2013-04; UAE, Day & Night Magazine

‫‪www.dayandnightmagazine.com‬‬ ‫‪April 2013‬‬

‫مجوهرات «أدلر»‪..‬‬ ‫عندما يجتمع بريق الماس‬ ‫مع ّ‬ ‫خفة الكربون‬

‫«غراهام سيلفرستون»‪..‬‬ ‫عالم من الفخامة‬ ‫والدهشة‬

‫مجمع صاالت «بازل ‪..»2013‬‬ ‫َّ‬ ‫تحفة معمارية مدهشة‬

‫«كارتييه» تعيد صياغة‬ ‫مفهوم الساعة ووظائفها‬

‫«كرونوغراف غراند ديت»‪:‬‬ ‫غيض من فيض «بالنبان» في «بازل ‪»2013‬‬

‫«أوديمار بيغه»‪..‬‬ ‫ساعات نسائية لعاشقات التميز‬

‫«شوبارد» تزيح الستار عن باكورة‬ ‫روائعها لـ«بازل ‪»2013‬‬

‫بوين آند زورويغ‬ ‫ساعة جديدة‬

‫�أ�سلوب ًا جديد ًا على �ساعات املع�صم اال�ستثنائية‬ ‫بل ويقدم عر�ض ًا بالغ الروعة يف قلب ال�ساعة عرب‬ ‫التكامل املعقد يف �آلية التقومي الدائم الظاهر جلي ًا‬ ‫من خالل الغطاء الأمامي واخللفي‪ .‬وعالو ًة على هذا‬ ‫الت�صميم البهي املم�شوق الذي ي�أ�سر قلوب هواة‬ ‫اجلمع وال�شغوفني‪ ،‬ت�ضفي حركة ال�ساعة ‪BZ01-‬‬ ‫‪ MHO‬التي قام بتعديلها املبدع مارتن براون‬ ‫خ�صي�ص ًا للدار مل�س ًة من ال�سحر واجلاذبية التي ال‬ ‫تُ�ضاهى‪.‬‬ ‫جاءت هذه ال�ساعة املده�شة بطاقة احتياطية ت�صل‬ ‫�إىل ‪� 156‬ساع ًة‪ ،‬وميزان �سيليكوين فاتن وحركة‬ ‫ا�ستثنائية قطرها ‪ 39.60‬مليمرت يف �أدمي متقد‬ ‫بالبهاء واالمتياز مبا يجعلها عم ًال خارق ًا ي�ستحق‬ ‫الإ�شادة والتقدير‪ .‬وبالنظر للإطار اخللفي لل�ساعة‬ ‫مق�سم‬ ‫يظهر م�ؤ�شر للطاقة االحتياطية بتدرج ّ‬ ‫وتكتحل الأعني بامل�شهد البديع الذي ينبعث من‬ ‫برباغ‪.‬‬ ‫ميزان ال�ساعة املثبت ٍ‬ ‫ويف تعليقه على ال�ساعة‪ ،‬قال مدير �إدارة الدار‬ ‫كري�ستيان زورويغ‪« :‬بجانب الت�صميم الفريد و�آلية‬ ‫التقومي الدائم البالغة التعقيد‪ ،‬ت�ستويف �ساعة «وان‬ ‫– بربت�شوال كاليندر» كافة املعايري التي نتبعها يف‬ ‫ابتكار �أعمالنا املمتازة‪ ،‬لذلك تبوح كل حتفة ثمينة‬ ‫�صادرة عن الدار عن عمل رائع يليق مبا يرنو �إليه‬ ‫هواة اجلمع ال�شغوفني بالتم ّيز والتف ّرد»‪.‬‬

‫‪203‬‬

‫مدير إدارة «بوبين آند زورويغ»‪..‬‬

‫«وان – بربتشوال كاليندر»‬ ‫تحفة ثمينة لهواة الجمع‬ ‫بفخر بالغ‪ ،‬أماطت دار الساعات الراقية «بوبين آند زورويغ» اللثام عن‬ ‫ساعتها المثيرة «وان – بربتشوال كاليندر» بكمية شديدة المحدودية‪.‬‬ ‫ويتطلع إلى اقتناء هذه الساعة االستثنائية هواة الجمع‬ ‫المغرمون باألعمال الفنية الثمينة المغلفة بحرفية‬ ‫مثالية وتصميم غير مألوف على معاصمهم‪،‬‬ ‫بما أنها رائعة نفيسة ال تخرج إال من خبرات‬ ‫عميقة ومهارات فريدة مثلما ينعم به‬ ‫المصنعون والمهرة داخل ورش‬ ‫الدار‪.‬‬

‫فاج�أت دار «بوبني �آند زورويغ»‪ ،‬ع�شاقها‬ ‫بهذه ال�ساعة الرائعة التي تُعد �أول موديل‬ ‫ُملحق به جهاز التعبئة «تامي مووفر‪-‬هاند‬ ‫ووند»‪ .‬ال تقت�صر هذه ال�ساعة العالية‬ ‫التعقيد على �إثارة اهتمام ال�شغوفني وهواة‬ ‫اجلمع فقط‪ ،‬بل مت ّثل �أي�ض ًا احلجة البالغة‬ ‫التي تثبت �ضرورة ابتكار مثل هذا اجلهاز‬ ‫لكي تتوفر العناية الكاملة وال�صيانة الالزمة‬ ‫لل�ساعات الراقية والفاخرة‪ ،‬كما هو حالها‪.‬‬ ‫هذا وقد ا�ستلم �أول ن�سخة من هذه ال�ساعة �أحد‬ ‫عمالء الدار الذي �أبدى �إعجابه ال�شديد بها‪.‬‬ ‫ومت ّثل �ساعة «وان – بربت�شوال كاليندر»‬ ‫ثمر ًة لعمل باهر جمع بني املفهوم االبتكاري‬ ‫والت�صميم البالغ الأناقة‪ ،‬على خلفية من‬ ‫اجلر�أة ت�شبعت بها كافة تفا�صيلها‪ .‬وعالو ًة‬ ‫على ذلك‪ ،‬ت�أتي هذه ال�ساعة مبثابة التتويج‬ ‫املثايل لل�ساعات الراقية املزودة ب�آلية التقومي‬ ‫الدائم يف عامل الفخامة والرفاهية‪ ،‬بف�ضل الأعمال‬ ‫اال�ستثنائية التي تنطوي عليها علبتها املبهرة‪ .‬كما‬ ‫تف�صح عن قدر عالٍ من امل�س�ؤولية واالهتمام من‬ ‫قبل الدار‪ ،‬حيث �أحلقتها بعمل فارق �أال وهو جهاز‬ ‫التعبئة االبتكاري الذي يبقي �أي �ساعة ميكانيكية‬ ‫يدوية التعبئة ‪ -‬ال �س ّيما �ساعة «وان – بربت�شوال‬ ‫كاليندر» – قيد الت�شغيل ب�سال�سة ودقة مثل �ساعات‬ ‫احلائط‪.‬‬ ‫ي�ضفي ت�صميم «وان – بربت�شوال كاليندر»‬ ‫‪202‬‬