عدد مترشحي امتحانات البكالوريا بجهة ـ طنجة ـ تطوان الحسيمة يفوق 69ألفا
يوميــة جهــويــة وطنـيـــة ت�صـدر م�ؤقتـ ًا كــل �أ�سبــوع
الربيد الإلكرتوين : info@achamal.ma
املوقع الإلكرتوين : www.achamal.ma
املدير امل�س�ؤول :عبد احلق بخات ـ الهاتف 05.39.94.30.08 :ـ الفاك�س 05.39.94.57.09 : الـعدد 839ـ الثمن 4دراهم ـ الثالثاء � 24شعبان 31 / 1437ماي �إلى � 04أبريل 2016
طنجة
أشار بيـان لألكاديمية الجهويــة أن العــدد اإلجمالي للمترشحين الجتياز امتحانات الباكالوريا، بسنتيها االولى والثانيـة على مستوى جميـع أقاليم وعماالت جهة طنجة تطوان الحسيمة ،ذكورا وإناثا، يبلغ 69ألف و 492مترشحا ومترشحة ،من بينهم 29ألف و 815بالسنة االولى باكالوريا ،و 31ألف و 60مرشحا ومرشحة الجتياز امتحان السنة الثانيـة باكالوريا و 8617مرشحا ومرشحة من األحرار . فعلى مستــوى إقليم شفشــاون ،يبلغ عدد المشرحين إجماال 5656وبالنسبة إلقليم العرائش: ،9316وبعمالة طنجة أصيلة 22 :ألف و 308شخصا ،وبإقليم تطوان 13 :ألف و ،399وبعمالة المضيق الفنيدق 5061 :وبإقليم وزان 6461 :شخصا ،وبعمالة الفحص أنجرة 776 : ،شخصا ،وبإقليم الحسيمة 6515 :مترشحا ومترشحة. ومعلوم أن امتحانات البكالوريا ستجري على مستوى جهة طنجة تطوان الحسيمة ،يومي 3و 4 من شهر يونيو بالنسبة للسنة االولى وأيام 7و 8و 9يونيو بالنسبة للسنة الثانية باكالوريا.حسب معطيات لألكاديمية الجهوية للتربية والتكوين.
عاصمة البرلمانات والجمعية البرلمانية من أجل المتوسط
دعوة إلى مواجهة اإلرهاب والتطرف وإشاعة ثقافة االعتدال والتسامح
تصوير :حمودة
اختيار مدينة طنجة الحتضان أشغال القمة الثالثة لرؤساء البرلمانات والجمعية البرلمانية لالتحاد من أجل المتوسط ،جاء ليعيد إلى هذه المدينة جزءا من إشعاعها اإلفريقي الذي انتبه إلى أهميته الراحل الحسن الثاني رحمه اهلل حين اتخذ مبادرته السامية بإنشاء مجمع إفريقي بطنجة يتشكل من المركز اإلفريقي للتكوين والتدريب من أجل التنمية «كافراد» وجمعية المنظمات اإلفريقية من أجل التنمية التجارية AOAPCكما استقرت بطنجة في تلك الفترة اللجنة االقتصادية األممية إلفريقيا الشمالية. وقد شهدت مدينة طنجة في الستينات والسبعينات وجانبا من الثمانينات ،نشاطا إشعاعيا واسعا لفائدة القارة اإلفريقية بفضل اللقاءات والمؤتمرات والندوات والتداريب التقنية حيث إن الراحل الحسن الثاني أراد بتأسيسه في مدينة طنجة لمركز الكافراد أن يساهم المغرب ،مبكرا ،وفي إطار هويته اإلفريقية في تكوين ما أسماهم «القبعات الزرق» لتحقيق التنمية في القارة اإلفرقية ،على غرار «القبعات الزرق» لحفظ السالم لألمم المتحدة في العالم. (�ص )4