التاصالتا وقضايا المجتمع !التحول الرقمى في البلدان الناميه ومؤتامراتانا التكنولوجيا تاثبت تاجارب عديده من دول العالم المختلفه أنه لسبيل لتطوير اساليب البحث العلمي وهذا ثابت من تاجارب أخري كالصين والهند وماليزيا وكوريا . .أنه يجب تاعيين وتاحديد مشاكل المجتمع المحلي بواسطة أهله أول ووضع تاصوراتا أولية لسبل حلها وبالتالي التطور والتنمية ومايصعب أول علي أهل المجتمع المحلي نستدعي الخارج للتقدم لحله . . أي يجب أن نطرح نحن وبالساس ماهي المشاكل التي لدينا التي يجب أن يدور حولها وعنها البحث العلمي أي مايسمي بالقضايا الرئيسية للبحوث والتطوير والخاصه بمجتمع ما وبالتالي ليفترض أن تاأتاي الينا وصفاتا جاهزة من الخارج قد لتادخل في نطاق أولوياتانا هل تادعم مؤتامراتانا التكنولوجيا الترويج للسلع المعلوماتايه وتاوسيع اسواقها في البلدان الناميه –ام تادعم التحول ! الرقمى في هذه البلدان ------لشاك أن المؤتامراتا والميديا تاساهم بشكل أو بآخر في صياغة خرائط للطريق في المجالتا التي تاعقد منأجلها . .وفيها تاعرض الرؤي والتصوراتا المختلفة للقوي المؤثرة في مساراتا الحداث . .والمتابعه لنشاط عدة مؤتامراتا تاعقد في مجال تاكنولوجيا التاصالتا والمعلوماتا ونتائجها . .يتلحظ أن ابرز موضوعاتاها تادور حول ، ----انشاء البنية الساسية ،خلق فرص للستثمار . . --وجود فجوة كبيرة بين ماتاعلمه الجامعاتا المصرية وبين احتياجاتا سوق العمال . .وأن مصر شاهدتا في الونة الخيرة نوعا من التغيير فالستثمار الجنبي المباشار قد تازايد وبعض الشركاتا المحلية قد تانامت وهذه المتغيراتا تاحتاج لنوعية جديدة من المتعلمين فالجامعاتا المصرية لتانتج تالك النوعية التي يحتاجها سوق العمال حاليا وتاخلص الورقة الي ضرورة أن تاطور كلياتا القتصاد والتجارة والداره للتركيز علي تاطوير المهاراتا التالية : ) , ( COMMUNI CATION SKILLS ) , ( INTERPERSONAL SKILLS ) , ( PERCEPTION SKILLS ) ( TECHNOLOGY SKILLS ) , ( PERSONAL SELF SKILLSولكي نحقق تاقدما في ذلك يجب علي الجامعاتا المصرية أن تاغير من طرائف التعليم والتخلي عن طرائق التعليم الفارض للوصاية علي عقول الطلب وتارك مساحه البداع خاليه أمامهم ،ومن المفهوم أن هذه الجامعاتا ليست لديها الموارد التي لدي الجامعاتا الغربية ولكن علينا أن نتعلم أن نعمل كثيرا بموارد أقل حتي نحقق الهدف القومي –وتاطرح أوراق أخرى أستخدام المكانياتا التي تاوفرها النترنت . . .تاقترح الورقة أنشاء نظام متقدم لتكنولوجيا التاصالتا والمعلوماتا يمكن أن يسهم لتعليم اللغة العربية بأعتبار حضارة المنطقة كأحدي الحضاراتا الهم في تااريخ البشر .التحديث التكنولوجي والكفاءة المحسنه في الداره وتاوزيع المناهج الدراسية يمكن أن تاؤدي الي تاحسين معدل التعلم ورفع مستوي تاعليم العلوم والتكنولوجيا لطلب الجامعاتا مما ينتج عنه تاوسيع قاعدة المتعلمين من السكان . .وهذه القاعدة العريضة من المتعلمين تاوفر بدورها لمصر مهاراتا للموارد البشرية . .وهذا بالتالي يعود علي معدلتا التنمية والنمو القتصادي وتاحقيق درجة عاليه من الستقرار الجتماعي . وتاخلص المناقشاتا لنتيجة أن التقدم التكنولوجي والعلمي للسكان يجلب ايضا الستثمار الجنبي والترويج لشركاتا لتطوير البرمجياتا تالتزم بتصميم وبناء نظام وبرامج متطورة تاعتمد بالساس علي شابكة النترنت وتامكن المدربين من الوصول لفضل نتائج من المواد التعليمية وتامكين المدربين باستخدام السوفت وير من تاخليق وتاسليم ومراقبة مدي فاعلية نشاطهم التعليمي بكافة انحاء العالم .ويمتد الترويج لمنتجاتا السوفت وير من الشركاتا الجنبيه يعتمد علي الفيديو ،الصوتا ،غرف الدردشاة ،الصورة المرئية بأستخدام الويب كاميرا ) وهنا يثار تاساؤل هل شاركاتا تاطوير البرمجياتا المصرية والعربية اذا أرادتا أن تاوظف وتاوجه جهودها لنتاج مثل هذه النظمة التعليمية . .ال تاستطيع واذا كانت الشركاتا العالمية تاركز وتاوجه جهودها لمثل هذه المشاريع بأعتبار أمكانية تاسويقها عالميا . .كانت صناعة التاصالتا محدده بالشركاتا التي تاقدم خدماتا التاصال ) المشغلين ( ،ومصنعي المعداتا والجهزة والمهماتا مثل الفيبراوبتيك ،مشغلي خدماتا المحمول ،مصممي الرقائق الدقيقة ،وشاركاتا الكوابل ،وفي السنواتا الخيرة أمتد تاعريف خدماتا التاصالتا ليشمل مقدمي خدماتا النترنت ،مقدمي خدماتا التطبيقاتا( )يضاف اليها كثيرا من(الكياناتا التي تاتعامل مع خدماتا التاصالتا . .والن يذهب كل هذا مع الريح فالصناعة ذاتا التريليون دولر تاخضع لتغيراتا رئيسية في أوجه كثيرة تاجعل المور تاثير الدهشة أكثر من أي وقت مضي .تاصاعدتا في الونة الخيرة التاجاه الي التوحيد /التقارب /الندماج . .أنه العوده الي الوحدة مرة آخري ولكنها يالها من عودة . .أندماج التجارة ) ( 28$ تاريليون دولر ،العلناتا 600 $بليون دولر ،التسلية والترفيهية 1.3 $تاريليون دولر . .كل هذه الصناعاتا تاندمج مع الموبيل والنترنت ينتج عن هذا الندماج سوقا ذو حجم هائل واستثمار ضخم بقدر ليصدقه عقل وخصوصا في السوق الخاصه بالميديا الرقمية ) الصوتا ،الفيديو ،خدماتا النطاقاتا العريضة ،خدماتا المحتوي عند الطلب ( . .هذا التاجاه له عده تاأثيراتا علي التعليم ،الوظائف ،الستثمار ،خلق القيمة ،العمال التي لها أنعكاساتا علي تاحسين مستوي المعيشة للفراد والتحسين المستمر النتاجية ،اتاصال البشر ببعضهم ،الترفيه ،المان ،العناية الصحية . .وتاحت أسم العمال والستثمار ----وليفوتا مثل هذه المؤتامراتا مناقشة التمويل وطرح امثله كما حدث اثناء أزمة القروض