هل جربت مرة ان تتحول الى امراة لفترة وجيزة ثم تعود رجل مرة اخرى انا جربت ذلك تسألون كيف ساخبركم انا اجيد صنع التماثيل من الجبس فصنعت تمثال حجم طبيعى لبنوتة دلوعة جبت صورها من النت و غطيت هذا التمثال بقماش استريتش و دهنته بالسليكون بعد تلوينه بلون مشابه للون البشرة اما الوجه فقد رسمت فيه الحواجب و الشفايف و احضرت باروكة و تركت السيليكون يجف و بعد يومين ارتديت هذا الجسم النسائى فوق جسمى و ارتديت القناع و لبست الباروكةو و وقفت اعمل ميك اب حتى صرت ول احلى بنت و لبست ملبس حريمى كنت جهزتها لهذا الغرض و جورب حريمى طويل و كانت الملبس عبارة عن مينى جيب اسود و بلوزة رمادية و جزمة بكعب و مشيت فى الشارع ادلع و اهز اطياظى زى البنات و هى ماشية و اتفرج يا سلما على شباب البلد اللى تعبان اللى يصفر و اللى يعاكس لحد ما وصلت احد الكازينوهات على النيل و طلبت مشروب و بدأت اراقب الزبائن النساء طبعا لحد ما لقيت واحدة داخلة حماما النساء و نطيت وراها على الحماما وقفت بره عملت انى بصلح مكياجى و انتظرت لحد ما خرجت قلت لها هاى ممكن تساعدينى يا اختى قالت لى اؤمرى قلت لها مشبك السوتيان هيعور ضهرى ممكن تساعدينى و تفكيه قالت ماشى و قلعت البلوزة و فكت مشبك السوتيان و درت نفسى ليها و البزاز الصناعية اللى تبدو و كانها طبيعية تهتز اماما عينيها و قلت لها ميرسى اسم الجميل ايه قالت ندا و كانت ندا تمتاز بجسم ممتلئ و طيز كبيرة ما لهاش حل قلت لها و انا شيرين و احنا بنتكلم فى الحماما و بنتعارف و انا لسة ما لبستش البلوزة رحت ضاربها على طيظها و قلت لها ايه الحلوة دى كانت طيزها طرية جدا قالت من بعض ما عندكم يا روحى و راحت ضاربة الطيظ السيليكون اللى انا لبسها حسيت كده انها سحاقية قلت فرصة يا واد تلعب معاها شوية بس الفرصة لم تسمح لى بذلك لتوافد زبونة ثالثة على الحماما المهم لبست البلوزة و خرجت كملت مشروبى و قمت قلت اركب ميكروباص اتمشى فى البلد شوية و اشوف رد الفعل تجاهى هيكون ازاى ركبت جنب شاب و تعمدت انى اتلزق فيه و انا ببص ناحية زبه لقيت زبه هيفرتك البنطلون المهم الشاب ربع ذراعيه و بدأ يلمس البزاز السيليكون الصناعية و انا من داخلى هموت من الضحك بس قلت لزما تمثل الدور صح سبلت عينى و ربعت ذراعى على فخذه و بدأت اتلمس قضيبه و اداعب راس قضيبه و هو يداعب البزاز السيليكون حتى نهاية الخط نزلت و نزل ورائى و هو يقول لى نتعرف طيب رقم التليفون و انا عامل عبيط و منفض و ماشى المهم الزبون زهق سابنى و مشى ركبت اتوبيس و قلت اروح وسط الزحمة لقيت حاجة ناشفة زى الحجر بتلزق فى طيظى و بدأت تتحرك شيئا فشيئا على فتحة طيظى كانت زب واحد شرقان و هو فاكرنى بنت المهم انى حسيت بشعور عمرى ما حسيت بيه قبل كده و كأن طيظى بتاكلنى و والعة نار بدأت اضغط بطيظى على زبه و هو يضغط لحد اما الكرسى اللى ادامى