Elkafy com ابن عاصم لغة عربية الصف الأول الإعدادي ترم ثان 2017

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‬ ‫فً‬ ‫اللؽة العربٌة‬ ‫الصؾ األول اإلعدادي‬ ‫الفصل الدراسً الثانً‪ٕٓٔ2‬‬

‫‪1‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫‪ٝ‬طلخد ‪ٝ‬طلذ ‪ //‬حَُػ‪٤‬ش ‪ :‬ػخٓش حُ٘خّ (ؽ)ٍػخ‪٣‬خ‬ ‫طخكذ ًَٔ‪ِٓ ٍٍٞٓ : ٟ‬ي حُلَّ‪//‬طخكذ (ؽ)أطلخد ِ‬ ‫‪ِٓ: ًَٟٔ//‬ي حُلَّ (ؽ)أًخَٓس ‪ٝ‬أًخَٓ ‪ //‬ػطال ‪ٓ :‬ظـَىح ٖٓ حُز‪ٜ‬ـش ‪ٝ‬حُِ‪٘٣‬ش (ؽ) أػطخٍ‪ٍ//‬حػ‪ ٢ُٝ: ٢‬أَٓ‬ ‫(ؽ)ٍػخس ‪ٍٝ‬ػخء ‪//‬ػ‪ٜ‬ي‪ٓ: ٙ‬خ ‪٣‬ؼَك‪ // ٚ‬حُـالُش ‪ :‬حُؼظٔش ‪ٝ‬حَُكؼش ‪//‬أٓٔ‪: ٠‬أػِ‪ٝ ٠‬أػظْ ×أىٗ‪ٝ ٠‬أهَ ‪ //‬حُؼَ‪: ٟ‬‬ ‫حُظَحد حُ٘ي‪(١‬ؽ)أػَحء‪ //‬حُي‪ٝ‬ف ‪)ّ( :‬ى‪ٝ‬كش ‪ ٢ٛٝ‬حُشـَس حٌُز‪َ٤‬س ‪ //‬رَىس ‪:‬ػ‪ٞ‬د ٓوطؾ (ؽ)رَُى‪ً//‬خى ‪ :‬هَد ‪ٝ‬‬ ‫أ‪ٝ‬شي‪٣ //‬زِ‪ٜ٤‬خ ‪٣ :‬ل٘‪ٜ٤‬خ ×‪٣‬ـيى‪ٛ‬خ‪ٛ//‬خٕ ‪:‬طـَ ×ػظْ ‪ًٝ‬زَ‪ٌ٣ //‬زَ‪٣× : ٙ‬لوَ‪ِ٣ٝ ٙ‬ىٍ‪// ٚ٣‬أٓ٘ض ‪ :‬حؽٔؤٗ٘ض‪ //‬هَ‪:َ٣‬‬ ‫ٓطٔج٘خ‪//‬أهٔض حُؼيٍ ‪:‬كووض ‪ٗٝ‬شَص حُؼيٍ ‪ٛ //‬خٗ‪ٜ٤‬خ ‪ٍَٝٔٓ :‬ح ٓظٔظؼخ ‪ //‬كخٍٓ‪ٜ‬خ ‪:‬كخٓ‪ٜ٤‬خ ‪ //‬ؿِحى ‪ :‬أػخري ‪-‬‬ ‫طشو‪ × : ٠‬طَطخف ‪ٝ‬ط٘ؼْ ‪ //‬حُوالف ‪:‬حُظ٘خهغ ‪ٝ‬حالهظالف ×حُ‪ٞ‬كخم ‪ٝ‬حالطلخم ‪//‬حُش‪ : ٍٟٞ‬طزخىٍ حَُأ‪١‬‬

‫‪2‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أضواء على األبٌات‬ ‫‪ -1‬لقد دهش رسول كسري عندما جاء أرض المسلمٌن ورأى أمٌر المإمنٌن عمر بن الخطاب متجردا من السبلح‬ ‫واخدم ‪ ,‬وخالٌا من الزٌنة مع انه الحاكم والراعً ‪ ,‬الذى هز ذكره قلوب الحكام والملوك من حوله ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬وكان عهد عامل كسري بالملوك والحكام أنهم عندما ٌظهرون للناس تبدو مظاهر الكبر والعظمة تحٌط بهم‬ ‫الجنود لحماٌتهم‬ ‫ٖ‪ -‬رأى رسول كسري عمر رضى هللا عنه ٌنام نوما عمٌقا تبدو علٌه العظمة والجبلل والوقار فً أعلى وأرقى‬ ‫معانٌها ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬لقد كان أمٌر المإمنٌن ٌنام على األرض تحت ظل شجرة ‪ ,‬ملتفا بشملة قدٌمة كاد طول الزمن ٌبلٌها ‪.‬‬ ‫٘‪ -‬وعندما رأى رسول كسري هذا المنظر عظم عمر فً عٌنٌه واستصؽر ملوك الفرس بما لدٌهم من مال وجاه‬ ‫وسلطان ‪.‬‬ ‫‪ٌ -ٙ‬توجه الشاعر بالخطاب إلى سٌدنا عمر رضى هللا عنه قاببل له ‪ :‬إنك أحسست باألمان والطمؤنٌنة لما حكمت بٌن‬ ‫الناس بالعدل وقضٌت على الظلم وكان من نتٌجة ذلك أنك نمت راضٌا سعٌدا مرتاح البال ‪.‬‬ ‫‪ -2‬إنك ٌا عمر رفعت راٌة الشورى وعدم االنفراد بالرأي ‪ ,‬و ظللت تدافع عن هذا المبدأ حتى صار من بعدك سنة‬ ‫ٌتبعها الحكام فجزاك هللا خٌرا عن كل محبى الشورى ‪.‬‬ ‫‪ -8‬إن الشورى وتبادل الرأي فٌه خٌر األمة على الرؼم من اختبلؾ اآلراء وذلك ألن األمة ال تجتمع على ضبللة أما‬ ‫االنفراد بالرأي ففٌه الشقاء والتعب لؤلمة ‪.‬‬

‫راع صاحب كسـري ‪ :‬تعبٌر ٌدل ٌوحً بدهشة رسول كسرى من تواضع سٌدنا عمر ‪.‬‬ ‫بٌن الرعٌة عطبلا‪ :‬تعبٌر ٌدل على تواضع سٌدنا عمر رضً هللا عنه ‪.‬‬ ‫وهو راعٌها ‪ :‬شبه الحاكم بالراعً وٌدل على مسبولٌته عن شعبه ‪.‬‬ ‫سورا من الجند‪ :‬تصوٌر للجند فً قوتهم بالسور القوي الذي ٌحمً صاحبه‬ ‫رآه مستؽرقا‪ :‬تعبٌر ٌدل على األمن وراحة البال واالطمبنان‪.‬‬ ‫فى أسمى معانٌهـا ‪ :‬تعبٌر ٌدل على شدة إعجابه بعمر رضً هللا عنه ‪.‬‬ ‫أمنت لما أقمت العدل بٌنهم ‪ :‬تعبٌر ٌوحً بؤثر العدل على الفرد والمجتمع وأن تحقٌق العدل شرط لئلحساس باألمن ‪.‬‬ ‫أقمت العدل ‪ :‬شبه العدل ببناء ٌقام ‪.‬‬ ‫فنمت قرٌر العٌن هانٌها ‪:‬تعبٌر ٌوحً باالرتٌاح والرضا والسرور وهو نتٌجة لما قبله‬

‫‪3‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٌا رافعا راٌة الشورى وحارسها ‪ :‬أسلوب نداء للتعظٌم ٌصور الشورى براٌة ترفع فً السماء ‪.‬‬ ‫جزاك ربك خٌرا عن محبٌها ‪ :‬دعاء لسٌدنا عمر وخٌرا نكرة للعموم والشمول ‪.‬‬ ‫رأى الجماعة ال تشقى الببلد به ‪ٌ :‬دل على أهمٌة الشورى وتبادل الرأي لتحقٌق الخٌر للببلد ‪.‬‬ ‫ورأى الفرد ٌشقٌها ‪ٌ :‬دل على ضرر وخطورة االنفراد بالرأي ( االستبداد ) وٌإكد أهمٌة الحوار الرأي و بٌن‬ ‫الشطرٌن مقابلة توضح المعنى وتإكده ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫سٔ‪ :‬ما الذي أدهش عامل كسري ؟ تواضع عمر كؤنه أحد الرعٌة ‪.‬‬ ‫سٕ‪ :‬ما مظاهر تواضع سٌدنا عمر ؟ ٔ‪ٌ -‬جلس وسط الرعٌة كؤنه واحد منهم ‪.‬‬ ‫ٕ‪ٌ -‬سٌر دون سبلح أو حرس أو خدم ‪ -ٖ .‬تاركا للزٌنة ومظاهر الترؾ ‪.‬‬ ‫سٖ‪ :‬ما الفرق بٌن عمر وملوك الفرس ؟ ـ أن سٌدنا عمر لم ٌكن ٌحرسه الجنود أو الحراس مثل ملوك الفرس‬ ‫سٗ‪ :‬ما اللقب الذي اشتهر به سٌدنا عمر ؟ ولماذا ؟ ــ عمر الفاروق ألنه فرق بٌن الحق والباطل ٌوم إسبلمه ‪.‬‬ ‫س٘‪ :‬أٌهما أجمل ‪ :‬جٌشا من الجند – سورا من الجند ؟‬ ‫التعبٌر الثانً أجمل ألنه شبه الجنود بالسور فً قوته ‪.‬‬ ‫س‪ :ٙ‬ما دلٌل تواضع عمر ؟ ما الذي أدهش عامل كسري ؟‬ ‫أنه كان نابما دون حرس على األرض تحت ظل شجرة ٌلتحؾ بثوب قدٌم ‪.‬‬ ‫س‪ :2‬ما إحساس عامل كسري عندما رأى عمر فً هذا المنظر ؟‬ ‫احترم وأكبر سٌدنا عمر واحتقر ملوك الفرس ‪.‬‬ ‫س‪ :8‬أٌهما أفضل رآها مستؽرقا – أم نابما ؟ مستؽرقا أفضل ألنها تدل على األمن واالطمبنان ‪.‬‬ ‫س‪ :9‬بم اشتهر عمر قبل اإلسبلم وبعده ؟ قبل اإلسبلم كان شدٌدا ؼلٌظا وبعد اإلسبلم كان رحٌما عادل وقال عنه‬ ‫ابن مسعود كان إسبلمه فتحا وهجرته نصرا وإمارته رحمة ‪.‬‬ ‫سٓٔ‪ :‬ما أهم المبادئ التى نشرها عمر وحكم بها وما نتٌجتها ؟‬ ‫العدل والشورى والرحمة ونتٌجة ذلك نشر األمن و االستقرار وتقدمت الببلد ‪.‬‬ ‫سٔ​ٔ‪ :‬ما الفرق بٌن رأى الفرد ورأى الجماعة ؟‬ ‫رأى الفرد المستبد تشقى به الببلد أما رأى الجماعة تسعد به وترتقى ‪.‬‬ ‫سٕٔ‪ :‬العدل أساس الملك وضح ذلك ؟ بالعدل تستقٌم أمور الناس وترتقى األمم وٌقوى الملك ‪.‬‬ ‫سٖٔ‪ :‬الخبلؾ فً الرأي ال ٌفسد للود قضٌة وضح ذلك ؟‬ ‫برؼم الخبلؾ فً الرأي نتوصل إلى أفضل اآلراء التً تفٌد المجتمع وٌظل الجمٌع متحابٌن ‪.‬‬ ‫سٗٔ‪ :‬ما العاطفة المسٌطرة على الشاعر ؟ اإلعجاب بتواضع سٌدنا عمر وتعظٌم أخبلقه ومبادبه ‪.‬‬ ‫س٘ٔ‪ :‬أٌهما أجمل قرٌر العٌن – هادئ العٌن ؟ األول أفضل ألنه ٌدل على السعادة واالطمبنان ‪.‬‬ ‫س‪ :ٔٙ‬ما القٌم التى ركز علٌها الشاعر ؟ ٔ‪ -‬العدل أساس الملك ‪ -ٕ .‬رأى الجماعة ال تشقى به الببلد ‪-ٖ .‬‬ ‫التواضع من صفات العظماء ‪ -ٗ .‬السٌرة الحسنة للحاكم العادل مستمرة رؼم مرور السنٌن ‪.‬‬ ‫س‪:ٔ2‬ما الذي راع صاحب كسرى عندما رأى عمر رضً هللا عنه ؟راع صاحب كسرى أن رأى خلٌفة المسلمٌن‬ ‫عمر بن الخطاب ٌنام تحت شجرة فً تواضع ببل حرس أو جند متجردا من كل مظاهر الزٌنة ‪.‬‬ ‫س‪:ٔ8‬أٌن كان سٌدنا عمر ٌجلس عندما رآه صاحب كسرى ؟‬ ‫رآه نابما على الثرى تحت شجرة كبٌرة ببل زٌنة أو حرس‬ ‫س‪:ٔ9‬وازن بٌن سٌدنا عمر وبٌن كسرى كما تفهم من النص ؟ ــ سٌدنا عمر ‪:‬خلٌفة متواضع زاهد فً الدنٌا ٌحكم‬ ‫بٌن الناس بالعدل ٌنام على الثرى تحت سجرة متجردا من الزٌنة والبهجة وٌرفع دابما راٌة الشورى وتبادل الرأي‬ ‫‪ //‬كسرى ‪:‬ملك مستبد متكبر ٌعٌش فً قصر منٌع ٌحٌط به الجند من جمٌع الجهات لحماٌته وحراسته ‪.‬‬ ‫سٕٓ‪:‬ما أثر المنظر الذي شاهده رسول كسرى كما فهمت من األبٌات ؟ تعجب رسول كسرى مما رآه حٌث ٌعلم أن‬ ‫الملوك ٌخرجون فً مواكب عظٌمة تمنعهم من الناس ولكن عمر بن الخطاب رضى هللا عنه ٌخرج ببل حراسة فصؽر‬ ‫ملوك الفرس وما لهم من جاه وسلطان فً عٌنٌه وعظم عمر فً عٌنٌه ‪.‬‬ ‫سٕٔ‪ :‬أمنت لما أقمت العدل بٌنهم ** فنمت نوم قرٌر العٌن هانٌها * وضح العبلقة بٌن شطري البٌت ‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫العبلقة بٌن الشطرٌن ‪ :‬الشطر الثانً نتٌجة للشطر األول فالعدل سبب األمان واالطمبنان وراحة البال ‪.‬‬ ‫سٕ​ٕ‪:‬كٌؾ نام عمر رضى هللا عنه كما تفهم من األبٌات ؟ولماذا؟ ــ نام على الثرى تحت شجرة متجردا من الزٌنة‬ ‫واخدم واجند ملتفا ببردة بالٌة أمنا هادبا مرتاح البال وذلك النتشار العدل بٌن الرعٌة وتطبٌق مبدأ الشورى ‪.‬‬ ‫سٖٕ‪:‬متى ٌشعر الراعً باألمان وٌنام مطمبنا ؟ عندما ٌنشر العدل والمساواة بٌن الناس وٌطبق مبدأ الشورى ‪.‬‬ ‫سٕٗ‪ :‬للعدل والشورى أثر فً حٌاة الحاكم وضح ذلك ‪ .‬ــ بالعدل ٌنتشر األمن واألمان فٌرضى الجمٌع عن الحاكم‬ ‫وبالشورى تسعد األمة وتنهض وتتحقق السبلمة و ٌشعر الحاكم باالطمبنان وراحة البال ‪.‬‬ ‫سٕ٘‪ :‬كٌؾ رأى صاحب كسرى سٌدنا عمر ؟ وما أثر ذلك علٌه ؟ ــ رآه نابما على الثرى تحت شجرة فى تواضع‬ ‫ببل حراسة أو حاشٌة متجردا من مظاهر الزٌنة ‪ .‬وأثر ذلك‪ :‬عظم عمر رضً هللا عنه فً عٌنٌه واستصؽر ملوك‬ ‫الفرس ‪.‬‬ ‫س‪:ٕٙ‬ماالذي أرساه عمر فً األمة ؟ وبم دعا له الشاعر ؟ ــ أرسى مبدأ الشورى ‪ ,‬الذي هو مبدأ ٌتعمد على‬ ‫المناقشة فً األمور وأخذ رأي الجماعة‪ .‬ودعا له بؤن ٌثٌبه هللا على ذلك خٌر الجزاء وعن كل من ٌحب هذا المبدأ‬ ‫س‪:ٕ2‬لماذا أرسى عمر مبدأ الشورى ؟ــ ألن اإلسبلم ٌدعو إلى الشورى وألن رأي الجماعة ٌقوي األمة وٌجعلها‬ ‫ترتقً أما رأي الواحد ٌإدي لشقاء الببلد وتخلفها‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫فٌه الجــبللــة فـً أســمى معانٌها‬ ‫رآه مـســــتؽرقا فً نومـــــه فـرأى‬ ‫ببردة كـــاد طـول العهد ٌبلٌها‬ ‫فوق الثرى تحـت ظل الدوح مشتمبل‬ ‫مـن األكـــاســــر والدنٌا بؤٌدٌها‬ ‫فهـان فً عٌنٌه ما كــان ٌكـبره‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (مستؽرقا) وما مضاد (الجبللة)؟ ومفرد ( األكاسرة)؟‬ ‫ٕ‪ -‬كٌؾ رأي رسول كسرى عمر بن الخطاب؟ وما أثر ذلك علٌه؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما الجمال فً قول الشاعر‪:‬‬ ‫( فهان فً عٌنٌه ما كان ٌكبره‪ -‬مستؽرقا فً نومه – كاد طول العهد ٌبلٌها – رأى فٌه الجبللة)‬ ‫فنمت نوم قـرٌر العـــٌن هانٌها‬ ‫أمنـــت لما أقمــت العـــدل بٌنــهم‬ ‫جــــــزاك ربــك خــٌرا عـن محبٌها‬ ‫ٌا رافعـا راٌة الشـورى وحــارسـها‬ ‫رؼــم الخـبلؾ ورأي الفرد ٌشقٌها‬ ‫رأي الجـماعــة ال تشــقــى الببلد به‬ ‫ٔ‪ -‬هات مضاد( أمنت) وجمع ( الجماعة) ومرادؾ (ٌشقٌها) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬ما أثر عدل عمر علٌه؟ وماذا قال رسول كسرى عنه؟ٖ‪ -‬ما الجمال فً قول الشاعر‬ ‫( فنمت قرٌر العٌن هانٌها – رأي الجماعة ال تشقى الببلد به – جزاك ربك خٌرا عن محبٌها)‬ ‫بٌن الرعٌة عطبل وهو راعٌها‬ ‫عمرا‬ ‫وراع صاحب كسرى أن رأى‬ ‫ا‬ ‫من الجند واألحــراس تحمٌها‬ ‫سورا‬ ‫وعهده بملوك الفرس أن لها‬ ‫ا‬ ‫أ ‪-‬ما المراد بــ عطبل ‪......................‬وجمع ‪ :‬سور‪......................‬ومفرد ( األحراس‪.......................‬‬ ‫ب ‪-‬عقد الشاعر مقارنة بٌن عمر بن الخطاب وملوك الفرس ‪ .‬وضحها‪.‬‬ ‫د ‪-‬ما العبلقة بٌن البٌت األول والثانً ؟‬ ‫ج ‪-‬استخرج تصوٌرٌن ‪ ,‬ووضحهما‪.‬‬ ‫فنمت نوم قرٌر العٌن هانٌها!‬ ‫أمنت لما أقمت العدل بٌنــهم‬ ‫خٌرا عن محبٌها‬ ‫ٌا رافعا راٌة الشورى وحارسها‬ ‫جـزاك ربك ا‬ ‫رؼم الخبلؾ ورأى الفرد ٌشقٌها‬ ‫رأى الجماعة ال تشقى الببلد به‬ ‫أ ‪-‬ما المراد بقرٌر العٌن ‪ ,....................‬ومضاد ; الخبلؾ‪......................‬وجمع ‪:‬رأى ‪ ......................‬؟‬ ‫ب ‪-‬حكم عمر رضى هللا عنه بالعدل بٌن الناس ‪ .‬فما نتٌجة ذلك ؟‬ ‫ج " ‪-‬الشورى من المبادئ المهمة فً الحكم " وضع ذلك من خبلل فهمك لؤلبٌات‪.‬‬ ‫ه ‪ -‬فً األبٌات نداء و دعاء‪ .‬وضحهما‪.‬‬ ‫د ‪-‬ما الجمال فً " أقمت العدل‪ " ..‬؟‬ ‫و ‪-‬فً البٌت األخٌر مقارنة بٌن حالٌن للببلد وضح ‪ ,‬مبٌ انا قٌمة الجمع بٌنهما‪.‬‬

‫‪5‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫‪6‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٓالٓ‪ : ٠‬ػوِش حإلطزغ ‪٣ٝ‬وظي حُش‪٢‬ءحُظـ‪ َ٤‬ك‪ ٢‬حُـْٔ(ؽ)ٓالٓ‪٤‬خص‪ //‬طيهش ‪ٓ :‬خ ‪٣‬ؼط‪ُِ ٠‬لو‪ َ٤‬طوَرخ هلل ‪//‬ططِغ ‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫طشَم × طوظل‪ٝ ٢‬طـَد ‪ //‬طؼيٍ‪ :‬طلٌْ رخُؼيٍ ‪ٝ‬طظِق × طظِْ ‪ٝ‬طلٔي‪//‬طؼ‪ : ٖ٤‬طٔخػي × طظَى ‪ٝ‬طوٌٍ ‪ //‬ىحرش‪:‬‬ ‫ًَ ٓخ‪٣‬يد ػِ‪ ٠‬ح‪ٍ٧‬ع(ؽ)ى‪ٝ‬حد ‪ //‬طلِٔ‪ ٚ‬ػِ‪ٜ٤‬خ ‪ :‬طٔخػي‪ ٙ‬ك‪ًٍٞ ٢‬ر‪ٜ‬خ ‪ٓ//‬ظخػ‪ٓ ًَ : ٚ‬خ ‪٘٣‬ظلغ ر‪(ٚ‬ؽ) أٓظؼش‪//‬حُط‪٤‬زش‬ ‫× حُوز‪٤‬ؼش هط‪ٞ‬س (ؽ)هط‪ٞ‬حص ‪ُ ٝ‬هط‪//٠‬طٔ‪٤‬ؾ ‪:‬طزؼي ‪ٝ‬ط٘ل‪× ٢‬طوَد‬

‫أهم ما ٌرشد إلٌه الحدٌث‬ ‫نعم هللا عز وجل على اإلنسان أكثر من أن تعد وأن تحصى وفى هذا الحدٌث الشرٌؾ ٌوضح لنا النبً صلى هللا علٌه‬ ‫وسلم كٌفٌة شكر هللا عز وجل على بعض نعمه فٌخبرنا صلى هللا علٌه وسلم أن كل ٌوم ٌمر على اإلنسان فعلٌه أن‬ ‫ٌتصدق بصدقة تقابل كل عضو من أعضابه‬ ‫والنبً صلى هللا علٌه وسلم ٌذكر لنا أمثلة لهذه الصدقات لٌبٌن لنا أن الصدقة ال تقتصر على إنفاق المال فقط ‪ ,‬ومن‬ ‫هذه الصدقات ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬العدل بٌن الناس بالصلح بٌنهم أو الحكم بالعدل وإنصاؾ المظلوم ‪.‬‬

‫‪7‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕ‪ -‬مساعدة اآلخرٌن كؤن تعٌن إنسانا فً حمل متاعه أو تساعد كبٌر السن فً عبور الطرٌق ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬الكلمة الطٌبة ‪ :‬وهى نوعان ‪ :‬كلمة طٌبة فً ذاتها كذكر هللا وتبلوة القرآن‬ ‫كلمة طٌبة فً ؼاٌتها كالحدٌث مع الناس بكبلم طٌب بقصد إسعادهم‬ ‫ٗ‪ -‬المشى إلى الصبلة ‪ :‬فكل خطوة ٌخطوها اإلنسان إلى الصبلة ترفعه درجة وتحط عنه خطٌبة ‪.‬‬ ‫٘‪ -‬إماطة األذى عن الطرٌق ‪ ,‬فإبعاد ما ٌإذى الناس عن الطرٌق صدقة سواء أكان حجرا أم شوكا أو قشر موز ‪.‬‬

‫سبلَ َمى ‪ :‬تفٌد الشمول والعموم لجمٌع أجزاء الجسم وتوحً بكثرة وجوه الخٌر‬ ‫ُكل ُّ ُ‬ ‫صدَ َق ٌة ‪ :‬نكرة تفٌد الشمول والعموم فهً تشمل كل أنواع الصدقات ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫صدَ َق ٌة ‪ :‬تفصٌل بعد إجمال وتعبٌر ٌدل على أهمٌة إقامة العدل ‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ٌ‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ا‬ ‫ٌ‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫نَ‬ ‫ْ ِ َ‬ ‫َت ْع ُ َ ْ‬ ‫ص َد َق ٌة ‪ :‬تفٌد كل ما ٌستخدمه اإلنسان للتنقل‬ ‫فًِ دَا َّبتِ ِه َ‬ ‫ص َد َق ٌة‪ :‬تعبٌر ٌحث على التعاون ومساعدة اآلخرٌن ‪.‬‬ ‫اع ُه َ‬ ‫َت ْر َف ُع لَ ُه َعلَ ٌْ َها َم َت َ‬ ‫صدَ َق ٌة ‪ :‬تعبٌر ٌحث على مداومة المشً إلى الصبلة‪.‬‬ ‫ص َبل ِة َ‬ ‫ُكل ِّ ُخ ْط َو ٍة َت ْمشِ ٌ َها إلَى ال َّ‬ ‫األذى َع ِن َّ‬ ‫ُتمٌِ ُط َ‬ ‫ص َد َق ٌة ‪ٌ :‬حث على سبلمة الطرٌق ونظافته والمحافظة على البٌبة‪.‬‬ ‫ٌق َ‬ ‫الط ِر ِ‬ ‫صدَ َق ٌة ‪ :‬للتوكٌد على أهمٌتها ‪.‬‬ ‫ت ِْك َر ْار َ‬ ‫ا‪/‬و ُتمٌِ ُط ‪:‬أفعال مضارعة للتجدد واالستمرار‪.‬‬ ‫َت ْطلُ ُع‪َ /‬ت ْع ِدلُ‪ُ َ/‬تعٌِنُ ‪َ /‬ت ْح ِمل ُ ُه‪َ /‬ت ْر َف ُع‪َ /‬ت ْمشِ ٌ َه َ‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬

‫ٔ‪ -‬ماذا تعرؾ عن راوي الحدٌث؟ أبو هرٌرة عبد الرحمن بن صخر األزدي من كرام الصحابة الزم النبً مدة‬ ‫طوٌلة ‪ ,‬وروى الكثٌر من أحادٌثه ‪ ,‬وكنً بذلك ألنه كان ٌحمل هرة صؽٌرة وٌرفق بها‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬ما الفكرة األساسٌة التً ٌتحدث عنها النص ؟ أنواع الخٌر والبر للناس ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ما عدد عظام اإلنسان ومفاصله ؟ ٓ‪ ٖٙ‬مفصبلا وعظمة ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬ماذا نعنً بالصدقة؟‪ -‬كل ما ٌقدمه اإلنسان على وجه القربى هلل ولٌس تفضبلا منه على أحد‪.‬‬ ‫٘‪-‬ما األوقات التً ٌحسن التصدق فٌها؟‪ -‬أوقات السر قبل الجهر وفً األٌام المباركة ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬شكر مستحب‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬الشكر نوعان ‪ ..‬وضحهما؟ ٔ‪ -‬شكر واجب‪.‬‬ ‫‪ -2‬ما المقصود بالشكر الواجب ؟‬ ‫ عدم استعمال األعضاء فً معصٌة هللا بل استعمالها فً أداء الواجبات وبذلك ٌإدي الشكر الواجب علٌه ‪.‬‬‫‪ -8‬ما المقصود بالشكر المستحب؟‬ ‫ القٌام بؤنواع الصدقات المستحبة القولٌة والفعلٌة والمالٌة والقٌام بنوافل العبادات المتنوعة‪.‬‬‫‪ -9‬للكلمة الطٌبة نوعان ‪ ..‬وضحهما ؟ كلمة طٌبة فً ذاتها مثل ذكر هللا‪.‬‬ ‫كلمة طٌبة فً ؼاٌتها كالتحدث مع الناس لنصحهم وإدخال السرور علٌهم ‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬كٌؾ ٌمكنك أن تحٌا حٌاة سعٌدة؟ ‪ -‬بحب الناس ومودتهم والبر بهم والقناعة واألخبلق الطٌبة‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬ما جزاء من ٌفعل الخٌر فً الدنٌا واآلخرة ؟‬ ‫ ٌحبه الناس وٌرضى هللا عنه فٌسعد فً الدنٌا وٌفور بالجنة فً اآلخرة‪.‬‬‫ٕٔ‪ -‬هل ٌرتبط فعل الصدقات بسن معٌنة ؟‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ ال‪ ,‬فكل إنسان سواء كان كبٌراا أو صؽٌرا‪ ,‬رجبل أو امرأة ٌمكنه فعل الصدقات حتى ٌرضى هللا عنه‪.‬‬‫ٖٔ‪ -‬ما أثر انتشار أعمال الخٌر فً المجتمع؟ ٌصبح المجتمع متعاونا ٌسوده العدل واالحترام والحب واإلٌمان ‪.‬‬ ‫ٗٔ‪ -‬ما أثر الصبلة فً صبلح اإلنسان والمجتمع؟ صبلح الفرد ‪ :‬فهً تنهى عن الفحشاء والمنكر والبؽً ‪.‬‬

‫‪8‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫صبلح المجتمع ‪ :‬فهً تجعله متماسكا ا قوٌا ا ٌخشى ربه وٌرعاه ‪.‬‬ ‫٘ٔ‪ -‬أذكر أمثلة الصدقات القولٌة والصدقات البدنٌة ؟‬ ‫ صدقات قولٌة ‪ :‬اإلصبلح بٌن المتخاصمٌن والكلمة الطٌبة ‪.‬‬‫ صدقات بدنٌة ‪ :‬مساعدة اآلخرٌن والمشً إلى الصبلة وإبعاد األذى عن الطرٌق ‪.‬‬‫‪ -ٔٙ‬ما الدروس المستفادة من الحدٌث الشرٌؾ؟‬ ‫ٔ‪ -‬حسن التعامل مع اآلخرٌن ٕ‪ -‬المحافظة على الصبلة ٖ‪ -‬اإلصبلح بٌن الناس بالعدل ٗ‪ -‬الكلمة الطٌبة‬ ‫‪ -8‬المحافظة على البٌبة‪.‬‬ ‫‪ -2‬تؤمٌن سبلمة الناس‬ ‫‪ -ٙ‬شكر هللا على نعمه‬ ‫٘‪ -‬إعانة المحتاجٌن‬ ‫تعددت أنواع الصدقات فً الحدٌث بٌن بدٌنة وقولٌة‪ .‬بٌن كل نوع من خبلل الحدٌث؟‬ ‫مساعدة اإلنسان لٌركب دابته‪ ,‬ومساعدته لحمل متاعه علٌها‪.‬‬ ‫الصدقات البدنٌة مثل‪:‬‬ ‫العدل بٌن الناس‪ ,‬والكلمة الطٌبة‪.‬‬ ‫الصدقات القولٌة مثل‪:‬‬ ‫المشً إلى المسجد وإماطة األذى والضرر عن الطرٌق‪.‬‬ ‫الصدقات الفعلٌة مثل‪:‬‬ ‫ألي شًء ٌدعو الرسول صلى هللا علٌه وسلم فً الحدٌث؟‬ ‫ٌدعو الرسول صلى هللا علٌه وسلم فً الحدٌث إلى التعاون والبر بٌن الناس‪ ,‬وذلك عن طرٌق المعاملة الحسنة فً‬ ‫القول والفعل‪ ,‬حتى ٌتحقق للمجتمع الحب والسبلم والتنمٌة‪.‬‬ ‫كٌؾ ٌمكن أن نقضى ما علٌنا من صدقات بدون فعل كل هذه األمور؟‬ ‫ٌمكن للمسلم أن ٌقضى ما علٌه من صدقات دفعة واحدة عن طرٌق صبلة الضحى التً تعطً اإلنسان ثبلثمابة‬ ‫وستٌن صدقة هً عدد الصدقات الواجب أن ٌخرجها اإلنسان كل ٌوم‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫عن أبى هرٌرة رضى هللا عنه قال‪ :‬قال رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم‪ " :‬كل سبلمى من الناس صدقة ‪ .‬كل ٌوم‬ ‫تطلع فٌه الشمس ‪ :‬تعدل بٌن اثنٌن صدقة وتعٌن الرجل فً دابته فتحمله علٌها أو ترفع له علٌها متاعه صدقة‬ ‫والكلمة الطٌبة صدقة وبكل خطوة تمشٌها الى الصبلة صدقة وتمٌط االذى عن الطرٌق صدقة"‬ ‫أ – ضع اإلجابة الصحٌحة مكان النقط‬ ‫ٔ‪ -‬معنى سبلمى ‪ -ٕ .............‬الصدقة هً ‪ -ٖ ...........‬جمع دابة ‪ -ٗ ..............‬مضاد تمٌط ‪.........‬‬ ‫ب – العمل الطٌب مهما صؽر ٌعود على صاحبه بالنفع ‪ ,‬اشرح ذلك فً ضوء فهمك للحدٌث الشرٌؾ ؟‬ ‫ب – ما وجه الشبه بٌن الكلمة الطٌبة ‪ ,‬و الصدقة ؟‬ ‫ج‪ -‬ما اثر الكلمة الطٌبة فً حٌاة الفرد و المجتمع ؟‬ ‫هـ ‪ -‬و ضح الجمال فً ٔ‪ -‬كل ٌوم تطلع فٌه الشمس‪ -ٕ .‬الكلمة الطٌبة صدقة ٖ‪ -‬تمٌط األذى عن الطرٌق‬ ‫عن أبى هرٌرة رضى هللا عنه قال‪ :‬قال رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم‪:‬‬ ‫ص َد َق ٌة ُكل َّ ٌَ ْو ٍم َت ْطلُ ُع فٌِ ِه ال َّ‬ ‫الر ُجل َ فًِ دَا َّبتِ ِه‬ ‫ص َد َق ٌة‪َ ,‬و ُتعٌِنُ َّ‬ ‫س؛ َت ْع ِدل ُ َب ٌْنَ ا ْث َن ٌْ ِن َ‬ ‫ش ْم ُ‬ ‫اس َعلَ ٌْ ِه َ‬ ‫" ُكل ُّ ُ‬ ‫س َبل َمى مِنْ ال َّن ِ‬ ‫ص َد َق ٌة‪َ ,‬وا ْل َكلِ َم ُة َّ‬ ‫ص َد َق ٌة‪َ ,‬و ُتمٌِ ُط‬ ‫الص َبل ِة َ‬ ‫ص َد َق ٌة‪َ ,‬وبِ ُكل ِّ ُخ ْط َو ٍة َت ْمشِ ٌ َها إلَى َّ‬ ‫الط ٌِّ َب ُة َ‬ ‫اع ُه َ‬ ‫َف َت ْح ِمل ُ ُه َعلَ ٌْ َها أَ ْو َت ْر َف ُع لَ ُه َعلَ ٌْ َها َم َت َ‬ ‫ْاألَ َذى َع ِن َّ‬ ‫صدَ َق ٌة "‬ ‫ٌق َ‬ ‫الط ِر ِ‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ (سبلمً – تعٌن – دابة – الطٌبة) ومضاد(تطلع – تعدل – ترفع – األذى)‬ ‫ٕ‪ -‬بٌن الرسول أن أبواب الصدقات كثٌرة وال حصر لها‪ ,‬اذكر بعض هذه األبواب‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ما الجمال فً قول المصطفى صلى هللا علٌه وسلم ‪:‬‬ ‫(الكلمة الطٌبة صدقة – كل سبلمً من الناس علٌه صدقة – تعدل بٌن اثنٌن صدقة)‬ ‫ٗ‪ -‬هات من الحدٌث ( تضاد – تفصٌل بعد إجمال)‬ ‫٘‪ -‬ما المقصود بالصدقة؟ وما أثرها على الفقٌر والؽنً؟‬ ‫‪ -ٙ‬ما المقصود بالكلمة الطٌبة؟ واذكر بعض صورها ؟‬ ‫‪ -2‬تعددت أنواع الصدقات فً الحدٌث بٌن بدٌنة وقولٌة‪ .‬بٌن كل نوع من خبلل الحدٌث؟‬ ‫قال رسول هللا " صلى هللا علٌه وسلم " ‪" :‬كل سبلمى من الناس علٌه صدقة ‪ ,‬كل ٌوم تطلع فٌه الشمس تعدل بٌن‬‫اثنٌن صدقة"‬ ‫أ ‪ -‬ما المراد بــ الصدقة ‪...............‬وما جمع ( سبلمى‪...................‬وما مضاد ( تعد ‪.........................‬؟‬

‫‪9‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ب ‪-‬ماذا تفهم من قوله – صلى هللا علٌه وسلم ) كل ٌوم تطلع فٌه الشمس ( ؟‬ ‫ج ‪-‬ال تقتصر الصدقة على إنفاق المال فقط ‪ .‬وضح ذلك من خبلل فهمك للحدٌث‬ ‫د ‪-‬ما الجمال فى ) تعدل بٌن اثنٌن صدقة ( ؟‬ ‫قال رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم ‪: ...‬والكلمة الطٌبة صدقة ‪ ,‬وكل خطوة تمشٌها إلى الصبلة صدقة ‪ ,‬وتمٌط األذى‬ ‫عن الطرٌق صدقة"‬ ‫أ ‪-‬ما مرادؾ ‪ :‬تمٌط ‪ ,......................‬وجمع‪......................‬ومضاد ‪ :‬الطٌبة‪...........................‬‬ ‫ج ‪-‬اذكر أمثلة للكلمة الطٌبة‪.‬‬ ‫صورا للصدقة ‪ .‬وضحها‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ذكر الحدٌث‬ ‫ا‬ ‫د ‪-‬بم شبه النبى صلى هللا علٌه وسلم أعمال الخٌر ؟ ولماذا ؟‬

‫‪11‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪11‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫طلظَ ‪ :‬طٔظ‪َٓ// ٢ُٞ‬طزش ‪ :‬حٌُٔخٗش‪//‬ؿٌد ‪:‬شي ×ط٘ل‪٣// َ٤‬ظلَؽ ‪٣:‬ظوِ‪٘٣ٝ ٠‬وطغ ‪ //‬طـ٘زخ‪ :‬حرظؼخىح ‪ٝ‬طلخى‪٣‬خ ‪//‬حُظؼظذ ‪:‬‬ ‫شيس حُيكخع ×حُِ‪// ٖ٤‬حُٔشل‪ : ٕٞ‬حُٔ​ِٔ‪ٞ‬ء‪//‬حُلٔخّ ‪ :‬حالٗيكخع × حُلظ‪// ٍٞ‬حُظ‪ٞ‬طَ‪ :‬حالٗلؼخٍ ‪ٝ‬حالػطَحد × حُ‪ٜ‬ي‪ٝ‬ء‪//‬‬ ‫طـِؾ‪ :‬طـٔي ‪ٝ‬طظِذ ‪//‬حٌُٔظش حُوِز‪٤‬ش ‪:‬ط‪ٞ‬هق حُوِذ كـؤس‪/‬ػـِ‪ :‬ػؼق‪ُ//‬ي‪//ٟ‬ػ٘ي‪ٍٝ//‬حػ‪ٍٝ :٢‬ػ‪ ٚ‬رؼؼ‪ ْٜ‬ػٖ رؼغ‬ ‫‪//‬حُؼ٘ق ‪:‬حُشيس ‪ٝ‬حُؤ‪ٞ‬س ×حُِ‪ٔٓ//ٖ٤‬خٍٓش‪ِٓ :‬ح‪ُٝ‬ش ×حٗوطخع ‪ٝ‬طؼطَ‪ِٓ//‬لش‪ٔٓ :‬ظَٔس ‪ //‬طظَٓن‪ :‬طؼزض ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مكانة الكرة عند الناس ؟ كرة القدم تحتل المرتبة األولى فً جذب قلوب الناس وعقول الناس‬ ‫ٕ‪ -‬ما قٌمة عطؾ قلوب علً عقول ؟ تفٌد شدة االهتمام بالكرة وشدة التعلق بها‬ ‫ٖ‪ -‬متى ٌبلػ هذا االهتمام ذروته ؟ عندما ٌبدأ الحدٌث عن بطوالت عالمٌة مثل ( كؤس العالم ) أو قارٌة مهمة مثل‬ ‫كؤس األمم األوربٌة أو األمم اإلفرٌقٌة أو أمرٌكا البلتٌنٌة ٌتفرغ الناس للحدٌث عن كرة القدم وكل ا ٌشجع الفرٌق‬ ‫الذي ٌحبه‬ ‫ٗ‪ -‬ماذا فعلت منظمة الصحة العالمٌة لمواجهة خطر التعصب ؟‬ ‫قدمت منظمة الصحة العالمٌة عدة نصابح تجنبا للمخاطر التً تنتج عن التعصب الكروي‬ ‫٘‪ -‬ما خطورة التعصب الكروي ؟‬ ‫أثبتت الدراسات الطبٌة أن الجو المشحون بالحماس واالهتمام واالنفعال والتوتر الذي ٌصاحب المبارٌات ٌإدى إلى‪:‬‬ ‫ٌزٌد إفرازات هرمونات التوتر من الؽدد الصماء إلً الدورة الدموٌة وبالتالً ٌزداد إفراز هرمون ( األدرٌنالٌن )‬ ‫والذي ٌإدي دورا مهما فً ضبط مستوى السكر فً الدم ومعدل ضؽط الدم وٌزٌد أٌضا من سرعة ضربات القلب‬ ‫وتجلط الشراٌ​ٌن مما ٌإدي فً النهاٌة إلً السكتة القلبٌة كذلك ٌمكن أن ٌإدي فً بعض الحاالت إلً حدوث عجز‬ ‫عصبً أو شلل نصفً خاصة لدى األفراد الذٌن ٌعانون من تارٌخ وراثً فً أمراض القلب والسكر‬ ‫‪ -ٙ‬ما المقصود بالتارٌخ الوراثً للمرض ؟أي أن فً أسرتهم مثل األب أو األم من ٌعانً من هذا المرض‬ ‫‪ -2‬ما مخاطر التعصب الكروي اجتماعٌا ؟ٌإدي إلى الفوضى والعنؾ وإهدار الوقت وتعطل العمل‬ ‫‪ -8‬كٌؾ ٌمكن عبلج هذه الحالة ؟ عبلج هذه الحالة ٌبدأ من الدعوة لممارسة الرٌاضة وأبسطها المشً فالرٌاضة‬ ‫تنشط الجسم والعقل وتشجٌع الرٌاضة دون تعصب وترسٌخ الروح الرٌاضٌة العالٌة ‪.‬‬ ‫‪ -9‬ما أهمٌة ممارسة الرٌاضة دون تعصب ؟من حقك أن تستمتع بمشاهدة المبارٌات بؤنواعها المختلفة ولكن دون‬ ‫تعصب حتى تترسخ الروح الرٌاضٌة العالٌة التً تحقق المتعة والصحة ‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬ما المخاطر الصحٌة الناجمة عن التعصب الكروي ؟‬ ‫‪ٌ -1‬إدي إلى خلل فً مستوي السكر فً الدم وخلل فً ضؽط الدم‬ ‫ٕ‪ٌ -‬إدى التوتر إلى حدوث عجز عصبً أو شلل نصفً‬ ‫ٖ‪ٌ -‬زٌد من سرعة ضربات القلب وتجلط الشراٌ​ٌن ٗ‪ -‬قد ٌإدي فً النهاٌة إلى السكتة القلبٌة‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬ما الذي أوصت به منظمة الصحة العالمٌة ؟أوصت بتجنب المخاطر الصحٌة الناجمة عن التعصب الكروي‪.‬‬

‫‪12‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕٔ‪ -‬كٌؾ ٌإدي التعؽصب الكروي إلى السكتة القلبٌة ؟‬ ‫حٌث ٌساعد على سرعة ضربات القلب وتجلط الدم مما ٌإدي إلى توقؾ القلب وعدم القدرة على العمل ‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ -‬ما فابدة الرٌاضة ؟ الرٌاضة تقوي الجسم وتنشط العقل وتهذب السلوك‬ ‫ٗٔ‪ -‬ما أثر الجو المشحون بالحماس فً المبارٌات ؟ الجو الشحون بالحماس فً المبارٌات ٌإدي إلى ‪:‬‬ ‫ٕ‪ -‬سرعة ضربات القلب وتجلط الشراٌ​ٌن‬ ‫ٔ‪ -‬زٌادة إفراز هرمون األدرنالٌن‬ ‫ٗ‪ٌ -‬إدي إلى السكتة القلبٌة‬ ‫ٖ‪ -‬زٌادة ضؽط الدم‬ ‫٘ٔ‪ -‬ما أثر التعصب الكروي ؼلى مرضى القلب والسكر ؟ ٌإدي إلى حدوث عجز عصبً أو شلل نصفً‬ ‫‪ -ٔٙ‬لماذا أصبحت ممارسة الرٌاضة دون تعصب ضرورة ملحة ؟‬ ‫لٌحافظ اإلنسان على صحته وٌستمتع بمشاهدة المبارٌات بروح رٌاضٌة عالٌة تحقق له الصحة والمتعة ‪.‬‬ ‫‪ -ٔ2‬ما الفرق بٌن االنفعال والتوتر ؟‬ ‫االنفعال هو شدة التؤثر انقباضا وانبساطا سرورا وحزنا‬ ‫التوتر هو التشنج واشتداد األعصاب واالضطراب‬ ‫‪ -ٔ8‬كٌؾ نستمتع بمشاهدة المبارٌات بؤنواعها المختلفة ؟‬ ‫نستمتع بمشاهدة المبارٌات دون تعصب حتى تترسخ الروح الرٌاضٌة العالٌة التً تحقق المتعة والصحة‪.‬‬ ‫‪ -ٔ9‬لماذا نستمتع بمشاهدة المبارٌات دون تعصب ؟‬ ‫حتى تترسخ الروح الرٌاضٌة العالٌة التً تحقق المتعة والصحة‬ ‫ٕٓ‪ :‬ماهى ضوابط الرٌاضة ؟‬ ‫ٌجب ممارسة الرٌاضة ولكن دون تعصب ‪ ,‬حتى تترسخ الروح الرٌاضٌة العالٌة التً تحقق المتعة والصحة ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ :‬لماذا تقدم منظمة الصحة العالمٌة الكثٌر من النصابح لمشجعً الكرة؟ تقدم منظمة الصحة العالمٌة النصابح‬ ‫لمشجعً كرة القدم بسبب المخاطر الصحٌة الكبٌرة التً تنتج عن التعصب الكروي‪.‬‬ ‫ٕ​ٕ‪ :‬ما المقصود بالتعصب الكروي؟‬ ‫هو مناصرة الشخص لفرٌقه وتشجٌعه له بشدة‪ ,‬لدرجة أنه ٌرفض هزٌمة فرٌقه‪ ,‬مما ٌإدي إلى كثٌر من األضرار‬ ‫الصحٌة بسبب الحزن الشدٌد فً حالة الهزٌمة أو الفرح الشدٌد بسبب الفوز‪.‬‬ ‫ٖٕ‪ :‬كٌؾ ٌإدي التعصب الكروي للسكتة القلبٌة؟‬ ‫التعصب الكروي ٌإدي إلى زٌادة سرعة ضربات القلب‪ ,‬وتجلط الشراٌ​ٌن وهو ما ٌسبب السكتة القلبٌة‪.‬‬ ‫ٕٗ‪ :‬ما أثر التعصب الكروي على الفرد و المجتمع ؟‬ ‫بالنسبة للفرد‪ٌ :‬سبب التعصب الكروي الكثٌر من الخسابر لدى األفراد بسبب أن بعض مشجعً الكرة ٌخصصون‬ ‫أوقات طوٌلة لمشاهدة المبارٌات على حساب أعمالهم ومعٌشتهم‪.‬‬ ‫بالنسبة للمجتمع‪ٌ :‬سبب التعصب الكروي الكثٌر من حاالت الفوضى والعنؾ بسبب تعصب كل فرد لفرٌقه مما ٌإدي‬ ‫لكثٌر من المشاجرات حول نتٌجة المباراة‪.‬‬ ‫ٕ٘‪ :‬ما األمراض التً ٌسببها التعصب الكروي؟‬ ‫ٌسبب السكتة القلبٌة عن طرٌق زٌادة سرعة ضربات القلب‪ ,‬وتجلط الشراٌ​ٌن‪.‬‬ ‫التوتر واالنفعال الزابد الذي ٌإدي إلى الشلل النصفً و العجز العصبً‪.‬‬ ‫‪ :ٕٙ‬ما أهمٌة ممارسة الرٌاضة دون تعصب؟ ممارسة الرٌاضة دون تعصب تهذب األخبلق وتنشط الجسم والعقل‬ ‫وتنمً الروح الرٌاضٌة مما ٌإدي إلى المتعة والصحة الجٌدة‪.‬‬ ‫‪ :ٕ2‬بم أوصت منظمة الصحة العالمٌة؟ أوصت منظمة الصحة العالمٌة بالبعد عن التعصب الكروي ألنه ٌإدي إلى‬ ‫التوتر واالنفعال الزابد وهما خطران كبٌران على صحة اإلنسان‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫الشي إٔ ًَس حُويّ طلظَ حَُٔطزش ح‪ ٠ُٝ٧‬ك‪ ٢‬ؿٌد هِ‪ٞ‬د حُ٘خّ ‪ٝ‬ػو‪ ٍٞ‬حُ٘خّ ‪ٝ‬ػ٘يٓخ ‪٣‬زيأ حُلي‪٣‬غ ػٖ رط‪ٞ‬الص‬ ‫ػخُٔ‪٤‬ش ٓؼَ ( ًؤّ حُؼخُْ ) أ‪ ٝ‬هخٍ‪٣‬ش ٓ‪ٜٔ‬ش ٓؼَ ًؤّ ح‪ ْٓ٧‬ح‪ٍٝ٧‬ر‪٤‬ش أ‪ ٝ‬ح‪ ْٓ٧‬حإلكَ‪٣‬و‪٤‬ش أ‪ ٝ‬أَٓ‪ٌ٣‬خ حُالط‪٤٘٤‬ش ‪٣‬ظلَؽ‬ ‫حُ٘خّ ُِلي‪٣‬غ ػٖ ًَس حُويّ ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬أكمل ‪ - :‬معنى جذب ‪............. :‬المضاد ‪ - .........‬مفرد امم ‪ .................‬جمع ‪ :‬القدم ‪.................‬‬

‫‪13‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕ‪ -‬ما مكانة الكرة عند الناس ؟ ما المرتبة التً تحتلها كرة القدم ؟‬ ‫ٖ ‪ -‬متى ٌبلػ هذا االهتمام ذ روته ؟‬ ‫ٗ ‪ -‬ما أهم البطوالت التى تقام فً كرة القدم ؟‬ ‫٘‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫‪ٝ‬هي هيٓض ٓ٘ظٔش حُظلش حُؼخُٔ‪٤‬ش ػيس ٗظخثق طـ٘زخ ُِٔوخؽَ حُظ‪ ٢‬ط٘ظؾ ػٖ حُظؼظذ حٌَُ‪ ١ٝ‬ك‪٤‬غ أػزظض‬ ‫حُيٍحٓخص حُطز‪٤‬ش إٔ حُـ‪ ٞ‬حُٔشل‪ ٕٞ‬رخُلٔخّ ‪ٝ‬حال‪ٛ‬ظٔخّ ‪ٝ‬حالٗلؼخٍ ‪ٝ‬حُظ‪ٞ‬طَ حٌُ‪٣ ١‬ظخكذ حُٔزخٍ‪٣‬خص ‪٣ِ٣‬ي اكَحُحص‬ ‫‪َٗٞٓٛ‬خص حُظ‪ٞ‬طَ ٖٓ حُـيى حُظٔخء اُ‪ ٢‬حُي‪ٍٝ‬س حُيٓ‪٣ٞ‬ش ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬أكمل ‪ :‬معنى ( إفراز) ‪ ...‬ومضاد (االهتمام) ‪ ....‬ومفرد (الؽدد) ‪ .....‬معنى المشحون ‪....‬معنى التوتر ‪....‬‬ ‫ٕ‪ -‬ماذا فعلت منظمة الصحة العالمٌة لمواجهة خطر التعصب ؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما خطورة التعصب الكروي ؟ أثبتت الدراسات الطبٌة شٌبا هاما ‪ .‬وضح !‬ ‫ٗ‪ -‬ما أضرار االهتمام والتوتر الذى ٌصاحب المبارٌات ؟‬ ‫ًٔخ إٔ حُظؼظذ حٌَُ‪ ُٚ ١ٝ‬هط‪ٍٞ‬س شي‪٣‬يس ك‪٤‬غ أٗ‪٘٣ ٚ‬شَ كخُش ٖٓ حُل‪ٞ‬ػ‪ٝ ٠‬حُؼ٘ق ك‪ ٢‬حُٔـظٔغ ًٔخ إٔ رؼغ‬ ‫حُٔظؼظز‪ُ ٖ٤‬لَه‪٣ ْٜ‬وؼ‪ ٕٞ‬أ‪ٝ‬هخطخ ؽ‪ِ٣ٞ‬ش ك‪ٓ ٢‬ظخرؼش ٓزخٍ‪٣‬خص ًَس حُويّ كظ‪ ٠‬ػِ‪ ٢‬كٔخد أػٔخُ‪ًٔٝ ْٜ‬ذ ػ‪٤‬ش‪ْٜ‬‬ ‫‪.‬‬ ‫٘‪ -‬ماذا ٌفعل هرمون األدرٌنالٌن ؟‬ ‫ٔ‪ -‬أكمل ‪ :‬معنى التعصب ‪ .................‬المضاد ‪.................‬‬ ‫ٕ‪ -‬ما خطورة التعصب الكروي على المجتمع ؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما أثر التعصب الكروي على الفرد وعمله ؟‬ ‫ٗ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫ ػالؽ ‪ ٌٙٛ‬حُلخُش ‪٣‬زيأ ٖٓ حُيػ‪ٞ‬س ُٔ​ٔخٍٓش حَُ‪٣‬خػش ‪ٝ‬أرٔط‪ٜ‬خ حُٔش‪ ٢‬كخَُ‪٣‬خػش ط٘شؾ حُـْٔ ‪ٝ‬حُؼوَ ‪ٝ‬أ‪٤ٔٛ‬ش ٓٔخٍٓش‬‫حَُ‪٣‬خػش ى‪ ٕٝ‬طؼظذ ػَ‪ٍٝ‬س ِٓلش كٖٔ كوي إٔ طٔظٔظغ رٔشخ‪ٛ‬يس حُٔزخٍ‪٣‬خص رؤٗ‪ٞ‬حػ‪ٜ‬خ حُٔوظِلش ‪ ٌُٖٝ‬ى‪ ٕٝ‬طؼظذ كظ‪٠‬‬ ‫طظَٓن حَُ‪ٝ‬ف حَُ‪٣‬خػ‪٤‬ش حُؼخُ‪٤‬ش حُظ‪ ٢‬طلون حُٔظؼش ‪ٝ‬حُظلش‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ ( ممارسة ) ‪ .‬ومفرد ( أنواع )‬ ‫ٕ‪ -‬معنى تترسخ ومضاد ( تترسخ )‬ ‫ٖ‪ -‬كٌؾ ٌتم معالجة هذا التعصب ؟ كٌؾ نتجنب مخاطر الهوس الكروي؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما أهمٌة ممارسة الرٌاضة دون تعصب ؟‬ ‫٘ ‪ -‬ما الواجب علٌنا لمواجهة التعصب الكروي ؟‬ ‫‪ -2‬كٌؾ نرسخ الروح الرٌاضٌة التً تحقق المتعة ؟‬ ‫‪ -8‬لماذا أصبحت ممارسة الرٌاضة دون تعصب ضرورة‬ ‫‪ -9‬ماذا تحقق الروح الرٌاضٌة العالٌة ؟‬ ‫ٓٔ‪ -‬متى تصبح الرٌاضة ضارة بصحة اإلنسان ؟‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫الشك أن كرة القدم تحتل المرتبة األولى فً جذب قلوب الناس وعقول الناس وعندما ٌبدأ الحدٌث عن بطوالت عالمٌة‬ ‫مثل ( كؤس العالم ) أو قارٌة مهمة مثل كؤس األمم األوربٌة أو األمم اإلفرٌقٌة أو أمرٌكا البلتٌنٌة ‪ ,‬وٌتفرغ الناس‬ ‫للحدٌث عن كرة القدم وكل ا ٌشجع الفرٌق الذي ٌحبه‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مردؾ (المكانة)؟ وما مضاد (مهمة)؟‬ ‫ٕ‪ -‬ما مكانة الكرة فً حٌاة الناس؟ وما دللك على ذلك؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما أهم البطوالت التً ٌتابعها الناس؟‬

‫‪14‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫وقد قدمت منظمة الصحة العالمٌة عدة نصابح تجنبا للمخاطر التً تنتج عن التعصب الكروي حٌث أثبتت الدراسات‬ ‫الطبٌة أن الجو المشحون بالحماس واالهتمام واالنفعال والتوتر الذي ٌصاحب المبارٌات ٌزٌد إفرازات هرمونات التوتر‬ ‫من الؽدد الصماء إلً الدورة الدموٌة وبالتالً ٌزداد إفراز هرمون ( األدرٌنالٌن )‬ ‫ٔ‪ -‬هات مضاد(قدمت) ‪ ,‬ومرادؾ (تجنبا) ومفرد (الؽدد) فً جمل تامة‬ ‫ٕ‪ -‬ما الذي قدمته منظمة الصحة العالمٌة للناس؟ ولماذا؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما الذي أثبتته الدراسات الطبٌة؟ وما أهمٌة األدرٌنالٌن لجسم اإلنسان؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما خطر التوتر على صحة اإلنسان؟‬ ‫٘‪ -‬ما خطر التعصب الكري على الفرد والمجتمع؟ وكٌؾ ٌمكن التؽلب علٌه؟‬

‫‪15‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪16‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫كظِض ‪ٗ :‬خُض ‪//‬ػؼ‪٤‬لش ‪ :‬هِ‪ِ٤‬ش × ػخُ‪٤‬ش ‪ً ٝ‬ز‪َ٤‬س‪ٓ//‬ـظ‪ٜ‬يس ‪ٓ :‬ـيس × هخِٓش ‪ِٜٔٓ ٝ‬ش‪//‬حُظل‪ٞ‬م ‪ :‬حُظويّ ‪ٝ‬حُٔزن‬ ‫× حُظؤهَ‪ٍ//‬رٔخ ‪ :‬كَف ؿَ ‪٣‬ل‪٤‬ي حُظوِ‪ َ٤‬أ‪ ٝ‬حُظٌؼ‪ // َ٤‬طؼخٗ‪ :٠‬طظؤُْ ‪ٔٗ//‬ي ‪ٗ :‬ويّ ‪ٗٝ‬ؼ‪ٗ × ٖ٤‬وٌٍ‪//‬ػ‪ : ٢٘٤‬كيى‪ٝ ١‬‬ ‫هظظ‪ // ٢‬كي‪ٝ‬ى ‪ :‬ك‪ٞ‬حطَ (ّ) كي ‪//‬هطَ ‪ :‬ى‪ُٝ‬ش (ؽ) أهطخٍ‪//‬حُؼـ‪٤‬ذ‪ :‬حُـَ‪٣‬ذ × حُٔؤُ‪ٞ‬ف ‪//‬ىه‪٤‬ن ‪ :‬طل‪٤‬ق ×‬ ‫هخؽت ‪//‬طٔ٘غ ‪ :‬طؼ‪٤‬ن ‪ٝ‬طلَّ × طز‪٤‬ق ‪ٝ‬طظ‪٤‬ق ‪ٝ‬طٔ​ٔق ‪//‬ى‪ٛ‬شض‪ :‬طل‪َ٤‬ص‪ //‬ط‪ٞ‬حد ‪ :‬طلش × هطؤ‪ //‬طؼظوي ‪ :‬طظؤًي‬ ‫‪ٝ‬طظ‪٤‬وٖ × طظٖ‪ٝ //‬طشي ط٘خ‪ُٝ‬ض ‪ :‬أهٌص ‪ٝ‬أٌٓٔض ‪//‬طو‪ِ٤‬ض ‪ :‬طظ‪ٍٞ‬ص‪٣ //‬لظؼٖ‪٣ :‬ؼْ رؼؼ‪ ٚ‬رؼؼخ ‪//‬كَ‪٣‬ش‪× :‬‬ ‫طو‪٤٤‬ي‪//‬أىًٍض ‪ :‬ك‪ٜٔ‬ض ‪ٝ‬ػَكض × ؿ‪ِٜ‬ض‪//‬طِ‪: ٍٝ‬طٔل‪ٝ ٠‬طظالش‪ × ٠‬طزو‪ //٠‬كن‪ :‬ط‪ٞ‬حد (ؽ) كو‪ٞ‬م × رخؽَ‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫ٔ‪ -‬كم دولة عربٌة ٌضمها الوطن العربً؟‬ ‫ ٕ​ٕ دولةٓٔدول فً أفرٌقٌا (مصر‪ ,‬لٌبٌا‪ ,‬تونس‪ ,‬الجزابر ‪,‬المؽرب مورٌتانٌا ‪ ,‬السودان‪ ,‬جزر القمر‪ ,‬جٌبوتً‬‫‪,‬الصومال)ٕٔ دولة فً آسٌا سورٌا‪ ,‬لبنان‪ ,‬األردن‪ ,‬فلسطٌن‪ ,‬العراق ‪,‬السعودٌة‪ ,‬الكوٌت ‪,‬قطر‪ ,‬البحرٌن‪ ,‬اإلمارات ‪,‬‬ ‫الٌمن‪ ,‬عمان )‬ ‫ٕ‪ -‬كٌؾ ٌنتقل اإلنسان العربً اآلن بٌن دول الوطن العربً؟‬ ‫ ٌنتقل بطرق روتٌنٌة بدءا من جواز السفر والحصول على تؤشٌرة دخول كؤنه ؼرٌب ‪.‬‬‫ٖ‪ -‬ما المقصود بالحدود؟ ‪ -‬هً الفواصل التً تفصل بٌن الدول‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬ما المقصود بعلم الجؽرافٌا؟‪-‬علم ٌدرس الظواهر الطبٌعٌة والبشرٌة لسطح األرض‪.‬‬ ‫٘‪ -‬لماذا تحدثت المدرسة كلها عن نور ؟‬ ‫ ألنها حصلت على درجة ضعٌفة فً مادة الجؽرافٌا على الرؼم من تفوقها وحصولها على كؤس التفوق‪.‬‬‫‪ -ٙ‬هل صدقت المدٌرة أن نور حصلت على درجة ضعٌفة ؟ ولماذا ؟‬ ‫ ال لم تصدق ألن نور تلمٌذة مجتهدة وفازت فً العام الماضً بكؤس التفوق‪.‬‬‫‪2‬ـ ما الظن الذي ظنته المدرسة ؟وما الحل الذي رأته ؟‬ ‫ ظنت أن نور تعانً مشكلة ما والحل الذي رأته أن ٌمدوا لها ٌد المساعدة حتى ال ٌضٌع مستقبلها‪.‬‬‫‪ -8‬لماذا توقع الجمٌع أن نور تعانً من مشكلة ؟‬ ‫ ألن نور تلمٌذة متفوقة وال أحد ٌتوقع أن تحصل على درجة ضعٌفة فً الجؽرافٌا ‪.‬‬‫‪ -9‬ما السإال الوحٌد فً االمتحان ؟‪ -‬ارسمً خرٌطة الوطن العربً وعٌنً علٌها حدود كل قطر عربً‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬ماذا رسمت نور فً االمتحان ؟‪ -‬رسمت الحدود الخارجٌة للوطن العربً بشكل دقٌق لكنها لم ترسم الحدود‬ ‫الداخلٌة بٌن األقطار العربٌة‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬كٌؾ أثبتت نور قدرتها على رسم هذه الحدود ؟‬ ‫ عندما تناولت ورقة ورسمت علٌها الحدود بٌن الدول العربٌة بطرٌقة صحٌحة ‪.‬‬‫ٕٔ‪ -‬فكرت المعلمة فً كبلم نور ‪..‬فماذا تخٌلت ؟‬ ‫ٔ‪ -‬تخٌلت الوطن العربً الكبٌر وهو ٌحتضن بعضه ببل حدود بٌن أقطاره ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬تخٌلت اإلنسان العربً وهو ٌنتقل بحرٌة بٌن األقطار العربٌة‬ ‫ٖٔ‪ -‬ما الذي أدركته المعلمة حٌنبذ ؟‬

‫‪17‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ أدركت أن نور لم ترسم حدودا بٌن األقطار العربٌة لٌس ألنها لم تكن تعرؾ كٌؾ ترسمها ولكن ألنها تتمنً أن تزول‬‫الحدود بٌن أجزاء الوطن العربً وتصبح الدول العربٌة أمة واحدة ‪.‬‬ ‫ٗٔ‪ -‬ماذا قالت المعلمة لنور عندما أدركت هذه الحقٌقة؟‪ -‬قالت لها ‪ :‬أنت علً حق ‪.‬‬ ‫٘ٔ‪ -‬ماذا تتوقع لئلنسان الؽربً لو زالت الحدود بٌن أقطاره ؟ لو زالت الحدود بٌن األقطار العربٌة لشعر اإلنسان‬ ‫العرب بحرٌته وكرامته وزاد انتماإه لوطنه الكبٌر وتنقل بٌن ربوعه بسهولة وكثرت معارفه ونما اقتصاده ‪.‬‬ ‫‪ :ٔٙ‬تصور لو أن الدول العربٌة اتحدت وصارت دولة عربٌة كبٌرة ماذا ٌحدث ؟تحققت اآلمال فً مستقبل مشرق‬ ‫ومجد كبٌر وقوي العرب واستردوا حقوقهم وتكاملت الدول العربٌة اقتصادٌا وعلمٌا وثقافٌا وعسكرٌا‪.‬‬ ‫‪:ٔ2‬وضح الجمال فً (نمد لها ٌد العون )؟ تعبٌر ٌصور المساعدة إنسانا له ٌد وٌوحً بالرعاٌة والتكافل ‪.‬‬ ‫‪ :ٔ8‬علل‪-:‬‬ ‫ٔ‪ -‬عدم تصدٌق المدٌرة لما حدث لنور ؟ألن نور تلمٌذة مجتهدة ومتفوقة وفازت بكؤس التفوق العام الماضً‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬اهتمام المدرسة كلها بما حدث لنور ؟ ألنها معروفة للجمٌع بجدها واجتهادها وحسن خلقها ‪.‬‬ ‫‪:ٔ9‬أرادت المعلمة أن تعلل ما حدث لنور ‪ .‬فماذا قالت ؟ وماذا اقترحت ؟ ولماذا ؟ عللت المعلمة ما حدث لنور‬ ‫بقولها ‪(:‬ربما كانت نور تعانً مشكلة ما )واقترحت مد ٌد العون لنور وذلك ألنها متفوقة وحتى ال ٌضٌع مستقبلها ‪.‬‬ ‫ٕٓ‪:‬ماذا قالت نور للمعلمة ؟ وعبلم ٌدل تفكٌر المعلمة فٌما قالت نور ؟ قالت نور للمعلمة ‪:‬إجابتً صحٌحة وأن وضع‬ ‫الحدود بٌن الدول العربٌة لٌس صحٌحا ‪.,‬وٌدل تفكٌر المعلمة فٌما قالت نور على اقتناعها بكبلم نور وتؤثرها به ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ :‬لماذا لم ترسم نور الحدود بٌن األقطار العربٌة ؟ ألنها ترى أن وضع الحدود بٌن الدول العربٌة لٌس صحٌحا ‪,‬‬ ‫وتتمنى أن تزول الحدود بٌن الدول العربٌة وتصبح أمة واحدة ‪.‬‬ ‫ٕ​ٕ‪ :‬هل توافق على ما فعلته نور ؟ ولماذا ؟‬ ‫نعم أوافق ‪ :‬ألن أبناء األمة العربٌة تجمعهم روابط عدة منها الدم والتارٌخ واللعة العربٌة واألدٌان السماوٌة ‪.‬‬ ‫ٖٕ‪ :‬ما الشًء العجٌب فً إجابة نور ؟ العجٌب فً إجابة نور أنها رسمت الحدود الخارجٌة للوطن العربً بشكل دقٌق‬ ‫‪,‬ولكنها لم ترسم الحدود الداخلٌة بٌن أقطاره ‪.‬‬ ‫ٕٗ‪:‬إجابة نور تدل على خٌال واسع وأمل ٌحلم به كل عربً ‪ .‬وضح ذلك؟‬ ‫لقد تخٌلت نور الوطن العربً ٌحتضن بعضه بعضا ببل حدود بٌن أقطاره وتخٌلت اإلنسان العربً وهو ٌتنقل بٌن‬ ‫أقطاره بحرٌة فهً تتمنى أن تزول الحدود بٌن أقطار الوطن العربً وتصبح الدول العربٌة أمة عربٌة واحدة ‪.‬‬ ‫ٕ٘‪ :‬ماذا أدركت المعلمة بعد حدٌثها مع نور ؟‬ ‫أدركت أن نور على حق وتتمنى أن تزول الحدود بٌن الدول العربٌة ‪.‬‬ ‫‪ :ٕٙ‬ما السإال الذي ورد فً امتحان مادة الجؽرافٌا ؟‬ ‫ارسمً خرٌطة الوطن العربً وعٌنً علٌها حدود كل قطر عربً‪.‬‬ ‫‪ :ٕ2‬كٌؾ رسمت نور خرٌطة الوطن العربً ؟‬ ‫رسمت نور الحدود الخارجٌة للوطن العربً بشكل دقٌق ولكنها لم ترسم الحدود الدا خلٌة بٌن األقطار العربٌة ‪.‬‬ ‫‪ :ٕ8‬وضح أثر كبلم نور على المعلمة ؟ ما الذى تخٌلته المعلمة ؟ فكرت المعلمة فى كبلم نور وتخٌلت الوطن العربى‬ ‫وهو ٌحتضن بعضه ببل حدود وتخٌلت اإلنسان العربً ٌنتقل بحرٌة بٌن األقطار ‪.‬‬ ‫‪ :ٕ9‬فً أي شًء فكرت معلمة نور؟ وماذا تخٌلت؟ فكرت المعلمة فً كبلم نور والمقصود منه‪ ,‬وتخٌلت الوطن العربً‬ ‫الكبٌر بدون حدود وال فواصل وتخٌلت اإلنسان العربً تنقل من بلد إلى بلد بحرٌة وبدون قٌود‪.‬‬ ‫ٖٓ‪ :‬ما الذي أدركته المعلمة؟ أدركت المعلمة أن نور لم ترسم الحدود لٌس ألنها ال تستطٌع أن ترسمها ولكن ألنها‬ ‫تتمنى زوال هذه الحدود والفواصل‪ ,‬وتتمنى أن تعود األمة العربٌة أمة واحدة كما كانت‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫والعجٌب أن نور رسمت الحدود الخارجٌة للوطن العربً بشكل دقٌق ولكن لم ترسم الحدود الداخلٌة بٌن األقطار‬ ‫العربٌة ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬هات من الفقرة كلمة وعكسها ‪ ,‬كلمة مرادفها سلٌم ظرفا للمكان ‪ ,‬ومفرد قطر ؟‬ ‫ج‪ -‬كٌؾ أثبتت نور أنها ذاكرت دروسها ؟‬ ‫ب‪ -‬ما الذي رسمته نور ؟‬ ‫هـ‪ -‬ما السإال الربٌسً فً امتحان مادة الجؽرافٌا ؟‬ ‫د‪ -‬إالم ٌدعو هذا الدرس ؟‬ ‫ز‪ -‬المدرسة تحدثت عن نور فما السبب ؟‬ ‫و‪ -‬ما الفكرة الربٌسة للدرس ؟‬

‫‪18‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫كٌَص حُٔؼِٔش ك‪ً ٢‬الّ ٗ‪ٝ ٍٞ‬طو‪ِ٤‬ض حُ‪ٞ‬ؽٖ حُؼَر‪ ٢‬حٌُز‪٣ ٞٛٝ َ٤‬لظؼٖ رؼؼ‪ٝ ٚ‬رال كي‪ٝ‬ى ر‪ ٖ٤‬ى‪ٝ ُٚٝ‬حإلٗٔخٕ حُؼَر‪٢‬‬ ‫‪ ٌٚ٘ٔ٣‬إٔ ‪٣‬ظ٘وَ رلَ‪٣‬ش ر‪ ٖ٤‬ى‪ ٍٝ‬حُ‪ٞ‬ؽٖ حُؼَر‪.٢‬‬ ‫ب‪ -‬كٌؾ ٌنتقل اإلنسان العربً – اآلن – بٌن دول الوطن العربً ؟‬ ‫أ‪ -‬ضع عنوانا مناسبا للفقرة السابقة‬ ‫ج‪ ( -‬حدود – حرٌة – دول ) هات مرادؾ األولى ‪ ,‬ومضاد الثانٌة ‪ ,‬ومفرد الثالثة فً جمل من إنشابك‪.‬‬ ‫هـ) أعرب ما تحته خط‬ ‫د‪ -‬كٌؾ رسمت نور الحدود بٌن األقطار العربٌة ؟ ولماذا ؟‬ ‫" المدرسة كلها تحدثت عن (نور) عندما حصلت فً مادة الجؽرافٌا على درجة ضعٌفة‪ ,‬المدٌرة لم تصدق هذا‪ ,‬فنور‬ ‫تلمٌذة مجتهدة وفازت فً العام الماضً بكؤس التفوق فكٌؾ حدث هذا ؟ قالت المدرسة ربما كانت (نور)تعانً من‬ ‫مشكلة ما لهذا ٌجب علٌنا أن نمد لها ٌد المساعدة حتى ال ٌضٌع مستقبلها ‪" .‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما المقصود ب (نمد لها ٌد المساعدة) ؟ وما جمع (درجة)؟‬ ‫ٕ‪ -‬لماذا تتحدث المدرسة كلها عن نور؟‬ ‫ٗ‪ -‬كٌؾ حاولت المعلمة أن تساعد نور؟‬ ‫ٖ‪-‬ما سبب حصول نور على تلك الدرجة الضعٌفة؟‬ ‫دقٌق ‪ ,‬لكنها لم ترسم الحدود الداخلٌة بٌن األقطار‬ ‫شكل‬ ‫" العجٌب أن نور رسمت الحدود الخارجٌة للوطن العربى ب ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫العربٌة " ‪ .‬ثم سؤلت معلمة الجؽرافٌا "نور" ‪ :‬هل كانت هناك ظروؾ منعتك من استذكار دروس الجؽرافٌا ؟ "‬ ‫أ ‪ -‬اختر اإلجابة الصحٌحة مما بٌن القوسٌن ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬مفرد األقطار ‪ ( :‬قطار – قاطرة – قطر ) ٕ‪ -‬معنى العجٌب ‪ ( :‬الجٌد – الجمٌل – المثٌر )‬ ‫الذى صنع الحدود بٌن الدول العربٌة ‪ ( :‬المستعمرون – الحكام – الشعوب )‬ ‫ب ‪ -‬استخرج من الفقرة السابقة ‪ :‬كلمتٌن متضادتٌن ‪ ,‬كلمة مضادها أجابت ‪ ,‬أداة نفى ‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬لماذا لم ترسم نور الحدود الداخلٌة بٌن األقطار العربٌة ؟‬ ‫د ‪ -‬إجابة نور تدل على خٌال واسع وأمل ٌحلم به كل عربً ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬

‫‪19‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪21‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أٍَٓ ‪ :‬رؼغ ‪ٓ //‬زلخٗ‪ : ٚ‬طويّ ‪ٝ‬طِ٘‪//ٙ‬طؼخُ‪ : ٠‬رَ ُؼي ػٖ حُشز‪ٜ‬خص ‪//‬ال ‪٣‬ط‪٤‬ؼ‪٣ : ٚٗٞ‬ؼظ‪ // ٚٗٞ‬أىًٍ‪ُ : ٚ‬لن ر‪ٚ‬‬ ‫‪//‬حُ‪٤‬ؤّ ‪:‬حٗوطخع ح‪ ٝ َٓ٧‬حُو٘‪ٞ‬ؽ × ح‪ٝ َٓ٧‬حَُؿخء ‪ٛ//‬يح‪٣‬ظ‪ : ْٜ‬اٍشخى‪ × ْٛ‬طؼِ‪ٓ // ِْٜ٤‬ظ‪ : َْٛ٤‬ػخهزظ‪ْٜ‬‬ ‫طيٍَ ‪ٝ :‬هغ ‪ٗٝ‬لٌ‪٣//‬ـخىٍ ‪٣ :‬ظَى× ‪٣‬زو‪// ٠‬ارلخٍ ‪ :‬اهالع ×ٍٓ‪ //ٞ‬حُـ‪ : ٞ‬حُطوْ ؽ ؿ‪ٞ‬حء ‪ٝ‬أؿ‪ٞ‬حء‬ ‫(ؽ)ٓظخثَ‪َ //‬‬ ‫‪ٛ//‬زض ‪ :‬ػخٍص × ٌٓ٘ض أ‪ٛ ٝ‬يأص ػخطلش ‪٣ٍ :‬ق شي‪٣‬يس(ؽ )ػ‪ٞ‬حطق‪ ٍِ٘٣ :ٟٜٞ٣ //‬ر‪ٜ‬خ ‪//‬أ‪ٝ‬شٌض ‪ :‬هخٍرض‪ٗ //‬ولغ‬ ‫‪ٗ:‬وَِ × ِٗ‪٣‬ي‪ //‬هَػش(ؽ ) هَحع ‪ ٝ‬أهَحع ‪ِٗ //‬و‪ٗ : ٚ٤‬طَك‪// ٚ٤َٓٗٝ ٚ‬أؿَ‪٣‬ض ‪ :‬طٔض حُل‪ٞ‬ص ‪(:‬ؽ )ك‪٤‬ظخٕ ‪ ٝ‬أك‪ٞ‬حص‬ ‫ن ‪َٛ:‬د‪ //‬حُلِي ‪:‬حُٔل‪٘٤‬ش ‪ / /‬حُٔشل‪:ٕٞ‬‬ ‫‪ //‬ػوْ ‪(:‬ؽ )ػوخّ ‪//‬رطٖ ‪(:‬ؽ )أرطٖ ‪ٝ‬رط‪ُ٣: ٌِٚٔ٣ // ٕٞ‬ظٔ‪ // ٚ‬أر َ‬ ‫حُٔ​ِٔ‪ٞ‬ء رخَُحًز‪ٓ // ٖ٤‬خ‪ : ْٛ‬حشظَى ك‪ ٢‬حُوَػش ‪//‬حُٔيكؼ‪: ٖ٤‬حُٔـِ‪ٞ‬ر‪ // ٖ٤‬حُظؤ‪ : ٚ‬حرظِؼ‪٣ //ٚ‬زؼؼ‪٣: ٕٞ‬وَؿ‪ٕٞ‬‬ ‫ُِلٔخد ‪ ّٞ٣‬حُو‪٤‬خٓش‪//‬حُؼَحء ‪:‬حُلؼخء‪َ٣ //‬ىى ‪: ْ٤ِٓ// ٌٍَ٣:‬ؿخػذ ‪ٓ //‬و‪٣َٓ : ْ٤‬غ × طل‪٤‬ق ‪٣ - ْ٤ِٓٝ‬وط‪: ٖ٤‬‬ ‫ٗزخص ال ٓخم ُ‪ٔ٣ // ٚ‬ظـلَ ‪٣:‬طِذ حُٔـلَس ‪ُ //‬زغ ‪ :‬رو‪ٌٓٝ ٠‬غ‪ٗ//‬زٌٗخ‪ : ٙ‬طًَ٘خ‪ //ٙ‬أٍِٓ٘خ‪ : ٙ‬رؼؼ٘خ‪ٓ ٙ‬ظؼ٘خ‪ :ْٛ‬أؽِ٘خ‬ ‫أػٔخٍ‪ // ْٛ‬ك‪ٝ : ٖ٤‬هض ٖٓ حُي‪ٓ َٛ‬ؼِ‪( ّٞ‬ؽ) أك‪٤‬خٕ ‪ٝ‬ؿٔغ حُـٔغ أكخ‪ٖ٤٣‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫ٔ ‪ -‬ما اسم القرٌة التً أرسل إلٌها نبً هللا ٌونس علٌه السبلم ؟ وماذا فعل ؟‬ ‫ اسمها ( نٌنوى ) ‪ .‬بدأ ٌدعو الناس إلى عبادة هللا الواحد األحد‬‫ٕ‪ -‬ما موقؾ الناس من دعوة سٌدنا ٌونس علٌه السبلم ؟‪ -‬كان الناس ال ٌطٌعونه‬ ‫ٖ ‪ -‬ماذا فعل نبً هللا ٌونس علٌه السبلم عندما ٌؤس من هداٌتهم ؟ وهل كان على صواب ؟ ولماذا ؟‬ ‫ عندما أدركه الٌؤس من هداٌتهم ‪ :‬خرج من القرٌة وتركهم لمصٌرهم ‪ ,‬ال لم ٌكن علً صواب ألن أمر هللا لم ٌكن‬‫صدر إلى ٌونس علٌه السبلم بؤن ٌؽادر القرٌة‬ ‫ٗ‪ -‬ماذا فعل سٌدنا ٌونس علٌه السبلم بعد أن ؼادر القرٌة ؟‪ -‬اتجه إلى شاطا البحر وركب سفٌنة‬ ‫٘‪ -‬ماذا حدث بعد أن ركب ٌونس علٌه السبلم السفٌنة ؟‪ -‬بعد ٌومٌن من إبحار السفٌنة تؽٌر الجو فجؤة وهبت‬ ‫عاصفة شدٌدة جعلت الموج ٌرفع السفٌنة وٌهوي بها حتى أوشكت على الؽرق‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬ماذا قال قابد السفٌنة عندما أوشكت السفٌنة على الؽرق ؟ ‪ -‬قال البد أن نخفؾ من حمولة السفٌنة والبد من‬ ‫التضحٌة بؤحد منا ولهذا سنجري قرعة على أسماء الركاب فمن خرج اسمه بعد ثبلث مرات فسوؾ نلقٌه فً البحر‬ ‫‪ -2‬ماذا فعل قابد السفٌنة حتى ال تؽرق السفٌنة ؟ ولماذا ألقوا سٌدنا ٌونس فً البحر ؟‬ ‫ أجرٌت قرعة ثبلث مرات وفً كل مرة ٌخرج اسم سٌدنا ٌونس علٌه السبلم ‪ .‬ولذلك ألقوه فً البحر‬‫‪ - 8‬ماذا حدث لسٌدنا ٌونس علٌه السبلم عندما ألقً فً البحر ؟‬ ‫ ابتلعه حوت ضخم بؤمر من هللا عز وجل وظل النبً الكرٌم داخل بطن الحوت حٌا ا‬‫‪ -9‬ماذا كان ٌفعل سٌدنا ٌونس داخل بطن الحوت ؟ ولماذا ؟‪ -‬كان ٌستؽفر هللا وٌطلب عفوه ‪ /‬ألنه ترك قومه ولم‬ ‫ٌكمل إببلغ رسالة هللا إلٌهم وأخذ ٌردد قوله تعالً ( ال إله إال أنت سبحانك إنً كنت من الظالمٌن )‬ ‫ٓٔ‪ -‬هل تقبل هللا تعالً توبة سٌدنا ٌونس علٌه السبلم ؟ وبم أمر هللا تعالى الحوت ؟‬ ‫ نعم تقبل هللا تعالً توبته ‪.‬وأمر هللا الحوت أن ٌصعد إلى سطح البحر وٌضع ٌونس على األرض‬‫ٔ​ٔ ‪ -‬كٌؾ كانت حالة نبً هللا ٌونس علٌه السبلم عندما خرج من بطن الحوت ؟‪ -‬كان جابعا ومرٌضا‬

‫‪21‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕٔ‪ -‬بم أمر هللا تعالً النباتات ؟ ولماذا ؟‬ ‫ أمر هللا تعالً النباتات أن تنمو ‪ /‬وذلك إلطعام نبً هللا وحماٌته من حر الشمس‬‫ٖٔ‪ -‬ماذا فعل نبً هللا ٌونس بعد أن عاد إلى قرٌته ؟‪ -‬عندما عاد إلى قرٌته دعا أهلها إلى اإلٌمان باهلل وحده‬ ‫ٗٔ ‪ -‬ماذا تعلم ٌونس علٌه السبلم ؟‪ -‬تعلم أن هللا سبحانه وتعالى ال ٌحب أن ٌترك أحد عمبل دون أن ٌكمله‬ ‫٘ٔ‪ ١٧ :‬ش‪٢‬ء ىػخ ٗز‪ ٢‬هللا ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ه‪ٚٓٞ‬؟ ىػخ‪ٗ ْٛ‬ز‪ ٢‬هللا ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ُؼزخىس هللا حُ‪ٞ‬حكي ح‪٧‬كي‪.‬‬ ‫‪ ٌُٖٝ‬حُ٘خّ ٍكؼ‪ٞ‬ح ىػ‪ٞ‬ط‪ٝ ٚ‬حٗظَك‪ٞ‬ح ػ٘‪٣ ُْٝ ٚ‬ط‪٤‬ؼ‪.ٙٞ‬‬ ‫‪ٓ :ٔٙ‬خ ٓ‪ٞ‬هق ٗز‪ ٢‬هللا ‪ ٖٓ ْٗٞ٣‬ه‪ٚٓٞ‬؟ ُٔخ ٍأ‪ٗ ٟ‬ز‪ ٢‬هللا ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ إٔ حُ٘خّ ال طط‪٤‬ؼ‪ٝ ٚ‬أٗ‪ٔ٣ ْٜ‬ظَٔ‪ٕٝ‬‬ ‫ػِ‪ ٠‬حُٔؼخط‪٣ ٢‬ؤّ ٓ٘‪ٛ ٖٓٝ ْٜ‬يح‪٣‬ظ‪ ْٜ‬كوَؽ ٖٓ حُوَ‪٣‬ش ‪ٝ‬طَى أ‪ِٜٛ‬خ ُٔظ‪.َْٛ٤‬‬ ‫‪ :ٔ1‬اُ‪ ٠‬أ‪ ٖ٣‬حطـ‪ ْٗٞ٣ ٚ‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ؟ ‪ َٛٝ‬أَٓ‪ ٙ‬هللا رٌُي؟‬ ‫حطـ‪ ْٗٞ٣ ٚ‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ اُ‪ ٠‬شخؽت حُزلَ ‪ًٍٝ‬ذ حُٔل‪٘٤‬ش‪٣ ُْٝ ,‬ؼط‪ ٚ‬هللا ح‪ َٓ٧‬رـخىٍس حُوَ‪٣‬ش‪.‬‬ ‫‪ٓ :ٔ1‬خًح كيع ُِٔل‪٘٤‬ش ك‪ ٢‬حُزلَ؟ رؼي ‪ ٖٓ ٖ٤ٓٞ٣‬ارلخٍ حُٔل‪٘٤‬ش حشظيص حَُ‪٣‬خف ‪ٛٝ‬زض ػخطلش شي‪٣‬يس كخٍطلغ حُٔ‪ٞ‬ؽ‬ ‫ػخُ‪٤‬خ ‪ٍٝ‬كغ ٓؼ‪ ٚ‬حُٔل‪٘٤‬ش ػْ ‪ ٟٞٛ‬ر‪ٜ‬خ اُ‪ ٠‬أٓلَ كظ‪ ٠‬أ‪ٝ‬شٌض إٔ طـَم‪.‬‬ ‫‪ٓ :ٔ1‬خًح هٍَ طخكذ حُٔل‪٘٤‬ش؟ هٍَ طخكذ حُٔل‪٘٤‬ش إٔ ‪٣‬ؼل‪ ٢‬رؤكي حًَُخد ُ‪٤‬ولق حُلَٔ ػٖ حُٔل‪٘٤‬ش‪ ,‬ػْ هٍَ إٔ‬ ‫‪٣‬ـَ‪ ١‬هَػش ُ‪ ٖٓ َٟ٤‬حٌُ‪ِ٤ٓ ١‬و‪ ٢‬ر‪ ٚ‬ك‪ ٢‬حُزلَ‪.‬‬ ‫ٕٓ‪٤ً :‬ق ًخٗض حُوَػش؟ ‪ٓٝ‬خ ٗظ‪٤‬ـظ‪ٜ‬خ؟‬ ‫ًظذ طخكذ حُٔل‪٘٤‬ش أٓٔخء حًَُخد ‪٣ ٖٓٝ‬وَؽ حٓٔ‪ ٚ‬ػالع َٓحص ٓ‪ٞ‬ف ‪ ٢َٓ٣‬ر‪ ٚ‬ك‪ ٢‬حُزلَ‪ُٔٝ .‬خ أؿَ‪ ٟ‬طخكذ‬ ‫حُٔل‪٘٤‬ش حُوَػش ػالع َٓحص ًخٕ حْٓ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ‪ ٞٛ‬حٌُ‪٣ ١‬وَؽ ‪ٌُُٝ‬ي أُو‪ٞ‬ح رغ ك‪ ٢‬حُزلَ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪٤ً :‬ق ٗـ‪ ٠‬هللا ٗز‪ ْٗٞ٣ ٚ٤‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ٖٓ حُـَم؟ (رْ ػخهذ هللا ٗز‪ْٗٞ٣ ٚ٤‬؟)‬ ‫أَٓ هللا ك‪ٞ‬ص ػوْ إٔ ‪٣‬زظِغ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ك‪٤‬خ ى‪ ٕٝ‬إٔ ‪٣‬ؤًِ‪ٝ ,.ٚ‬ظَ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ك‪ ٢‬رطٖ‬ ‫حُل‪ٞ‬ص ك‪٤‬خ ‪ٔ٣‬ظـلَ هللا ‪ ٚٗ٧‬هَؽ ٖٓ حُوَ‪٣‬ش ري‪ ٕٝ‬إً هللا طؼخُ‪.٠‬‬ ‫ٕ​ٕ‪ :‬رٔخًح ىػخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ‪ ٞٛٝ‬ك‪ ٢‬رطٖ حُل‪ٞ‬ص؟ ُٔخ ىهَ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ اُ‪ ٠‬رطٖ حُل‪ٞ‬ص ػِْ إٔ هللا‬ ‫ٓ‪٤‬ؼخهز‪ ٚ‬ػِ‪ ٠‬طًَ‪ ٚ‬حُوَ‪٣‬ش ري‪ ٕٝ‬إً ٓ٘‪ٌُُٝ ,ٚ‬ي حٓظـلَ هللا طؼخُ‪ٝ ٠‬ىػخ رو‪( ُٚٞ‬ال اُ‪ ٚ‬اال أٗض ٓزلخٗي اٗ‪ً٘ ٢‬ض ٖٓ‬ ‫حُظخُٔ‪)ٖ٤‬‬ ‫ٖٕ‪ :‬ىَُ ػِ‪ ٠‬هز‪ ٍٞ‬هللا ط‪ٞ‬رش ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ؟ ُٔخ حٓظـلَ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ٍ ْٗٞ٣‬ر‪ٓٝ ٚ‬زق ك‪ ٢‬رطٖ حُل‪ٞ‬ص‪ ,‬أَٓ‬ ‫هللا حُل‪ٞ‬ص إٔ ‪٣‬وَؽ حُ٘ز‪ ْٗٞ٣ ٢‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ اُ‪ ٠‬شخؽت حُزلَ‪ ,‬ػْ أٗزض هللا ػِ‪ ٚ٤‬شـَس حُ‪٤‬وط‪٤ُ ٖ٤‬ؤًَ ٓ٘‪ٜ‬خ ‪ٝ‬طلٔ‪ٚ٤‬‬ ‫ٖٓ حُشْٔ ‪ٝ‬حُلشَحص‪.‬‬ ‫ٕٗ‪٤ً :‬ق ًخٕ كخٍ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ُٔ ْٗٞ٣‬خ هَؽ ٖٓ رطٖ حُل‪ٞ‬ص؟‬ ‫هَؽ ؿخثؼخ َٓ‪٣‬ؼخ كؤَٓ هللا طؼخُ‪ ٠‬حُ٘زخص ك٘ٔ‪ ٠‬ػِ‪ٝ ٚ٤‬ظِ​ِ‪ٝ ٚ‬أًَ ٓ٘‪٤ٓ ٚ‬يٗخ ‪.ْٗٞ٣‬‬ ‫ٕ٘‪ٓ :‬خًح كؼَ ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬رؼي إٔ ٗـخ‪ ٙ‬هللا ٖٓ حُـَم ‪ ٖٓٝ‬رطٖ حُل‪ٞ‬ص؟ أَٓع ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬اُ‪ ٠‬هَ‪٣‬ظ‪ٝ ٚ‬ىػخ أ‪ِٜٛ‬خ‬ ‫اُ‪ ٠‬حإل‪ٔ٣‬خٕ رخهلل حُ‪ٞ‬حكي ح‪٧‬كي‪ .‬كآٖٓ أ‪ َٛ‬حُوَ‪٣‬ش ؿٔ‪٤‬ؼخ ‪ٝ‬أؽخػ‪ٞ‬ح هللا ‪ٗٝ‬ز‪.ْٗٞ٣ ٚ٤‬‬ ‫‪ٓ :ٕٙ‬خًح ٗظؼِْ ٖٓ هظش ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ؟ ٗظؼِْ إٔ حإلٗٔخٕ ال ‪٣‬ـذ إٔ ‪٣‬ظَى ػِٔ‪ ٚ‬ى‪ ٕٝ‬اطٔخٓ‪ ,ٚ‬كبًح ًخٕ حُؼَٔ‬ ‫طؼزخ ك‪ ٢‬ريح‪٣‬ظ‪ ٚ‬كٔ‪ ٠ٔ٘٤‬حإلٗٔخٕ ‪ ٌٙٛ‬حُظؼخد اًح ٓخ ٗـق ‪ٝ​ٝ‬طَ اُ‪ ٠‬حُ٘‪ٜ‬خ‪٣‬ش حُٔطِ‪ٞ‬رش‪.‬‬ ‫‪ٓ :ٕ1‬خ ‪ ٢ٛ‬حُٔؼـِحص حُظ‪ًَٛ​ً ٢‬خ هللا ك‪ ٢‬هظش ٓ‪٤‬يٗخ ‪ْٗٞ٣‬؟‬ ‫ٔ)طـ‪ َ٤‬حُـ‪ ٞ‬اُ‪٣ٍ ٠‬خف شي‪٣‬يس ‪ٝ‬ػ‪ٞ‬حطق‪.‬‬ ‫ٕ)هٔخٍس ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ حُوَػش ك‪َٓ ًَ ٢‬س‪.‬‬ ‫ٖ)حُظوخّ حُل‪ٞ‬ص ٓ‪٤‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬ك‪٤‬خ ‪ٝ‬روخء ‪ ْٗٞ٣‬ػِ‪ ٚ٤‬حُٔالّ ك‪٤‬خ ك‪ ٢‬رط٘‪. ٚ‬‬ ‫ٗ)حُ٘زخص حٌُ‪ٗ ١‬زض ػِ‪٤ٓ ٠‬يٗخ ‪ ْٗٞ٣‬رؤَٓ هللا ُ‪٤‬ؤًَ ٓ٘‪٣ٝ ٚ‬لٔ‪ ٖٓ ٚ٤‬حُشْٔ ‪ٝ‬حُلشَحص‪.‬‬ ‫٘)ا‪ٔ٣‬خٕ أ‪ َٛ‬حُوَ‪٣‬ش ؿٔ‪٤‬ؼخ ريػ‪ٞ‬س ٗز‪ ٢‬هللا ‪.ْٗٞ٣‬‬ ‫‪ :ٕ8‬ما الجمال فً ‪-:‬‬ ‫ٔ‪ -‬هبت عاصفة جعلت الموج ٌرفع السفٌنة وٌهوي بها ‪:‬تصوٌر للموج إنسانا ٌرفع السفٌنة وٌنزل بها ‪,‬وبٌن (ٌرفع‬ ‫وٌهوي )تضاد ٌقوي المعنى وٌوضحه ‪.‬‬ ‫ٕ‪ٌ(-‬ستؽفر – ٌردد – ٌطلب )أفعال مضارعة تفٌد التجدد واستمرار نبً هللا على االستؽفار حتى خرج من بطن‬ ‫الحوت ‪.‬‬

‫‪22‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫‪ :ٕ9‬المستسلم للٌؤس تطٌق علٌه األرض بما رحبت ‪ .‬وضح ذلك ؟‬ ‫عندما أدرك الٌؤس سٌدنا ٌونس علٌه السبلم من هداٌة قومه وشعر بعدم استجابتهم لدعوته ورفضهم لها‬ ‫وإعراضهم عنه استسلم للٌؤس وؼادر قرٌه دون أن ٌؤمره هللا بذلك فكان مصٌره أن ٌلقى فً البحر وٌبتلعه الحوت‬ ‫بؤمر من هللا ‪.‬‬ ‫ٖٓ‪ :‬ما العبر المستفادة من هذه القصة العظٌمة ؟ العبر والدروس المستفادة من القصة ٔ‪ -‬أن طاعة هللا واجبة‬ ‫ٕ‪ -‬الصبر على الصعاب وأذى اآلخرٌن ٖ‪ -‬عدم االستسبلم للٌؤس ٗ‪ -‬عدم ترك عمل قبل إتمامه ‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ :‬ما الخطؤ الذي ندم علٌه سٌدنا ٌونس علٌه السبلم ؟ الخطؤ الذي ندم علٌه سٌدنا ٌونس علٌه السبلم ‪:‬أن الٌؤس‬ ‫أدركه من هداٌة قومه فخرج من القرٌة ؼاضبا منهم دون أن ٌؤمره هللا بذلك ‪.‬‬ ‫ٕٖ‪ :‬لماذا أمر هللا النباتات أن تنمو فوق نبً هللا ٌونس؟ إلطعامه وحماٌته من حرارة الشمس ‪.‬‬ ‫ٖ​ٖ‪:‬ما الدرس الذي تعلمه ٌونس علٌه السبلم ؟ تعلم ٌونس علٌه السبلم أن هللا تعالى ال ٌحب أن ٌترك أحد عمبل‬ ‫دون أن ٌكمله وأن النبً ال ٌقدم على عمل إال بوحً من هللا تعالى ‪.‬‬ ‫ٖٗ‪ :‬لماذا كان سٌدنا ٌونس علٌه السبلم جابعا ومرٌضا؟‬ ‫كان ٌونس علٌه السبلم جابعا ومرٌضا بسبب طول مدة بقابه فً بطن الحوت وشدة ما حدث له داخل بطن الحوت ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم‪-:‬‬ ‫ فً قرٌة جمٌلة تسمى ( نٌنوى ) أرسل هللا سبحانه وتعالى نبٌه ٌونس علٌه السبلم إلى أهل هذه القرٌة فبدأ النبً‬‫الكرٌم ٌدعو الناس إلى عبادة هللا الواحد األحد والناس ال ٌطٌعونه فلما أدركه الٌؤس من هداٌتهم خرج من القرٌة‬ ‫وتركهم لمصٌرهم‬ ‫ٔ‪ -‬اختر اإلجابة الصحٌحة مما بٌن األقواس ‪:‬‬ ‫* مرادؾ هداٌتهم ‪ ( :‬تعاونهم ‪ -‬خوفهم ‪ -‬إرشادهم ‪ -‬إهمالهم )‬ ‫* مقابل‪ :‬الٌؤس ‪( :‬األمل – العجز – الوقت – الحزن )‬ ‫* جمع ‪ :‬مصٌرهم ‪( :‬أمصارهم – مصرهم –مصابرهم – أمصرهم )‬ ‫ٕ‪ -‬لماذا خرج ٌونس علٌه السبلم من قرٌته ؟ ٖ‪ -‬إالم كان ٌونس علٌه السبلم ٌدعو ؟‬ ‫ٗ‪ -‬أرسل هللا ٌونس علٌه السبلم ‪ .‬ابن الجملة للمجهول وؼٌر ما ٌلزم‬ ‫٘‪ -‬استخرج من الفقرة السابقة ‪( :‬فعبل مبنٌا لمجهول وعٌن نابب الفاعل‪ -‬فعبل الزما وآخر متعدٌا ‪ -‬اسم إشارة ‪–.‬‬ ‫‪ -ٙ‬أعرب ما تحته خط‬ ‫فعبل معتبل ‪ -‬ضمٌرا وبٌن نوعه)‬ ‫لم ٌكن أمر هللا قد صدر إلى ٌونس – علٌه السبلم‪ -‬بؤن ٌؽادر القرٌة اتجه ٌونس‪-‬علٌه السبلم‪ -‬إلى شاطا البحر‬ ‫وركب سفٌنة وبعد ٌومٌن من إبحار السفٌنة تؽٌر الجو فجؤة وهبت عاصفة شدٌدة جعلت الموج ٌرفع السفٌنة‬ ‫وٌهوي بها حتى أوشكت على الؽرق ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ "صدر " ومضاد" هبت" و جمع "عاصفة" ؟‬ ‫ٕ‪ -‬إلى أٌن ذهب ٌونس بعد أن خرج من قرٌته؟ ٖ‪ -‬لماذا أوشكت السفٌنة على الؽرق؟‬ ‫ٗ‪ٌ( -‬رفع – ٌهوي )ما الجمال فً هاتٌن الكلمتٌن ؟ ٘‪ -‬لماذا ألقً البحارة ٌونس فً البحر ؟‬ ‫فً قرٌة جمٌلة تسمى (نٌنوى) أرسل هللا سبحانه وتعالى نبٌه ٌونس علٌه السبلم إلى أهل هذه القرٌة فبدأ النبً‬ ‫الكرٌم ٌدعو الناس إلى عبادة هللا الواحد األحد والناس ال ٌطٌعونه فلما أدركه الٌؤس من هداٌتهم خرج من القرٌة‬ ‫وتركهم لمصٌرهم ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (أدركه)؟ وما مضاد (الٌؤس)؟ وما جمع (نبٌه)؟‬ ‫ٕ‪ -‬لمن أرسل هللا نبٌه ٌونس علٌه السبلم؟‬ ‫ٖ‪ -‬ماذا كانت رسالة ٌونس علٌه السبلم إلى قومه؟ وما موقؾ قومه منه؟‬

‫‪23‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪24‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٓؼٔ‪ٍٞ‬س ‪ٌٗٞٔٓ :‬ش × ٓ‪ٜ‬ـ‪ٍٞ‬س ‪ٓ //‬ـٔ‪ٍٞ‬س‪ِٞٔٓ :‬ءس ‪ٗ//‬ؼذ ‪:‬ؿق ×كخع ‪ٓٝ‬خٍ ‪//‬حُ٘زغ ‪ٓ:‬ظيٍ حُٔخء‪//‬ؿِذ ‪:‬‬ ‫ٓ‪٤‬طَ ‪ٓ//‬خٍ ‪ :‬طيكن ‪ × َ٤ٔ٣ : َٜٓ //‬طؼذ‪ٗ //‬و‪٘ٗ : ْ٤‬شت ‪ٗ ٝ‬ز٘‪// ٠‬ك‪ ٢‬حإلٌٓخٕ ‪ٔٓ × ٌٖٔٓ :‬ظل‪ // َ٤‬هيٍ ٓويحٍ‬ ‫ٓ٘خٓذ ‪ٗ//‬للع ‪ٗ :‬ظ‪ٗ ×ٕٞ‬ؼ‪٤‬غ ‪ //‬كخٓظلٔ٘‪ٞ‬ح ‪ :‬أػـز‪ٞ‬ح ر‪× ٚ‬حٓظوزل‪ٞ‬ح ‪//‬ح‪٘٣‬ؼض ‪:‬ؽخرض ‪ٝ‬حٓظ‪ٞ‬ص× ًرِض ‪ٓ ٝ‬خطض‬ ‫‪ٓ//‬وخُ‪ : ْٜ‬ه‪ٝ ُْٜٞ‬حهظَحك‪ٜٗ// ْٜ‬ؼ‪ٞ‬ح ‪:‬حَٓػ‪ٞ‬ح ×طٌخِٓ‪ٞ‬ح ‪ //‬حٌُي ‪ :‬حُظؼذ × حَُحكش‪//‬ؿَى ‪ :‬ؿ٘‪ × ٠‬رٌ‪ٗٝ ٠‬خف‬ ‫‪//‬حُشالٍ ‪ٓ :‬و‪ٞ‬ؽ ٓلخؿت ك‪ٓ ٢‬ـَ‪ ٟ‬حُ٘‪ / َٜ‬حُـٔغ حُشالالص‬

‫‪25‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أضواء على النص‬ ‫ٔ‪ -‬هذه قرٌة مكافحة ؼنٌة ‪ ,‬كانت تعٌش سعٌدة عامرة بؤهلها ‪ ,‬تنعم بما حباها هللا من فضل و نعم كثٌرة ‪ ,‬وبما‬ ‫ؼمرها من خٌرات عظٌمة ‪.‬‬ ‫ٕ‪-‬لكن جفت منابع الماء فذبل الزرع و مات عطشا فتدفقت الدموع حزنا و بكت القلوب حسرة ‪ ,‬و استبد الحزن‬ ‫بالجمٌع ‪.‬‬ ‫ٖ‪ --‬وجد الشٌوخ حبل للمشكلة التً واجهتهم وتفاءل الشٌوخ مإكدٌن أن ما حدث للقرٌة أمر ٌسٌر ٌمكن التؽلب‬ ‫ٗ‪ --‬و كان الحل فً التعاون إلقامة سدا ٌحفظ ماء المطر الستخدامه فً الري على قدرة و تمكٌن منهم ‪,‬‬ ‫واستخدامه وقت الحاجة إلٌه ‪.‬‬ ‫٘‪-‬رحب اهل القرٌة بهذا الرأي ‪ ,‬و استحسنوا االقتراح ‪ ,‬فانطلق الجمٌع متعاونٌن إلقامة السد ‪.‬‬ ‫‪-ٙ‬فكان النجاح حلٌفهم و ظهر اثر التعاون و اإلخبلص و الجد فً العمل ‪ ,‬و سرٌعا وصلت مٌاه السد إلى األرض‬ ‫العطشى فؤخرجت خٌراتها و نبت الزرع و سمع السد ؼناء الشبلل ‪.‬‬

‫*معمورة – مؽمورة ‪ :‬بٌن الكلمتٌن جناس (توافق الحروؾ ) ٌحدث جرسا موسٌقٌا بطرب األذن‪.‬‬ ‫* بالؽنى مؽمورة ‪ :‬تصوٌر للؽنى بماء ٌؽمر القرٌة وٌدل على كثرة الخٌر ‪.‬‬ ‫* نضب – مات – ؼلب ‪ -‬سال‪ :‬بٌن األفعال الماضٌة ترتٌب دقٌق وكل فعل نتٌجة للفعل الذي ٌقبله‪.‬‬ ‫*نضب النبع – مات الزرع ‪ :‬الجملة الثانٌة نتٌجة لؤلولى فعندما ٌجؾ الماء ٌموت الزرع ‪.‬‬ ‫*فقالت الشٌوخ للشبان ‪ :‬تعبٌر ٌدل على االستفادة من خبرة السابقٌن وبٌن الشٌوخ والشبان تضاد ٌوضح المعنى‬ ‫وٌقوٌه ‪.‬‬ ‫*الفعل (نقٌم) ‪ٌ :‬دل على االهتمام ببناء السد ‪(* .‬فٌه) جاءت أنسب من (به) وتدل على اتساع السد وكبر حجمه ‪.‬‬ ‫*(منه) جاءت مناسبة حٌث تفٌد (من التبعٌض أي بجزء من الماء نروي زرعنا ) وٌدل على كثرة الماء وأهمٌته ‪.‬‬ ‫*نحفظ المطر ‪ :‬تصوٌر للسد بوعاء ٌحفظ ماء المطر ‪.‬‬ ‫*نروي زرعنا على قدر ‪ :‬تعبٌر ٌوحً بضرورة التوسط واالعتدال للحفاظ على الماء ‪.‬‬ ‫* نروي – نحفظ ‪ :‬أفعال مضارعة تفٌد التجدد واالستمرار ‪.‬‬ ‫*نهضوا لشؽلهم ‪ :‬تعبٌر ٌوحً بالنشاط والقوة وحب العمل ‪.‬‬ ‫*فؤٌنعت حقولهم ‪:‬تعبٌر ٌبٌن نتٌجة العمل الجاد ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫‪26‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سٔ‪ -:‬كٌؾ كان حال القرٌة ؟ كانت عامرة بؤهلها وٌكثر فٌها الخٌر ‪.‬‬ ‫سٕ‪ -:‬ما المشكلة التً نزلت بالقرٌة ؟ جؾ الماء ومات الزرع وحزن الناس ‪.‬‬ ‫سٖ‪ -:‬ما العبلقة بٌن البٌتٌن األول والثانً ؟ مقابلة توضح المعنى‬ ‫سٗ‪ -:‬بم ٌوحً البٌت الثانً ؟ ٌوحً باأللم والكارثة العظٌمة وكذلك استخدام الشاعر الكلمة مرتٌن ‪.‬‬ ‫س٘‪ -:‬ما دور الشٌوخ والشباب فً كل الكارثة ؟ الشٌوخ قدموا النصٌحة وخبلصة تجاربهم ‪ .‬والشباب قاموا بالعمل‬ ‫وتنفٌذ النصٌحة وبنوا السد‬ ‫س‪ -:ٙ‬ما الحل الذي عرضه الشٌوخ وما فابدته ؟ الحل هو بناء سد ٌحفظ الماء وٌروى الزرع ‪.‬‬ ‫س‪ :2‬ماذا أفاد الجمع بٌن الشٌوخ والشباب ؟ أفاد الشمول والعموم والتكامل مما ٌإدى إلى تحقٌق الهدؾ ‪.‬‬ ‫س‪ :8‬ما عوامل نجاح الشباب فى بناء السد ؟ النشاط والكد والتعاون ‪..‬‬ ‫س‪:9‬كٌؾ نجح أهل القرٌة فً حل المشكلة ؟ بالتعاون والعمل الجاد والنشاط واالستفادة من خبرات السابقٌن‬ ‫سٓٔ‪ :‬بم نصح الشٌوخ الشباب ؟ وكٌؾ استقبل الشباب نصٌحة الشٌوخ ؟ نصح الشٌوخ الشباب بالتعاون فً بناء‬ ‫سد ٌحفظ ماء المطر ‪.‬واستقبل الشباب النصٌحة بإعجاب واستحسان وأسرعوا فً تنفٌذها ‪.‬‬ ‫سٔ​ٔ‪:‬ما الذي تهدؾ إلٌه هذه القصة ؟ تهدؾ القصة إلى الحث على التعاون والعمل الجاد و النشاط وإتقان العمل‬ ‫واالستعانة بؤصحاب الخبرة من الشٌوخ واالستفادة من الشباب للنهوض بالوطن ‪.‬‬ ‫سٖٔ‪:‬ما دور كل من الشٌوخ واالشبان فً مواجهة المشكلة وحلها ؟ الشٌوخ أصحاب خبرة عظٌمة وتجارب كثٌرة‬ ‫فكروا فً األمر وتوصلوا إلى رأي سدٌد وهو إقامة سد ٌحفظ ماء المطر ‪ .‬والشباب أصحاب إرادة وعزٌمة قوٌة‬ ‫أعجبوا برأي الشٌوخ ونهضوا مسرعٌن إلقامة السد وأنجزوا ما أشار به الشٌوخ ‪.‬‬ ‫سٗٔ‪ :‬أي التعبٌرٌن أجمل ؟ ولماذا؟‬ ‫ٔ‪ -‬ؼلب الحزن‪ -‬زاد الحزن ؟ ألجمل ‪ :‬ؼلب الحزن ألنه ٌصور الحزن إنسانا ٌسٌطر وٌؽلب ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬مات الزرع‪ -‬جؾ الزرع ؟ األجمل مات الزرع ألنه ٌدل على أهمٌة الماء وشدة أثر عدم وجود الماء ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬نهضوا لشؽلهم سرٌعا – قاموا لشؽلهم ‪:‬األجمل نهضوا لشؽلهم سرٌعا ألنه ٌوحً بالنشاط والقوة وجب العمل‬ ‫ٗ‪ -‬نقٌم سدا ‪ -‬نبنً سدا ؟ األجمل ‪ :‬نقٌم سدا ألنه ٌدل ؼلى االهتمام ببناء السد وإتقان العمل‬ ‫س٘ٔ‪ :‬ما رأٌك فً ترتٌب األفعال فً قول الشاعر ‪ :‬فنضب النبع ومات الزرع وؼلب الحزن وسال الدمع ؟‬ ‫ترتٌب األفعال دقٌق ومناسب للمعنى فالفعل (نضب )ٌسبق موت الزرع وانتشار الحزن ٌسبق نزول الدمع‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫بؤهلها و بالؽنى مؽمـــورة‬ ‫ٌقال ‪ :‬كانت قرٌة معمورة‬ ‫و ؼلب الحزن و سال الدمع‬ ‫فنضب النبع و مات الزرع‬ ‫أ – ضع معنى ( نضبت ) و جمع ( الدمع ) فً جملتٌن من تعبٌرك ‪.‬‬ ‫ب – ٌنبعث من البٌتٌن جرس موسٌقى ‪ ,‬عٌن مصدره ‪.‬‬ ‫ج – ما راٌك فً ترتٌب األفعال التً وردت فً البٌت الثانً ؟ و ضح ما تقول ‪.‬‬ ‫األمر سهل وهو فى اإلمكان‬ ‫فقالت الشٌوخ للشبـــــاب‬ ‫ومنه نروى زرعنا على قدر‬ ‫نقٌم سدا فبه نحفظ المطر‬ ‫أ‪ ( -‬الشبان – سهل – على قدر هات مفرد األولى ‪ ,‬و مضاد الثانٌة ‪ ,‬و معنى الثالثة‬ ‫ب‪ ( -‬فقالت السٌوخ للشبان ) ما سر جمال هذا التعبٌر ؟‬ ‫ج‪ -‬كٌؾ استقبل الشبان قول الشٌوخ ؟ وعبلم ٌدل هذا القول ؟ و ما رأٌك فٌه ؟‬ ‫د‪ -‬انثر البٌتٌن بؤسلوبك وضع عنوانا مناسبا لهما ‪.‬‬ ‫بؤهلها ‪ ,‬وبالؽنى مؽمورة‬ ‫ٌقال كانت قرٌة معمورة‬ ‫وؼلب الحزن ‪ ,‬وسال الدمع‬ ‫فنضب النبع ‪ ,‬ومات الزرع‬ ‫األمر سهل وهو فً اإلمكان‬ ‫فقالت الشٌوخ للشبـــان‬ ‫أ ‪-‬هات من األبٌات السابقة ما ٌلى‪- ٔ :-‬مرادؾ " ‪ٌ :‬سٌر " ‪........ -‬جؾ‪- ٕ .....‬مفرد " ‪ :‬قرى" ‪....... -‬أحزان‪.‬‬ ‫ب ‪-‬اشرح األبٌات السابقة بؤسلوبك‪.‬‬ ‫ج ‪-‬أي التعبٌرٌن أدق ؟ ولماذا ؟) فقالت الشبان للشٌوخ ( أم ) فقالت الشٌوخ للشبان(‬

‫‪27‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫د ( ‪-‬التفاإل ٌذلل الصعاب ) ناقش ذلك فً ضوء فهمك للنص مع االستشهاد‪ .‬ه ‪-‬ما الجمال فً البٌت الثانً ‪.‬‬ ‫ومنه نروى زرعنا على قدر‬ ‫نقٌم سداا فٌه نحفظ المطر‬ ‫سرٌعا‬ ‫ونهضـــــوا لشؽلهم‬ ‫جمٌعا‬ ‫فاستحسنوا مقالهم‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫وؼــــــرد الشبلل فوق السد‬ ‫فؤٌنعت حقولهم بالكـــد‬ ‫أ ‪-‬هات مرادؾ ‪ :‬نهضوا‪.............‬ومضاد ‪ :‬أٌنع‪...........‬ومفرد ‪ :‬حقولهم‪..............‬وجمع ‪ :‬السد‪.................‬‬ ‫ب ( ‪-‬بالتعاون تزول الصعاب والعقبات ) وضح ذلك من خبلل األبٌات‪.‬‬ ‫ج ‪-‬أي التعبٌرٌن أجمل ؟ ولماذا ؟ ) ؼرد الشبلل ( أم ) تساقط الماء بسرعة(‬

‫‪28‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪29‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫بلسما ‪ :‬دواء شافٌا ‪//‬همى ‪ :‬سال × توقؾ ‪//‬دهرك‪ :‬زمنك (ج) األدهر ‪ ,‬دهور ‪ٌ //‬بؽى ‪ٌ :‬طلب و ٌرٌد ‪//‬‬ ‫أرقما ‪ :‬أخبث الحٌات (ج) أراقم ‪ٌ //‬كافا ‪ٌ :‬جازى × ٌعاقب علقما ‪ :‬الحنظل و كل شًء مر( المراد حاقدا و‬ ‫عد) تجز‪ :‬تكافؤ ‪ //‬تثاب × تعاقب‪ //‬فواحة‪ :‬انتشرت رابحتها الذكٌة ‪ //‬الثنا ‪ :‬المدح × الذم ‪ٌ//‬ثٌب ‪ٌ :‬كافا ×‬ ‫ٌعاقب ‪//‬الجزاء ‪ :‬الثواب× العقاب ‪//‬الؽٌث‪ :‬المطر الكثٌر (ج) ؼٌوث ‪ ,‬أؼٌاث ‪//‬المترنما ‪ :‬المؽنى × الباكً ‪ //‬عد‬ ‫‪ :‬احسب و أحص‪//‬صاح ‪ :‬صاحبً ‪ //‬قٌما ‪ :‬عظٌما ‪ ,‬نفٌسا × تافها‪//‬قسهم‪ :‬قدرهم ‪ٌ//‬ؽدو ‪ٌ :‬صبح × ٌمسى‬ ‫‪//‬جاهل‪ :‬أحمق سًء الخلق× عاقل‪//‬أبؽض ‪:‬اكره × أحبب‪//‬المرء ‪ :‬اإلنسان(ج)الرجال ‪//‬نٌرا‪ :‬مضٌبا مشرقا‬ ‫×مظلما ‪//‬ال تطلبن ‪ :‬ال تنتظرن وال تتوقعن‪.‬‬

‫أضواء على األبٌات‬ ‫ٔ‪ -‬كن دواء شافٌا ٌخفؾ آالم اآلخرٌن حتى لو صارت دنٌاك أفعى تبدل كل آوانه جلدها ‪ ,‬و عامل الجمٌع معاملة‬ ‫طٌبة ‪ ,‬مهما زاد حقدهم علٌك وعداإهم لك ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬كن معطاء جوادا ‪ ,‬محبا لجمٌع الناس ‪ ,‬دون أن تنتظر الثناء و الشكر من أحد ؛ فإن المطر عندما ٌنهمر ‪ ,‬ال‬ ‫ٌنتظر من أحد الشكر أو رد الجمٌل‬ ‫ٖ‪ -‬ال ٌستطٌع أحد ان ٌكافا الزهرة الجمٌلة التً تفوح رابحتها الذكٌة لتنعش و تسعد من حولها ‪ ,‬و كذلك بالنسبة‬ ‫للبلبل المؽنى الذى ٌمتع الجمٌع بحسن صوته و جمال ؼنابه‬ ‫ٗ‪ -‬حاول ان تعرؾ الكرام المحسنٌن ‪ ,‬و قارن بٌن عطابهم و عطاء الزهرة الفواحة و البلبل المؽرد ‪ ,‬ستجد أن‬ ‫الزهرة و البلبل أجود و اكثر عطاء من هإالء جمٌعا ‪.‬‬ ‫٘‪ٌ -‬ا صدٌقً ‪ :‬تعلم من الزهرة و البلبل معنى الحب و العطاء ‪ ,‬و اجعلهما قدوة حسنة فى حٌاتك ‪ ,‬فإن للحب‬ ‫فلسفة عمٌقة ‪ ,‬فهو علم قٌم عظٌم ‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬علٌك أن تحرص على الحب ‪ ,‬فالحب ٌمؤل الدنٌا بهجة و سرورا ‪ ,‬و ٌجعل من المسكن البسٌط قصرا مضٌبا‬ ‫فسٌحا ‪ ,‬و ابتعد عن الكره ‪ :‬ألنه ٌجعل الوجود سجنا مظلما ضٌقا ‪.‬‬ ‫‪ -2‬ال ترجو الحب من إنسان أحمق الخلق ‪ ,‬ألن الحب ال ٌجود به إال اإلنسان السوى الذى ٌعرؾ معناه‬

‫‪31‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫*كن بلسما ‪:‬أمر ؼرضه النصح واإلرشاد ٌصور اإلنسان بالدواء الشافً ‪.‬‬ ‫* حبلوة وعلقما ‪ :‬تضاد ٌقوى المعنى وٌوضحه ‪* .‬صار‪ :‬فعل ٌدل على التحول فالزمن ال ٌستقر على حال ‪.‬‬ ‫أحسن – عد – قسهم – خذ‪ -‬أحبب‪ :‬أسالٌب أمر للنصح واإلرشاد‬ ‫أى الجزاء الؽٌث ٌبؽى إن همى ‪ :‬استفهام ؼرضه النفً ٌوحى بكثرة العطاء و عدم انتظار المقابل و الجزاء‪.‬‬ ‫من ذا ٌكافــا زهــرة فـواحــة ‪ :‬استفهام ؼرضه النفً و االستبعاد و ٌوحى بكثرة عطاء الزهرة‪.‬‬ ‫أو من ٌثٌب البـلبـل المتـرنـا ‪ :‬استفهام ؼرضه النفً و االستبعاد و ٌوحى بكثرة عطاء البلبل‬ ‫*ٌا صاح ‪ :‬نداء ؼرضه التنبٌه ٌوحً بالحب وفٌه إٌجاز بحذؾ آخر الكلمة ‪.‬‬ ‫*علم المحبة ‪ :‬تصوٌر للمحبة علما ٌتعلمه اإلنسان ‪* .‬نٌرا –مظلما ‪ :‬تضاد ٌوضح المعنى وٌقوٌه ‪.‬‬ ‫*ابؽض ‪ :‬أمر ؼرضه التحذٌر ‪* .‬كوخا ‪ ,‬قصرا ‪ :‬تضاد ٌإكد المعنى و ٌوضحه‬ ‫*ٌؽدو الكوخ قصرا ‪ :‬تعبٌر ٌصور الكوخ بالقصر ٌوحً بؤهمٌة الحب والتفاإل ‪.‬‬ ‫*فٌمسى الكون سجنا مظلما ‪ :‬تعبٌر جمٌل حٌث شبه الكون بالسجن ‪ ,‬مما ٌبٌن اثر الكراهٌة‬ ‫*ال تطلبــن محبــة مــن جاهـل ‪ :‬اسلوب نهى الؽرض منه النصح و اإلرشاد‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫سٔ‪ :‬بم صور الشاعر الدهر فً البٌت األول ؟ بالثعبان أو الحٌة ‪.‬‬ ‫سٕ‪ :‬إالم ٌدعونا الشاعر فً أول بٌتٌن ؟إلى التفاإل والبعد عن التشاإم وعمل الخٌر دون انتظار الثواب ‪.‬‬ ‫سٖ‪ :‬ما المثال الذي ساقه الشاعر لٌحث على فعل الخٌر ؟ المطر الذي ٌنزل وٌنفع الناس دون مقابل ‪.‬‬ ‫سٗ‪ :‬ما المثاالن اللذان ذكرهما للحث على العطاء ؟ الزهرة الفواحة والبلبل المترنم ‪.‬‬ ‫س٘‪ :‬بٌن أثر العطاء والحب على المجتمع ؟‬ ‫العطاء ٌعود على المجتمع بالتقدم والعزة وٌصبح مجتمعا حضارٌا ‪.‬‬ ‫س‪ :ٙ‬لماذا جعل الشاعر الحب علما ؟ ألنه ٌمكن أن نتعلمه من ؼٌرنا ‪.‬‬ ‫س‪ :2‬وازن بٌن المتفابل والمتشابم فى الحٌاة ؟‬ ‫اإلنسان المتفابل ٌرى كل شًء حوله جمٌبل أما المتشابم ٌرى كل شًء مظلما كرٌها ‪.‬‬ ‫س‪ :8‬ما أثر التفاإل على الحٌاة وإعمار األرض ؟‬ ‫التفاإل ٌنشر الحب وٌجعل اإلنسان ٌقبل على العمل وٌعمر األرض وٌنفع اآلخرٌن ‪.‬‬ ‫س‪ :9‬ما العاطفة المسٌطرة على الشاعر ؟ الدعوة إلى الحب والعطاء ‪.‬‬ ‫سٓٔ‪ :‬ماذا ٌطلب الشاعر من اإلنسان فً البٌتٌن األول والثانً؟ ٌطلب الشاعر من اإلنسان أن ٌكون خٌرا مع‬ ‫الناس جمٌعا وأن ٌكون متفاببل عند الشدابد وتقلب الزمن وأن ٌحسن إلى الناس وال ٌنتظر جزاء من أحد ‪.‬‬ ‫سٔ​ٔ‪ :‬علل‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬البد من الحب والتفاإل إلعمار األرض ؟ ألنهما مصدر سعادة اإلنسان فٌقبل على العمل بنشاط وٌتؽلب على‬ ‫الهموم واألحزان وٌنظر إلى الحٌاة نظرة كلها أمل وٌبتسم للحٌاة فٌعمر الكون ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬حرص الشاعر على االحب والتفاإل ؟ألنهما مصدر البهجة والسرور فً الدنٌا بهما ٌرى اإلنسان كل شًء جمٌبل‬ ‫فٌتحول الكوخ إلى قصر جمٌل ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬طلب الشاعر أخذ المحبة عن الزهرة والبلبل ؟ ألنهما ٌعطٌان ببل حدود ودون انتظار لثواب أو جزاء من أحد ‪.‬‬ ‫سٕٔ‪ :‬لماذا ٌطلب الشاعر أن نقتدي بالزهرة والبلبل ؟‬ ‫لنتعلم منهما العطاء والحب والتفاإل دون انتظار لثواب أو جزاء ‪.‬‬ ‫سٖٔ‪ :‬ما أثر التسامح والتفاإل فً حٌاة اإلنسان ؟ للتسامح والتفاإل أطٌب األثر فً حٌاة اإلنسان بهما تتوطد‬ ‫المحبة بٌن الناس وتذلل الصعاب وتقوى الروابط ‪.‬‬ ‫سٗٔ‪ :‬لؤلزهار والطٌور دور كبٌر فً حٌاتنا ‪ .‬وضح ذلك ؟ األزهار ‪ :‬تسعدنا برابحتها الفواحة ومنظرها الجمٌل ‪.‬‬ ‫الطٌور ‪ :‬تطربنا بؽنابها العذب وصوتها الشجً ‪.‬‬ ‫س٘ٔ‪ :‬بم صور الشاعر اإلنسان فً البٌت األول ؟ ولماذا؟‬ ‫صور الشاعر اإلنسان بالحبلوة والبلسم (الدواء الشافً ) وذلك لحثه على الحب والعطاء والتفاإل ‪.‬‬ ‫س‪ :ٔٙ‬أي التعبٌرٌن أجمل ؟ولماذا ؟ (ال تطلبن محبة من جاهل – ال تطلب محبة من جاهل )؟‬ ‫األجمل (ال تطلبن محبة من جاهل ) ألن الفعل مإكد بنون التوكٌد الثقٌلة ‪.‬‬

‫‪31‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫س‪ :ٔ2‬وضح ما ٌوحً به ما ٌلى ‪( -ٔ :‬علقما‪ -‬أرقما ) توحً بكثرة األلم والمرارة فً الحٌاة ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬زهرة فواحة ‪ :‬توحً بالجمال وطٌب الرابحة وكثرة العطاء ‪ -ٖ .‬جاهل ‪ :‬توحً بالحماقة وسوء الخلق‬ ‫ٗ‪ -‬المترنم ‪ :‬توحً بالسعادة والفرحة ‪ -٘ .‬أكرما ‪ :‬توحً بكثرة العطاء ‪.‬‬ ‫س‪ :ٔ8‬للشاعر دعوة نبٌلة فً األبٌات وضحها ؟‬ ‫الدعوة هً أن ٌكون اإلنسان معطاء دون أن ٌنتظر الجزاء من أحد وأن ٌقتدي فً ذلك بالزهرة الفواحة والبلبل‬ ‫الشادي اللذٌن أسعدا الناس دون أن ٌنتظرا جزاء من أحد‬ ‫س‪:ٔ9‬ما أثر الحب والبؽض على عبلقة اإلنسان بالحٌاة ؟‬ ‫الحب ٌجعل الحٌاة سعٌدة فٌرى اإلنسان كل شًء جمٌبل وٌتحول الكوخ إلى قصر جمٌل ‪ .‬البؽض ٌجعل الحٌاة بابسة‬ ‫فٌضٌق الكون على اإلنسان وكؤنه سجن مظلم‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم‬ ‫و حــــبلوة إن صـــار ؼـٌـــرك عـلـقــما‬ ‫كن بلسما إن صـار دهـرك أرقـما‬ ‫أي الجـــزاء الؽــٌث ٌبؽــى إن همـــى‬ ‫أحـسـن و إن لم تـجـز حتى بالثنا‬ ‫أ‪ -‬استخرج من األبٌات ‪ :‬معنى (حٌة خبٌثة)‪ ,‬ومضاد (مرارة) ومفرد (الؽٌوث)‪.‬‬ ‫ب ‪ -‬ما الجمال فً قول الشاعر‪( :‬أي الجزاء الؽٌث ٌبؽً إن همى)‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬بم أمر الشاعر اإلنسان ولماذا؟‬ ‫أو مــن ٌثـــٌب البـلبـل المتـرنـــمــا‬ ‫من ذا ٌكـــافــا زهــــرة فـواحــة‬ ‫بهــــما تجـــد هــذٌن منهـما أكـــرم‬ ‫عد الكرام المحسنٌن و قسهــم‬ ‫إنــــً وجـــــدت الحــــب علــــــــما قٌما‬ ‫ٌا صاح خذ علم المحبة عنهـــــما‬ ‫أ ‪ -‬ضع مرادؾ ( المترنم ) ومضاد (الحب) وجمع (صاح) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ما الجمال فً قول الشاعر‪:‬‬ ‫( خذ علم المحبة عنهما – من ٌثٌب البلبل المترنم – عد الكرام المحسنٌن )‬ ‫ج ‪ -‬كٌؾ كان البلبل والزهرة قدوة حسنة لئلنسان؟‬ ‫وحبلوة إن صار ؼٌرك علق اما‬ ‫كن بلس اما إن صار دهرك أرق اما‬ ‫أى الجزاء الؽٌث ٌبؽى إن همى ؟‬ ‫أحسن وإن لم تجز حتى بالثنا‬ ‫أو من ٌثٌب البلبل المترنما ؟‬ ‫من ذا ٌكافا زهرة فـــواحة‬ ‫أ ‪-‬ما البلسم ؟ وكٌؾ تكون بلس اما ؟‬ ‫ب ‪-‬اعتمد الشاعر على المتضادات فً البٌت األول لتوضٌح فكرته ‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬ ‫ج ‪-‬فً األبٌات قضٌة ‪ ,‬ودلٌل – وضح ذلك‪.‬‬ ‫د ‪-‬ما الؽرض من األمر واالستفهام فً األبٌات ؟‬ ‫ه ‪-‬هات مرادؾ ‪ :‬أرقما ‪.................‬الثنا ‪................. ::.‬مضاد ٌكافا ‪...................‬المترنما‪....................‬‬ ‫إنً وجدت الحب علـــ اما قٌــ اما‬ ‫ٌا صاح خذ علم المحبة عنهما‬‫وابؽض فٌمسى الكون سج انا مظل اما‬ ‫نٌرا‬ ‫أحبب فٌؽدو الكوخ‬ ‫قصرا ا‬ ‫ا‬ ‫الــمــرء لٌس ٌحب حتى ٌفهما‬ ‫ال تطلبن محبــة من جاهـل‬ ‫أ ‪-‬أكمل‪ :-‬مرادؾ ٌؽدو ‪ , ...................‬ومضاد مظل اما‪..................‬وجمع ( الكوخ‪....................‬‬ ‫ب ‪-‬بم نصح الشاعر صاحبه ؟ وكٌؾ أقنعه بما ٌرٌد ؟‬ ‫ج ‪-‬أى التعبٌرٌن أجمل ؟ ولماذا ؟ ( خذ علم المحبة عنها ) أم ) تعلم المحبة منهما(‬ ‫د ‪-‬من اللذان ٌطلب منا الشاعر أن نؤخذ عنهما علم المحبة ؟ ولماذا ؟‬ ‫ه ‪-‬البٌت األخٌر ٌجرى مجرى الحكمة ‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬

‫‪32‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪33‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪34‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪35‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫رابد‪ :‬قابد ( ج) رواد ×تابع ‪//‬التنوٌر‪ :‬الثقافة والتقدم ‪//‬مسٌرة‪ :‬طرٌق ‪ //‬التقدم‪ :‬النهضة × التؤخر والتخلؾ‬ ‫‪//‬الترجمة‪ :‬نقل الكبلم من لؽة إلى لؽة (ج) تراجم ‪//‬التحق‪ :‬انضم‪ //‬مبادئ‪ :‬أسس وقواعد ‪ //‬على رأس‪ :‬فى مقدمة‬ ‫‪//‬بعثة‪ :‬جماعة ُترسل للدراسة (ج) بعثات‪//‬اؼتنم‪ :‬انتهز واستؽل ‪ //‬استؽرقت‪ :‬استمرت ‪ //‬تخلٌص ‪ :‬كشؾ‬ ‫وإخراج ‪ //‬إبرٌز‪ :‬الذهب الخالص ‪ //‬بارٌز ‪ -‬عاصمة فرنسا ‪ //‬تلخٌص‪ :‬اختصار وإٌجاز × إطناب وتطوٌل – لفت‪:‬‬ ‫شد وجذب وأثار – أرصفة‪( :‬م) رصٌؾ – ِج ُّد‪ :‬اجتهاد – تنسٌق‪ :‬تنظٌم‪ //‬وضع‪ :‬ألَّؾ وأعد ‪//‬جدارة‪ :‬استحقاق‪//‬‬ ‫أشرؾ‪ :‬تولى وتعهد ‪//‬أسس‪ :‬أنشؤ ووضع األساس‪//‬صحٌفة‪ :‬جرٌدة (ج) صحؾ ‪//‬معجم‪ :‬كتب لتعرٌؾ الكلمات‬ ‫ومعانٌها وجمعها ومفردها (ج) معاجم ‪ٌ //‬عد‪ٌ :‬عتبر‪ //‬متحؾ‪ :‬مكان لعرض التحؾ واألشٌاء القدٌمة (ج) متاحؾ‬ ‫‪//‬صٌانة‪ :‬االعتناء × اإلهمال ‪//‬فناء‪ :‬ساحة (ج) أفنٌة ‪ //‬نواة‪ :‬أساس الشًء (ج) نوى ونوٌات‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫ٔ‪ :‬ماذا تعرؾ عن نشؤة الشٌخ رفاعة؟ ولد الشٌخ رفاعة فً عام ٔٓ‪ٔ8‬م فً طهطا بسوهاج بصعٌد مصر والتحق‬ ‫األزهر الشرٌؾ فً القاهرة وهو ابن ٕٔ عاما‪.‬‬ ‫ٕ‪ :‬ما الذي درسه رفاعة فً األزهر؟ درس رفاعة فً األزهر الشرٌؾ اللؽة العربٌة ومبادئ الدٌن اإلسبلمً‪.‬‬ ‫ٖ‪ :‬لماذا أرسله محمد علً على فرنسا؟‬ ‫أرسله محمد علً إلى فرنسا على رأس بعثة من أربعٌن شابا من المتفوقٌن علمٌا لٌكون إماما لهم فً الصبلة‪.‬‬ ‫ٗ‪ :‬ما الفرصة التً اؼتنمها رفاعة؟ وكٌؾ اؼتنمها ؟‬ ‫الفرصة التً اؼتنمها رفاعة الطهطاوي هً السفر ألوربا المتقدمة‪ .‬واستؽل هذه الفرصة فً دراسة اللؽة الفرنسٌة‬ ‫دراسة متعمقة ساعدته على ترجمة مبادئ العلوم من اللؽة الفرنسٌة إلى العربٌة‪.‬‬ ‫٘‪ :‬ما أهم نتابج رحلة الطهطاوي لفرنسا؟ ترجم مبادئ العلوم من اللؽة الفرنسٌة إلى اللؽة العربٌة‪.‬‬ ‫ألؾ كتاب عن هذه الرحلة وصؾ فٌه كل ما رآه وهو(تخلٌص اإلبرٌز فً تلخٌص بارٌز)‬ ‫‪ :ٙ‬كم استؽرقت رحلة رفاعة فً فرنسا؟ وما الذي لفت انتباهه؟ استؽرقت الرحلة خمس سنوات‪ .‬ولفت انتباهه‬ ‫شوارع مدٌنة بارٌس وأرصفتها وتنسٌق أشجارها وأزهارها‪ ,‬كما لفت انتباهه جد واجتهاد أهل هذه الببلد‪.‬‬ ‫‪ :2‬على أي شًء ٌحتوي كتاب رفاعة (تخلٌص اإلبرٌز‪).....‬؟ ٌحتوي الكتاب على مبلحظات دقٌقة ووصؾ تفصٌلً‬ ‫للحٌاة فً فرنسا‪ ,‬مثل شوارعها ورصفها وتنظٌمها وتنسٌقها واجتهاد أهلها فً العمل‪.‬‬ ‫‪ :8‬ما أول عمل لرفاعة بعد عودته إلى مصر؟ (دلل على أن رفاعة هو أول مترجم مصري)‬ ‫عمل رفاعة بعد عودته إلى مصر مدرسا للترجمة فً مدرسة الطب المصرٌة‪ ,‬وبذلك أصبح أول مترجم مصري‪ .‬كما‬ ‫قام بترجمة كثٌر من الكتب فً مجاالت الهندسة والعلوم العسكرٌة‪.‬‬ ‫‪ :9‬فً أي مجال اهتم رفاعة بالترجمة؟ اهتم رفاعة بترجمة كثٌر من الكتب فً مجاالت الهندسة والعلوم العسكرٌة‪.‬‬

‫‪36‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٓٔ‪ :‬كٌؾ حاول رفاعة تٌسٌر العلوم الحدٌثة؟ حاول رفاعة تٌسٌر العلوم الحدٌثة فوضع معجم للمصطلحات العلمٌة‬ ‫الحدٌثة‪ ,‬كان الهدؾ منه هو ترجمة المصطلحات العلمٌة الحدٌثة من الفرنسٌة إلى اللؽة العربٌة‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ :‬كٌؾ كرمه محمد علً على جهوده فً الترجمة؟‬ ‫كرمه محمد علً على جهوده فً الترجمة فعٌنه مدٌرا لمدرسة الترجمة المعروفة حالٌا بكلٌة األلسن‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ :‬ما أهم أعمال رفاعة مجال الصحافة؟ أشرؾ رفاعة على تحرٌر المجلة العسكرٌة باللؽتٌن العربٌة والفرنسٌة‪,‬‬ ‫وأسس أول صحٌفة عربٌة تصدر فً مصر وسماها جرٌدة الوقابع المصرٌة‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ :‬ما مدى اهتمام رفاعة باآلثار المصرٌة؟ ٌعد رفاعة الطهطاوي أول عربً ٌنشا متحفا لآلثار المصرٌة‪ ,‬كما‬ ‫أنه خطط لجمع هذه اآلثار وصٌانتها وقام بتحوٌل فناء مدرسة األلسن إلى نواة ألول متحؾ لآلثار المصرٌة‪.‬‬ ‫ٗٔ‪:‬ما الحكمة وراء تالٌؾ الشٌخ رفاعة كتاب (تخلٌص اإلبرٌز فً تلخٌص بارٌز )؟‬ ‫الحكمة هى المقارنة بٌن الحٌاة فً مصر والحٌاة فً بارٌس وتسجٌل المبلحظات عن شوارع بارٌس ونظام‬ ‫أرصفتها وتنسٌق أشجارها وحدابقها وجد الناس واجتهادهم فً العمل ‪.‬‬ ‫٘ٔ‪ :‬كٌؾ وصؾ الشٌخ رفاعة هذه الرحلة ؟‬ ‫وصؾ الشٌخ رفاعة هذه الرحلة فً كتاب تخلٌص اإلبرٌز فً تلخٌص باربز وهو كتاب ملًء بالمبلحظات الدقٌقة‬ ‫عن شوارع بارٌس ونظام أرصفتها وتنسٌق أشجارها وحدابقها وجد الناس واجتهادهم فً العمل ‪.‬‬ ‫‪ :ٔٙ‬ما أثر مدٌنة القاهرة على الشٌخ رفاعة ؟ مكنته من االلتحاق باألزهر الشرٌؾ فدرس اللؽة العربٌة ومبادئ‬ ‫الدٌن اإلسبلمً وبعد تخرجه ُرشح لٌكون على رأس بعثة للمتفوقٌن إلى فرنسا ‪.‬‬ ‫‪:ٔ2‬هل توافق على سفر علماء الدٌن إلى الببلد األجنبٌة ؟ولماذا ؟‬ ‫نعم ‪ ,‬حتى ٌقفوا على أحوال تلك الشعوب وما لدٌهم من محاسن ومساوئ وٌتمكنوا من الرد على ادعاءاتهم ‪.‬‬ ‫‪ :ٔ8‬كان للشٌخ رفعة دور فً الصحافة والمحافظة على التراث وضح ذلك ؟‬ ‫لقد أشرؾ الشٌخ رفاعة على تحرٌر المجلة العسكرٌة باللؽتٌن العربٌة والفرنسٌة كما أسس أول صحٌفة عربٌة‬ ‫تصدر فً مصر تحت اسم (الوقابع المصرٌة )كما أنه أول عربً أنشؤ متحفا لآلثار المصرٌة وخطط لجمعها‬ ‫وصٌانتها ‪.‬‬ ‫‪ :ٔ9‬ما أهم أعمال الشٌخ رفاعة ؟‬ ‫ٕ‪ -‬معجم المصطلحات العلمٌة الحدٌثة‬ ‫ٔ‪ -‬كتاب (تخلٌص اإلبرٌز فً تلخٌص بارٌز )‬ ‫ٕٓ‪ :‬ماذا ٌحدث لو ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬انقطعت العبلقة بٌن الشرق والؽرب ؟انعدم التبادل المعرفً واعلمً وساءت األحوال االقتصادٌة والثقافٌة‬ ‫ٕ‪ -‬اقتصر دور الشٌخ على العظ واإلرشاد فقط ؟ لمله الناس وعاش فً عزلة وضعفت حجته وقل عطاإه ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬طبق المجتمع المصري المبلحظات التً وردت فً كتاب تخلٌص اإلبرٌز فً تلخٌص بارٌز ؟‬ ‫لتقدم المجتمع وقل الفساد وزاد اإلنتاج ونما اإلحساس بالجمال ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ :‬كان للشٌخ رفاعة السبق فً مجال الترجمة ‪ .‬وضح ذلك ؟ كان الشٌخ رفاعة أول مترجم مصري حٌث قام‬ ‫بترجمة الكتب فً مجال الهندسة والعلوم العسكرٌة كما وضع معجم المصطلحات العلمٌة الحدٌثة ‪.‬‬ ‫ٕ​ٕ‪ :‬لرفاعة الطهطاوي بصمات تارٌخٌة فً اآلثار ‪ .‬وضح ذلك ؟ إن رفاعة أول عربً أنشؤ متحفا لآلثار المصرٌة‬ ‫وخطط لجمعها وصٌانتها وحول فناء مدرسة األلسن إلى نواة ألول متحؾ فً مصر ‪.‬‬ ‫ٖٕ‪ :‬كٌؾ كرم محمد علً الشٌخ رفاعة على جهوده فً الترجمة؟‬ ‫كرمه محمد علً على جهوده فً الترجمة فعٌنه مدٌرا لمدرسة الترجمة المعروفة حالٌا بكلٌة األلسن‪.‬‬ ‫ٕٗ‪ :‬ما أهم أعمال رفاعة مجال الصحافة؟ أشرؾ رفاعة على تحٌري المجلة العسكرٌة باللؽتٌن العربٌة والفرنسٌة‪,‬‬ ‫وأسس أول صحٌفة عربٌة تصدر فً مصر وسماها جرٌدة الوقابع المصرٌة‪.‬‬

‫‪37‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕ٘‪ٓ :‬خ ٓي‪ ٟ‬ح‪ٛ‬ظٔخّ ٍكخػش رخ‪٥‬ػخٍ حُٔظَ‪٣‬ش؟ ‪٣‬ؼي ٍكخػش حُط‪ٜ‬طخ‪ ١ٝ‬أ‪ ٍٝ‬ػَر‪٘٣ ٢‬شت ٓظلق ُ‪٦‬ػخٍ حُٔظَ‪٣‬ش‪ًٔ ,‬خ أٗ‪ٚ‬‬ ‫هطؾ ُـٔغ ‪ ٌٙٛ‬ح‪٥‬ػخٍ ‪ٝ‬ط‪٤‬خٗظ‪ٜ‬خ ‪ٝ‬هخّ رظل‪ َ٣ٞ‬ك٘خء ٓيٍٓش ح‪ ُٖٔ٧‬اُ‪ٞٗ ٠‬حس ‪ٓ ٍٝ٧‬ظلق ُ‪٦‬ػخٍ حُٔظَ‪٣‬ش‪.‬‬

‫‪ٓ:ٕٙ‬ظ‪ ٠‬ط‪ٞ‬ك‪ٍ ٢‬كخػش؟ ط‪ٞ‬ك‪ٍ ٢‬كخػش ك‪ ٢‬ػخّ ٖ‪ ّٔ11‬ػٖ ػَٔ ‪٘٣‬خ‪ ِٛ‬حالػ٘‪ٝ ٖ٤‬حُظٔؼ‪ ٖ٤‬ػخّ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫ٔ‪ -‬حُش‪٤‬ن ٍكخػش ٍحكغ حُط‪ٜ‬طخ‪ٍ ١ٝ‬حثي ٖٓ ٍ‪ٝ‬حى حُظ٘‪ٝ َ٣ٞ‬ػِ‪٣ ٠‬ي‪ ٚ٣‬ريأص ٓظَ ٓٔ‪َ٤‬ط‪ٜ‬خ ٗل‪ ٞ‬حُظويّ ٌٓ٘ ٓخ‬ ‫‪٣ِ٣‬ي ػِ‪ ٔ1ٓ ٠‬ػخٓخ ك‪ٓ ٢‬ـخٍ حُظَؿٔش ‪ٝ‬حُ٘شَ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ(مسٌرتها)؟ وما مضاد (التقدم) وما جمع (الترجمة)؟‬ ‫ٖ‪ -‬وماذا تعرؾ عن نشؤة الشٌخ رفاعة؟‬ ‫ٕ‪ -‬ما مكانة الشٌخ رفاعة الطهطاوي فً مصر؟‬ ‫ٗ‪ -‬للشٌخ رفاعة دور هام فً مجال الصحافة ‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬

‫ٕ‪ٝ -‬رؼي طوَؿ‪ ٚ‬أٍِٓ‪ٓ ٚ‬لٔي ػِ‪ ٠‬رخشخ (كخًْ ٓظَ ك‪ٌٛ ٢‬ح حُ‪ٞ‬هض) ػِ‪ٍ ٠‬أّ رؼؼش ٖٓ أٍرؼ‪ ٖ٤‬شخرخ ٖٓ‬ ‫حُٔظل‪ٞ‬ه‪ ٖ٤‬ك‪ ٢‬حُؼَٔ اُ‪ ٠‬كَٗٔخ ُ‪ ٌٕٞ٤‬حُش‪٤‬ن ٍكخػش آخٓخ ُ‪ ْٜ‬ك‪ ٢‬حُظالس‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ (تخرجه) ومضاد (حاكم) وجمع (إماما) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬ما عدد الشباب الذي أرسله محمد علً إلى فرنسا؟ وكٌؾ اختارهم؟‬ ‫ٖ‪ -‬لماذا سافر الشٌخ رفاعة إلى فرنسا؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما اسم القاموس الذي وضعه الشٌخ رفاعة؟ وما الهدؾ منه؟‬

‫ٖ‪ -‬حؿظْ٘ حُش‪٤‬ن ٍكخػش ‪ ٌٙٛ‬حُلَطش‪ٝ ,‬ىٍّ حُِـش حُلَٗٔ‪٤‬ش ىٍحٓش ٓظؼٔوش ٓخػيط‪ ٚ‬ػِ‪ ٠‬طَؿٔش ٓزخىة حُؼِ‪ّٞ‬‬ ‫ٖٓ حُِـش حُلَٗٔ‪٤‬ش اُ‪ ٠‬حُِـش حُؼَر‪٤‬ش‪ ,‬ػْ ًظذ ‪ ٌٙٛ‬حَُكِش حُظ‪ ٢‬حٓظـَهض هْٔ ٓ٘‪ٞ‬حص ك‪ً ٢‬ظخد حٓٔ‪ٚ‬‬ ‫(طوِ‪٤‬ض حإلرَ‪ ِ٣‬ك‪ ٢‬طِو‪٤‬ض رخٍ‪)ِ٣‬‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ (اؼتم) وما مضاد ( متعمقة) وجمع (رحلة) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬كٌؾ اؼتنم الشٌخ رفاعة هذه الفرصة؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما الذي كتبه الشٌخ رفاعة فً كتاب تخلٌص اإلبرٌز‪...‬؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما أول عمل للشٌخ رفاعة بعد عودته إلى مصر؟‬ ‫ رابد من رواد التنوٌر وعلى ٌدٌه بدأت مصر مسٌرتها نحو التقدم منذ ما ٌزٌد على مابة و سبعٌن عا اما فى مجال‬‫الترجمة و النشر‬ ‫أ ‪-‬التنوٌر‪ . ,‬التقدم ‪ ,‬مجال ضع مرادؾ األولى ومضاد الثانٌة و جمع الثالثة فى جمل من تعبٌرك‬ ‫ب ‪-‬عمن تتحدث العبارة ؟ وأٌن ولد ؟ ومتى ؟‬ ‫ج ‪-‬سافر الشٌخ إلى فرنسا ‪ .‬فلماذا ؟ وكٌؾ اؼتنم هذه الفرصة ؟‬ ‫د ‪-‬ما الذى لفت انتباه الشٌخ فى بارٌس‬ ‫و‪ -‬اذكر أهم أعمال رفاعة و إنجازاته‪.‬‬ ‫هـ ‪ -‬لهذه البعثة سجل ضخم‪ .‬فما اسمه؟‬

‫‪38‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪39‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪41‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫إنما‪ :‬أداة قصر وحصر ‪ //‬المإمنون × الكافرون – إخوة‪ :‬أخوة الدٌن (م) أخ ‪//‬أصلحوا‪ × :‬افسدوا ‪//‬اتقوا‪ :‬احذروا‬ ‫وخافوا عقابه‪ //‬لعلكم‪ :‬حرؾ رجاء ‪//‬ترحمون‪ٌ :‬ؽفر لكم × تعذبون‪ٌ // .‬سخر‪ٌ :‬هزأ وٌحتقر × ٌحترم وٌقدر‪//‬‬ ‫قوم‪ :‬جماعة من الرجال (ج) أقوام ‪ //‬عسى‪ :‬فعل ماضً للرجاء‪ //‬خٌرا‪ :‬أفضل (ج) خٌار وخٌور أخٌار‪ //‬نساء‪:‬‬ ‫(م) امرأة ‪ //‬تلمزوا‪ :‬تعٌبوا × تمدحوا ‪ //‬تنابزوا باأللقاب‪ :‬ال ٌدعو بعضكم بعضا باألسماء المكروهة‪ //‬ببس‪ :‬فعل‬ ‫ماض جامد فعل الذم مبنً على الفتح × نعم ‪ //‬الفسوق‪ :‬الخروج عن طاعة هللا‪ٌ //‬تب‪ٌ :‬رجع وٌستؽفر‬ ‫‪//‬الظالمون‪ × :‬العادلون والمنصفون‪ .‬اجتنبوا‪ :‬اتركوا وابتعدوا ‪ //‬الظن‪ :‬االتهام بؽٌر دلٌل والشك × الٌقٌن (ج)‬ ‫الظنون ‪//‬إثم‪ :‬ذنب (ج) آثام ‪//‬تجسسوا‪ :‬تتبعوا عورات اآلخرٌن ‪ٌ //‬ؽتب‪ٌ :‬ذكر الناس بما ٌكرهون فً ؼٌابهم‪//‬‬ ‫تواب‪ :‬كثٌر التوبة ‪ //‬رحٌم‪ :‬واسع الرحمة (ج) رحماء‪ //‬ذكر وأنثى‪ :‬آدم وحواء‪ //‬شعوبا‪ :‬جماعات كبٌرة (م)‬ ‫شعب‪ //‬قبابل‪ :‬جماعات صؽٌرة (م) قبٌلة ‪ //‬لتعارفوا‪ :‬تعرفوا بعضكم فتتحابوا‪ //‬أكرمكم‪ :‬أعبلكم منزلة أفضلكم‬ ‫وأشرفكم × أحقركم ‪//‬أتقاكم‪ :‬أكثركم خوفا من هللا‪ //‬خبٌر‪ :‬واسع العلم (ج) خبراء‪//‬خلقناكم ‪:‬أوجدناكم من العدم‪.‬‬

‫أػ‪ٞ‬حء ػِ‪ ٠‬ح‪٣٥‬خص ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬المإمنٌن أخوة‬ ‫إن جمٌع المإمنٌن إخوة فً الدٌن فبل ٌنبؽً أن تكون بٌنهم عداوة ‪ :‬ولذلك ٌجب علٌك أن تصلح بٌن المإمنٌن‬ ‫المتخاصمٌن‪ ,‬لعل هللا أن ٌؽفر لكم وٌرحكم مع اإلخبلص فً السعً للصلح بٌن المإمنٌن ‪.‬‬

‫ٕ‪ -‬التحذٌر من السخرٌة‬ ‫ٌنهى هللا المإمنٌن ألنهم أكثر الناس تنفٌذا ألوامره وٌحذرهم من ‪ -ٔ -:‬السخرٌة واالستهزاء باآلخرٌن ‪ :‬ألن ذلك‬ ‫ٌزرع العداوة بٌن الناس‪ ,‬قد ٌكون من نسخر منه أفضل عند هللا‪ ,‬وٌذكر هللا تعالى النساء ألنهن أكثر من ٌقع فً‬ ‫ذك الخطؤ‪ -ٕ .‬ثم ٌحذر هللا تعالى المإمنٌن من أن بعٌب اآلخرٌن بذكر عٌوب الناس حتى ال ٌإدي ذلك للشقاق‬ ‫والعداوة‪ -ٖ .‬و ٌحذر هللا تعالى من التنابز باأللقاب ودعوة اآلخرٌن باألسماء التً ٌكرهونها ‪.‬‬ ‫ألن ارتكاب هذه األفعال التً حذر منها خروج عن طاعة هللا وعن اإلٌمان ‪ ,‬ومن لم ٌتب إلى هللا وٌرجع عن أفعاله‬ ‫فهو ظالم لنفسه ٌعرضها لعقاب هللا تعالى‪.‬‬

‫ٖ‪ -‬الناس من أصل واحد‬ ‫ٌدعو هللا تعالى المإمنٌن إلى اجتناب ‪ -ٔ -:‬الظن السٌا واتهام الناس دون دلٌل فهو ذنب ٌحاسب علٌه المرء‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬التجسس وتتبع عورات الناس وإفشاء أسرارهم‪ -ٖ .‬الؽٌبة و ذكر اآلخرٌن بسوء فً وإن كان فٌهم ‪ :‬ألن‬ ‫ذلك ٌإدي إلى نشر البؽض والحقد بٌن الناس‪ ,‬وٌصور هللا تعالى من ٌرتكب الؽٌبة بمن ٌؤكل لحم أخٌه مٌتا‪,‬‬ ‫وٌدعونا للتوبة واإلقبلع عن هذه األفعال القبٌحة ‪ .‬ثم ٌذكرنا هللا تعالى بؤنه خلقنا من أصل واحد وهو آدم وحواء‪ ,‬ثم‬

‫‪41‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫جعلنا أمم متفرقة وشعوبا عدٌدة لنتعارؾ ونتواد ونترابط ولٌس من أجل التفاخر والتباؼض فالبشر كلهم من أصل‬ ‫واحد والتقوى هً أساس المفاضلة بٌن البشر ‪.‬‬

‫إنما المإمنون إخوة‪ :‬أسلوب مإكد ب(إنما) ٌدعو المإمنٌن إلى السعً فً الصلح بٌن المإمنٌن وٌوحً بقوة‬ ‫الترابط بٌن المإمنٌن ‪.‬‬ ‫فؤصلحوا ‪ :‬الفاء تفٌد السرعة و أصلحوا أمر النصح واإلرشاد‪ .‬وفٌه إٌجاز بحذؾ المفعول به‪.‬‬ ‫اتقوا هللا‪ :‬أسلوب أمر للنصح واإلرشاد والتحذٌر من المٌل إلى طابفة دون أخرى ‪.‬‬ ‫لعلكم ترحمون ‪:‬أسلوب رجاء فٌه حث للمإمنٌن على اإلصبلح للفوز برحمة هللا‪.‬‬ ‫ال ٌسخر‪ -‬ال تلمزوا‪ -‬ال تنابزوا ‪ :‬أسالٌب نهً للتحذٌر من ارتكاب هذه النواهً ‪.‬‬ ‫قوم‪ :‬نكرة للعموم والشمول‪.‬‬ ‫عسى أن ٌكونوا خٌرا‪ :‬أسلوب رجاء فٌه تعلٌل لما قبله‪.‬‬ ‫ببس االسم الفسوق ‪:‬أسلوب ذم ٌدل على قبح عٌب اآلخرٌن ‪.‬‬ ‫الفسوق‪ -‬اإلٌمان‪ :‬تضاد ٌإكد المعنى وٌوضحه‪.‬‬ ‫ومن لم وٌتب فؤولبك هم الظالمون‪ :‬أسلوب شرط للتحذٌر من عقاب هللا و ٌدل على أن هللا عادل ال ٌظلم أحدا وٌبٌن‬ ‫أن من ٌرتكب هذه المعاصً ولم ٌتب بظلم نفسه ‪.‬‬ ‫أولبك‪ :‬اسم إشارة للبعٌد للتحقٌر اجتنبوا‪ :‬أسلوب أمر ؼرضه النصح واإلرشاد والتحذٌر من الظن الشًء‪.‬‬ ‫ال تجسسوا ‪ -‬ال ٌؽتب‪ :‬نهً للنصح واإلرشاد والتحذٌر من قبح التجسس والؽٌبة‪.‬‬ ‫أٌحب أحدكم‪ :‬استفهام لبلستنكار والنفً و االستبعاد‪.‬‬ ‫ٌؤكل لحم أخٌه مٌتا‪ :‬تعبٌر ٌنفر اإلنسان من الؽٌبة وٌصور المؽتاب بمن ٌؤكل لحم أخٌه وهو مٌت ‪.‬‬ ‫اتقوا هللا‪ :‬أسلوب أمر للنصح واإلرشاد والتحذٌر من التفرٌط فً أوامر هللا‪.‬‬ ‫إن هللا تواب رحٌم‪ :‬أسلوب مإكد ب(إن) وختام مناسب لآلٌة ٌدل على أن هللا ٌقبل التوبة ‪.‬‬ ‫ٌؤٌها الناس‪ :‬أسلوب نداء ؼرضه التنبٌه‪ ,‬وٌفٌد العموم والشمول للمإمن وؼٌر المإمن‪.‬‬ ‫أسلوب مإكد بإنّ ٌإكد ٌدل على أن الناس جمٌعا من أصل واحد ‪.‬‬ ‫إنا خلقناكم من ذكر وأنثى‪:‬‬ ‫إن أكرمكم عند هللا أتقاكم‪ :‬أسلوب مإكد ب(إن) ٌبٌن مقٌاس التفاضل بٌن الناس أمام هللا وهو التقوى والعمل‬ ‫الصالح‪.‬‬ ‫علٌم – خبٌر ‪ :‬صٌؽتا مبالؽة تفٌدان علم هللا بكل شًء‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫س‪ :‬أٌهما أقوى أخوة اإلٌمان أم أخوة النسب ؟‬ ‫أخوة اإلٌمان أقوى ألنها ال تنقطع بمخالفة النسب بٌنما أخوة النسب تنقطع بمخالفة الدٌن‬ ‫س‪:‬لماذا اختص هللا تعالى المإمنٌن بالنداء؟‬ ‫خص هللا تعالى المإمنٌن بالنداء تشرٌفا لهم ألنهم أكثر الناس تنفٌذا ألوامر هللا وأكثرهم ابتعادا عما نهى عنه‪.‬‬ ‫س‪:‬لماذا حذر هللا المإمنٌن من السخرٌة من الناس ؟ ألن أن السخرٌة تزرع العداوة والبؽضاء بٌن المإمنٌن وتإدي‬ ‫إلى فرقتهم وضعفهم‪ ,‬الذي قد ٌكون نسخر منه عند هللا تعالى أفضل منا‪.‬‬ ‫س‪:‬ال تلمزوا أنفسكم – ال تلمزوا الناس ‪ .‬أٌهما أجمل ولماذا ؟ ال تلمزوا أنفسكم ؛ ألن المإمنٌن كالنفس الواحدة‪,‬‬ ‫وألن من ٌذكر عٌب اآلخرٌن ٌذكر الناس عٌبه كما ٌذكر عٌوبهم‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫س‪ :‬ما مقٌاس التفاضل فً اإلسبلم ؟ مقٌاس التفاضل بنً الناس فً اإلسبلم هو التقوى والعمل الصالح فقط‪,‬‬ ‫فاإلسبلم ال ٌنظر للناس بمبلبسهم أو أشكالهم أو ألوانهم أو مالهم ولكن ٌنظر إلٌهم بؤفعالهم وأخبلقهم‪.‬‬ ‫س‪:‬لماذا ختمت اآلٌة بـ ( أولبك هم الظالمون ) ؟لتحذٌر المخطبٌن من عدم التوبة وفتح لباب التوبة أمامهم‬ ‫س‪ :‬ما الرباط الذي ٌجمع بٌن المإمنٌن ؟ رباط األخوة فً الدٌن‬ ‫س‪ :‬لماذا ٌجب أن نتقى هللا ؟ لعل هللا ٌرحمنا ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما واجبات األخوة نحو بعضهم ؟ نشر الرحمة والتسامح واإلصبلح بٌن المتخاصمٌن ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما األمور التى نهانا هللا عنها فً اآلٌات ؟‬ ‫السخرٌة واالستهزاء بالناس ‪ ,‬التنابز باأللقاب ‪ ,‬الؽٌبة والنمٌمة ‪ ,‬سوء الظن والتجسس ‪.‬‬ ‫س‪ :‬لماذا نهانا هللا عن السخرٌة ؟ ألنه ربما ٌكون من نسخر منه أفضل منا عند هللا ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما جزاء من ٌفعل ما نهى هللا عنه ؟ ٌكون ظالما لنفسه وٌدخله هللا النار ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما السبب الربٌسً من خلق هللا عز وجل لئلنسان ؟السبب هو التعارؾ والتواد إلعمار األرض وعبادة هللا‬ ‫س‪:‬لماذا جعل هللا الناس شعوبا وقبابل ؟ لٌتعارفوا و ٌتبادلوا المصالح وٌعمروا األرض وٌعبدوا هللا تعالى ‪.‬‬ ‫س‪ :‬لماذا حذر هللا من الؽٌبة ؟ وكٌؾ نفر منها ؟ ألن الؽٌبة تضعؾ الروابط بٌن الناس وتنشر الكراهٌة بٌنهم ‪,‬‬ ‫ونفر هللا من الؽٌبة بتصور من ٌؽتاب أخاه كؤنه ٌؤكل لحم أخٌه وهو مٌت ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما عبلقة (لتعارفوا )بما قبلها ؟عبلقة (لتعارفوا) بما قبلها تعلٌل لما قبله ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬لماذا خص هللا النساء بالتحذٌر من السخرٌة ؟ ألن السخرٌة واالستهزاء ٌقع منهن أكثر من الرجال ‪.‬‬ ‫س‪ :‬بم تنصح الشخص الذي ٌتجسس على جٌرانه ؟ أنصحه بعدم التجسس على جٌرانه ألن ذلك ٌخالؾ تعالٌم‬ ‫اإلسبلم ‪ ,‬كما أن اتباع عورات الناس شًء قبٌح علٌه أن ٌتوب منه حتى ال ٌفضحه هللا وهو فً عقر داره‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫سى أَنْ ٌَ ُكنَّ َخ ٌْ ارا ِم ْن ُهنَّ‬ ‫ِس ٍ‬ ‫اء َع َ‬ ‫ِسا ٌء مِنْ ن َ‬ ‫سى أَنْ ٌَ ُكو ُنوا َخ ٌْ ارا ِم ْن ُه ْم َوال ن َ‬ ‫ٌَا أَ ٌُّ َها الَّذٌِنَ آ َم ُنوا ال ٌَ ْس َخ ْر َقو ٌم مِنْ َق ْو ٍم َع َ‬ ‫ان َو َمنْ لَ ْم ٌَ ُت ْب َفؤُولَبِ َك ُه ُم َّ‬ ‫س ُ‬ ‫س ُك ْم َوال َت َنا َب ُزوا ِباأل ْل َقا ِ‬ ‫الظالِ ُمونَ (ٔ​ٔ)‬ ‫االس ُم ا ْلفُ ُ‬ ‫س ْ‬ ‫ب ِب ْب َ‬ ‫َوال َت ْل ِم ُزوا أَ ْنفُ َ‬ ‫وق َب ْعدَ اإلٌ َم ِ‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ (ٌسخر) ومضاد (آمنوا) فً جملتً تامتٌن‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬نهى هللا عباده الصالحٌن عن كثٌر من األفعال الخاطبة‪ .‬فما هً هذه األفعال‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ما الجمال فً قول الشاعر (ٌا أٌها الذٌن آمنوا–وال تنابزوا باأللقاب – ومن لم ٌتب فؤولك هم الظالمون– وال‬ ‫نساء من نساء عسى أن ٌكن خٌرا منهن – ببس االسم الفسوق بعد اإلٌمان)‬ ‫ِب أَ َح ُد ُك ْم أنَْ‬ ‫َ‬ ‫ض َّ‬ ‫ٌِرا مِنَ َّ‬ ‫ضا أ ٌُح ُّ‬ ‫ض ُك ْم َب ْع ا‬ ‫سوا َوال ٌَ ْؽ َت ْب َب ْع ُ‬ ‫س ُ‬ ‫الظنِّ إِ ْث ٌم َوال َت َج َّ‬ ‫الظنِّ إِنَّ َب ْع َ‬ ‫اج َتنِ ُبوا َكث ا‬ ‫ٌَا أَ ٌُّ َها الَّذٌِنَ آ َم ُنوا ْ‬ ‫ٌَؤْ ُكل َ لَ ْح َم أَخٌِ ِه َم ٌْ اتا َف َك ِرهْ ُت ُموهُ واتقوا هللا إن هللا تواب رحٌم (ٕٔ) ٌا أٌها الناس إ ّنا خلقناكم من ذكر وأنثى َو َج َع ْل َنا ُك ْم‬ ‫هللاِ أَ ْت َقا ُك ْم إِنَّ َّ‬ ‫ارفُوا إِنَّ أَ ْك َر َم ُك ْم عِ ْندَ َّ‬ ‫ُ‬ ‫هللاَ َعلٌِ ٌم َخبٌِ ٌر(ٖٔ)‬ ‫ش ُعو ابا َو َق َبابِل َ لِ َت َع َ‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (الظن) وما جمع (أنثى) وما مضاد (أكرمكم)؟‬ ‫ٕ‪ -‬كٌؾ نفر اإلسبلم من الؽٌبة؟ وما مقٌاس التفاضل فً اإلسبلم‬ ‫ٖ‪ -‬ما الجمال فً قول اله تعالى (إنا خلقناكم من ذكر وأنثى لتعارفوا– اجتبوا كٌرا من الظن)‬

‫‪43‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪44‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أراد‪ :‬شاء ورؼب ‪//‬خٌرا (ج) خٌور وأخٌار وخٌار‪ //‬عبده‪ :‬عباد وعبٌد ‪//‬هداه‪ :‬أرشده × أضله ‪ //‬الٌسر‪ :‬السهولة‬ ‫× العسر‪//‬العسر‪ :‬الشدة×الٌسر‪//‬تحٌا‪ :‬تعٌش× تموت ‪ //‬لدودا‪ :‬شدٌد الخصومة (ج) ألداء× حمٌما‪//‬تدفع‪ :‬ترد‬ ‫×تقبل وترضى ‪ٌ//‬د اللٌن‪ :‬السهولة فً المعاملة‪ //‬القسر‪ :‬القهر×اللٌن تحتقر‪ :‬تسخر وتهزأ ×تقدر وتحترم ‪//‬‬ ‫فاقة‪ :‬الفقر × الؽنى ‪ //‬ربما‪ :‬أداة تفٌد االحتمال‪ //‬لقٌت‪ :‬صادفت‪//‬شهما ا‪ :‬صاحب مروءة (ج) شهام × نذال خسٌسا‬ ‫‪ٌ //‬بر‪ٌ :‬كرم ٌحسن×ٌسًء ‪//‬المثري‪ :‬الؽنى × الفقٌر ‪//‬حكمة‪ :‬فقهاوفهما (ج) حكم‪ٌ //‬رٌش‪ٌ :‬ضر ‪//‬الذل‪ :‬الضعؾ‬ ‫والمهانة × العزة‬

‫‪45‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أضواء على األبيات‬ ‫ٔ‪ -‬إن هللا إذا أراد أن ٌكرم عبده أخرجه من ظلمات المحن والشدابد إلى نور األمان وراحة البال ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬إذا أراد اإلنسان أن ٌنعم بالسعادة فعلٌه أن ٌعامل الناس باللطؾ واللٌن وأن ٌبتعد عن الشدة والعداوة‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬وعلى اإلنسان أن ٌحترم الجمٌع وال ٌحتقر أحدا فقد ٌملك الفقٌر من المروءة وكرم الخلق ما ال ٌملكه الؽنً ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬وقد ٌكون الفقٌر حكٌما فقٌها ٌنفع اآلخرٌن بعلمه وحكمته وقد تجدا ؼنٌا ال نفع منه وال ضرر فهو ال ٌشارك‬ ‫اآلخرٌن فً أفراحهم وأحزانهم ‪.‬‬ ‫٘‪ -‬إن الثراء لٌس السبب الحقٌقً لسعادة اإلنسان فقد ٌكون الؽنً سببا فً ذل اإلنسان فاإلنسان الذي ٌذل نفسه من‬ ‫أجل المال فهو أسوأ ما ٌفعله اإلنسان ألن الؽنً نع الذل أسوأ من الفقر مع العز ‪.‬‬

‫*( إذا ما أراد) أسلوب شرط ٌإكد أن السعادة منحة من هللا تتحقق ألحد إال لمن أرادها هللا له‪.‬‬ ‫*(خٌراا) نكرة تفٌد الشمول والعموم‪(* .‬بعبده) اإلضافة للتكرٌم والتعظٌم ‪.‬‬ ‫*(نور الٌسر) تصوٌر للٌسر بنور ٌسٌر فٌه اإلنسان لٌصل إلى هدفه ‪.‬‬ ‫* (ظلمة الٌسر) تصوٌر للعسر بظلمة ٌضل من ٌسٌر فٌها‪(* .‬أراد‪ -‬هداه) أفعال ماضٌة تفٌد الٌقٌن‪.‬‬ ‫*(نور الٌسر‪ -‬ظلمة العسر) بٌنهما تضاد ٌإكد المعنى وٌوضحه‪.‬‬ ‫* (لدوداا) جاءت نكرة تفٌد التحقٌر وتدل على شدة الخصومة‪.‬‬ ‫(وال تدفع ٌد اللٌن بالقسر) أسلوب نهى ؼرضه النصح والتحذٌر من قسوة المعاملة ‪.‬‬ ‫(ٌد الٌن) شبه الشاعر اللٌن بإنسان له ٌد تمتد بالخٌر لآلخرٌن‪.‬‬ ‫(اللٌن‪ -‬القسر) بٌنهما تضاد ٌإكد المعنى‪( .‬وال تحتقر) أسلوب نهى ؼرضه النصح والتحذٌر‪.‬‬ ‫(لقٌت به شهما ٌبر على المثري) تعبٌر ٌإكد أن الفقٌر ٌتحلى بصفات أفضل من المثري‪.‬‬ ‫* (ذا فاقه ‪ -‬المثري) بٌنهما تضاد ٌإكد المعنى‪(* .‬فلربما ) تفٌد التقلٌل‬ ‫(ٌمؤل القلب حكمة) تعبٌر جمٌل شبه القلب بالوعاء والحكمة سابل ٌمؤل الوعاء وٌوحً بكثرة العلم والمعرفة‪.‬‬ ‫(ال ٌرٌش وال ٌبرى) أسلوب نفى بـ (ال) وأفاد تكراره للتوكٌد على أن الؽنى ال ٌنفع وال ٌضر‪.‬‬ ‫(وال تعترؾ بالذل) أسلوب نهى ؼرضه النصح واإلرشاد وتعبٌر ٌدل على العزة‪.‬‬ ‫(فإن الؽنى فى الذل شر من الفقر) تعلٌل لما قبلها وأسلوب توكٌد بـ (إن) كما أنه تعبٌر جمٌل ٌدل على أن الفقر مع‬ ‫العزة أفضل من الؽنى مع الذل‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫‪46‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٔ‪ -‬من القادر على هداٌة الناس ؟هللا سبحانه وتعالى " لٌس علٌك هداهم ولكن هللا ٌهدى من ٌشاء " ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬ماذا ٌحدث لو أراد هللا باإلنسان خٌرا ؟ ٌهدٌه إلى صراطه المستقٌم وٌ​ٌسر له كل أمر ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ما الوسابل التى وضحها الشاعر لمن ٌرٌد السعادة ؟‬ ‫ٔ‪ -‬أن ٌتعامل مع الناس بالرحمة‪ -ٕ .‬أال ٌفرق بٌن الؽنى والفقٌر ‪ -ٖ .‬أن ٌحترم الناس وال ٌحتقرهم ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬لماذا حذرنا الشاعر من احتقار الفقراء ؟‬ ‫ألنه ربما ٌكون الفقٌر ؼنٌا باألخبلق الكرٌمة ألنه لٌس الؽنى ؼنى المال ولكن ؼنى النفس ‪.‬‬ ‫٘‪ -‬متى ٌكون الفقٌر أفضل من الؽنى ؟ عندما ٌكون الفقٌر نافعا للناس وٌكون الؽنى ال تقع فٌه ‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬أٌهما تفضل الؽنى فً ذل أم الفقر فً عزة ؟ أفضل الفقر فً عزه ألن السعادة سعادة النفس‬ ‫‪ -2‬ما العاطفة المسٌطرة على الشاعر ؟ الدعوة إلى السعادة فً الحٌاة ‪.‬‬ ‫‪ -8‬إالم تدعواألبٌات وبما تفٌد ؟‬ ‫إلى التعاون حتى تحقق السعادة واحترام الناس وتفً أهمٌة السعادة فى حٌاة الفرد ‪.‬‬ ‫‪ -9‬كٌؾ تختار أصدقاءك ؟‬ ‫أختار أصدقابً بدقة وتمعن فؤختار الصادق األمٌن المخلص المجد فً عمله المتمتع باألخبلق الحمٌدة ‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬مم حذر الشاعر فً األبٌات ؟ ولماذا ؟ حذر الشاعر من ‪ -ٔ :‬شدة الخصومة والكراهٌة‬ ‫ٖ‪ -‬احتقار الفقٌر ٗ‪ -‬الرضا بالذل فً طلب الؽنى ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬مقابلة الحسنة بالسٌبة‬ ‫ألن ذلك ٌحعل اإلنسان ٌحٌا سعٌدا ٌحبه الناس والفقٌر قد ٌكون نافعا بعلمه وخلقه لآلخرٌن كما أن الرضا بالذل من‬ ‫أجل الؽنى أسوأ شًء ٌفعله اإلنسان ‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬علل‪ :‬الؽنً فً الذل شر من الفقر ؟ ألن الفقر لٌس عٌبا ولكن العٌب أن ٌعٌش اإلنسان مهانا ذلٌبل مهما كانت‬ ‫ثروته ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ -‬ما الذي اشترطه الشاعر لٌكون اإلنسان سعٌدا ؟‬ ‫اشترط الشاعر أال ٌكون اإلنسان شدٌد الخصومة وأال ٌقابل الحسنة بالسٌبة لكً ٌعٌش سعٌدا ‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ -‬ما مقٌاس حب ورضا هللا لئلنسان كما تفهم من األبٌات ؟‬ ‫أن هللا ٌهدٌه وٌخرجه من ظلمات المحن والشدابد إلى نور الهداٌة وراحة البال ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫إذا أراد الـلــــه خــٌــراا بـعـــــبـده هداه بنور الٌسر فى ظلمة العسر‬ ‫إذا شبت أن تحٌا سعٌداا فبل تكن لدودا وال تدفع ٌد الـلٌن بالقسر‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (لدود)؟ وما جمع (ظلمة)؟ ٕ‪ -‬انثر األبٌات بؤسلوبك‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ما الجمال ؾ ٌقول الشاعر‪( :‬وال تدفع ٌد اللٌن بالقسر –نور الٌسر)‬ ‫لقٌت به شهما ٌُب ُر علــى المـثـرى‬ ‫وال تحــتــقــر ذا فــاقـــه فـــلربمـا‬ ‫ورب ؼــنــى ال ٌرٌش وال ٌبــــــرى‬ ‫فـــرب فقـــٌر ٌمـــؤل القـــلب حكمة‬ ‫فإن الؽنى فى الـذل شــر من الفقر‬ ‫وال تعـترؾ بالذل فً طـلب الؽنى‬ ‫ٔ‪ -‬هات مضاد (تحتقر) ومرادؾ (ٌرٌش) وجمع (شر) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬كما الجمال فً قول الشاعر‪:‬‬ ‫ٕ‪ -‬مم حذ الشاعر اإلنسان؟ ولماذا؟ وبم نصحه؟‬ ‫( شهما ٌبري على المثري – رب ؼنً ال ٌرٌش وال ٌبري – ال تعترؾ بالذل ٌمؤل القلب حكمة)‬ ‫هداه بنور الٌسر فى ظلمة العسر‬ ‫خٌرا بعبده‬ ‫إذا ما أراد هللا ا‬ ‫لدودا ا وال تدفع ٌــد اللٌن بالقسر‬ ‫إذا شبت أن تحٌا سعٌداا فبل تكن‬ ‫أ ‪-‬هات من األبٌات ٔ ‪-‬كلمة بمعنى ‪ :‬شدٌد الخصومة ‪................. -‬كلمة مضادها ‪ :‬أضله‪.....................‬‬ ‫ج ‪-‬استخرج من األبٌات‪:-‬‬ ‫ب ‪-‬كٌؾ ٌعٌش اإلنسان سعٌداا فى حٌاته ؟‬ ‫تصوٌرا ‪ ,‬ووضحه‪....................................‬‬ ‫ٔ ‪-‬أسلوب نهى ‪ ,‬واذكر ؼرضه‪- ٕ ..........................‬‬ ‫ا‬

‫‪47‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٖ ‪-‬تضاداا ‪ ,‬ووضح قٌمته‪....................................................................‬‬ ‫خٌرا‪- ٕ .............................‬اإلضافة للهاء فً بعبده‪.............................‬‬ ‫د ‪-‬ماذا أفاد‪- ٔ :-‬تنكٌر كلمة ‪ :‬ا‬ ‫لقٌت به شه اما ٌبر على المثرى‬ ‫وال تحتقر ذا فاقة فلربما‬ ‫ورب ؼنى ال ٌرٌش وال ٌبرى‬ ‫فرب فقٌر ٌمؤل القلب حكمة‬ ‫أ ‪-‬اختر الجواب مما بٌن القوسٌن‪:-‬‬ ‫مضاد ) تحتقر ( ‪ ) ..............................................‬تعظم – تحب – تهٌن(‬‫جمع ) شه اما ( ‪ ) ..............................................‬شهوم – شهام – كبلهما(‬‫ب ‪-‬ما النصابح التً ٌوجهها الشاعر فى هذٌن البٌتٌن ؟‬ ‫ج ( ‪ٌ-‬مؤل القلب حكمة ) وضح التصوٌر فً هذا التعبٌر‪.‬‬ ‫د ‪-‬ماذا أفادت كلمة ) ربما ( ؟ وما عبلقة قوله ) فلربما لقٌت ( ‪ ...‬بما قبله ؟‬ ‫ه ‪-‬ما قٌمة تكرار النفً فً قوله ‪ :‬ال ٌرٌش وال ٌبرى ؟‬

‫‪48‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪49‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫‪ -9‬عقبة يستأنف الفتح‬ ‫حٓظج٘خف‪:‬ابتداء واستكمال – طشَد ‪ :‬المراد تمكن من قمبو واستولى عميو‪ -‬حؿظزخؽ‪ :ٚ‬فرحو وسروره × حزنو – أشَهض ‪:‬‬ ‫أضاءت × أظممت – ه‪ٞ‬حؽَ‪:‬أفكار (م) خاطر وخاطرة – ارخٕ‪ :‬وقت – أثناء – حُل٘‪٤‬ق‪ :‬المستقيم‪ٝ -‬حطظ‪ :ٚ‬طاوعتو أو‬

‫جاءتو× ابتعدت عنو – ه‪ٞ‬ع‪ :‬دخول – ؿِذ‪ :‬كسب واحضار × خسارة – ٓوخُذ‪ :‬أظافر الحيوان والطائر المفترس –‬

‫حُـ‪ٜ‬خُش‪ :‬الشر والجيل – ُ‪ٞ‬حط‪ :ٚ‬قبيمة من قبائل البربر – حػظ٘و‪ٞ‬ح‪ :‬دخموا – ٓـظزط‪ :ٖ٤‬مسرورين × محزونين –‬ ‫ٓخ‪ٍٝ‬ط‪ :ٚ‬داخمتو – أػخٗ‪ :ٙٞ‬ساعدوه‬

‫‪ٓ -‬ؼخ‪٣ٝ‬ش رٖ كي‪٣‬ؾ‪ :‬غ از الحبشة وكان من ابرز القواد لمعاوية‬

‫سٔ ‪ :‬عبلم صمم عمرو بعد عودته لوالٌة مصر؟ ولماذا؟‬ ‫صمم على استبناؾ فتح إفرٌقٌة ‪ ,‬ألن حب الجهاد كان شعلة موقدة فى نفسه‪.‬‬ ‫سٕ ‪ :‬من اختاره عمرو لٌستكمل الفتوحات؟ ولماذا؟ اختار عقبة بن نافع لمهارته الحربٌة وخبرته بشبون القبابل‬ ‫البربرٌة والروم ألنه أقام هناك ست سنوات لٌتم ما بدأ من الجهاد ونشر اإلسبلم‬ ‫سٖ ‪ :‬ما األهداؾ التى كان ٌسعى لها عقبة من خبلل هذه المعارك؟‬ ‫نشر اإلسبلم‪ ,‬توسٌع رقعة الدولة اإلسبلمٌة ‪ ,‬جلب المؽانم إنقاذ البربر من الوثنٌة‬ ‫سٗ ‪ :‬كٌؾ وبم بدأ عقبة أعماله فى برقة وؼٌرها؟ ومتى؟‬ ‫سنة ٔٗهـ توجه لقبٌلة لواته فؤعلنوا الطاعة ودخلوا اإلسبلم مؽتبطٌن وراضٌن ثم توجه لبرقة فوجدهم على دٌن‬ ‫اإلسبلم ٌقٌمون شعابره بانتظام وٌتمسكون بؤصوله وقواعده‪.‬‬ ‫س٘ ‪ :‬كٌؾ وجد عقبة برقة عندما ذهب إلٌها؟‬ ‫وجدهم على دٌن اإلسبلم وٌقٌمون شعابره بانتظام وٌتمسكون بؤصوله وقواعده‪.‬‬ ‫س‪ : ٙ‬متى توفى عمرو بن العاص؟ ولماذا حزن عقبة لموته؟‬ ‫ٖٗهـ وحزن عقبة لموته‪ ,‬ألنه ابن خالته ولشكوكه بؤن معاوٌة سٌرسل فابداا آخر بدالا منه‪.‬‬ ‫س‪ : 2‬ما الشكوك التى ساورت عقبة بعد موت عمرو؟ وكٌؾ تحققت؟‬ ‫أن معاوٌة سٌرسل قابداا آخر ممن أعانوه على حربه ضد "على بن أبى طالب" لٌقوم بفتح إفرٌقٌة‪ .‬وفعبلا أرسل‬ ‫معاوٌة والى جدٌد (معاوٌة بن حدٌج) حقق نصراا ضبٌبلا مقارنة بالؽزوات السابقة‪.‬‬ ‫س‪ : 8‬كٌؾ كانت استجابة أهل برقة لئلسبلم عندما أقام بٌنهم عقبة؟‬ ‫استجاب له عدد كبٌر منهم وأصبح المسلمون فى هذه القبابل ٌقدرون باآلالؾ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم‬ ‫سٔ‪ :‬كان (عقبة) سعٌداا بهذا التكلٌؾ ألنه ٌحب الجهاد ونشر الدٌن‪ .‬ولما عاد إلى برقة وجد أهلها على اإلسبلم‬ ‫ودخلت القبابل األخرى الدٌن‪.‬‬ ‫ب ) بم شعر عقبة لما علم بقٌاده جٌوش المسلمٌن؟‬ ‫أ ) ما مرادؾ(عاد) ومضاد (تكلٌؾ)؟‬ ‫ج ) ما الذي وجده عقبة لما عاد لبرقة؟ وعبلم ٌدل ذلك؟‬ ‫سٕ‪ :‬بعد سنتٌن أي فً سنة ٖٗ هـ توفى (عمرو بن العاص) أرسل (معاوٌة بن أبى سفٌان) قابداا آخر هو (معاوٌة‬ ‫بن حدٌج)‪ ,‬والتقى بـ (عقبة) وقاما معا ا بوضع الخطة‪ ,‬ولكن ؼزوة ( ابن حدٌج ) لم تحقق إال نصراا ضبٌبلا‪.‬‬

‫‪51‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أ ) ضع مرادؾ (قابد) ومضاد (ضبٌبل) وجمع (ؼزوة) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ج ) من القابد الجدٌد؟ وكٌؾ كانت انتصاراته؟‬ ‫ب ) ما الخبر الذي تبلقه عقبه أحزنه؟‬ ‫سٖ ‪ ( :‬لم ٌخؾ عقبة ‪ -‬وهو البطل الشجاع الذي تشرب قلبه حب الجهاد ‪ -‬اؼتباطه بهذا التكلٌؾ إذ أشرقت‬ ‫مبلمحه و انبعثت فً نفسه خواطر عن الماضً القرٌب إبان إقامته فً تلك الجهات )‬ ‫أ) معنى اؼتباط ‪ - ................. :‬إبان ‪ ( - ................. :‬تشرب قلبه حب الجهاد ) ‪........................... :‬‬ ‫ب) لم اؼتبط (عقبة) بتكلٌؾ عمرو بن العاص له مواصلة الفتوحات؟‬ ‫ج) كٌؾ بدأ (عقبة) أعماله الحربٌة فً برقة و ؼٌرها من الببلد ؟‬

‫ٓٔ‪ -‬عقبة ٌتجه إلى إفرٌقٌة‬ ‫ظَ‪ :‬استمر – طؼِن‪ :‬حب – حُٔظخُْ‪ :‬ما اخذ ظمما (م)مظممة – ػيط‪ :ٚ‬عدده – ِٓز‪ :ٖ٤‬مجيبين لبيك × رافضين‪-‬‬ ‫حٍطيص‪ :‬رجعت × ثبتت عمى اإلسالم – ؿخىٍ‪ :‬ترك – ٓيحكؼش ‪ :‬قتال ومقاومة – ٌْٓ٘‪ :‬مطاطئ الرأس× شامخ –‬ ‫طٌ‪ٝ‬د‪ :‬ال تخرج من بين شفتيو – رخُؾ‪ :‬جاوز الحد × اعتدل – ‪ٜ٤٘ٛ‬ش‪ :‬وقتا قصي ار × مميا وطويال – طؤ‪ٛ‬ذ‪ :‬استعد ×‬ ‫تراخى وتكاسل – كِحٕ‪ :‬في جنوب ليبيا – ىٗخ‪ :‬قرب – ػٌَٔ ‪ :‬أقام – أٓ‪٤‬خٍ‪ :‬ىو مسافة كيمو متر ونصف –‬ ‫ٓظَكخ‪ :‬منعما مدلال × متقشفا – طل‪ :ٍٞ‬تمنع وتفصل‪ -‬حُلولوش‪ :‬الفخر بغير حق – َٓؿٔخ‪ :‬مجب ار ذليال × طائعا –‬

‫حُٔط‪ٜٔ‬ش‪ :‬الحسنة المنظر× القبيحة – حُلشْ‪ :‬الخدم واألىل (ج) احشام – حإلػ‪٤‬خء‪ :‬شدة التعب × الراحة – ططؤ‪:‬‬ ‫تدوس – أر‪ٜ‬ش‪ :‬عظمة – حُي‪ٛ‬شش‪ :‬الحيرة – حُلَحثض ‪ :‬ىي عضمة الصدر (م) فريصة – ‪٣‬زي‪ :ٝ‬يظير – حُو‪٤‬الء‪:‬‬

‫التكبر× التواضع ‪ ٌَ٘ٗ -‬ر‪ : ْٜ‬نعاقبيم لردع غيرىم – حُ‪٤ٜ‬جش‪ :‬الصورة ‪ -‬حُظوؾ أٗلخٓ‪ :ٚ‬سكن رعبو × فزع واضطرب‬

‫– هلوخٗ‪ :ٚ‬تحركو واضطرابو × ىدوئو ‪ -‬أؽِن َٓحف‪ :‬أفرج عنو × قيده – ٗلَ‪ :‬العدد من ‪3‬إلى ‪( 10‬ج) أنفار‬

‫سٔ ‪ :‬لماذا زاد تعلق البربر بعقبة؟ لحسن معاملتة لهم ورفع المظالم التى فرضها علٌهم الرومان‪.‬‬ ‫سٕ ‪ :‬ما موقؾ عقبة عندما علم بتكلٌؾ الخلٌفة له بفتح إفرٌقٌة؟‬ ‫فرح ونادى فى البربر بالجهاد فؤقبلوا واستجابوا له‪.‬‬ ‫سٖ ‪ :‬كم سنة ظل عقبة والٌا ا على برقة؟ وماذا كان ٌفعل فٌها؟‬ ‫من سنة ٔٗهـ حتى ‪ٗ9‬هـ ‪ 8‬سنوات ظل رابداا دٌنٌا ا ٌعلمهم القرآن الكرٌم واللؽة العربٌة‪.‬‬ ‫سٗ ‪ :‬لم اتجه عقبة لقبٌلة ودان؟ وماذا فعل أهلها (موقفهم) ؟ وماذا وجدوا من عقبة؟ حاولت ودان‬ ‫مدافعة عقبة‪ .‬فما النتٌجة؟ اتجه لودان ألن "بسر بن أرطؤة" فتحها ثم ارتدت عن اإلسبلم بعد أن ؼادر‬ ‫المسلمون تلك الجهات فحاول أهلها مقاومة المسلمٌن لكن عقبة هزمهم من أول اشتباك وأسر ملكها وعاد به لمقر‬ ‫قٌادته‪.‬‬ ‫س٘ ‪ :‬ولم كان منكس الرأس؟ وما المخالفات التى ارتكبها؟ ماذا تذكر؟‬ ‫نقض عهده مع المسلمٌن ورفض دفع ضرٌبة الدفاع وحرض قبٌلة لقتال المسلمٌن‪.‬‬ ‫سٌدفع ضرٌبة الدفاع بانتظام ولن ٌحارب المسلمٌن مرة أخرى‪.‬‬ ‫س‪ : ٙ‬ماذا أكد ملك ودان لعقبة؟‬ ‫س‪ : 2‬ما موقؾ أهل فزان من نداء عقبة؟ استجابوا لنداء عقبة وأعلنوا أنهم سٌعتنقون اإلسبلم ولن ٌرضوا بدٌبلا‬ ‫عنه‪ .‬أما ملك فزان لم ٌعلن رأٌه صراحة ألنه وثنى ال ٌإمن باألدٌان‪ .‬وٌعٌش حٌاة الترؾ الرومانٌة‪.‬‬ ‫س‪ : 8‬لم أمر عقبة باحضار ملك فزان ماشٌا ا على قدمٌه؟‬ ‫عقابا ا له حتى ال ٌحارب المسلمٌن مرة أخرى وٌدفع ضرٌبة الدفاع وهى ٓ‪ ٖٙ‬بعٌر‪.‬‬ ‫س‪( : 9‬إننا ال ننكل باألسرى) من القابل؟ ولمن؟ وما المقصود؟‬ ‫القابل "عقبة بن نافع" لملك فزان ‪ ,‬أي أننا ال نقتلهم وال نسا معاملتهم‬ ‫سٓٔ ‪ :‬إلى أٌن اتجه عقبة بجٌشة المكون من العرب والبربر؟‬

‫‪51‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫اتجه لقبٌلة "ودان" التً فتحها "بسر بن أرطؤه" التً ارتدت عن اإلسبلم وهزمهم وأسر ملكهم‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم‬ ‫سٔ‪ :‬تعلق البربر بـ (عقبة) لحسن معاملته لهم‪ ,‬واختٌار الخلٌفة له لفتح أفرٌقٌة‪ ,‬وإرسال مدد له من عشرة آالؾ‬ ‫جندي‪ ,‬وقد نادى (عقبة) بٌن قبابل برقة بالجهاد فؤسرعوا باالنضمام إلٌه‪ ,‬فؤصبح الجٌش اإلسبلمً ألول مرة مكونا ا‬ ‫من العرب والبربر‪.‬‬ ‫أ ) هات مرادؾ (تعلق)‪ ,‬ومضاد (نادى)‪ ,‬ومفرد (القبابل) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ب ) كم سنة ظل عقبة والٌا على برقة وما الذي كان ٌقوم به خبللها ؟‬ ‫ج ) ما الجرابم التً ارتكبها ملك ودان ؟ وكٌؾ تمت محاكمته؟ وماذا كانت عقوبته؟‬ ‫د ) كٌؾ عاقب عقبة ملك فزان؟ وما أثر ذلك علٌه؟‬ ‫لماذا أحب البربر عقبه؟ وكٌؾ استقبلوا نداءه بالجهاد؟‬ ‫و ) "إننا ال ننكل باألسرى الن دٌننا ٌمنعنا من ذلك" من قابل العبارة السابقة ؟ ولمن قالها ؟ وما المناسبة ؟‬ ‫سٕ ‪ ( :‬ظل عقبة والٌا ا على برقة حتى عام ‪ ٗ9‬هجرٌة و قد زاد تعلق القبابل به لحسن معاملته لهم و رفع المظالم‬ ‫التً فرضها علٌهم سادة الرومان على مر السنٌن )‬ ‫أ) (والٌا ا – تعلق) هات جمع األولى و مضاد الثانٌة فً جملة من تعبٌرك ؟‬ ‫ج) ما المظالم التً فرضها سادة الرومان على أهل برقة ؟‬ ‫ب) لماذا ازداد تعلق القبابل البربرٌة بعقبة ؟‬ ‫سٖ‪(:‬على الفور نادى عقبة فً القبابل بالجهاد فؤقبلوا علٌه ملبٌن دعوته و كان فرخه عظٌما ا بخروجهم للجهاد فً‬ ‫سبٌل هللا )‬ ‫أ) هات مفرد ( القبابل ) و مضاد ( ملبٌن ) فً جملتٌن من تعبٌرك ؟‬ ‫ب) بم نادى عقبة فً القبابل ؟ و ما موقفهم من هذا النداء ؟‬ ‫ج) ما عبلقة قوله ( فؤقبلوا ملبٌن دعوته ) بما قبله ؟‬ ‫د) علل لقٌام عقبة بترك مجموعة من المسلمٌن فً كل مدٌنة أو قرٌة ٌفتحها ؟‬ ‫سٗ ‪ ( :‬وقؾ ملك ودان ذلٌبلا منكس الرأس أمام عقبة ٌحاول أن ٌتكلم فتذوب الكلمات على شفتٌه و تذكر هذه‬ ‫اللحظات )‬ ‫مفرد لحظات ‪. ...................... :‬‬ ‫أ) مضاد منكس ‪. .................. :‬‬ ‫ب) بٌن المقصود بقوله ( تذوب الكلمات ) ؟‬ ‫جـ) ما الذي تذكره ملك ودان أثناء وقوفه أمام عقبة ؟وما موقؾ عقبة منه ؟‬ ‫س٘ ‪ " :‬إننا ال ننكل باألسرى ألن دٌننا ٌمنعنا من ذلك أما سبب إحضارك بهذه الهٌبة فهو تؤدٌب لك حتى ال تحارب‬ ‫العرب مرة أخرى و حتى تدفع الجزٌة "‬ ‫أ) مفرد األسرى ‪....... :‬مرادؾ الهٌبة ‪ . .............:‬المقصود بقوله ( ال ننكل باألسرى ) ‪......................... :‬‬ ‫ب) من قابل هذه العبارة؟ و لمن قالها؟ وما المناسبة التً قٌلت فٌها؟‬ ‫ج) ما مقدار الفدٌة التً فرضها عقبة على ملك فزان ؟‬

‫ٔ​ٔ – بناء القٌروان‬ ‫اللؽوٌات‬ ‫النحو‪ :‬االتجاه (ج) أنحاء ‪ //‬أمتعة‪ :‬كل ما ٌنتفع به(م) متاع‪ٌ //‬ؤوي‪ٌ :‬نزل وٌلجؤ ‪ٌ //‬عسكر‪ٌ :‬جتمع مع جٌشه ‪//‬‬ ‫ٌتدارسون‪ٌ :‬درسون ‪//‬النزال ‪:‬القتال ‪ //‬تجوس‪ :‬تتردد وتتجول ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫سٔ‪ -‬اختلؾ تفكٌر عقبة عن تفكٌر حكام الروم‪ ,‬فبماذا فكر كبل منهما؟ فكر حكام الروم فً الطرٌقة التً ٌتخلصون‬ ‫بها من عقبة‪ .‬و قد فكر عقبة فً بناء مدٌنة تكون عاصمة للمسلمٌن فً هذه المنطقة‪.‬‬

‫‪52‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سٕ‪ -‬لماذا فكر عقبة فً بناء القٌروان؟ لتكون عاصمة للمسلمٌن فً هذه المنطقة‪ .‬لتضم الجٌش بؤمتعته وأسلحته‪.‬‬ ‫الن الجٌش لٌس له مقر أمن سٌعسكر فٌه‪ .‬حتى ٌلتقً فٌها بالمجاهدٌن فٌتدارسون فنون الحرب‪.‬‬ ‫سٖ‪ -‬إلً أٌن وصل عقبة؟ وما صفات هذا المكان؟ وصل عقبة إلى مكان ٌسمى قمونٌة ‪ .‬وهو مكان بعٌد عن‬ ‫البحر‪ ,‬كثٌؾ األشجار وطٌب الهواء ملا بالسباع واألفاعً‪.‬‬ ‫سٗ‪ -‬لماذا امتؤل هذا المكان بالسباع واألفاعً؟‬ ‫ألنه على الرؼم من طٌب هواءه فلم ٌسكنه احد من الروم أو البربر‪.‬‬ ‫س٘‪ -‬ماذا فعل عقبة عندما وصل إلى قمونٌة؟‬ ‫ركز رمحه فً األرض وقال"هذه قٌروانكم" أي هذه مكان اجتماعكم‪.‬‬ ‫س‪ -ٙ‬بماذا أمر عقبة بعدما وصل إلى قمونٌة؟وماذا ٌإكد المإرخون؟‬ ‫أمر عقبة جنوده بان ٌنظفوا المكان من السباع والوحوش واألفاعً‪ .‬أكد المإرخون أن هذا المكان ظل نظٌفا‪ ,‬لم‬ ‫تدخله األفاعً أو الوحوش طوال أربعٌن سنة‪.‬‬ ‫س‪ -2‬ماذا فعل المسلمون بعدما أمرهم عقبة بتنظٌؾ المكان؟ قاموا بتقطٌع األشجار وتمهٌد األرض لبناء المدٌنة‪,‬‬ ‫وقد استؽرق البناء حوالً خمس سنوات (من عامٓ٘هـ ‪٘​٘ :‬هـ)‬ ‫س‪ -8‬ما الذي بناه عقبة والمسلمون وماذا أطلقوا علٌه؟ بنى عقبة المسجد وأطلق علٌه "المسجد الجامع" وما‬ ‫زال ٌحمل اسمه حتى اآلن‪ ,‬وقد انشؽل المسلمون ببناء بٌوتهم التً سٌقٌمون فٌها‪.‬‬ ‫س‪:9‬لماذا هجر البربر والروم مكان القٌروان قدٌما ؟‬ ‫ألنه رؼم جودة تربته وطٌب هوابه كان ملٌبا بالسباع والحشرات واألفاعً ‪.‬‬ ‫سٓٔماذا قال المإرخون عن هذا المكان بعد أن نظفه جنود عقبة ؟‬ ‫قالوا أنه ظل نظٌفا لم تدخله أفعى أو وحش طوال أربعٌن عاما ‪.‬‬ ‫سٔ​ٔ‪ :‬بم سمً هذا اللمكان بعد تعمٌر المسلمٌن له ؟و لماذا ؟‬ ‫سمً (القٌروان ) ألن لفظ القٌروان ٌعنً فً العربٌة مكان اجتماع الناس والجٌش ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫صحٌح أن الجٌش نصره هللا فً مواطن كثٌرة ولكن ال ٌوجد له مقر آمن ٌؤوي إلهً وٌعسكر فٌه وٌلتقً المجاهدون‬ ‫على أرضه ٌتدارسون فنون الحرب والنزال‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ ( مواطن) وجمع (مقر) ومضاد آمن) فً جمل تامة من عندك‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬كم استؽرقت عملٌات البناء؟‬ ‫ٕ‪ -‬ما أسباب بناء القٌروان؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما اسم المكان الذي بنى فٌه عقبة المدٌنة؟ وكٌؾ كان حاله عند وصول المسلمٌن؟‬ ‫٘‪ -‬ما أول شًء بدأ عقبه والجنود فً بنابه؟‬ ‫( بٌنما كان حكام الوالٌات البٌزنطٌة ٌفكرون علً هذا النحو كان عقبة ٌفكر فً أمر آخر ‪..‬كان ٌفكرون فً مدٌنة‬ ‫تضم الجٌش بؤمتعته وأسلحة وتكون عاصمة للدولة اإلسبلمٌة )‬ ‫ا‪ -‬هات جمع (النحو) ومفرد (أمتعتة)ومعنً (تضم)؟‬ ‫ب‪ -‬اختلؾ تفكٌر حكام الوالٌات البٌزنطٌة عن تفكٌر عقبة ‪ .‬ففٌم كان ٌفكر كل من منها ؟‬ ‫ج‪ -‬ما سبب تفكٌر عقبة فً بناء القٌروان ؟‬ ‫( كان عقبة فً هذه األثناء قد وصل إلً مكان كثٌؾ األشجار ٌسمً قمونٌة وهو بعٌد عن البحر ولكنه ملىء‬ ‫بالسباع والحشرات واألفاعً)‪.‬‬ ‫أ‪ -‬هات مضاد (كثٌؾ)ومفرد ( السباع)وجمع (مكان) ب‪ -‬إلً أٌن وصل عقبة ؟ وما صفات المكان الذي وصل الٌة‬ ‫ج‪ -‬ماذا فعل بعد ان وصل الً هذا المكان ؟ وماذا قال ؟ د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‪:‬‬

‫‪53‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٕٔ‪ -‬أخطر معارك عقبة‬ ‫لبث‪ :‬أقام × رحل‪//‬بضعة‪ :‬ثبلثة إلى تسعة ‪ //‬أهبة االستعداد‪ :‬أتم االستعداد ‪ //‬العقد‪ :‬هو عشر سنوات (ج) عقود ‪//‬‬ ‫متوقد‪ :‬مشتعل× منطفا ‪ //‬خوض‪ :‬دخول واقتحام ‪ //‬ال ٌروقه‪ :‬ال ٌعجبه‪//‬ؼازٌا‪ :‬محاربا ‪ //‬حانت‪ :‬اقتربت ‪//‬‬ ‫تتهادى‪ :‬تتحرك فً بطء ‪ //‬روٌدا‪ :‬على مهل ‪ //‬الؽبللة‪ :‬ثوب رقٌق (ج) ؼبلبل ‪ //‬ال بد‪ :‬ال مفر‪ //‬تسطع‪ :‬تشرق ×‬ ‫تؽٌب‪//‬أعنة‪( :‬م) عنان وهو اللجام ‪ //‬حزب هللا‪ :‬أنصاره ‪ //‬معشر‪ :‬جماعة (ج) معاشر‪ //‬البقاع‪ :‬الببلد (م) بقعة ‪//‬‬ ‫تموج‪ :‬تضطرب ‪ٌ //‬رسفون‪ٌ :‬مشون ‪ //‬سواسٌة‪ :‬متساوٌن× متفاوتٌن‪ //‬اإلجحاؾ ‪:‬الظلم الشدٌد × العدل –‬ ‫أشداء‪( :‬م) شدٌد وهو الؽلٌظ ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫سٔ ‪ -:‬فً أي شًء قضى عقبة أٌامه بعد عودته للقٌروان ؟‬ ‫قضاها فً ترتٌب الجٌش و تنظٌم القلبه و المٌمنة و المٌسرة ‪.‬‬ ‫سٕ ‪ -:‬فً أي شًء حدث عقبه أبناءه لٌلة الؽزو ؟سهر عقبة فً هذه اللٌلة إلى وقت متؤخر ٌحدث أبناءه عن‬ ‫الجهاد و االستشهاد و قال لهم " أنى بعت نفسً هلل عز وجل‪........‬فبل أزال أجاهد من كفر باهلل "و أوصاهم بما‬ ‫ٌجب أن ٌفعلوه بعده ‪.‬‬ ‫سٖ ‪ -:‬متى بدأ عقبة السٌر فً ؼزوته ؟ و إلى أٌن أتجه؟‬ ‫بدأ ؼزوته بعد صبلة الفجر و بعدما ق ّبل أوالدة و ذهب إلى مدٌنة الزاب و هً تسمى حالٌا فسنطٌن بالجزابر‪.‬‬ ‫سٗ ‪ :‬من تولى القٌروان بعد عقبة ؟ و كم ترك معه عقبة من الجند ؟ و لماذا ؟ولّى عقبة " زهٌر بن قٌس البلوى‬ ‫" أمر القٌروان ‪ ,‬و جعله ناببا له علٌها ‪ ,‬و ترك معه خمسة آالؾ من الجند لحماٌتها ‪.‬‬ ‫س٘ ‪ :‬كم كانت فترة استبعاد عقبة عن الجهاد ؟ و هل أثرت هذه الفترة فٌه ؟‬ ‫أستبعد عقبة عن الجهاد لمدة سبع سنوات ‪ ,‬و دع خبللها العقد السادس من عمره ‪ ,‬و لم تإثر هذه الفترة فً حبة‬ ‫للجهاد ‪ ,‬فما زال متوقد الحماسة لخوض المعارك فً سبٌل هللا ‪.‬‬ ‫س‪ -: ٙ‬كٌؾ قضى عقبة معظم حٌاته؟ قضى عقبة معظم حٌاته إما رابداا دٌنٌا ا ٌعلم الناس شبون دٌنهم ‪ ,‬وإما ؼازٌا ا‬ ‫فً سبٌل هللا ٌفتح الببلد وٌعلً كلمة هللا فً األرض‪.‬‬ ‫س‪ -: 2‬كٌؾ نظر عقبة للشمس ؟ و بم حدث نفسه ؟عندما نظر عقبة إلى الشمس عقد مقارنة فً نفسه بٌن منظر‬ ‫هذه الشمس التً تلؾ الدنٌا بنورها الرقٌق و تؽرب فً بطء و هدوء ‪ ,‬و بٌن شمس اإلسبلم و القرآن و المثل العلٌا‬ ‫التً ٌسعى هو و المسلمون لنشرها فً الدنٌا كلها ألنها شمس ال تؽٌب و البد أن تسطع فً كل مكان ‪ ,‬و تحرر‬ ‫الدنٌا من ظبلم الوثنٌة و الشرك ‪.‬‬ ‫س‪ -: 8‬ماذا تخٌل عقبة حٌنما نظر إلى الضباط المسلمٌن ؟ و بما ذا اذكرهم ؟‬ ‫تخٌل عقبة أن قد فتحوا افرٌقٌة و نشروا اإلسبلم فً جمٌع بقاع األرض و ذكرهم‪ ,‬كٌؾ كانوا قلة و لكن هللا نصرهم‬ ‫فً مواطن كثٌرة ‪ ,‬و ذلك ألنهم حزب هللا ‪.‬‬ ‫س‪-: 9‬بم صور عقبة حال الببلد قبل فتح المسلمٌن لها ؟‬ ‫بؤنها كانت تموج بالظلم ٌرسؾ أهلها فً قٌود االستعباد حُز‪ِٗ٤‬ط‪٣ٝ ٢‬ز‪٤‬ؼ‪ ٕٞ‬أ‪ٝ‬الى‪٤ُ ْٛ‬يكؼ‪ٞ‬ح حُؼَحثذ ‪.‬‬ ‫ّٓٔ ‪ٓ :‬خ حٌُ‪ً ١‬خٕ ‪َٝ٣‬م ُؼوزش ؟ ‪ٓٝ‬خ حٌُ‪ً ١‬خٕ ‪٣‬ؼـز‪ ٚ‬؟ ‪ٝ‬ػالّ ‪٣‬يٍ ًُي ؟‬ ‫ًخٕ ‪َٝ٣‬ه‪٘ٓ ٚ‬ظَ حُٔ‪ٞ٤‬ف ‪ٝ‬حَُٓخف طِٔغ ك‪ ٢‬أ‪٣‬ي‪ ١‬حُلَٓخٕ ‪ًٝ ,‬خٕ ‪٣‬ؼـز‪ ٚ‬كٔلٔش حُو‪ َ٤‬طؼي‪ ٝ‬ك‪٤ٓ ٢‬يحٕ حُلَد ‪٣ٝ ,‬يٍ‬ ‫ًُي ػِ‪ ٠‬كز‪ُِ ٚ‬ـ‪ٜ‬خى ك‪ٓ ٢‬ز‪ َ٤‬هللا ‪.‬‬ ‫ّٔ​ٔ ‪ٓ :‬خ حُ٘ظ‪٤‬ـش حُٔظَطزش ػِ‪ ٠‬حٗظشخٍ حإلٓالّ ك‪ ٢‬اكَ‪٣‬و‪٤‬ش ؟‬ ‫ٔ‪ -‬ؿؼَ حُ٘خّ ٓظٔخ‪ ٖ٣ٝ‬ك‪ ٢‬حُلو‪ٞ‬م ‪ٝ‬حُ‪ٞ‬حؿزخص ‪ -ٕ .‬أػط‪ ٠‬حُلو‪ َ٤‬كو‪ٓ ٖٓ ٚ‬خٍ حُـ٘‪. ٢‬‬ ‫ٖ‪ -‬ػ‪ٞ‬ع ح‪٧‬ؿَحء ػٖ ٓ٘‪ٞ‬حص حُظِْ ‪ٝ‬حإلؿلخف ‪ٝ -ٗ .‬ػغ ه‪ٞ‬حٗ‪ ٖ٤‬طلٔ‪ ٢‬ح‪ٍٝ٧‬حف ‪ٝ‬ح‪ٞٓ٧‬حٍ ‪.‬‬ ‫ّٕٔ‪ " :‬طظ‪ٜ‬خى‪ ٟ‬حُشْٔ رؤشؼظ‪ٜ‬خ حٌُ‪ٛ‬ز‪٤‬ش ٍ‪٣ٝ‬يًح ٍ‪٣ٝ‬يًح " " طظ‪ٜ‬خى‪ ٟ‬حُشْٔ رؤشؼظ‪ٜ‬خ حُ‪ٍٞ‬ى‪٣‬ش رزؾء "‬ ‫أ‪ ١‬حُظؼز‪ ٖ٣َ٤‬أؿَٔ ؟ ‪ُٔٝ‬خًح؟ " تتهادى الشمس بؤشعتها الذهبٌة روٌداا روٌداا " أجمل حٌث صور الشمس بعروس‬ ‫تتماٌل فً مشٌتها كما ٌصور أشعتها الجمٌلة بالذهب ‪.‬‬

‫‪54‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٓ٘خهشش حرٖ ػخطْ ‪-:‬‬ ‫( لبث عقبة بضعة أٌام فً القٌروان ٌعٌد تنظٌم الجٌش وٌرتب المٌمنة والمٌسرة والقلب ‪ ,‬حتً أصبح الجٌش علً‬ ‫أهبة االستعداد للؽزو والفتح )‬ ‫أ‪-‬هات معنً لبث ‪ ,‬وجمع أهبة وما العبلقة بٌن المٌمنة والمٌسرة ؟‬ ‫ب‪ -‬ماذا كان ٌفعل عقبة فً القٌروان استعداد للفتح ‪ ,‬وفٌم كان ٌحدث الجنود فً لٌلة الؽزو ؟‬ ‫د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫ج‪ -‬متً تحرك عقبة للؽزو ؟ والً أٌن اتجه ؟‬ ‫سٕ‪ ( :‬رفع عقبة شعلة اإلسبلم التً أضاءت من برقة حتً القٌروان ‪ ,‬وتهٌؤ للٌوم الموعود الذي ٌتم فٌه افتتاح‬ ‫إفرٌقٌة ‪ ,‬وتعلو راٌة هللا فٌها‪)..‬‬ ‫ا‪ -‬هات جمع شعلة ‪ ,‬ومضاد أضاءت ومعنً تهٌؤ ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ما الفترة التً استبعد فٌها عقبة من مٌدان الجهاد ؟ وهل مازال متحمسا لخوض المعارك ؟‬ ‫د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫ج ) وضح كٌؾ قضً عقبة معظم حٌاته ؟‬ ‫سٖ ‪ :‬لبث عقبة بضعة أٌام فً القٌروان ٌعٌد تنظٌم الجٌش وٌرتب المٌمنة والمٌسرة والقلب‪ ,‬حتى أصبح الجٌش‬ ‫على أهبة االستعداد للؽزو والفتح‪...‬‬ ‫ٔ ما مرادؾ ( لبث)؟ وما ضاد (المٌمنة)؟‬ ‫ٕ‪-‬ماذا فعل عقبة لٌلة الؽزو؟ وماذا قال ألوالده؟ ٖ‪ -‬إلى أٌن اتجه عقبة بالجٌش؟‬ ‫سٗ ‪ :‬وحانت منه نظرة نحو المشرق‪ ,‬فوجد الشمس تتهادى بؤشعتها الذهبٌة روٌدا روٌدا‪ ,‬وتلؾ الكون فً ؼبللة‬ ‫من النور‪ ....‬فقال ٌحدث نفسه‪ :‬إننا نحمل إلى العالم شمسا ال تؽٌب أبدا‪ ,‬إنها القرآن ‪ ...‬شمس اإلسبلم‪ ...‬شمس‬ ‫المثل العلٌا واألخبلق الفاضلة‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (تهادى) ؟ وما مضاد (النور)؟‬ ‫ٕ‪ -‬قارن عقبة بٌن الشمس التً تضًء الكون وشمس اإلسبلم‪ .‬وصح ذلك‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬طب عمر فً المسلمٌن خطبة بلٌؽة‪ ,‬فما الذي تخٌله فٌها؟‬ ‫ٖ‪ -‬كٌؾ قضى عقبة معظم حٌاته؟‬ ‫٘‪ -‬كٌؾ كان الحكام ٌعاملون الناس فً هذه المنطقة؟ وكٌؾ حررهم اإلسبلم؟‬

‫ٖٔ‪ -‬معركة المصٌر‬ ‫ٌتقرر‪ٌ :‬تحدد ‪ //‬خٌرة‪ :‬أفضل ‪ٌ //‬ثؤروا‪ٌ :‬نتقموا× ٌعفوا ‪//‬بالؽا‪ :‬عظٌما × هٌن ‪ٌ //‬حشدون‪ٌ :‬جمعون ‪//‬منازلة‪:‬‬ ‫مقاتلة ‪//‬الرهٌب‪ :‬الصعب المخٌؾ ‪//‬الراجلٌن‪ :‬المشاة (ج) راجل ‪//‬تنبض‪ :‬تفٌض ‪ //‬البؤس‪ :‬القوة × الضعؾ ‪//‬‬ ‫العتاد‪ :‬األسلحة (ج)أعتدة‪ٌ //‬روع‪ٌ :‬فزع وٌخوؾ× ٌطمبن ‪ //‬بطارقة‪(:‬م) بطرٌق هو لقب لقادة الروم ‪ //‬األفق‪:‬‬ ‫منتهى البصر(ج) آفاق‪ٌ //‬توهج‪ٌ :‬لمع تزعزعت‪ :‬اضطربت‪ //‬تفتر‪ :‬تضعؾ × تقوى‪ //‬الحمٌة‪ :‬الحماسة و العزة ‪//‬‬ ‫التحفز‪ :‬االستعداد ‪ //‬ال ِعرض‪ :‬الشرؾ (ج) أعراض ‪ //‬سابؽة ‪:‬سهلة‪ٌ //‬صول وٌجول‪ :‬المراد ٌطاردهم وٌهجم‬ ‫علٌهم‪ٌ//‬مزقهم كل ممزق‪ٌ :‬شردهم فً كل مكان‪ //‬إثر‪ :‬عقب أو وراء ‪ //‬الهامات‪( :‬م) هامة وهى مقدمة الرأس ‪//‬‬ ‫أبدى‪ :‬أظهر ‪ //‬تقهقر‪ :‬تراجع ‪ //‬تشٌعهم‪ :‬تودعهم ‪//‬قسطا‪ :‬نصٌبا (ج) أقساط ‪ٌ//‬ستؤنؾ‪ٌ :‬كمل وٌتم‬

‫أٓجِش ٓـخد ػ٘‪ٜ‬خ ‪-:‬‬ ‫س ٔ‪ -:‬ماذا قرر سكان أدنه بعد ما سمعوا بما حدث لمدٌنتً " باؼاٌة " و" تازولت " ؟لما سمع سكان أدنة‬ ‫عاصمة الزاب بما حدث لمدٌنة باؼاٌة ومدٌنة تازولت قرروا أن ٌدافعوا عن مدٌنتهم إلً أخر جندي منهم ‪.‬‬ ‫س ٕ‪ -:‬كٌؾ استعد سكان " أدنه " لهذه المعركة ؟ احتشدوا خارج المدٌنة فً مكان ٌسمً "وادي سهر"‪ ,‬وكانوا‬ ‫ٌُعدون بعشرات اآلالؾ‪ ,‬وقسموا أنفسهم إلً كتابب كل كتٌبه ٌقودها ضابط كبٌر من ضباط الروم والبربر‪ ,‬وقد كونوا‬ ‫جٌشا من النساء لتشجٌع الرجال ‪.‬‬ ‫س ٖ‪-:‬كٌؾ كان لنساء " أدنه " دور فً المعركة ؟‬

‫‪55‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫كانت النساء تساعد رجالهن و تشجعهم علً القتال للدفاع عن المدٌنة ‪.‬‬ ‫س ٗ‪ -:‬لماذا كان تصور عقبه وسكان أدنه للمعركة بٌنهم ا‬ ‫بالؽا ؟‬ ‫ألن عقبة ٌعلم أن هذه العركة ستحدد مستقبل جهاد المسلمٌن فً هذه المنطقة ‪ ,‬وسكان أدنة ٌعلمون خطورة هذه‬ ‫المعركة فإما أن ٌثؤروا من المسلمٌن وإما أن تضٌع المنطقة من أٌدٌهم إلى األبد ‪.‬‬ ‫س ٘‪ -:‬كٌؾ جهز عقبه جنوده لهذه المعركة ؟ قام بتوزٌع الخٌول علً الراجلٌن من الجٌش‪ ,‬وألقً فٌهم خطبة‬ ‫ملٌبة بالشجاعة واإلٌمان ‪ ,‬وذكرهم كٌؾ نصرهم هللا فً " بدر " وهم قلة قلٌلة ‪ ,‬وكٌؾ نصرهم فً معركة الٌرموك‬ ‫وهم أقل من أعدادهم ‪.‬‬ ‫س ‪ -: ٙ‬ما أثر هذه الخطبة فً نفس الجٌش اإلسبلمً ؟هزت هذه الخطبة مشاعر المسلمٌن وزادتهم حماسا وقوة‬ ‫فجردوا أسلحتهم وانطلقوا وراء عقبه لمبلقاة جٌش " أدنه " ‪.‬‬ ‫س ‪ -: 2‬لماذا تزعزعت ثقة سكان وجٌش أدنه فً أنفسهم ؟ فقد الروم الثقة فً أنفسهم عندما رأوا ؼبار جٌش‬ ‫عقبه ولمعان السٌوؾ من بعٌد ٌسد األفق ‪ ,‬فتذكروا ما حدث للببلد األخرى علً ٌد المسلمٌن ‪.‬‬ ‫س ‪ -: 8‬ماذا فعل ضباط الروم لتهدبة الجنود ؟‬ ‫راحوا ٌشجعونهم علً محاربه المسلمٌن ‪ ,‬وتسلل بعض الضباط إلً النساء وطلبوا منهن أن ٌصحن فً الجنود‬ ‫وٌشجعونهم علً القتال ‪ ,‬فسارعت النساء بالصٌاح والصراخ ‪ ,‬أن حاربوا ٌا جنودنا واحموا ببلدكم وأموالكم ‪.‬‬ ‫س ‪ -: 9‬كٌؾ اظهر عقبه وجنوده شجاعتهم فً هذه المعركة ؟التحم الجٌشان وأظهر عقبه شجاعة بالؽة فقد كان‬ ‫ٌصول وٌجول بفرسه فً ساحة المعركة ٌمزق جند األعداء وٌقسم رإوسهم ‪ ,‬كما أظهر جنود المسلمٌن فً هذه‬ ‫المعركة كل المهارات الحربٌة التً تعلموها‪ .‬مما أدي إلً هزٌمة جٌش " أدنه "‪.‬‬ ‫س ٓٔ‪ :‬ما النتابج المترتبة علً هذه المعركة ؟ٔ ) أصبحت هذه المنطقة من برقه إلً طنجة ملك المسلمٌن ‪.‬‬ ‫ٕ) أنهً عقبه سٌطرة الروم علً هذه المنطقة ٖ) أصبح الطرٌق إلً طنجة مفتوحا وسهبل ‪.‬‬ ‫س ٔ​ٔ ‪ -:‬كٌؾ كانت الراحة بالنسبة" لعقبه " بعد هذه المعركة ؟ والً أٌن سٌتجه؟ كانت الراحة بالنسبة إلً عقبه‬ ‫هً أداء الصبلة شكرا هلل علً هذا النصر المبٌن و بعد هذه الراحة سٌتجه إلً طنجة ‪.‬‬ ‫سٕٔ‪:‬كان لنساء األعداء دور فً المعركة بٌن المسلمٌن وأعدابهم ‪ .‬وضح ذلك ؟‬ ‫فقد أخذت النساء ٌحفزن الجنود على قتال المسلمٌن وأخذت أصواتهن تتعالى وٌصحن ‪:‬تقدموا ٌا جنودنا ٌا رجالنا‬ ‫دافعوا عن أرضكم ال تكونوا لقمة سابؽة للمسلمٌن ‪.‬‬ ‫سٖٔ‪:‬علل‪ :‬تسمٌة معركة أدنة بمعركة المصٌر ؟‬ ‫ألنها تحدد مصٌر الفرٌقٌن ( المسلمٌن – البربر والروم ) إما النصر أو ضٌاع المنطقة إلى األبد ‪.‬‬ ‫سٗٔ ‪ :‬كٌؾ حمس عقبة بما رواه لهم عن ؼزوتً بدر والٌرموك ؟ حٌث ذكرهم بؤن هللا نصر المسلمٌن ببدر‬ ‫والٌرموك رؼم قلة عددهم وعتادهم وهزم المشركٌن رؼم أنهم ٌفوقون المسلمٌن عدداا وعدة ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫احتشد سكان أدنة فً مكان اسمه وادي سعد وكانوا ٌعدون بعشرات األالؾ وقد ‪ ,‬قسموا كتابب ٌقود كبل منها ضابط‬ ‫من خٌرة الضباط فً الروم والبربر‪.‬‬ ‫ا) هات مفرد كتابب ‪ ,‬وكلمة تإدي معنً من خٌرة الضباط ‪ ,‬وما المنطقة التً عاصمتها أدنه ؟‬ ‫ب) عبلم صمم سكان أدنة عندما علموا بزحؾ عقبة ؟ وأٌن احتشدوا ؟‬ ‫ت) ما الخطة التً وضعها سكان أدنة لمواجهة جٌش عقبة ؟ولماذا ؟‬ ‫ث‪ -‬ضع عبلمة ( √ ) أمام العبارة الصحٌحة وعبلمة (‪ )X‬أمام العبارة الخاطبة ‪:‬‬ ‫ٔ) قرر أهل أدنة أن ٌدافعوا عن مدٌنتهم حتى أخر رمق فً حٌاتهم‬ ‫ٕ) أصبح جٌش المسلمٌن ٌهزم الببلط البٌزنطً وٌخوؾ قوادهم‬ ‫ٖ) كان جٌش المسلمٌن ٌفوق األعداء أضعافا مضاعفة‬ ‫ٗ) اشتد حماس األعداء عندما شاهدوا قوات جٌش المسلمٌن‬ ‫( تزعزعت ثقتهم فً أنفسهم ‪ ,‬وبدأت حماستهم تفتر شٌبا فشٌبا ‪ ,‬وأدرك الضباط أن الجنود أصابهم الفزع والرعب)‬ ‫ٔ‪ -‬هات مفرد مرادؾ تزعزعت ‪ ,‬ومضاد تفتر وهل تجد فرقا بٌن الفزع والرعب ؟‬ ‫ٕ‪ -‬لماذا تزعزعت ثقة األعداء فً أنفسهم ؟ وما مظاهر ذلك ؟‬

‫‪56‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٖ‪ -‬ماذا فعل الضباط لٌعٌدوا ثقة الجنود فً أنفسهم ؟ وهل نجحوا فً ذلك ؟ وعلل لما تقول ؟‬ ‫التحم الجٌشان فً قتال دام مرٌر ‪ ..‬وقد أظهر عقبة فً هذه المعركة من البسالة والجرأة ما خلع قلوب أعداء من‬ ‫الرعب إذا أنه كان ٌصول وٌجول بفرسه وٌمزق جند األعداء كل ممزق وٌرسل الضربة اثر الضربة فٌقصم‬ ‫الرإوس والهامات "‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ " الرعب " ومفرد الهامات " ومضاد التحم " فً جمل من تعبٌرك‬ ‫ٕ‪ -‬كانت ٌد عقبة فً ؼاٌة القوة ‪ .‬استخرج من الفقرات التعبٌر الذي ٌدل علً ذلك‬ ‫ٖ‪ -‬ما الدور البطولً الذي قام به عقبة فً هذه المعركة ؟ وما أثره على العدو ؟‬

‫ًخٗض ‪ٛ‬خطخٕ حُٔؼًَظخٕ طٔ‪٤ٜ‬يح ُٔؼًَش ًزَ‪٣ ٟ‬ظوٍَ ر‪ٜ‬خ ٓظ‪ َ٤‬حُلَد ك‪ ٌٙٛ ٢‬حُٔ٘طوش‪ ..‬إ حُِحد ػِ‪ ٠‬رؼي‬ ‫أٓ‪٤‬خٍ ٖٓ ؿ‪٤‬ش ػوزش‪ٝ ,‬إ ٌٓخٕ أىٗش ‪ ٢ٛٝ‬ػخطٔش حُِحد هي ػِٔ‪ٞ‬ح رِكق ػوزش‪..‬‬ ‫ٔ‪ٛ -‬خص َٓحىف(ٓظ‪ٓٝ ,)َ٤‬ؼخى (رؼي) ك‪ ٢‬ؿِٔظ‪ ٖ٤‬طخٓظ‪.ٖ٤‬‬ ‫ٕ‪ٓ -‬خ ‪ٔٛ‬خ حُٔي‪٘٣‬ظخٕ حُٔوظ‪ٞ‬ىطخٕ ك‪ ٢‬حُلوَس؟ ‪ٓٝ‬خ ٓظ‪َٔٛ٤‬خ؟‬ ‫ٖ‪٤ً -‬ق حٓظؼي ٌٓخٕ أىٗش ُوظخٍ ػوزش؟ ٗ‪٤ً -‬ق ٗظَ ًَ ٖٓ ػوزش ‪ٌٓٝ‬خٕ أىٗش ُ‪ ٌٜٙ‬حُٔؼًَش؟‬ ‫هخٍ ػوزش ُِـ‪٤‬ش حُ ٔظؤ‪ٛ‬ذ ُِوخء حَُ‪ٝ ّٝ‬حُزَرَ ػ٘ي ٓي‪٘٣‬ش أىٗش‪ُ :‬وي ٗظَ هللا حُٔ​ِٔٔ‪ ٖ٤‬رزيٍ ‪ًٝ‬خٗ‪ٞ‬ح هِش ك‪٢‬‬ ‫حُؼيى ‪ٝ‬حُؼظخى‪ ِّٛٝ ..‬حُٔشًَ‪ٍ ٖ٤‬ؿْ أٗ‪ً ْٜ‬خٗ‪ٞ‬ح ‪٣‬ل‪ٞ‬ه‪ ٕٞ‬حُٔ​ِٔٔ‪ ٖ٤‬ػيىح ‪ٝ‬ػيس‪ًٔ ,‬خ إٔ هللا ٗظَ حُٔ​ِٔٔ‪ ٖ٤‬ك‪٢‬‬ ‫ٓؼًَش حُ‪َٞٓ٤‬ى ‪ًٝ‬خٕ ؿ‪٤‬ش حُٔ​ِٔٔ‪ ٖ٤‬ػج‪٤‬ال اًح ه‪ ٍٕٞ‬رـ‪٤‬ش ح‪٧‬ػيحء‪ ,‬كخطزَ‪ٝ‬ح ‪ٝ‬طخرَ‪ٝ‬ح ‪ٝ‬ال طَ‪ٛ‬زٌْ ًؼَس‬ ‫أػيحثٌْ‪..‬‬ ‫ٔ‪ٛ -‬خص َٓحىف (حُٔظؤ‪ٛ‬ذ) ‪ٓٝ‬ؼخى (هِش) ‪ٝ‬ؿٔغ (ؿ‪٤‬ش) ك‪ ٢‬ؿَٔ طخّ’‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬رْ ً​ًَ ػوزش ؿ٘‪ٞ‬ى‪ ٙ‬ك‪ ٢‬هطزظ‪ٚ‬؟ ‪ٓٝ‬خ حٌُ‪ ١‬ؽِز‪ْٜ٘ٓ ٚ‬؟‬ ‫ٖ‪ٓ -‬خ أػَ ًِٔخص ػوزش ػِ‪ ٠‬حُـ‪٤‬ش حإلٓالٓ‪٢‬؟ ‪٤ًٝ‬ق ريأص حُٔؼًَش؟ ‪٤ًٝ‬ق حٗظ‪ٜ‬ض؟‬

‫ٗٔ‪ -‬الزحؾ على طنجة‬ ‫أتقادها‪ :‬قوتها ‪ //‬خشى‪ :‬خاؾ × اطمؤن ‪ٌ//‬عتصموا‪ٌ :‬حتموا و ٌتمسكوا ‪//‬الجند‪ :‬الجنود (م) جندي‪//‬ال قبل‪ :‬ال‬ ‫قدرة ‪ٌ //‬ضمر‪ٌ :‬خفى × ٌظهر‪ //‬ال ٌناصبهم‪ :‬ال ٌظهر لهم ‪ //‬المطل‪ :‬المشرؾ‪ //‬نفٌسة‪ :‬ؼالٌة و الجمع نفابس ‪//‬‬ ‫جنحوا‪ :‬مالوا ‪ //‬األقصى‪ :‬األبعد ‪ //‬األدنى‪ :‬األقرب ×األقصى ‪//‬خبرتهم‪ :‬عرفتهم ‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫س ٔ‪ -:‬ماذا وجد عقبه فً طرٌقه إلً طنجه ؟‬ ‫وجد مدٌنة محصنه تسمً " تٌهرت " وكانت من الحصون القوٌة فً عهد الروم‪.‬‬ ‫س ٕ‪ -:‬ماذا فعل أهل " تٌهرت " عندما علموا بقدوم عقبه ؟ ولماذا ؟ تحصن أهل المدٌنة داخلها وقرروا حرب‬ ‫المسلمٌن من وراء األسوار ألنهم عرفوا عدم قدرتهم علً قتال المسلمٌن ‪.‬‬ ‫س ٖ‪ -:‬ماذا سمع عقبه من وراء أسوار المدٌنة ؟ وماذا أٌقٌن بعد ما سمع ؟ سمع " عقبه " أن أهل المدٌنة‬ ‫ٌحذرون أنفسهم من قتال المسلمٌن ‪ ,‬وأٌقن بهذا أن هللا نصره علً الروم و البربر وأنهم لن ٌقدروا علً قتاله بعد‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫س ٗ‪ -:‬ماذا فعل عقبه بؤهل مدٌنة تٌهرت ؟‬ ‫وماذا فعل بعد ما تسلم الجزٌة ؟حاصرهم بضعة أٌام حتى سلم ملكهم المدٌنة ودفع ما طلبه المسلمون من جزٌة‬ ‫ورفع عقبه ٌده إلً السماء ودعا هللا بؤن ٌعٌنه علً مواصلة الجهاد ثم أمر الجٌش بالزحؾ علً طنجة ‪.‬‬ ‫س‪ -:‬كٌؾ استقبل ملك طنجه عقبه ؟ ولماذا ؟‬ ‫خرج ملك طنجة (ٌلٌان الؽماري)الستقبال عقبه علً بعد أمٌال من المدٌنة ورحب به وبالجٌش اإلسبلمً وذلك ألنه‬ ‫لم ٌكن ٌظهر العداء للمسلمٌن و دعا عقبه إلً قصره المطل علً البحر‬

‫‪57‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫س‪ -:‬ماذا فعل عقبه مع ملك طنجه ؟ قبل عقبه ترحٌب ملك طنجه وذهب معه إلً قصره المطل علً البحر ‪ ,‬وقرأ‬ ‫فً نفسه قول هللا تعالً ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل علً هللا ) ‪.‬‬ ‫س‪ -:‬فكر عقبه فً فتح األندلس ‪ ,‬لماذا ؟ وبم نصحه ملك طنجه ؟‬ ‫أراد عقبه أن ٌفتح األندلس وٌجعلها دوله واحده مع المؽرب التً أصبحت كلها (من برقه إلً طنجه ) ملك‬ ‫المسلمٌن ‪ .‬ولكن نصحه ملك طنجة بعدم االشتباك مع القوط – أصل األندلس – ألنهم أكثر فً العدد و العتاد وطلب‬ ‫منه ؼزو السوس ألنهم من البربر وعقبه ٌعرؾ كٌؾ ٌنتصر علٌهم ‪.‬‬ ‫س‪ :‬كٌؾ أكرم ملك طنجة عقبة ؟‬ ‫استضافه وعددا من جنوده فً قصره وقدم لهم هداٌا نفٌسة وأعلن موافقته على كل مطالب المسلمٌن ‪.‬‬ ‫س‪ :‬لماذا أحسن ملك طنجة استقبال عقبة وجٌشه ؟ ألنه ال ٌضمر شرا للمسلمٌن وال ٌناصبهم العداء ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما الذي أدركه عقبة عندما وصل إلى مدٌنة تٌهرت؟‬ ‫أدرك أن البربر والروم ال قبل لهم بمبلقاته فً هذه المنطقة وأن هللا قذؾ الرعب فً قلوب أعدابه ‪.‬‬ ‫ّ‪ :‬حإلٓالّ ى‪٣ ٖ٣‬يػ‪ ٞ‬اُ‪ ٠‬حُٔالّ ‪ٝ ..‬ػق ًُي ٖٓ هالٍ أكيحع ‪ٌٛ‬ح حُلظَ ؟‬ ‫ػ٘يٓخ هَؽ ِٓي ؽ٘ـش ‪٤ُِ٣‬خُٕ حُـٔخٍ‪ ١‬ك‪ ٢‬ؿٔغ ٖٓ ٍؿخُ‪ُِ ٚ‬ظَك‪٤‬ذ رخُوخثي حُؼَر‪ ٢‬ػوزش ‪ٝ‬ؿ‪٤‬ش‪ٝ ٚ‬حكو‪ ٚ‬ػوزش ػِ‪٠‬‬ ‫حُٔالّ ‪٣ ُْ ٝ‬لخٍر‪ ٝ ٚ‬هَأ ػوزش ك‪ٗ ٢‬لٔ‪ ٚ‬ه‪ ٍٞ‬هللا طؼخُ‪ٝ" ٠‬إ ؿ٘ل‪ٞ‬ح ُِِْٔ كخؿ٘ق ُ‪ٜ‬خ ‪ ٝ‬ط‪ ًَٞ‬ػِ‪ ٠‬هللا" ‪.‬‬ ‫ّ " أٗض هي هزَص حُزَرَ ‪ -‬أٗض هي ػَكض حُزَرَ " أ‪ٜٔ٣‬خ أؿَٔ ؟ ‪ُٔٝ‬خًح؟‬ ‫أٗض هي هزَص حُزَرَ أؿَٔ ‪ ٕ٧‬حُوزَس طيٍ ػِ‪ ٠‬ػٔن حُٔؼَكش ‪ٝ‬حُظـَرش‬

‫مناقشة ابن عاصم‪-:‬‬ ‫( نادي عقبة فً المجاهدٌن بالرحٌل فانطلقوا تجاه طنجة ‪ ,‬وكانت شعلة الحماسة قد بلؽت اتقادها فً نفوسهم ‪,‬‬ ‫ولكنهم قبل أن ٌبلؽوا طنجة وجدوا فً طرٌقهم مدٌنة تٌهرت ‪ ,‬وكانت إحدى المدن الحصٌنة فً عهد الروم ‪...‬‬ ‫أ‪ -‬هات مضاد اتقادها ‪ ,‬وجمع شعلة ‪ ,‬ومعنً بلؽت ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إلً أٌن انطلق المجاهدٌن ؟ وكٌؾ كان حالهم ؟ وماذا وجدوا فً طرٌقهم ؟‬ ‫ت‪ -‬لماذا رفض أهل هذه المدٌنة الخروج لقتال المسلمٌن ؟ وماذا قروا ؟‬ ‫ث‪ -‬كٌؾ وجد عقبة هذه المدٌنة عندما وصل إلٌها ؟ وما الذي سمعه من خلؾ األسوار ؟ جـ ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫(استضاؾ ملك طنجة عقبة وعددا من ضباطه فً قصره المطل علً البحر و قدم لهم هداٌا نفٌسة وأعلن موافقته‬ ‫علً كل مطالب المسلمٌن)‬ ‫ا‪ -‬هات معنً المطل ‪ ,‬وجمع نفٌسة ‪ ,‬ومفرد مطالب ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬لماذا استضاؾ ملك طنجة عقبة ورفض محاربته ؟ وماذا قدم لهم ؟‬ ‫ت‪ -‬ما النصٌحة التً قدمها ملك طنجة لعقبة؟ وعبلم تدل من شخصٌة صاحبها ؟ جـ ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬

‫رؼي إٔ حٓظَحف حُٔـخ‪ٛ‬ي‪ٓٞ٣ ٕٝ‬خ ‪ٝ‬رؼغ ‪ٗ ّٞ٣‬خى‪ ٟ‬ك‪ ْٜ٤‬ػوزش رخَُك‪ َ٤‬طـخ‪ ٙ‬ؽ٘ـش‪ًٝ ,‬خٗض شؼِش حُلٔخٓش هي‬ ‫رِـض أهظ‪ ٠‬حطوخى‪ٛ‬خ ك‪ٗ ٢‬ل‪ ٌُْٜ٘ٝ ,ْٜٓٞ‬هزَ إٔ ‪٣‬ظِ‪ٞ‬ح ‪ٝ‬ؿي‪ٝ‬ح ك‪ ٢‬ؽَ‪٣‬و‪ٓ ْٜ‬ي‪٘٣‬ش‪....‬‬ ‫‪ -1‬ضع مرادؾ (اتقادها) ومضاد (الرحٌل) ومفرد ( المجاهدون) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬إلى أٌن اتجه المسلمون بعد االنتصار على أهل الزاب ؟ وماذا وجدوا فً طرٌقهم؟‬ ‫ٖ‪ -‬ما موقؾ أهل تٌهرت من جٌش عقبة؟ وما الذي سمعه من جنودها؟‬

‫‪ًٝ‬خٗض ًَ حُزالى حُظ‪ َٔ٤ٓ ٢‬ر‪ٜ‬خ هي ىهَ أ‪ِٜٛ‬خ ك‪ ٢‬ى‪ ٖ٣‬حإلٓالّ‪ ,‬كٔخ إ ػِٔ‪ٞ‬ح رظويّ ػوزش كظ‪ ٠‬هَؿ‪ٞ‬ح ٓ‪ٖ٤ِ​ِٜ‬‬ ‫ٌٓزَ‪٣ ٖ٣‬ل‪ ٕٞ٤‬حُوخثي حُؼَر‪ِٝ٣ٝ ٢‬ى‪ ٕٝ‬ؿ‪٤‬ش‪ ٚ‬رٔخ شخء ٖٓ حُٔخء ‪ٝ‬حُطؼخّ‪.‬‬ ‫‪ -1‬ما المقصود بقوله (مكبرٌن مهللٌن)؟ وما مضاد (ٌزودون)؟‬ ‫ٕ‪ -‬كٌؾ انتشر اإلسبلم بدون قتال فً الطرٌق لطنجة؟‬ ‫ٗ‪ -‬بم نصح ملك طنجة عقبة؟ ولماذا؟‬ ‫ٖ‪ -‬كٌؾ استقبل ملك طنجة عقبة؟ وعبلم ٌدل ذللك؟‬

‫‪58‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫٘ٔ‪ -‬فتح السوس‬ ‫هنٌهة ‪ :‬وقتا قصٌرا – بدا‪ :‬ظهر – خبللها‪.. :‬أثنابها – المظفر‪ :‬المنتصر × المهزوم‪ -‬مشارؾ المدٌنة ‪:‬‬ ‫حدودها القرٌبة وبداٌتها (م) مشرؾ– ما لبث‪ :‬لم ٌتؤخر‪ -‬الفلول‪ :‬المنهزمون (م) الفل – ٌتجرعون‪ٌ :‬شربون –‬ ‫الهوان‪ :‬الذل × العزة والشرؾ – ساحقة‪ :‬منكرة قاضٌة لم تبق شٌبا – عقد‪ :‬خٌط ٌنظم فٌه الخرز ونحوه ٌحٌط‬ ‫بالعنق للزٌنة – ٌعتصموا‪ٌ :‬حتموا – ٌتفادوا‪ٌ :‬بتعدوا – أشرافها‪ :‬أسٌادها (م) شرٌؾ – سبوا‪ :‬أسروا – أسفرت‪:‬‬ ‫كشفت ونتج عنها – مؽرما‪ :‬محبا مفتونا – ٌكاد‪ٌ :‬قرب – ٌقهر‪ٌ :‬ؽلب وٌهزم – السنة‪ :‬الفتور الذي ٌسبق النوم –‬ ‫لدٌة‪ :‬عنده – ٌبرر‪ٌ :‬علل و ٌعتذر‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫س ٔ‪ -:‬ما موقؾ عقبه من نصٌحة ملك طنجه ؟ فكر عقبه فً هذه النصٌحة واقتنع بها ‪ ,‬ولذلك فقد قرر فتح "‬ ‫السوس " وترك األندلس ولذلك أمر الجٌش بالتحرك نحو السوس األدنى ‪.‬‬ ‫س ٕ‪ -:‬ماذا فعل عقبه عندما وصل إلً مشارؾ مدٌنة " ولٌلً " ؟‬ ‫أرسل إلً أهل المدٌنة من ٌدعوهم لئلسبلم ‪ ,‬فرفضوا وصمموا علً قتال المسلمٌن‪.‬‬ ‫س ٖ‪ -:‬لماذا صمم أهل المدٌنة " ولٌلً " علً القتال ؟ وما نتٌجة ذلك ؟ ولماذا ؟صمم أهل المدٌنة " ولٌلً " علً‬ ‫القتال ألنهم ظنوا أن كثرتهم سوؾ تهزم المسلمٌن ‪ ,‬النتٌجة هً ‪ ) ٔ -:‬اشتعال القتال بٌن أهل المدٌنة و المسلمٌن‬ ‫‪ ) ٕ.‬ؼنم منهم مؽانم كثٌرة ‪ ) ٖ.‬هزٌمة أهل المدٌنة وفرارهم من أمام جٌش عقبه ‪ .‬و ذلك ألن القلة المإمنة ٌمكنها‬ ‫هزٌمة الكثرة الظالمة ‪.‬‬ ‫س ٗ‪ -:‬لماذا اتجه عقبه إلً السوس األقصى ؟ألنه هزم أهل السوس األدنى‪ ,‬ولكً ٌكمل عقد انتصاراته وٌنشر‬ ‫راٌة اإلسبلم فً كل مكان ‪ ,‬فقد كان محبا للجهاد فً سبٌل هللا ‪.‬‬ ‫س ٘‪ -:‬هل كان سٌر الجٌش اإلسبلمً إلً السوس األقصى مفاجؤة لهم ؟ وضح ذلك ‪.‬‬ ‫لم ٌكن سٌر الجٌش اإلسبلمً مفاجؤة ألهل "السوس األقصى" ألنهم علموا بما حدث ألهل "السوس األدنى" ولذلك‬ ‫فقد استعانوا بالقبابل المجاورة لهم‪ ,‬وحشدوا حشودهم خارج أسوار المدٌنة‪.‬‬ ‫س ‪ -:ٙ‬كٌؾ بدأت الحرب بٌن الجٌشٌن وما نتٌجتها ؟ حٌنما لمح أهل السوس األقصى جٌش عقبه قادم‪ ,‬تقدموا‬ ‫للقابه ودارت معركة دامٌة انهزم فٌها البربر أسوأ هزٌمة لهم فً تارٌخ حروبهم‪ ,‬فؤرادوا االحتماء بمدٌنتهم‪ ,‬ولكن‬ ‫المسلمٌن كانوا أسرع منهم ‪ ,‬فقد ملبوا شوارعها ‪ ,‬واستولوا علً خزابنها ‪ ,‬وسبوا كثٌرا من الجواري وكانت‬ ‫النتٌجة هً سقوط وسط المؽرب األقصى وجنوبه فً أٌدي المسلمٌن ‪.‬‬ ‫س ‪ -:2‬ما الذي كان مؽرما به عقبه ؟كان مؽرما بالؽزو و الفتح ‪ٌ ,‬بحث عن أعداء هللا فً كل مكان و ٌهزمهم ‪.‬‬ ‫س ‪ -:8‬فً أي شًء كان ٌفكر عقبة فً هذه األثناء ؟‬ ‫كان ٌفكر فً أنه لم ٌتعود و هو قابد للجٌش علً أخذ راحة ‪ ,‬فقد تربً طوال عمره فً ساحات المعارك ‪.‬‬ ‫س ‪ -:9‬لماذا لم ٌكن هناك مبرر للقعود عن الؽزو و الفتوحات ؟‬ ‫ألنه علً رأس جٌش ٌضم اآلالؾ المجاهدٌن الذٌن باعوا حٌاتهم لدعوة الحق ووهبوا أنفسهم هلل‬ ‫س ‪ :‬علل ‪ -ٔ :‬تصمٌم أهل مدٌنة ولٌلً على قتال المسلمٌن ؟‬ ‫ألنهم كانوا من الكثرة بحٌث ال ٌتوقعون الهزٌمة أبدا ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬عدم تمكن البربر من االعتصام بمدٌنتهم ؟ ألن المسلمٌن كانوا أسرع منهم إلى المدٌنة فقد ملبوا شوارعها‬ ‫بخٌولهم ‪.‬‬

‫‪59‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫س ‪ :‬القلة المإمنة تستطٌع بقوة إٌمانها أن تؽلب الكثرة المشركة‪ ..‬دلل علً ذلك من خبلل ما حدث ألهل مدٌنة (‬ ‫ولٌلً )؟حٌث إن المسلمٌن مع قلة عددهم استطاعوا اقتحام المدٌنة واالستٌبلء علٌها فً بضع ساعات رؼم أن أهل‬ ‫مدٌنة ( ولٌلً ) كانوا ال ٌتوقعون الهزٌمة لكثرة عددهم ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬هُزم أهل السوس األقصى هزٌمة ساحقة ‪ .‬وضح ذلك؟‬ ‫ج‪ :‬دارت معركة دامٌة بٌنهم و بٌن جٌش المسلمٌن أذاقهم فٌها عقبة و جٌشه أسوأ هزٌمة فى تارٌخ حروبهم‬ ‫فؤراد البربر أن ٌعتصموا بمدٌنتهم وٌتجنبوا ضربات المسلمٌن و لكن المسلمٌن كانوا أسرع منهم فقد ملبوا شوارع‬ ‫المدٌنة بخٌولهم و استولوا على األموال و أسروا الكثٌرٌن ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫(سكت عقبة هنٌهة بدا علٌه خبللها أنه اقتنع بكبلم ٌلٌان ‪ ,‬وفعبل أمر جٌشه بالتوجه إلً السوس األدنى)‬ ‫ب‪ -‬ما سبب سكوت عقبة ؟ وبم أمر جٌشه ؟‬ ‫ا‪ -‬هات مضاد سكت ‪ ,‬ومعنً هنٌهة ‪ ,‬وجمع جٌشه‬ ‫ج‪ -‬الً أٌن انطلق الجٌش اإلسبلمً ؟وماذا فعل عقبة عندما وصل الً هذه المدٌنة‬ ‫د‪ -‬عبلم صمم أهل هذه المدٌنة ؟‬ ‫( هجم المسلمون علً هذه المدٌنة ‪,‬واشتبكوا مع البربر فً معركة استمرت بضع ساعات ‪ ,‬فر بعدها البربر فلوال‬ ‫ممزقة ومتناثرة ‪ٌ ,‬تجرعون كؤس الهزٌمة والهوان )‬ ‫ا‪ -‬هات مفرد فلوال ‪,‬ومعنً ٌتجرعون ‪ ,‬مضاد الهوان‬ ‫ب‪ -‬لماذا هجم عقبة علً هذه المدٌنة وما أثر هجومه علٌهم ؟‬ ‫ج‪ -‬لماذا كان من الطبٌعً أن ٌتجه عقبة بعد هزٌمته للسوس األقصى؟‬ ‫(( أراد البربر أن ٌعتصموا بمدٌنتهم وٌتفادوا ضربات المسلمٌن ولكن المسلمٌن كانوا أسرع منهم إلً المدٌنة فقد‬ ‫ملبوا شوارعها بخٌولهم واستولوا علً األموال الموجودة فً خزابن أشرافها وسبوا عددا كبٌرا من الجواري ))‬ ‫أ ‪ -‬ما الذي منع البربر من االعتصام بمدٌنتهم ؟‬ ‫ب ‪ -‬ماذا ؼنم المسلمٌن من اهل السوس األقصى فً هذه المعركة ؟‬ ‫ج ‪ -‬ضع مفرد "خزابن " ومرادؾ سبوا " أسرع " فً جملة من تعبٌرك‬ ‫سكت عقبة هنٌهة‪ ,‬بدا علٌه خبللها انه اقتنع بكبلم ٌلٌان الؽماري‪ ,‬وفعبل أمر جٌشه بالتوجه إلى السوس األدنى‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مضاد( هنٌهة)؟ وما مرادؾ (بد)؟‬ ‫ٕ‪ -‬لماذا سكت عقبة بعد نصٌحة ٌلٌان الؽماري؟ وماذا قرر؟ ٖ‪ -‬من هو ٌلٌان الؽماري؟‬ ‫ولكن متى كانت الكثرة تؽلب جٌوش المسلمٌن؟ إن الجٌوش التً هزمهما عقبة تزٌد على جٌشه آالؾ المرات‪ ,‬ولهذا‬ ‫ما لبث عقبة بعد عودة رسوله حامبل رفض البربر دخول اإلسبلم أن أمر باقتحام المدٌنة‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬هات مرادؾ ( تؽلب) ومضاد (رفض) ومفرد (المرات) فً جمل تامة‪.‬‬ ‫ٕ‪-‬كٌؾ حاول عقبة أن ٌتجنب الحرب مع أهل (ولٌلى)؟ وما موقفهم من دعوته؟‬ ‫ٖ‪ -‬ماذا عل عقبة بعد أن عاد رسوله برفض البربر دخول اإلسبلم؟‬ ‫ٗ‪ -‬ما نتٌجة المعركة التً دارت بٌن عقبة وأهل مدٌنة (ولٌلى)؟‬ ‫٘‪ -‬على أٌن اتجه عقبة بعد انتصاره على أهل السوس األدنى؟ وكٌؾ كانت المعركة؟‬ ‫لم ٌبق أمام عقبة إال الصحراء‪ ,‬ولكنه كان مؽرما بالؽزو والفتح ال ٌكاد ٌنتهً من معركة حتى ٌدخل فً معركة أرى‬ ‫وال ٌكاد ٌقهر أعداء اإلسبلم فً مكان حتى ٌبحث عنهم فً مكان آخر‪ ,‬وٌذٌقهم مرارة القهر‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬ما مرادؾ (مؽرما)؟ وما مضاد (ٌقهر)؟‬ ‫ٕ‪ -‬ما الذي وجدوه عقبة بعد أن انتصر على أهل السوس؟‬ ‫ٖ‪ -‬كٌؾ كان عقبه فً بحثه عن األعداء؟‬ ‫ٗ‪ -‬فٌم كان ٌفكر عقبة أثناء سٌره فً الصحراء؟‬

‫‪ -ٔٙ‬كاهنة جبال أوراس‬ ‫‪61‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫المكاٌد‪ :‬الخدع والمإامرات (م) مكٌدة ‪ -‬ال قبل‪ :‬ال قدرة وال طاقة ‪ -‬جبال أوراس‪ :‬سلسلة جبال بالجزابر ‪-‬‬ ‫المنشود‪ :‬المقصود – سلكها‪ :‬سار فٌها – أخلدوا‪ :‬لجبوا أو اطمؤنوا‪ -‬االستسبلم‪ :‬التسلٌم بالهزٌمة × المقاومة –‬ ‫الكاهنة‪ :‬امرأة من البربر تزعمت قبٌلتها وشجعت القبابل األخرى للقضاء على عقبة حتى استشهد فً سبٌل هللا‪.‬‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫س ‪ -:‬ماذا قالت الكاهنة ألوالدها الثبلثة ؟ قالت إن جٌش عقبه قوي ال نستطٌع محاربته ‪ ,‬وذلك ألنه هزم جمٌع‬ ‫القبابل ‪ ,‬وأن لدٌها حٌلة ٌمكن بها القضاء علٌه ‪.‬‬ ‫س‪ -:‬ما هً الحٌلة التً دبرت للقضاء على الجٌش اإلسبلمً ؟ وكٌؾ نفذت ؟ الحٌلة هً أن ٌذهب أوالدها مع‬ ‫مجموعة من أتباعهم فٌردمون اآلبار التً علً جانبً الطرٌق الذي سار فٌه عقبه وجٌشه ‪ ,‬فإذا عادوا منه لم‬ ‫ٌجدوا ماء فماتوا عطشا ‪ .‬قد نفذ أبناء الكاهنة المكٌدة فخرجوا ومعهم عدد من أعوانهم إلى الطرٌق التً سلكها‬ ‫المسلمون فردموا كل اآلبار الموجودة على جانبً الطرٌق ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬لماذا لم تحقق المكٌدة هدفها ؟ ألن عقبة عاد بالجٌش من طرٌق آخر ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬دلل على ثقة عقبة باستسبلم البربر ووضح تصرؾ عقبة نتٌجة لهذه الثقة ‪.‬‬ ‫ظن عقبة أن البربر أخلدوا إلى االستسبلم ولم ٌعد فٌهم من ٌحب الحرب فؤذن لمعظم جٌشه أن ٌعودوا إلى القٌروان‬ ‫من شمال جبال أوراس وأبقً معه ثبلثمابة مقاتل فقط ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬كٌؾ وجد عقبة البربر عندما وصل إلى مدٌنة طنجة ؟ وما الذى ظنه ؟‬ ‫وجد البربر فى حالة هدوء تام فظن أنهم أخلدوا لبلستسبلم ولم ٌعد فٌهم من ٌحب الحرب ‪.‬‬ ‫س‪ :‬لماذا أذن عقبة لمعظم جٌشه بالعودة إلى مدٌنة القٌروان ؟ ألنه عندما عاد إلً طنجة وجد البربر فى حالة‬ ‫هدوء تام فظن أنهم مالوا لبلستسبلم ولم ٌعد فٌهم من ٌحب الحرب ‪.‬‬ ‫س‪ :‬ما رأٌك فٌما فعله عقبة ؟ ج‪ :‬أرى أنه تصرؾ ؼٌر موفق انخدع بمظهر البربر وظن أنهم خلدوا إلً االستسبلم‬ ‫فقد كان واجبا علٌه أن ٌرجع بالجٌش كله وال ٌفرقه حتى ال ٌطمع أعداإه فٌه ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬ما الدروس المستفادة من هذا الفصل ؟ ٔ‪ٌ -‬جب الحذر من سبلح الؽدر والخٌانة ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬علً القابد أال ٌتخذ قرارا مبنٌا علً الظن ‪ٌ -ٖ .‬جب عدم االستهانة بكٌد النساء والضعفاء ‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫بٌنما كان عقبة ٌفكر فً ؼزوات جدٌدة ٌعلً بها شؤن اإلسبلم كان أعداء هللا ٌدبرون له المكاٌد‬ ‫ا‪ -‬هات مرادؾ ( المكاٌد)‪ ,‬ومضاد ( ٌعلً)‪ ,‬وجمع ( شؤن) وضع ما تؤتى به فى جمل ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬من كان علً رأس هإالء األعداء؟ وما المكٌدة التً تمت؟‬ ‫د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬ ‫ج‪ -‬ماذا قالت الكاهنة ألوالدها حٌن جمعتهم ؟‬ ‫( ظن القابد العربً أن البربر أخلدوا إلً االستسبلم ولم ٌعد فٌهم من ٌحب الحرب)‬ ‫ا‪ -‬هات مرادؾ أخلدوا ‪ ,‬ومضاد االستسبلم ‪ ,‬وجمع قابد وضع كبل فً جملة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬لماذا ظن القابد ذلك ؟ وماذا نتج عن هذا ؟‬ ‫ج‪ -‬كم من المقاتلٌن أبقً عقبة معه ؟وأٌن ذهب الباقون ؟ د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬

‫إ ؿ‪٤‬ش حُٔ​ِٔٔ‪ ٖ٤‬ال هزَ ُ٘خ رٔلخٍرظ‪ٝ ..ٚ‬أٗظْ طؼَك‪ ٕٞ‬حٗ‪ ِّٛ ٚ‬ؿٔ‪٤‬غ حُوزخثَ ‪ٝ‬أهؼؼ‪ٜ‬خ ُلٌٔ‪ْ٤ُٝ ,ٚ‬‬ ‫أٓخٓ٘خ ؿال ك‪ِ٤‬ش ‪ٝ‬حكيس ُِوؼخء ػِ‪.ٚ٤‬‬ ‫‪61‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٔ‪ٓ -‬خ حُٔوظ‪ٞ‬ى رو‪( ُٚٞ‬ال هزَ ُ٘خ رٔلخٍرظ‪)ٚ‬؟ ‪ٓٝ‬خ ؿٔغ (ك‪ِ٤‬ش)؟‬ ‫ٖ‪ٓ -‬خ حُل‪ِ٤‬ش حُظ‪ ٢‬ؽِذ حُوخثَ ط٘ل‪ٌٛ٤‬خ؟‬ ‫ٕ‪ ٖٓ -‬هخثَ ‪ ٌٙٛ‬حُؼزخٍس؟ ‪ ُٖٔٝ‬هخُ‪ٜ‬خ؟‬ ‫ٗ‪ َٛ -‬كووض ‪ ٌٙٛ‬حٌُٔ‪٤‬يس ‪ٛ‬يك‪ٜ‬خ حُٔ٘ش‪ٞ‬ى؟ ‪ٝ‬ػق اؿخرظي؟‬ ‫٘‪٤ً -‬ق ٍأ‪ ٟ‬ػوزش حُزَرَ؟ ‪ٓٝ‬خ حٌُ‪ ١‬ظ٘‪ ٚ‬؟ ‪ٓٝ‬خًح كؼَ ٗظ‪٤‬ـش ٌُُي؟‬

‫‪ -ٔ2‬استشهاد عقبة‬ ‫سنحت‪ :‬عرضت أو سمحت – االنقضاض‪ :‬الهجوم × التراجع – حشدوا‪ :‬جمعوا × فرفوا – الببلط‪ :‬القصر و‬ ‫المراد النظام – مسالك‪ :‬طرق (م) مسلك – شعاب‪ :‬الطرق بٌن جبلٌن (م) شعب‪ٌ -‬تقدم الجٌوش‪ٌ :‬سٌر أمامها‬ ‫وٌقودها – ٌستحثهم‪ٌ :‬دعوهم × ٌثبطهم وٌضعؾ عزٌمتهم– ذهل‪ :‬دهش – الشهادة‪ :‬االستشهاد – اقتحموا‪:‬‬ ‫هاجموا و دخلوا – حشود‪ :‬جموع (م) حشد –أحدق‪ :‬أحاط – الزكٌة‪ :‬الطٌبة × الخبٌثة – المعلم‪ :‬األثر والعبلمة‬ ‫(ج) معالم – سرعان‪ :‬سرٌعا‬

‫أسبلة مجاب عنها ‪-:‬‬ ‫س ‪ -:‬ماذا فعلت الكاهنة عندما علمت بؤن عقبه أذن لجٌشه بالعودة للقٌروان ؟‬ ‫وجدت أن الفرصة سانحة للقضاء علً عقبه والثؤر لهزابم البربر علً ٌده ‪ ,‬واتصلت بالقبابل تحمسهم للقضاء‬ ‫علٌه ‪ ,‬وبالفعل حشدوا جنودهم عند قلعه " تهوده " التً اتجه عقبة إلٌها ‪.‬‬ ‫س ‪ -:‬بم فوجا عقبه أثناء عودته إلى طنجة ؟ ولماذا تعجب ؟ فوجا عقبه باآللؾ الجنود من البربر ٌسدون علٌه‬ ‫الطرٌق والشعاب والمسالك ‪ ,‬وٌتقدمهم " كسٌله بن لمزم " وٌطلب من عقٌه االستسبلم‪.‬‬ ‫س ‪ -:‬ما الذي تخٌله " كسٌله " وماذا أذهله ؟تخٌل أن عقبه سٌعلن استسبلمه ألنه أمام جٌش فٌه اآلالؾ ‪ ,‬ولكنه‬ ‫ذهل عندما رأي عقبه ٌتقدم المسلمٌن فً شجاعة وٌحثهم علً االستشهاد ‪.‬‬ ‫س ‪ -:‬كٌؾ كان حال عقبه أثناء اندفاعه بفرسه ؟ اندفع بفرسه وسط جموع األعداء ٌهلل وٌكبر وٌضرب بسٌفه‬ ‫ٌمنة وٌسرة وٌتلقى ضربات األعداء فً ثبات حتى نال الشهادة ‪.‬‬ ‫س‪ -:‬أٌن رقد عقبه ورفاقه ؟بعد أن استشهد عقبه ورفاقه الثبلثمابة ‪ ,‬رقدوا فً قبور بالقرب من قلعه تهوده ‪.‬‬ ‫ّ ‪ :‬حٗظ‪ٜ‬ض ك‪٤‬خس ػوزش ‪ٓ ٖٓٝ‬ؼ‪ٜٗ ٚ‬خ‪٣‬ش ح‪٧‬رطخٍ‪ ..‬طليع ػٖ ًُي ؟ػ٘يٓخ أكيم حُزَرَ رخُٔ​ِٔٔ‪ٍ ٖ٤‬كؼ‪ٞ‬ح حالٓظٔالّ‬

‫‪ٝ‬حهظلٔ‪ٞ‬ح طل‪ٞ‬ف ح‪٧‬ػيحء ٓ‪ٌٓٝ ٖ٤ِ​ِٜ‬زَ‪٣ ٖ٣‬ؼَر‪٘٤ٔ٣ ٕٞ‬خ ً ‪ٔ٣ٝ‬خٍحً ‪٣ٝ‬ظِو‪ ٕٞ‬ػَرخص ح‪٧‬ػيحء ك‪ ٠‬ؿِي ‪ٝ‬طزَ‬ ‫كخٓظش‪ٜ‬ي‪ٝ‬ح ؿٔ‪٤‬ؼخ ً ‪ٝ‬هؼزض ىٓخإ‪ ْٛ‬حًُِ‪٤‬ش أٍع ط‪ٜٞ‬ىس حُظ‪ٓ ٢‬خُحُض ٓؼِٔخ ٖٓ ٓؼخُْ حُظخٍ‪٣‬ن ‪٣‬ظليع ػٖ‬ ‫رط‪ُٞ‬ظ‪. ْٜ‬‬

‫س ‪ :‬أظهر عقبة جرأة نادرة أذهلت األعداء ‪ .‬وضح ذلك فقد تقدم عقبة جنوده فً جرأة نادرة ونادى فٌهم إنها‬ ‫الشهادة أٌها المإمنون ثم اندفع بفرسه وسط جموع األعداء ٌهلل وٌكبر وٌضرب بسٌفه ٌمنة وٌسرة وٌتلقى‬ ‫ضربات األعداء فً ثبات حتى نال الشهادة ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬لم استحقت تهودة أن تكون معل اما من معالم التارٌخ ؟‬ ‫ألنها شهدت شجاعة عقبة وجنوده وسالت على أرضها دماإهم الزكٌة ورقد فً أرضها عقبة وجنوده ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬كٌؾ هز البطل المظفرعقبة الببلط البٌزنطً ؟ هز عقبة الببلط البٌزنطً بانتصاراته وبطوالته ‪.‬‬ ‫س ‪ :‬ماذا تعرؾ عن كسٌلة بن لمزم ؟ أحد زعماء البربر الذٌن تظاهروا باإلسبلم ثم أخذ ٌشكك البربر فى اإلسبلم‬ ‫لٌرتدوا عنه فقبض علٌه عقبة وسجنه ولكنه استطاع الهرب أثناء عودة الجٌش إلى القٌروان ومر على القبابل‬ ‫البربرٌة ٌدعوها لقتال عقبة وجنده واألخذ بالثؤر من المسلمٌن ‪.‬‬

‫ّ ‪ُٔ :‬خًح حطظِض حٌُخ‪٘ٛ‬ش رِػٔخء حُوزخثَ ؟ ؽ‪ :‬حطظِض رِػٔخء حُوزخثَ ُ‪٤‬لشي‪ٝ‬ح ؿ٘‪ٞ‬ى‪ ْٛ‬ػ٘ي هِؼش (‬ ‫ط‪ٜٞ‬ىس ) ُالٗوؼخع ػِ‪ ٠‬ػوزش ‪ٝ‬حُؼؤٍ ٓ٘‪ُِ ٚ‬زَرَ‪.‬‬ ‫ّ ‪ً َٛ :‬خٗض ٓؼًَش ط‪ٜٞ‬ىس ر‪ ٖ٤‬ػوزش ‪ٝ‬حُزَرَ ٓظٌخكجش ‪ٝ ..‬ػق ًُي ٓز‪٘٤‬خ ً ٗظ‪٤‬ـظ‪ٜ‬خ ؟‬ ‫ؽ‪ً :‬خٗض حُٔؼًَش ؿ‪ٓ َ٤‬ظٌخكجش ٌُؼَس أػيحى حُزَرَ ‪ ٌُٖٝ‬ػوزش حٗيكغ رلَٓ‪ٓٝ ٚ‬ؾ ؿٔ‪ٞ‬ع حُزَرَ ‪ٌ٣ٝ َِٜ٣‬زَ‬ ‫‪٣ٝ‬ؼَد ‪٘٤ٔ٣‬خ ‪ٔ٣ٝ‬خٍح ‪٣ٝ‬ظِو‪ ٠‬حُؼَرخص ك‪ ٢‬طزَ ‪ٝ‬ػزخص‬

‫‪62‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫‪ ‬حُ٘ظ‪٤‬ـش حٓظش‪ٜ‬ي ػوزش ‪ٝ‬ؿ٘‪ٞ‬ى‪ ٙ‬ك‪ٓ ٢‬ز‪ َ٤‬هللا ‪ٝ‬ىك٘‪ٞ‬ح ؿٔ‪٤‬ؼخ ً ك‪ ٠‬ط‪ٜٞ‬ىس‪.‬‬ ‫ّ ‪ٝ :‬هغ ػوزش ك‪ ٢‬هطؤ ػٌَٔ‪ٝ ١‬ػق ًُي ٓز‪٘٤‬خ أػَ‪ ٙ‬؟‬ ‫حُوطؤ حُؼٌَٔ‪ : ١‬أن عقبة أذن لمعظم جٌشه أن ٌعودوا إلى القٌروان من شمال جبال أوراس وأبقً معه ثبلثمابة‬ ‫مقاتل فقط ‪ ,‬فإذا بكاهنة جبال أوراس وكسٌلة بن لمزم ٌحشدون جٌشا من البربر للثؤر من عقبة ‪.‬‬ ‫‪ ‬وأثر ذلك ‪ :‬أن حٓظش‪ٜ‬ي ػوزش ‪ٝ‬ؿ٘‪ٞ‬ى‪ ٙ‬ك‪ٓ ٢‬ز‪ َ٤‬هللا ‪ٝ‬ىك٘‪ٞ‬ح ؿٔ‪٤‬ؼخ ً ك‪ ٠‬تهودة‪.‬‬

‫مناقشة ابن عاصم ‪-:‬‬ ‫فوجا القابد المظفر ‪ ,‬والبطل المإمن الذي هز الببلط البٌزنطً بانتصاراته وفتوحات بآالؾ الجنود من البربر‬ ‫ٌسدون علٌه مسالك وشعاب الجبال‬ ‫ا‪ -‬هات معنى (المظفر) ‪ ,‬ومفرد(شعاب )‪ ,‬ومضاد (ٌسدون)‬ ‫ب‪ -‬بم فوجا عقبه؟ وما الذي تعجب منه؟‬ ‫ج‪ -‬ما الفرصه التً سنحت للكاهنة النقضاض على عقبه ؟ وبمن اتصلت؟‬ ‫تخٌل كسٌلة أن عقبة سٌرفع راٌة التسلٌم ألنه أمام جٌش ٌضم اآلالؾ من أبناء جبال أوراس ولكنه ذهل إذ رأى‬ ‫عقبه ٌتقدم جنوده فً جرأة نادرة‬ ‫ا‪ -‬هات معنى (ذهل ) ‪ ,‬ومضاد (جرأة ) ‪ ,‬وجمع (راٌة )‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كٌؾ هرب كسٌلة ؟ وماذا فعل بعد هربه ؟‬ ‫ج‪ -‬ما الذي تخٌله بعد أن خرج لعقبة ‪ .‬وما الذي أذهله ؟ د ‪ -‬أعرب ما فوق الخط‬

‫ًخٕ ‪ٛ‬ي‪ٝ‬ء حُزَرَ ‪ ٞٛ‬حٌُٔ‪ ٕٞ‬حٌُ‪ٔ٣ ١‬زن حُؼخطلش‪ ,‬اً َٓػخٕ ٓخ ػِٔ‪ٞ‬ح إٔ ػوزش هي طَف ٓؼظْ ؿ‪٤‬ش‪ٝ ٚ‬رو‪٠‬‬ ‫ٓؼ ‪ ٚ‬ػيى هِ‪ٍ ٖٓ َ٤‬ؿخُ‪ٝ​ٝ ,ٚ‬ؿيص حٌُخ‪٘ٛ‬ش إٔ حُلَطش هي ٓ٘لض ُالٗوؼخع ػِ‪ ٠‬حُوخثي حُؼَر‪ ٢‬أهٌح رؼؤٍ‬ ‫حُزَرَ‪.‬‬ ‫‪ٛ -1‬خص ٓؼخى(‪ٛ‬ي‪ٝ‬ء) ‪َٓٝ‬حىف (طَف) ‪ٝ‬ؿٔغ (حُؼخطلش) ك‪ ٢‬ؿَٔ طخٓش‪.‬‬ ‫ٕ‪ ٢ٛ ٖٓ -‬حٌُخ‪٘ٛ‬ش؟ ‪ٓٝ‬خ حُلَطش حُظ‪٘ٓ ٢‬لض ُ‪ٜ‬خ؟‬ ‫ٖ‪ٓ -‬خ حُٔلخؿؤس حُظ‪ ٢‬ظ‪َٜ‬ص أٓخّ ػوزش؟ ‪ٓٝ‬خ أًؼَ ش‪٢‬ء طؼـذ ُ‪ٚ‬؟‬ ‫ٗ‪ًٔ ٞٛ ٖٓ -‬زِش رٖ ُِّٔ؟ ‪٤ًٝ‬ق ‪َٛ‬د ٖٓ حُـ‪٤‬ش؟‬ ‫٘‪ٓ -‬خ حٌُ‪ ١‬طو‪ِ٤ًٔ ِٚ٤‬ش؟ ‪ َٛٝ‬طلون ٓخ طو‪ِٚ٤‬؟‬ ‫‪ ًْ -ٙ‬ؿ٘ي‪ ١‬رو‪ٓ ٢‬غ ػوزش؟ ‪ٓٝ‬خ ٓ‪ٞ‬هق ػوزش ٖٓ كظخٍ حُزَرَ ُ‪ٚ‬؟‬ ‫‪ -1‬ط‪ ٍٞ‬رؤِي ً‪٤‬ق حٗظ‪ٜ‬ض ك‪٤‬خس ػوزش ‪ ٖٓٝ‬رو‪ٓ ٢‬ؼ‪ ٖٓ ٚ‬حُـ٘‪ٞ‬ى؟‬ ‫‪ -1‬أ‪ٍ ٖ٣‬هي ػوزش ‪ٝ‬ؿ٘‪ٞ‬ى‪ ٙ‬ح‪٧‬رَحٍ؟‬

‫‪63‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫القواعد والتراكيب النحوية‬ ‫ٔ‪ -‬أسلوب الشرط‬ ‫أسلوب الشرط‬

‫أداة الشرط‬ ‫واستعماله‬

‫فعل‬ ‫الشرط‬

‫ْ‬ ‫تتفوق‪.‬‬ ‫تستذكر دروسك‬ ‫إنْ‬ ‫ْ‬ ‫تر آ ثارا عظٌمة ‪.‬‬ ‫إن‬ ‫تمش فً القاهرة َ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫تشترك فً محو األمٌة تإ ِد عمبل وطنٌا‬ ‫إنْ‬ ‫إن ٌتحدْ العرب ٌحققوا أهدافهم ‪.‬‬ ‫إن تبتعد عن المعاصً تن ُج من النار‪.‬‬

‫إن‬ ‫(حرؾ شرط‬ ‫لربط فعل‬ ‫الجواب بفعل‬ ‫الشرط)‬

‫تستذكر‬ ‫تمش‬ ‫تشترك‬ ‫ٌتحد‬ ‫تبتعد‬

‫ٌتق هللا ٌجعلْ له مخرجا ‪.‬‬ ‫منْ ِ‬ ‫ٌؽفر له ذنبه‪.‬‬ ‫ٌتب إلى هللا‬ ‫ْ‬ ‫منْ ْ‬ ‫ٌصاحب األبرار ٌسعدْ فً حٌاته‪.‬‬ ‫منْ‬ ‫ْ‬ ‫من ٌداو ْم على القراءة تتسع مداركه ‪.‬‬ ‫ٌظهر أثره ‪.‬‬ ‫ما تبذلْ من جهد‬ ‫ْ‬ ‫تجن ثمرته ‪.‬‬ ‫ما تقد ْم من خٌر‬ ‫ِ‬ ‫ٌنفعك وقت الشدة ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫تدخر من مال ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌعلم ُه هللا‪.‬‬ ‫ما تفعلوا من خٌر ْ‬ ‫تظهره األٌام‪.‬‬ ‫مهما تبطنْ من شر‬ ‫ْ‬ ‫مهما تكنْ الخبلفات ٌسهلْ حلها‬ ‫تشعر بالراحة‪.‬‬ ‫متى تإ ِد واجبك‬ ‫ْ‬ ‫ٌنتشر العلم تتقد ْم‬ ‫متى‬ ‫ْ‬ ‫ٌعتن الفبلح بزرعه ٌسه ْم فً دعم‬ ‫متى‬ ‫ِ‬ ‫االقتصاد‪.‬‬ ‫متى تد ُع إلى الخٌر ٌقدرك الناس‪.‬‬ ‫تسع فً الخٌر َ‬ ‫تلق خٌرا ‪.‬‬ ‫متى َ‬ ‫ْ‬ ‫تتفق القوى السٌاسٌة ٌن ُج الجمٌع‬ ‫متى‬ ‫متى ٌؤت الربٌع ٌؽطِ األرض خضرة‪.‬‬ ‫تمش فً الحقول تشاهدْ الخضرة‪.‬‬ ‫أٌنَ‬ ‫ِ‬ ‫تر ما ٌسرك‪.‬‬ ‫تسر على شاطا النٌل َ‬ ‫أٌن ْ‬ ‫أٌنما تلق الكرة ٌجر إلٌها البلعبون‪.‬‬ ‫أٌنما تسع فً الخٌر ٌحبك الناس‪.‬‬ ‫أٌنما تكونوا جادٌن فً العمل تزدهر أعمالكم‬

‫من‬ ‫(اسم شرط‬ ‫للعاقل )‬

‫ٌتق‬ ‫ٌتب‬ ‫ٌصاحب‬ ‫ٌداوم‬ ‫تبذل‬ ‫تقدم‬ ‫تدخر‬ ‫تفعلوا‬ ‫تبطن‬ ‫تكن‬ ‫تإد‬ ‫ٌنتشر‬

‫ٌجعل‬ ‫ٌؽفر‬ ‫ٌسعد‬ ‫تتسع‬ ‫ٌظهر‬ ‫تجن‬ ‫ٌنفع‬ ‫ٌعلم‬ ‫تظهر‬ ‫ٌسهل‬ ‫تشؽر‬ ‫تتقدم‬ ‫ٌسهم‬ ‫ٌقدر‬ ‫تلق‬ ‫ٌنجوا‬ ‫ٌؽط‬

‫حذؾ حرؾ العلة‪ -‬السكون‬ ‫السكون‬ ‫حذؾ حرؾ العلة‪ -‬السكون‬ ‫حذؾ خرؾ العلة‪ -‬السكون‬ ‫حذؾ حرؾ العلة‬ ‫السكون‬ ‫حذؾ حرؾ العلة‬

‫تمش‬ ‫تسر‬ ‫تلق‬ ‫تسع‬ ‫تكونوا‬

‫تشاهد‬ ‫تر‬ ‫ٌجر‬ ‫ٌحب‬ ‫تزدهر‬

‫حذؾ حرؾ العلة‪ -‬السكون‬ ‫السكون –حذؾ حرؾ العلة‬ ‫حؾ حرؾ العلة‬ ‫حذؾ حرؾ العلة –السكون‬ ‫حذؾ النون – السكون‬

‫ما‬ ‫( اسم شرط‬ ‫لؽٌر العاقل )‬ ‫مهما‬ ‫(لؽٌر العاقل )‬ ‫متى‬ ‫(اسم شرط‬ ‫للزمان )‬

‫تدع‬ ‫تسع‬ ‫تتفق‬ ‫ٌؤت‬

‫أٌن‬ ‫(اسم شرط‬ ‫للمكان )‬

‫‪64‬‬

‫فعل‬ ‫جواب‬ ‫الشرط‬ ‫تتفوق‬ ‫تر‬ ‫تإد‬ ‫ٌحققوا‬ ‫تنج‬

‫عبلمة إعراب‬

‫السكون‬ ‫حذغ حرؾ العلة‬ ‫السكون‪ -‬حذؾ حرؾ العلة‬ ‫السكون‪ -‬حذؾ النون‬ ‫السكون‪ -‬حذؾ حرؾ العلة‬ ‫حذؾ حرؾ العلة‪-‬السكون‬ ‫السكون‬ ‫السكون‬ ‫السكون‬ ‫السكون‪ -‬حذؾ حرفالعلة‬ ‫السكون‬ ‫حذؾ النون‬ ‫السكون‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫أٌن تزدهر الصناعة ٌنتشر الخٌر على كل‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫أٌنما ٌكثر العلم تسم األخبلق ‪.‬‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫أٌنما‬ ‫(اسم شرط‬ ‫للمكان )‬

‫تزدهر‬ ‫ٌكثر‬

‫ٌنتشر‬ ‫تسم‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬ ‫السكون‬ ‫السكون –حذؾ حرؾ العلة‬

‫االستنتاج‪:‬‬ ‫أسلوب الشرط ‪ٌ:‬تكون من (أداة الشرط ‪ +‬فعل الشرط ‪ +‬فعل جواب الشرط)‬ ‫أ‪ -‬أدوات الشرط الجازمة (تجزم فعل الشرط وفعل الجواب )وهً ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬إن(حرؾ شرط لربط فعل الجواب بفعل الشرط) ٕ‪ -‬من (اسم شرط للعاقل )‬ ‫ٖ‪ -‬ما – مهما (اسما شرط لؽٌر العاقل ) ٗ‪ -‬متى (اسم شرط للزمان ) ٘‪ -‬أٌن – أٌنما (اسما شرط للمكان ) ومن‬ ‫أسماء الشرط الجازمة أٌضا (حٌثما – كٌفما – أٌان – أي )‬ ‫ب‪ -‬فعل الشرط ‪:‬هو الفعل الذي ٌتوقؾ ؼلى حدوثه حدوث الجواب‬ ‫ج‪ -‬فعل جواب الشرط ‪:‬هو النتٌجة المترتبة على حدوث فعل الشرط ‪.‬‬ ‫الحظ ماٌلى ٔ‪ -‬فعل الشرط وفعل جواب الشرط مجزومان إذا كان مضارعٌن أما إذا كانا ماضٌ​ٌن ٌكون إعرابهما فً‬ ‫محل جزم ‪.‬‬ ‫ٕعبلمات جزم المضارع ‪ :‬أ‪ -‬السكون إذا كان الفعل صحٌح اآلخر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬حذؾ حرؾ العلة إذا كان معتل اآلخر ب(الواو – األلؾ – الٌاء )‬ ‫ج‪ -‬حذؾ النون إذا كان من األفعال الخمسة (وهً كل فعل مضارع اتصلت به ألؾ االثنٌن أو واو الجماعة أو ٌاء‬ ‫المخاطبة )‬ ‫ٖ‪ -‬عند حذؾ حرؾ العلة من المضارع المجزوم نضع الحركة التً تناسب حرؾ العلة المحذوؾ ‪ٌ :‬سمو (ٌس ُم)‬ ‫ٌمشً(ٌمش)‬ ‫ٌرضى(ٌرض)‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫الٌاء ( الكسر )‬ ‫األلؾ (الفتح)‬ ‫الواو (الضم)‬ ‫ٗ‪ -‬إذا كان المضارع قبل آخره علة تحذؾ عند الجزم وٌكون مجزوما وعبلمة جزمه السكون ‪:‬‬ ‫ٌنام (ٌن ْم)‬ ‫ٌنال(ٌنلْ)‬ ‫(ٌبع)‬ ‫ٌقول (ٌقلْ)‬ ‫ٌبٌع ْ‬

‫تدرٌبات‬ ‫شٔ‪:‬اربط بٌن الجمل اآلتٌة بؤداة شرط مناسبة‪:‬‬ ‫ٕ‪ٌ -‬حارب العدو بنفسه – ٌدخل الجنة‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬تذاكر دروسك‪ - .‬تنجح بتفوق‪.‬‬ ‫ٖ‪ٌ -‬رمً الكرة بقوة – ٌحرز هدفا‪ٌ -ٗ .‬قرأ بصوت عال‪ٌ – .‬زعج اآلخرٌن‪.‬‬ ‫‪ٌ -ٙ‬قول الحق ‪ -‬تسمو نفسه‬ ‫٘‪ٌ -‬شعر بآالم الناس – ٌحبه هللا‪.‬‬ ‫‪ٌ -2‬كرمون آباءهم – ٌكرمهم أبناإهم ‪ٌ -8‬ستقم الفرد – ترتقً األمة ‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬تتزودون من المعرفة – تحققون أمل األمة‪.‬‬ ‫‪ -9‬تفعلٌن الخٌر – تنالٌن ثوابه‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬إن تسع فً الخٌر تلق خٌرا‬ ‫سٕ‪ :‬أعرب ما ٌلى ٔ‪-‬إن تنصروا هللا ٌنصركم‬ ‫ٗ‪ -‬من ٌتق هللا ٌجعل له مخرجا ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬متى تدع الناس إلى الخٌر ٌستجٌبوا‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬ما تفعلً من خٌر تجزي به‬ ‫٘‪ -‬من ٌإدٌا عملهما بإتقان ٌناال التقدٌر‬

‫كيى أًٍخٕ أِٓ‪ٞ‬د حُشَؽ ‪ٝ‬أػَد كؼَ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬حد حُشَؽ‪:‬‬ ‫ٔ) ٓخ طيهَ‪ ٙ‬حُ‪٘٣ ّٞ٤‬لؼي ؿيحً ‪.‬‬ ‫ٕ) أ‪ٔ٘٣‬خ طٔغ ك‪ ٢‬حُو‪٣ َ٤‬لزي حُ٘خّ‪.‬‬ ‫ٖ) أ‪ٔ٘٣‬خ طٌ‪ٞٗٞ‬ح ؿخى‪ ٖ٣‬ك‪ ٢‬حُؼَٔ طِى‪ َٛ‬طـخٍ‪٣‬ظٌْ‪.‬‬ ‫ٗ) أ‪ ٖ٣‬طِى‪ َٛ‬حُظ٘خػش ‪٘٣‬ظشَ حُو‪ َ٤‬ػِ‪ ًَ ٠‬حُ٘خّ‪.‬‬ ‫٘) ٓظ‪٣ ٠‬ؤص حَُر‪٤‬غ ‪٣‬ـ ِؾ ح‪ٍ٧‬ع هؼَس‪.‬‬

‫‪65‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫‪ٓ )ٙ‬خ ‪ٍِ٣‬ػ‪ ٚ‬حُلالف ك‪ ٢‬ح‪ٍ٧‬ع ‪٣‬ؤًِ‪ ٚ‬حُ٘خّ‪.‬‬ ‫‪ )1‬إ ‪٣‬ظلي حُؼَد طؼ َُ ًِٔظ‪ ْٜ‬ك‪ ٢‬حُؼخُْ‪.‬‬ ‫ػغ ؿ‪ٞ‬حد شَؽ ٓ٘خٓذ‪.‬‬ ‫ٔ) ٖٓ ‪٣‬ظخىم ح‪٧‬رَحٍ‪ )ٕ .......‬إ طلظَّ ‪ٝ‬حُي‪٣‬ي‪.........‬رَػخ‪ٔٛ‬خ‪.‬‬ ‫ٖ) ٓخ طويّ ٖٓ ٓؼَ‪ٝ‬ف‪ٓ )ٗ ........‬ظ‪ٌ٣ ٠‬ؼَ حُٔخء‪ ......‬حٍُِع‪.‬‬

‫ٕ‪ -‬الفاعل وعبلمات إعرابه‬ ‫الجملة‬

‫الفاعل‬

‫عبلمة إعرابه‬

‫السبب‬

‫شرح المعلم الدرس ‪ ,‬وأحسن التبلمٌذ‬ ‫االستماع لشرح المعلم ‪ ,‬و شكرت التلمٌذات‬ ‫المعلم على جهده ‪ ,‬وحضر اآلباء إلى‬ ‫المدرسة لتقدٌم الشكر للمعلم الفاضل ‪,‬‬ ‫ودعت المدرسة إلقامة حفل للتعارؾ بٌن‬ ‫اآلباء والمعلمٌن ‪ ,‬فرحب الجمٌع بالفكرة‬

‫المعل ُم‬ ‫التبلمٌ ُذ‬ ‫اآلبا ُء‬ ‫ُ‬ ‫المدرسة‬ ‫الجمٌ ُع‬

‫الضمة‬ ‫الضمة‬ ‫الضمة‬ ‫الضمة‬ ‫الضمة‬

‫ٌرفع الفاعل و عبلمة‬ ‫رفعه الضمة إذا كان‬ ‫(مفردا أو جمع تكسٌر‬ ‫أو جمع مإنث سالم)‬

‫طلبت طالبتان اإلذن لهما باإلجابة ‪ ,‬وأبدى‬ ‫طالبان إعجابهما بإجابتهما ‪ ,‬واقترحت‬ ‫الصدٌقتان عقد مسابقة بٌن تبلمٌذ الفصل ‪,‬‬ ‫فرحب الزمٌبلن بالفكرة ‪ ,‬وشكر المعلم‬ ‫تبلمٌذه ‪.‬‬ ‫احتشد المصرٌون فً المٌادٌن رؼبة فً‬ ‫إسقاط النظام الفاسد‪ ,‬وساند المخلصون من‬ ‫أبناء الوطن الشعب ‪ ,‬وامتؤل الثابرون‬ ‫بالحماسة ‪ ,‬وأعلن الساخطون على الثورة‬ ‫الحرب وحاول المؽرضون منهم الوقٌعة بٌن‬ ‫المصرٌ​ٌن ‪.‬‬ ‫حضر أبوك الحفل ‪ ,‬وقد شارك أخوك فً‬ ‫فقرات العرض المسرحً ‪ ,‬وأشاد حموك‬ ‫بدوره فبل ٌعرؾ قٌمة القراءة إال ذو عقل‬ ‫راجح ‪ ,‬وفً الختام تسلم أخوك جابزته‬ ‫وفرح أبوك بتكرٌمه‪.‬‬

‫طالبتان‬ ‫طالبان‬ ‫الصدٌقتان‬ ‫الزمٌبلن‬

‫األلؾ‬ ‫األلؾ‬ ‫األلؾ‬ ‫األلؾ‬

‫ٌرفع الفاعل وعبلمة‬ ‫رفعه األلؾ إذا كان‬ ‫مثنى ‪.‬‬

‫المصرٌون‬ ‫المخلصون‬ ‫الثابرون‬ ‫الساخطون‬ ‫المؽرضون‬

‫الواو‬ ‫الواو‬ ‫الواو‬ ‫الواو‬ ‫الواو‬

‫ٌرفع الفاعل وعبلمة‬ ‫رفعه الواو إذا كان‬ ‫جمع مذكر سالما‬

‫أبوك‬ ‫أخوك‬ ‫حماك‬ ‫ذو‬ ‫أخوك‬ ‫أبوك‬

‫الواو‬ ‫الواو‬ ‫الواو‬ ‫الواو‬

‫ٌرفع الفاعل وعبلمة‬ ‫رفعه الواو إذا كان‬ ‫من األسماء الخمسة‬

‫االستنتاج‬ ‫الفاعل ‪ :‬اسم مرفوع ٌدل على من قام بالفعل أو اتصؾ ‪.‬‬ ‫عبلمات إعراب الفاعل‪ -:‬الضمة إذا كان (مفردا– جمع تكسٌر جمع مإنث سالما )‬ ‫ج‪ -‬الواو إذا (جمع مذكر سالما – اسما من األسماء الخمسة‬ ‫ب‪ -‬األلؾ إذا كان مثنى‬ ‫ا‬ ‫ٖ‪ -‬تتصل بالفعل تاء للتؤنٌث وجوبا فً حالتٌن‬

‫‪66‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ُ‬ ‫الصادقات‬ ‫أ ) إذا كان الفاعل مإنثا ا حقٌقً التؤنٌث ؼٌر مفصول عن فعله ــ فازت‬ ‫ب ) إذا كان الفاعل مإنثا ا ضمٌراا مستتراا ٌعود على مإنث سابق‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫أٌنعت ( أي ‪ :‬هً )‬ ‫فازت ( أي ‪ :‬هً ) الثمار‬ ‫الصادقة‬ ‫ا‬ ‫ٗ‪ -‬تتصل بالفعل تاء للتؤنٌث جوازا فً حالتٌن ‪:‬‬ ‫أ ) إذا كان الفاعل مإنثا ا حقٌقً التؤنٌث لكنه مفصول من فعله‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫الصادقات‬ ‫ــ فاز بالجنة‬ ‫الصادقات‬ ‫ــ فازت بالجنة‬ ‫ا‬ ‫الشمس ‪.‬‬ ‫طلع‬ ‫ب ) إذا كان الفاعل مإنثا مجازي التؤنٌث ــ طلعت‬ ‫ُ‬ ‫الشمس ‪َ ,‬‬ ‫ُ‬ ‫صور الفاعل ‪ :‬تتعد صور الفاعل ‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫ٌكون اسما ا صرٌحا ا ( اقترب ِ‬ ‫ت الساعة )‬ ‫ُ‬ ‫آمـنـت باهللِ ) وٌكون ضمٌراا مستتراا ( الدولة تقدمت ) أي ‪ :‬هً‬ ‫ٌكون ضمٌراا بارزاا (‬ ‫ٌكون اسما ا موصوالا ( نجح من جد فى دروسه )‬ ‫وٌكون اسم إشارة ( تقدم هإالء األوالد لبلمتحان )‬

‫ٖ‪ -‬بناء الفعل للمجهول‬ ‫أوال ‪ :‬بناء الفعل الماضً للمجهول‬ ‫الفعل مع الفاعل‬

‫الفعل مع نابب الفاعل الفعل‬ ‫مبنٌا‬ ‫للمجهول‬ ‫ه ُِزم‬ ‫ه ُِزم الٌهو ُد‬ ‫لُعِنَ الكافرون‬ ‫لُعِنَ‬ ‫ِب‬ ‫ِب الواجب‬ ‫ُكت َ‬ ‫ُكت َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ش ِر َح‬ ‫ش ِر َح الدرس‬ ‫ُحق َِق‬ ‫ُحق َِق الهدؾ‬ ‫ُك ِّر َم‬ ‫ُك ِّر َم المجته ُد‬ ‫أ ُ ْك ِر َم‬ ‫أ ُ ْك ِر َم اإلنسان‬ ‫أ ُ ْك ِر َم‬ ‫ا ُ ْح ُت ِر َم المعلم‬ ‫ؾ‬ ‫ؾ بب ُر بترول‬ ‫ا ُ ْك ُتشِ َ‬ ‫ا ُ ْك ُتشِ َ‬

‫نابب‬ ‫الفاعل‬

‫ما حدث للفعل من تؽٌ​ٌر‬

‫الٌهو ُد‬ ‫الكافرون‬ ‫الواجب‬ ‫الدرس‬ ‫الهدؾ‬ ‫المجته ُد‬ ‫اإلنسان‬ ‫المعلم‬ ‫بب ُر‬

‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره‬

‫ا ُ ْع ُتمِدَت‬ ‫ا ُ ْع ُتمِدَ ت النتٌجة‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫شك َِر‬ ‫شك َِر المعلم‬ ‫ُح ِّر َرت‬ ‫ُح ِّر َرت سٌنا ُء‬ ‫ُّ‬ ‫الحق‬ ‫قٌِل َ‬ ‫قٌِل َ‬ ‫صِ ٌ َم‬ ‫صِ ٌ َم رمضانُ‬ ‫ِب‬ ‫ِب التلمٌ ُذ المهمل ُ ُعوق َ‬ ‫ُعوق َ‬

‫النتٌجة‬ ‫المعلم‬ ‫سٌنا ُء‬ ‫ُّ‬ ‫الحق‬ ‫رمضانُ‬ ‫التلمٌ ُذ‬

‫ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬ ‫كسر أوله وقلب األلؾ ٌاء‬ ‫كسر أوله وقلب األلؾ ٌاء‬ ‫ضم أوله و فلب األلؾ واوا وكسر‬ ‫ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله و فلب األلؾ واوا وكسر‬ ‫ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره‬

‫ه َ​َز َم المصرٌون الٌهود‬ ‫لَ َعنَ هللا الكافرٌن‬ ‫ب التلمٌذ الواجب‬ ‫َك َت َ‬ ‫َ‬ ‫ش َر َح المعلم الدرس‬ ‫ا‬ ‫َح ّق َق الشباب الهدؾ‬ ‫َك اّرمت المدرسة المجتهد‬ ‫أَ ْك َر َم هللا اإلنسان‬ ‫ا ِْح َت َر َم التلمٌذ المعلم‬ ‫ا ِْك َت َ‬ ‫ؾ المهندس ببر‬ ‫ش َ‬ ‫بترول‬ ‫ا ِْع َت َمدَ المدٌر النتٌجة‬ ‫َ‬ ‫ش َك َر التلمٌذ المعلم‬ ‫َح َّر َر المصرٌون سٌناء‬ ‫قال المسلم الحق‬ ‫صام المسلم رمضان‬ ‫عاقب المعلم التلمٌذ‬ ‫المهمل‬ ‫كافؤ المعلم التلمٌذ المجتهد‬

‫ُكوفِا التلمٌ ُذ المجته ُد‬

‫ُكوفِا‬

‫التلمٌ ُذ‬

‫ا ِْس َتلَ َم الفابز الجابزة‬

‫ا ُ ْس ُتلِ َمت الجابزةُ‬

‫ا ُ ْس ُتلِ َمت‬

‫الجابزةُ‬

‫‪67‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫اُش ُت ِعلَت‬ ‫اُش ُت ِعلَت النا ُر‬ ‫ُت ُع ِهدَ التبلمٌ ُذ بالرعاٌة ُت ُع ِه َد‬

‫النار‬ ‫ُ‬ ‫التبلمٌ ُذ‬

‫ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وثانٌه وكسر ما قبل آخره‬

‫ُت ُعلِّ َمت‬ ‫أ ُ ْع ِج ْب ُ‬ ‫ت‬

‫ُّ‬ ‫السباحة‬ ‫تاء‬ ‫الفاعل‬

‫ضم أوله وثانٌه وكسر ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وكسر ما قبل آخره‬

‫ِا ْ‬ ‫ش َت َعل َ المٌدان نارا‬ ‫َت َع َهدَ المعلم التبلمٌذ‬ ‫بالرعاٌة‬ ‫ُّ‬ ‫َت َعلَّ ْم ُ‬ ‫السباحة‬ ‫ت السباحة فً النادي ُت ُعلِّ َمت‬ ‫أ ُ ْع ِج ْب ُ‬ ‫ت بكتاب النحو‬ ‫أعجبنً كتاب النحو‬ ‫الوافً‬ ‫الوافً‬

‫ثانٌا ‪ :‬بناء الفعل المضارع للمجهول‬ ‫الفعل مع الفاعل‬ ‫ب التلمٌذ الواجب ‪.‬‬ ‫ٌَ ْك ُت ُ‬ ‫َت ْح َف ُظ حسناء القرآن‬ ‫ٌَ ْز َر ُع الفبلح القمح ‪.‬‬ ‫ب عاصم اللبن ‪.‬‬ ‫شر ُ‬ ‫ٌَ َ‬ ‫ِب عاصم اللٌمون ‪.‬‬ ‫ٌُح ُّ‬ ‫ُتربً األم األبناء ‪.‬‬ ‫ٌُ َك ِّر ُم العلم المجتهدٌن‬ ‫ٌَ ْح َت ِر ُم االبن أباه‬ ‫ُت َق ِد ُر الدولة العلماء‬ ‫ٌحتقر الناس الكاذبٌن‬

‫ٌلوم الناس الكذاب‬ ‫ٌقول الشاهد الحق‬ ‫ٌبٌع الفبلح القطن‬ ‫ٌصوم المسلم رمضان‬ ‫ٌصون اإلسبلم الحقوق‬ ‫ٌقود المبدعون األمة للتقدم‬ ‫ٌطٌع األبناء األم‬

‫الفعل مع نابب‬ ‫الفاعل‬ ‫الواجب‬ ‫ب‬ ‫ُ‬ ‫ٌُ ْك َت ُ‬ ‫ٌُح َف ُظ القرآنُ‬ ‫زر ُع القم ُح‬ ‫ٌُ َ‬ ‫ب اللبنُ‬ ‫شر ُ‬ ‫ٌُ َ‬ ‫ب اللٌمون‬ ‫ٌُ َح ُّ‬ ‫ٌُر َبى األٌنا ُء‬ ‫كر ُم المجتهدون‬ ‫ٌُ َّ‬ ‫األب‬ ‫حتر ُم‬ ‫ُ‬ ‫ٌُ َ‬ ‫(أبوه)‬ ‫ٌُقدَ ر العلما ُء‬ ‫ٌُحت َق ُر الكاذبون‬

‫الفعل مبنٌا‬ ‫للمجهول‬ ‫ب‬ ‫ٌُ ْك َت ُ‬ ‫ٌُح َف ُظ‬ ‫زر ُع‬ ‫ٌُ َ‬ ‫ب‬ ‫شر ُ‬ ‫ٌُ َ‬ ‫ب‬ ‫ٌُ َح ُّ‬ ‫ٌُر َبى‬ ‫كر ُم‬ ‫ٌُ َّ‬ ‫حتر ُم‬ ‫ٌُ َ‬ ‫ٌُقدَر‬ ‫ٌُحت َق ُر‬

‫الكذاب‬ ‫ٌُ َبل ُم‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫الحق‬ ‫ٌُقال‬ ‫باع القطنُ‬ ‫ٌُ ُ‬ ‫ٌُصا ُم رمضانُ‬ ‫ُ‬ ‫الحقوق‬ ‫ُتصان‬ ‫ُ‬ ‫األمة للتقدم‬ ‫تقا ُد‬ ‫تطاع األم‬

‫ٌُ َبل ُم‬ ‫ٌُقال‬ ‫ٌُباع‬ ‫ٌُصا ُم‬ ‫ُتصان‬ ‫تقا ُد‬ ‫تطاع‬

‫نابب‬ ‫الفاعل‬ ‫الواجب‬ ‫ُ‬ ‫القرآنُ‬ ‫القم ُح‬ ‫اللبنُ‬ ‫اللٌمون‬ ‫األٌنا ُء‬ ‫المجتهدو‬ ‫ن‬ ‫األب‬ ‫ُ‬ ‫(أبوه)‬ ‫العلما ُء‬ ‫الكاذبون‬ ‫الكذاب‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫الحق‬ ‫القطنُ‬ ‫رمضانُ‬ ‫ُ‬ ‫الحقوق‬ ‫ُ‬ ‫األمة‬ ‫األم‬

‫ما حدث للفعل من تؽٌ​ٌر‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬ ‫ضم أوله وفتح ما قبل آخره‬

‫ضم أوله وقلب علته (الواو‪-‬‬ ‫الٌاء)ألفا‬ ‫ضم أوله وقلب علته (الواو‪-‬‬ ‫الٌاء)ألفا‬ ‫ضم أوله وقلب علته (الواو‪-‬‬ ‫الٌاء)ألفا‬ ‫ضم أوله وقلب علته (الواو‪-‬‬ ‫الٌاء)ألفا‬ ‫ضم أوله وقلب علته (الواو‪-‬‬ ‫الٌاء)ألفا‬

‫االستنتاج ‪:‬‬ ‫ٔ‪ٌ -‬بنى الماضً للمجهول كالتالً ‪:‬‬ ‫(ح ِّر َر)‬ ‫أ‪ٌ -‬ضم أوله وٌكسر ما قبل آخره مثل ) ه َ​َز َم (ه ُِز َم) َح َّر َر ُ‬ ‫ب‪ -‬إذا كان قبل آخره ألفا(أجوفا) قلبت ٌاء وكسر أوله مثل ‪:‬قال (قٌل) باع (بٌع )‬

‫‪68‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ج‪ -‬إذا كان الفعل رباعٌا على وزن (فاعل )ضم أوله وقلبت ألفه واوا وكسر ما قبل آخره مثل ‪:‬‬ ‫ورب)‬ ‫(حوسِ ب) حارب ُ‬ ‫كافؤ( ُكوفِا ) عالج ( ُعولِج) حاسب ُ‬ ‫(ح ِ‬ ‫د – إذال كان الفعل خماسٌا مبدوءا بتاء زابدة ضم أوله وثانٌه وكسر ما قبل آخره مثل ‪:‬‬ ‫سلِّ َم)‬ ‫َت َكلَّ َم ( ُت ُكلِّ َم)‬ ‫َت َع َّهدَ ( ُت ُع ِّهدَ)‬ ‫سلَّ َم ( ُت ُ‬ ‫َت َ‬ ‫هـ ‪-‬إذا كان خماسٌا أو سداسٌا مبدوءا بؤلؾ وصل ضم أوله وثالثه وكسر ما قبل آخره مثل ‪:‬‬ ‫احترم (اُح ُت ِر َم) اعتمد (اُع ُتمِدَ) استخدم (اُس ُتخ ِد َم) استعمل (اُس ُتع ِملَ)‬ ‫ٕ‪ٌ -‬بنى المضارع للمجهول كالتالً ‪:‬أ‪ٌ -‬ضم أوله وٌفتح ما قبل آخره مثل ‪:‬‬ ‫ستخرج)‬ ‫حترم) ٌستخرج ( ٌُ‬ ‫َ‬ ‫ٌكتب ( ٌُك َتب) ٌلعن ( ٌُل َعن ) ٌحترم ( ٌُ َ‬ ‫ب‪-‬إذا كان قبل آخره علة (واو – ٌاء ) قلبت ألفا مثل ‪:‬‬ ‫ٌقول (ٌقال) ٌلوم (ٌبلم ) ٌبٌع (ٌباع ) ٌعٌن (ٌعان )‬ ‫ٖ‪ -‬نابب الفاعل ‪ :‬اسم مرفوع حل محل الفاعل بعد بناء الفعل للمجهول وحذؾ الفاعل ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬عبلمات رفع نابب الفاعل ‪ :‬أ – الضمة إذا كان مفردا أو جمع تكسٌر أو جمع مإنث سالما ‪.‬‬ ‫ج – الواو إذا كان جمع مذكر سالما أو اسما من األسماء الخمسة ‪.‬‬ ‫ب – األلؾ إذا كان مثنى‬ ‫ٕ‪ -‬كوفا المجدون ٖ‪ٌ -‬حترم الوالدان من األبناء‬ ‫أمثلة معربة ‪ -ٔ :‬منح اإلنسان عقبل مفكرا‬ ‫٘‪ -‬روجعت بعض الدروس قبل االمتحان مراجعة شٌقة ‪ٌ -ٙ‬ستقبل أخوك بحفاوة من األصدقاء ‪.‬‬ ‫إعرابها‬ ‫الكلمة‬ ‫فعل ماض مبنً للمجهول مبنً على الفتح‬ ‫منح‬ ‫نابب فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫اإلنسان‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫عقبل‬ ‫نعت (صفة )منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفكرا‬ ‫فعل ماض مبنً للمجهول مبنً على الفتح‬ ‫كوفا‬ ‫نابب فاعل مرفوع وعبلمة رفؽه الواو ألنه جمع مذكر سالم‬ ‫المجدون‬ ‫فعل ماض مبنً للمجهول مبنً على الفتح‬ ‫ٌحترم‬ ‫نابب فاعل مرفوع وعبلمة رفعه األلؾ ألنه مثنى‬ ‫الوالدان‬ ‫من حرؾ جر مبنً على السكون – اسم مجرور بمن وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫من األبناء‬ ‫فعل ماض مبنً للمجهول مبنً على الفتح‬ ‫روجعت‬ ‫نابب فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫بعض‬ ‫مضاؾ إلٌه مجرور وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫الدروس‬ ‫ظرؾ زمان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫قبل‬ ‫مضاؾ إلٌه مجرور وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫االمتحان‬ ‫مفعول مطلق منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مراجعة‬ ‫نعت (صفة )منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫شٌقة‬ ‫فعل مضارع مبنً للمجهول مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫ٌستقبل‬ ‫نابب فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الواو ألنه من األسماء الخمسة والكاؾ ضمٌر متصل مبنً فً‬ ‫أخوك‬ ‫محل جر مضاؾ إلٌه‬ ‫الباء حرؾ – اسم مجرور بالباء وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫بحفاوة‬ ‫من حرؾ جر مبنً على السكون – اسم مجرور بمن وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫من األصدقاء‬

‫‪69‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫تدرٌبات‬ ‫سٔ‪ :‬ابن األفعال فً الجمل اآلتٌة للمجهول وحدد نابب الفاعل وعبلمة إعرابه‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬استخدم األستاذ قلمٌن لتصحٌح الكراسات‪ -ٕ .‬أعطى المإمن الفقراء مبلبس‪.‬‬ ‫ٖ‪ٌ -‬دفع الشباب الدم من أجل الحرٌة‪ٌ -ٗ .‬حترم المعلم المجتهدٌن‪.‬‬ ‫٘‪ٌ -‬إدي المإمنون الفروض‪ -ٙ .‬قال الرجل الصدق‪ -2 .‬فهم األوالد الدرس‪.‬‬ ‫سٕ‪ :‬اجعل األفعال المبنٌة للمجهول مبنٌة للمعلوم وبٌن الفاعل وأعربه‪:‬‬ ‫ٔ‪ٌ-‬ثاب المسلم على أخبلقه‪ٌ -ٕ .‬عان الفقٌر بالمال‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬ترسم خطوط بٌضاء للمشاة‪-ٗ.‬ضبط اللص وهو ٌسرق‪.‬‬ ‫سٖ‪ :‬عٌن الفعل المبنً للمجهول‪ ,‬ونابب فاعله‪ ,‬ووضح ما حدث له من تؽٌ​ٌر‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫ٔ‪ُ -‬حفظت الحقوق لكل الناسٕ‪ٌُ -‬حترم األصدقاء‪ٌُ - .‬بلم المقصر على تقصٌره‪ -ٗ.‬استقبل الفابز بترحاب بالػ‪.‬‬ ‫سٗ‪ :‬أعرب ما ٌؤتً إعرابا كامبل‪ٌُ -:‬حفر الخندق بالجاروؾ‪ -‬اُستقال المدٌر من منصبه‪ٌُ -.‬ذاكر الدرس‪.‬‬ ‫"إن القوانٌن التً تشرعها األمم ٌعترٌها القصور ألنها قوانٌن بشرٌة ‪ ,‬وما ٌحدث فى العالم من أزمات اقتصادٌة‬ ‫ٌدل على أن شرع هللا هو األفضل على مر العصور رؼم ما ٌدعى "‬ ‫[ب] استخرج من العبارة‬ ‫[أ] أعرب ما تحته خط‬ ‫ٔ‪ -‬فعبل مضعفا ٕ‪ -‬فعبل ناقصا ٖ‪ -‬فعبل مبنٌا للمجهول وبٌن نابب الفاعل‬ ‫( اجعل فعل الشرط وجوابه مضارعٌن)‬ ‫[ج] من قرأ كثٌرا عن الحٌاة ازداد خبرة‬ ‫لو استطعنا أن نجعل للجمال مقاٌ​ٌس ثابتة السترحنا ‪ ,‬ولكنّ مقاٌ​ٌس الجمال متباٌنة ؛الختبلؾ أذواق وطبابع البشر‪,‬‬ ‫ولكن الجمال الحقٌقً ٌكمن فً جمال الروح وطهارة التفكٌر‪ ,‬و عفة اللسان‬ ‫(أ) أكمل مكان النقط‬ ‫"ثابتة" منصوبة ألنها ‪................................ :‬‬ ‫"متباٌنة" مرفوعة ألنها ‪.............................:‬‬ ‫"الروح" مجرورة ألنها ‪............................ :‬‬ ‫ٕ‪ -‬فعبل صحٌحا وآخر معتبل‬ ‫[ب] استخرج من العبارة ٔ‪ -‬أسلوب شرط وحدد أجزاءه‬ ‫[ج] "تساعد الدولة الطبلب المحتاجٌن " ابن الجملة للمجهول وؼٌر ما ٌلزم‬ ‫[د] " ٌضع الناس قوانٌن للجمال " ابن الجملة للمجهول‬ ‫[هـ] ٌكمن فى جمال الروح والنفس ‪ ( ......‬أكد ما تحته خط توكٌدا معنوٌا )‬ ‫[و] "الذي ٌستطٌع أن ٌجعل للجمال مقاٌ​ٌس ٌسترٌح " (ضع من الشرطٌة مكان الذى وؼٌر ما ٌلزم)‬

‫ٗ‪ -‬ظن وأخواتها‪ :‬األفعال التً تنصب مفعولٌن أصلهما المبتدأ والخبر‬ ‫أوال ‪ :‬أفعال تفٌد الرجحان والشك وهً ‪:‬‬ ‫(ظن – حسب – زعم – اعتبر – خال – عدَّ )‬ ‫الجملة‬

‫الفعل المتعدي‬

‫مفعول به ٔ‬

‫مفعول به ٕ‬

‫ظننت‬ ‫ظنَّ‬ ‫حسب‬ ‫حسب‬ ‫زعم‬ ‫زعم‬

‫المسلما ِ‬ ‫ت‬ ‫السماء‬ ‫َ‬ ‫الجو‬ ‫َّ‬ ‫الشعوب‬ ‫َ‬ ‫االمتحانَ‬ ‫العرب‬ ‫َ‬

‫ت‬ ‫صابما ٍ‬ ‫ا‬ ‫صافٌة‬ ‫ا‬ ‫معتدال‬ ‫ا‬ ‫ؼافلة‬ ‫سهبلا‬ ‫متفرقٌن‬

‫ٔ‪ -‬ظننت المسلما ِ‬ ‫ت‪.‬‬ ‫ت صابما ٍ‬ ‫ا‬ ‫صافٌة ‪.‬‬ ‫السماء‬ ‫َ‬ ‫ٕ‪ -‬ظنَّ الرجل ُ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫معتدال ‪.‬‬ ‫الجو‬ ‫ٖ‪-‬‬ ‫حسبت َّ‬ ‫ا‬ ‫ؼافلة‬ ‫الشعوب‬ ‫ٗ‪ -‬حسب المستعم ُر‬ ‫َ‬ ‫٘‪ -‬زعم المهمل ُ االمتحانَ سهبلا‬ ‫العرب متفرقٌن‬ ‫‪ -ٙ‬زعم العدو‬ ‫َ‬

‫‪71‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫ُ‬ ‫عنصرا ا‬ ‫فعاال فً التنمٌة‬ ‫الدولة المرأ َة‬ ‫‪ -2‬اعتبرت‬ ‫ا‬ ‫‪ -8‬اعتبر القانون المتخاصمٌن متساوٌن‬ ‫ا‬ ‫ؼافبل‬ ‫الشرطً‬ ‫اللص‬ ‫‪ -9‬خال‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫خلت أخاك طبٌ ابا‬ ‫ٓٔ‪-‬‬ ‫َ‬ ‫بداٌة حٌا ِة جدٌد ِة‬ ‫الشعب الثور َة‬ ‫ٔ​ٔ‪-‬عدَّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫الحرٌة مطل ابا أساس اٌا‬ ‫الشباب‬ ‫ٕٔ‪ -‬عدَّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫طالب معل اما فً المحاضرة‬ ‫ٕٔ‪-‬‬ ‫حسبت ال َ‬ ‫العدو الفلسطٌنٌ​ٌن متخاذلٌن عن حقوقهم‬ ‫ٖٔ‪ -‬ظنَّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫رخٌصا‬ ‫الوقت‬ ‫الشباب‬ ‫حسب‬ ‫ٗٔ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫السماء صافٌةا‬ ‫البحار‬ ‫‪ -ٔٙ‬ظن‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫حسبت الطالبٌن مجدٌن‬ ‫‪-ٔ2‬‬ ‫‪ٌ -ٔ8‬ظنُّ صاحب العمل عاملٌه مخلصٌن‬ ‫‪ -ٔ9‬أظنُّ الحارسٌن ٌقظٌن‬ ‫نافعا‬ ‫جمع‬ ‫أمرا ا‬ ‫المال ا‬ ‫ٕٓ‪ٌ -‬ظنُّ البخٌل ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫النصر قرٌ ابا ‪.‬‬ ‫العدو‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٕٔ‪ٌ -‬خال ُ‬

‫اعتبر‬ ‫اعتبر‬ ‫خال‬ ‫خال‬ ‫عدَّ‬ ‫عدَّ‬ ‫ُ‬ ‫حسبت‬ ‫ظنَّ‬ ‫حسب‬ ‫َ‬ ‫ظن‬ ‫ُ‬ ‫حسبت‬ ‫ٌظنُّ‬ ‫أظنُّ‬ ‫ٌظنّ‬ ‫ٌخال ُ‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫المرأ َة‬ ‫المتخاصمٌن‬ ‫الشرط ًَ‬ ‫أخاك‬ ‫الثور َة‬ ‫َ‬ ‫الحرٌة‬ ‫الطالب‬ ‫َ‬ ‫الفلسطٌنٌ​ٌن‬ ‫َ‬ ‫الوقت‬ ‫السماء‬ ‫َ‬ ‫الطالبٌن‬ ‫عاملٌه‬ ‫الحارسٌن‬ ‫جمع‬ ‫َ‬ ‫النصر‬ ‫َ‬

‫عنصرا‬ ‫ا‬ ‫متساوٌن‬ ‫ا‬ ‫ؼافبل‬ ‫طبٌ ابا‬ ‫َ‬ ‫بداٌة‬ ‫مطل ابا‬ ‫معل اما‬ ‫متخاذلٌن‬ ‫رخٌصا‬ ‫ا‬ ‫صافٌةا‬ ‫مجدٌن‬ ‫مخلصٌن‬ ‫ٌقظٌن‬ ‫أمرا‬ ‫ا‬ ‫قرٌ ابا‬

‫ثانٌا ‪ :‬أفعال تفٌد الٌقٌن وهً ‪( :‬علم‪ -‬رأى – وجد – ألفً )‬ ‫الجملة‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫واضحا‪.‬‬ ‫الحق‬ ‫رأٌت‬ ‫ٔ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫رأٌت القو َة دعامة السبلم‪.‬‬ ‫ٕ‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫منتصرا ‪.‬‬ ‫وعلمت الحق‬ ‫ٖ‪ -‬رأٌت االتحادَ قوة‬ ‫ا‬ ‫مصدر الخٌر ‪.‬‬ ‫األرض‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‪ -‬رأى الفبل ُ‬ ‫الوفاء ا‬ ‫دلٌبل على النبل‬ ‫٘‪ -‬رأٌت‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الصدق منجاة‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬رأٌت‬ ‫‪ -2‬علمت العدو مهزوما‬ ‫‪ -8‬علم القاضً الشاهد صادقا‬ ‫‪ -9‬علمت الكفاح طرٌق النجاح‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬علمت الكذاب منبوذا ‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬علم الطالب النجاح أمل كل مجتهد‬ ‫ٕٔ‪ -‬علمت الظلم طرٌق الخراب ‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ -‬علمت الكبلم عنوان صاحبه‬ ‫ٗٔ‪ -‬علمت الحرٌة حقا للجمٌع‬ ‫٘ٔ‪ -‬علمت الصادقٌن متحابٌن ‪.‬‬ ‫‪ -ٔٙ‬وجد المتخاصمان القاضً عادال‬ ‫‪ -ٔ2‬وجد المسافر الطرٌق صعبا‬ ‫‪ -ٔ8‬وجدت العلم سبلحا قوٌا ‪.‬‬ ‫‪ -ٔ9‬وجد الطالب النجاح أمبل ؼالٌا‬

‫الفعل المتعدي‬ ‫ُ‬ ‫رأٌت‬ ‫ُ‬ ‫رأٌت‬ ‫ُ‬ ‫‪/‬علمت‬ ‫رأٌت‬ ‫رأى‬ ‫رأٌت‬ ‫رأٌت‬ ‫علمت‬ ‫علم‬ ‫علمت‬ ‫علمت‬ ‫علم‬ ‫علمت‬ ‫علمت‬ ‫علمت‬ ‫علمت‬ ‫وجد‬ ‫وجد‬ ‫وجد‬ ‫وجد‬

‫‪71‬‬

‫مفعول به أول‬ ‫َّ‬ ‫الحق‬ ‫القو َة‬ ‫االتحادَ ‪ /‬الحق‬ ‫األرض‬ ‫َ‬ ‫الوفاء‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الصدق‬ ‫العدو‬ ‫الشاهد‬ ‫الكفاح‬ ‫الكذاب‬ ‫النجاح‬ ‫الظلم‬ ‫الكبلم‬ ‫الحرٌة‬ ‫الصادقٌن‬ ‫القاضً‬ ‫الطرٌق‬ ‫العلم‬ ‫النجاح‬

‫مفعول به ثان‬ ‫واضحا‬ ‫ا‬ ‫دعامةَ‬ ‫منتصرا‬ ‫قوة ‪/‬‬ ‫ا‬ ‫مصدر‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫دلٌبل‬ ‫منجاة‬ ‫مهزوما‬ ‫صادقا‬ ‫طرٌق‬ ‫منبوذا‬ ‫أمل‬ ‫طرٌق‬ ‫عنوان‬ ‫حقا‬ ‫متحابٌن‬ ‫عادال‬ ‫صعبا‬ ‫سبلحا‬ ‫أمبل‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬ ‫وجدت‬ ‫وجدت‬ ‫وجدت‬ ‫ألفٌت‬ ‫ألقٌت‬ ‫ألفٌت‬ ‫رأٌت‬

‫ٕٓ وجدت كثرة المال مفسدة‬ ‫ٕٔ‪ -‬وجدت الكتاب خٌر صدٌق ‪.‬‬ ‫ٕ​ٕ‪ -‬وجدت العمل طرٌقا للتقدم‬ ‫ٖٕ‪ -‬ألفٌت التجارة رابحة ‪.‬‬ ‫ٕٗ‪ -‬ألقٌت الصبر مفتاح الفرج ‪.‬‬ ‫ٕ٘‪ -‬ألفٌت طالبً العلم والمال منهومٌن فً طلبهما‬ ‫‪ -ٕٙ‬رأٌت اإلخبلص والعمل سبب الرقً ‪.‬‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬ ‫كثرة‬ ‫الكتاب‬ ‫العمل‬ ‫التجارة‬ ‫الصبر‬ ‫طالبً‬ ‫اإلخبلص‬

‫مفسدة‬ ‫خٌر‬ ‫طرٌقا‬ ‫رابحة‬ ‫مفتاح‬ ‫منهومٌن‬ ‫سبب‬

‫حول – اتخذ )‬ ‫ثالثا ‪ :‬أفعال تفٌد التحول وهً‪( :‬جعل – ص ٌَّر – َّ‬ ‫الجملة‬ ‫ٔ‪ -‬جعلت الكتاب صدٌقا ‪.‬‬ ‫ٕ‪ -‬جعل الخباز العجٌن خبزا‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬جعلت أمً الدقٌق كعكا ‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬جعل التسامح العدو صدٌقا‬ ‫٘‪ -‬جعل الماء الصحراء جنة‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬جعل النجار الخشب صندوقا ‪.‬‬ ‫‪ -2‬جعلت الخشب قاربا ‪.‬‬ ‫‪ -8‬جعلت الكهرباء القرى آمنة‪.‬‬ ‫‪ -9‬جعل المطر األرض مبتلة ‪.‬‬ ‫ٓٔ‪ -‬جعلت األم األبناء أفرادا نافعٌن‪.‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ -‬جعل السابح مصر مقرا له ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ -‬جعل هللا المإمنٌن إخوة ‪.‬‬ ‫ٖٔ‪ٌ -‬جعل المإمن رضا هللا ؼاٌته‪.‬‬ ‫ٗٔ – ٌجعل اإلٌمان اإلنسان متجها إلى الخٌر ‪.‬‬ ‫٘ٔ‪ -‬جعل هللا األرض أمانة بٌن ٌدي اإلنسان‬ ‫‪ٌ -ٔٙ‬ا بنً ‪ :‬اجعل الكتاب رفٌقك ‪.‬‬ ‫‪ -ٔ2‬تجعل الصداقة اإلنسان محبوبا‬ ‫‪ -ٔ8‬صٌر المصنع الماء ثلجا‬ ‫‪ -ٔ9‬صٌر الحداد الحدٌد بابا ‪.‬‬ ‫ٕٓ‪ -‬حول الصانع القطن نسٌجا ‪.‬‬ ‫ٕٔ‪ -‬حول النٌل األرض الصحراوٌة جنة خضراء‬ ‫ٕ​ٕ‪ -‬حول اإلنترنت العالم قرٌة صؽٌرة‬ ‫ٖٕ‪ -‬اتخذ هللا إبراهٌم خلٌبل ‪.‬‬ ‫ٕٗ‪ -‬اتخذ المجد الكتاب رفٌقا ‪.‬‬

‫الفعل المتعدي‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫جعل‬ ‫ٌجعل‬ ‫ٌجعل‬ ‫جعل‬ ‫اجعل‬ ‫تجعل‬ ‫صٌر‬ ‫صٌر‬ ‫حول‬ ‫حول‬ ‫حول‬ ‫اتخذ‬ ‫اتخذ‬

‫مفعول به أول‬ ‫الكتاب‬ ‫العجٌن‬ ‫الدقٌق‬ ‫العدو‬ ‫الصحراء‬ ‫الخشب‬ ‫الخشب‬ ‫القرى‬ ‫األرض‬ ‫األبناء‬ ‫مصر‬ ‫المإمنٌن‬ ‫رضا‬ ‫اإلنسان‬ ‫األرض‬ ‫الكتاب‬ ‫اإلنسان‬ ‫الماء‬ ‫الحدٌد‬ ‫القطن‬ ‫األرض‬ ‫العالم‬ ‫إبراهٌم‬ ‫الكتاب‬

‫مفعول به ثان‬ ‫صدٌقا‬ ‫خبزا‬ ‫كعكا‬ ‫صدٌقا‬ ‫جنة‬ ‫صندوقا‬ ‫قاربا‬ ‫آمنة‬ ‫مبتلة‬ ‫أفرادا‬ ‫مقرا‬ ‫إخوة‬ ‫ؼاٌته‬ ‫متجها‬ ‫أمانة‬ ‫رفٌقك‬ ‫محبوبا‬ ‫ثلجا‬ ‫بابا‬ ‫نسٌجا‬ ‫جنة‬ ‫قرٌة‬ ‫خلٌبل‬ ‫رفٌقا‬

‫االستنتاج ‪:‬‬ ‫‪٘ٛ‬خى أكؼخٍ ال طٌظل‪ ٢‬رٔلؼ‪ ٍٞ‬ر‪ٝ ٚ‬حكي رَ الري ٖٓ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬ى ٓلؼ‪ ٍٞ‬ر‪ ٚ‬ػخٗ‪٤ُ ٢‬ظْ حُٔؼ٘‪ٝ ,٠‬طٔ​ٔ‪ ٠‬أكؼخٍ ٓظؼي‪٣‬ش‬ ‫ُٔلؼ‪ ٌٙٛ ,ٖ٤ُٞ‬ح‪٧‬كؼخٍ حُٔظؼي‪٣‬ش ُٔلؼ‪ ٖ٤ُٞ‬ط٘ؤْ ري‪ٍٛٝ‬خ اُ‪ ٠‬أكؼخٍ ط٘ظذ ٓلؼ‪ ٖ٤ُٞ‬أطِ‪ٜٔ‬خ حُٔزظيأ حُوزَ‪,‬‬ ‫‪ٝ‬أكؼخٍ ط٘ظذ ٓلؼ‪ ْ٤ُ ٖ٤ُٞ‬أطِ‪ٜٔ‬خ حُٔزظيأ ‪ٝ‬حُوزَ‪.‬‬

‫‪72‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫أوال ‪ :‬األفعال المتعدٌة لمفعولٌن أصلهما المبتدأ والخبر هً ظن وأخواتها وتنقسم إلى ‪:‬‬ ‫ٔ‪ -‬أفعال تفٌد الرجحان والشك وهى)ظنَّ – حسب – زعم – اعتبر – عدَّ – خال )‬ ‫ٕ‪ -‬أفعال تفٌد الٌقٌن وهً (رأى – علم – وجد – ألفً )‬ ‫ٖ‪ -‬أفعال تفٌد التحوٌل وهى (جعل – صٌر – حول – اتخذ )‬ ‫أ‪ -‬تدخل هذه األفعال على الحملة االسمٌة فتنصب المبتدأ وٌسمى مفعول به أول وتنصب الخبر وٌسمى مفعول‬ ‫به ثان ‪.‬‬ ‫ب‪ٌ -‬عمل من هذه األفعال الماضً والمضارع واألمر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬عند اتصال ضمابر النصب (هاء الؽابب – كاؾ الخطاب – ٌاء المتكلم ) بهذه األفعال تعرب ضمٌرا مبنٌا فً محل‬ ‫نصب مفعول به أول ‪ .‬مثل ‪:‬‬ ‫وجدنً المعلم منصتا – ظننته حاضرا – ألعتبرك صدٌقا – جعلك العلم محترما )‬ ‫د‪ -‬إذا حذؾ الفعل والفاعل تبقى لدٌنا جملة اسمٌة مكونة من مبتدأ وخبر ‪ .‬مثال ‪:‬‬ ‫ظننت االمتحان سهبل‪(.‬االمتحان سهل) حول اإلنترنت العالم قرٌة صؽٌرة (العالم قرٌة صؽٌرة )‬ ‫هـ ‪ -‬الفعل (رأى) إذا كان بمعنى (علم )رإٌة علمٌة ٌنصب مفعولٌن مثل ‪:‬‬ ‫رأٌت المسلمٌن متحابٌن ‪.‬‬ ‫رأٌت الحق واضحا‬ ‫المسلمٌن ‪ :‬مفعول به أول‬ ‫الحق ‪ :‬مفعول به أول‬ ‫متحابٌن ‪ :‬مفعول ربه ثان‬ ‫واضحا ‪ :‬مفعول به ثان‬ ‫أما إذا كانت (رأى) بمعنى (أبصر ) رإٌة بصرٌة تنصب مفعوال به واحدا مثال ‪:‬‬ ‫رأٌت المعلم فً المدرسة‬ ‫رأٌت الطالب واقفا‬ ‫رأٌت الطابر محلقا‬ ‫المعلم ‪ :‬مفعول به‬ ‫الطالب ‪ :‬مفعول به‬ ‫الطابر ‪ :‬مفعول به‬ ‫فً المدرسة ‪ :‬حار ومجرور‬ ‫واقفا ‪ :‬حال منصوبة‬ ‫محلقا ‪ :‬حال منصوبة‬

‫ػخٗ‪٤‬خ ‪ :‬ح‪٧‬كؼخٍ حُٔظؼي‪٣‬ش ُٔلؼ‪ ْ٤ُ ٖ٤ُٞ‬أطِ‪ٜٔ‬خ حُٔزظيأ ‪ٝ‬حُوزَ‪:‬‬ ‫أفعال اإلعطاء والمنح و المنع ‪:‬‬

‫المثال‬

‫( أعطى – منح – كسا – ألبس – منع – وهب – كفى )‬

‫الفعل‬

‫نوعة‬

‫المفعول به‬

‫معناة‬ ‫االول‬

‫الثانى‬

‫األرض‬

‫خضرة‬

‫ها‬

‫ثٌابا‬

‫ك‬

‫الخٌر‬

‫ك‬

‫األمن‬

‫وما منعك فٌها شٌبا‬

‫منع‬

‫ك‬

‫شٌبا‬

‫إال وهبك خٌر منها‬

‫وهب‬

‫ك‬

‫خٌرا‬

‫كسا هللا األرض خضرة‬ ‫وألبسها ثٌابا مزٌنة‬ ‫ومنحك فٌها الخٌر‬ ‫لتعطٌك األمن واألمان‬

‫ٌنصب‬ ‫كسا‬ ‫مفعولٌن‬ ‫ألبس‬ ‫لٌس‬ ‫منح أصلهما‬ ‫المبتدأ و‬ ‫أعطى‬ ‫الخبر‬

‫المنح‬ ‫والعطاء‬

‫أمثلة معربة ٔ‪ -‬جعل الشباب الحلم حقٌقة ٕ‪ -‬رأٌت الظلم أقرب طرٌق للخراب ٖ‪ -‬ظن الرنٌس المخلوع‬ ‫٘‪ -‬وجد المتخاصمان القاضً عادال ‪ -ٙ‬زعم المهمل االمتحان سهبل‬ ‫السلطة دابمةٗ‪ -‬علمت الصبلة نورا‪.‬‬

‫‪73‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬ ‫الكلمة‬ ‫جعل‬ ‫الشباب‬ ‫الحلم‬ ‫حقٌقة‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫إعرابها‬ ‫فعل ماض مبنً على الفتح‬ ‫فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬

‫رأٌت‬ ‫الظلم‬ ‫أقرب‬ ‫طرٌق‬ ‫للخراب‬ ‫ظن‬ ‫الربٌس‬ ‫المخلوع‬ ‫السلطة‬ ‫دابمة‬

‫فعل ماض مبنً على السكون وتاء الفاعل ضمٌر متصل مبنً فً مجل رفع فاعل‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مضاؾ إلٌه مجرور وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫مضاؾ إلٌه مجرور وعبلمة جره الكسرة الظاهرة‬ ‫فعل ماض مبنً على الفتح‬ ‫فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫نعت مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬

‫علمت‬ ‫الصبلة‬ ‫نورا‬

‫فعل ماض مبنً على السكون وتاء الفاعل ضمٌر متصل مبنً فً مجل رفع فاعل‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬

‫وجد‬ ‫المتخاصمان‬ ‫القاضً‬ ‫عادال‬

‫فعل ماض مبنً على الفتح‬ ‫فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬

‫زعم‬ ‫المهمل‬ ‫االمتحان‬ ‫سهبل‬

‫فعل ماض مبنً على الفتح‬ ‫فاعل مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة‬ ‫مفعول به أول منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬ ‫مفعول به ثان منصوب وعبلمة نصبه الفتحة الظاهرة‬

‫حُٔ٘خهشش ‪-:‬‬ ‫سٔ‪ :‬امؤل المكان الخالً فً الجمل اآلتٌة‪:‬‬ ‫ٔ) الشعوب المتحضرة ترى العمل‪ )ٕ ......‬زعم الولد الشجرة‪...........‬‬ ‫ٗ) علم الناس الحق‪ )ٗ .............‬حسب الطفل النجم‪...........‬‬ ‫ٖ ) جعلت البرتقال‪..............‬‬ ‫سٕ‪ :‬بٌن الفعل فً الجمل اآلتٌة ونوعه‪ ,‬والسبب ‪:‬‬ ‫ٕ‪ -‬كتبت رسابل إلخوانً‬ ‫ٔ‪ٌ -‬حب المصري وطنه‪.‬‬

‫‪74‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ٗ‪ -‬أظن الكتاب ٌحب قاربه‪.‬‬ ‫‪ -ٙ‬وجدت األمهات تربٌن أبنابهن‪.‬‬ ‫‪ -9‬جعلنا الصحراء جنة‬ ‫‪ -8‬مات الشجاع فً الحرب‪.‬‬

‫ٖ‪ -‬علمت الصبلة نور‪.‬‬ ‫٘‪ -‬من أحب الصبلة خشع فٌها‪.‬‬ ‫‪ -2‬رسمنا خرٌطة الوطن العربً‬ ‫سٖ‪ :‬بٌن ما ٌفٌده الفعل فً الجمل اآلتٌة‪:‬‬ ‫ٕ) ظن الجاهل األرض ثابتة‪.‬‬ ‫ٔ)علمت القوة رمز التقدم‪.‬‬ ‫ٗ) ٌزعم العدو الشعوب ؼافلة‪.‬‬ ‫ٖ) ٌعلم الناس الضعؾ سبٌل المهانة‪.‬‬ ‫سٗ‪ :‬أدخل على الجمل االسمٌة اآلتٌة فعل من األفعال المتعدٌة لمفعولٌن وأعرب الجملة‪:‬‬ ‫ٕ‪ -‬هللا علٌم بالصدور‬ ‫ٔ‪ -‬المعلمة شرحها جمٌل‬ ‫ٗ‪ -‬الكتاب مفٌد لصاحبة‬ ‫ٖ‪ -‬الصبلة نور‬ ‫‪-ٙ‬مصر أم الدنٌا‬ ‫٘‪-‬الشجرة تنتج الثمار‬ ‫‪ -8‬القرآن خٌر جلٌس‪ -9 .‬اإلسبلم ٌدعوا للسبلم‪.‬‬ ‫‪ -2‬الرٌاضة نشاط وممارسة‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫س٘‪:‬أعرب الجمل اآلتٌة إعرابا كامبل ‪-:‬‬ ‫كسا الربٌع األرض ا‬ ‫ٕ‪ -‬منح هللا مصر خٌراا كثٌراا‬ ‫حلة خضراء‬ ‫ٗ‪ -‬رأٌت العلم نوراا‬ ‫ٖ‪-‬وهب النٌل المصرٌ​ٌن الحضارة‬ ‫٘‪ -‬ظننت الجو معتدالا‬ ‫ٗ‪-‬جعل الماء الصحراء جنة‬ ‫األدب هو (الوسيلة) التي تكشف عن ثقافة األمة‪ .‬فمتى يكن (راقيا) تسم أذواق األفراد والشعوب ‪ ،‬حتى تترقى‬ ‫مداركهم‪ ،‬فيحس (كل) منهم بجمال الحياة وسحرها‬ ‫أ‪ -‬أعرب ما بين القوسين ‪ :‬استخرج من القطعة ‪- 1 :‬فعالً صحيحا ً واذكر نوعه وفعالً معتالً واذكر نوعه‪2. -‬‬ ‫أسلوب شرط‪ ،‬وحدد أجزاءه‪.‬‬ ‫"وهب هللا عباده نعما كثيرة فأعطى (اإلنسان) عقالً يفرق به بين (النافع) والضار‪ ،‬وجعل الكون مسخراً له‪ ،‬فيجب‬ ‫على الناس أن يشكروا هللا حتى (يزيدهم) من فضله‪ ،‬وقد أمرنا بعبادته وحده ال شريك له‪ ،‬فمن أطاعه نال رضاه‪".‬‬ ‫أ)أعرب ما بين القوسين ‪ .‬ب) استخرج من الفقرة السابقة ما يأتي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬فعالً من األفعال الخمسة وأعربه ‪ -2 .‬فعالً صحيحا وبين نوعه‪ -3‬فعالً معتال وبين نوعه‪.‬‬ ‫ج) من أطاع هللا نال رضاه ‪.‬اجعل فعلي الشرط والجواب مضارعين واكتب الجملة صحيحة‪.‬‬ ‫"إن العمل (وقاٌة) من الرذابل والزلل‪ ,‬وإذا ذهبت البطالة قالت لها (الرذٌلة) خذٌنً معك‪ ,‬ومن هنا ٌبرز واجب‬ ‫المجتمع (الحرٌص) على سلوك أفراده فً توفٌر العمل لهم‪ ,‬وإن تعملوا ترتق أوطانكم‪ ,‬لذا قدرت الشعوب العمل‪".‬‬ ‫(أ) أعرب ما بٌن القوسٌن( ب) استخرج من الفقرة السابقة ما ٌلً ٔ‪ -‬فعبل أجوؾٕ‪ -‬فعبل مضارعا مجزوما‬ ‫وبٌن عبلمة الجزم ٖ‪ -‬فعبلا مضارعا ا مرفوعا ا وبٌن السبب‪.‬‬ ‫ج) كون أسلوب شرط مما ٌؤتً واضبط فعل الشرط وجوابه" ‪ٌ :‬ؽزو معتمداا على هللا ‪ٌ -‬جنى ثمرة النصر‪".‬‬ ‫سٕ‪" -‬السبلم مطلب حضاري‪ ,‬تسعى إلٌه (القلوب) المإمنة‪ ,‬التً ال تعرؾ (المؽالطة) ‪ ,‬والسبلم مطلب إنسانً ٌثق‬ ‫به كل أخ وأخت وٌدعو إلٌه كل ابن وبنت ‪.‬وطالما انطلقت الدعوات من اآلباء واألمهات تدعو بالسبلم (إشفاقا) على‬ ‫األرواح وحفاظا ا على الثروات‪ .‬وإن المإمنٌن بالسبلم الحقٌقً ٌحرصون علٌه‪ ,‬فهو (حلم (البشرٌة‪"..‬‬ ‫ب) استخرج من الفقرة السابقة ما ٌلً ‪:‬‬ ‫أ ) أعرب ما بٌن القوسٌن‬ ‫ٔ‪ -‬فعبلا مثاالإ‪ -‬فعبلا سالما ا ٖ‪ -‬فعبلا ناقصا ٗ‪ -‬خبراا لناسخ وبٌن نوعه‪.‬‬ ‫جـ) متى دعا الوطن أبناءه لبوا النداء ‪.‬اجعل فعل الشرط وجوابه مضارعٌن‪.‬‬ ‫د ) اجعل فعل الشرط وجوابه فً الجملة اآلتٌة مضارعٌن وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫(من سعى فً رضا والدٌه رضى هللا عنه(‬

‫‪75‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سٖ‪" -‬تعتز الطالبة المثالٌة بمدرستها اعتزازاا (كبٌراا) حٌث تجد وسابل التفوق كثٌرة‪ .‬وتمنح المدرسة (الفابقات)‬ ‫من طالباتها جوابز قٌمة‪ ,‬وكل من ٌعمل بالمدرسة ٌبذل أقصى جهده إرضاء لربه وضمٌره‪ .‬فكونً أٌتها الطالبة‬ ‫(حرٌصة) على نٌل أسمى درجات (النجاح) والتفوق‪".‬‬ ‫ب) استخرج من القطعة السابقة ما ٌؤتً ‪:‬‬ ‫أ ) أعرب ما بٌن القوسٌن‪:‬‬ ‫( فعبلا صحٌحا وبٌن نوعه ‪ -‬فعبل مثاال وز ْن ُه ‪ -‬فعبل مجردا ‪ -‬وآخر مزٌدا وبٌن أحرؾ الزٌادة‪).‬‬ ‫جـ ) (الصدٌقان مخلصان )‪ .‬ادخل على الجملة فعبلا من أخوات ظن ‪.‬‬ ‫د ) (تنظر إلى الكون ‪ -‬ترى الجمال واضحا )‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط مناسبة وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫(ٌجتهد فً عمله – ٌحقق النجاح)‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫(تنظر إلى الكون ‪ -‬ترى الجمال واضحا )‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط مناسبة وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫(تفعل الخٌر _ ٌرضى هللا عنك)‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة ‪ .‬وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫(ٌخلص فً عمله – ٌحقق التفوق )‪.‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬ ‫( ٌجتهد فى عمله – ٌنال الثواب ) اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط مناسبة ‪.‬‬ ‫(من أطاع هللا نال رضاه) اجعل فعلً الشرط والجواب مضارعٌن واكتب الجملة صحٌحة ‪.‬‬ ‫(متى دعا الوطن أبناءه لبوا النداء (‪.‬اجعل فعل الشرط وجوابه مضارعٌن ‪.‬‬

‫"طيٍ‪٣‬زخص ٗل‪٣ٞ‬ش "‬ ‫ٔ‪ ( -‬إن اإلٌمان من المبادئ التً تجعل اإلنسان متجها ا إلى الخٌر‪ ,‬ولن ٌحدث ذلك إال حٌنما ٌوجد اإلخبلص ولو‬ ‫تحقق هذا لكفى)‬ ‫ٕ‪ -‬استخرج(فعبلا ٌنصب مفعولٌن واذكرهما أسلوب شرط وبٌن أجزاءه فعبلا مبنٌا ا‬ ‫ٔ‪ -‬أعرب ما تحته خط ‪.‬‬ ‫للمجهول وعٌن نابب الفاعل‬ ‫ب ‪ .........-‬قادة المستقبل ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬أكمل ما ٌؤتً بالضمٌر المناسب ‪ :‬ا‪ ....... -‬بابعان مخلصان‪.‬‬ ‫ٕ‪ " -‬المإمن ٌجعل رضا هللا ؼاٌته‪ ,‬وٌحرص على عمال الخٌر‪ ,‬و ٌُعرؾ بٌن الناس بإخبلصه وحبه لمن حوله؛‬ ‫ولذلك فإنك متى تجالسه تسعد به"‬ ‫أ ) أعرب ما تحته خط‪ .‬ب ) استخرج ‪:‬أسلوب شرط وبٌن أجزاءه فعبلا مبنٌا ا للمجه فعبلا متعدٌا ا لمفعولٌن واذكرهما‬ ‫خبراا جملة‪.‬‬ ‫ج‪ " -‬كل الطبلب مجتهدون "‪ .‬اجعل لفظة (كل) توكٌداا معنوٌاا‪.‬‬ ‫د‪ -‬هذا هو الطالب الذي حقق التفوق ‪ .‬اجعل العبارة للمثنى المذكر والجمع بنوعٌه‬ ‫ٖ‪ ( -‬أعلنت نتٌجة المسابقة وقد فاز البلعب (أبو ترٌكة) بالجابزة وهى أحسن العب أفرٌقً وقد جعلته سعٌداا ألنه‬ ‫حقق هدفه المنشود وأظهر موهبته فً لعبة كرة القدم التً ٌحبها وٌتقنها ‪ ,‬فمن ٌتقن عمله ٌحقق هدفه)‬ ‫ب)استخرج ‪ :‬أسلوب شرط وبٌن أجزاءه‪ .‬فعبلا مبنٌا ا للمجهول عٌن نابب الفاعل فعبلا‬ ‫أ) أعرب ما تحته خط ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫متعدٌا ا لمفعولٌن وحددهما فاعبل وأعربه‪.‬‬ ‫ٖ‪( -‬هذا هو البلعب الذي فاز بالجابزة)‪ .‬اجعل العبارة للمثنى المذكر ولجمع المذكر‪.‬‬ ‫ٗ‪ " -‬إذا أراد اإلنسان أن ٌعٌش سعٌداا فٌجب علٌه أن ٌحسن اختٌار األصدقاء وٌحترم اآلخرٌن وال ٌرضى الذل مهما‬ ‫كانت األسباب "‬ ‫أ)أعرب ما تحته خط‪.‬‬ ‫ب)استخرج من الفقرة‪ :‬فعبلا متعدٌا ا وآخر الزما ا ضمٌراا متصبلا وبٌن ما ٌدل علٌه‪ .‬جملة فعلٌة وبٌن ركنٌها‪.‬‬ ‫ج)الصدٌقان مخلصان ‪ .‬ادخل على الجملة فعبلا ناسخا ا من أخوات ظن ‪.‬‬ ‫د)صام المسلمون رمضان ‪ .‬ابن الفعل للمجهول‪.‬‬ ‫ه)تفعل الخٌر _ ٌرضى هللا عنك‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة ‪ .‬وؼٌر ما ٌلزم‬ ‫٘‪ ( -‬أبناء مصر هم ثروتها الحقٌقٌة التً تتباهى بها ألنهم السواعد التً تبنً أرضها وتعلى شؤنها‪ ,‬فتجعلها الرابدة‬ ‫دابماا‪ ,‬نرى عملها ٌرفرؾ حٌن ٌذكر اسم أحد أبنابها فً المحافل الدولٌة)‬

‫‪76‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أ)أعرب ما تحته خط ‪.‬‬ ‫ب) استخرج من الفقرة‪ (:‬فعبلا متعدٌا ا لمفعولٌن واذكرهما‪ .‬فعبلا مبنٌا ا للمجهول ‪ .‬فعبلا معتل األخر‪ .‬فعبلا صحٌحاا‪).‬‬ ‫ج‪ٌ -‬جتهد فً عمله – ٌحقق النجاح ‪.‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة وؼٌر ما ٌلزم‬

‫‪" -ٙ‬إ حُؼَٔ (‪ٝ‬هخ‪٣‬ش) ٖٓ حًَُحثَ ‪ٝ‬حَُُِ‪ٝ ,‬اًح ً‪ٛ‬زض حُزطخُش هخُض ُ‪ٜ‬خ (حًَُ‪ِ٣‬ش) هٌ‪ٓ ٢٘٣‬ؼي‪٘ٛ ٖٓٝ ,‬خ ‪٣‬زَُ‬ ‫‪ٝ‬حؿذ حُٔـظٔغ (حُلَ‪٣‬ض) ػِ‪ِٞٓ ٠‬ى أكَحى‪ ٙ‬ك‪ ٢‬ط‪ٞ‬ك‪ َ٤‬حُؼَٔ ُ‪ٝ ,ْٜ‬إ طؼِٔ‪ٞ‬ح طَطن أ‪ٝ‬ؽخٌْٗ‪ٌُ ,‬ح هيٍص‬ ‫حُشؼ‪ٞ‬د حُؼَٔ‪".‬‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُلوَس حُٔخروش ٓخ ‪: ٢ِ٣‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ كؼال أؿ‪ٞ‬ف ‪. -‬كؼال ٓؼخٍ ًػخ ٓـِ‪ًٓ ٝ‬خ ‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬ػالٓش حُـِّ ‪. -‬كؼالً ٓؼخٍػخ ً َٓك‪ٞ‬ػخ ً ‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬حُٔزذ‪.‬‬‫ؽ) ً‪ ٕٞ‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ ٓٔخ ‪٣‬ؤط‪ٝ ٢‬حػزؾ كؼَ حُشَؽ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬حر‪: ٚ‬‬ ‫"‪٣‬ـِ‪ٓ ٝ‬ؼظٔيحً ػِ‪ ٠‬هللا ‪٣ -‬ـ٘‪ ٠‬ػَٔس حُ٘ظَ‪".‬‬ ‫‪" -1‬حُٔالّ ٓطِذ كؼخٍ‪ ,١‬طٔؼ‪ ٠‬اُ‪( ٚ٤‬حُوِ‪ٞ‬د) حُٔئٓ٘ش‪ ,‬حُظ‪ ٢‬ال طؼَف (حُٔـخُطش) ‪ٝ ,‬حُٔالّ ٓطِذ اٗٔخٗ‪٢‬‬ ‫‪٣‬ؼن ر‪ ًَ ٚ‬أم ‪ٝ‬أهض ‪٣ٝ‬يػ‪ ٞ‬اُ‪ ًَ ٚ٤‬حرٖ ‪ٝ‬ر٘ض ‪ٝ.‬ؽخُٔخ حٗطِوض حُيػ‪ٞ‬حص ٖٓ ح‪٥‬رخء ‪ٝ‬ح‪ٜٓ٧‬خص طيػ‪ ٞ‬رخُٔالّ‬ ‫(اشلخهًخ) ػِ‪ ٠‬ح‪ٍٝ٧‬حف ‪ٝ‬كلخظخ ً ػِ‪ ٠‬حُؼَ‪ٝ‬حص‪ٝ .‬إ حُٔئٓ٘‪ ٖ٤‬رخُٔالّ حُلو‪٤‬و‪٣ ٢‬لَط‪ ٕٞ‬ػِ‪ ,ٚ٤‬ك‪( ٜٞ‬كِْ)‬ ‫حُزشَ‪٣‬ش‪"..‬‬ ‫د)حٓظوَؽ ٖٓ حُلوَس حُٔخروش ٓخ ‪: ٢ِ٣‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫‪ -ٕ.‬كؼالً ِٓ‪٣‬يحً ‪ -ٖ.‬كؼالً ٓخُٔخ ً‬ ‫ٔ‪ -‬كؼالً ٓؼخالً‬ ‫‪ -ٗ.‬كؼالً ٗخهظخ ً ‪ -٘.‬هزَحً ُ٘خٓن ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪.ٚ‬‬ ‫ؿـ) ٓظ‪ ٠‬ىػخ حُ‪ٞ‬ؽٖ أر٘خء‪ُ ٙ‬ز‪ٞ‬ح حُ٘يحء ‪ .‬حؿؼَ كؼَ حُشَؽ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬حر‪ٓ ٚ‬ؼخٍػ‪.ٖ٤‬‬ ‫‪" -1‬طؼظِ حُطخُزش حُٔؼخُ‪٤‬ش رٔيٍٓظ‪ٜ‬خ حػظِحُحً (ًز‪َ٤‬حً) ك‪٤‬غ طـي ‪ٓٝ‬خثَ حُظل‪ٞ‬م ًؼ‪َ٤‬س‪ٝ .‬طٔ٘ق حُٔيٍٓش‬ ‫(حُلخثوخص) ٖٓ ؽخُزخط‪ٜ‬خ ؿ‪ٞ‬حثِ ه‪ٔ٤‬ش‪٣ ٖٓ ًَٝ ,‬ؼَٔ رخُٔيٍٓش ‪٣‬زٌٍ أهظ‪ ٠‬ؿ‪ٜ‬ي‪ ٙ‬اٍػخء َُر‪ٝ ٚ‬ػٔ‪ .َٙ٤‬كٌ‪٢ٗٞ‬‬ ‫أ‪٣‬ظ‪ٜ‬خ حُطخُزش (كَ‪٣‬ظش) ػِ‪ َ٤ٗ ٠‬أٓٔ‪ ٠‬ىٍؿخص (حُ٘ـخف) ‪ٝ‬حُظل‪ٞ‬م‪".‬‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُوطؼش حُٔخروش ٓخ ‪٣‬ؤط‪: ٢‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬كؼالً‬ ‫طل‪٤‬لخ ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪ -ٕ. ٚ‬كؼالً ٓؼخالً ‪ -ٖ. ُْٚٗ ُٝ‬كؼالً ٓـَ ًىح‪ٝ ,‬آهَ ِٓ‪ً ٣‬يح ‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬أكَف حُِ‪٣‬خىس‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ؽ) حؿؼَ كؼَ حُشَؽ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬حر‪ ٚ‬ك‪ ٢‬حُـِٔش ح‪٥‬ط‪٤‬ش ٓؼخٍػ‪ٝ ٖ٤‬ؿ‪ٓ َ٤‬خ ‪:ِّ​ِ٣‬‬ ‫ٖٓ ٓؼ‪ ٠‬ك‪ٍ ٢‬ػخ ‪ٝ‬حُي‪ٍ ٚ٣‬ػ‪ ٠‬هللا ػ٘‪ٚ‬‬ ‫‪" -1‬حُشزخد ‪ ٌِٕٞٔ٣‬ػَ‪ٝ‬س (‪ٛ‬خثِش) ٖٓ حإلٍحىس ‪ٝ‬ػِ‪ ْٜ٤‬إٔ ‪٣‬ويٍ‪ٝ‬ح ٓٔظوزِ‪ ,ْٜ‬ك‪٤‬ـظ٘ٔ‪ٞ‬ح كَطش هَ إٔ ‪٣‬ـ‪ٞ‬ى‬ ‫حُِٓخٕ رٔؼِ‪ٜ‬خ‪ٝ ,‬حإلٍحىس (ٓظيٍ) حُ٘ـخف‪ٝ ,‬ؿ‪ٓ َ٤‬وز‪ ٖٓ ٍٞ‬حُشزخد ؿل‪ٞ‬ى ٓخ طلؼِ‪ٓ ٚ‬ظَ ٖٓ أؿَ حُ‪ٞ‬ه‪ٞ‬ف‬ ‫حُشزخد ‪ٌٛ‬ح حُٔ‪ٞ‬هق طظ‪ َٜٙ‬ح‪٣٧‬خّ‪".‬‬ ‫رـخٗز‪ٓٝ ,ْٜ‬خ ًخٗض ٓظَ ط٘ظظَ أؿ ًَح ػِ‪ًُ ٠‬ي‪ٜٔٓٝ ,‬خ ‪٣‬ـل َْ‬ ‫ُ‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُؼزخٍس حُٔخروش ٓخ ‪٣‬ؤط‪: ٢‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ٔ‪ -‬كؼالً‬ ‫ٓؼؼق ٖ‪ -‬كؼالً أؿ‪ٞ‬ف ٗ‪ -‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ‪.‬‬ ‫ٗخٓوخ ‪ٝ‬ػ‪ ٖ٤‬حٓٔ‪ٝ ٚ‬هزَ‪ -ٕ. ٙ‬كؼالً ٓخُ ًٔخ ‪ٝ‬آهَ‬ ‫ً‬ ‫ٓٔ" ‪٧‬ىد ‪( ٞٛ‬حُ‪ِ٤ٓٞ‬ش) حُظ‪ ٢‬طٌشق ػٖ ػوخكش ح‪ٓ٧‬ش‪ .‬كٔظ‪ٍ( ٌٖ٣ ٠‬حه‪ً٤‬خ) طْٔ أً‪ٝ‬حم ح‪٧‬كَحى ‪ٝ‬حُشؼ‪ٞ‬د ‪ ,‬كظ‪٠‬‬ ‫طظَه‪ٓ ٠‬يحًٍ‪ ,ْٜ‬ك‪٤‬لْ (ًَ) ٓ٘‪ ْٜ‬رـٔخٍ حُل‪٤‬خس ‪ٓٝ‬لَ‪ٛ‬خ"‪.‬‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُوطؼش ‪:‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬كؼالً طل‪٤‬لخ ً ‪ٝ‬حً​ًَ ٗ‪ٞ‬ػ‪ٝ ٚ‬كؼالً ٓؼظالً ‪ٝ‬حً​ًَ ٗ‪ٞ‬ػ‪ -ٕ. ٚ‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ‪ٝ ,‬كيى أؿِحء‪.ٙ‬‬ ‫ٔ​ٔ‪ٛٝ" -‬ذ هللا ػزخى‪ٗ ٙ‬ؼـ ًٔخ ًؼ‪َ٤‬س كؤػط‪( ٠‬حإلٗٔخٕ) ػوالً ‪٣‬لَم ر‪ ٚ‬ر‪( ٖ٤‬حُ٘خكغ) ‪ٝ‬حُؼخٍ‪ٝ ,‬ؿؼَ حٌُ‪ٔٓ ٕٞ‬و ًَح‬ ‫ُ‪ ,ٚ‬ك‪٤‬ـذ ػِ‪ ٠‬حُ٘خّ إٔ ‪٣‬شٌَ‪ٝ‬ح هللا كظ‪٣ِ٣( ٠‬ي‪ ٖٓ )ْٛ‬كؼِ‪ٝ ,ٚ‬هي أَٓٗخ رؼزخىط‪ٝ ٚ‬كي‪ ٙ‬ال شَ‪٣‬ي ُ‪ ,ٚ‬كٖٔ‬ ‫أؽخػ‪ٗ ٚ‬خٍ ٍػخ‪."ٙ‬‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُلوَس حُٔخروش ٓخ ‪٣‬ؤط‪: ٢‬‬ ‫أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬كؼالً ٓـَىحً ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪ -ٕ. ٚ‬كؼالً‬ ‫طل‪٤‬لخ ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪ -ٖ. ٚ‬كؼالً ٓؼظالً ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪.ٚ‬‬ ‫ً‬

‫‪77‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ؽ) ٖٓ أؽخع هللا ٗخٍ ٍػخ‪ . ٙ‬حؿؼَ كؼِ‪ ٢‬حُشَؽ ‪ٝ‬حُـ‪ٞ‬حد ٓؼخٍػ‪ٝ ٖ٤‬حًظذ حُـِٔش طل‪٤‬لش‪.‬‬ ‫ٕٔ "(أؽلخٍ) ٓظَ ‪ٔٓ ْٛ‬ظوزِ‪ٜ‬خ ‪ٌُٜٝ‬ح طٔ٘ل‪( ْٜ‬حُلٌ‪ٓٞ‬ش) حُٔظَ‪٣‬ش ح‪ٛ‬ظٔخٓخ ًز‪َ٤‬حً‪ٝ ,‬طٔؼ‪ ٠‬ؿخ‪ٛ‬يس ً‪ ٢‬طلون‬ ‫ُ‪ٓ ًَ ْٜ‬خ ‪َ٣‬كغ هيٍ‪٣ٝ ْٛ‬للع طلظ‪٣ ٖٓٝ .ْٜ‬ظل‪ٞ‬م ٓ٘‪٣ ْٜ‬ـي ٍػخ‪٣‬ش أًؼَ ٖٓ (حُي‪ُٝ‬ش) "‪.‬‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُوطؼش حُٔخروش ٓخ ‪٣‬ؤط‪: ٢‬‬ ‫(أ) أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ‪.‬‬ ‫ٔ‪ -‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ ‪ٝ‬ػ‪ٞٗ ٖ٤‬ع ح‪٧‬ىحس ‪ -ٕ .‬كؼالً‬ ‫ظخ ‪.‬‬ ‫طل‪٤‬لخ ٓخُ ًٔخ ‪ٝ‬آهَ ٓؼظالً ٗخه ً‬ ‫ً‬ ‫ٖٔ "إ حُو‪ٞ‬حٗ‪ ٖ٤‬حُظ‪ ٢‬طشَػ‪ٜ‬خ ح‪٣ ْٓ٧‬ؼظَ‪ٜ٣‬خ حُوظ‪ٜٗ٧ ٍٞ‬خ ه‪ٞ‬حٗ‪ ٖ٤‬رشَ‪٣‬ش ‪ٓٝ ,‬خ ‪٣‬ليع ك‪ ٠‬حُؼخُْ ٖٓ أُٓخص‬ ‫حهظظخى‪٣‬ش ‪٣‬يٍ ػِ‪ ٠‬إٔ شَع هللا ‪ ٞٛ‬ح‪٧‬كؼَ ػِ‪ َٓ ٠‬حُؼظ‪ٍ ٍٞ‬ؿْ ٓخ ‪٣‬يػ‪" ٠‬‬ ‫ظخ‬ ‫[أ] أػَد ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ‬ ‫[د] حٓظوَؽ ٖٓ حُؼزخٍس‪ -ٔ :‬كؼالً ٓؼؼلًخ ٕ‪ -‬كؼالً ٗخه ً‬ ‫ٖ‪ -‬كؼالً ٓز٘‪ً٤‬خ ُِٔـ‪ٝ ٍٜٞ‬ر‪ٗ ٖ٤‬خثذ حُلخػَ‬ ‫( حؿؼَ كؼَ حُشَؽ ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬حر‪ٓ ٚ‬ؼخٍػ‪)ٖ٤‬‬ ‫[ؽ] ٖٓ هَأ ًؼ‪ًَ ٤‬ح ػٖ حُل‪٤‬خس حُىحى هزَس‬ ‫[ى] ‪ ..........‬ح‪ٍ٧‬ع ػخرظش ( ػغ كؼال ‪٣‬ل‪٤‬ي حَُؿلخٕ )‬ ‫ٗٔ " ُ‪ ٞ‬حٓظطؼ٘خ إٔ ٗـؼَ ُِـٔخٍ ٓوخ‪ ْ٤٣‬ػخرظش الٓظَك٘خ ‪ٓ ٌُّٖٝ ,‬وخ‪ ْ٤٣‬حُـٔخٍ ٓظزخ‪٘٣‬ش ؛الهظالف أً‪ٝ‬حم‬ ‫‪ٝ‬ؽزخثغ حُزشَ‪ ٌُٖٝ ,‬حُـٔخٍ حُلو‪٤‬و‪ ٌٖٔ٣ ٢‬ك‪ ٠‬ؿٔخٍ حَُ‪ٝ‬ف ‪ٝ‬ؽ‪ٜ‬خٍس حُظلٌ‪ ٝ ,َ٤‬ػلش حُِٔخٕ "‪.‬‬ ‫(أ) أًَٔ ٌٓخٕ حُ٘وؾ‬ ‫ٔ‪"-‬ػخرظش" ٓ٘ظ‪ٞ‬رش ‪ٜٗ٧‬خ ‪................................ :‬‬ ‫ٕ‪ٓ"-‬ظزخ‪٘٣‬ش" َٓك‪ٞ‬ػش ‪ٜٗ٧‬خ ‪.............................:‬‬ ‫ٖ‪"-‬أً‪ٝ‬حم" ٓـَ‪ٍٝ‬س ‪ٜٗ٧‬خ ‪............................ :‬‬ ‫طل‪٤‬لخ ‪ٝ‬آهَ ٓؼظالً‬ ‫[د] حٓظوَؽ ٖٓ حُؼزخٍس ‪ -ٔ :‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ ‪ٝ‬كيى أؿِحء‪ -ٕ ٙ‬كؼالً‬ ‫ً‬ ‫[ؽ] "طٔخػي حُي‪ُٝ‬ش حُطالد حُٔلظخؿ‪ " ٖ٤‬حرٖ حُـِٔش ُِٔـ‪ٝ ٍٜٞ‬ؿ‪ٓ َ٤‬خ ‪ِّ​ِ٣‬‬ ‫[ى] " ‪٣‬ؼغ حُ٘خّ ه‪ٞ‬حٗ‪ُِ ٖ٤‬ـٔخٍ " حرٖ حُـِٔش ُِٔـ‪ٍٜٞ‬‬ ‫[‪ٛ‬ـ] ‪ ٌٖٔ٣‬ك‪ ٢‬ؿٔخٍ حَُ‪ٝ‬ف ‪ٝ‬حُ٘لْ ‪ ( ......‬أًي ٓخ طلظ‪ ٚ‬هؾ ط‪ً ٤ًٞ‬يح ٓؼ٘‪ً٣ٞ‬خ )‬ ‫[‪" ]ٝ‬حٌُ‪ٔ٣ ١‬ظط‪٤‬غ إٔ ‪٣‬ـؼَ ُِـٔخٍ ٓوخ‪ٔ٣ ْ٤٣‬ظَ‪٣‬ق " (ػغ ٖٓ حُشَؽ‪٤‬ش ٌٓخٕ حٌُ‪ٝ ٟ‬ؿ‪ٓ َ٤‬خ ‪)ِّ​ِ٣‬‬ ‫هز‪٤‬لخ‪ٓٝ ,‬ززًخ الٗظشخٍ ح‪َٓ٧‬حع‬ ‫ّٓٔ " هِن هللا ًَ ش‪٢‬ء ؿٔ‪٤‬ال ً ‪ ٌُٖٝ‬حإلٗٔخٕ أكٔي ‪ٌٛ‬ح حُـٔخٍ ‪ٝ‬ؿؼِ‪ٚ‬‬ ‫ً‬ ‫ك‪ُٞ ٖ٤‬ع حُٔخء ‪ٝ‬حُ‪ٜٞ‬حء كظ‪ ٠‬حُ٘زخطخص أؿَهض رخُٔز‪٤‬يحص حُؼخٍس كٖٔ ‪٘٣‬ظَ اُ‪ ٠‬حُطز‪٤‬ؼش ‪٣‬ؼَف ٓخ حٍطٌز‪ٚ‬‬ ‫حإلٗٔخٕ ك‪ ٢‬كن ٗلٔ‪"ٚ‬‬ ‫أ ) طو‪ َ٤‬حإلؿخرش حُظل‪٤‬لش‪:‬‬ ‫ًَ ‪ :‬طؼَد ( ط‪٤ًٞ‬ي ــــ ٓلؼ‪ ٍٞ‬ر‪ ٚ‬ـــ ٓؼخف اُ‪)ٚ٤‬‬‫حُؼخٍس ‪ :‬طؼَد ( ٗؼض ــــ ٗخثذ كخػَ ــــ ٓؼخف اُ‪)ٚ٤‬‬‫ٗلٔ‪ : ٚ‬طؼَد ( ٗؼض ــــ ٗخثذ كخػَ ــــ ٓؼخف اُ‪) ٚ٤‬‬‫ٕ‪ -‬كؼال ً ٓز٘‪٤‬خ ً ُِٔـ‪ٝ, ٍٜٞ‬ر‪ٗ ٖ٤‬خثذ حُلخػَ‬ ‫د) حٓظوَؽ ٖٓ حُلوَس ‪ -ٔ :‬أِٓ‪ٞ‬د شَؽ ‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬أؿِحء‪.ٙ‬‬ ‫ٗ‪ -‬كؼَ طل‪٤‬ق ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪.ٚ‬‬ ‫ٖ‪ -‬كؼال ً ٓظؼي‪٣‬خ ً ُٔلؼ‪ٝ ٖ٤ُٞ‬حً​ًَ‪ٔٛ‬خ‪.‬‬ ‫ؽ ـــ ػِٔض حُٔ‪ٜ٘‬يٓ‪ٗ ٕٞ‬خؿل‪ ٕٞ‬ك‪ٓ ٢‬شَ‪ٝ‬ػخط‪( . ْٜ‬ط‪ٞ‬د حُوطؤ )‬ ‫ى ـــ ط٘ظَ اُ‪ ٠‬حٌُ‪ - ٕٞ‬طَ‪ ٟ‬حُـٔخٍ ‪ٝ‬حػلخ ً‪ .‬حٍرؾ ر‪ ٖ٤‬حُـِٔظ‪ ٖ٤‬رؤىحس شَؽ ٓ٘خٓزش ‪ٝ‬ؿ‪ٓ َ٤‬خ ‪. ِّ​ِ٣‬‬ ‫ٔي حُٔظَ‪ٕٞ٣‬‬ ‫ّٔ​ٔ " أ‪ٔ٘٣‬خ طٔش ك‪ٓ ٢‬ظَ طالكع ح‪ٓ٧‬خٕ ‪ٝ‬طلٔذ حُ٘خّ أكزخء ٖٓ ًؼَس حُظؼخؽق ‪ٝ‬هي ‪ُ٣‬ل َ‬ ‫ػِ‪ًُ ٠‬ي ‪ٝ‬هي ‪٣‬ؼِْ حُـٔ‪٤‬غ حُٔؼخىس ك‪ ٢‬حُظَحكْ" ‪.‬‬ ‫أ ـ أػَد ٓخ ك‪ٞ‬م حُوؾ ك‪ ٠‬حُلوَس ‪.‬‬ ‫د ـ حٓظوَؽ ٖٓ حُلوَس ٓخ ‪٣‬ؤط‪: ٠‬ـ ٔـ أِٓ‪ٞ‬د شَؽ ‪ٝ‬كيى أؿِحء‪ٕ ٙ‬ـ كؼالً ‪٣‬ل‪٤‬ي حُ‪٤‬و‪ٝ ٖ٤‬حً​ًَ كخػِ‪.ٚ‬‬ ‫ٗـ كؼالً ‪٣‬ل‪٤‬ي حَُؿلخٕ ‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬حُٔلؼ‪. ٖ٤ُٞ‬‬ ‫ٖـ كؼالً ٓز٘‪ً٤‬خ ُِٔـ‪ٝ ٍٜٞ‬ر‪ٗ ٖ٤‬خثذ حُلخػَ‬ ‫ؿـ ـ هخٍ حُشخ‪ٛ‬ي حُظيم ‪ .‬حرٖ حُـِٔش حُٔخروش ُِٔـ‪ٝ ٍٜٞ‬ؿ‪ٓ َ٤‬خ ‪. ِّ​ِ٣‬‬

‫‪78‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫سلبت منه ‪ ,‬وكانت ثورة سلمٌة انبهر زعماء العالم منها ‪ ,‬فمن‬ ‫" لقد ثارت مصر كلها طلبا ا للعدالة والحرٌة التً ُ‬ ‫ٌتحدث منهم عن الشباب المتحضر ؛ ٌقدم شباب مصر فً حدٌثه ‪ ,‬وذلك بعدما جعل الشباب المصري الحلم حقٌقة ‪.‬‬ ‫أ ‪ -‬أعرب ما تحته خط‬ ‫ب ‪ -‬استخرج من القطعة ‪ :‬فعل مبنً للمجهول ‪ -‬نابب فاعل ‪ -‬فعل ٌنصب مفعولٌن – أداة شرط جازمة‬ ‫ج ‪ -‬أجب بالمطلوب بٌن القوسٌن ‪-:‬‬ ‫( ضع فعل ٌفٌد الٌقٌن )‬ ‫ٔ ‪ -‬أنا مصري أحب وطنً‬ ‫( ابن الفعل للمجهول )‬ ‫ٕ ‪ -‬كافؤت المدٌرة جمٌع المتفوقٌن‬ ‫د ‪ -‬صحح الخطؤ النحوي فٌما تحته خط فٌما ٌؤتً ‪:‬‬ ‫ٕ ‪ -‬علمت الصادقٌن محبوبان‬ ‫ٔ ‪ -‬إن ٌكرمون آباءهم ٌكرمهم أبناإهم‬ ‫" إن العلم من األسباب التً تجعل اإلنسان متجها إلى الخٌر ؛ فالعلماء ورثة األنبٌاء ‪ ,‬و من ٌطلب العلم ٌصل إلى‬ ‫المكانة العلٌا و ٌقدر من الناس جمٌعا‬ ‫ب‪ -‬استخرج ‪-:‬‬ ‫أ‪ -‬أعرب ما تحته خط‬ ‫ فعبل متعدٌا لمفعولٌن وعٌن المفعولٌن ‪ -‬فعبل مبنٌا للمجهول ‪ -‬أسلوب شرط و حدد أجزاءه‬‫ج‪ -‬أجب حسب المطلوب ‪:‬‬ ‫ادخل فعبل ٌفٌد الٌقٌن و ؼٌر ما ٌلزم‬ ‫ ( أنت كرٌم )‬‫اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط و ؼٌر ما ٌلزم‬ ‫ تمارس الرٌاضة – تقً جسمك من األمراض "‬‫ابن الفعل للمجهول و ؼٌر ماٌلزم‬ ‫ قال الشاهد الحق‬‫اجعل العبارة للمثنى و ؼٌر ما ٌلزم‬ ‫ هذا هو العامل المثالً‬‫ "ٖٓ ‪٣‬ظزَ ػِ‪ ٠‬ح‪َ٣ ًٟ٧‬كؼ‪ ٚ‬هللا!! ‪ٌ​ٌٛ‬ح هخُض حُٔؼِٔش ُظِٔ‪ٌ٤‬ط‪ٜ‬خ حُظ‪ً ٢‬خٗض طٔؼ‪ ٠‬ر‪ ٖ٤‬حُطخُزخص رخُ٘ظ‪٤‬لش ‪ٝ‬طو‪ٍٞ‬‬‫ُ‪ :ٖٜ‬إ ططؼٖ هللا ‪٣ ٍُٚٞٓٝ‬يهٌِٖ حُـ٘ش‪ٝ .‬ر‪ٔ٘٤‬خ ‪ ٢ٛ‬ػِ‪ٌٛ ٠‬ح حُطَ‪٣‬ن حُظل‪٤‬ق اًح رطخُزش طٔ‪٢‬ء اُ‪ٜ٤‬خ‪ ,‬كلِٗض حُز٘ض‬ ‫حُظخُلش ‪ًٛٝ‬زض اُ‪ ٠‬حُٔؼِٔش طشظٌ‪ُٜ ٢‬خ‪ ..‬كوخُض ُ‪ٜ‬خ ‪ ٌٙٛ‬حٌُِٔش حُـٔ‪ِ٤‬ش"‪.‬‬ ‫أ) أعرب ما تحته خط‪ .‬ب) استخرج‪ -ٔ :‬أسلوبٌن من أسالٌب الشرط وحددي أركانهما‪ -ٕ .‬مفعوال به‪.‬‬ ‫ٗ‪ -‬فعبل الزما وآخر متعدٌا‪ -٘ .‬خبرا لفعل ناسخ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬فعبل صحٌحا وآخر معتبل‪.‬‬ ‫جـــ)أدخل على الجمل اآلتٌة أداة شرط وؼٌري ما ٌلزم‪:‬‬ ‫ـ ٌسرؾ اإلنسان فً أمواله ثم ٌندب حظه بعد ذلك‪.‬‬ ‫ـ أنت تطٌعٌن هللا فٌحبك هللا‪.‬‬ ‫ٌتبلقى األحباء فً هللا وعندبذ تزداد محبتهم‪.‬‬

‫ٔ‪ -‬إن المدرسة ُتإدى فٌها أفضل الرساالت ‪ ,‬فٌعمل بها المعلمون بإخبلص لرقٌك ‪ ,‬فواجبك االستماع‬ ‫إلى نصابحهم واالجتهاد لنتقدم بٌن األمم‬ ‫أ ‪ -‬أعرب ما تحته خط‪ .‬ب ‪ -‬استخرج من العبارة‪ -ٔ :‬فعبلا مبنٌا ا للمجهول ‪ – ٕ ………… :‬فاعبل ‪………… :‬‬ ‫ابن الجملة للمجهول ‪................‬‬ ‫جـ‪ ( -‬نالت الطالبة الجابزة ) ِ‬

‫" حٓظلخٗخص شخِٓش "‬ ‫اختبار ( ٔ )‬

‫أوالا القراءة‪ -ٔ :‬من قصة ( عقبة بن نافع )‪ ( :‬هجم المسلمون علً هذه المدٌنة ‪,‬واشتبكوا مع البربر فً معركة‬ ‫استمرت بضع ساعات ‪ ,‬فر بعدها البربر فلوال ممزقة ومتناثرة ‪ٌ ,‬تجرعون الهزٌمة والهوان )‬ ‫ا‪ -‬هات مفرد فلوال ‪,‬ومعنً ٌتجرعون ‪ ,‬مضاد الهوان‪.....................................................‬‬ ‫ب‪ -‬لماذا هجم عقبة علً هذه المدٌنة ‪ .‬وما اثر هجومه علٌهم ؟‬ ‫ج‪ -‬لماذا كان من الطبٌعً ان ٌتجه عقبة بعد هزٌمته للسوٌس االقصً؟‬ ‫ٕ‪ -‬من موضوع " نور والجؽرافٌا" ( ربما كانت نور تعانى من مشكلة ما ؛ لهذا ٌجب علٌنا أن نمد لها ٌد‬ ‫المساعدة ؛ حتى ال ٌضٌع مستقبلها‪ ..‬قالت معلمة الجؽرافٌا‪ :‬لقد كان السإال الوحٌد فً االمتحان هو‪ :‬ارسمً‬ ‫خرٌطة الوطن العربً وعٌنً علٌها حدود كل قطر عربً )‬

‫‪79‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أ‪ -‬ما الذى لم تصدقه المدٌرة ؟ ولماذا لم تصدقه ؟‬ ‫ب‪ -‬ما السإال الوحٌد فى االمتحان ؟ وكٌؾ أجابت نور عنه ؟ج – ما مرادؾ تعانى وما جمع خرٌطة ؟‬ ‫ثانٌا ا النصوص‪ -ٔ :‬من نص " نصـــابح "‬ ‫لقٌت بها شهما ا ٌبر على المثري‬ ‫وال تحتقر ذا فاقة فلربما‬ ‫ورب ؼنى ال ٌرٌش وال ٌبرى‬ ‫فرب فقٌر ٌمؤل القلب حكمة‬ ‫أ)أكمل‪ :‬مرادؾ (ٌبر)‪......‬مقابل (تحتقر)‪.....‬جمع (ؼنى)‪....‬ب) انثر البٌتٌن بؤسلوب أدبً ‪.‬ج)الشاعر نفى العبلقة‬ ‫بٌن الؽنى والصفات الحمٌدة‪ .‬وضح ذلك)) د)فً البٌت الثانً كلمتان متضادتان ‪ .‬وضحهما‪.‬‬ ‫األمر سهل وهو فً اإلمكان‬ ‫ٕ‪ -‬من نص" التعاون" فقالت الشٌوخ للشبان‬ ‫ومنه نروى زرعنا على قدر‬ ‫نقٌم سداا فٌه نحفظ المطر‬ ‫أ)من قابل النص؟ ب)أكمل معنى (نقٌم)‪ ........‬مقابل (نحفظ)‪ ...........‬جمع (األمر)‪........‬‬ ‫ج‪ -‬ماذا طلب الشٌوخ من الشبان؟ د‪ -‬ما نتٌجة الجد فً العمل كما قال الشاعر؟‬ ‫ثالثا ا النحـو‪ " :‬أبناء مصر هم ثروتها الحقٌقٌة التً تتباهى بها األمم ألنه السواعد التً تبنى أرضها وتعلى شؤنها‪,‬‬ ‫فتجعلها الرابدة دابماا؛ نرى علمها ٌرفرؾ حٌن ٌذكر اسم أحد أبنابها فً المحافل الدولٌة"‬ ‫ٔ‪ -‬أعرب ما تحته خط ٕ‪ -‬استخرج من الفقرة ‪ (:‬فعبلا متعدٌا ا لمفعولٌن واذكرهما ‪ .‬فعبلا مبنٌا ا للمجهول ‪.‬‬ ‫فعبلا معتل اآلخر‪ .‬نابب فاعل‪.‬‬ ‫ٖ‪ٌ -‬خلص فً عمله – ٌحقق التفوق‪ .‬اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة وؼٌر ما ٌلزم‬

‫اختبار ( ٕ )‬ ‫أوال القراءة‪ :‬من قصة عقبة بن نافع‪:‬‬ ‫صحٌح أن الجٌش اإلسبلمً نصره هللا فً مواطن كثٌرة ولكن ال ٌوجد له مقر آمن ٌؤوي إلٌه وٌعسكر فٌه وٌلتقى‬ ‫المجاهدون على أرضه ٌتدارسون فنون الحرب والنزال‬ ‫ٔ‪ -‬تخٌر الصواب‪ : -‬معنى (النزال( ‪ ).........‬النزول ‪ -‬المنازلة ‪ -‬القتال – التنازل (‬ ‫ جمع (مقر) (مقار ‪ -‬مقرات ‪ -‬قارات ) ‪-‬مضاد (آمن ) ( مرعب ‪ -‬مخٌؾ ‪ -‬موحش ‪ -‬كل ما سبق(‬‫ٕ‪ -‬لماذا فكر عقبة فً اقامة مدٌنة ؟ٖ ‪ -‬عبلم ٌدل قول الكاتب "(ٌتدارسون فنون الحرب ) ؟‬ ‫ٕ‪ -‬من موضوع (رحبلت تارٌخٌة ) " اؼتنم الشٌخ رفاعة هذه الفرصة ‪ ,‬ودرس اللؽة الفرنسٌة دراسة متعمقة‬ ‫ساعدته على ترجمة مبادئ العلوم من اللؽة الفرنسٌة إلى اللؽة العربٌة‪".‬‬ ‫أ ‪" -‬متعمقة مبادئ" هات معنى األولى ومفرد الثانٌة ‪.‬‬ ‫ب ‪ -‬ما الفرصة التً اؼتنمها الشٌخ رفاعة الطهطاوي ؟‬ ‫ج ‪ -‬اذكر ثبلثة من أعمال رفاعة الطهطاوي بعجد عودته لمصر ‪.‬‬ ‫د ‪ -‬ضع عبلمة (√) أو عبلمة (×) أمام العبارات اآلتٌة ‪:‬‬ ‫)‬ ‫ٔ‪ -‬التحق رفاعة الطهطاوي باألزهر ودرس فٌه اللؽة الفرنسٌة ومبادئ الدٌن اإلسبلمً‪( .‬‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ٕ‪ -‬كان رفاعة الطهطاوي أول مترجم مصر ‪.‬‬ ‫ثانٌا النصوص ‪:‬‬

‫‪81‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ثالثا النحو‪ :‬مهما تقدمت األمم علمٌا ولم تحرص على األخبلق تؤخرت ألن األخبلق إن وجدت بٌن الناس شعر كل‬ ‫منهم باألمان فمن ٌتمتع بها أحبه الخالق والمخلوق فمتى تجد أخبلقا تسعد وتسر‬ ‫ٔ‪ -‬أعرب ما تحته خط‪ - ٕ .‬استخرج‪ : -‬فعبل الزما وآخر متعدٌا‪. -‬فعبل صحٌحا وآخر معتبل‪.‬‬ ‫ كلمة بها همزة قطع وأخرى بها ألؾ وصل‪ - .‬استخرج أسالٌب الشرط من الفقرة‪.‬‬‫ٗ – الصادقون متحابون ( ادخل على الجملة فعبل ٌفٌد الٌقٌن )‬

‫اختبار ( ٖ )‬ ‫أوالا التعبٌر ‪ :‬وقفت فى عٌد األم تلقى كلمة تشكرها فٌها وتذكر أفضالها وتدعو االبناء إلى تكرٌمها وحسن‬ ‫طاعتها‪...‬اكتب فى هذا الموضوع‬ ‫ثانٌا ا القراءة ٔ‪ -‬القصة "احتشد سكان أدنه فً مكان اسمه وادي سعد وكانوا ٌعدون بعشرات االالؾ وقد ‪ ,‬قسموا‬ ‫كتابب ٌقودها كبل منها ضباط فً الروم والبربر‪.‬‬ ‫ا) هات مفرد كتابب ‪ ,‬وكلمة تإدي معنً من خبرة الضباط ‪ ,‬وما المنطقة التً عاصمتها أدنه ؟‬ ‫ب) اعبلم صمم سكان أدنه عندما علموا بزحؾ عقبة ؟ واٌن احتشدوا ؟‬ ‫ج) ما أخطة التً وضعها سكان أدنه لمواجهة جٌش عقبة ؟ولماذا ؟‬ ‫ضع عبلمة ( √ ) امام الصواب وعبلم ( × ) امام الخطؤ مع التصحٌح‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ٔ) قرر أهل أدنه ان ٌدافعوا عن مدٌنتهم حتى أخر رمق فً حٌاتهم‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ٕ) أصبح جٌش المسلمٌن ٌهزم الببلط البٌزنطً وٌخوؾ قوادهم‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ٖ) كان جٌش المسلمٌن ٌفوق األعداء أضعافا مضاعفة‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ٗ) اشتد حماس األعداء عندما شاهدوا قواه جٌش المسلمٌن‬ ‫ٕ ‪ -‬من موضوع (هٌا نشجع بؤخبلق كرٌمة ) ‪ " :‬كذلك ٌمكن أن ٌإدى التوتر فً بعض الحاالت إلى حدوث عجز‬ ‫ا‬ ‫خاصة لدى األفراد الذٌن ٌعانون من تارٌخ وراثً فً أمراض القلب والسكر ‪".‬‬ ‫عصبً أو شلل نصفى‬ ‫أ ‪ -‬ما مفرد "الحاالت" ؟ وما مقابل "عجز" ؟ وما مرادؾ "التعصب" ؟‬ ‫ب‪ -‬ما الخطورة الشدٌدة التً ٌسببها التعصب الكروي على المجتمع ؟‬ ‫ج ‪ -‬لماذا أصبحت مشاهدة المبارٌات دون تعصب ضرورة ؟‬ ‫ثالثا ا النصوص ٔ‪ -‬من نص تواضع عمر( رضى هللا عنه(‬ ‫من األكـــاســـر والدنٌا بؤٌدٌها‬ ‫فهان فً عٌنٌه ما كــان ٌكـــبره‬ ‫فنمت نوم قـرٌر العــــٌن هانٌها‬ ‫أمنـــت لما أقمــت العـــدل بٌنــهم‬ ‫أ ‪-‬اختر الصوابٔ ‪ -‬مرادؾ ٌكبره ( ٌؽلبه ‪ -‬أكبر منه – ٌعظمه )‬ ‫ٕ ‪ -‬مفرد أكاسر ( كسٌر – كسرى – أكسر) ٖ ‪ -‬جمع الدنٌا ( الدناٌا – الدنا – الدنٌوي(‬ ‫ب ) اشرح البٌتٌن بؤسلوبك موضحا ا أهمٌة تحقٌق العدل لئلنسان والمجتمع ؟‬ ‫ج‪ -‬استخرج مظهراا جمال اٌا ثم وضح قٌمته‪.‬‬ ‫د‪ -‬اكتب مما حفظت ما ٌدل على دعاء الشاعر لعمر بن الخطاب‬

‫رابعا النحو‪ :‬القراءة هواٌة تحقق المتعة والفابدة كلتٌهما ولذلك تجد الدولة حرٌصة على نشر المكتبات لتٌسر‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ومعرفة‪.‬‬ ‫القراءة للجمٌع وتحقق الهدؾ وهو من ٌقرأ كثٌراا ٌزدد عل اما‬

‫‪81‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫أ ‪-‬أعرب ما تحته خط ب ‪-‬استخرج أسلوب شرط وبٌن أجزاءه فاعبلا وعبلمة إعرابه ‪-‬توكٌداا معنو اٌا‬ ‫ج‪ ( -‬تنظر إلى الكون ) – ( ترى الجمال واضحا ا ) اربط بٌن الجملتٌن بؤداة شرط جازمة وؼٌر ما ٌلزم‪.‬‬ ‫َ‬ ‫المسؤلة " ابن الفعل للمجهول‬ ‫د‪ " -‬شرح المعل ُم‬

‫اختبار ( ٗ )‬

‫التعبٌر ٔ‪ -‬التعبٌر الوظٌفى ( إجبارى )‬ ‫أرسل برقٌة تهنبة لزمٌلك بمناسبة اختٌاره الطالب المثالً هذا العام ‪ ( .‬ال تكتب أسماء)‬ ‫ٕـ اكتب فى واحد من الموضوعٌن اآلتٌ​ٌن ‪:‬ـ‬ ‫أ ـ وقت الفراغ ٌجب أن تشؽله بما ٌفٌدك فً مستقبلك فكٌؾ تستؽل فراؼك فٌما ٌفٌد ؟‬ ‫ب ـ اكتب خطابا لصدٌقك العربً تحدثه فٌه عن مصر شعبا وحضارة ‪.‬‬ ‫القراءةٔـ من قصة عقبة بن نافع أجب على السإال اآلتى ‪:‬‬ ‫"ركز عقبة رمحه فً هذا المكان وقال ( هذا قٌروانكم ) كانت هذه العبارة إشارة االنطبلق بتمهٌد األرض إلقامة‬ ‫البناء علٌها " أ ـ اختر اإلجابة الصحٌحة مما بٌن القوسٌن ‪:‬ـ‬ ‫ٔ ـ مرادؾ " ركز ( ‪ " :‬ؼرز ـ أصاب ـ رمى )ٕ ـ مضاد " االنطبلق " ‪ ( :‬سٌر ـ توقؾ ـ إقامة(‬ ‫ب ـ لم اضطر عقبة لبناء هذه المدٌنة ؟‬ ‫جـ ـ علل ‪ .‬إطبلق اسم " القٌروان " على المدٌنة التً بناها المسلمون فً هذا المكان ‪.‬‬ ‫دقٌق ‪ ,‬لكنها لم‬ ‫بشكل‬ ‫ٕ‪ -‬من موضوع نو والجؽرافٌا " العجٌب أن نور رسمت الحدود الخارجٌة للوطن العربً‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ترسم الحدود الداخلٌة بٌن األقطار العربٌة " ‪ .‬ثم سؤلت معلمة الجؽرافٌا "نور" ‪:‬‬ ‫هل كانت هناك ظروؾ منعتك من استذكار دروس الجؽرافٌا ؟ "‬ ‫ٔ‪ -‬اختر اإلجابة الصحٌحة مما بٌن القوسٌن ‪:‬‬ ‫* مفرد األقطار ‪ ( :‬قطار – قاطرة – قطر ) * معنى العجٌب ‪ ( :‬الجٌد – الجمٌل – المثٌر )‬ ‫* الذى صنع الحدود بٌن الدول العربٌة ‪ ( :‬المستعمرون – الحكام – الشعوب )‬ ‫ٕ‪ -‬استخرج من الفقرة السابقة ‪ :‬كلمتٌن متضادتٌن ‪ ,‬كلمة مضادها أجابت ‪ ,‬أداة نفى ‪.‬‬ ‫ٖ‪ -‬لماذا لم ترسم نور الحدود الداخلٌة بٌن األقطار العربٌة ؟‬ ‫ٗ‪ -‬إجابة نور تدل على خٌال واسع وأمل ٌحلم به كل عربً ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬ ‫٘‪ -‬لماذا توقع الجمٌع أن نور تعانى مشكلة ؟‬ ‫النصوص ٔ‪ -‬أجب على السإال اآلتى ‪:‬‬ ‫أ ــ من نص ( حق األخر) قال هللا تعالى ‪ٌ ":‬ا أٌها الذٌن آمنوا اجتنبوا كثٌرا من الظن إن بعض الظن أثم وال‬ ‫تجسسوا وال ٌؽتب بعضكم بعضا أٌحب أحدكم أن ٌؤكل لحم أخٌه مٌتا فكرهتموه " ‪…..‬‬ ‫أ ـ اختر اإلجابة الصحٌحة مما بٌن القوسٌن ‪:‬ـ‬ ‫ـ مرادؾ " اجتنبوا" (اقتربوا ـ ابتعدوا ـ اتحدوا ) ـ جمع " أثم" ‪ ( :‬آثام ـ مآثم ـ آثمون)‬ ‫ب ـ عم نهانا هللا تعالى فً هذه اآلٌة ؟ وما قٌمة العمل بها ؟‬ ‫جـ ـ بٌن الجمال فً قول هللا تعالى ‪ ":‬أٌحب أحدكم أن ٌؤكل لحم أخٌه مٌتا "‬ ‫د ـ " وال تجسسوا " ‪ ..‬أسلوب ( نفى ـ نهى ـ استفهام ) اختر الصواب ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أجب على سإال واحد فقط من السإالٌن اآلتٌ​ٌن‬ ‫لدودا وال تدفع ٌد اللٌن بالقسر‬ ‫ٕ ـ من نص ( نصابح) إذا شبت أن تحٌا سعٌدا فبل تكن‬ ‫لقٌت به شهما ٌبر على المثرى‬ ‫وال تحتقــر ذا فــاقــة فلــربـمـا‬ ‫ب ـ ذكر الشاعر وسابل السعادة ‪ ..‬فما هً ؟‬ ‫أ ـ هات مرادؾ ( فاقة ) و مضاد ( لدودا )‬ ‫جـ ـ اذكر الجمال فً قول الشاعر ( وال تدفع ٌد اللٌن بالقسر)‬ ‫حسد المصرٌون على‬ ‫ـ النحو " أٌنما تمش فً مصر تبلحظ األمان وتحسب الناس أحباء من كثرة التعاطؾ وقد ٌُ َ‬

‫‪82‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫ذلك وقد ٌعلم الجمٌع السعادة فً التراحم" أ ـ أعرب ما فوق الخط فً الفقرة ‪.‬‬ ‫ب ـ استخرج من الفقرة ما ٌؤتً ‪ :‬ـ أسلوب شرط وحدد أجزاءهـ فعبل ٌفٌد الٌقٌن واذكر فاعله‬ ‫ـ فعبل مبنٌا للمجهول وبٌن نابب الفاعل فعبل ٌفٌد الرجحان وبٌن المفعولٌن ‪.‬‬ ‫جـ ـ قال الشاهد الصدق ‪ .‬ابن الجملة السابقة للمجهول وؼٌر ما ٌلزم ‪.‬‬

‫االختبار(٘)‬ ‫أوال‪ :‬القراءة‪)ٔ( :‬من كتاب عقبة بن نافع (إجباري)‪:‬‬ ‫( نادي عقبة فً المجاهدٌن بالرحٌل فانطلقوا اتجاه طنجة ‪ ,‬وكانت شعلة الحماسة قد بلؽت أتفادها فً نفوسهم ‪,‬‬ ‫ولكنهم قبل ان ٌبلؽوا طنجة وجدوا فً طرٌقهم مدٌنة تٌهرت ‪ ,‬وكانت إحدى المدن الحصٌنة فً عهد الروم ‪)...‬‬ ‫أ‪ -‬هات مضاد أتفادها ‪ ,‬وجمع شعلة ‪ ,‬ومعنً بلؽت ‪............................................................... .‬‬ ‫ب‪ -‬إلً أٌن انطلق المجاهدٌن ؟ وكٌؾ كان حالهم ؟ وماذا وجدوا فً طرٌقهم ؟‬ ‫ج‪ -‬لماذا رفض اهل هذه المدٌنة الخروج لقتال المسلمٌن ؟ وماذا قروا ؟‬ ‫د‪ -‬كٌؾ وجد عقبة هذه المدٌنة عندما وصل إلٌها ؟ وما الذي سمعة من خلؾ األسوار ؟‬ ‫( ٕ ) من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة ‪ :‬أجب عن سإال واحد فقط من هذٌن السإالٌن‪-:‬‬

‫ٕ‪ٞٓ ٖٓ -‬ػ‪ٞ‬ع " ٖٓ هظض حُوَإٓ حٌَُ‪:" ْ٣‬‬ ‫"‪ٝ‬ك‪ ٢‬أػ٘خء ‪ٝ‬ؿ‪ٞ‬ى ٗز‪ ٢‬هللا ىحهَ رطٖ حُل‪ٞ‬ص أهٌ ‪ٔ٣‬ظـلَ ٍر‪٣ٝ , ٚ‬طِذ ػل‪"........... ٚٗ٧ , ٙٞ‬‬ ‫أ‪ -‬حهظَ حُظ‪ٞ‬حد ٓٔخ ر‪ ٖ٤‬حُو‪:ٖ٤ٓٞ‬‬ ‫ٔ‪َٓ -‬حىف ‪٣‬طِذ (‪٣‬ظْٔ – ‪َ٣‬ؿ‪٣ -ٞ‬وٍَ ) ٕ‪ -‬ؿٔغ حُل‪ٞ‬ص ( حُل‪٤‬ظخٕ – ح‪٧‬ك‪ٞ‬حص – ًال‪ٔٛ‬خ ط‪ٞ‬حد )‬ ‫د‪ٓ -‬خ حٌُٗذ حٌُ‪ ١‬كؼِ‪ٗ ٚ‬ز‪ ٢‬هللا كظ‪ٔ٣ ٠‬ظـلَ ٍر‪٣ٝ ٚ‬طِذ ػل‪ ٙٞ‬؟ؽ‪ َٛ -‬طوزَ هللا حٓظـلخٍ ‪ْٗٞ٣‬؟ ‪ٓٝ‬خ حُيُ‪َ٤‬‬ ‫ػِ‪ًُ ٠‬ي؟‬ ‫ى) ػغ ػالٓش (‪)‬أ‪٣-1:)(ٝ‬جْ ‪ٛ ٖٓ ْٗٞ٣‬يح‪٣‬ش ه‪ ٚٓٞ‬كوٍَ ٓـخىٍس حُزِيس ( )‬ ‫( )‬ ‫‪-2‬ؽَف حُل‪ٞ‬ص ‪ ٞٛٝ ْٗٞ٣‬طل‪٤‬ق ٓؼخك‪٠‬‬ ‫ػخٗ‪٤‬خ ‪:‬حُ٘ظ‪ٞ‬ص‪ :‬حُٔئحٍ ح‪( ٍٝ٧‬اؿزخٍ‪ٗ ٖٓ :)١‬ض كن ح‪٥‬هَ ‪:‬‬ ‫ْ‬ ‫غ حُظَِّّٖ اِػْ‪"....................‬‬ ‫هخٍ طؼخُ‪َ٣ ":٠‬خ أَ‪َٜ ُّ٣‬خ حَُّ ٌِ‪ َٖ٣‬آ َُٓ٘‪ٞ‬ح ْ‬ ‫حؿظَِ٘زُ‪ٞ‬ح ًَؼِ‪ًَ ٤‬ح َِٖٓ حُظَِّّٖ إَِّ رَ ْؼ َ‬ ‫أ – طو‪ َ٤‬حُظ‪ٞ‬حد ٓٔخ ر‪ ٖ٤‬حُو‪:ٖ٤ٓٞ‬‬ ‫‪" - 1‬حؿظ٘ز‪ٞ‬ح" طل‪٤‬ي (حُظلَ‪ – ْ٣‬حُشي – حٌَُح‪٤ٛ‬ش ) ‪-2‬ؿٔغ "اػْ" ( أػٔش – أػخثْ – آػخّ )‬ ‫‪"-3‬إ رؼغ حُظٖ اػْ" ػالهظ‪ٜ‬خ رٔخ هزِ‪ٜ‬خ ( طؼِ‪ٗ -َ٤‬ظ‪٤‬ـش –طلظ‪) َ٤‬‬ ‫د – أًَٔ‪- :‬حُ٘يحء ك‪ ٢‬ح‪٣٥‬ش حُٔخروش ؿَػ‪ٝ ,............... ٚ‬طٌ٘‪ًِٔ َ٤‬ش "اػْ" ‪٣‬ل‪٤‬ي ‪..................‬‬ ‫ؽ – رْ ‪٣‬ؤَٓٗخ هللا ك‪ ٢‬ح‪٣٥‬ش حُٔخروش؟ ى – أًَٔ ح‪٣٥‬خص اُ‪ ٠‬ه‪ ُٚٞ‬طؼخُ‪" ٠‬إ هللا ػِ‪ ْ٤‬هز‪."َ٤‬‬ ‫حُٔئحٍ حُؼخٗ‪( :٢‬حهظ‪٤‬خٍ‪ )١‬أؿذ ػٖ ٓئحٍ ‪ٝ‬حكي كوؾ ٖٓ ‪ ٖ٣ٌٛ‬حُٔئحُ‪ٗ ٖٓ -1 :ٖ٤‬ض "ط‪ٞ‬حػغ ٓ‪٤‬يٗخ ػَٔ"‬ ‫ك‪ ٚ٤‬حُـالُش ك‪ ٢‬أٓٔ‪ٓ ٠‬ؼخٗ‪ٜ٤‬خ‬ ‫هخٍ حُشخػَ‪ٍ :‬آ‪ٔٓ ٙ‬ــــظـَهخ ك‪ٓٞٗ ٢‬ـــــــ‪ ٚ‬كَأ‪ٟ‬‬ ‫رزَىس ًخى ؽ‪ ٍٞ‬حُؼ‪ٜ‬ي ‪٣‬زِ‪٤‬ـــ‪ٜ‬خ‬ ‫ك‪ٞ‬م حُؼَ‪ ٟ‬طلض ظَ حُي‪ٝ‬ف ٓشظٔال‬ ‫ ًِٔش ؿٔؼ‪ٜ‬خ "أػَحء" ‪.‬‬‫أ‪ -‬حٓظوَؽ ٖٓ حُز‪٤‬ظ‪َٓ - :ٖ٤‬حىكخ ٌُِٔش "ِٓظللخ"‬

‫‪83‬‬

‫سلسلة ابن عاصم‪ٕٓٔ2‬‬

‫فً اللؽة العربٌة‬

‫الصؾ األول اإلعدادي‬

‫الفصل الدراسً الثانً‬

‫د‪ٓ -‬خ أػَ حُٔش‪ٜ‬ي حُٔخرن ك‪ ٢‬ػ‪ًَٟٔ ٍٍٞٓ ٖ٤‬؟‬ ‫‪ًِٔٝ‬ش ٓٔظـَهخ طيٍ ػِ‪( ...................... ٠‬أًَٔ)‪.‬‬ ‫ؽ‪ -‬ك‪ٞ‬م – طلض ر‪ٜٔ٘٤‬خ ‪, ....................‬‬ ‫ى‪ٓ-‬خ حُـٔخٍ ك‪" ٢‬رزَىس ًخى ؽ‪ ٍٞ‬حُؼ‪ٜ‬ي ‪٣‬زِ‪ٜ٤‬خ"؟‬ ‫ح‪ ٞٛٝ َٜٓ َٓ٧‬ك‪ ٢‬حإلٌٓخٕ‬ ‫‪ٗ ٖٓ -2‬ض"حُظؼخ‪ "ٕٝ‬هخٍ حُشخػَ‪ :‬كوخُض حُش‪٤‬ـــ‪ٞ‬م ُِشزـــخٕ‬ ‫‪ٍُ ١َٝٗ ٚ٘ٓٝ‬ػ٘خ ػِ‪ ٠‬هيٍ‬ ‫ٗو‪ٓ ْ٤‬يح ك‪ٗ ٚ٤‬للع حُٔطَ‬ ‫ ‪ًِٔٝ‬ش ٓؼخى‪ٛ‬خ "ٗؼ‪٤‬غ" ‪.‬‬‫أ‪ -‬حٓظوَؽ ٖٓ حُز‪٤‬ظ‪َٓ- :ٖ٤‬حىكخ ٌُِٔش" ٗش‪٤‬ي"‬ ‫د‪ٓ -‬خ ٓ‪ٞ‬هق حُشزخد ٖٓ ٗظ‪٤‬لش حُش‪ٞ٤‬م ؟‬ ‫ؽ‪ -‬حُش‪ٞ٤‬م – حُشزخٕ ر‪ٜٔ٘٤‬خ ‪ٝ , ................‬ػالهش "ك‪ٗ ٚ٤‬للع حُٔطَ" رٔخ هزِ‪ٜ‬خ ‪( ..................‬أًَٔ) ‪.‬‬ ‫ى‪ٓ -‬خ حُـٔخٍ ك‪ٍُ ١َٝٗ" ٢‬ػ٘خ ػِ‪ ٠‬هيٍ" ؟‬ ‫ُوي كٔذ حُطـخس حُشؼ‪ٞ‬د ؿخكِش‪ٝ ,‬كخٕ حُ‪ٞ‬هض ُظ‪ٜ‬ظي‪ ١‬ػو‪ُِ ُْٜٞ‬لو‪٤‬وش حُ‪ٞ‬حػلش‪ٝ ,‬إٔ ‪٣‬ؼِْ‬ ‫ػخُؼخ‪ :‬حُ٘ل‪-: ٞ‬‬ ‫‪ٛ‬ئالء إٔ ٗ‪ٜ‬خ‪٣‬ش حُظِْ ‪ ٢ٛ‬حُلَٔس ‪ٝ‬حُ٘يّ ‪,‬كِوي ًشلض حُؼ‪ٍٞ‬حص حُظلَ‪٣َ٣‬ش ًِ‪ٜ‬خ ك‪ ٢‬حُؼخُْ حُؼَر‪ ٢‬ػٖ ه‪ َٜ‬حُلٌخّ‬ ‫ُشؼ‪ٞ‬ر‪ٝ ,ْٜ‬ك‪ٓ ٢‬ظَ ًشق حُلٔخى ‪ٍٝ‬حف ػل‪٤‬ش ًُي ش‪ٜ‬يحء ٓخُحُض ىٓخإ‪ ْٛ‬طَىى ‪ٝ‬طو‪ٝ : ٍٞ‬هللا ُ‪٘٤‬ظظَٕ حُلن ٓ‪ٜٔ‬خ‬ ‫ؽخٍ حُِٖٓ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أػَد ٓخ ك‪ٞ‬م حُوؾ د‪ -‬حٓظوَؽ ٖٓ حُوطؼش ‪:‬‬ ‫(كؼال ٓز٘‪٤‬خ ُِٔـ‪ – ٍٜٞ‬كؼال ٓظؼي‪٣‬خ ُٔلؼ‪ٝ ٖ٤ُٞ‬كيى‪ٔٛ‬خ – ط‪٤ًٞ‬يح ‪ٝ‬ر‪ٞٗ ٖ٤‬ػ‪ًِٔ – ٚ‬ش ر‪ٜ‬خ ‪ِٔٛ‬س هطغ)‬ ‫ؽ‪ -‬أؿذ رٔخ ‪ٓ ٞٛ‬طِ‪ٞ‬د ر‪ ٖ٤‬حُو‪:ٖ٤ٓٞ‬‬ ‫(حرٖ حُلؼـَ ُِٔؼـــِ‪ٝ ّٞ‬ؿـ‪ٓ َ٤‬ـخ ‪٣‬ــِ​ِّ)‬ ‫‪ -1‬ػ‪ٞ‬هذ حُٔوظَ‪. ٕٝ‬‬ ‫(أىهَ ػِ‪ ٌٙٛ ٢‬حُـِٔش كؼال ‪٣‬ل‪٤‬ي حُ‪٤‬و‪)ٖ٤‬‬ ‫‪ -2‬أٗظْ ٓظلخر‪ ٕٞ‬ك‪ ٢‬هللا ‪.‬‬ ‫طو‪ َ٤‬حُظ‪ٞ‬حد‬ ‫(ٓلؼـــ‪ ٍٞ‬رـ‪ ٚ‬ػــخٕ – ٗؼـــض – كـــخٍ)‬ ‫ى‪ٍ -‬أ‪٣‬ض حُؤَ ٓؼ‪٤‬جخ‪ .‬اػَحد "ٓؼ‪٤‬جخ" ‪.‬‬ ‫ٍحرؼخ حُظؼز‪ )1( :َ٤‬حًظذ الكظش طلغ ك‪ٜ٤‬خ أر٘خء ‪ٝ‬ؽ٘ي ُِٔلخكظش ػِ‪ ٠‬حالٗؼزخؽ ك‪ ٢‬حُشخٍع حُٔظَ‪.١‬‬ ‫(‪ )2‬ػزَ رؤِي ك‪ٞٓ ٢‬ػ‪ٞ‬ع ‪ٝ‬حكي كوؾ ٖٓ ‪ ٖ٣ٌٛ‬حُٔ‪ٞ‬ػ‪ٞ‬ػ‪:ٖ٤‬‬ ‫أ‪ -‬إ ر٘خء حُٔ٘خٍُ ٓ‪ُِ َٜ‬ـخ‪٣‬ش‪ ,‬أٓخ ر٘خء حُشزخد ك‪ ٜٞ‬أطؼذ ٓخ ‪ .ٌٕٞ٣‬ر‪ ٖ٤‬أػَ حُز‪٤‬جش ك‪ ٢‬ر٘خء حُشزخد ٓ‪ٞ‬ػلخ ى‪ٍْٛٝ‬‬ ‫ك‪ ٢‬ػ‪ٍٞ‬س ‪٘٣ 22‬خ‪.َ٣‬‬ ‫د‪ -‬حُٔخء ٖٓ حُ٘ؼْ حُؼظ‪ٔ٤‬ش حُظ‪ ٖٓ ٢‬هللا طؼخُ‪ ٠‬ر‪ٜ‬خ ػِ‪ ٠‬حإلٗٔخٕ‪ .‬ر‪ُ٘ ٖ٤‬خ ً‪٤‬ل‪٤‬ش حُظؼخَٓ ‪ٝ‬حُللخظ ػِ‪ ٌٙٛ ٠‬حُ٘ؼٔش ك‪٢‬‬ ‫ظَ‬

‫‪84‬‬