من فضلك ياباشأمهندسه فيه افكار من اللى حضرتك كاتباها -ربما ل تقصديها -لكن الصياغة تؤدى لشأياء نختلف حولها مثل) - 1لو نظرنا الى دول العالم المهتمة بالتعليم واخذنا من كل دولة احسن مافى نظامها التعليمى سنجد عندنا باقة من المميزات او من الخصائص التى تشكل نظام التعليم الذى نحلم به لبناء الوطن الغالى( هذه الفكره نختلف حولها ثمة فرق بين ان نقرأ أنظمة التعليم فى العالم ونتعلم من تجاربها وبين أن نأخذ افضل مافيها ليشكل نظامنا التعليمى ،اعرف ان هذه الفكره رائجه وسط الناس ،ولكن ليس هكذا يوضع النظام التعليمى ،النظام التعليمى هو كل متماسك منسجم ينبع من خصائص كل بلد ،وليس اقتطاع عناصر من أنظمة متعدده ،الفائده المرجوة من الطلع على النظمة المختلفة للتعليم والتجارب المختلفة هو توسيع مداركنا وقدرتنا على رؤية شأاملة ومن ثم وضع نظام تعليمى يتواكب مع طموحاتنا وامكاناتنا!!
Mohib
اما الفكره الثانيه ) - 2ولكن لماذ تهتم الدول بالتعليم و تنفق عليه( الدولة ليست كائن محايد ،بل ينطلق من ايديولوجيا ورؤى قد تتباين بين دولة وأخرى والفكرة التى طرقها ملءنا منذ اللحظة الولى حول هدف الدولة من التعليم وما أشأاروا اليه حول اذا كان مشروع الدولة عسكريا ا أو تجاريا ا أو زراعي اا وان التعليم هو مشروع سلطة أم مشروع منفصل عن ارادة السلطة ،وهل يمكن اكتشاف مساحة جديده فى المر تختلف عن الدارة السلطوية لمشروع التعليم ،السؤال هو ماذا نريد نحن من التعليم!!
1
Mohib
اما الفكرة الثالثة ديمقراطية التعليم ل تتعلق فقط بالتلميذ ) -3ماهو التعليم الديمقراطى :تعليم يضمن حق جميع التلميذ فى التعليم دون تمييز على اساس النوع ،العاقة ،الدين ،المستوى المادى .حق التلميذ فى اختيار مايدرس .حق التلميذ فى مناقشة و انتقاد المعلم .حق التلميذ فى التعبير عن رأيه فى مجلة حائط او مقال او موضوع تعبير .حق التلميذ فى نظام تعليم مرن يستوعب ذوى الحتياجات الخاصة ومنهم ذوى المواهب .فكلنا يعلم ان اغلب اصحاب المواهب كانوا تلميذ فاشألين لنهم لم يجدوا المواد المناسبة لمواهبهم واجبروا على دراسة المواد التقليدية التى ل تناسب طبيعتهم ورغم ذلك نجحوا فى الحياة و اشأتهروا .ان نظام التعليم مثل الحياة يجب ان يكون ملئ بالفرص و الختيارات و البدائل (.بالطبع التلميذ أحد الزوايا ،ولكن ديمقراطية التعليم ،تشتمل زوايا متنوعه تم الشأارة إليها تحت هذا العنوان فيما يلى ،ويمكن لنا بالطبع الخذ بما ورد فى كلمك عن التلميذ فى هذا السياق.
Mohib
أمر آخر وهو انه كنا قد اتفقنا على أن يتم تقسيم الورقة إلى جزئين الول عن الواقع المؤلم والثانى حول خارطة المستقبل ،ولكن الصياغات التى قد وضعتيها تخلط المرين معاا،