عدد الاثنين 20/1/2020

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫كيم كاردشيان تستعد لوثائقى‬ ‫عن إصالح نظام العدالة الجنائية‬

‫كيم خالل حديثها عن الفيلم اجلديد‬

‫باسادينا‪« -‬رويترز»‪:‬‬

‫يعتقدون أن األحكام الصادرة بحقهم‬ ‫كانت ظاملة‪.‬‬ ‫واشتهرت وست بتطوير منتجات‬ ‫اجلمال واملوضة وســرد حياتها مع‬ ‫شقيقاتها فى البرنامج التليفزيونى‬ ‫«كيبينج أب ويــذ ذا كــارداشــيــانــز»‪.‬‬ ‫وأصبحت مهتمة بــإصــاح العدالة‬ ‫اجلنائية بعدما ساهمت فى إطالق‬ ‫سراح امرأتني من السجن‪.‬‬ ‫وفــى الفيلم الــوثــائــقــى اجلــديــد‪،‬‬ ‫ُســئــلــت وس ــت عــن ردهـ ــا عــلــى من‬ ‫يقولون إنها أصبحت مهتمة بالقضية‬ ‫بــهــدف الــدعــايــة للعالمة التجارية‬ ‫املعروفة التى متلكها‪.‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«هيالرى»‪ :‬عشت لحظات «هوان»‬ ‫خالل إعداد فيلم عن حياتى‬

‫رئيسة للواليات املتحدة‪ ،‬ويتناول ً‬ ‫أيضا‬ ‫كاليفورنيا‪«-‬رويترز»‪:‬‬ ‫قالت املرشحة الرئاسية السابقة‪ ،‬كيف اقترن صعودها بحملتها لتحقيق‬ ‫هيالرى كلينتون‪ ،‬إنها عاشت حلظات املساواة بني الرجل واملرأة‪.‬‬ ‫وشــاركــت «هــيــارى» فى مقابالت‬ ‫هــوان خالل مقابالت إلعــداد الفيلم‬ ‫مدتها ‪ 35‬ساعة‪،‬‬ ‫الوثائقى اجلديد‬ ‫أجرتهاالسينمائية‬ ‫عــــــن ح ــي ــات ــه ــا‪،‬‬ ‫نانيت بيرستني‪،‬‬ ‫وك ـ ــذل ـ ــك خـــال‬ ‫الــتــى سجلت لها‬ ‫مــشــاهــدتــه بعد‬ ‫لـــقـــطـــات خــلــف‬ ‫االنـــــتـــــهـــــاء مــن‬ ‫الكواليس‪.‬‬ ‫إعــــــــــــداده‪ ،‬كــمــا‬ ‫وأضــــــــافــــــــت‬ ‫ش ـ ــع ـ ــرت بــتــلــك‬ ‫«بيرستني»‪« :‬أردت‬ ‫الــلــحــظــات عند‬ ‫أن يــفــهــم الــنــاس‬ ‫خسارتها املفاجئة‬ ‫أن هــذه شخصية‬ ‫النتخاباتالرئاسة‬ ‫تــاريــخــيــة مثيرة‬ ‫األمريكية ‪،2016‬‬ ‫للجدل بشكل ال‬ ‫وبعد مواقف تبنت‬ ‫يصدق»‪.‬‬ ‫نهجا مثي ًرا‬ ‫فيها ً‬ ‫وقـــــــــــالـــــــــــت‬ ‫لــانــقــســام خــال‬ ‫«هـــــــــيـــــــــارى»‪،‬‬ ‫حياتها املهنية على‬ ‫اجلمعة املاضى‪،‬‬ ‫مدى ‪ 50‬عا ًما‪.‬‬ ‫أمام جمعية النقاد‬ ‫ويــســجــل فيلم‬ ‫هيالرى كلينتون‬ ‫التليفزيونيني بعد‬ ‫«هيالرى»‪ ،‬املكون‬ ‫من ‪ 4‬أج ــزاء‪ ،‬وال ــذى سيبدأ عرضه عــرض متهيدى للفيلم‪« :‬كــان هناك‬ ‫على قــنــاة «هــولــو التليفزيونية»‪ 6 ،‬الكثير من حلظات الهوان‪ ..‬إحداها‬ ‫مارس املقبل‪ ،‬حياتها من نشأتها فى كانت االعتراف بأننى غال ًبا‪ ،‬من وجهة‬ ‫«شيكاغو»‪ ،‬إلى التحاقها بـ«كلية ييل» نــظــرى‪ ،‬مت تشويه صــورتــى وإس ــاءة‬ ‫للقانون‪ ،‬إلــى اكتسابها وضــع سيدة فهمى‪ ،‬وأننى يتعني أن أحتمل الكثير‬ ‫أولى‪ ،‬وعضويتها فى مجلس الشيوخ‪ ،‬من املسؤولية عن ذلك‪ ..‬أريد بالفعل أن‬ ‫وتقلّدها منصب وزي ــرة اخلارجية‪ ،‬أجتاهل هذه اللحظات‪ ،‬وأن أمحوها‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫وأل أفكر فيها»‪.‬‬ ‫ومحاولتها الفاشلة كــى تصبح أول‬

‫ق ــال مــســؤولــون‪ ،‬إن ‪ 21‬ســيــارة‬ ‫ودراجــة نارية كانت مملوكة للممثل‬ ‫األمريكى الــراحــل‪ ،‬بــول ووكــر‪ ،‬جنم‬ ‫أفالم «فاست آند فيوريس» الشهيرة‪،‬‬ ‫بيعت مقابل ‪ 2.33‬مليون دوالر‪ ،‬فى‬ ‫منافسة محمومة مب ــزاد ســيــارات‬ ‫سنوى فى والية «أريزونا»‪.‬‬ ‫وحققت التشكيلة نتائج قوية فى‬ ‫مــزاد «باريت ‪ -‬جاكسون »‪ ،‬مبدينة‬

‫استبعاد «هايدى» يثير عاصفة غضب ضد «ذا فويس كيدز»‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة وسعيد خالد‪،‬‬ ‫والبحيرة‪ -‬حمدى قاسم‪:‬‬

‫تسبب استبعاد املتسابقة املصرية‬ ‫هايدى محمد‪ ،‬من املوسم الثالث من‬ ‫برنامج «ذا فويس كيدز» الكتشاف‬ ‫مواهب األطفال فى انتقادات كبيرة‬ ‫للبرنامج بعد استبعاد جلنة التحكيم‬ ‫املكونة من الفنانني نانسى عجرم‬ ‫وعــاصــى احلــانــى ومحمد حماقى‬ ‫لـ«هايدى»‪ ،‬رغم إشادتهم مبوهبتها‬ ‫وأدائها أغنية «هذه ليلتى» ألم كلثوم‪،‬‬ ‫خــال احللقة الثالثة من البرنامج‬ ‫التى بثتها قناة « ‪MBC‬مصر»‪ ،‬أمس‬ ‫األول‪ ،‬ضمن مرحلة «الصوت وبس»‬ ‫املؤهلة للتصفيات نصف النهائية‪.‬‬ ‫وقــالــت نانسى عجرم بعد سماع‬ ‫«هــايــدى»‪« :‬أنــا فــعـ ً‬ ‫ا نــدمــت‪ ..‬بس‬ ‫األغنية خلصت بسرعة»‪ ،‬فيما قال‬ ‫عاصى احلــانــى‪« :‬إنــت مثل القمر‬ ‫وصــوتــك رائ ــع وفــع ـ ً‬ ‫ا نحن خسرنا‬ ‫ألنك ما انضميتى للبرنامج»‪.‬‬ ‫وقــالــت أســمــاء الــســيــد الــنــوحــى‪،‬‬ ‫والــــــــدة «هــــــايــــــدى»‪ ،‬لــــ«املـــصـــرى‬ ‫الــيــوم»‪ :‬إن ابنتها تعرضت للظلم‪،‬‬ ‫ولكنها تعتزم مواصلة الغناء حتى‬ ‫يصل صوتها للوطن الــعــربــى كله‪،‬‬ ‫خصوصاً مع ما ملسته من تعاطف‬ ‫شــديــد معها على مــواقــع التواصل‬ ‫االجتماعى بعدما أصيبت بإحباط‬ ‫وصدمة وعــدم الرغبة فى احلديث‬ ‫بعد استبعادها‪ .‬وأوضــحــت والــدة‬ ‫هايدى أن ابنتها‪ 12 ،‬سنة‪ ،‬طالبة‬

‫هايدى محمد مع جلنة حتكيم «ذا فويس كيدز»‬

‫فى الصف الثانى اإلعــدادى‪ ،‬وتقيم‬ ‫بقرية أبو مسعود مبركز الدلنجات‬ ‫فى محافظة البحيرة‪ ،‬ووالدها يعمل‬ ‫مــزارع ـاً ومــن أكــبــر الــداعــمــن لها‪،‬‬ ‫واملايسترو سليم سحاب هو الذى‬ ‫اكتشف موهبتها منذ ‪ 5‬سنوات‪ ،‬كما‬ ‫تــدربــت فــى األوبـــرا طيلة ‪ ٣‬أعــوام‬

‫أحمد عبدربه‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«الشروق»‪،‬‬ ‫عن نتائج انتفاضات‬ ‫التغيير فى العالم‬ ‫العربى‪.‬‬

‫عماد الدين حسني‪،‬‬ ‫فى «الشروق»‪ ،‬عن‬ ‫موقف أمريكا من‬ ‫املشير خليفة حفتر‪،‬‬ ‫قائد اجليش الليبى‪.‬‬

‫خالد منتصر‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«الوطن»‪،‬‬ ‫عن مشروع إعادة‬ ‫طباعة كتب الكاتب‬ ‫الراحل فرج فودة‪.‬‬

‫ثم فى أوبــرا دمنهور قبل أن تنتقل‬ ‫للتدريب فى أكادميية خاصة بقصر‬ ‫ثقافة دمنهور حتت إشراف املايسترو‬ ‫إيهاب مبروك‪ ،‬كما أنها تشارك فى‬ ‫حفالت على مسارح أوبــرا القاهرة‬ ‫ودمنهور ومسرح قصر الثقافة‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬وقــعــت مــع القناة عقد‬

‫هايدى‬

‫«خاطئة واملشوار‬ ‫ً‬ ‫طويال»‬ ‫مازال‬

‫«ميثل ً‬ ‫حال‬ ‫لألزمة»‬

‫باتريس كارتيرون‪،‬‬ ‫املدير الفنى لنادى‬ ‫الزمالك‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن نغمة‬ ‫أن األهلى حسم لقب‬ ‫مبكرا‪.‬‬ ‫الدورى‬ ‫ً‬

‫فاروق جويدة‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام» عن قرار‬ ‫وزارة الصحة فتح‬ ‫املجال لعودة املحالني‬ ‫نظرا لنقص‬ ‫للمعاش ً‬ ‫عدد األطباء‪.‬‬

‫رئيس البرملان‬ ‫اإليرانى‪ ،‬على‬ ‫الريجانى‪ ،‬محذرا‬ ‫من عدم التواصل‬ ‫مع وكالة الطاقة‬ ‫الدولية بشأن‬ ‫االتفاق النووى‪.‬‬

‫شيخ األزهر يوجه بإطالق حملة‬ ‫لمواجهة غالء المهور وتكاليف الزواج‬

‫«‪ »1917‬األفضل فى حفل توزيع‬ ‫جوائز اتحاد المخرجين األمريكيين‬

‫لفنون الصور املتحركة املانحة للجوائز‪،‬‬ ‫وحتى آخر عامني فإن جائزة أفضل‬ ‫فيلم فى احتــاد املنتجني تطابقت مع‬ ‫أوسكار أفضل فيلم‪ ،‬وفــاز بها فيلما‬ ‫‪ ،Green Book‬و‪The Shape of‬‬ ‫‪.Water‬‬ ‫من ناحية أخرى فاز ‪4 Toy Story‬‬ ‫بأفضل فيلم رسوم متحركة‪ ،‬واختير‬ ‫مسلسل ‪ Succession‬كأفضل عمل‬ ‫تليفزيونى لعام ‪ 2019‬خالل احلفل‪،‬‬ ‫والـــذى أنتجته شبكة ‪ ،HBO‬بينما‬ ‫حصد ‪« Chernobyl‬تشيرنوبل» أفضل‬ ‫حلقات تليفزيونية‪ ،‬وف ــاز «فليباج»‬ ‫بأفضل عمل كوميدى‪.‬‬ ‫كما مت تكرمي عدد من املنتجني ممن‬ ‫أسهموا بأعمال مميزة خالل العام‪،‬‬ ‫ومنهم «أوكتافيا سبنسر» ومسؤول‬ ‫املــحــتــوى بشبكة نيتفليكس «تيد‬ ‫ساراندوس» و«مارتا كوفمان» منتجة‬ ‫مسلسل ‪ ،Friends‬واملمثل واملنتج «براد‬ ‫بيت» الــذى أنتج عبر شركته مؤخرا‬ ‫فيلم ‪ Bombshell‬أحد أقوى األفالم‬ ‫املتنافسة على اجلوائز هذا املوسم‪.‬‬

‫اتفاق قبل املسابقة بــأن تستضيف‬ ‫الــقــنــاة ابــنــتــى فــى بــرامــجــهــا‪ ،‬ولكن‬ ‫والدها رفض بعد استبعاد هايدى»‪،‬‬ ‫متمنية منح ابنتها فــرصــة أخــرى‪،‬‬ ‫ووجهت الشكر لكل من دعم هايدى‬ ‫وساهم فى مساعدتها على اخلروج‬ ‫من حالتها النفسية‪ ،‬مطالبة الدولة‬

‫برعايتها‪ .‬وقال عبدالوهاب السيد‪،‬‬ ‫رئــيــس مــركــز تنمية املــواهــب بــدار‬ ‫األوبـــــرا املــصــريــة‪ ،‬إن «ه ــاي ــدى»‬ ‫تــدربــت فــى مركز تنمية املواهب‬ ‫بدمنهور‪ ،‬والذى سيدعم موهبتها‪،‬‬ ‫ويتعاون معها لتشارك فى إحياء‬ ‫حفالت بأوبرا القاهرة‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬أوضح مصدر مسؤول‬ ‫بقناة ‪ MBC‬مصر‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫أن قبول أو استبعاد «هــايــدى» من‬ ‫املنافسة فى البرنامج يخضع لوجهة‬ ‫نظر أعضاء جلنة التحكيم‪ ،‬حتى‬ ‫لو اعتبرها اجلمهور غير موفقة‪،‬‬ ‫و«هــايــدى» تعلم منذ فترة طويلة‬ ‫بــأمــر اســتــبــعــادهــا ألن احلــلــقــة‬ ‫التى ظهرت فيها مسجلة منذ‬ ‫فترة‪ ،‬وكذلك ‪ 6‬حلقات أخرى‪،‬‬ ‫واملــســتــبــعــدون مــلــتــزمــون بعدم‬ ‫احلــديــث عــن مشاركتهم حتى‬ ‫بث البرنامج‪.‬‬ ‫وقــال املصدر إنــه ال صحة‬ ‫ملــا أشــيــع عــن حــذف املقطع‬ ‫الــــذى ظ ــه ــرت فــيــه مبــوقــع‬ ‫الــفــيــديــوهــات «ي ــوت ــي ــوب»‪،‬‬ ‫فاحللقة مــوجــودة بالكامل‬ ‫عــلــى حــســاب الــقــنــاة‪ ،‬وبــث‬ ‫امل ــق ــط ــع ي ــخ ــض ــع حلــقــوق‬ ‫امللكية الفكرية للقناة التى‬ ‫ال تتخذ موقفاً من أى موهبة‪،‬‬ ‫والدليل إعــداد فقرة عن موهبة‬ ‫هايدى فى برنامج «صباح العربية»‪،‬‬ ‫صباح أمس‪.‬‬

‫«سنعيد النظر‬ ‫فى التعاون معها»‬

‫ميندز‪ :‬أردت تخليد ما م ّر به جدى خالل الحرب العالمية األولى‬

‫وأبرزها أفضل فيلم‪ ،‬معتبرين أن ‪21‬‬ ‫من ‪ 30‬جائزة سبق أن منحها احتاد‬ ‫املنتجني األمريكيني لألفالم الفائزة‬ ‫على مدى دوراتــه السابقة‪ ،‬متاثل مع‬ ‫خيار أعضاء التصويت بجائزة أوسكار‬ ‫أفضل فيلم فى األكادميية األمريكية‬

‫سكوتسديل‪ ،‬وكــانــت فــى الــصــدارة‬ ‫سيارة «بى‪ .‬إم‪ .‬دبليو إم ‪ 3‬اليتوايت»‪،‬‬ ‫سجلت ‪ 385‬ألف‬ ‫إنتاج ‪ ،1995‬بعدما ّ‬ ‫دوالر‪ ،‬فى آخر أيام املزاد‪.‬‬ ‫وتوفى «ووكر»‪ ،‬الذى اشتهر بشغفه‬ ‫بالسيارات‪ ،‬عن ‪ 40‬عا ًما‪ ،‬فى حادث‬ ‫ســيــارة «بــورشــه كــاريــرا جــى‪ .‬تــى»‪،‬‬ ‫حني كــان يجلس إلــى جــوار قائدها‬ ‫وصديقه روجر روداس‪ ،‬الذى توفى‬ ‫ً‬ ‫أيضا فى احلادث‪ ،‬نوفمبر ‪ ،2013‬إذ‬ ‫اصطدمت السيارة بعدة أشجار‪.‬‬

‫والدتها‪ :‬ابنتى محبطة‪ ..‬القناة‪ :‬االختيار يخضع للجنة التحكيم‪ ..‬واألوبرا‪ :‬سندعمها‬

‫«سلبية اقتصاديً ا‬ ‫وسياسيا»‬ ‫وأمنيا‬ ‫ً‬ ‫ً‬

‫بوستر فيلم ‪١٩١٧‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫بيع سيارات الممثل الراحل‬ ‫«بول ووكر» فى مزاد‬

‫فينكس (الـــواليـــات املــتــحــدة)‬ ‫(رويترز)‪:‬‬

‫«غامض‬ ‫وملتبس»‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫بول ووكر‬

‫«مشروع وطن‬ ‫قبل أن يكون‬ ‫مشروع دار نشر»‬

‫وزع احتـــاد املنتجني األمريكيني‬ ‫(‪ )PGA‬جوائزه ألفضل األعمال الفنية‬ ‫أمس األول فى احتفال كبير حضره‬ ‫عدد من املشاهير فى الدورة الـ‪.31‬‬ ‫ووجه «ميندز» الشكر لفريق العمل‬ ‫بفيلم «‪ ،»1917‬وقــال حلظة تسلمه‬ ‫اجلائزة «لقد كان أفضل جتربة فى‬ ‫حياتى ومشوارى املهنى»‪.‬‬ ‫وتابع «ميندز»‪ -‬الذى حصد مؤخرا‬ ‫أيضا جائزة جولدن جلوب واختيارات‬ ‫النقاد عن الفيلم‪ -‬أنه استوحى قصة‬ ‫الفيلم من أحداث حقيقية وقعت جلده‬ ‫ألفريد ميندز‪ ،‬وأضــاف «لقد أردت‬ ‫تخليد ما مر به خالل احلرب العاملية‬ ‫األولى‪ ،‬وأشكركم ملنحى هذه اجلائزة‬ ‫فى أول مشاركة لى بها»‪.‬‬ ‫وحصد «ميندز» اجلائزة إلى جانب‬ ‫املنتجني املشاركني له فى الفيلم «بيبا‬ ‫هاريس» و«جايان آن تيجرين» و«كالكوم‬ ‫ماكدوجال»‪ ،‬واعتبر النقاد أن فوز فيلم‬ ‫«‪ »1917‬بهذه اجلائزة ميهد له للفوز‬ ‫باألوسكار التى ترشح لـ‪ 10‬جوائز منها‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - January 20 th - 2020 - Issue No. 5698 - Vol.16‬‬

‫االثنني ‪ ٢٠‬يناير ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢٥ -‬من جمادى األولى ‪ 14٤١‬هـ ‪ ١١ -‬طوبة ‪ - 173٦‬السنة السادسة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٦٩٨‬‬

‫قالت كيم كارداشيان وست‪ ،‬جنمة‬ ‫تليفزيون الــواقــع‪ ،‬إنــهــا استكملت‬ ‫بــنــجــاح عــامــهــا األول ف ــى دراســـة‬ ‫القانون‪ ،‬فيما تستعد لعرض فيلم‬ ‫وثائقى عن نشاطها إلصــاح نظام‬ ‫العدالة اجلنائية‪.‬‬ ‫وسيعرض فيلم «كيم كارداشيان‬ ‫وست‪ :‬ذا جاستيس بروجكت»‪ ،‬ألول‬ ‫مرة على شبكة أوكسجني للبث فى‬ ‫‪ 5‬أبــريــل املقبل‪ ،‬وتظهر وســت فى‬ ‫الفيلم الذى تصل مدته إلى ساعتني‬ ‫وهى تزور سجونا‪ ،‬وتعمل مع خبراء‬ ‫قانونيني‪ ،‬لبحث ‪ 4‬حاالت ألشخاص‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫كتب ‪ -‬أحمد البحيرى‪:‬‬

‫رضا الطايفى يكرم الزميل ماهر حسن‬

‫أسرة الكاتب الراحل صبرى‬ ‫موسى تك ّرم «المصرى اليوم»‬ ‫ك ـ ّرمــت أس ــرة األديـــب الكبير‬ ‫الــراحــل‪ ،‬صبرى موسى‪ ،‬جريدة‬ ‫«املصرى اليوم» تقدي ًرا لدورها‬ ‫الــثــقــافــى واملــعــرفــى‪ ،‬ممثلة فى‬ ‫الــزمــيــل مــاهــر حــســن‪ ،‬تــقــديـ ًرا‬ ‫جلهوده فى هذا السياق من خالل‬ ‫كتاباته واإلشــــراف على ملحق‬ ‫«سور األزبكية» األسبوعى‪.‬‬ ‫وقــــدم الــتــكــرمي السفير رضــا‬ ‫ّ‬

‫الطايفى‪ ،‬أمــن صــنــدوق سلسلة‬ ‫«مكتبات مصر العامة» فى مصر‪،‬‬ ‫رئيس حترير مجلة «الدبلوماسى»‪،‬‬ ‫واحتضنت مكتبة مصر العامة فى‬ ‫الدقى‪ ،‬برئاسة السفير عبدالرؤوف‬ ‫الــريــدى‪ ،‬هــذه االحتفالية‪ ،‬التى‬ ‫أدارها الكاتب الصحفى مصطفى‬ ‫عــبــداهلل‪ ،‬وسـلّــم الـــدروع اإلذاعــى‬ ‫عمرو الشامى‪.‬‬

‫قال الدكتور أحمد الطيب‪ ،‬شيخ‬ ‫األزهــر‪ ،‬إن األســرة املصرية بحاجة‬ ‫إلى مزيد من الترابط والعودة إلى‬ ‫العادات والسلوكيات السليمة التى‬ ‫تربينا عليها فى مجتمعاتنا الشرقية‬ ‫العريقة‪ ،‬والقضاء على السلوكيات‬ ‫اخلاطئة التى أخــذت فى االنتشار‬ ‫خالل اآلونــة األخيرة من محاوالت‬ ‫لتقليد كثير مــن الــعــادات الغربية‬ ‫السلبية التى ال تتناسب مع قيمنا‬ ‫وتقاليدنا‪.‬‬ ‫وشدد شيخ األزهر خالل استقباله‬ ‫أعضاء جلنة الثقافة األسرية ببيت‬ ‫العائلة املصرية على ضرورة إطالق‬ ‫حملة توعوية ملواجهة غــاء املهور‬ ‫وتكاليف الـــزواج‪ ،‬ألن هــذه املغاالة‬ ‫تدمر األســرة قبل بنائها‪ ،‬وتتسبب‬ ‫فى عدم قدرة بعض الشباب واألسر‬ ‫على هــذه التكاليف وبالتالى تأخر‬ ‫الزواج وارتفاع نسب العنوسة‪ ،‬داع ًيا‬ ‫بيت العائلة إلى بذل مزيد من اجلهد‬ ‫لــدعــم الــتــرابــط األس ــرى واحلــفــاظ‬ ‫على الشخصية الشرقية من م َه ّب‬ ‫ال ــع ــادات الــغــربــيــة الــتــى ال تناسب‬ ‫مجتمعاتنا‪.‬‬

‫الطيب وأعضاء جلنة الثقافة األسرية‬

‫مــن جــانــبــهــم‪ ،‬عــبــر أعــضــاء وفــد‬ ‫بيت العائلة عن سعادتهم وتقديرهم‬ ‫للدعم املتواصل مــن شيخ األزهــر‬ ‫لعمل بيت العائلة‪ ،‬مشيرين إلى أنهم‬ ‫عقدوا عد ًدا من الدورات التدريبية‬ ‫والفعاليات فى املحافظات للتأكيد‬ ‫عــلــى دور األب واألم فــى األس ــرة‬

‫ـوصــا فــى ظــل انــشــغــال بعض‬ ‫خــصـ ً‬ ‫اآلباء واألمهات عن دورهم األسرى‬ ‫بسبب العمل أو غــيــره‪ ،‬وفــى ظل‬ ‫الطفرة التكنولوجية التى تتسبب‬ ‫كــثــيـ ًرا فــى إحـــداث حــالــة انفصام‬ ‫أســــرى‪ ،‬وه ــو مــا يــعــاظــم مــن دور‬ ‫وأهمية مثل هذه الدورات‪.‬‬ ‫طبعت مبطابع «أخبار اليوم»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.