العدد 62 من مجلة أوقات دبي الشتوي، الذي نتحدث فيه عن ن أحـدث شـرفات دبـي وجلسـاتها الخارجيـة ذات اإلطـاالت الرائعـة، سـواء علـى أفـق دبـي الجميـل، أو شـواطئها الخالبـة، بمياههـا الزرقـاء المتأللئـة. هــذا وتقــرؤون فــي هــذا العــدد أيضــً عــن رحلــة قمنــا بهــا إلــى المدينــة الخالــدة رومــا، وعـن تجربتنـا ألجمـل وأفخـم فنـدق تحتضنـه أال وهـو رومـا كافاليـري منتجـع والـدورف أســتوريا، علــى أمــل أن يســاعدكم التقريــر فــي ترتيــب إجازتكــم القادمــة. وبالحديــث عـن اإلجـازات، ونهايـات األسـبوع، تجـدون العديـد مـن األفـكار فـي قسـم رحنـا وشـفنا، ّ فمــن التعــر ّ ف إلــى جمــال واجهــة المجــاز المائيــة فــي الشــارقة، وكل مــا تحتضنــه مــن فعاليـات تناسـب مختلـف أفـراد العائلـة، إلـى حديقـة الممـزر، وشـواطئها التـي تحاكـي شــواطئ المالديــف برمالهــا البيضــاء الناصعــة. ومنــه إلــى متعــة منزلقــات وأفعوانيــات حديقـة الجونـا المائيـة، والتـي تحـرص علـى إرضـاء السـيدات مـن خـال تخصيـص أمسـية ّ لهــن ّ ، لتتمكــن مــن االســتمتاع بمرافــق الحديقــة بخصوصيــة تامــة. أمــا فــي قســم المطاعــم فتقــ