التحول الرقمى والواقع المصرى مقدمه ------ل يوجد اى معنى للتحول الرقمى بدون استخدام التكنولوجيا لتحسين معيشتنا واحترام حقوق الناسان الساسيه كالخصوصيه والمن --تاعتبر تاكنولوجيا التاصالت والمعلومات الدااة الكثر فاعلية فى عصرناا الحديث لتحويل حياة المجتمعات وتاحسين احوال البشر ----لقد داخلت تاكنولوجيا التاصالت والمعلومات وتام تاوظيفها في شتئ مجالت حياة البشر وبها قد أمتلكت البشرية أدااة راقية بها يتمكن الفقراء في القرى الفقيرة والصحراء الشديدة القسوة والمناطق الكثر تاخلفا فى العالم والنجوع والحياء الشعبية والمهمشين وذوي الحتياجات الخاصه من تاطوير أحوالهم المعيشية ------.مجتمع المعرفة هو أن نامارسها . .بمعني أن تاتخلل أمكانايات تاكنولوجيا التاصالت والمعلومات حياة أفرادا المجتمع ويصبح هؤلء الفرادا يؤداون ناشاطهم في حياتاهم بأستخدام ماتاتيحه تاكنولوجيا التاصالت والمعلومات . .عندما ينتقلون يمكنهم حجز أماكن بالقظارات والسيارات والطائرات وعندما يطلبون المعرفة والمعلومات يستخدمون شبكات التاصالت والمعلومات والناترنات وعندما يتعلمون يمكنهم من استخدام التعليم عن بعد اليكترونايا وعندما يطلبون العلجا والصحه وعندما يشاهدون الفنون ويطلبون الثقافة ويطلبون البيع والشراء . .
-------وفي الواقع المصرى
يتزايد عددا البشر تاحت خط الفقر عن اكثر من %50طبقا لتقارير التنمية
البشرية https://www.youm7.com/story/2016/7/26/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AD %D8%B5%D8%A7%D8%A1-27-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%8A %D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA %D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B3%D9%8A %D8%A9/2816823 https://www.masrawy.com/news/news_economy/details/2018/1/21/1246468/%D8%BA %D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A-54-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%AE %D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%B1-%D9%8A%D8%AD %D8%B5%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA %D9%83%D8%A7%D9%81%D9%84-%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A9وتانتشر المناطق الفقيرة والمحرومة ويزداادا عددا المهمشين . .وهذا الحال يجب ربطة بتحديد الوليات وناوع الخدمات المقترح اناتشارها ومشاركة شركات التكنولوجيا العالمية –اى ربط خدمات التاصالت والمعلومات بتوظيفها لتحقيق قيمة مضافة اجتماعيا ويؤداى تاراكمها الى تاحول كيفى لتحسين حياة البشر .وهذا المنهج فى النظر لدور تاكنولوجيا التاصالت والمعلومات يؤمن النظام الكفأ لجدوى داورها----لقد بلغت التطبيقات التى يجرى الترويج لها فى عصرناا الحيث حدا رائعا حقا ---خدمات الموبيل تاى فى&&والحوسبة السحابية&واللعاب المطورة باستخدام المحمول لعمل شاتاينج وتابادال الفيديو والصور ومشاهدة بعضهم من خلل شبكة الناترنات اون لين وخدمات البيت الذكى اذ يمكن ارسال فيديو لمشهد الن الى تاليفزيون المنزل---كذلك يتجة العالم بقوة للشبكة الموحدة المتكاملة خدمات التاصالت وتادمج بين خدمات الثابت والمحمول سواء للتاصالت الصوتاية والمعلوماتاية وناقل الصور والفيديو والمعلومات وهذة تاطرح خدمات جديدة لم تاكن موجوداة من قبل علوة على ارتافاع كفاءة وجوداة الخدمات الحالية –وخدمات التليفزيون المربوط بالناترنات ويقدم برامجة المذاعة ليف وكذلك عند الطلب –ومع التقدم التكنولوجى تاتجة أسعار خدمات التاصالت والمعلومات الى الناخفاض—واناتشرت خدمات البرودا باناد والمقصودا بها الحصول على ارسال واستقبال الخدمات مثل الرسال التليفزيوناى والصوتاى والمعلوماتاى والفيديو بسرعات فائقة وفى اى مكان كالسيارة وفى الطريق والمنزل واتااحة الستخدام لمجالت متعدداة كتوليد الطاقة والجهزة الحكومية والخدمات البنكية والتعليمية والصحية والثقافية البنية الساسية لشبكات التاصالت والمعلومات في مصر تاحتاجا لتطوير )السيستم واقع-لفظ شائع في مصر( ،--فرص الستثمار-تاحتاجا لترشيد – لتخدم متطلبات التنميه المحليه . .---وجودا فجوة كبيرة بين ماتاعلمه الجامعات المصرية وبين احتياجات سوق العمال . .وأن مصر شهدت في الوناة الخيرة ناوعا من التغيير فالستثمار الجنبي المباشر قد تازايد وبعض الشركات المحلية قد تانامت وهذه المتغيرات تاحتاجا لنوعية جديدة من المتعلمين فالجامعات المصرية لتانتج تالك النوعية التي يحتاجها سوق العمال حاليا ---ولكي نحقق تقدما في ذلك يجب علي الجامعات المصرية أن تغير من طرائف التعليم والتخلي عن طرائق التعليم الفارض للوصاية علي عقول الطلب وترك مساحه الباداع خاليه أمامهم ،ومن المفهوم أن هذه الجامعات ليست لديها الموارد التي لدي الجامعات الغرباية ولكن علينا أن نتعلم أن نعمل كثيرا باموارد أقل حتي نحقق الهدف القومي ----التحديث التكنولوجي والكفاءة المحسنه في الداره وتوزيع المناهج الدراسية يمكن أن تؤدي الي تحسين معدل التعلم ورفع مستوي تعليم العلوم والتكنولوجيا لطلب الجامعات مما ينتج عنه توسيع قاعدة المتعلمين من السكان . .وهذه القاعدة العريضة من المتعلمين توفر بادورها لمصر مهارات للموارد الباشرية . .وهذا باالتالي يعود علي معدلت التنمية والنمو القتصادي وتحقيق درجة عاليه من الستقرار الجتماعي -----أن التقدم التكنولوجي والعلمي للسكان يجلب ايضا الستثمار الجنباي والترويج لشركات لتطوير البارمجيات تلتزم باتصميم وباناء نظام وبارامج متطورة تعتمد باالساس علي شباكة النترنت وتمكن