الصتصال ت . . .وقضايا . . .المجتمع أول الطريق إلى الحكمه هو أن نسمي اليشياء بأسمائها الحقيقية – وباب الصتصال ت وقضايا المجصتمع يلقي الضواء علي صتأثيرا ت صتكنولوجيا الصتصال ت والمعلوما ت علي القضايا الجصتماعية والمور العظيمة قادمة وصتسصتحق أن نحيا ونمو ت مـن أجلها .
الو ت سورسينج والعولمـــــــه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صتناول مقال عولمه . .بس عيشرة في المية ) نيشر باليشهر الماضي ( عدة مفاهيم وأراء حول العولمه وأن المسصتوي الذي بلغصته لم يصتعدي نسبة العيشرة في المية مما يقال عنها وأسصتند هذا الرأي الي عدة مؤيشرا ت عن معدل ت الهجرة ونسبة المكالما ت الصتليفونية عبر الحدود مقارنة بحجم الحركة الصتليفونية داخل الحدود وحجم الصتجارة الخارجية بالمقارنة للناصتج العالمي الجمالي وحجم حركة النصترن ت . .النصترن ت بين البلدان مقارنة بحجمها للحركه الداخلية ) في أطار البلد الواحد ( ونصل في الجزء الول الي أنه لمن الخطورة صتجاهل صتباين الثقافا ت وصتاريخ المم والهوية وعدم الصتعامل معها كقيمة صتزيد من الندماجا ت الدولية علي هذا الساس حصتي يمكن صتجنب الصتصادم وفرض الهيمنة علي الخر . .بل أن الحل للخروج من المأزق العالمي للعولمة نجده في مقول ت أصحاب حركه العولمة المضادة ) العولمة صتسبب رعبا للعاملين القدامي فهي صتثير مخاوف صتقليص العماله لذا يجب الحرص في أسصتخدام مقول ت العولمه المخيفة لقطاع واسع من الناس . .بمعني أنه يمكن أسصتخدام كلما ت مثل السوق المفصتوح بديل عنها . .من الفضل الكصتفاء بعوائد للدولر كالعيشرة سن ت الضافية وهي النصتيجة الحاليه الصتي صتحصل عليها الوليا ت المصتحدة لكل دولر صتسصتثمره خارج الحدود . .هذا بديل عن الصتسبب في أزما ت للقصتصاد العالمي . .العمل علي زيادة حجم المؤيشرا ت الميشار اليها وبالطرق الصتي صتحصترم الخصتلفا ت والحدود هي الصتي صتقود بالضرورة حركه زيادة الصتكامل العولمي . .صتدعيم الصتدريب الصتحويلي وبرامج اعادة الصتدريب علي الوظائف والصتوسع فيها ،الصتأمين الجصتماعي ،وهذه بدورها يمكن أن صتؤدي الي زيادة حجم الصتجارة الخارجية والصتاريخ نفسه يثب ت ذلك . . ،صتحسين وزيادة النصتاجية والنمو لكافة الدول صتكون السياسة العامه والعالمية وهذه الهداف صتلصتقي مع أنصار العولمة ولصالح اليشعوب جميعها وكذلك اليشركا ت ( .وهذه المقول ت قد جاء ت من الغرب ذاصته . .وكصتب جيماوا ت السصتاذ بجامعة هارفارد وجاء ت للرد علي أكثر منظري العولمه صتفاؤل وانصارا . .ان النواحي اليجابية في العولمة صتكون من نصيب الناس الفضل حال ومسصتوي معييشي مرصتفع ومسصتوي المنافسة الذي صتحصتاجه النخب في الدول المصتطورة لكي صتحس بحيويصتها هو مسصتوي غير محصتمل ومدمر في نفس الوق ت وييشكل أخطارا جمه علي الدول القل صتطورا والقسم الكبير من الناس في صتلك البلدان المصتطورة نفسها . .والحركا ت المضادة للعولمة لها برامج نوقيش ت في المنصتديا ت الجصتماعية العالمية وهي ليس ت حركه احصتجاجية فحسب ،بل صتوجد ضمنها صتوجها ت كثيرة فهناك حركه دولية صتكافح من أجل صتوفير الخدما ت الطبية وعدم السماح باسصتغلل عمل الطفال . .وهناك حركه أحصتجاجية بحصته صترفض الهيمنة وأفقار اليشعوب . .بمعني أن مناهضة العولمه صتصتكون من كم كبير من الحركا ت المخصتلفة وصتمصتلك كل من هذه الحركا ت برنامجها اليجابي الخاص بها . .وصتصتيشكل حركا ت مناهضة العولمه أساسا من أفراد الطبقة الوسطي للدول المصتطورة وهي القوه الرئيسية لحركا ت مناهضة العولمة ولهذا السبب صتزدهر مناهضة العولمة في الدول المصتطورة والقسم الثاني في هذه الحركه يصتكوم من اليساريين الصتقليدين وحركا ت الخضر والمحافظة علي البيئة وكذلك الدول القل صتطورا حيث أنها في ظل ايشصتداد المنافسة صتفقد فرصصتها في البقاء وكذلك مناهضة أمريكا صتصتحول غالبا لمناهضة العولمة بأيشكالها المخصتلفة مثل المناهضة السلمية وبعض البنيا ت الصتجارية الخاصة في بعض دول أمريكا اللصتينية وأخيرا بعض جها ت الصتجارة والعمال والصتي لصتصتحمل ظروف المنافسة القوية . .ويمكن ذكر أيضا المزارعين الفرنسيين . .وخلف قوي مناهضة العولمه صتقف كل القوي السياسية والصتجارية والجصتماعية والصتي صتعاني من ميشاكل حادة بسبب صتطور العولمة علي الطريقة المريكية باسصتثناء الصين الصتي لم صتظهر ذلك حصتي الن وكل من هذه القوي صتسعي لهدافها الخاصة . .والمثقفون واليساريون والخضر وغيرهم . . ولكل منهم برنامجه الخاص ولكنهم يلصتقون جميعا علي أهداف مضاده للعولمه بيشكلها الجاري الضار بالغالبية العظمي من الناس . . والعولمه ليصتم صتسييرها من قبل مركز موحد وهي ليس ت حكومة مخصتفية خلف الكواليس يمكن أن صتصتخلص منها بقنبلة موقوصته . .هذه القوي في الحقيقة هي يشئ ليجب السصتهانة بها أو هي بنيان يشبكي قوي جدا . .وحركه مناهضة العولمه بالقطع ليس ت عفوية وليس ت ارصتجالية بكل حال لقد يشكل أنصار العولمه المضادة بنية صتحصتية قادرة علي حيشد المليين في أماكن مخصتلفة في العالم ضد أيشكال العولمه وممارسصتها مثل المظاهرا ت ضد الحرب في العراق وايشصتراك قوميا ت مخصتلفة . .وأفيشال قمة سياصتل . . 2001ماصتزال المور المصتعلقة بالحدود محلها ومازال ت لها جدارصتها بالعصتبار . .ومنها أمور بلد المنيشأ . .هل صتعني المسصتهلكين أين صتم صتصنيع المنصتج وبفرض أن مسصتوي الجودة والصنع يصتم المحافظة عليه وهل يعني يشئ بالنسبة له سواء اذا كان المنصتج قد صتم صتصنيعه في ميلن أو ماليزيا . .نعم أنها مازال ت صتعني يشئ هاما . .مازال ت بلد المنيشأ صتيشكل أهمية للمسصتهلكين . .في حقيقة المر صتصتجلي مفاهيم عن الخر والغير والعولمة في المفاهيم الخاصة بالو ت سورسينج ) ( OUT SOURCINGوهذا المفهوم يشائع ومرصتبط بعمليا ت البزنس ومجريا ت العولمه بيشكل عام والمقصود به نقل أنيشطة العمال من بلد المنيشأ الي بلدان آخري وهنا صتنيشأ صتأثيرا ت الخر والغير . .ومن وجهة النظر الخاصه بأيجاد ميزة صتنافسية . .قد صتلجأ المؤسسا ت واليشركا ت الي اسصتغلل الجور المنخفضة للعماله في بعض البلدان ولكن مايزال السؤال لم يجاب عليه بقناعه هل يدعم هذه الميزه الصتنافسية أم ل . .فالمسصتهلكين غالبا يرغبون في يشراء المنصتجا ت بسعر معقول حصتي لو مرصتفع في مقابل الجودة والبرسصتيج والصتغير في سلوك نفس هؤلء المسصتهلكين يكون بطئ جدا أو غير ذو صتأثير كبير حينما يكصتيشف أن الفرق ليس كبيرا بين جودة المنصتج المصنوع في بلد المنيشأ وذلك المصنوع خارجها بنفس العلمة الصتجارية وأن مادفعه كثيرا جدا . .ماصتزال كافة المؤسسا ت ويشركا ت العمال الكبري عليها أن صتحافظ علي حجم طلب عالي لما صتقدمه في بلد المنيشأ وليس مصتوقع لديها أن أي بلد آخري سصتعانق منصتجاصتها في حالة ضعف الطلب عليه في بلد المنيشأ . .من المعرفه اليشائعه أن المنصتجا ت الليكصترونية اليابانية سعرها عالي لصتلك المصنوعة في اليابان وهذا عادي ومصتوقع للكافة وذلك لما يعرفه المسصتهلكين عن المنصتجا ت اليابانية . .ولكن في حاله صناعة نفس الماركه في بلد آخر في بلد من العالم الثالث مثل هل ييشاع أن المنصتج له نفس درجة القبول الصتي للياباني المنيشأ . .والجانب الخلقي يمثل عامل هاما آخر أمام المؤسسا ت ويشركا ت العمال مصتعدية الجنسيا ت . .وليصتساوي مع صتكلفة اغلق مصنع في بلد المنيشأ . .صتقليص العماله يمكن أن يؤدي الي صتخفيض صتكاليف الجور بوجه عام علي المدي القصير ولكن خسارة العامل البيشري وخسارة المصداقية في لحفاظ علي حقوق البيشر العاملين يخلق نوعا من النهاية المأسوية علي المدي الطويل . .ولهذا فان نقل العمال في بلد المنيشأ وصتيشرد عدد كبير من العماله في هذه البلدان وهذا ليصتعارض مع ايجاد فرص