المراجعة النهائية للأحياء الجزء الثاني

‫الفصل الرابع‪ :‬المناعة في الكائنات الحية‬ ‫ اكتب المصطلح العلمي‬‫‪ -1‬التيلوزات نموات زائدة تنشأ نتيجة تمدد الخاليا البارانشيمية المجاورة لقصيبات‬ ‫الخشب وتمتد داخلها من خالل النقر وهي تتكون بسبب تعرض الجهاز الوعائي‬ ‫للبنات للقطع أو الغزو من الكائنات الممرضة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬الحساسية المفرطة للنبات قدرة النبات علي التخلص من الكائن الممرض عن طريق‬ ‫قتل أنسجته المصابة لمنع انتشار الكائن الممرض منها الي أنسجته السليمة ‪.‬‬ ‫‪ -3‬إنزيمات نزع السمية بروتينات تنتجها النباتات أحيانا تتفاعل مع السموم التي تفرزها‬ ‫الكائنات الممرضة وتبطل سميتها‬ ‫‪ -4‬بقع باير عقد صغيرة من الخاليا الليمفاوية تتجمع علي شكل لطع أو بقع وتنتشر‬ ‫في الغشاء المخاطي المبطن للجزء السفلي من األمعاء الدقيقة ‪.‬‬ ‫‪ -5‬األنتيجينات مركبات توجد علي سطح الميكروبات التي تغزو الجسم تتعرف بواسطتها‬ ‫الخاليا الليمفاوية علي هذه الميكروبات وتلتصق بها عن طريق المستقبالت المناعية‬ ‫الموجودة علي سطح الخاليا الليمفاوية ‪.‬‬ ‫‪ -6‬سلسلة المتممات أو المكمالت مجموعة متنوعة من البروتينات واإلنزيمات تساعد‬ ‫اآلليات المتخصصة للجهاز المناعي في تدمير الميكروبات الموجودة بالدم بعد ارتباط‬ ‫هذه المتممات باألجسام المضادة ‪.‬‬ ‫‪ -7‬اإلنترفيرونات عدة أنواع من البروتينات تنتج بواسطة خاليا األنسجة المصابة‬ ‫بالفيروسات حيث تعمل علي منع الفيروس (خاصة الفيروسات التي يتكون محتواها‬ ‫الجيني من ‪ )RNA‬من التكاثر واالنتشار في الجسم وهي غير متخصصة بفيروس‬ ‫معين ‪.‬‬ ‫‪ -8‬الجسام المضادة مواد بروتينية تسمي بالجلوبيولينات المناعية (‪ )lg‬تنتجها الخاليا‬ ‫البائية البالزمية وتظهر علي شكل حرف (‪ )Y‬في الدم والليمف‬ ‫‪ -9‬االستجابة بااللتهاب تفاعل دفاعي غير تخصصي (غير نوعي) حول مكان اإلصابة‬ ‫نتيجة لتلف األنسجة الذي تسببه اإلصابة أو العدوي ‪.‬‬ ‫المناعة الخلطية (المناعة باألجسام المضادة ) االستجابة المناعية التي تقوم‬ ‫‪-10‬‬ ‫خاللها الخاليا الليمفاوية البائية (‪ )B‬بالدفاع عن الجسم ضد أنتيجينات الكائنات‬ ‫الممرضة (كالبكتيريا والفيروسات ) والسموم الموجودة في سوائل الجسم ( بالزما‬ ‫الدم الليمف) بواسطة األجسام المضادة ‪.‬‬ ‫المناعة الخلوية (المناعة بالخاليا الوسيطة )االستجابة المناعية التي تقوم بها‬ ‫‪-11‬‬ ‫الخاليا الليمفاوية التائية (‪ )T‬بواسطة المستقبالت الموجودة علي أغشيتها التي‬ ‫تكسنها االستجابة النوعية لألنتيجينات ‪.‬‬ ‫االستجابة المناعية الثانوية استجابة الجهاز المناعي لنفس الكائن الممرض‬ ‫‪-12‬‬ ‫التي سبق اإلصابة به‪.‬‬

‫خاليا الذاكرة نوع من خاليا (البائية والتائية ) تختزن معلومات عن‬ ‫‪-13‬‬ ‫األنتيجينات التي حاربها الجهاز المناعي في الماضي وتكون مسئولة عن االستجابة‬ ‫المناعية الثانوية ‪.‬‬ ‫نخاع العظام يوجد داخل العظام المسطحة وداخل داخل رءوس العظام الطويلة‬ ‫‪-14‬‬ ‫ويعمل علي انتاج خاليا الدم الحمراء وخاليا الدم البيضاء وصفائح الدم ‪.‬‬ ‫الغدة التيموسية توجد علي القصبة الهوائية أعلي القلب وخلف عظمة القص‬ ‫‪-15‬‬ ‫وتعمل علي إفراز هرمون التيموسين الذي يحفز نضج الخاليا الليمفاوية الجذعية‬ ‫الي خاليا التائية ‪ T‬وتمايزها الي أنواعها المختلفة داخل الغدة التيموسية ‪.‬‬ ‫الخاليا الليمفاوية القاتلة الطبيعية (‪)NK‬يتم إنتاجها ونضجها في نخاع العظام‬ ‫‪-16‬‬ ‫األحمر ‪ .‬وتعمل علي مهاجمة خاليا الجسم المصابة بالفيروس والخاليا السرطانية‬ ‫والقضاء عليها بواسطة اإلنزيمات التي تفرزها ‪.‬‬ ‫الصمالخ يوجد في األذن ويعمل علي قتل الميكروبات التي تدخل األذن مما‬ ‫‪-17‬‬ ‫يعمل علي حمايتها‬ ‫بروتين التوافق النسيجي ‪ MHC‬يوجد داخل الخاليا الليمفاوية البائية والخاليا‬ ‫‪-18‬‬ ‫البلعمية الكبيرة و ترتبط باألنتيجين الموجود علي سطح الميكروب فتتعرف من‬ ‫خالله الخاليا التائية المساعدة (‪ )TH‬علي األنتيجين مما يسهل عملية القضاء علي‬ ‫الميكروب ‪.‬‬ ‫الفينوالت والجلوكوزيدات تقوم بقتل الكائنات الممرضة (مثل ‪ :‬البكتيريا)‬ ‫‪-19‬‬ ‫في النبات أو تثبيط نموها حيث إنها مركبات كيميائية سامة ‪.‬‬ ‫األحماض األمينية غير البروتينية تعمل كمواد واقية للنبات حيث إنها تشمل‬ ‫‪-20‬‬ ‫مركبات كيميائية سامة للكائنات الممرضة (الكانافنين والسيفالوسبورين ) وال تدخل‬ ‫هذه األحماض األمينية في بناء البروتينات ‪.‬‬ ‫البروتينات المضادة للكائنات الدقيقة ( إنزيمات نزع السمية) تفاعل مع السموم‬ ‫‪-21‬‬ ‫التي تفرزها الكائنات الممرضة وتحولها الي مركبات غير سامة للنبات (تبطل‬ ‫سميتها )‬ ‫الكيموكينات تمثل عوامل جذب للخاليا المناعية البلعمية المتحركة مع الدم‬ ‫‪-22‬‬ ‫بأعداد كبيرة نحو موقع تواجد الميكروبات أو األجسام الغريبة‬ ‫بروتين البيرفورين (البروتين صانع الثقوب) يعمل علي تثقيب غشاء الجسم‬ ‫‪-23‬‬ ‫الغريب (الميكروب أو الخلية المصابة بالفيروس أو الخلية السرطانية ) عند ارتباط‬ ‫الخاليا التائية السامة باألنتيجين الموجود علي سطحه الخارجي ‪.‬‬ ‫السموم الليمفاوية تفرزها الخاليا التائية النشطة وتعمل علي تنشيط جين في‬ ‫‪-24‬‬ ‫نواة الخلية مما يؤدي الى تفتيتها‬ ‫الليمفوكينات مواد بروتينية تفرزها الخاليا التائية المثبطة مما يعمل على‬ ‫‪-25‬‬ ‫إيقاف االستجابة المناعية للخاليا اللميفاوية‬

‫ ماذا يحدث عند‬‫‪ -1‬تعرض الجهاز الوعائي النباتي للقطع ‪.‬‬ ‫تتكون التيلوزات فتعيق حركة الكائنات الممرضة الي أجزاء األخرى في النبات‪.‬‬ ‫‪ -2‬نقص إفراز هرمون التيموسين في اإلنسان ‪.‬‬ ‫يؤثر ذلك بالسلب علي مناعة اإلنسان حيث تقل عمليات نضج الخاليا الليمفاوية‬ ‫الجذعية الي الخاليا التائية (‪ )T‬وتمايزها الي أنواعها المختلفة داخل الغدة‬ ‫التيموسية‬ ‫‪ -3‬تناقص أعداد الخاليا التائية المساعدة (‪.)TH‬‬ ‫يقل إنتاج الخاليا البائية (‪ )B‬لألجسام المضادة ويقل تنشيط األنواع األخرى من‬ ‫الخاليا التائية مما يقلل من استجابتها المناعية ‪.‬‬ ‫‪ -4‬نقص اإلنترفيرونات من الخاليا المصابة بالفيروسات ‪.‬‬ ‫يزداد تكاثر وانتشار الفيروسات في الخاليا الحية المجاورة للخاليا المصابة بالجسم‬ ‫نتيجة عمل إنزيمات نسخ الحمض النووي للفيروس‬ ‫‪ -5‬غياب األنتيجينات من سطح الميكروبات ‪.‬‬ ‫لن تستطيع الخاليا الليمفاوية التعرف علي هذه الميكروبات وبالتالي لن يتم القضاء‬ ‫عليها مما يؤدي الي انتشارها وتزايدها بالجسم فيصاب الجسم باألمراض ‪.‬‬ ‫‪ -6‬اتحاد األجسام المضادة مع األنتيجينات الذائبة‬ ‫تتكون مركبات غير ذائبة (راسب) من األنتيجين والجسم المضاد وبالتالي يسهل‬ ‫علي الخاليا البلعمية التهام هذا الراسب‬ ‫‪ -7‬غباب بروتين التوافق النسيجي ‪ MHC‬من الجسم ‪.‬‬ ‫ال تستطيع الخاليا التائية المساعدة (‪ )TH‬التعرف علي األنتيجين وبالتالي ال يتم‬ ‫تنشيطها ومن ثم تفشل آليات المناعة المكتسبة (المناعة الخلطية والمناعة الخلوية‬ ‫) في القضاء علي الميكروب‪.‬‬ ‫‪ -8‬إفراز الخاليا التائية السامة سموم ليمفاوية‬ ‫تنشط جينات معينة في نواة الخاليا المصابة مما يؤدي الي تفتيت نواة الخلية وموتها‬ ‫ علل لما ياتي‬‫‪ -1‬يقتل النبات بعض أنسجته المصابة بالميكروب ‪.‬‬ ‫لمنع انتشار ا لكائن الممرض من األنسجة المصابة الي األنسجة السليمة للنبات‬ ‫وبالتالي يتخلص النبات من الكائن الممرض بموت النسيج المصاب ‪.‬‬ ‫‪ -2‬تفرز بعض النباتات مركبات سامة مثل الفينوالت ‪.‬‬ ‫ألن هذه المواد تقوم بقتل الكائنات الممرضة (مثل البكتيريا) أو تثبط نموها‪.‬‬ ‫‪ -3‬يلجأ اإلنسان أحيانا الي التربية النباتية ‪.‬‬ ‫إلنتاج سالالت نباتية مقاومة لألمراض والحشرات وبالتالي يمكن حماية ووقاية‬ ‫النباتات من األمراض ‪.‬‬

‫‪ -4‬ال تستطيع الخاليا الليمفاوية حديثة التكوين القضاء علي الميكروبات ‪.‬‬ ‫ألن الخاليا الليمفاوية في بداية تكوينها ال يكون لها أي قدرة مناعية حيث إنها تمر‬ ‫بعملية نضوج وتمايز في األعضاء الليمفاوية لتتحول بعدها الي خاليا ذات قدرة‬ ‫مناعية ‪.‬‬ ‫‪ -5‬تزيد أعداد الخاليا التائية المثبطة (‪ )TS‬بعد القضاء علي الميكروبات ‪.‬‬ ‫حتي تثبط أو تكبح عمل الخاليا البائية (‪ )B‬والتائية (‪ )T‬بعد القضاء علي‬ ‫الميكروبات من خالل إفراز بروتينات الليمفوكينات ‪.‬‬ ‫‪ -6‬يختلف شكل المواقع المختصة باالرتباط باألنتيجين من جسم مضاد آلخر ‪.‬‬ ‫الختالف تشكيل األحماض األمينية ( تتابعها وأنواعها وشكلها الفراغي ) المكونة‬ ‫للسلسلة الببتيدية في هذا الجزء التركيبي والتي تحدد تخصص كل جسم مضاد لنوع‬ ‫واحد من األنتيجينات ‪.‬‬ ‫‪ -7‬تكتسب الخاليا الليمفاوية التائية االستجابة النوعية لألنتيجينات ‪.‬‬ ‫لوجود المستقبالت علي أغشية الخاليا الليمفاوية التائية حيث أن كل خلية تائية تنتج‬ ‫أثناء عملية النضج نوعا من المستقبالت الخاصة بغشائها وبذلك يمكن لكل نوع من‬ ‫المستقبالت االرتباط بنوع واحد من األنتيجينات‬ ‫‪ -8‬الخاليا البالزمية غير فعالة في تدمير الخاليا الغريبة كالخاليا المصابة بالفيروس‪.‬‬ ‫ألن األجسام المضادة التي تكونها الخاليا البائية البالزمية غير قادرة علي المرور‬ ‫عبر أغشية الخاليا بسبب جزيئاتها الكبيرة نسبيا وبالتالي ال تستطيع الوصول الي‬ ‫الفيروس الذي يتكاثر داخل الخلية وفي هذه الحالة تتم مقاومة هذه الخاليا الغريبة‬ ‫بواسطة الخاليا الليمفاوية التائية (‪.)T‬‬ ‫الباب الثاني‪ :‬البيولوجيا الجزيئية ‪ DNA & RNA‬وتخليق البروتين‬ ‫ اكتب المصطلح العلمي‬‫‪ -1‬النيوكليوتيدة الوحدة البنائية لألحماض النووية وتتكون من سكر خماسي الكربون‬ ‫ومجموعة فوسفات وقاعدة نيتروجينية ‪.‬‬ ‫‪ -2‬البالزميدات جزئيات صغيرة دائرية من ‪ DNA‬ال تتعقد بوجود بروتين معها ويوجد‬ ‫منها واحدة أو اكثر في بعض الخاليا البكتيرية (من أوليات النواة) وتوجد أيضا في‬ ‫خاليا الخميرة ( في حقيقيات النواة )‪.‬‬ ‫‪ -3‬الكروماتين جزئ واحد من ‪ DAN‬يلتف ويطوي عدة مرات مرتبطا بالبروتينات‬ ‫الهستونية وغير الهستونية ويحتوي عادة علي كميات متساوية من ‪DNA‬‬ ‫والبروتين ‪.‬‬ ‫‪ -4‬البروتينات الهستونية مجموعة محددة من البروتينات التركيبية الصغيرة توجد في‬ ‫كروماتين الخلية بكميات ضخمة وتحتوي علي قدر كبير من الحمضين األمينيين‬ ‫القاعديين األرجينين والليسين ‪.‬‬ ‫‪ -5‬البروتينات غير الهستونية مجموعة غير متجانسة من البروتينات التركيبية‬ ‫والتنظيمية توجد في تركيب كروماتين الخلية ‪.‬‬

‫‪ -6‬النيوكليوسومات حلقات في الصبغي تتكون من التفاف جزئ ‪ DNA‬حول مجموعة‬ ‫من البروتينات الهستونية وذلك لتقصير جزئ ‪ DNA‬عشر مرات ‪.‬‬ ‫‪ -7‬المحتوي الجيني كل الجينات وبالتالي كل ‪ DNA‬الموجود في الخلية ‪.‬‬ ‫‪ -8‬الطفرة تغير مفاجئ في طبيعة العوامل الوراثية المتحكمة في صفات معينة مما قد‬ ‫ينتج عنه تغيير هذه الصفات في الكائن الحي ‪.‬‬ ‫‪ -9‬الطفرة الصبغية طفرة تحدث نتيجة للتغير في أعداد أو تركيب الصبغيات وهي نوعين‬ ‫صبغية عددية وصبغية تركيبية‬ ‫الطفرة الجينية طفرة تحدث نتيجة للتغير كيميائي في تركيب الجين (تغير‬ ‫‪-10‬‬ ‫ترتيب القواعد النيتروجينية في جزئ ‪ ) DNA‬مما يؤدي الي تكوين بروتين مختلف‬ ‫يعمل علي ظهور صفة جديدة ‪.‬‬ ‫إنزيم دي أكسي ريبونيوكليز له القدرة علي تحليل جزئ ‪ DNA‬تحليال كامال‬ ‫‪-11‬‬ ‫وال يؤثر علي البروتينات أو ‪ RAN‬فعندما عوملت المادة النشطة المنتقلة (‪DNA‬‬ ‫‪ +‬البروتينات ) المسئولة عن التحول البكتيري بهذا اإلنزيم توقفت عملية التحول‬ ‫البكتيري مما يؤكد أن ‪ DNA‬هو المادة الوراثية ‪.‬‬ ‫إنزيمات اللولب لها دور في تضاعف ‪ DNA‬حيث يتحرك علي امتداد اللولب‬ ‫‪-12‬‬ ‫المزدوج فتتكسر الروابط الهيدروجينية بين القواعد النيتروجينية المتزاوجة فينفصل‬ ‫الشريطين عن بعضهما ويعمل كل شريط كقالب لبناء شريط يتكامل معه عند تضاعف‬ ‫‪. DNA‬‬ ‫إنزيمات بلمرة ‪ DNA‬لها دور في تضاعف ‪ DNA‬حيث تقوم ببناء‬ ‫‪-13‬‬ ‫أشرطة ‪ DNA‬الجديدة وذلك بإضافة نيوكليوتيدات جديدة بعد األخرى من البداية‬ ‫(‪ )5‬الي النهاية (‪ )3‬لشريط ‪ DNA‬الجديد ‪.‬‬ ‫الطفرة التلقائية تحدث دون تدخل اإلنسان وهي نادرة الحدوث في جميع‬ ‫‪-14‬‬ ‫الكائنات الحية تحدث بسبب تأثيرات البيئة المحيطة بالكائن الحي كاألشعة فوق‬ ‫البنفسجية واألشعة الكونية والمركبات الكيميائية تلعب دور هام في عملية تطور‬ ‫األحياء‬ ‫المحفز تتابع للنيوكليوتيدات علي ‪ DNA‬يوجه إنزيم بلمرة ‪ RNA‬الي‬ ‫‪-15‬‬ ‫الشريط الذي سينيخ منه ‪mRNA‬‬ ‫الشفرة الوراثية تتابع النيوكليوتيدات في ثالثيات علي ‪ mRNA‬والتي تم‬ ‫‪-16‬‬ ‫نسخها من أحد شريطي ‪ DNA‬ويتنقل ‪ mRNA‬الي الريبوسوم حيث يترجم الي‬ ‫تتابع لألحماض األمينية في سلسلة عديد الببتيد الذي يكون بروتينا معينا ‪.‬‬ ‫الكودون شفرة وراثية تتكون من ثالث نيوكليوتيدات علي شريط ‪mRNA‬‬ ‫‪-17‬‬ ‫وتمثل شفرة حمض أميني معين‬ ‫تفاعل نقل الببتيديل تفاعل كيميائي يحدث في الريبوسومات وينتج عنه تكوين‬ ‫‪-18‬‬ ‫رابطة ببتيدية بين حمض أميني والحمض الذي يليه بمساعدة إنزيم منشط للتفاعل‪.‬‬

‫عامل اإلطالق بروتين يرتبط بكودون الوقف علي جزئ ‪ mRNA‬مما يجعل‬ ‫‪-19‬‬ ‫الريبوسوم يترك ‪ mRNA‬وتنفصل تحت وحدتا الريبوسوم عن بعضهما البعض‬ ‫وتتحرر سلسلة عديد الببتيد المتكونة ‪.‬‬ ‫عديد الريبوسوم اتصال جزئ ‪ mRNA‬واحد بعدد من الريبوسومات قد يصل‬ ‫‪-20‬‬ ‫الي المائة ريبوسوم يترجم كل منها الرسالة بمروره علي ‪. mRNA‬‬ ‫‪ DNA‬المهجن لولب مزدوج يتكون من شريطين أحدهما من كائن حي‬ ‫‪-21‬‬ ‫والشريط التكامل معه من كائن حي آخر ‪.‬‬ ‫إنزيمات القصر البكتيرية إنزيمات بكتيرية تتعرف علي مواقع معينة علي‬ ‫‪-22‬‬ ‫جزئ ‪ DNA‬الفيروسي الغريب وتهضمه الي قطع عديمة القيمة وقد تم فصل ما‬ ‫يزيد عن ‪ 250‬نوع من هذه اإلنزيمات من سالالت بكتيرية مختلفة ‪.‬‬ ‫موقع التعرف تتابع معين مكون من (‪ )7:4‬نيوكليوتيدات بشريطي ‪DNA‬‬ ‫‪-23‬‬ ‫يتعرف عليه إنزيم القصر فيقص جزئ ‪ DNA‬عنده أو بالقرب منه ويكون تتابع‬ ‫القواعد النيتروجينية علي أحد الشريطين هو نفسه علي الشريط اآلخر (‪)3.-5‬‬ ‫إنزيم النسخ العكسي إنزيم يعمل علي بناء شريط ‪ DNA‬مفرد من ‪mRNA‬‬ ‫‪-24‬‬ ‫وتوجد شفرته في الفيروسات التي محتواها الجيني مكون من ‪.RNA‬‬ ‫‪ DNA‬معاد االتحاد عملية إدخال جزء من ‪ DNA‬آالف الخاص بكائن حي‬ ‫‪-25‬‬ ‫الي خاليا كائن حي آخر ‪.‬‬ ‫إنزيم تاك بوليميريز إنزيم يعمل علي مضاعفة قطع ‪ DNA‬آالف المرات خالل‬ ‫‪-26‬‬ ‫دقائق معدودة في درجات الحرارة المرتفعة من خالل جهاز ‪. PCR‬‬ ‫الجينوم البشري المجموعة الكاملة للجينات الموجودة علي كروموسومات‬ ‫‪-27‬‬ ‫الخلية البشرية ‪.‬‬ ‫اإلنزيمات المعدلة تفرزها البكتيريا المصابة بالفيروس ‪.‬تقوم بإضافة‬ ‫‪-28‬‬ ‫مجموعة ميثيل ((‪ CH3‬الي النيوكليوتيدات في مواقع التعرف علي الفيروس مما‬ ‫يجعل ‪ DNA‬البكتيري مقاوما لتأثير إنزيمات القصر ‪.‬‬ ‫ ماذا يحدث عند‬‫‪ -1‬اختفاء إنزيمات اللولب من الخاليا الجسمية لطفل صغير ‪.‬‬ ‫يتوقف نمو الطفل ويموت ألن اختفاء اللولب من خاليا جسم الطفل يؤدي الي توقف‬ ‫تضاعف حمض ‪ DNA‬بخاليا الطفل وعدم انقسام الخاليا‬ ‫‪ -2‬تلف إحدى القواعد النيتروجينية علي أحد شريطي ‪. DNA‬‬ ‫تقوم إنزيمات الربط بالتعرف علي موضع التلف وإصالحه باستبدال النيوكليوتيدة‬ ‫التي بها القاعدة النيتروجينية التالفة بنيوكليوتيدة أخرى تتزاوج مع النيوكليوتيدة‬ ‫الموجودة علي الشريط المقابل ‪.‬‬ ‫‪ -3‬عدم انفصال الصبغيات أثناء االنقسام الميتوزى للخاليا النباتية ‪.‬‬ ‫حدوث تضاعف صبغي فيكون النبات أكثر طوال وتكون أعضاؤه أكبر حجما وخاصة‬ ‫األزهار والثمار ‪.‬‬

‫‪ -4‬معالجة القمة النامية لنبات ما بغار الخردل أو بحمض النيتروز أو بمادة الكولشيسين‬ ‫ضمور خاليا القمة للنبات وموتها لتتجدد تحتها أنسجة جديدة تحتوي خالياها علي‬ ‫عدد تضاعف من الصبغيات ‪.‬‬ ‫‪ -5‬ح دوث تضاعف صبغي ثالثي في البويضة المخصبة لإلنسان ‪.‬‬ ‫إجهاض الجنين ألن التضاعف الثالثي في الثالثي في اإلنسان مميت‬ ‫‪ -6‬غياب المحفز من بداية أحد الجينات في الحمض النووي ‪. DNA‬‬ ‫لن يتم نسخ ‪ mRNA‬الذي يحمل شفرة هذا الجين ‪.‬‬ ‫‪ -7‬اختفاء الذيل عديد األدينين من جزئ ‪. mRNA‬‬ ‫يتحلل جزئ ‪ mRNA‬بواسطة اإلنزيمات الموجودة في السيتوبالزم ألن الذيل عديد‬ ‫األدينين يعمل علي حماية ‪ mRNA‬من التحلل بواسطة اإلنزيمات الموجودة في‬ ‫السيتوبالزم ‪.‬‬ ‫‪ -8‬غياب الجينات المكونة لجزئ ‪ rRNA‬من خاليا احد األجنة ‪.‬‬ ‫ال تتكون الريبوسومات في الخلية وبالتالي لن يتكون البروتين ويتوقف تضاعف‬ ‫الخاليا فيتوقف النمو ويموت الجين ‪.‬‬ ‫‪ -9‬اختفاء الكودون ‪ AUG‬أثناء نسخ حمض ‪. mRNA‬‬ ‫لن تبدأ تفاعالت بناء البروتين لعدم وجود كودون البدء ‪. AUG‬‬ ‫رفع درجة حرارة جزئ ‪ DNA‬الي ‪100‬م‬ ‫‪-10‬‬ ‫تنكسر الروابط الهيدروجينية الموجودة بين القواعد النيتروجينية في شريطي اللولب‬ ‫المزدوج فينفصل الشريطان مفردان غير ثابتين‬ ‫عدم قدرة سالله بكتيرية معينة علي تكوين اإلنزيمات المعدلة‬ ‫‪-11‬‬ ‫اختفاء مجموعة الميثيل من ‪ DNA‬الخاص بالخاليا البكتيرية وتهضمه الي قطع‬ ‫عديمة القيمة فتدمر هذه الخاليا ألن وجود مجموعة الميثيل التي تضيفها اإلنزيمات‬ ‫المعدلة الي النيوكليوتيدات التي تتعرف عليها إنزيمات القصر يجعل ‪ DNA‬الخاص‬ ‫بهذه الكائنات مقاوما لتأثير إنزيمات القصر‪.‬‬ ‫نقل الجينات الموجودة في النباتات البقولية الي نباتات محاصيل أخرى ‪.‬‬ ‫‪-12‬‬ ‫ستكتسب نباتات المحاصيل خاصية استضافة البكتيريا القادرة علي تثبيت النيتروجين‬ ‫الجوي في جذورها وبالتالي يمكن االستغناء عن إضافة األسمدة النيتروجينية عالية‬ ‫التكلفة والتي تسهم بقدر كبير في تلويث المياه في المناطق الزراعية‬ ‫خفض درجة حرارة الوسط الذي يوجد فيه إنزيم تاك بوليميريز ‪.‬‬ ‫‪-13‬‬ ‫لن تستطيع جهاز ‪ PCR‬مضاعفة قطع ‪ DNA‬باستخدام إنزيم تاك بوليميريز ألن‬ ‫هذا اإلنزيم يعمل عند درجة حرارة مرتفعة ‪.‬‬ ‫ علل لما ياتي‬‫‪ -1‬شريطي النيوكليوتيدات في جزئ ‪ DNA‬متعاكسي االتجاه ‪.‬‬ ‫لكي تصبح القواعد النيتروجينية للداخل فيتكون الروابط الهيدروجينية بشكل سليم‬ ‫بين أزواج القواعد النيتروجينية ‪.‬‬

‫‪ -2‬المسافات بين شريطي جزئ ‪ DNA‬متساوية علي امتداد الجزئ ‪.‬‬ ‫ألن عرض درجات السلم علي امتداد الجزئ يكون متساوي حيث ان كل زوج من‬ ‫القواعد النيتروجينية التي ترتبط ببعضها في كل درج يحتوي علي قاعدة ذات حلقة‬ ‫واحدة (البيريميدينات) وأخري حلقتين (البيورينات) ‪.‬‬ ‫‪ -3‬تلعب إنزيمات الربط دورا هاما في الثبات الوراثي للكائنات الحية (يرجع الثبات‬ ‫الوراثي للصفات الي ازدواج جزئ ‪) DNA‬‬ ‫حيث إن إصالح عيوب ‪ DNA‬يعتقد علي وجود نسختين من المعلومات الوراثية‬ ‫واحدة علي كل من شريطي اللولب المزدوج وطالما ظل أحد هذين الشريطين دون‬ ‫تلف تستطيع إنزيمات الربط أن تستخدمه كقالب إلصالح التلف الموجود علي الشريط‬ ‫المقابل ‪.‬‬ ‫‪ -4‬ترتبط مجموعة البروتينات الهستونية بقوة مع مجموعات الفوسفات الموجودة في‬ ‫جزئ ‪ DNA‬في صبغيات حقيقيات النواة‬ ‫ألن مجموعة األلكيل (‪ )R‬الجانبية للمحضين األمينيين األرجينين والليسين المكونين‬ ‫للبروتينات الهستونية تحمل شحنات موجبة عند األس الهيدروجيني (‪ )PH‬العادي‬ ‫للخلية لذلك ترتبط بقوة مع المجموعات الفوسفات السالبة الموجودة في جزئ‬ ‫‪DNA‬‬ ‫‪ -5‬يتعين فك االلتفاف والتكدس في جزئ ‪ DNA‬قبل أن يعمل كقالب لبناء ‪ DNA‬أو‬ ‫‪. RNA‬‬ ‫ألنه عندما يكون جزئ ‪ DNA‬مكثف في صورة كروماتين ال تصله اإلنزيمات‬ ‫الخاصة بتضاعفه لذا يتعين فك هذا االلتفاف علي األقل الي مستوي شريط من‬ ‫النيوكليوسومات لضمان وصول إنزيمات التضاعف إلية ‪.‬‬ ‫‪ -6‬حدوث ظاهرة التضاعف الصبغي في الكائنات الحية ‪.‬‬ ‫نتيجة لعدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنترومير وعدم تكوين الغشاء‬ ‫الفاصل بين الخليتين البنويتين فيحدث التضاعف الصبغي ‪.‬‬ ‫‪ -7‬يقتصر دور إنزيم بلمرة ‪ RNA‬علي أجزاء معينة من الشريط المفرد لجزئ ‪DNA‬‬ ‫ألنه يقوم بنسخ ‪ mRNA‬بداية من األجزاء التي تحتوي علي المحفز الموجود علي‬ ‫شريط ‪DNA‬‬ ‫‪ -8‬ال تتم ترجمة ذيل عديد األدينين علي ‪ mRNA‬الي أحماض أمينية ‪.‬‬ ‫ألنه ال يمثل شفرة بل يعمل فقط علي حماية ‪ mRNA‬من التحلل بواسطة اإلنزيمات‬ ‫الموجودة في السيتوبالزم كما يسبقه كودون وقف الذي يعمل علي إيقاف عملية‬ ‫تخليق البروتين ‪.‬‬ ‫‪ -9‬يتم بناء آالف الريبوسومات في الساعة في خاليا حقيقيات النواة‬ ‫الحتواء ‪ DNA‬في خاليا حقيقيات النواة علي أكثر من ‪ 600‬نسخه من جينات‬ ‫‪ RNA‬الريبوسومي الذي يشترك في بناء الريبوسومات ووجود ‪ 70‬نوع من عديد‬ ‫الببتيد تدخل في بناء الريبوسومات ‪.‬‬

‫يمكن نقل الحمض ‪ tRNA‬بين كائنات من أنواع مختلفة دون ان يضر ذلك‬ ‫‪-10‬‬ ‫بالوظائف الخلوية الطبيعية ‪.‬‬ ‫ألن جميع جزيئات ‪ tRNA‬لها نفس الشكل العام والوظيفة في جميع الكائنات الحية‬ ‫كما ان كل نوع من ‪ tRNA‬يتخصص في نقل نفس الحمض األميني في جميع‬ ‫الكائنات الحية ‪.‬‬ ‫الشفرة الوراثية عالمية او عامة (هناك دليل قوي علي ان كل الكائنات الحية‬ ‫‪-11‬‬ ‫الموجودة اآلن علي األرض قد نشأت من أسالف مشتركة )‬ ‫ألن نفس الكودونات تمثل شفرات لنفس األحماض األمينية في جميع أنواع الكائنات‬ ‫الحية (الفيروسات البكتيريا ‪،‬الفطريات النباتات ‪،‬الحيوانات ) وهذا دليل قوي علي‬ ‫ان جميع الكائنات الحية الموجودة علي سطح األرض قد نشأت عن أسالف مشتركة‬ ‫عند تخليق البروتين يكون الميثيونين أول حمض أميني في سلسلة عديد الببتيد‬ ‫‪-12‬‬ ‫ألن أول كودون علي ‪ mRNA‬هو ‪ AUG‬وهو يمثل شفرة الحمض األميني‬ ‫الميثيونين ‪.‬‬ ‫قدرة بعض البكتيريا علي تحليل ‪ DNA‬الفيروسي ‪.‬‬ ‫‪-13‬‬ ‫لوجود إنزيمات القصر التي تتعرف علي مواقع معينة علي جزئ ‪ DNA‬الفيروسي‬ ‫وتهضمه الي قطع عديمة القيمة ‪.‬‬ ‫يراعي عند استنساخ تتابعات ‪ DNA‬ان يكون القص في كل من الجين‬ ‫‪-14‬‬ ‫والبالزميد بنفس إنزيم القصر ‪.‬‬ ‫حتي تتعرف إنزيمات القصر علي نفس المواقع وتقوم بالقطع عندها تاركة نفس‬ ‫األطراف الالصقة فتتزاوج تلك النهايات الالصقة مع بعضها ثم يتم ربط االثنين معا‬ ‫باستخدام إنزيم الربط‬ ‫بفضل استخدام خاليا البنكرياس والخاليا المولدة لكرات الدم الحمراء عند‬ ‫‪-15‬‬ ‫استنساخ تتابعات ‪DNA‬‬ ‫لوجود كمية كبيرة من ‪ mRNA‬الذي يحمل الشفرة (الرسالة) الالزمة لبناء‬ ‫البروتينات مثل األنسولين والهيموجلوبين‬ ‫وجود شفرة إنزيم النسخ العكسي في الفيروسات التي محتواها الجيني ‪.RNA‬‬ ‫‪-16‬‬ ‫حتي يمكنها تحويل مادتها الوراثية من ‪ RNA‬الي ‪ DNA‬لكي ترتبط مع ‪DNA‬‬ ‫لخلية العائل وبذلك تضمن تضاعفها ‪.‬‬ ‫اعتبر العلماء ان البالستيدات الخضراء والميتوكوندريا اوليات نواة متطفلة‬ ‫‪-17‬‬ ‫داخل حقيقيات النواة؟‬ ‫وذلك النهما يحتويان على ‪ DNA‬يشبه الموجود في اوليات النواة‬