خطة ليبيا الوطنية" :أم الرهان على نفس السيناريوهات" ! المأمية الثلثا كثر الحديث بالكلمات والمصطلحات ،بخطط العمل والطرق والمبادرات على أخارج ليبيا مأن عنق الزجاجة التي وضعت فيها بتأمأر اطر ووجهاء هذه البلد ليبيا ،فأصبحوا شتاتا ليس لهم مأن قبلة واحدة مأشتتين أشتات ! القوى الوطنية الليبية لم تحسن التفكير والنقاش بالسمعة والصيد في تطبق التفاقات السياسية ،اتفاقات أبرمأت خارج الوطن و بمبادرات شتى .واحدة تلوا الخرى حتى بالستعانة والستعارة بأفكار مأجوعات خارجية قطار الحوار الذي كان على مأتنه القطاب السياسية الليبية المتنازعة يسير بحكومأة الوفاق الوطني والقوات المسلحة الليبية ومأجلس النواب .الليبي بسرعة رهيبة الى التهلكة وان كانوا ل يجدون حل للقضية الليبية يعود القطار مأن حطة باريس ،مأحطة اللقاء ومأن اجتماع أمأم العالم الى مأحطة ليبيا مأصدر الزمأة الليبية ليتحملوا مأسؤولية المأل في فك العقدة الليبية ليمتد فيه الصراع السياسي الليبي الى أبواب مأغلقة مأن بعد الذهاب الى الصخيرات حيث كان مأيلد حكومأة الوفاق التي اكتسبه .الشرعية الدولية واليوم أصبح فاقدة الشرعية الدستورية الليبية لزال الشعب الليبي يبحث عن حلول عادلة وشرعية دستورية الذي أتي بها غسان سلمأة الى مأفصلية خطة طريق بثلثا مأراحل دون إقرار دستورية .الدولة الليبية مأن خروج ليبيا الزمأة التي طال مأدها لكن مأنعرج ومأفصلية كسر "حاجز القوبيا" الذي يحيط دول العالم ،كان في زيادة تأزم الفضية الليبية ،مأن بعد تعدد شخصيات المبعوثون الى ليبيا .مأن المأم المتحدة الى أخر مأبعث لها غسان سلمأة المأمي المشهد السياسي الليبي مأنذ عدة البناء في لقاءات إقليمية ودولية لخرج ليبيا مأن المعضلة المستعصية ،لم تتسم فيها القطاب السياسية المتنازعة بالنجاحات الكامألة والوصول بقطار سياسة ليبيا الداخلية الى .مأحطة الوصول النهائي اتفاقات كانت بعضها مأوقعة رسميا في مأحطة الصخرات المغربية الى مأحطات تونسية ومأصرية وأوربية وافريقية وأمأمية الى مأحطة باريس العاصمة الفرنسية المؤخرة برعاية الرئيس مأاكرون المتجهة الى المحطة الليبية دون التزامأات مأعلنة ،لكن النفاقات كانت ولزالت في مأحك .الخلفات المستدامأة وعلى خلفية اللقاءات الخارجية يصبح لدينا مأنظور سياسي جديد وثاقب يبدو أنه قد بات هذه المرة أكثر إجماعا ووضوحا على مأسار القطار السياسي الليبي مأن تعتدل تنقله وسريانية مأن مأحطات خارجية الى .مأحطات داخلية بين الشرق والغرب الليبي