ابتكار محتوى من العدم! هذا ما فعلته مع أحد مقاهي العاصمة والتي كانت معظم منشوراته باللغة الإنجليزية لذا كنت أمام تحدي ابتكار محتوى عربيّ أصيل معاصر، يحقق الإثراء والمتعة للشريحة المستهدفة ويسوّق للمقهى بين الأوساط الشبابية بطريقة مرِحة وغير تقليدية. ما يجعلني فخورة حقًا بهذا العمل، هو قدرتي على استثمار مواهبي كافة بدءًا بخلق فكرة إبداعية وصولاً لمرحلة التنفيذ والتي أبرزت خلالها مهارتي في التصوير والتصميم والتدوين والخروج عن المألوف! وإلى جانب هذا الدليل، أُسندت إليّ مَهمة صناعة منشورٍ مميز تفعيلاً لليوم العالمي للغة العربية.