ُ والسخرية ,,هناك َّلهوت هنا في الغرب اْلوروبي نما ُيسمى َّلهوت اَّلزدراء ُ ُيناقش اْلديان اْلخرى والعقائد اْلخالفة من منطق اَّلزدراء والتحقير, ولذلك يتوسل اَّلفتراء والكذب والبهت ُويسمى هكذا * َّلهوت اَّلزدراء *
طباق أو طالق --------
ثيولوجيا اَّلزدراء ..والقرآن برئ من هذا اْلنطق من أول يوم ..ولذلك ً أفهمنا أن الذين يجنحون إلى اَّلزدراء ُ والسخرية هم الفاشلون عقديا ً ً وفكريا ..دائما يفشلون ,وهذا إعالم بفشلهم ..فال ازدراء وَّل إكراه وإرغام.. بل َ هناك قدر من اْلرونة أيها اْلخوة ُيمكن ُ معه -من باب التنزل -تبني ُ ُ اْلوقف اْلخالف لكي نقود اْلسيرة ,لكي نقود كل الفرقاء إلى نهاية واحدة ُ ُ يمث ُل في جوهرها في لبها العدل ..الع ـ ــدل ,,لنا أن نختار ما اخترناه ولكم أن كل مسؤو ُ ليتهُ .. تتمسكوا بما اخترتموه وليتحمل ٌ نفس بما كسبت كل ٍ رهينة. ً العجيب َّأن ُ قليل جدا يقول ر بعد سبأ, ة سو من الكريم السياق هذا في ه ٍ ً ً ً هللا تبا ك وتعالى ::وما أ س َ ونذيرا ::ولو َ اتسع للناس بشيرا كافة إَّل لناك ر ر ِ ً ُ ً طرفا من ُنكتة تقديم كافة هناُ .. ْلنه قد اْلقام لتناولنا نكتة أيها اْلخوة أو َ سلناك إَّل للناس كافة ُ لكنه قال يقول قائل كان اْلنسب أن يقول وما أر ً ً ً َّ َ َّ َ اس َّل يعلمون.. ن ال أكثر ولكن ونذيرا بشيرا للناس كافة إَّل سلناك وما أر ِ ُ ُ َ َ بعض اْلسلمين في هذا العصر الذين َّل يعلمون أنا أقول لكم ومن هؤَّلء ً أعصار َمضت .لم يفهموا جيدا عاْلية هذه الرسالة أعصار سلفت وفي وفي ٍ ٍ
26