بركان فً ٌده مشعل ٌنصبه فً وسط الشارع وإطار ٌشعله إطار كً ٌحمً محراب الجامع ٌا جامعة األمم الكبرى هل ٌبهرك الشعب الرائع هل ٌلعنك شعب النكبة .....وطنً الرائع..... ثناء مزٌد نصر أم ٌلعنك الظلم الشائع ٌا قهوة الصباح ( كامل بشتاوي ) أجساد وجراح تصرخ الذي رمى الماضً لو تسأل عن وطنً الضائع أٌن سالح العرب الضائع عل عتبات األجفان عن شعب الهجرة والمنفى أٌن صالح وعز الدٌن أ كثٌ ٌمر علٌنا دقائق النور عن أحزان الغٌم الدامع أٌن زنود السٌف القاطع حتى أرٌتنا الظالم عن زٌتونً عن لٌمونً فالقدس عاصمة بالدي فً الفنجان ؟ عن ذئب المحتل الجائع تستجد ي الرحمن الشافع وراحت بقاٌاك تلف ٌا وطنً ٌا درع األقصى من ٌهدي للقدس قصٌدة خصره األهٌف ؛ ٌا مرج األجٌال الشاسع من ٌغتال الذئب الخادع لٌرقص بكف العرافة ٌا غزتنا ٌا ضفتنا من ٌمنع عن شعبً الظلم فتستحضر المستقبل النائً ٌا شاطئ حٌفانا الواسع غٌر إله الكون المانع وتكتشف ما أوجس الشارب ٌا بوصلة الوطن العربً ٌارب الشهداء األعلى فً الوجدان......... ال تبكً ٌا قمري الساطع اجعلنا فً األرض مزارع فتذكرنا بقارئة الفنجان فاللٌل فً الغربة ذئب واحصدنا غٌما ًا وسحابا وقهوة نزار وشهٌدك ٌا غزة راجع ٌا ٌوم الشهداء الناصع التً فاح طٌبها وحشود تتبعها حشود فالقدس عاصمة بالدي مع أنفاسه الزكٌة وشهٌدك من لحده طالع ٌا جٌش المحتل الطامع فً كل زمان ومكان.
قصة (عبدالزهرة خالد) حٌن غفوة على ِم قل ٌمم تر َمك على وساد ِمة اللٌل حلم جزءاًا من ٍم ٌم رواٌة عامرةٌم طولُمه بحفٌفِم الهٌام على هامشِم ه ُم تتحدد بجرأ ٍمة قصٌدة وشطر ظالل وعشق اسم ٍم ِم عن ٍم َم القلب تجاوز ونهر َم ٍم الذي ٌركنُم على ضف ٍمة واحد ٍمة الخٌال من مدٌن ِمة ِم فً تالبٌب الضوءِم الخاف ِم ت جوف ٌغنً تار ًاة على لٌاله ٌندب َّظ حظ النجوم وتار ًاة ُم ًا عشٌة أل ّمنها لم تسمع دعو َمة اللقاءِم ال ٌالم القمر اعترف -عند صحوته- حٌنما َم كسب سنحته أ ّمنه َم ومن وجهكِم الوضاءِم لٌقطع مجرى القصة عن سواقً االرتواء
خلف الملحم (هجرة الٌاسمٌن) ترجل َم الٌاسمٌن ٌا بالداًا َّظ عن صهوا ِم ت أبوابها والجدرانْم اللٌل هزٌع ضوع ُمه فً لمل َمم َم ِم ِم وأسرج خٌول َم األسى والحرمانْم َم ِمدر أمها غادرنا ُم َم والشمس فً خ ِم ًا ْم لم ٌترك لنا برٌدا أو عنوانْم شلح ذاكرا َمته فوقَم األمس حٌطان َم ِم ِم ًا وأودَمعنا عوسجا وهذٌانْم َم َم عناق البعٌد -نعٌمة حرفوش من فسحة فً جدار القلب متسلال خفٌة عن عٌون النهار متوسدا رمادا خلفته الحروب ٌنصت الحلم غالى أنفاس جمر ٌستعد لٌوقظ الحٌاة فوق جبٌن الصباح المضًء أشعة شمس تداعب القلب تهدهد الوعٌد ...ترقب الضوء القادم من حلم اللٌالً ٌشرق الحلم القادم من البعٌد ٌلملم أطراف أنوثتً وٌلثم حواف القلب طوق حب ...وعقد ٌاسمٌن ٌتدلى من عنق الجمال
Hisham Tuama ------------أٌها اللّمٌل لم تنكأ بً فتجتريء ؛تض ُمع ٌدَم َمك على ُمجرحًِم ّم الذي طأطأ ناصٌة االل ْمم ج َمز َمبعدَم أن َمع ِم صب ُمح َمعن شفائ ِمه ال ُم ُمترى أأنتَم قاس إلى هذا الحد ؟!! ٍم
ٌسدل شفائف األنوثة وٌوقد القلب شعلة تضًء بالحب والوعٌد طوعا تعانق وهج الروح وتنثر الشوق ...ورد ...وحب وبداٌة فصل من الشوق جدٌد
ربٌع العمر -نضال الربيعي مضى ربٌع العمر والناس فً عز الربٌع من ٌهدنً باقة ور ٍمد
من ٌشتري الزهر أو ٌبٌع أرى األغصان تقدح لتظهر حسنها البدٌع وشوك أصبحت أٌامً وعمري نحو سراب ٌجري وٌضٌع خرٌف ٌتلو خرٌفا ٌبعثر أحالمً ولن ٌجد له حدا منٌع أٌا عمري ٌا ت م الورد اتوهبنً الشقاء وتمضً سرٌع مهال أٌامً البرٌئة فبن لً أمال كالخٌط الرفٌع
(مٌتٌم ٌرثِمً َمم ِّزٌتا) ممدوح نظٌم طمالي ٌا َممنْم ظننتَم بأنَّظ بٌ َمت َمك فً الدُّطنا للمقابر َمع ْمودُمنا أخطأتَم َمح َّظقا ِم ِمٌل َمقدْم ٌفارقُم ِم خلَّظ ُمه َمك ْمم مِمنْم َمخل ٍم َم َمقدَم ٌمر َمعلَم ْمٌنا أنْم نفارقَم أهْم لَمنا الحٌا َمة إلَمى َمفناءٍم ُمكلُّطها إنَّظ َم فال َمم ْموتُم َمحقٌّق والمقاب ُمر بٌ ُمتنا كٌف ننك ُمر وصلَمهُم؟ والدو ُمد جا ٌمر َم ٌغوص بلحمِمنا القرٌب إذا َمف ْمه َمو ُم ُم الٌو َمم نأكل ُم فً الحٌا ِمة كما َمن َم شا المقابر كلُّط َمنا س ُمن ْم َمكل ُم فً وغدا َم ِم هذي حٌاةٌم ال تدو ُمم ألهلِمها س ُم ك بالدنٌ ِمة موطنا؟ فل َمم ال َمت َمم ُّط ثري؟ ول َمم التعالِمً نحنُم بعض منْم َم ٌم الٌوم َمن ْمح ِممل ُم من ٌموتُم حبٌبنا َم كالو َمرى للمقابر َم وغدَم ا َم س ُمن ْمح َممل ُم ِم و ُمٌ َمقال ُم هذا كانَم ٌمشِم ً بٌننا باألمس كنا فً جناز ِمة صاح ٍم ب ِم َم هذا الفتى َمح َممل َم الجنازة مثلنا
َم األحبة ث َّظم غادَم َمر ُمم ْمس ِمر َمعا واسى َم سٌأتِمً دو ُمرنا الٌو َمم ماتَم غدا َم معاب ٌمر فالكل ُّط مو َمتً والحٌاةُم ِم قبرنا سف ٌمر َمقصِم ٌ ٌمر ث َّظم نسكنُم َم نان ربما فالقب ُمر ٌم روض مِمنْم ِم ج ٍم ض َّظم َمنا نار مِمنْم َمج َمه َّظن َمم َم أو بٌتُم ٍم َّظ قبر ُمم ْمظل ٍمِمم؟ هال نع ُّطد ِم للٌل ٍم بعضنا إنا نراهُم ْمإذ نشٌ ُمع َم ُم ضٌوف والنهاٌة أوشكتْم ٌم كل ٌم فسوف نلحقُم غٌرنا؟ نتوب هال َم َم ُم
( ....قررنً سر بٌانً -أحمد العدل ) .... ما أعظم كلماتك ربً ففٌها سحر البٌان سبحانك ربً سبحانك أهدٌتنا القررن وخلقته نورا وعلما وكرمت به اانسان ووضعته دستورا وحكما وجعلته الفرقان ال ظلم عندك ربً فالفصل عندك المٌزان أنعمت ربً علٌنا بالحب والنخل والرٌحان وخلقتنا من صلصال ومن نار خلقت الجان سبحان من جعل برزخا وبحرٌن ال ٌبغٌان ٌخرج منهما رٌات منها الل ل والمرجان جل من ٌبقً وجهه وكل من علٌها فان ال قدرة لإلنس والجن إال بصاحب السلطان ولمن خاف مقام ربه ولم ٌكذب به جنتان فٌهما عٌنان تجرٌان ونخل وحدائق وأفنان ما أعظم هذا القررن صالح لكل زمان ومكان ال قدرة علً بالغته إال علٌم رحٌم ورحمن
معذو ٌمر أنتْ ..مإذ غادرتنا س َمك م ٌم ِمدٌة وٌرعب كل َّظ جبانْم ُم فهم ُم ُم َم الفجر عصافٌر أرٌ ُمجك ٌوقظ َم ِم ُّط ُم ِّز رداء فتمزقُم نغماتها اللٌل والطغٌانْم َم ِم
نشٌد الشهٌد ( محمد فراشن ) قال الشهٌد للمعتدي لن تدخل القدس إال على جثتً ال تظن انك قاتلً أنا حً ارزق وما زلنا سنلتقً لن أغادر ها هنا حتى أحرر بلدتً وتخرج مدحورا بذلة من ارضً وجنتً أنا فلسطٌنً قح لو غض العالم طرفه وخذلتنً أمتً ال قمة تعلو فً السماء على شموخ همتً أنا لوحدي جٌش عرمرم سالحً ربً وملتً كٌف الخالص منً اذن وأنت محاصر بلعنتً
( رمضان الخٌر ) شرٌن سعد أحمد ************* رمضان الخٌر وقد جاء الرحمن ٌغمرنا بنور ِم نفحاته مألت أجواء ااٌمان فاضت بعطور ِم والنفس تتوق وتتلهف ببحسان صدقات تأتً ِم فقٌام اللٌل ٌنادٌنا نقتبس النور الربانً نطلب مغفرة للذنب بدموع ملئ األجفان نتدبر نتلو آلٌات القررن ما أجمل قبس ِم ٌغمر أرواح بسكٌنة فاراه النور لوجدانً ٌهدٌنً لطرٌق الحق بنقاء لقلبً ولسانً شهر الرحمات ٌواتٌنا الغفران زٌننا بتاج ِم من فرط فٌك فقد خاب البهتان ٌتجرع ذل ِم