هل تنجح ليبيا تحسين أسعار النفط والغاز بعد ما فشلت ! أوبك تثبيت النإتاج وسط تدهور اقتصاد ليبيا ومع قلت عائدات النفط والغاز وارتفاع مصرفات الحكومات الليبية ،ومع تثبيت مستويات النإتاج من منظمة القطار المصدرة .للنفط ) اوبك ( قد عملة الدول المصدرة للنفط ومن خارجها المحافظة على السعار التي تدهورت بشكل كبير منذ منتصف ،2014لتدفع بأسعار الخام الى الرتفاع .مجددا ليبيا في حاجة ماسة الى نإجاح دفع ارتفاع أسعار النفط والغاز في السواق العالمية وهذا ل يتم إل بعد ما يستمر محزونإات النفط الزائدة في العالم .في التراجع وان الطلب العالي على النفط في الفترة القادمة سيزيد عند طلب الخام المعروض في المخزون النفطي العالمي ،لكن وفي نإفس الوقت المحزونإات الفاضة ستستمر على ما هو عليه حتى نإهاية عام ،2018وفقا للتوقعات التي أصدرتها وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهر الخير .عن سوق النفط العالمية لكن مستوى النإتاج النفطي في ليبيا بصفة عامة وبالخص في حقل الشرارة اخذ في التراجع بسبب الصراعات الداخلية في ليبيا واختطاف موظفي أجانإب وليبيين من قبل مجموعات مسلحة مجهولة الهوية التي أربكة عملية النإتاج في حقل الشرارة وتحويل إنإتاجها الى مصفاة الزاوية .لسد حاجيات الدولة الليبية الداخلية الصراعات الجيوسياسية له الثأر الفوري على المالية العامة في ليبيا وفي العامل السلبي لعملية تحسين الموقع الستراتيجي الجوهري المستقل للمؤسسة الوطنية للنفط ف ومن توفير العملة الجنبية لدولة الليبية لوضع .برامج التنمية القتصادية الشاملة في ليبيا ليس بالضرورة أن تشارك ليبيا مع أعضاء اوبك في الجتماعات القادمة الى تحديد سقف النإتاج النفطي أو حتى تجميد النإتاج للمحافظة على السعار التي أصبحت في الزيادة عند مقبل السنة القادمة من تراجع محزونإات .النفطية العالمية على خلفية المعرض الفرصة التي تمتلكها ليبيا في الوقت الحالي هي فرصة العمل الجاد على زيادة النإتاج النفط والغاز مع تزايد في أسعار النفط العالمية في السنيين المقبلة ،فالسعار تعدما ترتفع سوف ترتفع بقوة خلل الفترة المقبلة .وليبيا يجب أن تكون متهيئة لتلك المال في ارتفاع السعار