هذه الرواية رقم ثلاثة التي يكتبها الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان وتدور أحداثها بين الشلف وعنابة وفرنسا باريس القصة إنطلقت مع إنطلاقة ثورة الفاتح من نوفمبر وبطلها مراد الذي هو أصلا يدعى عمار الذي قاد المجاهدين حتى أسس حكومة مؤقة ثم تمكن من تحرير الجزائر هو ورفاقه وعمل بعد الإستقلال قنصل الجزائر في فرنسا ثم عاد إلى الجزائر وتقاعد حتى رحل في عام 1964
القصة من نسج الخيال الخاص بالشاعر لزهر دخان