همسة الصباح (سمٌر أحمد )
همسات ..د.وردة الجط همسات .... على ضفاف النهر تمسً.. بلسما لآلهات تتلو آٌاتها فر الحب من سِ ِ ّ فؤجلس هناك علنً أجد قلبً..ث ّم أرحل .... وآخر قطرة من شتائً بٌنكم ...تسمح للربٌع أن ٌؤتً ٌنثر أوراق أزهاره فً دروبكم على كل ورقة كلمة أحبكم...وداعا ًا
----------------------كطائر حر أنا صعب امتالكً نلت منً لكنك لست صٌادي بل ألنك وغد اعتاد حبك المصائد .......... اختلت بٌن الجموع بؤسري غرك منظري مكبل باألصفا ِد ما علمت أن الروح ملك خالقها والقلب والفكر حر ٌنادي ........... مسكٌن ٌا انت أسٌر جهل البوادي تموت وتحٌا بلعنة أجداد وأجدادي فالحر حر طلٌق الروح والفكر والفإا ِد ال ٌؤبه ٌوما بجسد وإن تلطخ بٌن األٌادي
هناك من ٌشعر بك لو همست همسا لسمعــك وأنصــت إلٌـــــك بحـــس مرهف ،إحساســـه معــك وقلبــه معـــك ،كلـــه أذن صاغٌــــة واهـــتمام كبٌر وهناك لــو صرخت الدهــر كله أمامه ال ٌسمعـــك حتى لو قرعت الطبول ،فال ٌلتفت إلٌك ألنـــــه ال ٌحس بوجودك وال ٌهتم بــك ،قلبه وعقلـه غائبان شعور مرهف ٌ،رتبط .بوتٌن القلب ،،فــال تنتظــر من عدٌمً اإلحساس عطفا ،وال مساعـــــدة ، وال حتى كلمة ،فاقد اإلحساس عدٌم الفائدة ال ترجـــو منه خٌرا (...طابت أوقاتكم ،وأسعـد هللا ٌومكـم ) فًِ عِ ٌ ِد َمك َمٌا أ ُ ِّمً اب) ارقُ َمٌ ْح َمٌى ح َمِج ٌب (دَ .مط ِ الص ْو ِ ب الع ْذ ُ ت ال َمها ِد ُ َم إِلَمى َّص العبٌِ ُر مِنْ َمقلَّص َمب أَممٌِ ٌبر.. ص َّصوتَم َم َم َم َم َم الحنٌِنَم إِلَمى ن ْب ِع األ َمم ِل َمون َّصو َمر َم اء الو َمف َم السنٌِنَم َمو َمر َمم َمز َم ضو ٌبء ِّ َمو ُ َم الو َمئا ُم َمو َم ش َّصم َم َم س األصِ ٌل َم ض َمر َمب ِ َمو ْج َمن ُتً َم ض َمرا ُء الخ ْ ا ي لَم َمك األَم ْر َم َموأ ُ َمف ِّر ُ َم ٌي فًِ َم شذاهَما أَمعِ ُ ضا ُء ُو ُرود َمب ٌْ َم ح َمعلَمى أَم ْرضِ َمها, َموأَم ْم َمر ُ ٌر أَم َمت َمم َّصنى أَمنْ أَمطِ َم َمارهَما, َموأَم ْغفُو مِنْ أَم ْزه ِ ٌِر ور َم َمك ُع ْ صغ ٍن صفُ ٍن َموأَم ْس َمتكٌِنُ فًِ َمق ْلبِ َمها, الر َمو ِابً َم اء ض َمر َم الخ ْ َمف ْوقَم َّص الو َمئ ِام َموفًِ دَم ْربِ َمها دَم ْر ُ ف لَم َمك ب ِ َموأَم ْقطِ ُ َم َم َمبعٌِدًا ا َمعنْ َمٌ ْق َمظ ِة األ ْحال ِم اء ض َم ُو ُرودًا ا َمب ٌْ َم ِأل ُ ِذل َّص ال ه َمَموانَم ِبلَم ْو ِن َمق ْل ِبكِ اا وال حسرة َمعلَمى َمم ٍن ص ِل ال َّصن َمقاءِ . أَم ْ مِنْ األَم َّصٌ ِام َموأَم ْحدَم ُ ور. ث ال ُّبط ٌُ ِ ان َمعلَمى َمق ْل ِب َمك َم َمبلْ َمواقِ ٌبع َموأَم َمم ٍن الغ ٌُو ُر. سا ُم َموأَم َممل ُ َمب َّص َمف َم الغ ٌْ َمرةُ َم ش ٌّكك َ ,مو ِرٌ َم ان, ش ُة َمف َّصن ٍن ٌِن ٌُ ْهدِي لِل َمٌق ِ س ُح ُد ُموعًِ َمو َمت ْم َم أَم ٌْ َمق ْظ َمتنًِ مِنْ أَم ْح َمالمًِ ِب ِر ْف ٍنق َمو َمح َمنانُ َمو َمط َّصه ْرتُ َمق ْل ِبً. َمم َماذا أَم ْف َمعل ُ فًِ عِ ٌ ِد َمك..؟ َممنْ ُح ْزنُ أَم َّصٌامًِ أ ُ َمهلِّل ُ فًِ األَم ْج َمواءِ , َمف ُكل َّص عِ ٌ ٍند َموأَم ْق َمر ُع َمعلَمى اإلِ َمناءِ , س َمالم. َموأَم ْنتَم بِ َمخ ٌْ ٍنر َمو َم
رغمآ عنً ....بقلمً وفاء ٌجتاحنً الحنٌن ألٌام مرت لشوق ٌعصف بجنون فً داخلً ورغمآ عنً.... أتمنى أن ٌعود من تغٌروا لسابق عهدهم وروعة سحرهم لكنهم لن ٌعودوا كما كانوا فتبآ للشوق وللحنٌن حٌن ٌؤتً ٌؤخذ معه كل أمر جلل وال ٌبقى شًء سوى شوق أضناه البعاد وحنٌن لهم أرقه الفراق
اشتـــٌاق ( ثناء مزٌد نصر ) لو كنت تدري كم اجتاح الشوق أفكاري وبدد سكٌنتً بٌن حطام أشعاري تنصل العود وردنً قتٌلة الوعود شجن أرتدي بزة ٍن األوتار فقٌدة ِ هناك سجا اللٌل على صدري كم روى فوه ظالمه ماء أنهاري ! ما للعمر ٌغشً سرائره نكدا !؟ شعث على ضفافه شمل أسراري .... أ ما حان بعد وقت الهوادة ؟ للتو بحت له تضرعا باعذاري أعذرنً هو الشوق ٌا آسري قاتال ألفتً ، مولها ًا وحدتً مبرما أقداري..... لٌت الزمان ٌخبرك ٌوما ًا عن حقلً ودربً ثم عن داري.... كٌف نثرت ذكراك فً أرجائها ..؟ فصوتك هوائً وصورتك أزهاري .
الحب قدر ال ُحل َمم كما ُّب ( محمد عزاٌزي) هل كنت محقا ًا حٌن أخبر ُتكِ الحب قدر أن ال ُحل َمم كما ُّب وأن ِ ت ال ُحل َمم لعٌنً صرتك فٌه حٌن اب ُ سحاب ومطر ٌب ولو نظر ُتكِ فً السماء ٌا فاتنتً رأٌ ُتكِ فً وجه القمر وإن شبهتكِ بالبحار أشهد فٌك الهدوء وأشهد فٌكِ الخطر ولو عزف ُتك فً غنوتً
ٌذوب ضى قلبً .. وٌزداد نب فً إرتعاشات الوتر أحببت معكِ كل أوقاتً إن كن ِ ت فً غفوتً حل ٌبم أو كن ِ ت بٌقظتً .. عشقٌب وسهر .
(سٌد الحلوانً) نامت على األرٌكه سعٌده بقدوم الحبٌب قد واعدها أن ٌلتقٌان فارس األحالم مازالت تذكر كلماته همساته لمست ٌده الحانٌه وكٌف كان لعناق األنامل لغة ما أجملها تذكرت حٌن إفترشوا النجٌل األخضر على ضفاف النٌل وقت الغروب وأصوات الطٌور وهً تنشد وزقزقة العصافٌر قبل أن ٌؤتً المساء وهً فً اعشاشها وصوت الماء العذب وغناء الصٌادٌن فً المراكب وهم ٌطرحون الشباك وحٌن قال لها سؤقٌم لك حفلة عرس وال فً األحالم
وتخٌلت ردائها األبٌا وفارس األحالم وترامً إلى سمعها أصوات فرح وزغارٌد أفاقتها من نومها لتنظر من شباك غرفتها لتجد حبٌبها وفارس أحالمها تقدم لفتاة أخرى هً رفٌقة دربها وضعت ٌداها على وجهها تمسح دمعة من عٌناها على خدها ثم إنسحبت ال تدري أكان حلم أم حقٌقه حب السنٌن؟؟؟
تا َمقت إلٌ َمك جراحاتً ....فـــــراس الناهـــً حر ال َّص لو كنتَم وق تبكٌنً س َّص تعرف معنى ال ُح ِّب تع ُذرنً ---أو كنتَم تل َمم ُ ُ ش ِ روحً لرو ِ سها نض َمبت --وأنتَم وحدَم َمك َممن لو شِ ئتَم تسقٌنً ح َمك عطشى كا ُ غٌر ُمزنِ َمك َمٌسقٌنً و ٌُحٌٌنً أمطـر َّص علً لتحٌٌنً ,فما مط ٌبر ---مِن ِ المالٌٌن رب مرعاي أجدبنً --- الصعب َمعن بعا ُد َمك فلٌس ٌُخص ُبنً قُ ُ َم َم ُ ِ حٌن بر َمحت ----تصبو لمائِ َمك من حٌن إلى ِ ٍن تاقت إلٌ َمك جراحاتً وما ِ فحر ال َّص الحرى لتعف َمٌها ---من العذا ِ وق ٌشوٌنً روحً فاه ُطل على ب ُّب َّص َم ش ِ شفاهً أولى لو ُتوالٌنً ٌا أٌها المط ُر الهامً على ش َمف ٍنة ----أخرى . َم سواي ,وال ٌسقً بساتٌنً بص ٍنر ---على َم مطر ٌهمً بال َم عجبتُ مِن ٍن
هواه اٌمان ( سلوى محمد ) قال هاتف وصلنً صداه ساعة شوق مرٌد ّ هزي إلٌك بجذع الحٌاة تـسـاقـط علٌك ُرطبه ّ واِحملً هواك فً صمت واُدخلً علٌهم لو سؤلوك أشري له بصمت ستجٌبهم روحك الّتً هً قبسه وتتكلّم ولو بغٌر صوت وتو ّثق هواه المجٌد
(مرٌم إبراهٌم) قل للذي إلٌه القلب مال أما ٌكفٌك سهد اللٌال ؟!!! من ُ ٌنام الورى والخاطر بذكره والسإال جسد هنا و َمثم الروح بعالمه بترحال ال تحسبن ُحبه لهواًا أو مجرد إفتعال ال والذي بٌده الروح ملك الفإاد والبال
(ٌرفؤ آل بركات) قالت :أصبح قلبً طالب بمدرسة هواك فعلمه الحب وإحرص أالّ ٌخٌب وبعد أٌام متباطئة بمرورها كالنمل دبٌب قال :أدركت من أول نبا أنه طالب نجٌب دإوب ولوع بهواه وفً ال ٌخون الحبٌب ّ ٌرٌق مداد وجده على أوراق الوصل رغٌب فؤقمته وجهة نظري أتابعه وكذا هو لً من قرٌب