحــف الــوطــنــى فــى الــعــاصــمــة التشيكية «بـــراغ»‬ ‫بــدأ فــى بــث مجموعاته الفنية على شبكة اإلنترنت‪،‬‬ ‫وأت ــاح للمتصفحني زي ــارة أول معرضني‪ ،‬األول يتناول‬ ‫أحــداث «الثورة املخملية وهى ثــورة سلمية اندلعت فى‬ ‫تشيكوسلوفاكيا وكانت بقيادة الطالب وجموع املتظاهرين‬ ‫ضد حكم احلزب الواحد وهو حكم احلزب الشيوعى‪ ،‬أما‬

‫«ستدفع الثمن»‬

‫«قيد التطوير»‬

‫عبدالرحمن الراشد‪،‬‬ ‫فى الشرق األوسط‪،‬‬ ‫عن احلكومات التى‬ ‫ال تتخذ القرارات‬ ‫الصائبة ملواجهة‬ ‫«كورونا»‪.‬‬

‫د‪ .‬أحمد املنظرى‪،‬‬ ‫املدير اإلقليمى‬ ‫للصحة العاملية‪ ،‬فى‬ ‫الشرق األوسط‪ ،‬عن‬ ‫لقاحا ملواجهة‬ ‫‪20‬‬ ‫ً‬ ‫«كورونا»‪.‬‬

‫املعرض اآلخر فكان حتت عنوان «متاهة املعلومات وجنة‬ ‫الطباعة» والذى مت تكريسه مبناسبة مرور ‪ 300‬عام منذ‬ ‫تأسيس أول صحيفة تشيكية‪.‬‬ ‫كما أقامت جمهورية الصرب معرضني على اإلنترنت‪،‬‬ ‫أحدهما عــبــارة عــن جولة افتراضية ألعــمــال التمثال‬ ‫الكرواتى الشهير إيفان مستروفيتش‪ ،‬بينما يقدم اآلخر‬ ‫املتحف ذاته‪ ،‬فضال عن تقدمي متحف كاليمجدان للتاريخ‬ ‫الطبيعى لثالثة معارض أخرى تتركز حول اكتشاف سطح‬ ‫القمر وعالقته باألرض‪ ،‬فضال عن دورة حياة األشجار‪.‬‬ ‫ومن املقرر أن تشهد رومانيا هى األخــرى تخصيص‬ ‫صفحات ملا يزيد على عشرين متحفا والتى تقدم زيارات‬

‫«سوف يكون‬ ‫ً‬ ‫مختلفا»‬ ‫د‪ .‬على الدين هالل‪،‬‬ ‫فى األهرام‪ ،‬عن‬ ‫النظام العاملى فى‬ ‫أعقاب انتهاء أزمة‬ ‫«كورونا»‪.‬‬

‫مطرب الراب البرازيلى «إم‪ .‬فى بيل»‬ ‫يحذر من انتشار كورونا فى بالده‬

‫افتراضية جلمهور الزائرين‪ .‬أما فلوريدا‪ ،‬فقدمت خدمات‬ ‫للترفيه من خــال تنظيم رحــات افتراضية باليخوت‬ ‫مع إمكانية التحاور مع خبراء املبيعات والشخصيات‬ ‫املتخصصة فى الصنعة‪ ،‬من بينهم كابنت لى‪.‬‬ ‫وعمت مظاهر املرح رغم املحنة كثيرا من الناس فى‬ ‫بريطانيا وإسبانيا وغيرها من الدول األوروبية‪ ،‬والذين‬ ‫يتحايلون على مشاعر اخلوف‪ ،‬فهذه نيريا تقضى عطلتها‬ ‫األسبوعية فى احلياكة‪ ،‬بينما تقضى أسبوعها الثانى فى‬ ‫العزل‪ ،‬أما توم فهو يؤلف أغان كى يسلى جمهوره‪ ،‬فى‬ ‫حني تقضى عائشة وقتها فى طهى الطعام وتقدميه ملن‬ ‫هم أشد احتياجا‪.‬‬

‫«فرصة للتسامح»‬ ‫أحمد اجلروان‪،‬‬ ‫رئيس املجلس العاملى‬ ‫للتسامح والسالم‪،‬‬ ‫فى األهرام‪ ،‬عن‬ ‫انتشار «كورونا» فى‬ ‫العالم‪.‬‬

‫غضبا من‬ ‫«ليس‬ ‫ً‬ ‫اهلل»‬

‫«لتوفير‬ ‫النفقات»‬

‫د‪ .‬عبداهلل النجار‪،‬‬ ‫عضو «البحوث‬ ‫اإلسالمية»‪ ،‬فى‬ ‫الوطن‪ ،‬عن فيروس‬ ‫«كورونا»‪.‬‬

‫جمال الغندور‪،‬‬ ‫فى األخبار‪ ،‬عن‬ ‫استقالته من رئاسة‬ ‫جلنة احلكام بسبب‬ ‫«كورونا»‪.‬‬

‫‪ ..‬وبشرى تتحدى‬ ‫بتصوير «القمر‬ ‫فى آخر الدنيا»‬

‫‪ ..‬و«كاثى جريفين» ُتكذب إعالن «ترامب»‬ ‫حول أعداد المصابين بـ«الفيروس»‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫كاثى‬

‫إم‪ .‬فى بيل‬

‫ريو دى جانيرو (رويترز)‪-‬‬

‫ضم مغنى الراب البرازيلى إم‪ .‬فى بيل‪،‬‬ ‫صوته لــأصــوات املنتقدة للرئيس جايير‬ ‫بولسونارو‪ ،‬الستهانته بخطورة وباء فيروس‬ ‫كورونا املستجد‪ ،‬وذلك فى أغنية حث من‬ ‫خاللها الناس على حماية أنفسهم‪.‬‬ ‫وسجل بيل أغنيته وهى بعنوان «العزل‬ ‫الصحى» فى منزله‪ ،‬ونشرها على وسائل‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬وحذر فيها من أن‬ ‫الــعــدوى قــد تتفشى بشراسة فــى أحياء‬ ‫الــبــرازيــل الفقيرة مثل حــى «سيتى أوف‬

‫جود»‪ ،‬الذى ولد به ويقع فى مدينة ريو‬ ‫دى جانيرو‪ ،‬حيث ال تتوفر املياه فى بعض‬ ‫تلك األحياء‪.‬‬ ‫وقـ ــال بــيــل ل ـــ«روي ــت ــرز»‪ ،‬عــبــر الــبــريــد‬ ‫اإللكترونى‪ ،‬أمس األول‪ ،‬إنه استلهم أغنيته‬ ‫من رؤية كثير من البرازيليني‪ ،‬ومن بينهم‬ ‫الرئيس يستهينون بالفيروس‪ ،‬مضي ًفا‪:‬‬ ‫«منظمة الصحة العاملية حذرت‪ ،‬والشعب‬ ‫لم يعر ذلك اهتما ًما يذكر‪ ،‬ورئيس الدولة‬ ‫اســتــخــف بــاألمــر وأجـ ــل الــتــحــرك‪ ،‬لقد‬ ‫أضاعوا وقتًا فى أمور ال تهم»‪.‬‬

‫أعلنت املمثلة الكوميدية األمريكية كاتى جريفني خضوعها‬ ‫للعالج والعزل الصحى داخــل أحــد املستشفيات فى الواليات‬ ‫املتحدة داخ ــل إح ــدى الــغــرف اخلــاصــة بــعــاج فــيــروس كــورونــا‬ ‫املستجد‪ ،‬رغــم أنها لم تخضع إلجــراء حتليل له بسبب نقص‬ ‫التحاليل الالزمة فى املستشفيات األمريكية‪.‬‬ ‫ونــشــرت «جــريــفــن» ص ــورة لها عبر حسابها الرسمى على‬ ‫إنستجرام‪ ،‬وهى تضع جهاز تنفس صناعى وترقد على سرير‬ ‫باملستشفى‪ ،‬وأشارت إلى عودتها للمنزل واستكمال عالجها‬ ‫من أزمة تنفسية وأعراض تشابهت مع الفيروس لكنه لم‬ ‫يكن «كــورونــا» املستجد‪ ،‬بل ثبت أنــه التهاب مت عالجه‬ ‫باألدوية‪.‬‬ ‫ولفتت إلى أنها عــادت وزوجها مؤخ ًرا من املكسيك‪،‬‬ ‫وعاشا فترة عصيبة ولم يغادرا املنزل خو ًفا من اإلصابة‬ ‫بالفيروس‪ ،‬إلى أن عانت من أعراض مشابهة للفيروس‪،‬‬ ‫وانتقلت للمستشفى‪ ،‬وأشــادت كاثى بـ«األبطال»‪،‬‬ ‫الذين عاجلوها فى املستشفى‪ ،‬لكنها قالت إن‬ ‫املستشفى لم يتم إعداده بشكل كاف‪ ،‬كما كانت‬ ‫تتوقع أن يكون ذلك فى الواليات املتحدة‪ ،‬ولم‬ ‫تكن هناك اختبارات للفيروسات التاجية متاحة‪،‬‬ ‫وهاجمت الرئيس األمريكى‪ ،‬وأكــدت أنه يكذب‬ ‫بشأن الرقم احلقيقى‪ ،‬الذى يعلنه حول املصابني‬ ‫ووفيات الفيروس املستجد‪.‬‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫بشرى‬

‫ت ــواص ــل الــفــنــانــة بــشــرى‬ ‫تصوير مشاهد مسلسلها «القمر‬ ‫فى آخر الدنيا»‪ ،‬أمام كاميرات املخرج‬ ‫تامر حمزة‪ ،‬داخل إحدى الفيالت‪،‬‬ ‫متحدية بــذلــك فــيــروس كــورونــا‬ ‫وحظر التجوال اجلزئى الذى‬ ‫مت فرضه على كل املصريني‪،‬‬ ‫وهو العمل املقرر عرضه فى‬ ‫رمضان ‪ .2020‬جدير بالذكر‬ ‫أن تــصــويــر أحـ ــداث املسلسل‬ ‫يتم حال ًيا بإحدى مناطق حدائق‬ ‫األهرام‪ ،‬واملسلسل من نوعية الدراما‬ ‫االجتماعية التى تهم كل بيت مصرى‪.‬‬ ‫«القمر فى آخر الدنيا»‪ ،‬تأليف سناء‬ ‫هاشم‪ ،‬ويشرف على الــدرامــا عبير‬ ‫سليمان‪ ،‬ومن بطولة بشرى وهشام‬ ‫إسماعيل وعمرو عابد وساندى‬ ‫وثراء جبيل وحنان يوسف ومحمد‬ ‫ال ــدق ــاق وغ ــف ــران مــحــمــد ورانــيــا‬ ‫يحيى‪ ،‬وتدور أحداثه فى ‪ ٣٠‬حلقة‬ ‫ً‬ ‫ممثل وممثلة‪،‬‬ ‫ويشارك فيها ‪٤٥‬‬ ‫وجــار ترشيح بعض األدوار‬ ‫الشبابية‪.‬‬ ‫طبعت مبطابع «أخبار اليوم»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.