فـــ
الملف الفيلي
''
انهــا ارض الســواد ،حيــث الخصــب والذهــب االســود يمــآن االرض ،بينمــا ســكانها يأنــون تحــت وطــاة الفقــر والعــوز بعــد ان شــحت عليهــم خيــرات ارضهــم. وعــود الظالميــن فــي اوجهــا اآلن ،ولــن تلبــث ان تصبــح فــي مهــب الريــح بعــد جلســة القســم بحمايــة هــذه البــاد والعمــل علــى رخــاء ابناءهــا ...
80
العدد 213 الســنة السابعـة عشر