6__

Page 1

‫‪6‬‬

‫ملفات‬

‫إشراف‪ :‬إيمان سامي‬

‫يوليو ‪2015‬‬

‫بعد أن أصبحت الدجاجة حلم الفقير‬

‫‪6‬‬

‫األعالف واألدوية والتسويق مثلث‬ ‫الضياع واالنهيار للثروة الداجنة‬ ‫حتقيق‪ :‬مصطفي كامل‬ ‫متر تلك األيام الصعبة‬ ‫جدا على الفقراء واألرامل‬ ‫وأصحاب البطاله الذين ال‬ ‫يجدون من يوفر لهم أدنى‬ ‫مقومات احلياة ومن ضمن‬ ‫االشياء الضرورية اللحوم‬ ‫مبشتقاتها ومنها حلوم‬ ‫الدواجن كونها االرخص‬ ‫وصاحبة القيمة الغذائية‬ ‫الدواجن تعدت وكسرت كل‬ ‫حواجز قفز االسعار وفى‬ ‫ارتفاع مستمر من ‪ 11‬الى ‪25‬‬ ‫جنيها وتقابلها ارتفاعات‬ ‫اخرى كاللحوم احلمراء من‬ ‫‪ 45‬الى ‪ 80‬جنيها واالسماك‬ ‫من ‪ 8‬الى ‪ 20‬جنيها حتى‬ ‫أصبحت الدجاجه حلم‬ ‫الفقير‬

‫وعلى اجلانب األخر‬ ‫لم حترك احلكومة ساكنا للسيطرة على‬ ‫أسواق اللحوم سوى محاوالت وزارة الزراعة‬ ‫بتسويق اللحوم املدعمة والتى ال تصل الى‬ ‫معظم املواطنني‪.‬‬ ‫حدثنا امل��واط��ن عبد ال��ق��ادر نصر الدين‬ ‫ص��اح��ب م��زرع��ة دواج����ن ح��ي��ث ق���ال نحن‬ ‫نتكبد اخلسائر خسارة تلو االخ��رى بدون‬ ‫أى تعويضات واالرتفاع املستمر فى أسعار‬ ‫ال��دواج��ن يعود ال��ى أرت��ف��اع اس��ع��ار التكلفة‬ ‫وأضاف أن سعر الكتكوت عمر يوم بلغ ال‪7‬‬ ‫جنيهات ويتباين سعره ويتأرجح من ‪ 3‬حتى‬ ‫‪ 7‬جنيهات باألضافة الى أسعار التحصينات‬ ‫وبدون‬ ‫واألدويه التى تبيع مبزاجها‬ ‫سعر معلوم للمزارعني‬ ‫وأوضح متسائال نذهب‬ ‫ال��ى ال��ع��ي��ادات البيطرية‬ ‫اخل�����اص�����ة ب����ال����دواج����ن‬ ‫ف��ي��ع��ط��ي��ن��ا أدوي�����ة ك��ث��ي��رة‬ ‫وب����دون ت��س��ع��ي��ره معلومه‬ ‫ك��س��ع��ر أدوي����ة ال��ب��ن��ى أدم�ين‬ ‫تخضع للتسعيرة اجلبيرية‬ ‫وأضف على ذلك أن معظم تلك‬ ‫االدويه ال تداوى الدواجن وتصل‬ ‫نسبة النافق فى املزارع الكثر من ‪10‬‬ ‫و‪ 30‬فى املائه وهناك أنواع رديئة فى‬ ‫الكتاكيت وأيضا بعض االع�لاف غير‬

‫صناعة الدواجن كنز حى وسبوبه مخفية بأيدى‬ ‫السماسرة واألباطرة أصحاب النفوذ القوية‬ ‫مطابقة للمواصفات ويوجد بها الفطريات‬ ‫التى تقضى على ال��ث��روة ال��داج��ن��ة وتطرق‬ ‫ملوضوع التسويق ايضا قائال‬ ‫هناك مجموعة من السماسرة يحتكرون‬ ‫التسويق ول��ك��ل منهم نسبة على التسويق‬ ‫وه��م جهة غير مشروعة يعمل بعضهم فى‬ ‫الشرطه وآخرين فى قطاع العالج واالعالف‬ ‫على املكسب أما‬ ‫ف����ه����م ي���س���ي���ط���رون‬ ‫املزارع فقط‬ ‫اخل�����س�����ارة ع��ل��ى‬ ‫ق���ائ�ل�ا ن��ظ��رة‬ ‫وأختتم‬ ‫ال���زراع���ة ال��ى‬ ‫م���ن وزارة‬ ‫مزارعني‬ ‫صغار‬ ‫ومربيني الدواجن‬ ‫م���ن���ازل���ن���ا خ��رب��ت‬ ‫وال���دي���ون أهلكتنا‬ ‫وبرغم ال��زي��ادة فى‬ ‫االس����ع����ار ون��ت��ك��ب��د‬ ‫اخل����س����ائ����ر ب��ف��ض��ل‬ ‫ج��ش��ع ك��ب��ار امل��زارع�ين‬ ‫وم���ن ي��ح��ت��ك��رون ب��ورص��ة‬ ‫الدواجن‬ ‫وحت�����دث ل��ن��ا ص���اح���ب مكتب‬ ‫أعالف قائال‬ ‫أن امل�����زارع ي��أخ��ذ االع�ل�اف‬

‫باألجل حتى بيع الدواجن‬ ‫ونحن نستورد االعالف‬ ‫من مصانعنا هناك‬ ‫ع�����دة أن�������واع م��ن‬ ‫االع���ل���اف م��ن��ه��ا‬ ‫م����ك����ه وال���س���ب���ع‬

‫سنابل وااله���رام واخلمس‬ ‫جن���وم وغ��ي��ره��ا ول��ك��ن‬ ‫ب�����ع�����ض ش�����رك�����ات‬ ‫االع��ل�اف تضيف‬ ‫اخل���ب���ز ال��ن��اش��ف‬ ‫واملعطن وتضيف‬

‫أيضا بعض االشياء الضارة بالطيور ولكن‬ ‫ال يكتشفها امل��زارع ك��ون االع�لاف مكبوسة‬ ‫حت��ت ض��غ��ط ح����رارى ع��ال��ى وأي��ض��ا هناك‬ ‫مصانع حتول مخلفات ونافقص احليوانات‬ ‫الى اع�لاف لغالء تلك املركبات املستورده‬ ‫فجمع ال��ري��ش وام��ع��اء ومخلفات ال��دواج��ن‬ ‫وأعادة تدويرها الضافتها مره اخرى وصرح‬ ‫اي��ض��ا أن ال��رق��اب��ة على أس��ع��ار العالجات‬ ‫ت��ك��اد م��ع��دوم��ة ل��ت��ع��دد امل��ص��ادر ب��االض��اف��ة‬ ‫لكثرة أن��واع��ه��ا مم��ا أضطر بعد الشركات‬ ‫الغير قانونية لصناعة حتت السلم وضخها‬ ‫باالسواق على انها مستوردة وغيره املشكلة‬ ‫تكمن ف��ى ال��رق��اب��ة ص��ن��اع��ة ال��دواج��ن كنز‬ ‫وجعلت أشخاص ميلكون املاليني فى سنوات‬ ‫بسيطه وق��ام��وا ببناء الفلل م��ن وراء تلك‬ ‫الصناعة أم��ا امل���زارع الصغير يضيع بني‬ ‫فك أنياب هؤالء من أصحاب املصادر مثل‬ ‫االع�لاف والكتاكيت وامل��ع��دات وغيرها ‪,‬‬ ‫وأختتم قائال االطباء البيطريني أصبحوا‬ ‫أصحاب ث���روات‪ ،‬وال فائدة وال عائد على‬ ‫الدولة املصرية من تلك الصناعة‬ ‫وص��رح ب��أن هناك مجموعة حلول لتلك‬ ‫املشكلة أولها جعل هذا القطاع حتت سيطرة‬ ‫وزارة الزراعة من االلف الى الياء ‪,‬أن يكون‬

‫املوزع الوحيد لالعالف وصاحب االمتياز‬ ‫وزارة الزراعة وباملواصفات املحدده‬ ‫عمل خريطة ان��ت��اج وحصر ك��ل امل��زارع‬ ‫امل��ت��واج��ده ب��ح��ي��ث ت��ك��ون ه��ن��اك ض��واب��ط‬ ‫وروابط لالسعار ‪,‬فرض تسعيرة جبرية على‬ ‫الدواجن بحيث اليتعدى العشرة جنيهات‬ ‫حتت اى مسمى ‪,‬فمن هنا اليستطيع اى‬ ‫صاحب مكون من املكونات الرئيسية رفع‬ ‫االس��ع��ار والب���د م��ن ال��ن��زول ال���ى امل���زارع‬ ‫املتطرفة وقياس نسبة الفيروس املتواجد‬ ‫فى اجل��و والك��ن ما يتبع االن هو سياسة‬ ‫اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيك وفى أخر‬ ‫املطاف تنزل اخلسائر على رأس امل��زارع‬ ‫والزيادة على رأس الفقير‬ ‫‪ .‬وعلى ال��رغ��م‪ ،‬م��ن إحصائيات وزارة‬ ‫الزراعة حول وجود حوالى ‪ 29‬ألفًا و‪300‬‬ ‫مزرعة قادرة على إنتاج مليار و‪ 300‬مليون‬ ‫دجاجة‪ ،‬إال أن تلك امل��زارع تعمل بنصف‬ ‫كفاءتها حيث يصل اإلنتاج الفعلى إلى ‪615‬‬ ‫مليونًا وهو ما يعنى أن نصف تلك املزارع‬ ‫ال تعمل‪ ،‬يرجع السبب فى ذلك إلى خروج‬ ‫بعض هذه املزارع من املنظومة تخوفًا من‬ ‫األم��راض الوبائية وارت��ف��اع تكلفة اإلنتاج‬ ‫ال عن املشكالت اخلاصة بالتراخيص‪.‬‬ ‫فض ً‬ ‫أما سعر الدواجن البيضاء باملزارع فقد‬ ‫ارتفاعا وارتفاع سعر الكتكوت لـ‪ 7‬جنيهات‪،‬‬ ‫وأرج��ع مربو الدواجن زي��ادة األسعار إلى‬ ‫انتشار املوجه الفيروسية القاتلة مبزارع‬ ‫ال��دواج��ن منذ ‪ 6‬أشهر وحتى اآلن‪ ،‬مما‬ ‫أدى إلى نفوق عدد كبير من أمهات البيض‬ ‫مبحطات التفريغ وسط حالة من التخاذل‬ ‫م��ن وزارة ال���زراع���ة ف��ى م��ك��اف��ح��ة ان��ت��ش��ار‬ ‫تلك الفيروسات‪ .‬انتشار الفيروسات ظهر‬ ‫ب��امل��زارع م��ن��ذ ‪ 6‬ش��ه��ور وه��و مستمر حتى‬ ‫اآلن‪ ،‬وم��ن ب�ين تلك ال��ف��ي��روس��ات املنتشرة‬ ‫بني الدواجن فى املزارع مرض «اجلمبورو»‬ ‫الشبيه مبرض اإليدز الذى يُصيب اإلنسان‪،‬‬ ‫وه��و م��رض فيروسى ح��اد ويصيب امل��رض‬ ‫الطيور غير املحصنة بنسب معينة‪ ،‬وميكن‬ ‫أن يصيب الطيور بجميع األعمار‪ ،‬وهو من‬ ‫أه��م أم���راض ال��دواج��ن وأك��ث��ره��ا ان��ت��ش��ارا‪،‬‬ ‫وبشكل خ��اص ف��ى الطقس‪ ،‬حيث يالحظ‬ ‫ظهوره فى فصل الصيف بنسب أعلى مما‬ ‫هو عليه فى الشهور واألوقات الشتوية‪.‬‬ ‫وأخيرا قطاع الدواجن وحده اذا سيطرت‬ ‫ال���دول���ة ع��ل��ي��ه وأح��ك��م��ت قبضتها ستوفر‬ ‫الدواجن بسعر ‪ 5‬جنيهات للكيلو واللحوم‬ ‫ال تتعدى العشرين جنيها وذل��ك بدراسات‬ ‫وأبحاث مت أعدادها من متخصصني ولكن‬ ‫ينقصهم ال��رع��اي��ة والتطبيق وتفعيل دور‬ ‫القانون وتطبيق سياسة االرشاد‬ ‫الب���د م���ن ح��ص��ر ج��م��ي��ع امل������زارع وع��م��ل‬ ‫منظومة انتاجية تتراوح وتتفاوت على حسب‬ ‫احتياجيات السوق املستهك‬

‫شهر رمضان مابين االستقبال والوداع وطقوس زمان‬ ‫حتقيق ‪/‬ريهام رمضان‬

‫تمر االي��ام والليالي وتفوح بين ش��وارع القاهره عطر‬ ‫البركه واالحسان بحلول شهر رمضان المبارك ولهذا‬ ‫الشهر طلته البهيه التي تجعلنا نحضرأنفسنا الستقبال‬ ‫الشهر الكريم وذلك بفرحة ملموسه بالشوارع واالسواق‬ ‫ومشاهد الزينه والفوانيس بكل مكان ومناظر الياميش‬ ‫التي تبهر العيون واصوات مكبرات الجوامع في صالوات‬ ‫التراويح ومدافع االفطار وفرحة العائالت فى وقت تجهيز‬ ‫االفطار والدعوات من قلوب صافيه وقت االذان وموائد‬ ‫الرحمن تعمر انحاء المحافظات بالرحمه والغفران وها‬ ‫نحن االن في احدي محافظات القاهره بني سويف قلب‬ ‫الصعيد لنري كيفية أستقبال الشهر الكريم في شوارع‬ ‫بني سويف في حاله من الهدوء النسبي وشوارعها علي‬ ‫االغلب مزينه بالفوانيس وفي جوله للبحث عن ماهو‬ ‫جديد هذا العام نجد‬ ‫(الفانوس المصري ) يعود الي مكانه داخل االسواق‬ ‫المصريه لينافس المستورد من الخارج وخاصه‬ ‫(الفوانيس الصينيه )‪.‬‬ ‫و في احدي محالت السعد تروي لنا االنسه اسراء‬ ‫عامله ب��داخ��ل المحل كيفيه أق��ب��ال ال��ن��اس علي ش��راء‬ ‫الفوانيس كعاده كل عام وظهور الفانوس المصري بكثره‬ ‫هذا العام ؛واسعار الفانوس المصري تبدا من ‪ 15‬جنيه‬ ‫وتصل الي ‪ 70‬جنيه‪.‬‬ ‫وف��ي محالت ميدوفون نجد محمد صاحب المحل‬ ‫ي���ري ان (ال��ف��ان��وس ال��م��ص��ري) الي��دخ��ل منافسه مع‬ ‫الصيني وذلك بسبب اسعاره العاليه وانه اليبهر االطفال‬ ‫‪،‬والصيني علي القمه ؛ بسبب االل��وان واالغاني واهم‬ ‫ماهو جديد في الفوانيس هي انتشار فوانيس للجيش‬ ‫المصري وللرئيس عبد الفتاح السيسي واالق��ب��ال في‬ ‫الشراء عليهم رغم نزول فوانيس الجيش العام الماضي‬ ‫وكذلك وجود فوانيس تجسد شخصيه الكبير اوي وهذا‬

‫الجانب الترفيهي الذي يستمتع به االطفال خالل الشهر‬ ‫المبارك ‪.‬‬ ‫اما عن الياميش فاالسعار عاليه ومنخفضه بين القيل‬ ‫وال��ق��ال واس��ع��ار تعجب بعض الناس والتعجب البعض‬ ‫االخر وهذا حال الشعب المصري‪.‬‬ ‫فنجد االقبال متزايد علي محالت محمد حسن بسوق‬ ‫شارع المدارس ويقول لنا عامل المحل ان االسعار كالعام‬ ‫الماضي واليوجد بها تغير واالقبال من الناس للشراء‬

‫متزايد واليوجد مشكله في السعر‬ ‫واما عن السيده ام احمد احدي المتجولين للتسوق‬ ‫االسعار كويسه زي السنه الماضيه واليوجد جديد بها‬ ‫ومن امام محالت هشام عباس للياميش‬ ‫«االس��ع��ار تقريبا موحده بالنسبه لباقي االماكن مع‬ ‫اختالف في زياده نوعه من محل الي اخر»‬ ‫وي��روي لنا روم��ان��ي عطيه بائع خ��ض��روات ‪:‬االسعار‬ ‫كويسه ج��دا وي��وج��د للنوع ال��واح��د م��ن الياميش اكثر‬

‫من سعر ليشتري الغني والفقير ‪،‬واالن��واع مختلفه مش‬ ‫عامله اي مشكله لحد هي في الصالح العام ‪،‬والناس الي‬ ‫بتشتكي من الغالء دول عايزين الحاجه تجيلهم ببالش‬ ‫والغالء في االسعار مش مشكله صاحب المحل المشكله‬ ‫في التجار نفسهم ودا دور وزارة التموين والحكومه انها‬ ‫تحاسب التجار مش اصحاب المحالت الغالبه «‬ ‫ام روماني بائعه خضروات « االسعار مناسبه وكل‬ ‫واح��د يشتري علي قده ‪،‬احنا مسيحيين اه بس بردوا‬

‫بنشتري زي المسلمين بالظبط «‬ ‫ال��س��ي��ده ام ش��ري��ف اح���دي ال��م��ت��ج��والت ف��ي السوق‬ ‫«االسعار غاليه جدا عن السنه الماضيه كل حاجه غاليه‬ ‫حتي اللحمه وصلت ال��ي ‪ 70‬جنيه واح��ن��ا ف��ي موسم‬ ‫المفروض الحاجات دي ترخص الن الناس مش متحمله «‬ ‫اما عن السيده ام محمد احدي الواقفات علي محالت‬ ‫الياميش «الحاجه كلها غاليه ومش عارفين نشتري حاجه‬ ‫بسبب االسعار العاليه ودا حرام المفروض ترخص عن‬ ‫كدا «‬ ‫واالسعار من داخل المحالت كالتالي ‪:‬ـ‬ ‫لوز ‪ 50‬جنيه ‪ -‬بندق ‪60‬جنيه‬ ‫زبيب مصري ‪32‬جنيه [ زبيب ايراني ‪ 38‬جنيه‬ ‫عين جمل ‪ 60‬جنيه‪ - .‬عين جمل ‪58‬جنيه‬ ‫فسدق ‪ 100‬جنيه ‪ -‬بلح بريمو‪ 22‬جنيه‬ ‫بلح عادي ‪20‬جنيه ‪ -‬بلح الوادي ‪ 17‬جنيه‬ ‫بلح عينات ‪ 14‬جنيه ‪ -‬بلح اسوان‪ 12‬جنيه‬ ‫بلح الثوره ‪ 16‬جنيه ‪ -‬خروب ‪ 20‬جنيه‬ ‫خروب ‪ 16‬جنيه ‪ -‬بندق قلب ‪ 162‬جنيه‬ ‫لوز قلب ‪ 116‬جنيه ‪ -‬قمرالدين زمرده ‪ 23‬جنيه‬ ‫قمر الدين مشمش ‪ 52‬جنيه ‪ -‬قمر الدين الشالل‬ ‫‪ 28‬جنيه‬ ‫قمر الدين عادي ‪ 8‬جنيه ‪ -‬تمر هندي ‪ 8‬جنيه‬ ‫جوز هند خشن ‪ 26‬جنيه ‪ -‬جوز هند ظفر‪ 32‬جنيه‬ ‫ويبقي االخ��ت�لاف قائم بين غالي ورخ��ي��ص مرضي‬ ‫وغير مرضي عجبني ال مش عجبني وهذا حال الشارع‬ ‫المصري‬ ‫ولكن رغم كل ذلك يجب ان يبقي الجميع يدا واحده‬ ‫وها نحن نستعد لوداع الشهر الكريم متمنيين ان يعوده‬ ‫علينا الله اعوام عديديدة وازمنة مديده ونترحم على من‬ ‫فقدناه من مصريين فى هذا الشهر وتقبل الله الصيام‬ ‫والقيام وكل عام وانتم بخير‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.