بفين سطاوره أنَتح﴾ى أزقة مكة ,وأعرج عل﴾ى ديعار بْنج ي هعاشم ,وأمر عل﴾ى ديعار عبد المطلب أرى مرضعة الرساول فج ي ديعار بْنج ي سعد......وأصغج ي إل﴾ى القاوم يجَتمعاون فج ي دار الْندوة ..وأتعابع خطاوات عمربن الخطعاب ,أسمع صفعَته المدوية عل﴾ى وجه أخَته.ُ.ثم أراه معلْنعا إسلمه فج ي قاوة بأس مَتحديعاً القاوم كلهم انه عل﴾ى دين )) محمد صل﴾ى ال علفيه وسلم (( وانه يقاول معا يقاول ))السفيد إبراهفيم أحمد(( يقدم شهعادة عل﴾ى عصر مفيلد الْنباوة من خلل رؤيَته عبر كَتعابه (( نسعاء حاول الرساول)) هذا الكَتعاب الذ ي تعرض لدور المرأة فج ي نشر السلم ,ودورهعا فج ي السلم والحرب ,لفيدحض بهذا مزاعم الغرب الذ ي يحعاول من الَترويج لمزاعمه نحاو تقلفيص وتهمفيش دور المرأة فج ي المجَتمع السلمج ي وبعد تلك الاومضعات الْناورانفية يسعدنج ي بعالصعالة عن نفسج ي , ونفيعابة عن أعضعاء اتحعاد الكَتعاب والمثقففين العرب أن نكرم جمفيععاً كعاتبْنعا بهذا اللقب: 191