تلك هي الدساتير الليبية ...السلما والحرية في دولة ليبيا رغم كل الغموض التي تحيط بالدولة الليبية وغمرة الشك في شكل ونوع وطبيعة النظاما السياسي ،إل أن الرإباك المتزايد والذي أحاط ليبيا يعمل على تخلخل الجانب الثقافي من تراثنا الجاتماعي ،وبالتالي يصبح هذا الخلل يهدد المواطنة الليبية .في ممارإسة الحق الديمقراطي يبدوا لنا أن ليبيا عاجازة في هذه الفترة الصعبة من إقامة الستفتاء على دستورإ البلد ،متضمنا فيه عناصر الغير مادية تنص بأن اللغة العربية لغة رإسمية لدولة الليبية ولغات أخرى من القليات الليبية والدين السلمي الحنيف والعراف والتقاليد الليبية من قبل البدء في النتخابات البرلمانية والرئاسية لهذا .العاما الستفتاء على الدستورإ الليبي يعتبر الخيارإ الول والفضل والطريق الصحيح والسليم قبل شروع المفوضية العليا الى قياما .بالستحقاقات النتخابية لدولة الليبية ليبيا اليوما عاجازة عن إحقاق الصمود أماما الظرف الغير آمنة التي تحول دون إخراج المشروع الدستورإي الى العامة لستفتاء عليه في ظل هذه الفوضى و تمادي الطراف المتنازعة على .السلطة والحكم بدون الرجاوع الميثاق القانوني لدستورإ ليبيا إن اعتقاد الكثير من النخب السياسية الليبية الحاكمة والخرى السياسية خارإج السلطة الليبية والمدنية والفكرية من إدرإاج حقوق القليات الليبية يعمل على إرإباك المجتمع الليبي ويعمل على إرإباك العمل الدستورإي ،ولكن العتقاد بذالك فيه قلت الحكمة والصواب العقلني للقدرإ الصلحات الحقيقي للمجتمع .الليبي بصفة عامة مضامين ووظائف حيوية دستورإية تعمل على إمداد المجتمع الليبي بإفراغ كامل للنظمة الدكتاتورإية الشمولية وحماية الحقوقية النسانية ومراقبتها مع السهاما في نهضة وصيانة القوانين الليبية التي تساعد على خروج ليبيا من الزمات .المتلحقة