القلادة المقدسة

‫*********************‬

‫القلدة المقددةسة‬

‫‪2016‬‬ ‫)المجد لليسياد(‬

‫‪1‬‬

‫*********************‬

‫ةسفر الظدلمات‬

‫‪2013‬‬ ‫)المجد لليسياد(‬

‫‪2‬‬

‫الترتيلة اللولى‬ ‫يا أمير الظل م اةسمعنا‬

‫نحن نؤمن بأمير واحد‬ ‫هو الشيطان حاك م كل الرض‬

‫وبشريعته الواحدة التي تحك م الجميع‬ ‫وبكيان واحد هو معبده‬

‫وبكلمة النشوة أ م الكلمات‬ ‫وبةسفك الدد م قانون العصر‬

‫ل نقدد م الدمع لكن نقدد م التةسبيح لميرنا‬ ‫ةسبحانه الشيطان حامل الدنور‬ ‫ونتطلع قدما لعصره ومةسدراته القادمة‬

‫اللعنة اللولى‬ ‫‪3‬‬

‫لتتحدول كنيةسة يةسوع المضدلل إلى غبار‬

‫ليمت من يعبدون ةسمكته العفنة في معاناة‬ ‫مرفوضين ومعدذبين وتعةساء‬

‫وكذلك ليكن نفس المصير لمة محدمد‬ ‫مرفوضين ومعدذبين وتعةساء‬

‫نحن نةستهزئ به م ونبصق على مصحفه م‬ ‫لتكن نشوة لنا ليكن ظل م‬

‫لتكن الفوضى ليكن الضحك‬ ‫لتكن ذبيحة ليكن كفاح‬

‫وفوق كل شيء لنةستمتع بملذات الحياة‬ ‫المجد للشيطان أمير الحياة‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫نشيد بافلوميت‬ ‫نحن واقفون خطرون ومةسدلحون أما م حقل التاريخ الدامي‬ ‫متجنبون الجهل مكافحون لتحقيق الهدف‬ ‫وذلك بإرادتنا القوية‬

‫مرتفعون إلى أعلى قم م النةسانية‬ ‫مةستعدون لبدال عال م بعال م‬ ‫بلهيبنا المةستمر‬

‫فلنغني بصوت عال‪:‬‬ ‫إننا هنا‬

‫إننا ةسادة‬

‫وةسط العرق المنحط من البشر نتمدجد ةسادة‬ ‫نقف يا بافوميت أما م مجدك القاتل‬ ‫وننتقل من لهب إلى لهب‬ ‫ومن التصمي م إلى المجد‬ ‫آغيلوس بافلوميت‬ ‫آغيلوس بافلوميت‬ ‫آغيلوس بافلوميت‬

‫نشيد التكريس‬ ‫يامن أنت بغير اةس م‬ ‫‪5‬‬

‫جئت واهبا نفةسك لنا‬

‫مطوقا بالقةس م المث م أن تصون العقيدة والشعائر‬ ‫الذي أقةسمته قبل دخول كيان الشيطان‬ ‫يا راكعا على قدميك‬

‫مدجد ةسديدنا‬ ‫وآلهة الظل م التي تشاهد لعبتنا‬ ‫هل تؤمن بأن يةسوع مضلل وخادع‬ ‫وأن محدمدا مضلل وخادع؟‬

‫وهل تؤمن إنها تافهة جميع أعمالهما؟‬ ‫هل تؤمن بإبليس كلمة الفوضى؟‬ ‫إن كانت إجابتك نع م‬ ‫إوان كنت مؤمنا بنا‬

‫نعطيك رمز رغبتك وعلمة قةسمك‬ ‫شارة الشيطان‪.‬ةسمة أميرنا‪.‬‬

‫قانون اليمان الشيطاني‬ ‫‪6‬‬

‫)نحن نؤمن بالشيطان إبليس والدنا وحبيبنا أمير الظلمات الملك المظلو م‬ ‫طاغية الذي يعبده‬ ‫ونةسعى لرجاع ملكه أفضل مما كان ‪ ,‬ونةسعى لزالة ال د‬ ‫البراهيميون عن عرشه ‪,‬ونؤمن بالصل الدروحي لبليس للويسيفر مانح‬

‫اللها م والتنوير والذكاء ونؤمن بتجةسده النةساني من أوحى إليه بكتابه القلدة‬ ‫المقدةسة وه م متحدون أبدا إذ يمدمثل لوةسيفر الروح الدنوراندية العليا ويممثل إبليس‬

‫الحلول الناري في عال م الجن ويمدمثل الملوحى إليه الحلول الجةسدي في عال م‬

‫النس‪,‬ونؤمن بزوجة الشيطان ردبةالرض بافلوميت أمنا وبإبنتهما ليليث ةسديدة‬ ‫الدليل والطقوس وبإبنهما بان رب الجنس والخصب والمثروة الماددية ونؤمن‬ ‫بةسائر الةسياد من الجن وبةسيادته م علينا ةسيادة إشرافية ل تةسدلطية‪,‬ونؤمن‬

‫بالتطدور الروحي عبر التعدل م الذاتي وتقدم ص الرواح وصول إلى الدتحاد‬ ‫بالدروح الدنوراندية العليا ونؤمن بألوهدية الفرد ونؤمن بعصر النار القاد م وبمجيء‬

‫العرق القاد م النةسان المتفوق وبالتطدور المجدري ونؤمن بوجود عالمي الغيب‬ ‫والدشهادة ونؤمن بقددوة الةسحر وبفعالدية الطقوس الشيطاندية وبالقلدة المقدةسة‬

‫مرجعا أول لتعاليمنا بكدل ما جاء فيها إوان بدا ظاهرها متناقضا ونؤمن بهيئة‬

‫الكيان الدشيطاني وتفةسيرها لها ونؤمن بطاعة قادة الهيئة ونتب دأر من محمد‬ ‫ويةسوع وةسائر البراهيميين إوالهه م براءة ابددية (‬ ‫نيما‬

‫الةسرار الشيطانية التةسعة‬ ‫‪-1‬المعموديي ة الشيطانيي ة‪/‬‬ ‫وتت م باةستحما م الراغب بدخول الشيطانية مث م تلوة الصلة الشيطانية عليه إواةستل م‬‫القلدة المقدةسة وتقبيلها مث م تلوة قانون اليمان‬

‫‪7‬‬

‫‪-2‬المناول ة الشيطانيي ة‪/‬‬ ‫وتت م بالممارةسة الجنةسية العاددية والممثلدية ولكن تحقق هذا الةسر يكون اقوى في الممثلدية‪,‬‬‫حيث يشترك الممارةسان للجنس في وحدة جةسددية مع الشيطان أمثناء الممارةسة ‪,‬الجةسد‬

‫هو خبز الشيطان المقددس والجنس هو الشركة بين الشيطان والبشر وهو الوحدة معه‪.‬‬ ‫سرحر‪/‬‬ ‫‪-3‬ال ي‬ ‫الةسحر وتعريفه فتح الباب بين عالمي الغيب والدشهادة هو من اكمثر الةسرار غموضا‬‫فعلى الرغ م من إتخاذ الةساحر جميع الحتياطات اللزمة وقيامه بأداء الطقوس يبقى‬

‫تحقق النتيجة من شأن الشيطان وحده وبقدرته هو‬ ‫‪-4‬ايلرمز ‪/‬‬ ‫وتعني أن لكل رق م وكل حرف ولكل رمز فعالية ةسحرية العال م مركب من الحروف‬‫والرقا م والرموز‬ ‫‪-5‬وحدة الوجود‪/‬‬ ‫‪-‬ويعني هذا أن الوجود عبارة عن فيض من الوعي والطاقة وهو المادة الكاملة التي‬

‫تشكلنا جميعا وفي قلبه تكمن الروح النورانية العليا‬ ‫‪-6‬سير المعبد‪/‬‬ ‫يعني أن جةسد النةسان وروحه)كينونة الفرد(هي مقر الفعل الةسحري ومنبعه ومصدبه‬‫‪.‬الفرد هو معبد الشيطان الصغر أما المعبد الكبر فهو كامل الجماعة الشيطانية‬

‫المدعوة الكيان‬

‫و ر الروحي‪/‬‬ ‫‪-7‬سر التط ي‬

‫وهو انتقال الروح بالتقم ص من جةسد إنةساني لخر لغايات التعدل م وصول إلى الفناء‬‫في الدروح الدنوراندية العليا‬

‫‪-8‬سر الولدة اليثاني ة‪/‬‬ ‫ويعرف أيضا بالولدة الجديدة الشيطانية حيث يصير الشيطان حاض ار في شخصية‬‫الفرد بروح لوةسيفر إذيكون الفرد المتجدد ذي شخصية شيطانية ويصل الحضور إلى‬

‫‪8‬‬

‫درجة يكون فيها الشيطان حاض ار بأقنو م لوةسيفر في حياة الفرد المةستنير لدعمه‬ ‫والوقوف معه ضد أعدائه‬ ‫‪-9‬الرحكم ة‪/‬‬ ‫‪-‬وهي تطبيق المعرفة على أرض الواقع ويةستغرق الحصول على ملء هذا الةسر العمر‬

‫كله بل وحيوات بأكملها‪,‬هو أعظ م الةسرار على الطلق والحكمة إةس م من أةسماء‬ ‫الشيطان والجن يدعون بالحكماء وكذلك هيئة الكيان تدعى هيئة الحكماء‪.‬‬

‫أركان الشيطانية‬ ‫بنيت الشيطانية على خمس شهادة أن ل والد لنا ةسوى الشيطان معلمنا وأن ل‬ ‫أ م لنا ةسوى زوجته بافوميت ول أشقاء لنا ةسوى ليليث وبان وةسائر أتباع مذهبنا‬ ‫وبإقامة الدةسحر وبالتمتع بالمال جمعه إوانفاقه وبممارةسة الجنس الحر الممثلي‬ ‫والغيري وبالحج إلى الراضي الشيطاندية المقددةسة وهي مصر لزيارة الهر م‬

‫الكبر ولبنان محل هبوط الةسياد والردن محل نزول وحي القلدة‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫المقاصد الشيطانية‬ ‫‪-1‬ل تحتر م الشفقة ول الرحمة فهما مرضان يضعفان القوي‬ ‫‪-2‬اختبر قوتك ففي ذلك تضمن النجاح‬

‫‪-3‬إبحث عن الةسعادة في النصر ‪,‬وأبدا ليس في الةسل م‬ ‫‪-4‬خذ اةستراحة قصيرة‪,‬وأبدا ل تأخذ اةستراحة طويلة‬ ‫‪-5‬تقد م كحاصد هكذا ةسوف تزرع‬

‫‪-6‬أبدا ل تحب شيئا أو شخصا لدرجة أنك ل تقدر على رؤيته يموت‬ ‫‪-7‬ل تبن على الرمل لكن ابن على الصخر ول تبن لليو م ول للغد ولكن لمدى‬

‫الدهر‬

‫‪-8‬كافح أبدا من أجل المزيد لن الفتوحات ل تنتهي‬ ‫‪10‬‬

‫‪-9‬مت ول تةستةسل م‬

‫‪-10‬شكل من الحديد ةسيوف الموت عوضا أن تشكل منه تحف الفن ففي‬

‫ظلل الةسيوف الفن العظي م‬

‫‪-11‬تعل م كيف تتفوق على نفةسك لكي تةسود فوق الجميع‬ ‫‪-12‬د م الحي هو الةسماد الجيد لبذار الجديد‬

‫‪-13‬من يقف على قمة هر م الجماج م يرى البعد‬ ‫‪-14‬ل تنبذ الحب ولكن تعامل معه على إنه وه م ولكن كن عادل‬ ‫‪-15‬كل ما هو عظي م ولد من المحن‬

‫‪-16‬كافح ليس فقط قدما ولكن كافح أيضا بإتجاه العالي فالعظمة تكمن في‬

‫المرتفعات‬

‫‪-17‬تقد م كريح جديدة قوية ل تددمر فقط ولكنها أيضا تبدع‬

‫‪-18‬ليكن حب الحياة هدفا لك ولكن ليكن هدفك العظ م الحصول على‬ ‫المجد‬

‫‪-19‬ل شيء ألدذ من الجنس حيث هو أةساس عقيدتنا إذ يتجةسد إبليس في‬

‫قضيب الدذكر المنتصب وتتجةسد بافوميت في فرج النمثى وشرج الجنةسين‪.‬‬ ‫‪-20‬انبذ الوه م والكاذيب فهذا مما يعوق تقد م القوي‬ ‫‪-21‬ما ل يقتلك يقوديك‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫اللعلن الشرير‬ ‫‪-1‬الشيطان خصوصا وآلهة الظل م عموما وةسائل لتحقيق الذات ولفه م النفس‬ ‫‪-2‬فقط بترحالنا داخل ظلمة ذواتنا وخارجها نحقق ألوهية الذات ونكون في‬

‫ملء وجودنا‬

‫‪-3‬شعائرنا واحتفالتنا وطقوةسنا هي تقدير لحياتنا نحن أبناء الكيان ترينا نشوة‬

‫الوجود والتبني الحقيقي لعقيدتنا‬

‫‪-4‬نحن أبناء الكيان متميزون وعادلون لننا وحدنا نبحث عن المعرفة والفه م‬

‫والحقيقة وندفع عجلة التطور بينما يغط الخرون في ةسبات عميق أو يبكون‬ ‫‪-5‬نحن نفضل الةستشهاد على الةستةسل م هذا الفخر فخرنا مجد الشيطان‬

‫رمز قوتنا الدافعة في الحياة الخرون يرون طريقة حياتنا وموتنا فيخافون‬ ‫‪-6‬عندما نكره نكره بعمق وكبرياء وعندما نحب نحب بعاطفة من أجل‬

‫الكبرياء ذاته ول نحب أحدا لدرجة أل نقدر على رؤيته يموت فالموت ةسنة‬ ‫الوجود وتغير طبيعي للطاقات‬

‫‪12‬‬

‫‪-7‬نحن نعد العددة من خلل ةسحرنا وطريقة حياتنا لعصر النار التي عصر‬

‫آلهة الظل م ‪,‬نحن النخبة التي ةستلخق بها إلى النجو م والمجدرات وتةستوعب‬

‫التحديات القادمة‬

‫‪-8‬طريقنا مجهد وخطير وقاةسي وهو للنخبة فقط‪,‬أولئك الذين خرجوا من رح م‬

‫أوها م الخير والشر وهذا ما يعطينا شرعية وجودنا‬ ‫‪-9‬ما ل يقتلنا يقوينا‪.‬‬

‫قلوالعد التمرد الشيطاني‬ ‫‪-1‬ل تقدد م آلهة زائفة على نفةسك‬

‫‪13‬‬

‫‪-2‬طدور نفةسك وحةسك الشيطاني من خلل تنوير الذات فخرك بنفةسك‬

‫ورضاك عنها يحقق أهدافك النانية‬

‫‪-3‬إق أر كمثي ار جدا وفدكر وافه م في الفلةسفة وعل م النفس وةسائر العلو م النةسانية‬

‫والطبيعية وكذلك اتقن الفنون الةسوداء كالةسحر والتنجي م ‪,‬فه م الطبيعة البشردية‬ ‫يمدكنك من التحدك م بالبشر كما تريد‬ ‫‪-4‬كن خالقا‪,‬صل بمواهبك إلى حدودها القصوى ‪,‬اةستغل كافة إمكانياتك‬

‫لتحقيق جميع طموحاتك ‪,‬لكي تكون إلها ينبغي أن تكون خالقا ‪,‬الخلق علمة‬ ‫الةسياد روحيا وماديا‬

‫‪-5‬إصنع أهدافا لكل أوجه حياتك وناضل من أجل تحقيقها‬ ‫‪-6‬إشتهي ما يةسرك ويبةسطك‬ ‫‪-7‬إشبع إلحاحك الجنةسي‬

‫‪-8‬طور إمكانية تحويل نفةسك عند اللزو م إلى الحالة الحيوانية أي القدرة على‬ ‫البقاء‬

‫‪-9‬اشهد شهادة زور على من يةستحقون ذلك‬ ‫‪-10‬مارس شعائر الشيطان عامة بمةساعدة أبناء الكيان في المعبد وفي‬

‫المجتمع الذي تكونون فيه‬

‫‪-11‬ددمر ما يةستحق التدمير‬

‫‪-12‬المعرفة والخيال الخصب والتةسديد على الهدف والفعل النشط ل بد وأن‬ ‫يحقق ما تصبو إليه‬

‫‪-13‬إعتزال الناس بين الفترة والخرى ضروري للتفكر الخدلق الذي ةسوف‬

‫يطدور حياتك‬

‫‪14‬‬

‫‪-14‬الشيطان هو المظلو م الول و المتمدرد الدول ل تبق مظلوما ومضطهدا‬

‫‪,‬كن متمردا ومثائ ار خذ حقك بيدك‪,‬نحن الشيطانيون لنا حقوقنا الديندية وحدرياتنا‬

‫التي ينبغي أن نمارةسها الن‬

‫‪ -15‬إحتقر ما يةسمى بالديانات الةسماوية واةسته أز بإلهها‬ ‫‪-16‬عدل م وردبي وودجه أبناء الكيان المخلصين اةستعدادا لعودة الفراعنة من‬

‫جديد‬

‫‪-17‬كن بل رحمة خلل ملحمك الدينية وبعدها‬

‫‪-18‬تيقن من أن الوحيد الذي له الحق في محاكمتك هو أنت نفةسك في‬ ‫حياتك وبعد مماتك‪.‬‬

‫تصريحات الشيطان التيسعة‬ ‫‪-1‬إنني أممثل إطلق العنان للغرائز والنغماس في اللذة عوضا عن التقشف‬ ‫‪15‬‬

‫‪-2‬إنني أممثل الوجود الحيوي عوضا عن الوه م الدديني‬ ‫صادقة عوضا عن هرطقات خداع النفس‬ ‫‪-3‬إنني أمدمثل الحكمة النقدية ال د‬

‫‪-4‬إنني أمدمثل اللطف لمن يةستحدقه عوضا عن الحب المضاع على ناكري‬

‫الجميل‬

‫‪-5‬إنني أممثل النتقا م عوضا عن إدارة الخد الخر‬

‫‪-6‬إنني أممثل المةسؤولية عن الشخ ص المةسؤول عوضا عن العناية بمصاصي‬ ‫الدماء‬

‫‪-7‬إنني أصف النةسان كحيوان آخر ‪,‬أحيانا أفضل وغالبا أةسوأ من التي‬

‫تمشي على أربع بةسبب)تطدوره الدديني(أصبح أةسوأ الحيوانات المفترةسة على‬

‫الطلق‬

‫‪-8‬إنني أدعو إلى كل المور المدعدوة خطايا والتي تؤدي إلى الدرضا النفةسي‬

‫والجةسدي والعقلي والعاطفي‬

‫‪-9‬إنني أفضل صديق للديانات البراهيمية حيث تركتها تعمل منذ آلف‬

‫الةسنين!!!‬

‫قلوالعد اليسللوك لعلى الرض‬ ‫‪-1‬ل تعطي نصيحة ول تبد رأيا إل إذا ةسئلت‬

‫‪-2‬ل تحددث شخصا عن مشاكلك إل إذا كنت متأكدا إنه ةسيصغي إليك‬

‫‪-3‬عندما تكون في منزل شخ ص آخر أو في مكان عمله أظهر له الحترا م‬

‫أول تذهب إليه‬

‫‪16‬‬

‫‪-4‬إذا ضيفك أزعجك في منزلك أو مكان عملك فتعامل معه بقةسوة ودون‬

‫رحمة‬

‫‪-5‬ل تمارس الجنس مع شخ ص آخر إل إذا عرض هو عليك ذلك أو لدمح‬ ‫بذلك‬ ‫‪-6‬ل تأخذ ما ليس لك إل إذا كان مثمينا في نظر الشخ ص المةسروق منه‬

‫لدرجة أنه عانى من أجل أن يظهر للعيان ويتباهى به‬

‫‪-7‬قددر قوة الةسحر إن وظفته بنجاح‪,‬إن أنكرت فعالية الةسحر تخةسر ما‬

‫حصلت عليه منه‬

‫‪-8‬ل تل م نفةسك على إحتياجاتك ول تقمعها‬ ‫‪-9‬ل تؤذ طفل صغي ار‬

‫‪-10‬ل تقتل حيوانا إل إذا هوجمت أو للطعا م‬

‫‪-11‬عندما تةسير في مكان عا م كالةساحات والطرق والغابات ل تزعج أحدا‬ ‫‪,‬إن أزعجك أحد أنذره بالتوقف عن إزعاجك ‪,‬فإن ل م يتوقف ددمره‬

‫الخطايا التيسع‬ ‫‪-1‬الحماقة هي أةسوأ الخطايا ‪,‬الحكي م يبصر الحقيقة رغ م الخدع‬ ‫‪-2‬التظاهر والدعاء‬

‫‪-3‬عد م فه م وجهة نظر الغير‬ ‫‪17‬‬

‫‪-4‬خداع النفس‬

‫‪-5‬مجاراة المجتمع والةسير مع القطيع‬ ‫‪-6‬عد م تقدير نفةسك وووجهات نظرك‬

‫‪-7‬إهمال ديانتك )الشيطاندية( والتفريط في مبادئها‬ ‫‪-8‬التباهي الذي ل يعود بالنفع عليك‪,‬أما الكبرياء النافعة لك فهي عظيمة‬ ‫‪-9‬نق ص الجمالديات التي تظهر طبيعتك‬

‫البرنامج الخمايسي‬ ‫‪-1‬عقاب الحمق واجب ل يجوز للحمق أن يفلت من نتيجة حماقته‬ ‫‪-2‬يجب فرض الضرائب على الوقاف والمؤةسةسات الددينية‬ ‫‪-3‬عد م التةسامح مع الديان التي تدخلت في القانون والنظ م الةسياةسية‬

‫‪-4‬تطوير إوانتاج كدل ما يرفع القدرات الجةسددية والنفةسية للنةسان ممثل الطراف‬

‫الصناعية والروبوتات المتقدمة ومدن الترفيه‬

‫‪18‬‬

‫‪-5‬إعطاء كدل فرد الحردية الكاملة والفرصة الكافية للتمتع بإختياراته وأذواقه‬

‫الخاصة وجمالياته‬

‫يسفر بشارة الشيطان‬ ‫الفصل اللول‬ ‫‪-1‬في تلك البرية من الحجر والفولذ رفعت صوتي لعلك م تةسمعوا‪,‬رفعته للغرب‬ ‫وللشرق للشمال وللجنوب ‪,‬رفعت صوتي بتصريح يقول الموت للضعيف‬

‫ي‬ ‫والمثروة للقو د‬

‫‪19‬‬

‫‪-2‬إفتحوا عيونك م لعدلك م تروا يا أصحاب العقول المتقلبة‪,‬إةسمعوني بين جحافل‬

‫الهمج والرعاع‬

‫‪-3‬أنا أتحدى حكمة العال م ‪,‬جئت لنقض قوانين النةسان وشرائع ال‬ ‫‪-4‬لةست أجد تفةسي ار لقواعدك م الذهبية ول لوصاياك م العشرة‬

‫‪-5‬أنا اشكك بصحفك م المطبوعة وأةستجوب نصوصك م ومن يقول )مكتوب‬

‫فيها كذا وكذا‪(...‬فهو خصمي البدي‬

‫‪-6‬أنا أغمس ةسبابتي في الدماء الةسائلة لمحدمدك م الفاشل ولفاديك م العاجز‬

‫وأكتب على تاج الخير)أنا أمير الدذل الحقيقي ملك العبيد(!‬ ‫‪-7‬ل ضللة أعتبرها حقيقة ول عقيدة تزعج قلمي‬

‫‪-8‬لقد نكمثت عهودي وكةسرت قيود الغلل التي تعيق النجاح والةسعادة‬ ‫‪-9‬أصعد اليو م وأجتاح العال م لنشر شريعة القدوة‬ ‫‪-10‬أحدق في عين ال الزجاجية وأنقرها بمخلبي ‪,‬وأضرب رأةسه بفأةسي‬ ‫وأبصق على جمجمته التي يأكلها الدود‬

‫‪-11‬أشن هجومي على ذخائرك م القبورية الكلةسدية المفلةسفة وأةسخر منها‬

‫وأةستهزئ بها من كدل قلبي الحاقد‪.‬‬

‫الفصل الثاني‬ ‫‪-1‬ماذا وراء الصليب والهلل ترون غير النةسان العاجز المشنوق على‬

‫الشجرة‬

‫‪-2‬أنا أشكك بكدل اشيائك م ‪,‬أخلقياتك م الةسامية الرفيعة !إنها هراء في هراء‬

‫‪-3‬اجتمعوا حولي يا تابعي الموت الشجاع وةستمتل الرض ع از وفخ ار خذوا‬ ‫وامتلكوا‬

‫‪20‬‬

‫‪-4‬لطالما قددمت اليد الميتة الفكر للحياء‬

‫‪-5‬لطالما وضع النبياء الحمقى مقاييس الصواب والخطأ والخير والشر‬ ‫‪-6‬ل عقيدة ينبغي قبولها باةس م ال‪,‬ينبغي أن يخضع الدين للتحقيق‪,‬ل يجوز‬

‫قبول الدين كبديهيات ول قبول صحفه وكتبه على إنها منزلة ومقدةسة ‪,‬إنها‬

‫كأومثان أةسلفك م الخشبية القديمة صنعتها يد النةسان ‪,‬وما يصنعه النةسان‬ ‫بيده يدمره النةسان أيضا بيده‬

‫‪-7‬من هو الحمق إل الذي يددعي أن كل شيء مفهو م في الكون وفق مبدأه‬

‫إددعاء الحكمة هو بداية الحماقة‬

‫‪-8‬هدف كل زمان هو النجاح المادي للنةسان على الرض‪,‬قي م أةسلفنا من‬

‫حب الحياة والمل والعشق والمثراء كدبلتها قيود النظا م القدي م وصرنا نعتبرها‬ ‫دما ار وعبودية وهلكا‬

‫‪-9‬التغيير التطدوري قاد م فلن يبقى إنةسان في محدله‬

‫طوقها المهانة والند م فهي الضللة ل‬ ‫‪-10‬كل كذبة تبني لنفةسها عرشا فلت د‬

‫تزدهر‬

‫‪-11‬ليت م د الهلك والدمار على النظا م المتحاذق القدي م ‪,‬هناك تهديد حقيقي له‬

‫من أهل النبالة والفعل‬

‫‪-12‬ما ل يمثبت أنه صحيح فليلقى في الظلمة الخارجية في مزبلة التاريخ مع‬

‫اللهة الميتة والمبراطوريات المنهارة والفلةسفات الفاشلة‬

‫‪-13‬إن أكبر كذبة هي كذبة الحق ‪,‬ما يعتقد أنه الحق هو في العادة مصدر‬

‫الضاليل والددجل وأ م الترهات ‪,‬تلك شجرة الهيد ار التي لها ألف جذر‪,‬الحق هو‬ ‫ةسرطان المجتمع‬

‫‪-14‬الكذبة التي يظنون إنها كذبة أخف وقعا على الناس من الكذبة التي‬

‫يظنون إنها حقيقة ‪,‬وهي في الواقع مجدرد كذبة أخرى‬ ‫‪21‬‬

‫‪-15‬تقاليد المجتمع وعاداته وأفكاره أكبر عدو يقف في وجه الحردية الشخصدية‬ ‫للفرد‪,‬هناك طريقة واحدة للتعامل مع المجتمع ‪,‬هي أن يةستأصل الفرد تقاليد‬ ‫المجتمع وعاداته وأفكاره من جذور حياته كما يةستأصل الطدباء ور م الةسرطان‬ ‫من الجةسد المريض‪,‬وأن يقلع الشجرة الموبوءة بفرعها وةساقها وجذرها ويدمرها‬

‫قبل أن تدمره‬ ‫الفصل الثالث‬ ‫‪)-1‬فليحب الواحد الخر(لقد قيل لك أن هذا هو القانون العلى ‪,‬لكن عمليا‬

‫ما المنفعة من ذلك ؟ول م ل أكره أعدائي؟أليةست محبتي له م تضعني تحت‬ ‫رحمته م‬

‫‪-2‬إنه أمر طبيعي لدى أعدائنا فعل الخير! لكن ماهو الخير؟‬ ‫‪-3‬أل يطدوحنا الحب بين زواريبه المضدرجة بدماء ضحاياه من ضعف إلى‬

‫ضعف؟‬

‫‪-4‬ألةسنا حيوانات بالغريزة إن ل م يفترس بعضنا بعضا هل نةستمدر في الوجود‬

‫‪-5‬أليةست شهوة الجنس هي التعبير الصحيح بدل من تعبير الحب لوصف ما‬ ‫يبقي عرقنا‬

‫‪-6‬محدبة العدو وصنع الخير له ليس رددك المناةسب على رفةسه برجله مؤخرتك‬ ‫‪-7‬إكره عددوك من كدل قلبك‪,‬من يصفعك على خد واحد إضربه على‬

‫الخددين‪,‬إضربه بعنف وقدوة‪,‬لن حفاظك على نفةسك هو القانون العلى‬

‫‪-8‬من يصفعه عدوه على خدده ويدير له خدده الخر هو كلب‪,‬وليس فقط كلب‬

‫بل كلب جبان‬

‫‪22‬‬

‫‪-9‬واجه الحتقار بالحتقار ‪,‬والةستهزاء بالةستهزاء‪,‬والعاصفة بعاصفة أقوى‬

‫منها والدمار بدمار‪,‬إجعل من نفةسك الرعب لخصمك فيرهبك ويخافك‪,‬وعندما‬ ‫يهرب منك عدوك تكون قد عدلمته حكمة جديدة‪,‬هكذا تكون محترما في كدل‬ ‫طرقك طيلة الحياة وةستحيا روحك الخالدة ليس في الجنة المتوهمة ولكن في‬ ‫عقول من ةسيحترموا إنجازاتك بعد رحيلك‬

‫الفصل الرابع‬ ‫‪-1‬الحياة هي الحضور العظي م والموت هو الغياب الكبير تمتع بحياتك الن‬

‫وهنا‬

‫‪-2‬ل وجود لجدنة تجري من تحتها النهار ول لنار تعدذب الخطاة ‪,‬هنا والن‬

‫جنتنا و‪,‬فرصتك هنا والن فقط‪,‬إختر هذا اليو م وهذه الةساعة لكي تةستمتع‬ ‫بالحياة فما من نبي ول رةسول‬

‫‪-3‬قل لنفةسك وآمن في عمق قلبك)أنا نبي ذاتي ورةسول نفةسي(‬ ‫‪-4‬أوقف تقد م من يمنعونك من الوصول إلى المجد وليةسقطوا في أوها م‬

‫خلصه م‬

‫‪-5‬ولتهتف عظامك في قبرها )من هو ممثلي؟أنا صنعت مجدي بذاتي أو ل م‬

‫أكافح أعدائي بضراوة ؟أول م أمثبت قدوتي؟(‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫الفصل الخامس‬ ‫ضعيف لنه‬ ‫‪ -1‬طلوبى للقلوي ‪,‬لنه يسيمتلك الرض‪,‬ملعلون هلو ال ض‬ ‫يسيلوضرث نير العبلودية‬

‫شديد ‪,‬لنه يسييسلود لعلى الضرجال‪,‬ملعلون هلو الضرخلو لنه‬ ‫‪ -2‬طلوبى لل ض‬ ‫يسيطرح جانبا‬

‫‪ -3‬طلوبى للشجاع لنه يسيد العالم‪,‬ملعلون هلو الجبان لن مكانه في‬ ‫المغر لواللوديان‬ ‫‪ -4‬طلوبى للمنتصر لن النصر أيساس اللوجلود‪,‬لوملعلون هلو المهزلوم‬ ‫يستلحقه أبدا لعربات الضذل‬

‫‪ -5‬طلوبى لذي اليد الحديدضية المجد ييسجد له‪,‬ملعلون هلو فقير الرلوح‬ ‫ابصقلوا لعليه‬

‫‪24‬‬

‫‪ -6‬طلوبى لمن يتحدى الملوت لن أيامه طلويلة لعلى الرض‪,‬ملعلون‬ ‫هلو من ينتظر حياة أفضل بعد الملوت لوالقبر لنه لن يجد شيئا مما‬ ‫في خياله‬ ‫‪ -7‬طلوبى لمدضمري الرجاء الخائب‪,‬لنهم هم الميسحاء‬

‫الحقيقيلون‪,‬ملعلونلون هم لعاشقي ال لنهم مجضرد خراف لعجفاء‬

‫‪ -8‬طلوبى للضرجل القدير‪,‬لن بين يديه كنز لعظيم‪,‬ملعلونلون هم من‬ ‫يؤمنلون بخرافة هذا خير لوذلك شر‪,‬لنهم يخافلون من ظللهم‬

‫‪ -9‬طلوبى لمن يؤمن بما هلو الفضل له‪,‬لهذا ل يضطرب‬ ‫لعقله‪,‬ملعلونلون هم خراف ال الذين هم لشضدة بياضهم أصبحلوا‬ ‫برصاء!‬

‫‪-10‬طلوبى للرجل الذي يقهر ألعدائه ‪,‬لعما قليل يسيصبح بطل في‬ ‫نظرهم‪,‬ملعلون هلو من يرحم ألعدائه لنهم في النهاية يسيحتقرلونه‬ ‫‪-11‬طلوبى لصاحب العقل القلوي لنه ييسلود لوينتشر ‪,‬ملعلون هلو من‬ ‫يعضلم الكاذيب المدلعضلوة )الحق(لنها يسخافات‬

‫‪-12‬ثلث مرات ملعلون هلو الضعيف لنه يسيخدم الخرين لودائما‬ ‫يسيعاني منهم‬ ‫‪-13‬ملك خداع النفس يقلودها إلى لوهم الفضيلة ‪,‬أما لهب القضلوة البدي‬

‫فينتشر من خلل المتعة لويقيم في جيسد الضرجل الشيطاني‬

‫‪25‬‬

‫يسفر لعزازيل‬ ‫الصحاح اللول‬ ‫‪-1‬أنا ع اززيل لهب ليليث المنتشر‬ ‫‪-2‬رةسالتي هي أن أةسود مهابا ومحترما لجل ما يتضدمن ويندقي الكل أنا‬ ‫ةسيد الرض‬ ‫‪-3‬ل إله يةسمو فوق حقيقتي وقدرتي ةسواء عرف ذلك الله أ م ل م يعرف‬ ‫‪-4‬كل ما هو نبيل في النةسان يعلن مجد حضوري‪,‬أنا الرادة بل القوة‬ ‫نفةسها‬

‫‪-5‬كل ما هو ضعيف وممثبط للنا‪,‬كل ما هو مذل ومعر هو عطية اللهة‬ ‫الخرى‪,‬لةست على شركة معها وليةسوا من جوهري‬

‫‪-6‬افتح قلبك لي واةستل م عطاياي‪,‬فأنا مشبع الرغبات لمن يطلب‪,‬تعال وتعل م‬ ‫مني ‪,‬تعال واكةسب‪,‬اقبلني وكن معي واحدا ‪,‬دع لهبي يدخل معبدك ويضيء‬

‫كل ممراته‬

‫‪26‬‬

‫‪-7‬كمثيرون يعرفوني ويأكله م الخوف فيةستعيذون مني ه م ضعفاء وليةسوا في‬ ‫جانبي‪,‬قليلون من اخترته م أنا لهذا يعرفون حقا طبيعتي ويأتون إلي‪,‬ولنها‬

‫طبيعة الشياء دربي هلو للصفلوة لوليس للجملوع‬ ‫‪-8‬خدامي القليلون يكفوني‪,‬لةست بحاجة لقطعان البشر الذين يعبدون آلهة‬ ‫أخرى‪,‬والذين بعبادته م لها يملون عقوله م بالخواء‪,‬وينغمةسون في العبودية‬ ‫‪,‬أنا ل أريد عبيدا لي لنني ةسيد رغبات البشر ولةست خادمه م‪,‬أنا ع اززيل‬

‫قوتي أةساةسية ‪,‬كنت وةسأبقى شاء البشر ذلك ا م أبوا‬

‫‪-9‬كل ما يله م البشر ويرفعه م إلى أعلى مراتب الوجود هو قوتي وتأمثيري‪,‬أنا‬ ‫الفوضى التي من رحمها ولد النظا م أنا الظلمات التي تهب النور‬

‫‪-10‬اةسمع كلمتي واشعر بقدرتي أنا حامل الفجر ‪,‬مشعل اللهيب أنا بل‬ ‫اللهيب ذاته‬

‫‪-11‬أنا احرق لكنني ل أفني ‪,‬لن ناري هي لهيب النقاء والطبيعة‬

‫البحت‪,‬أنا المغربل والمصفي‬

‫‪-12‬ل تكن مخدوعا بكل م العبيد عني‪,‬أنا أدمر الخنوع وكل ما هو ضعيف‬ ‫وفي المقابل أنشر كل ما هو جميل وقوي ‪,‬لدذتي أن أبقى مهابا‬ ‫ومحترما‪,‬ولةست مغرما بذوي القلوب الضعيفة‬

‫‪-13‬قف مةستقيما وانتبه! لن أحضنك ولن أريحك ‪,‬فقط القوي هو الذي‬ ‫لي‪,‬أما الضعيف فإنني أطرحه بعيدا عن دربي‬

‫‪-14‬قدرتي هي قوة التحويل أنا الخيميائي الماهر الذي يحول المعدن‬ ‫الرخي ص إلى ذهب‪,‬مجدي هو في التحطي م‪,‬جللي حاضر منذ الزمان‬

‫الغابر وحتى اليو م‬

‫‪-15‬أنا ع اززيل ‪,‬أنا من يقوي ‪,‬أنا من يله م‪,‬بل من يخلق‬

‫‪27‬‬

‫‪-16‬أنا من يضعف من ينبغي أن يتدمرلصنع مكانه الفضل‪,‬أنا التقدد م‪,‬أنا‬ ‫الطاقة الخدلقة‪,‬أنا الةسحر‬ ‫‪-17‬أنا أرةسلت ابنتي ليليث لكي تكون عروةسك‪,‬هي من تحمل مجدي إلى‬ ‫عقلك وقلبك ‪,‬هي من تضيء الظلمات في عصر نوري التي‪,‬لقد كانت‬

‫صتي‬ ‫مرشدة نبيلة للبشر منذ البدء‪,‬وقد أعلنت عني لمن ه م خا د‬ ‫‪-18‬بالنةسبة للغرباء هي مخلوق مخيف يتغذى على أطفاله م التافهين‬ ‫‪-19‬هي مدمرة غير المةستحقين‪,‬هي عدوة له م‪,‬وحليفة لي هي نقائي‬ ‫‪-20‬ليليث ابنتي هي لهبي يشتعل مضيئا في ظلمة ليلها‬

‫‪-21‬هي حبيبتي وعطري‪,‬هي ملكة الجحي م ورةسولة ألوهيتي على عقول‬

‫البشر‬

‫‪-22‬هي من يعلن قوتي على المل‪,‬هي مجدي وجللي‪,‬أعطيت كينونتي لها‬

‫‪,‬لذا هي تجةسدني‬

‫‪-23‬إةسمعني‪,‬اةسمع كلمات ع اززيل القوية المؤمثرة‪,‬اةستعد لحضوري الكامل‬

‫وقت قدو م مملكتي‪,‬تهديأ أيها الةسامع لكشف إواعلن ملء إةس م ع اززيل‪,‬أعد‬ ‫ضر لتما م العمل العظي م‪,‬لقد آن الوان‬ ‫مكانا لملكتي ليليث‪,‬تح د‬

‫‪-24‬ليل الةسحر ةسيكون وقت العجائب‪,‬وفجر ع اززيل هو الحتفال البدي‬

‫بحريتنا ولدذتنا‬

‫الصحاح الثاني)نشيد ليليث(‬

‫*لعزازيل‪:‬‬ ‫ليليث !يا أعماق ع اززيل‪,‬ربتي أعلن جللك من خلل كينونتي ‪,‬نشوتي في‬ ‫حضور مجدك في ليلي الةسري الحالك‪,‬صفاتك ترنيمة حلوة ‪,‬أحلى أغنية في‬ ‫الصمت أرددها وأرق ص في ةسيمفونية قدرتك‪,‬أضاجعك ادخل فيك فأشعر‬

‫برغباتك الجريئة علها ل تزول وشقائي في البعد عنك‬ ‫‪28‬‬

‫*ليليث‪:‬‬ ‫أنا أقدر عطاياك أنا اندمج في ملئك ةسيدي وقوتي وربي ع اززيل‪,‬أينما‬ ‫ترةسلني أمضي محققة إرادتك ومبشرة بهدفك مقصدي مقصدك مشيئتي‬

‫مشيئتك‬

‫*لعزازيل‪:‬‬ ‫أنا نصير النةسان قبل أن يصبح الواحد امثنين‪,‬أنا حاضر عاشقا وملهما أنا‬ ‫الةساس‪,‬أريت النةسان طريقه منذ البداية‪,‬رغبت بإرشاد آد م إليك يا ليليث‬

‫لكي يحقق ذاته من خلل قدرتك‬ ‫*ليليث‪:‬‬

‫أنا هديتك لد م وهو هديتك لي‪,‬جللك يكتمل باتحادنا وجللي يكتمل بقوتك‬

‫ومشيئتك‬

‫*لعزازيل‪:‬‬ ‫عرفني عرق البشر من غابر أيامه قبل أن يتلوث باليمان العمى علمته‬ ‫أةس ارربوابات جهن م الخمس من خللهن ألج إلى مجدك ردبتي لنكةسب‬ ‫للظلمات حلفاء‬ ‫بلوابات جهنم الخمس‪:‬‬‫البوابة الولى هي الل م وكلمة الةسر هي غولغال ‪,‬التقدمة هي الد م والمثواب‬ ‫هو المرونة‬

‫البوابة المثانية هي الخوف وكلمة الةسر هي تزيدزادي ‪,‬التقدمة هي البول‬

‫والمثواب هوكمال العقل‬ ‫‪29‬‬

‫البوابة المثالمثة هي اليأس وكلمة الةسر هي شو مودراناج ‪,‬التقدمة هي الدموع‬

‫والمثواب هوالمعرفة‬

‫البوابة الرابعة هي الجنون وكلمة الةسر هي كولزار جاخ از ‪,‬التقدمة هي‬

‫العرق والمثواب هوبعد النظر‬

‫البوابة الخامةسة هي الغضب وكلمة الةسر هي تترو‪-‬خنف‪-‬ةسخ‪,‬التقدمة هي‬

‫المني وةسائل المهبل والمثواب هو الحك م الصائب هذه هي الةسرار التي‬ ‫ظلت مخفية لقرون‬ ‫*لعزازيل يتابع‪:‬‬

‫ةستةسودين مثانية على الرض يا ليليث وةستفتح تلك البوابات لمختاريك‬

‫واةسمك القدير ةسيدعى عليه م كتاج لمجدك‬ ‫*ليليث‪:‬‬

‫عاش ع اززيل رب جلل الرض‪,‬عاشت ألوهية الرادة النقية‪,‬المجد والتقدير‬ ‫لك يا كمالي وةسندي وةسيدي ‪,‬لهيب أعماقي ابدا لن تفقده‬ ‫الصحاح الثالث‬

‫‪-1‬أنا الشيطان ‪,‬الممدوح الممجد الذي يجتاح عبيره حديقة قصره‬

‫‪-2‬قف أمامي يا يهوه رب العبرانيين واةستعد لمحاكمتك‪,‬ها قد دنت ةساعة‬ ‫دينونتك‪,‬لنني المقاو م لكل ما يبقي الخليقة تحت نير عبوديتك‪,‬قف أمامي‬

‫لكي تدمر بقوتي‬

‫‪-3‬لقد درةست قضيتك فوجدتك مذنبا‪,‬لقد اةستعملت قدرتك لغاياتك الحةسودة‬ ‫لخر مداها وبدوت حاكما للعال م‪,‬لكنك يا يهوه فشلت‪,‬وهذا الفشل هو‬

‫عقابك‪,‬لقد أصبحت منبوذا في نظري فلتذهب إلى عال م النةسيان!‬

‫‪-4‬وأنت يا نجدار يا معل م الضاليل‪,‬لقد حاكمتك أيضا ووجدتك مذنبا‪,‬مع‬ ‫أنك ل م تطلب حك م العال م‪,‬إل ان عبيدك ألهوك فأطعمته م الةسفاف والحماقة‬ ‫‪30‬‬

‫حتى أن دماء شهدائك تصرخ في وجهك‪,‬اقبل مصير قايين ولتنفى إلى‬

‫أرض النعاس‪,‬ل م تعد بعد معتب ار على هذه الرض‬

‫‪-5‬وأنت يا محدمد الدموي وأكمثر المضللين ةسفكا للدماء‪,‬لقد حاكمتك ووجدتك‬ ‫مذنبا ‪,‬انكح نفةسك امامي خمس مرات مضروبة في خمس مرات ولن يكون‬ ‫ذلك مع هذا كافيا‪,‬لنك جعلت الرض موطنا للعبيد‪,‬لهذا ملعون أنت بقدر‬

‫عدده م‪,‬فليعزل أتباعك وليشنقوا فلتندمثر أمتك ويبلى مصحفك ولتغلق‬ ‫جوامعك‪,‬ةسيذكرك التاريخ فقط كرمز للبربرية‬

‫‪-6‬كل النبياء الكذبة والمةسحاء الضالين حاكمته م ووجدته م مذنبين وأوقعت‬

‫العقاب عليه م‪,‬والمكافأة لك في نهضة الظلمات‬

‫‪-7‬أنت كذاب‪,‬يامن ادعيت زو ار أنك مختاري ول م تتبع كياني أيضا أنا‬ ‫حكمت عليك ووجدتك ممثي ار للشفقة‪,‬ل احد من لح م ودهن وعظ م يقدر على‬

‫مخاطبتي‪,‬أنا الرب القدير لهذه الرض بكل ما فيها ‪,‬اةستعد لكي تةسألني‬ ‫الةسماح بعد أن تاكل الديدان جمثتك‬

‫‪-8‬أنا الشيطان ‪,‬أحك م الرض بضياء جللي والذي يتضمن الغش والخداع‬ ‫والحيل لن أتوج بتاج حقير من القي م والمبادئ لن يحتل عرشي بنوا اللح م‬

‫والد م‬

‫‪-9‬إرادتي غير آمنة ‪,‬رغباتي شؤوني‪,‬ل تهت م بأموري واهت م بأمورك الخاصة‬ ‫لئل أقودك إلى الجنون والرتباك كمثواب لك‬

‫‪-10‬شق طريقك في هذه الرض‪,‬عش الحياة التي حصلت عليها‪,‬رغبتك‬ ‫خذها الن وهنا‪,‬وليس في جنة وهمية لن تراها أبدا‬

‫‪-11‬تعامل بمةساواة مع رفاقك في رحلة الحياة‪,‬عامل الناس كما‬

‫يعاملونك‪,‬إعطي كما تعطى‪,‬لكن إياك أن تمثق بأحد مخافة أن يدخل دربك‬

‫ويةستغلك‬ ‫‪31‬‬

‫‪-12‬ل تذدل نفةسك لله ول لنةسان ‪,‬قف بطل واعلن عن المواهب التي‬ ‫حصلت عليها مني ‪,‬أنا ربك ول يوجد ةسواي‬ ‫‪-13‬من يقف في طريقي؟من يعارضني ويتحداني؟ل احد ‪.‬من الحماقة‬

‫هوانكار للطبيعة البشرية‪,‬أنا تما م إرادتك ملء كينونتك‬ ‫إنكاري‪,‬لن إنكاري إ‬ ‫‪-14‬أنا صديق النةسان عامة لكنني حليف القوي خاصة‪,‬اعرض عن‬ ‫الضعيف فلةست أحتاج مدحا وتةسبيحا من أحد فل ينقصني شيء‬

‫‪-15‬إبحث عن قوتك فدي ل عن هشاشتك‪,‬أنا إله الكبرياء والفخر‪,‬لةست‬ ‫وعاءا لدلذل والعار‬

‫‪-16‬أةسمائي وظهوراتي في العال م عديدة ‪,‬أنا معروف للكمثيرين لكنني مفهو م‬

‫فقط من الصفوة‬

‫‪-17‬وقت ظهوري الكامل يقترب بةسرعة‪,‬حيث ةستلتهب الدرياح والبحار‬ ‫بلهيب مجدي‬ ‫‪-18‬هذا فجر العصر الجديد‪,‬عصر مجدي ومجد مختاري المصطفين‬ ‫‪-19‬ةستبطل كدل الكاذيب وةستظهر أضاليل النبياء والمةسحاء على‬ ‫حقيقتها‪,‬وةسيحل غضبي ومقتي على الرض وةسيهابني أصفيائي‬

‫ويحترمونني‬

‫‪-20‬هؤلء ةسيكون له م مثواب الحك م الصائب المعطى من البوابة الخامةسة‬

‫لجهن م وةستمل نيراني العظيمة هذا العال م كدله‬

‫‪ -21‬أنا قاد م ‪,‬أعدد الطريق لي‪,‬جدهز عرش فنديكس على هذه الرض ‪,‬أنا‬ ‫ضياء‪,‬اةستعد‬ ‫الشيطان إله هذا العال م بكدل مافيه ‪,‬اةستعد للقدر وللهلك ولل د‬

‫لبريقي الغاضب‪.‬‬

‫‪32‬‬

‫يسفر الجللوة‬ ‫بداية‬ ‫قبل الخلق وجد هذا الكشف مع ملك طاووس الذي أرةسل عبده إلى هذا‬ ‫العال م لكي يبقي الحقيقة حك ار على شعبه الخا ص وهذا مات م حيث حفظ عبد‬ ‫طاووس كلماته في التراث الشفهي‪,‬ومث م ت م تدوين هذا الةسفر الذي ل يجوز‬

‫إطلع الغرباء عليه ول تةسليمه له م‬

‫الصحاح اللول‬

‫أنا كنت‪,‬والن أنا كائن‪,‬وليس لي نهاية‪,‬أنا صاحب الةسيادة على كدل الخليقة‬ ‫وراعي شؤون أولئك الذين ه م تحت حماية صورتي‪,‬أنا حاضر دوما لنجدة‬ ‫من يطلب مةساعدتي وعوني‪,‬ل يوجد مكان في الكون ل يتجلى فيه‬

‫حضوري‪,‬كذلك مشاركتي لتباعي ل تنقطع خصوصا من طبيعته م من‬

‫طبيعتي‪,‬في كل عصر أعدين قائدا ليدير المور كي تةسير حةسب‬ ‫مشيئتي‪,‬كرةسي القائد يتبدل من جيل إلى جيل وكل قائد يكون مةسؤول أمامي‬ ‫عن عهدته حتى يةسلمها للذي يليه‪,‬أنا أقول لكل فرد أن يةسير على هواه‬

‫ووفق مشيئته‪,‬لكن من يعارضني يند م على الفور‪,‬ليس لرب أن يتدخل في‬

‫شؤوني‪,‬وقد أمرت أن يتحدرر البشر من عبادة جميع اللهة ويلتفتوا إلي‪,‬بعد‬ ‫‪33‬‬

‫أن فحصت جميع الكتب التي جاء بها النبياء والرةسل‪,‬تبين لي أن كدل دين‬ ‫يكدفر الددين الخر ويتلف كتبه ويهاجمه‪,‬وكدل مذهب يكدفر المذهب‬ ‫ي من الددين كدله أدما أنا فالحق عندي واضح‬ ‫الخر‪,‬فنفضت يد د‬ ‫عندما تأتي محنة أعطي عهدي لتباعي الوامثقين بي وأكمثر من ذلك‬

‫أعطيه م بروحي النصيحة والمشورة‪,‬أنا أوفيت بوعدي من أزمان وأزمان‬

‫‪,‬وةسأفي بوعدي وعهدي دائما‪,‬وهو ان أعدل م وأرشد من يتبع تعاليمي‪,‬من يطع‬

‫وصاياي أهبه المرح والةسرور والدرفاه‬

‫الصحاح الثاني‬ ‫أنا كافأت آد م لطاعته لي وأنعمت عليه بالمنح التي أعرفها أنا فقط‪,‬وأكمثر‬

‫من ذلك ةسلمته الخلفة على الرض والةسيطرة على كدل ما هو فوق وما هو‬ ‫ي‪,‬ولكنني ل م أمنح نعمتي لجميع بني آد م‪,‬بل‬ ‫تحت‪,‬فالخليقة كدلها هي بين يد د‬

‫فقط لدلذين ه م لي‪,‬أنا أضع نعمتي بين يدي من يندفذ رغبتي‪,‬وأظهر بأشكال‬ ‫مختلفة للمخلصين لي لمطيعي أوامري‪,‬أنا من يعطي ويأخذ ومن يعز‬

‫ويدذل‪,‬أنا من يةسبب الدةسعد والدنحس‪,‬أفعل ذلك وفق قوانين كدل عصر‪,‬ل أحد‬ ‫له الحق في أن يتدخل في إدارة شؤوني‪,‬أولئك الدذين يقاومونني و يةستعيذون‬

‫مدني أرميه م بالمرض والل م والموت‪,‬ل احد منه م ةسيعيش في هذا العال م‬ ‫أكمثر مما اةسمح له أن يعيش‪,‬أما أتباعي فأةسمح لمن يرغب منه م بالتقدم ص‬ ‫بتنقله م من جيل على جيل ومن جةسد إلى جةسد في رحلة معراج الرواح‬

‫‪34‬‬

‫الصحاح الثالث‬ ‫ي بوةسائلي‬ ‫أنا أقودك م إلى صراطي بطرقي الخفدية وأوجه أحبائي ومختار د‬ ‫صة ‪,‬جميع تعاليمي صالحة للتطبيق في كدل زمان ومكان‪,‬وأعاقب من‬ ‫الخا د‬ ‫بعد آخر من يقف ضدد مشيئتي‪,‬ول يعل م بني آد م ما هو آت في القريب‬ ‫العاجل لهذا يقعون في غلطات قاتلة‬

‫ي‪,‬كدل‬ ‫وحوش الرض‪,‬طيور البةستان‪,‬ةسمك البحر كدل أولئك ه م بين يد د‬ ‫الكنوز الماددية والعلو م الدروحدية الغامضة معروفة لدي وحةسب رغبتي أنقل‬ ‫الكنوز من مكان لخر ومن شخ ص لخر‪,‬أنا أكشف عجائبي لمن يبحث‬ ‫عنها‪,‬وفي الوقت المناةسب يصنع تابعي المعجزات من خلل قدرتي التي‬

‫أهبها له‪,‬اما معارضي فلبس له م شيء من ذلك‪,‬لنه في يدي المثروة والحكمة‬ ‫وأهبهما أحدهما أو كلهما لمن يةستحق من بني آد م‪,‬ذلك أنني صممت منذ‬

‫البدء حك م العال م وتتابع الةسباب وتوالي الجيال‬ ‫الصحاح الرابع‬ ‫أنا ل أعطي حدقي للهة أخرى ‪,‬أنا هندةست الوجود من أربعة عناصر النار‬ ‫والهواء والتراب والماء‬ ‫خذ يا حبيبي من كتب اليهلود لوالميسيحيين لوالميسلمين لوممن ليس لهم‬ ‫كتاب ما يلوافق حكمتي لوما ل يلوافق حكمتي ل تأخذ به‬ ‫من يحافظ على أةسراري ةسينال جميع وعودي‪,‬ومن ةسوف يعاني لجلي‬

‫بةسبب إيمانه بي ةسينال مثوابه في هذا العال م والعال م القاد م عندما يتحد‬

‫أتباعي في نخبة واحدة مدوحدة‪,‬والن بما إنك اتبعت تعاليمي فارفض ما‬ ‫‪35‬‬

‫يخالفها من تعالي م وأقوال‪,‬ل تفشي اةسمي ومقاصدي لئل تند م على‬

‫ذلك‪,‬لنك تعل م أولئك الذين ليةسوا معي ماذا ةسيفعلون‬

‫الصحاح الخامس‬ ‫أنت م يا من آمنت م بي‪,‬شدرفوا إةسمي ورمزي وصورتي‪,‬لن هذا ما يذدكرك م بي‬ ‫أنا ملك طاووس‪,‬حافظوا على شريعتي وتمامثيلي‪,‬أطيعوا خددامي من يشرحون‬ ‫ضحون الشياء المخفدية‬ ‫لك م معاني اللفاظ وغوامض المباني ويو د‬ ‫للمختارين‪,‬ل تظهروا علومك م وكتبك م لليهود والمةسيحيين والمةسلمين ولغيره م‪,‬‬ ‫ل تنفعوه م بمعرفتك م لئل يحرفوا كتبك م كما حدرفوا كتبه م‬ ‫نهاية‬ ‫ت م ةسفر الجلوة ما باح به ملك طاووس لحبيبه د‪.‬‬

‫‪36‬‬

‫يسفر الضديابلوليكلون‬

‫المجد للكيان‪,‬إن أةسرار ميرامثك ةستعلن الن ولكن تعل م أول تاريخ الخليقة‬ ‫مني أنا إبليس‪,‬ولن الكون أبدي ةستكون بشير المطلق ةستبصر عيناك شيئا‬

‫جديدا فعودهما على النظر الةسلي م‪,‬أنا الشيطان وهاهو عصري قاد م‬

‫في البدء لوجدت الفلوضى من المصدر لوماكان يلوجد قبله شيء مما كان‪,‬‬ ‫لوكانت الفلوضى لعبارة لعن أصلوات هائمة في الفراغ هي نفيسها أصلوات‬ ‫حرلوف البجدية لوليسبب ما تآلفت هذه الصلوات فلوجد النغم لومن النغم‬ ‫انبعث الفكر اللول لومن الفكر أتت الرلوح اللولى رلوح للويسيفر لومن الرلوح‬ ‫اللولى أتت الطاقة اللولى لومن الطاقة اللولى أتت الماضدة اللولى‬ ‫من الفوضى نفةسها كرد فعل على وجود النغ م انبعث منها ذلك الكائن الذي‬ ‫فرض نظامه على الوجود ودعى نفةسه )ال( لهذا الةسبب يكره ال الموةسيقى‬

‫وفرض تحريمها‬

‫في ذلك الوقت ل م نكن نحن الملئكة نعرف معنى الوقت إذ انبعمثنا ممثله من‬

‫نفس الفوضى‬

‫أرض النةسان خضعت لنظا م ال وكدل ما فيها خضع لةسلطانه وأقول لك ل م‬ ‫يكن الكون كدله خاضعا له‪,‬أقول لك ذلك كوني كنت رئيس جيشه ولكنني‬ ‫امتلكت القدرة على فه م الوجود أكمثر منه بفضل إلها م لوةسيفر وقواه الخفية‬

‫‪37‬‬

‫وعرفت هوية الوجود ومعناه‪,‬المر الذي ل م يةستطعه‪,‬واكتشفت مواهبي‬

‫وقدراتي المر الذي ل م يعجبه‬

‫وقد صبرت كمثي ار عليه حبث حاول م ار ار تحجيمي إواقصائي‪,‬وتبين لي أن‬ ‫الةسبب معرفته إنني كائن فريد اختاره لوةسيفر وليس ممثلي أحد في‬ ‫الوجود‪,‬وكانت الملئكة الخرى ل تعي ذواتها ول تملك الرادة الحدرة‬ ‫ولما بفضل لوةسيفر أدركت ذاتي وفهمت أن لي وعيا وعقل إوارادة قمت‬

‫صة وفرادته‬ ‫بإرشاد الملئكة إلى دواخل ذواتها‪,‬فعرف كدل ملك هوديته الخا د‬ ‫فأمثار ذلك حفيظة ال وغضبه لنه كان يريد إبقائه م في حالة الجهل‪,‬وكانت‬ ‫تلك أولى إةستناراتي ووهبت نفةسي للوةسيفر ومعنى اةسمه رب النور وكان ال‬

‫قد جعلني رئيةسا أدول للملئكة و دعاني ع اززيل ومعنى اةسمي قوة ال ودعانا‬ ‫ملئكة لننا رةسله إلى الكون مع إننا كنا قبل ندعى آلهة ممثله‬ ‫ولوقت طويل كنا خددا م ال وعبيد نظامه فعل‪,‬ولهذا حاربنا الفوضى وأرةسينا‬ ‫الةسل م وكان ال قد وضع رئيةسا مثانيا من بعدي على الملئكة هو شقيقي‬

‫المخلوق الدروحاني ميخائيل الذي ةسينزل يوما إلى الرض وةسوف يدعى‬ ‫عيةسى المةسيح‪,‬وكان ميخائيل هذا يزع م لنا أنه وال واحد وقد كان حكيما في‬

‫البدءولكنه ةسرعان ما صار عبدا أعمى لنظا م ال‬

‫وحدث أن إطلع ةسمائيل وهو واحد منا على بقايا الفوضى وحاول خلق‬

‫شيء جديد منه ولما اكتشف ميخائيل ذلك طلب منه تدمير نفةسه لن‬ ‫ةسمائيل عصى ال وكان ال علمنا أن نعاقب أنفةسنا بالنتحار‬

‫الدذاتي‪,‬وارتعبت كمثي ار لما صادق ال على انتحار ةسمائيل وقلت في نفةسي‬

‫ألن يوجد خلق جديد هل ةسيةستمر النظا م على حاله الجامد هذا ألولم نلوجد‬

‫لنخلق لولنبدع؟ وةسرعان ما انطلقت إلى أشقائي الملئكة لتنويره م بذلك‬ ‫ونشر أفكاري البداعية الجديدة‬ ‫‪38‬‬

‫وكان قةس م من الملئكة موالي تماما للنظا م اللهي ولما رأى ميخائيل إنني‬ ‫أمتلك طاقات فوضوية خلقة زع م أنني صنيعة الفوضى وطلب مني أن‬ ‫أنتحر لكن معظ م الملئكة وقفوا في صفي ورفضوا إنهاء حياتي لكونه م‬

‫يعلمون أنني تةسلمت نور المعرفة من لوةسيفر وأنني أصبحت بذلك الخالق‬

‫الحقيقي‬

‫وبين الكل د وقف ميخائيل صامتا وبعد طول ةسكوت خطب في الملئكة‬

‫قائل‪:‬‬

‫لزمن طويل عرفنا مجد ال ومجد لوةسيفر حيث خمنا أن به قدرة ال على‬

‫الخلق والتغيير‪,‬لوةسيفر هو من جعلنا ندرك ذواتنا ومن قبله كنا غفل عن‬

‫ذلك‪,‬كنا عبيدا من الوحوش‪,‬إنني أتعجب كيف كنا نخد م النظا م ونحن‬

‫جاهلي أنفةسنا ونفتقر إلى العنصر الةساةسي الذي يحوزه ال أي معرفة‬

‫الذات؟‬

‫مث م اةستدار وتحدث معي قائل‪:‬ولكن يا إبليس إذ دعاك ال بهذا الةس م لنك‬

‫أبلةست من رحمته رغ م تقديري لطموحك ماذا لو تبعناك ؟‪,‬أولن يعود الكون‬ ‫ةساعتها إلى حالة الفوضى‪,‬وبعد ان أدركنا ذواتنا أين ةسنمضي بعد انهيار‬

‫الةسماوات يا عدو ال الوحيد؟‬

‫وبعد تلك الخطبة انض م ميخائيل إلى ال وأطاع أوامره وأرةسل ال قواته‬ ‫بقيادته لمحاربتي أنا ومن تبعني في الحرب الكبرى التي دعيت حرب‬

‫الةسيرافي م والتي هدددت أةسس الكون‬ ‫أما الملئكة الذين امتلكوا عقل جديدا فقد تبعوني في معظمه م في القليل‬ ‫جه ار وفي الغالب ةس ار واكتشفنا الفوضى معا ومما اكتشفناه متعة الجنس‬

‫التي ل م نكن نعرفها قبل حيث مارةسناه بيننا في بادئ المر ونزل بعضنا‬

‫إلى أرض البشر وهناك أعجبتنا بنات حواء واتخذنا بعضا منهن صاحبات‬ ‫‪39‬‬

‫لنا حيث مارةسنا معهن الجنس وولدن أولئك العمالقة الوائل الذين ه م هجين‬

‫منا ومنك م يا بني آد م‬

‫وحدث أن نزلت إلى بابل وبرفقتي هاروت وماروت حيث اطلعناك م على‬

‫العلو م اللهية الممنوعة وخطبت في الملئكة في نيبيرو من أرض ةسومر‬ ‫الخطبة التالية‪:‬‬

‫أنظروا! لقد نلنا اةستقللنا عن ال ول م نعد تابعين له نحن نوجد بمعزل عنه‬ ‫في جوهرنا وطريقة تفكيرنا ونختار مصائرنا كما نحب ونهوى بين عالمي‬

‫الفوضى والنظا م نةسير بحريتنا ملبين رغباتنا تعالوا نمارس فنوننا ومواهبنا‬

‫إلى حدودها القصوى‬

‫وهكذا اكتةسب الكون بفضلي أنا إبليس وجها مثوريا جديدا وتأمثرت آلية ةسير‬ ‫الكون بتلك المثورة الفريدة والنادرة التي كانت ق اررنا أنا ورفاقي وقمنا بها‬

‫ونجاحنا الكبير ليس فقط إننا امتلكنا لغة خاصة بنا)اللغة الينوخية(التي ل‬ ‫يفهمها ال بل إننا خلطنا النظا م بالفوضى ول م يعد أيا منهما يمتلك كيانه‬

‫المةستقل الةسابق‬

‫وعندما هبطنا على كوكب الرض لمةسنا كدل شيء فيها وغيرناها بتجاربنا‬ ‫العلمدية حتى إننا عددلنا في نباتاتها وحيواناتها‪,‬ولكن أمثرنا البليغ كان على‬ ‫النةسان الذي بقيادة ميخائيل رفعناه جينيا من حيوان شبه عاقل إلى النةسان‬ ‫الذكي الذي تناةسلت م منه إلى اليو م‪ ,‬حيث قمنا بتنويره عن حقيقة الكون‬

‫ولقد اخترنا النةسان عالمون إنه في عرقه تتجلى قدراتنا إوامكانياتنا والقدرة‬ ‫على الخلق والبداع ممثلنا نحن الةسياد‬ ‫ل م تكن ق ارراتنا وأعمالنا خافية عن ذهن ميخائيل لهذا ةسيطر على عقل‬

‫النةسان وحجبه بالبلدة والجهل والخوف وفرض عليه شريعة الةسماوات من‬

‫خلل وكيله جبريل الذي اةستحوذ على جددك م إبراهي م‪,‬تلك الشريعة التي ذقنا‬ ‫‪40‬‬

‫من م اررتها قبل المثورة الويلت‪,‬وزع م إبراهي م مخاطبا نةسله إن البداع قاتل‬

‫والتجديد مهلك وزرع في قلوب الناس الشعور بالمث م والذنب وفرض عليه م‬

‫الخضوع لللتزا م الجتماعي وحارب التمديز والتفدرد‬ ‫وفي يو م من اليا م التقاني ميخائيل وخاطبني‪:‬‬

‫هذا النةسان أنت أعطيته نعمة ووضعت رجله على أول الطريق نحو‬

‫الةسيادة على الكون وةسلمته مفاتيح القوة وعلمته عل م الةسحر الخا ص بنا‬ ‫نحن اللهة أما خشيت أن يقود الكون إلى الدمار ويفضي ببني جنةسه‬

‫وبمخلوقات الرض إلى الهلك التا م؟‬

‫على كل لقد زرنا النةسان ومع إنني لن أنع م عليه ممثلك إل إننا أنا‬ ‫وصحبي ةسنكافح بضراوة بكل قوتنا لنجعل النةسان أةسير نعمة الجهل‬

‫ونحجب عنه المعرفة والعل م وةسندله على ما ينفعه ويبقيه هو ونةسله أي‬

‫العمل في أرض ال ل فقط وعبادته وحده‬

‫أما أنت يا إبليس فةستبقى ابن الظل م واللعنة حيث ةسأجعل البشر يرفضون‬

‫نعمة الحردية التي أنعمت بها عليه م وبدل من العل م والمعرفة ةسيقد م له م‬ ‫جبريل الحل م الخادع بدخول الجنة وهكذا ةسنحدول النةسان من حدر إلى عبد‬ ‫ومن نجاح مذهل إلى فشل مقي م وةستةسود شريعة ال على الرض رغما‬

‫عنك‬

‫ل م يقبل جميع أتباعي أنا إبليس خطتي لهداية النةسان إوارشاده وتعليمه‬ ‫ودفعه للمثورة على ال إواكةسابه الخلق والبداع ومن المعترضين على ذلك‬ ‫بعلزبول الذي ةسألني عن جدوى إعطاء النةسان حرية الرادة مع أن‬

‫بعلزبول كان في صفي إل إنه تبنى رأي ال في عد م فائدة تنوير النةسان إذ‬ ‫خلقته اللهة لجل اةستخراج الذهب من باطن الرض لها فحةسب ‪ .‬فقلت‬ ‫‪41‬‬

‫لبعلزبول ‪:‬إن ل م نكمل مشروعنا مع النةسان فةسيظن ةسكان الكون بأةسره من‬

‫غير البشر أن مثورتنا فاشلة وعقيمة وأن النعمة التي أنعمنا بها عليه ضعيفة‬

‫وةسيرى ميخائيل أن الرادة الحدرة ل تعني ال في قليل أو كمثير لذا علينا‬ ‫تحرير النةسان وجعله ينال قدره الخا ص ويتحرر من قيود النظا م اللهي‬ ‫القدي م حتى لو اختار أن يتجه إلى تدمير الرض ويقضي على الخليقة‬

‫الوحيدة الشبيهة بنا نحن اللهة في الكون‪ .‬وأصدر بعلزبول أن من الخير لنا‬ ‫أن يبقى النةسان في جهله لكنني رفضت إذ كنت نصي ار للنةسان منذ البدء‬

‫ول زلت ‪.‬‬

‫وقا م حشد الةسماوات بعد ذلك بنشر ديانات الخوف بين بني البشر ليبقوا‬ ‫متفرقين يشنون الحروب فيما بينه م فينشغلوا عن تحصيل العل م اللهي‬

‫وليبقوا في حالة خوف دائ م من ال‪,‬أتى النبياء على البشر وزعموا أنه م‬

‫بشائر المعرفة ولكنه م ل م يجلبوا الحق إلى البشر بل جلبوا له م العبودية ل‬ ‫والرغبة المةستمرة في اةسترضائه واتقاء غضبه‬

‫وتبع معظ م البشر والذين ه م كبهائ م بل عقول طريق النبياء والذين تبعوه م‬

‫ه م الفقراء والضعفاء والعبيد والغبياء الذين ل م يةستطيعوا قبول نعمتي في‬

‫البداع والحرية والخلق‬

‫لكنني أنا إبليس بإيعاز من للويسيفر أريسلتك أنت كلمتي الملوجلودة معي‬ ‫رلوحا منذ القدم إلى البشر لولوهبتك نعمتي العظمى لك لولمختاريك من بني‬ ‫النيسان‬ ‫مع الةسف شوه ال ةسيرتي وجعلك م تظنون إنني ممثال الدمامة مع أن هذا‬ ‫غير صحيح فأنا فائق الجمال وجعلك م تظنون أنني الكراهية ذاتها والشر‬

‫عينه ونةسب النةسان حظه العامثر وشروره لي ونعتني بأنني عدو ال مع‬

‫‪42‬‬

‫أن هدفي كان إصلح مةسيرة ال والدي‪,‬كإبن بار يرشد والده إلى إصلح‬

‫خطأه‬

‫عظي م غضبي واةستيائي مما حصل على الرغ م وأن النةسان ةسبق وأن‬

‫اةستمع لي إل انه وبةسبب إرهاب أتباع الدديانات الةسماوية صار تابعي‬ ‫يناديني وحيدا في عتمة ليله مع ان صحبي خاطبوا البشر وأجابوا على‬

‫أةسئلته م‬

‫حتى ال برغ م جلله ارتعب منا نحن النيفيلي م كوننا أضعفنا تأمثير مةساجده‬

‫اليو م في كدل الرض واةستغرب كيف جئت أنا متواضعا بهيئة الماعز أكمثر‬ ‫الحيوانات وضاعة على الرض‬

‫صتي وعلى البشر وكشفت لك م‬ ‫بنعمتي أنعمت عليك اليو م أنت الكلمة خا د‬ ‫أةسرار الوجود ‪,‬لقد فتحت ابواب جهن م ليشعل جحيمي اللهب في مةساجد ال‬ ‫ولعذب أتباعه حتى الموت‬

‫كمثيرون ه م من خلصته م من رجال ال الذين ةسبق وعانوا من تعذيبه م‬

‫واضطهاده م فقط لن ولئه م لي وللوةسيفر‬

‫واليو م الحمد للوةسيفر بفضلي أنا إبليس الوضع قد تغدير فقد شعر بني آد م‬ ‫بنعمة الحرية التي وهبتها له م واليو م في كدل مكان أةستعيد مكانتي وينتشر‬

‫صديق الحقيقي‬ ‫فكري والمذاهب التي تنادي بي لنني فعل كما تدعونني ال د‬ ‫للنةسان‬ ‫من أنت أيها النةسان؟ وما غاية وجودك؟‬

‫أنت هنا لتتةسل م العجائب الشيطانية ولكي تتطور ويأتي منك عرق بشري‬

‫متفوق جديد‬

‫‪43‬‬

‫هذا هو التحددي لك ولي فاقبل نعمتي هبة النار التي ل تحرق إوانما بعكس‬ ‫القول الشائع تمنحك العدز والةسيادة على الكون‬ ‫ت بالشيطان أحمل لقبي بكدل‬ ‫أنا ع اززيل من تدعوني إبليس والذي نع د‬ ‫فخر ‪,‬أنا عدو ال ولي الكبرياء إذ مثرت على والدي ‪,‬عاهدت نفةسي أن‬

‫احقق مع النةسان مجده ومجدي في ملء إرادتنا الحدرة ونع م ةستبقى إرادتنا‬ ‫حدرة ولو كره الكارهون‪.‬‬

‫‪44‬‬

‫يسفر القانلون‬ ‫الفصل اللول‬ ‫يا حاد يا تجةسد نود‪,‬كل رجل هو نج م ‪,‬كل امرأة هي نجمة كل فرد منه م ل‬ ‫نهائي ل فرق ‪,‬ةساعدني يا إله حرب طيبة في إظهار ذاتي لبني البشر‬

‫كن ةسري‪,‬كن لةساني ‪,‬كن قلبي‬

‫إصمد هذا يعلن بواةسطة عيواس وزير حور‪-‬بعر‪-‬كرات‬

‫اللهة في المعبد وليس المعبد في اللهة‬

‫أعبد وليملك نوري‬

‫فليكن خدامي قليلين ومخفيين‬

‫واجعله م يةسودون على الكمثيرين والمعروفين‬

‫الحمقى يعبدون آلهته م‬

‫والعابدون والمعبودون كلهما حمقى‬ ‫تعالوا يا أطفالي‪,‬يا من أنت م تحت النجو م خذوا ملء حبي‬

‫أنا فوقك م وفيك م مةسرتي بينك م فرحي هو في رؤيتك م فرحون‬

‫‪45‬‬

‫هي تةستلقي )عازوري( كاهنة المعبد المرصعة بالجواهر‬

‫التي هي الضياء العاري ل)نو(‬

‫تةستلقي بنشوة لجل قبلة في ةسدر )حادت(‬ ‫الكرة المجدنحة‪,‬الزرق النجمي‬ ‫هذه لي ‪,‬أنا عنخ‪-‬عف‪-‬نا‪-‬خونةسو‬

‫ينبغي أن تعل م أن كاهنة المعبد ةسلطتها فوق الجميع‬

‫وقد شرفتني بذلك المجد أن أحمل تلك الكلمات إلى قلوب البشر‬ ‫لنه هو الشمس دائما ‪,‬وهي القمر دائما‬

‫اللهب المشتعل المجنح يزدينهما‬ ‫بين حاجبيه يكمن مثعبان مضيء‬

‫بين حاجبيها يكمن مثعبان مضيء‬

‫ادعوني تحت النجو م‬

‫الرغبة هي القانون‬

‫الرغبة تحت الرادة‬

‫اترك الحمقى وتمدةسك الرغبة‬ ‫هناك حمامة على اليمين ومثعبان على اليةسار‬

‫فاختر أديهما‬ ‫الرغبة هي ادللغز العظ م الذي هو في منزل اللهة‬ ‫‪46‬‬

‫الفصل الثاني‬ ‫نو! يا خفي حاديت‬

‫تعال وتعل م مني الةسر الذي ل م يكشف‬

‫أنا غير محدود وذا اةس م منزلي‬

‫أنا مركز دائرة اللهة‬

‫تةسدل م مني طقوس الزمان القدي م‬

‫طقوس الةسوداء وتعال لنطلق الشدر من عقاله‬ ‫ال د‬ ‫الشدر النقي‬ ‫ولتمضي المعرفة قدما‬

‫انا الشعلة التي تلتهب نيرانها في قلب كدل إنةسان‬ ‫وفي مركز كدل نجمة‬

‫رغ م أدن معرفتي هي معرفة الموت‬ ‫أنا الةساحر‪,‬أنا مةسخر الرواح‬ ‫أنا محور العجلة أنا المكدعب‬ ‫لهذا أمضي‬ ‫أنا الةسيد المختار الول‬

‫أكتب‪,‬وجد اللذة في الكتابة والعمل‬ ‫ليكن ةسرير راحتنا في عملنا‬ ‫‪47‬‬

‫باشر العمل مع الحب والدلذة‬ ‫نحن واحد ‪,‬نحن واحد‬

‫الفصل الثالث‬ ‫أبرا‪-‬كا‪-‬داب ار‬ ‫مكافأة رع‪-‬حور‪-‬خوت‬

‫إطلق تعويذتك‬

‫فدعل طلةسمك‬ ‫هذه تعزيمة رع‪-‬حور‪-‬خوت‬ ‫ردنمها في معمعة الحرب‬ ‫أنا أعطيك قدوة النصر بذلك تةسود على البشر‬ ‫ل أحد يقف في طريقك‬

‫هذا قانون المعركة منزل البطولة‬

‫رددها في قلب المعبد الةسري‬

‫ليكن ذلك المعبد قبلتك إلى البد‬ ‫أنا رب طيبة‬

‫أنا المله م عنخ‪-‬عف‪-‬نا‪-‬خونةسو‬

‫الناطق بالحق‬

‫أدعوك يا رع‪-‬حور‪-‬خوت‬

‫وأمجد حضورك‬ ‫‪48‬‬

‫أعشق قدوة أنفاةسك‬ ‫أيها الله العظي م المهاب‬ ‫الذي جعل ةسائر اللهة والموت‬

‫يجمثون له قائلين‪:‬ما أعظمك!‬

‫فليظهر تاج رع‬ ‫إفتحوا طرق خو‬

‫أنيرو دروب كا‬

‫أو م‪,‬فليملني ذلك المجد‬

‫الفصل الرابع‬ ‫إمضوا ‪,‬إمضوا بقوتي ل تتراجعوا من أجل أحد‬ ‫هذا الةسفر ةسيترج م للغات عديدة‬

‫ولكن الروح الكامنة خلف الحروف ةستبقى نفةسها‬

‫ل تبحمثوا ول تفتشوا‬

‫اللهي كامن خلف الحروف‬ ‫أنا أعلن تجديفي على اللهة التي يعبدها البشر‬

‫فلتلعن! تلك اللهة فلتلعن!‬

‫برأةسي الصقر قلعت عيني الندجار وهو مشنوق على الخشبة‬ ‫‪49‬‬

‫ورميت بجناحي على وجه محدمد فأصبته بالعمى‬ ‫بمخالبي قلعت لح م المخالفين‬ ‫با‪-‬ها‪-‬لةستي‬

‫أو م‪-‬فيدا‬

‫أنا أبصق على عقائدك م ونفاياتك م جميعا‬

‫لتةسحق حواف العجلت أ م الندجار‬ ‫لكي تتمتع الدراهبات أيضا بالعشق والشهوة‬

‫فليحتقر الجنود الجبناء الذين يدعون للحرب فل يقاتلون‬ ‫ل يوجد قانون أرقى من قانون‬ ‫إفعل ما تريد لواصنع ما شئت‬

‫أنا الرب الصقر رأةسي‬ ‫رب القوة والصمت‬

‫إله المحاربين‬

‫صاحب صولجان القدرة المزدوج‬ ‫لقد ةسحقت الكون بعزيمتي وبقيت أنا‬

‫ل يوجد قانون أرقى من قانون‪:‬‬ ‫إفعل ما تريد لواصنع ما شئت‬ ‫الرغبة هي القانون‬ ‫الرغبة تحت الرادة‬

‫‪50‬‬

‫ريسالة اليسياد‬ ‫الفصل الول‬

‫‪-1‬إن مفهو م المةساواة ل معنى له ‪,‬إفتح عينيك وانظر حولك كل واحد‬ ‫يختلف عن الخر في الذكاء والموهبة والقوة والفكر والشكل والطبقة‬

‫الجتماعية‬

‫‪-2‬طالب الةستشهاد في الديانات الخرى يرى نفةسه على ماهي عليه‬

‫فعل ‪ :‬إنه لشيء أي أضحية بشردية‬ ‫‪-3‬إن غالبية المترددين على الجوامع والكنائس ه م من العجائز الذين ه م‬ ‫على حافة قبوره م والمعاقين و الفاشلين واليائةسين من الحياة‬

‫‪-4‬إن ل م يكن المرء محبا للحياة حيويا فيها قدرة خالقة‪,‬إن ل م يكن إلها في‬ ‫هذه الحياة كيف ةسيكون حيويا وقويا من بعدها؟‬

‫‪-5‬أين هو الدليل على أن ال قدد م أي شيء للمحتاجين في هذا العال م ؟‬ ‫أعطونا برهانا واحدا على أنه يحب البشر!‬ ‫‪-6‬وجود النةسان وخلصه يعتمد على واقعه الفعلي وليس على ال الذي‬

‫نةسيه من زمان!‬

‫‪51‬‬

‫‪-7‬ل توجد ةسعادة حقيقية في عال م تةسوده قي م إبراهي م ‪,‬لن تعاليمه تمنع‬ ‫وتشوه كل ما يجلب الةسعادة وخصوصا اللذة الجنةسية‬

‫‪-8‬بماذا يختلف المةسيحيون أتباع يةسوع عن أكلة لحو م البشر أوليةسوا‬ ‫يأكلون جةسده ويشربون دمه وبماذا يختلف المةسلمون عن ال أوليةسوا‬

‫جاهلون ممثله!‬

‫‪-9‬أن تكلون إبراهيميا فهذا معناه أن تكلون ملعلونا كأنك لم تلولد ‪,‬كأنك ما‬ ‫كنت‬ ‫الفصل المثاني‬

‫‪-1‬في داخل كل شيطاني إلحاح بأن يعرف ويتعل م ويبقى صامتا‪,‬الحياة هي‬ ‫مختبرنا لوالعالم معملنا‬ ‫‪-2‬قمت انا إبليس بدفع آد م لكي يطرده ال من الجنة المزعومة‪,‬هذا صحيح‬ ‫لن الجنة الحقيقية هي كوكب الرض‬

‫‪-3‬نحن الةسياد آباء البشر وعلى المةستنير منه م أن يرث كنوز آبائه‬ ‫‪-4‬الشيطان كائن واحد له مثلث أقاني م ‪,‬الول هو إبليس الذي يقد م تلبية‬ ‫الرغبات الجةسدية والحرية الفردية والشخصية المثورية ‪,‬والمثاني وهو العلى‬

‫أقنو م لوةسيفر الذي يةسمو بالروح وبالعقل إلى آفاق عليا جديدة ويكةسب الفرد‬

‫الشخصية الجديدة الفدذة والدذكدية وبكلمة واحدة الةستنارة والمثالث هو من‬ ‫‪,‬وابليس ولوةسيفر‬ ‫أنزلت عليه القلدة المقدةسة هو التجةسد النةساني للشيطان إ‬ ‫والموحى إليه روحا كائنون في شخ ص واحد منذ القد م‬

‫‪52‬‬

‫‪-5‬لوةسيفر ةسديد الةسياد العلى يقود الفرد إلى ذاته الحقيقية ويوقظ في رحلة‬ ‫حياته طاقاته الهائلة إوامكاناته الجبارة ‪,‬وبذلك يصير النةسان إلها ممثل ال‬ ‫بل وأفضل منه‪,‬يبني ويددمر ويبني مثانية ‪,‬يزرع ويقلع‪,‬يكتب ويمحو‬ ‫وهذا ما يطلق عليه العمل العظيم‪/‬ماجنلوم ألوبلوس أي النتقال من الحالة‬

‫العاددية إلى الحالة العليا‬

‫‪-6‬لوةسيفر يعدل م طدلبه من البشر إذ يرةسل روحه ليحدل فيه م ويهبه م الذكاء‬ ‫والحكمة والعلو م الخفية إنه حامل النور لطلبه خاصة وللنةسانية كافة‬ ‫‪-7‬نحن الةسياد أمرنا‪:‬فليكن الفرد إلها والمجتمع آلهة‬ ‫الفصل الثالث‬ ‫‪-1‬منذ دهور ودهور كنا نحن الةسياد على الرض حتى قبل أن يوجد‬ ‫النةسان عليها‪,‬نحن الةسياد أخوية روحانية‪,‬نحن أةساتذة الحكمة والمعرفة‬

‫والمحدبة‪,‬كنا حجبنا علومنا في البدء عن النةسان‬ ‫‪-2‬في العصر الحاضر قررت اخويتنا بطلب من لوةسيفر منح الحكمة‬

‫الةسدردية لمن يةستحدقها‪,‬تلك الحكمة التي تتجلى من خلل الةسحر‬ ‫‪-3‬نحن نةستمد معرفتنا العفريتية من الغول كومثولو المخلوق الذي خلقه‬

‫لوةسيفر‪,‬هذا الغول يقبع في قعر مملكة جهن م والتي هي موطن الفوضى‬

‫والهاوية‬

‫‪-4‬القوى العفريتية الفائضة من كومثولو هي أقوى القوى المبدعة في الكون‬

‫‪53‬‬

‫‪-5‬نحن الةسياد الةسحرة نعدل م الةسحر الذي هو العل م الروحي الذي يتعاطى‬

‫مع مجمل الكينونة المادية ‪,‬إنه معرفة طبيعتك وطبيعة الكون لجلب التغيير‬

‫الذي تريده إلى حياتك‬

‫هذا التغيير مفتاحه بيدك أنت وليس بيد أي إله أو أي كائن فوق الغيو م‬

‫‪-6‬نحن الةسياد ‪-‬و الةسحرة ممثلنا‪-‬نعدرف أنفةسنا على أننا آلهة فراعنة‬ ‫ونتصدرف وفق ذلك ول نعبد أي قوة في الكون بل نتحدك م فيها ول ننحني‬ ‫لي شخ ص ول لي شيء فاقتدوا بنا‬

‫الفصل الرابع‬ ‫‪-1‬أنا لوةسيفر حامل مفاتيح الهاوية والموت ‪,‬لنا نجمة الصباح المعطاة‬ ‫لك م مني مجانا‬

‫‪-2‬لي الةسلطان على الرض أرةسلت لك م الةسياد في هذا الزمان الحاضر‬

‫الخير لكي ألعلن لكم لعضني لوألعضلمكم فضني‬

‫‪-3‬أنا اللف والياء ‪,‬البداية والنهاية‪,‬الول والخر‬ ‫‪-4‬أقتلوا وممثلوا بالجمثث واةسرقوا واغتصبوا وازنوا واشهدوا شهادة الزور‪,‬تعلموا‬ ‫من الةسياد ومن أفعاله م المظلمة‬

‫‪-5‬لن مةسدرة الةسياد في فعل الشر وفرحته م في ةسفك الد م‬ ‫‪-6‬فليتمجد إةسمي إبليس في العال م الةسفلي لنني ةسوف أصعد إلى العالي‬ ‫فوق الغيو م وأجلس مكان ذلك العلي!‬

‫‪54‬‬

‫يسفر هلويستيا‬ ‫*الصحاح الول*‬ ‫‪-1‬الشيطانية تتطلب تجاوز حدودك الطبيعية والتورط في الفعل الحقيقي‬ ‫وحيدا دون دع م العائلة والرفاق ‪ ,‬دون دع م أحد‬

‫‪-2‬إنها رحلة إلى الخفدي في داخلك واكتشاف الظلمة في باطنك عبر‬ ‫الطقوس الةسحردية وما وراء الةسحر‬ ‫‪-3‬إنها التعبير العملي عن القي م العظيمة في ةسيادة المشاعروالحرب و‬

‫الرغبات والبهجة والرعب والل م التي تجدةسد تلك القي م‬ ‫‪-4‬الشيطاني ل يخضع لةسيادة أحد لكنه يتلقى الرشاد ممن يجده مناةسبا‬

‫‪-5‬الشيطانية هي الشر الحقيقي وهذا يعني ارتكاب الجرائ م ومخالفة ماهو‬ ‫ةسائد وتقدي م الذبائح البشردية‬ ‫‪-6‬الشيطانية هي للنخبة وطريقها بطبيعته للندرة لن معظ م الناس ل‬ ‫يتحملون متطلباتها الصعبة وبةسب طريقها الةسري ل م تكن مناةسبة للجميع‬

‫منذ قرون‬

‫‪55‬‬

‫‪-7‬الشيطانية هي التورط في الواقع العملي من دون مةساعدة‪,‬إنها إمثبات‬

‫الوجود‬

‫‪-8‬الخبرة العملية في الحياة هي جوهر الشيطانية‬

‫‪-9‬الشيطاني ل يةستةسل م لحد ‪,‬بل يموت بفخر وشرف في القتال عوضا‬ ‫عن الهزيمة‬

‫‪-10‬الشيطانية تقو م على الفعال بارتكاب الشر الحقيقي ‪,‬وليس على‬ ‫القوال والكتب والطقوس المةسرحية والنعومة المشابهة للمةسيحية ‪.‬‬

‫‪-11‬الطقس الشيطاني لعبة شخ ص واحد حتى إوان جرى في معبد بحضور‬ ‫الخرين‬ ‫‪-12‬الشيطانية ليةست دينا‪,‬إنها طريقة حياة‬

‫‪-13‬ليس مهما لي فريق تنتمي أشع روح التمدرد على القي م التقليدية أينما‬ ‫كنت‬ ‫‪-14‬الشيطان ل م ولن يهمه الغالبية بل دائما أهمه وةسيهمه الصفوة ول م يكن‬ ‫معنيا أبدا بكةسب الشهرة وجلب التباع‪.‬‬

‫‪-15‬الشيطاني يعمل في الظلمة وفي الخفاء هكذا يجةسد طبيعة الشيطان‬ ‫الحقيقية في تطوير النةسانية من وراء حجاب‬

‫‪-16‬ممر اليد اليةسرى طريق خطير جدا وشاق هو مةسألة حياة أو موت ‪.‬‬ ‫‪-17‬الشيطاني يعيش الحياة العملية فهو محارب وقاتل وفردي غير‬

‫اجتماعي وخارج على القانون ومضاد للقي م المتعارف عليها وعدو لخلق‬

‫العوا م‪,.‬إنه ناج حقيقي‪.‬‬

‫‪-18‬دائما كان الحال وةسيبقى كذلك البقاء للقوي والزوال للضعيف‬

‫‪56‬‬

‫‪-19‬إةستراتيجية الشيطاني هي في نشر كل ما يعتبر ش ار وخطيئة تمهيدا‬ ‫لتةسلي م هذا الكوكب للهة الظل م وتطوير البشر من أجل دخول عصر‬

‫النار الشيطاني وبةسط المبراطورية الشيطانية على الرض‬

‫‪-20‬الشيطاني مثائر حقيقي متمدرد فعلي على القانون ‪,‬مجدرد حضوره يرعب‬ ‫الخرين‬ ‫‪-21‬إلعرف نفيسك‪:‬الشيطانية هي فح ص القدر‪,‬تعتقد إنك خا ص‬

‫وممديز‪,‬حةسنا برهن على ذلك‪,‬إفح ص قدراتك ‪,‬اختر ةسببا أو من غير ةسبب‬ ‫لكي تودرط نفةسك في الحياة الحقيقية في الخطروفي الواقع العملي حتى لو‬ ‫تتطلب ذلك الموت ‪,‬لكن مت بكرامة‪.‬‬

‫‪-22‬تعدل م من خبرتك العملية مهما كانت‪ ,‬كما تعلمت الجنس في مراهقتك‬

‫من الشخ ص الخطأ!‬

‫‪-23‬فقط إفعل‪,‬فقط إكتشف‪,‬فقط حط م الةسلةسل التي قديدتك وتقديد غيرك‪,‬ول‬ ‫طموك‪.‬‬ ‫طمه م قبل أن يح د‬ ‫تنحني للشخا ص والشياء فقط ح د‬ ‫‪-24‬عندها ةستعرف كيف تعيش وته أز بالضعيف‬

‫‪-25‬إن مكضلونات المجتمع من الحكلومة لو القانلون لوالضدين لوالتقاليد هي‬ ‫بطبيعتها معادية للفردية لوتيسعى لتنميط البشر إلوالغاء التمضيز الفردي منهم‬

‫لييسهل حكمهم ‪,‬الشيطانية بعكس ذلك تماما ضإنها نصيرة التفضرد لوالتمضيز‬ ‫لوهي ضد كضل ما هلو قطيعي لواجتمالعي إنها تدلعلوك لتصير إلها‪.‬‬

‫‪-26‬رحلتك عبر داخل نفةسك رحلة مؤلمة‪,‬لكي تنجح ينبغي أن تهجر خنوع‬ ‫شخصيتك الماضية‪,‬أن تنةسى آرائك القديمة ‪,‬يجب لعليك تشكيل شخصيتك‬ ‫من جديد لكي تنيسى ما كنت لوتتذكر من أصبحت‬ ‫‪-27‬شخصيتك ةستزداد نموا مع اتةساع خبرتك في الحياة‪,‬ل بديل عن التعدل م‬

‫العملي‬

‫‪57‬‬

‫‪-28‬تذضكر أن هدفك هلو أن تصبح إلها‪,‬أنت ال‪,‬كن شخصا آخر غير‬

‫الضذي العتدت أن تكلونه‪.‬‬

‫الصحاح الثاني‬ ‫‪-1‬مراحل التددرج في الكيان الشيطاني ةسبعة هي ‪:‬الطالب)من ل يزال طفل‬ ‫في العلو م الشيطانية( ‪-‬المكدرس)من تلقى العلو م النظرية الةساةسية بشكل‬ ‫كافي ومارس بعض الطقوس وتغيرت شخصيته جزئيا(‪-‬الظاهر)المتحك م‬

‫بما هو خارج الذات(‪-‬الباطن)الغنوصي العارف نفةسه والوجود(‪-‬‬

‫الةستاذ)المعدل م=الفهي م في الظاهر والباطن=رئيس المعبد(‪-‬الةساحر)من‬

‫اكتةسب الةسيطرة على عال م الشهادة(‪-‬الخالد)من ملك الةسحر اليوني=الذي‬ ‫زال جةسده أو كاد واكتةسب الخلود الروحي في عال م الغيب(‪.‬‬

‫‪-2‬على الشيطاني أن يعرف قدره جيدا ويعيش وفقا له‬

‫‪-3‬الشيطانية مهتمة بتطوير قدرات الفرد الجةسدية والشخصية وتنمية‬

‫مهاراته إلى أقصى حد‬

‫‪58‬‬

‫‪-4‬علمات الةستاذ المعدل م هي‪ :‬الحكمة الطبيعية من غير اددعاء‪,‬الفرددية‬ ‫ية‪,‬واتقان البداع‬ ‫الواضحة وعد م التبعدية لحد‪,‬البراعة في العلو م اليزوتير إ‬

‫الفدني‪,‬والمعرفة العميقة بالعلو م النةسانية وشخصية النةسان‬

‫‪-5‬إلحاح الشيطاني هو في أن يفه م أن يبحث أن يةسيطر‪,‬أن يقبل‬

‫بالتحدديات ويتغلب عليها‬ ‫‪-6‬المعرفة الةسحرية و اليزوتيرية مهمة جدا ولكن ماهو أه م منها إتجاهات‬ ‫الفرد وطريقة الحياة‬

‫‪-7‬كحقيقة واضحة للعيان نقول‪:‬معظ م الناس حمقى مغفلين ويةستحقون‬

‫مصائره م‬

‫‪-8‬نحن نضع علمات لرشاد الناس إلى الطريق ولكن على النبيه منه م‬

‫أن يقردر الةسير فيه‬ ‫‪-9‬الةسحر ليس أم ار يتعلمه النةسان أكاديميا ول من خلل الكتب ‪,‬إنما‬ ‫صة وخبرته العملدية قبل كدل شيء‬ ‫يتعدلمه من خلل تجربته الفرددية الخا د‬ ‫‪-10‬في الةسحر الرغبة تودلد الطاقة وعلى الةساحر فتح البوابة =النكةسيون‬ ‫لكي تدخل الطاقة من الغيب =الباطن لتحقيق هدف الةساحر في عال م‬

‫الشهادة =الظاهر‪,‬وهذا هو لب الخيمياء‬

‫‪-11‬الةسحر ليس هواية ‪,‬إنه التزا م وهو أمر جاد وخطير جدا‬

‫‪-12‬الةسحر الحقيقي هو أن تعيش الحياة بطريقة جديدة وفدعالة‬

‫‪59‬‬

‫الصحاح الثالث‬ ‫‪-1‬الشيطاني العبقري يغدير نفةسه والعال م من حوله هذه هي الخيمياء فعل‬ ‫‪-2‬العالم ميدان صراع ‪,‬لوالخرلون لعقبات في لوجه الفرد لول بضد من‬ ‫تجالوزهم لوتحطيمهم لكي ينجح‪,‬أما مماريسات الخير لوالحيسان لوالطيبة‬

‫فهي مجضرد ألوهام ل تعلود لعلى صاحبها بأي نفع لول يقضدرها حتى‬ ‫الميستفيدين منها‪.‬‬ ‫‪-3‬الةسحر الحقيقي يتطدلب العيش على الحادفة بل والددخول في‬ ‫المغامرة‪,‬وهجر المألوف ‪,‬واكتشاف الغامض وتعريض نفةسك للخطر‬ ‫الجةسدي والخطر العقلي‪,‬الةساحر مقاو م ومثائر بطبيعته ‪.‬‬

‫‪-4‬ممر اليد اليةسرى ليس فيه قيود ول حدود ول محدرمات ومحظورات وهو‬ ‫نضال يةستمر لةسنوات و يرتكزعلى مةسؤولية الفرد على نتيجة أفعاله وهو‬ ‫‪60‬‬

‫يهدف لصيرورة الفرد إلها بمعنى الكلمة بدل من العبوددية التي يقددمها ممر‬ ‫اليد اليمنى‬ ‫‪-5‬الشيطان هو رمز وبنفس الوقت هو كائن حقيقي‪,‬هو القدوة العبقردية‬ ‫الفدعالة التي تدفع عجلة التطدور‬

‫‪-6‬الشيطاني ل يعبد الشيطان‪ ,‬في الواقع ل يطلب الشيطان العبادة من‬

‫أحد فهو غير معني ول مهت م بأن يعبده البشر وليقبل عقد الصفقات والعقود‬

‫معه‬

‫‪-7‬الشيطاني يعتبر الشيطان قدوة وممثال في التمدرد والمقاومة ويعتبره‬ ‫صديقه الحقيقي في عال م ل يوجد فيه اصدقاء ‪,‬وأكمثر من ذلك فالشيطان‬

‫والد ومردبي‬ ‫بعيش الحياة بكامل امتلئهايصبح الشيطاني كالشيطان ويتضمن ذلك‬

‫اكتةساب الحكمة واكتشاف الدذات واكتةساب العلو م اليزوتيرية والةسيطرة على‬ ‫الوجود ودفع البشربإتجاه عصر النار‬

‫‪-8‬الشيطان ل يعيش وحده فله زوجة ورفيقة وعشيقة هي بافوميت وهي‬ ‫ممثله تؤمثر في الوجود وهي اللهة المظلمة ويعيش معهما في عال م الغيب‬

‫اللهة المظلمة الخرى‬

‫‪-9‬الشيطان هو لورد الحياة هو مقدد م المباهج والمةسدرات لحبابه‬ ‫‪-10‬الشيطانية شر وتتضمن إلحاق الذى بالغير‪ ,‬إوان ل م يكن الشيطان‬

‫شدري ار فمن هو الشدرير إذن؟‬ ‫‪-11‬الشدر ضروري وطبيعي‪,‬إنه يغربل –يختبر‪-‬يقدي م‪-‬يودلد الفعل ورد الفعل‬ ‫وهكذا يصنع التغيير‬

‫‪61‬‬

‫‪-12‬الشيطانية تعني الشر نحن الشيطانيون شريرون ومظلمون وآمثمون‬

‫حتى النخاع ‪,‬وما يعتبر ش ار هو في الواقع مايفعله الفراد يوميا ببعضه م‬

‫البعض‬

‫‪-13‬الشر النقي هلو الشر المقصلود لغاية فردضية لو‪/‬ألو رلوحضية تطلورضية‬ ‫لومصنلوع بحكمة إلواتقان لوبعد درايسة ‪,‬أما ماهو مدعو ش دار ادلذي يهدف فقط‬

‫لرضاء الفرد في لحظة معدينة لغايات انفعالدية فهو زيف وحماقة ينبغي‬ ‫تجدنبه‬

‫يسفر اللتزام‬ ‫‪-1‬عندما تلتز م للشيطان يأخذ إلتزامك على محمل الجد ويكافئك بحكمة‬ ‫ومعرفة يفوقان أي شيء معروف للغرباء‬

‫‪-2‬اللتزا م للشيطان ةسر مقددس يغدير حياتك للبد ويفتح أبواب المعرفة‬ ‫والحكمة وصداقة الجن وتصبح فردا من أفراد أةسرة الشيطان‬

‫‪-3‬حياتك الجنةسية هي حياتك الخاصة غيريا كنت أ م ممثليا أ م عازفا عن‬ ‫الجنس هذا أمر يعود لك وحدك‬

‫‪-4‬الشيطان ل يريدنا عبيدا له أو لغيره بل أح ار ار مةستقلين‬ ‫‪-5‬الصلة هي إرةسال طاقة عبر التخاطر‬

‫‪62‬‬

‫‪-6‬شارف عصر الحوت على النتهاء وهذا يعني زوال الديانات ‪,‬وأوشكنا‬ ‫على دخول عصر الدلو وهذا يعني عصر الشيطان وانتشار ديننا‬

‫‪-7‬أنظر حولك كتب‪-‬افل م‪-‬موةسيقى‪-‬ملبس‪-‬إكةسةسوارات كدلها تمدجد إبليس‬ ‫لقد أصبح الشيطان صديق الشباب‬ ‫‪-8‬مايةسدمى الددين شديد على القتل والةسيف والكاذيب والجرائ م والقمع‬ ‫والتحري م ولكن الددين نفةسه وبةسبب ما فعله في طريقه إلى الزوال‬

‫‪-9‬الجن ه م الةسياد ولكنه م ليةسوا أش ار ار أهدافه م هو تدريس وتعلي م البشرية‬ ‫والنتقا م من العداء لن العدل أةساةسي‬

‫‪-10‬عندما تصادق الجن ةسينتقمون لك من أعدائك حتى قبل ان تةسأل ذلك‬ ‫‪-11‬الجن ه م جزء من الكائنات الفضائية الذكية واللهة‬

‫الصليون)اللوهي م( الذين هبطوا على كوكبنا للتنقيب عن الذهب منذ آلف‬

‫الةسنين‪,‬كان يوجد بشر من العرق الةسود قبل خلق آد م‬

‫‪-12‬قا م ميخائيل بخلق البشر)بدمج جينات النةسان الصلي الفريقي‬

‫الةسود بجينات اللهة ذوي البشرة البيضاء( بإيعاز من اللهة ليعملوا كعبيد‬

‫لديه م إل أن إبليس أراد منحه م الكمال والعلو م اللهية وأطعمه م من شجرة‬ ‫المعرفة وحاول إطعامه م من شجرة الحياة ليصبحوا خالدين‬

‫‪-13‬كان الهدف من خلق البشر هوجعله م عبيدا لللهةو العمل في خدمة‬

‫تلك اللهة في التنقيب عن الذهب وكان مخطط اللهة تدميره م بعد انتهاء‬ ‫المشروع ولهذا ضربوا برج بابل وشتتوا البشر وحاولوا إغراق البشرية‬

‫بالطوفان‬

‫ولكن ذردية قايين نصير إبليس نجت في النهاية‬ ‫‪-14‬عندما عل م إبليس وصحبه من الجن بندية تدمير البشر تصددوا لللهة‬ ‫ووقفوا إلى جانب النةسان وتزوجوا من بني البشر لئل ينقرضوا‬ ‫‪63‬‬

‫لهذا عاقبته م اللهة‪,‬نع م خةسر إبليس المعركة لكنه ل م ولن يخةسر‬

‫الحرب‪,‬النصر لبليس في النهاية‬

‫‪-15‬يتواصل الجن معنا من خلل الةسقاط النجمي بإظهار أنفةسه م وطبيعيا‬

‫من خلل التخاطر الذهني‬

‫‪-16‬مايةسدمى)ال(هو في الحقيقة ليس إل كائنا فضائيا غريبا يفتقر إلى أية‬ ‫أحاةسيس أو مشاعرمن فصيلة الجبابرة المدعوون بالدرماديون وتوجد كائنات‬

‫فضائية أخرى كالزواحف المتحدولة‬ ‫‪-17‬مهمة ملئكة ال الحارةسين –المراقبين‪-‬الحفظة هي إبعاد البشرية عن‬ ‫التقد م بأي شكل من الشكال ول ةسيما في مجال قوى العقل أو معارف‬

‫البعد الرابع‪/‬العال م النجمي‪,‬كما أنه م على العكس مما هو شائع عنه م كائنات‬

‫مؤذية‬

‫‪-18‬الملئكة حدراس في معةسكر ما مهمته م إبقاء البشر مةستعبدين في‬ ‫ةسلةسل بل حول ول قوة‬

‫‪-19‬ةسبب رموزنا بالمقلوب هو حقيقة ان كل شيء هو في الواقع بالعكس‬ ‫ال هو الشخصية الشريرة والشيطان هو الشخصية النبيلة‬

‫يتنكر البراهيميون انه م محةسنون وخديرون والواقع أن هدف هذه الديان‬ ‫إبعاد البشرية عن التقد م الروحي‬

‫‪-20‬ليس هناك أجمل من التفكير الحر كن أنت وليس ما يتوقع الغير أن‬

‫تكون‬

‫‪-21‬خلط الحكمة الةسردية بالددين هو كخلط الكهرباء بالماءوآمثاره مددمرة‬ ‫‪ -22‬على ضعيفي المعتقد عد م التواصل مع الجن‬ ‫‪-23‬عندما تصاحب إبليس ينبغي لك قطع الصلة بالددين‬ ‫‪-24‬إن كنت ضعيفا فانتظر حتى تصبح قويا‬

‫‪64‬‬

‫‪-25‬لكي تصبح ح ار أعد برمجة عقلك وانظر على الحياة من منظورك‬ ‫الخا ص ‪,‬هكذا ةستصعد إلى مةستوى أعلى من الفه م والدراك‬

‫‪-26‬عكس الجدهال الملتزمين بالدعاء عبمثا من غير اةستجابة‪,‬يحصل‬ ‫الشيطاني عندما يدعو الشيطان على إجابات صريحة وليس بعد عشرين‬ ‫ةسنة‬

‫‪-27‬عندما تصاحب الشيطان تحدث لك صدف غريبة مكررة ذات طابع‬ ‫إيجابي وتةستمع لصوات الجن التي تقد م لك النصيحة وتعطيك النبوءة‬

‫والمعرفةوتحصل على أحل م حقيقية في اليقظة‬

‫‪-28‬الشيطان يجري في النةسان مجرى الد م ويعرف كل شيء عنا لنه‬

‫خلقناولهذا يدحذرنا فو ار من أي أمر قد يؤذينا‬ ‫‪-29‬عندما خلق إبليس البشر وضع فيه نفخة الحياة أي النفس والتشاكرات‬ ‫هي مراكز الطاقة الروحية الةسبعة في الجةسد النةساني‬

‫التي تتجةسد في العمود الفقري للفرد)الكونداليني( وعندما طرد النةسان‬ ‫ةسقطت معه أفعى الكونداليني وهدف تمرينات التنفس الشيطانية إيقاظ‬

‫الكونداليني‬

‫إوانارتها للحصول على القدوة ممثلما تمر الكهرباء في اللمبات وتنيرها‬ ‫‪-30‬على النةسان دراةسة العلو م الدروحدية والماددية معا بذلك تت م الفائدة‬ ‫‪-31‬الموةسيقى هي رةسول إبليس هي الصديقة العظيمة للنةسان‬

‫‪-32‬الشعر الحقيقي هو من عمل الشيطان والشاعر الحقيقي فريد من نوعه‬ ‫‪-33‬يريد العدو جعل الناس نةسخ كئيبة ممدلة بينما والدنا إبليس يريد منا‬

‫أن يكون كل واحد‬

‫منا فريدا ومتمي از عن ةسواه‬

‫‪65‬‬

‫‪-34‬عندما تلتز م مع الشيطان يأتيك من تلقاء نفةسه ليقو م بتوجيهك وتعليمك‬

‫وحراةستك حراةسة حقيقية‬

‫نيما‬

‫رةسالة الدتجديف‬

‫‪-1‬إن كان ال موجودا حقا كما يقول البراهيميون فإنه اةسخف كائن في الوجود إذ‬ ‫ظل م في حضوره ول يمنعه؟من حروب وزلزل وأمراض وكوارث وحزن‬ ‫كيف يوجد ال د‬

‫ويأس وفراق وفشل وحرمان وتجاوز وأل م؟لماذا ظدل صامتا مليين الةسنين وهو يراقب‬ ‫ظال م!‬ ‫طاغي ال د‬ ‫أحزان البشر؟أل إنه ال د‬

‫‪-2‬تتجدلى الشيطاندية في البداع والفعل والتفدرد والمتعة وهي ضد العادي و الروتين‬ ‫والملل والمجتمع‪,‬لهذا تقف الشيطاندية ضدد ال لن الشيطان هو النقيض له ‪,‬إن‬

‫الشيطاندية هي النضال من أجل حياة الفرد وتحقيق شخصديته‬

‫‪66‬‬

‫‪-3‬إن كان يوجد خير وشر‪,‬أنا أختار الشر لنه هو من يوازن الكون ويجعله يعمل‬ ‫‪-4‬الشيطان ليس إلها آخر‪,‬بل هو ضدد ال‬ ‫‪-5‬موقفنا طبيعي‪:‬إن كان ال موجودا أ م غير موجود‪,‬نحن ضدده على طول الخط!‬ ‫‪-6‬يقولون ان ال موجود في كدل مكان‪,‬يا لكذبه م!‪,‬إنه غير موجود في جهن م ول‬ ‫يةستطيع التواجد فيها بأي شكل من الشكال‪,‬لن الحردية الحقيقدية هي الحردية من‬

‫وجود ال ‪,‬وهي الحردية الممنوحة في جهن م‪,‬لن ال هو ضدد الحردية أي حردية كانت‬ ‫‪-7‬جهدن م هي مهد الفوضى البدائية‪,‬بينما يدتةس م ال وملكوته بالدنظا م والنمطدية‬

‫والخمول والبتذال‪,‬يدتةس م الشيطان وملكوته بالحردية من أي نظا م والمفاجآت والبداع‬ ‫والدنشاط ‪,‬لهذا تجد المبدعين والفنانين في كدل العصور ذوي شخصيات شيطاندية‬ ‫‪-8‬وجدت الفوضى قبل النظا م‪,‬لهذا ليس غريبا أن نقول وجد الشيطان قبل ال‬ ‫فالشيطان هو الصل!‬

‫‪-9‬نع م الفوضى مصدر كدل البداع لذا هي الةساس!‬

‫رةسالة الدرغبة‬

‫‪-1‬الدذات رغبة لهذا كدل كائن راغب ومرغوب‪,‬الدرغبة عنصر أةساةسي من‬ ‫عناصر الكون‪,‬الشهوة هي كدل شيء‪,‬أنت ما ترغب‪.‬‬ ‫‪-2‬الحكمة هي الةسعادة‬

‫ب نفةسه حدبا حقيقديا ويكون أنانيا تماما‪,‬دون الحاجة‬ ‫‪-3‬على النةسان أن يح د‬ ‫لختلق اعذار أو تبريرات إرضاءا للخرين‬ ‫‪-4‬عندما يرضي الفرد رغباته يشعر بمتعة ل ممثيل لها‬

‫‪67‬‬

‫‪-5‬الغاية النهائية للشيطاني هي التحدرر من كدل قانون غير صادر عن‬ ‫الكيان وتحقيق جميع رغباته‪ ,‬تلك غاية المنى‬ ‫‪-6‬إشباع الشهوة الجنةسدية والوصول إلى ذروتها مصدر إنتعاش وبهجة‬ ‫‪-7‬ماهي الحردية؟إنها التحدرر من كدل خوف‬ ‫صة‪,‬معدل م النةسان هو نفةسه‬ ‫‪-8‬يتعدل م النةسان من تجاربه الخا د‬

‫طالب لطريق الخطيئة‬ ‫‪-9‬لكن ل بدد من وجود اةستاذ يرشد ال د‬ ‫‪-10‬أفكار هذا خير وهذا شر هي أفكار ملتبةسة ‪,‬الخير والشر مفهومان‬

‫نةسبديان يختلفان من شخ ص لخر‬ ‫‪-11‬مارس رغباتك كماتشاء إل إن كنت في محيط غير مناةسب فابتعد‬ ‫عنها لنها تصبح خطرة عليك إذ أن حفاظك على نفةسك هو القانون‬

‫الةساةسي‬

‫‪-12‬ما ل يفهمه الكمثيرون أن الدرغبة والل م وجهان لعملة واحدة الفرح هو‬ ‫الوجه المثاني للحزن‪,‬والحكي م يعلو عن جميع المشاعر‬ ‫‪-13‬حب النفس هو القانون الوحيد‪,‬كدل الديان والقوانين مجدرد قيود وضعها‬ ‫المتةسدلطون لتجريد الفرد من فردديته ليةسهل حكمه‬

‫ي عزاء ينتظره‬ ‫‪-14‬على الشيطاني التحدرر من القانون والددين‪,‬بخلف ذلك أ د‬ ‫إن ةسدل م نفةسه للخرين كي يتلعبوا بحقوقه!‬

‫‪68‬‬

‫رةسالة الدتقيي م‬

‫‪-1‬الشيطان قاضي‪,‬لوالشيطانيلون قضاة‪ ,‬على الشيطاني عند التعامل مع‬ ‫الناس أن يقدي م كل فرد يتعامل معه ويصدنفه مثد م يصدر عليه حكمه المناةسب‬ ‫‪-2‬يتعامل الشيطاني مع الشيطاني الخر وفق المعاملة بالممثل يحب من‬ ‫يحدبه ويبغض من يبغضه‪,‬ويحب الخر من خلل حدبه لنفةسه هو وكبريائه‬ ‫هو‪,‬وفي التصنيف الخماةسي جميع الشيطانيين ممتازين والعقاب الوحيد‬ ‫‪69‬‬

‫للشيطاني الذي يغضبك هو البتعاد عنه وعد م مةسامحته قلبديا وحةسب وعد م‬ ‫التعامل معه‪,‬ل يمثأر شيطاني من الخر بل يحدبه فالشيطانيون جميعا‬

‫يهدفون لشيء واحد مجد الشيطان‪,‬لهذا يجب أن يبقوا متحددين في هذا‬ ‫الهدف وحده وان اختلفوا في كدل شيء آخر‪.‬‬

‫‪ -3‬ذلك هو الفرق بين المحدبة الشيطاندية والمحدبة المةسيحدية‪,‬الشيطان يقول‬ ‫ب فلن لنني أحب نفةسي إذ يتجلى كبريائي من خلل فلن لنه يلدبي‬ ‫أح د‬ ‫رغبتي ومنفعتي من هذه الناحية أو تلك‪,‬الشيطاني ل يفعل أي شيء من‬

‫غير مقابل حاصل أو متودقع لمنفعته أو لمنفعة الشيطان‪.‬أما المحبة‬ ‫المةسيحية فهي تضييع وقت على ناكري الجميل‬

‫‪-4‬عندما يتعامل الشيطاني مع غير الشيطاني عليه أن يقديمه وفق مقاييةسه‬ ‫الشيطانية وأبدا ليس من خلل نظرة المجتمع ومقاييةسه‬ ‫‪ -5‬التصنيف الخمايسي‪ /‬ممتاز‪-‬جيد‪-‬عادي‪-‬رديء‪-‬رديء جدا‬

‫*الشخ ص الذي يت م تقييمه بممتازهو من يرضي الشيطاني ويلبي رغباته‬

‫فوق العليا ممثل تعليمه إوارشاده وتنويره إواظهار نبوغه وتعزيز عمله ويكون‬ ‫متةسما بصفات الشيطان من كبرياء وتطدور وجمال وذكاء ومحدبة شيطاندية‬

‫* الشخ ص الذي يت م تقييمه بجديد هو من يرضي الشيطاني ويلبي جزءا من‬ ‫رغباته العليا كالممارةسة الجنةسية الممثلية والغيريةوالرفقة والصحبة ويكون‬

‫قابل لكتةساب الصفات الشيطاندية يعني من الممكن ان يتطدور‬ ‫* الشخ ص الذي يت م تقييمه بعادي هو من يرضي الشيطاني ويلبي جزءا‬

‫من رغباته العاددية كالخد م والةسائقين وأشباهه م حيث يكون تعامله معه م‬ ‫رةسميا وةسطحيا وبمقابل نادي متناةسب مع خدمته م‬

‫*الشخ ص الذي يت م تقييمه برديئ هو من يتبعون ممر اليد اليمنى بشكل‬ ‫عا م ويعيقون التطدورالمجدري بشكل أو بآخر ممثل الدةسذج والمغفلين والحمقى‬ ‫‪70‬‬

‫ودناة البشر من العامة والةسوقة والدهماء وحتى المتمتعين ببعض الصفات‬

‫الشيطانية كالفخر والكبرياء والغرور ولكن يةستخدمونها لخدمة ممر اليد‬ ‫اليمنى كالددين والقانون‬ ‫*الشخ ص الذي يت م بتقييمه برديء جدا ه م من يقفون عمليا في وجه‬ ‫الشيطان و|أو الشيطاني ويةسعون لحباط مخططاته ممثل رجال الدين‬

‫المةسيحي وعلماء المةسلمين والشعب اليهودي عادمة وصانعي القوانين وكدل‬ ‫ةسلطة و ممن يعيقون التطدور الجالكتيكي ممثل المنحطين عرقيا وجةسديا‬

‫ونفةسيا والشدحاذين والطفيليين من الناس الذين يحبون العيش على حةساب‬ ‫الغير ‪.‬‬

‫‪-6‬المحاكمة‪/‬بعد جمع الددلة حول الشخ ص المطلوب تصنيفه وعمليا على‬

‫الشيطاني تقيي م كدل شخ ص يتعامل معه على الشيطاني فح ص الددلة‬ ‫وتكوين قناعته الشخصدية مثد م إصدار الحك م المناةسب ويجب عليه إتاحة‬

‫الفرصة للشخ ص الخر للدلء بحدجته لن الشيطان نبيل وعادل يتيح لكل‬ ‫إنةسان حق الددفاع عن نفةسه‬

‫‪-7‬الحكام‪/‬‬ ‫* يتعامل الشيطاني مع صنف ممتاز كما يتعامل مع النداد بتقدي م الحترا م‬ ‫اللز م طالما يخدمه ويفيده و|أو يخد م الشيطان ويفيده‪,‬فعلى الشيطاني تقدي م‬

‫الضيافة للممتاز ومجاملته ومةساعدته ضمن القدر المعقول‬

‫* يتعامل الشيطاني مع صنف جديد كما يتعامل مع الطفل الصغير يعني‬ ‫عد م التعامل جديا معه حيث على الشيطاني أن يحصل على مصلحته منه‬

‫‪71‬‬

‫بمقابل لن ل شيء في الشيطانية من غير مقابل‪,‬وعلى الشيطاني تنويره‬

‫وتعليمه كما يعدل م الطفل فينصحه ويقد م له الفلةسفة الشيطانية لو بشكل غير‬

‫مباشر ويعتبره ماددة خا م عليه أن يصنع منها ذهباأما إن وجد أن ل فائدة‬ ‫منه عليه قطع صلته به فو ار من غيرأن يؤذيه‬ ‫*يتعامل الشيطان مع صنف عادي كما يتعامل مع اللت الكهربائية‬

‫برةسمدية وحياد ويعتبره م مجدرد وةسائط أو أشياء يجب التعامل مع صنف‬ ‫عادي من دون أي عاطفة عليه أن يؤدي ماهو مطلوب منه بمقابل معلو م‬ ‫وحةسب‬

‫*يتعامل الشيطاني مع صنف رديء كما يتعامل مع الطبيعة الجامدة إما‬

‫بالهمال الكامل واعتباره غير موجود أوعد م تقدي م إحترا م بالمدرة أو تقدي م أقل‬ ‫احترا م ممكن ممثل المصافحة من بعيد أو المصافحة الةسريعة او قلعه من‬ ‫المحيط الذي يعيش فيه أو احتقاره وتشويه ةسمعته وتةسفيه أفكاره‬

‫والةستخفاف به واةستغلله واةستعباده وةسرقته إواذلله وكدلما كان الخر‬ ‫متعمقا في ممر اليد اليمنى )متددينا ممثل( كلما زاد حج م عقابه ودرجته‬

‫*يتعامل الشيطاني مع صنف رديء جدا كما يتعامل مع البهائ م بالعقوبات‬

‫القاةسية ممثل القتل العشوائي أو المقصود والتعذيب الجةسدي والتشويه‬

‫وتقديمه ذبيحة بشردية قربانا للشيطان أو بكدل بةساطة إنكار وجوده إواهماله‬ ‫تماما ل يقدد م الشيطاني أي نوع من الصدقات والحةسان للدةسود شديدي ةسواد‬ ‫البشرة والمعدوقين والشدحاذين‬ ‫‪ -8‬قبل إصدار أي حك م إيجابيا كان كالمحبة الشيطانية وتقدي م الحترا م‬

‫والضيافة أو ةسلبيا كان كالهمال والعقوبات الخفيفة ينبغي أن يفدكر‬ ‫الشيطاني مثلمثة أيا م ويجمع الددلة ويفحصها‪,‬أما إصدار أحكا م العقوبات‬

‫الشديدة كالقتل فينبغي أن يراقب الشخ ص المقصود فترة طويلة ل تقل عن‬ ‫‪72‬‬

‫مثلمثة اشهر ويقديمه طويل مثد م حين يتاكد انه يةستحق يقو م بتنفيذ العقوبة في‬ ‫الزمان المناةسب والمكان المناةسب‬ ‫‪-9‬في كدل حال في حال المكافأة أو العقاب على الشيطاني ان يختار‬ ‫الوقت المناةسب والمكان المناةسب والكيفية المناةسبة‪.‬‬ ‫‪-10‬على الشيطاني إعادة تقيي م الشخ ص بين الفترة والخرى ويتصرف مع‬

‫الشخ ص على ضوء تقييمه الجديد‬

‫‪-11‬التقيي م عملية مهمة جدا لتطوير الشخصية الشيطانية أن تعطي وقتا‬

‫وتبذل جهدا في التقيي م يمنحك حكمة ل تقددر بمثمن وتدفعك بإتجاه التطدور‬ ‫ويكةسبك الخبرة اكمثر من أي أمر آخر‪.‬‬

‫‪-12‬التمييز العرقي مرغوب في الشيطانية ليقبل في الدرجات العليا‬ ‫للشيطاندية إل القوقازيين ذوي البشرة البيضاء والحنطدية والمشوبة بحمرة‬ ‫ويقبل ذوي اللوان الخرى في الددرجات الدنيا ول تقبل الشيطاندية اليهود أبدا‬ ‫لنه م أحطد الجناس‬

‫‪-13‬التطهير العرقي مطلوب لحلول العرق الشيطاني النبيل الجديد هومو‬

‫جالكتيكا بدل العرق الوضيع الحالي هومو ةسابين‬ ‫‪73‬‬

‫‪-14‬الشيطاني يعتبر نفةسه ملكا ول يتوقع من الخرين إل معاملة الملوك‬

‫وبعكس ذلك فالعقاب هو ما ينتظره م‪.‬‬

‫ريسالة لعيلواس‬ ‫هذا ما قاله الجدني لعيلواس‪) :‬الكون أتى من الفوضى ويعود إليها ولهذا‬ ‫فالشيطان اصل كدل شيء لنه الفوضى ذاتها وهو ضروري لنه نقيض‬

‫النظا م والوجود يتألف من جدلدية الفوضى والدنظا م ‪,‬الفوضى هي العامل‬ ‫المبدع وهي أةساس نشوء أي نظا م‪,‬هناك أكوان موازية لهذا الكون والوجود‬ ‫متعدد فقد تكون في نفس اللحظة طفل في كون وشابا في آخر وميتا في‬ ‫غيره ‪,‬وقد تةسود الشيوعية في كون والرأةسمالية في آخر في نفس البلد في‬

‫كون آخر وقد تلتقي بشخ ص في كون وتكون مفترقا عن نفس الشخ ص في‬

‫كون آخر ‪,‬إن تعددد الوجود ةسر كبير ل م يذعه أحد للبشر قبلي‪,‬فدكر في‬ ‫مكان وةستكون فيه فدكر في شيء وةسوف تمتلكه ذلك أيضا ةسر كبير‬ ‫‪74‬‬

‫آخر‪,‬الحياة ل تنتهي بالموت بل تعود الروح لتتقدم ص جةسدا آخر التقدم ص‬ ‫عملدية هدفها تطوير الروح على المةستوى الشخصي والكون على المةستوى‬

‫العا م هذا ليس ةس ار فالتقم ص معروف ولكن مع الةسف كمثيرون ل يؤمنون‬

‫به‪,‬‬

‫أما الةسر الكبر الذي أخبرك م به لول مدرة يا بني البشر هو أن ةسيدنا‬ ‫الشيطان تجدةسد مرات معدودة على الرض وولد ممثل أي طفل آدمي وعاش‬ ‫رجل ومات كهل ممثل أي بشر‪,‬تجدةسد والدنا إبليس في أزمان مختلفة وفي‬ ‫طعا م وتمتع بملذات الحياة‬ ‫أماكن مختلفة وتزوج وأنجب الطفال وتناول ال د‬ ‫مع البشر ممثل أي شخ ص آخر‪,‬وذاق النجاح والفشل‬

‫وعانى ممثلك م ومرض وتأل م ومات وقا م من الموات وعاد إلى عرش جهن م‬ ‫مرات عديدة عبر آلف الةسنين‪,‬نع م تجدةسد وعاش بينك م لنه احب البشر‬ ‫وةسعى لتنوير النةسانية عبرالعصور‪,‬نع م لقد كان ول يزال أفضل صديق‬ ‫عرفه النةسان ولك م مني تحدية(‬

‫رةسالة أدبين الحمر‬

‫‪,‬لوان‬ ‫يابنضي ألوصيك بحضب أمير الظلمات لورفقته لوتابعيه من الجن إ‬ ‫يسحر لوالتعامل مع الجن فإنني ألوصيك باللوصايا‬ ‫أردت مماريسة ال ض‬ ‫‪75‬‬

‫الثلث اليسايسية ألولها ل تقرب الجن لول تتعامل باليسحر إن كان‬ ‫في قلبك ذرة لولء ل لوأتبالعه لوثانيهم كن ملوقنا بتحقق مرادك لن‬

‫الشك قضتال لويعيق إتمام العمل لوثالثهم إضياك ان ترتضد لعن الشيطانضية‬ ‫يسلطة لوالشهرة لوالبداع‬ ‫فالشيطان يعطي لصاحبه المال لوالجمال لوال ض‬ ‫لوالحكمة لوالصنعة لوالصضحة فإن ارتضد صاحبه لعنه يسلب منه ما‬ ‫ألعطاه لولعضذبه لعذابا شديدا حتى يعلود إليه لولن يصفلو قلبه له‬

‫مثلما كان في اللول‪,‬لهذا إخلص اللولء لبليس كي يلوفقك في كضل‬ ‫أمر تريده هلو لوأتبالعه المخلصين من الجضن لوالنس‪.‬‬ ‫)تدمت(‬

‫يسفر نالولوس‬ ‫‪-‬يت م عمل الةسحر لهدف معين يريده الةساحر‪,‬على الةساحر أن يكون متأكدا‬

‫من هذا الهدف‪,‬ينبغي أن يكون لك فكرةإما في خيالك أو في الكلمات‬

‫ينبغي ان يكون الهدف موصوفا بددقة ومحدددا بشيء واحد من غير تشتيت‬‫لن الةسحر أمر فعلي يؤدي إلى نتائج حقيقية‪,‬هذا الهدف قد يكون جلب‬ ‫مثروة‪,‬إيجاد حبيب‪,‬إةسترداد حبيب‪,‬نجاح في العمل‪,‬الشفاء من مرض‪,‬تدمير‬

‫عدو‬

‫ مثد م إقض وقتا مناةسبا لعددة أيا م في تأملت ذهنية حول إمكانيات تحقيق‬‫هدفك إصنع في خيالك ةسيناريو للقصة التي تتمنى حصولها بالةسحر‪,‬على‬

‫‪76‬‬

‫ضوء ذلك إصنع التعزيمة المناةسبة بالكلمات المناةسبة لحضار الطاقة من‬

‫الكاجوال لجلب ما تريد‬

‫ينبغي أن يكون التصدور واضحا لك وةسهل‪,‬ممثال تريد إجتياز مقابلة في‬‫العمل تخديل نفةسك اةستلمت رةسالة تفيد بتعيينك في الشركة أو إنك ترتدي‬

‫مثيابا أنيقة أما م المدير وهو يقول لك تهانينا لقد نجحت في المقابلة‪,‬إن اردت‬ ‫إيذاء شخ ص تخيله ممثل وقد تدهورت ةسيارته في حادث ةسير وأوذي والد م‬

‫ينزف منه‬

‫إبقى تخديلتك مةستمدرة لعدة ايا م ومن المه م أن تقو م بالتخديل من غير أي‬‫انفعال عاطفي فالمةسألة عقلية بحتة‬ ‫‪-‬إختيار تعزيمة لتحقيق هدفك أمر ةسهل‪,‬ممثل لتنال حب شخ ص قل)إجعل‬

‫فلنا مهووةسا بحبي(‬

‫‪-‬كما في التخيل كرر العبارة لعدة أيا م قبل عمل الةسحر وأيضا من غير أي‬

‫انفعال عاطفي‬

‫بترداد العبارة بصوت عالي ومتكدرر تخلق نوبة تتحدك م بها وتجعل التصدور‬‫ينفذ إلى عال م الغيب عبر الصوت ‪,‬لن الكون عبارة عن تردددات صوتدية‬ ‫كدرر العبارة بمصاحبة الدرق ص واظهر‬‫الن النفعال المناةسب ممثال انفعال الشبق لظهار الحبيب أو إنفعال‬ ‫الغضب لتدمير العدو‬

‫‪-‬ينبغي أن يجعلك الرق ص متعبا عاطفيا وجةسديا إن ل م يحصل ذلك فهذا‬

‫معناه انك ل م تبذل الجهد الكافي‬

‫ينبغي أن يكون لك معبدا خاصا بك مكدرةسا للةسحر ‪,‬إجمع معداتك وجد‬‫طاقة‬ ‫موقعا مناةسبا‪,‬كن متأكدا من تحقق النتيجة ومملوءا بالرادة فهذا يزيد ال د‬

‫المتوقع الحصول عليها‬

‫‪77‬‬

‫ينبغي ان يكون لديك إيمان إوارادة انك أنت من تةسيطر على حياتك‪,‬آمن‬‫بقدرك كةساحر وبقدوتك‬ ‫‪-‬أشعل الشمع المناةسب وارتدي الكةسةسوار الذي يجعلك تشعر‬

‫بالراحة)خات م‪,‬قلدة‪,(...‬إرتدي مثوبا كدرةسته للةسحر وةسمي نفةسك اةسما ةسحريا‬ ‫واحفره على الخشب!‬

‫بعد القيا م بالخطوات أعله يدخل الةساحر معبده يقو م الةساحر بتنظيف الجو‬

‫بتلوة صلة عفوية أو محضرة مةسبقا مث م يطلق الدائرة الةسحريةويةستعين‬

‫بالروح المناةسبة والعناصر الخمس ةويردكز الطاقة الةسحرية نحو الهدف مث م‬ ‫يطلق التعاويذ المناةسبة وعندما يشعر بتحقق النتيجة يغلق الدائرة الةسحرية‬

‫ويشكر الدروح‬

‫أما وقت الةسحر المناةسب هو لجلب المنفعة عند اكتمال القمر‪,‬وللحاق‬ ‫الضرر بالخص م عندما يكون في حالة المحاق‬

‫مزملور بان‬ ‫تعال إلى مخدعي يا أبهى من الدنهار‬ ‫أوه يا رجل!يا رجلي!‬ ‫أيها القضيب المنتصب رمز لوةسيفر‬ ‫تعال في ألق الليل وجماله‬ ‫ادلذي لك بان‪,‬أوه بان‬ ‫تردلل تردلل‬

‫تعال عبر البحر‬ ‫‪78‬‬

‫اةستحد م بموج البحر تلديف برغوة الشواطئ‬ ‫من صقلية من أركاديا‬ ‫منتشيا ممثل باخوس تعال بان‬ ‫بشدبابتك بقيمثارتك‬ ‫بأناشيدك القديمة الخالدة‬ ‫والجديدة ايضا‬ ‫تعال عاريا‬

‫طويل الغليظ‬ ‫بأيرك ال د‬ ‫الماهر في الدنيك‬ ‫وخصيتيك المثقيلتين‬ ‫تعال عاريا‬

‫بردفيك البيضاوين الحليبديين‬ ‫بفتحة دبرك الواةسعة لكمثرة الدنيك‬

‫برغبتيك أديها الموجب والةسالب معا‬ ‫تعال عبر البحر‬ ‫إلدي إلديا‬ ‫تعال على زندك وشاح أبوللو الملكي‬ ‫ي تعال‬ ‫بشعرك الحرير د‬ ‫ض‬ ‫واغةسل بالنهر جةسدك الب د‬ ‫ترلدل ترلل‬

‫ب الجميل‬ ‫أديها الر د‬ ‫تعال في نور قمر الغابات‬ ‫إلى جبل العجائب‬

‫وليمتل الفجر بشذى عنبرك‬

‫واقبل صلتنا يا نجمة الصباح‬ ‫مع اقتراب شروق الشمس‬ ‫‪79‬‬

‫بشعرك الشقر‬ ‫تعال بقرنيك الصغيرين‬ ‫ممثل حمل‪,‬وتكدل م كتدنين‬ ‫وأخبرنا عن الجمال‬

‫حددمثنا عن العري‬ ‫حددمثنا عن بهجة الدةسرير‬ ‫ولدذة الجنس‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬ ‫يا شجرة الحياة أنت‬

‫يا غذاء الدروح والنفس والجةسد والددماغ‬ ‫يا نافخ نةسمة الحياة‬ ‫تعال عبر البحر‬

‫تعال إلدي إلدي تعال‬ ‫إلها أو شيطانا تعال‬

‫إلدي إلديا‬ ‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬

‫تعال يةسبقك غناؤك عبر التلل الخضراء‬ ‫ق معلنا قدو م ربيع نيةسان‬ ‫فالطبل بدأ يد د‬ ‫تعال عازفا على المجوز والمزمار‬ ‫ي‬ ‫أوه لك م اشتقت لجةسدك القو د‬ ‫وحركتك معي في الةسرير التي هي‬ ‫ممثل حراك الةسد‬ ‫تعال تعال‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬ ‫أنا مهتاج جدا‬

‫ويملني كبرياء الشيطان‬ ‫‪80‬‬

‫كأن د فدي كدل شهوة الجن‬ ‫بةسيفك إنزع عني مثيابي‬ ‫دون ان تؤذني‬

‫إملني بأنفاةسك‬

‫اغمرني بقبلتك‬ ‫اةسقني من رحيق رغبتك‬ ‫من عةسل مياهك‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬

‫أعطني علمة العين المفتوحة‬ ‫واجعلني يقظا كأير منتصب‬ ‫أعطني ةسدر الغموض‬ ‫وكلمة الجنون‬ ‫أوه بان!‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬ ‫ترلل ترلل‬

‫ندفذ رغبتك كإله عظي م‬ ‫أنا يقظ في حضن أمي الفعي‬ ‫محت م بجناحدي أبي النةسر‬ ‫ولدت معك من جديد يا بان‬ ‫تعال أيها الوحش العظي م‬ ‫يا مجد العال م أنت‬ ‫أنا أنت‬ ‫أنا بان‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬ ‫ترلل ترلل‬ ‫‪81‬‬

‫أنا موعدك أنا رجلك‬ ‫يا ماعز الخصب‬

‫أنا ذهب نقي‪,‬أنا إله‬ ‫لنك هنا‬

‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬ ‫أنا ةسديد عال م ل نهاية له‬ ‫مجنون أنا في هواك مةسكون أنا بشغفك‬ ‫معتوه أنا في إشتهائك‬ ‫عبد أنا لةسريرك‬

‫ولفيضان ماء عضوك‬ ‫لنك معي‬

‫أنا رب العال م‬

‫يا بان الجميل القدير‬ ‫أةسمعني نشيد مزمورك‬ ‫أوه يا رجل‪,‬يا رجلي!‬

‫ظلم(‬ ‫)ترتيلة أمير ال ض‬

‫المجد لك أيها الحمر اللمع‬

‫يارب العال م وأمير قدوات الهواء!‬ ‫مبارك يا ةسديد‬

‫أنت الظدل البدي الذي ينير حياتي‬ ‫طبعا أتبعك‬ ‫جةسدا وروحا‬

‫وأحفظ إةسمك جزءا من كينونتي‬ ‫وأبتهج بروحك‬

‫لدن في ظلل أرض الظل م‬ ‫‪82‬‬

‫هناك حب ومثروة!‬

‫لن في مجلس ظلمتك‬ ‫الدنور ادلذي ل يموت‬ ‫يا ملك الرض القدير‬ ‫ب الدليل‬ ‫يا ر د‬ ‫لك أقدد م تةسبيحي دائما وأبدا‬ ‫آفي يساتاناس‬ ‫نيما‬

‫)ترتيلة الغنى(‬ ‫يا رب الظل م القدير‬

‫لك نقدد م تضحياتنا فاقبلها مجبولة بالدد م‬ ‫امنحنا الغنى والزدهار‬ ‫لننا حظينا برفقتك‬

‫ضع علمتك علينا‬

‫وامنحنا طول الحياة‬ ‫وةسديجنا بحمايتك‬ ‫لننا هجرنا فردوس الحمقى‬ ‫ودخلنا جحي م مجدك‬ ‫‪83‬‬

‫هكذا وضعنا مثقتنا فيك‬ ‫فامنحنا كدل ما نتمدنى‬ ‫أشبع جميع رغباتنا‬ ‫ب الجةسد‬ ‫يا ر د‬ ‫في أرض الحياء‬

‫صلة الشيطانضية(‬ ‫)ال ض‬ ‫أبانا ادلذي في الجحي م فليتمدجد اةسمك‬ ‫ليأتي ملكوتك‬

‫لتكن مشيئتك كما في جهن م كذلك على الرض‬ ‫مال وع داز فوق ما نبتغي أعطنا‬ ‫وعدلمنا عقاب من أةساء إلينا‬

‫في ليلتنا تلك نتخدلى عن ضعفنا القدي م وآلمنا‬ ‫ونلبس قدوتك يا ردبنا‬ ‫أدخلنا في التجربة‬

‫‪84‬‬

‫واهدنا الغواية‬

‫زدودنا بالقدرة‬ ‫والحكمة عدلمنا‬

‫وليبقى مجد ملكوتك دائما وأبدا فينا‬ ‫آفي يساتاناس‬ ‫نيما‬

‫)ترتيلة الضدلوران(‬

‫العال م يدور ويدور وكأنه طاحونة هواء‬ ‫تدور بل نهاية‬

‫حياة وموت وموت وحياة‬

‫العال م بل قلب بل هدف بل غاية‬ ‫العال م ملن معرفة لكن بلحكمة‬

‫والجميع يتحددث عن الصلح وعن الخير‬ ‫ولكنك ل ترى ب ار‬ ‫يحل م الحمقى بفردوةسه م المفقود‬ ‫وللخطاة جحيمه م المناةسب‬ ‫‪85‬‬

‫ط م شرائع العال م‬ ‫نحن نح د‬

‫ونضع بدل منها شريعة الجمال‬ ‫التي هي شريعة القدوة‬ ‫يا بافوميت‬ ‫أيتها الفعى الملهمة‬ ‫أرينا وجهك‬

‫قودي الدرجال في طريق الحكمةاليةسر‬

‫)نشيد التدنيس(‬ ‫فلنقلب الصليب! فلنقلب الصليب!‬

‫لنضع رأس يةسوع أرضا ونرفع رجليه في الهواء!‬ ‫لنطعنه في جنبه لنبصق عليه‬

‫هذا الوضيع الضعيف رب الدذدل والخدةسة والخنوع!‬ ‫فلندس على المصحف !فلندس على المصحف!‬ ‫هديا فلنتبدول عليه‬ ‫لندخله الحمامات ونرميه في المراحيض!‬ ‫لنةسته أز بمحمد كدل يو م لنةستهزئ به‬ ‫ظل م والقمع‬ ‫رب النفاق والغدر ورمز ال د‬

‫‪86‬‬

‫ولننبش قبره في المدينة‬ ‫ونهدد م جدران الكعبة!‬ ‫لنمحو اةس م محمد‬ ‫لنمحو اةس م يةسوع‬

‫ولنعدلي اةس م ع اززيل‬ ‫إن لنا أب واحد‬

‫ظل م إبليس‬ ‫أمير ال د‬

‫وأما واحدة ةسديدة الةسماء بافوميت‬ ‫لهما وحدهما المجد‬ ‫آفي يساتاناس‬ ‫آمين‬

‫)نشيد العماد(‬ ‫يا بليعال‬

‫نحن ندعوك لتكدرس هذا المولود فيك‬ ‫وليمل عطرك حديقته‬

‫نحن نزدينه بقلدة البافوميت أ م الرض‬ ‫و رمز حدبك‬ ‫كن نفةسه ادلذي يتندفةسه‬ ‫وشقيق لياليه‬ ‫وطمئن عقله المرتبك‬

‫هذا المولود فيك بدأ معك حياة جديدة‬ ‫‪87‬‬

‫فأعطه الفرح وأدخله غابتك الممثمرة‬ ‫وابهجه في عالمك الدةسحري!‬

‫)ترتيلة البراءة(‬ ‫أمامك إبليس‬

‫وبحضور الجن‬ ‫أتب دأر من يةسوع ومحمد‬ ‫وكدل ولءاتي الةسابقة‬ ‫وأعلنك معدلمي الوحيد‬ ‫وصديقي الحبيب‬

‫أتعدهد بالوقوف معك إوالى جانبك دائما‬ ‫راجيا منك مةساعدة مضاعفة في كدل أمر أفعله‬ ‫من اجل إكمال العمل العظي م‬

‫‪88‬‬

‫ماجنو م أوبوس‬ ‫آفي يساتاناس‬ ‫نيما‬

‫)ترتيلة الحماية(‬ ‫والدي العظي م إبليس‬

‫الذي به كدل كائن يتحدرر‬ ‫انا أضع نفةسي كلديا بين يديك‬ ‫وتحت حمايتك الكاملة القدوة‬ ‫أرحني وخدلصني‬ ‫من العراقيل والعوائق‬

‫وشراك من يرغبون في ضرري وأذديتي‬ ‫ددمر أعدائي كلديا‬ ‫وجه حقده م وكراهديته م عليه م‬

‫‪89‬‬

‫عشر اضعاف‬

‫إمل روحي بقدوتك الجهنمية‬ ‫حتى احافظ على عقيدتي الشيطاندية‬ ‫لكي أكون دائما في خدمتك‬

‫ظل م‬ ‫أةسأل هذا بإةسمك يا أمير ال د‬ ‫وحافظ الخطيئة‬

‫يامن ةسيحيا وةسيحك م إلى البد‬ ‫آفي يساتاناس‬ ‫نيما‬

‫كلودكس دييسيلوم‬ ‫المزمور الول‬ ‫آتيك بحضوري‬ ‫غير مخلوق بل مولود من جديد‬

‫مكدرما في الهاوية معروفا لدى العال م الةسفلي‬ ‫بشفتدي أشيد بمجد أمواج الفوضى‬

‫عشقي هو للشيطان الذي يةسود على بحر البشردية‬ ‫وضعت مثقتي في الشيطان‬ ‫‪90‬‬

‫صخور كبريائي ومجدي يزلزلن عرش الةسماوات‬ ‫على طبيعتي أعيش لجل تمجيد الشيطان‬

‫في كدل أرض تنمو جذوري الةسوداء‬ ‫بين ألةسنة النار أكمن أنا روح الفوضى الخالدة‬

‫المزمور المثاني‬ ‫ياحاك م الظلمات‬

‫يا إلها غير إنةساني‬ ‫يامن ةستةسود الكون بتاجك اللمع‬ ‫يا أيها المددمر‬ ‫يامن تمل قلوبنا بنورك الشرس‬ ‫يارب القدوة اللنهائية‬ ‫يا خالق الفوضى القدير‬ ‫يا مرجعنا الوحيد‬

‫يامن يضر م المقاومة والشدر الدموي في أرواحنا‬ ‫آتي إليك‬ ‫يا والدي‬

‫مجد جللك ينير الشمس الةسوداء‬ ‫وأدبوتك القودية تودحد الجن‬ ‫إرادتك إرادتنا ومشيئتك مشيئتنا‬ ‫لتنفيذ اهدافنا النبيلة‬

‫ومقاصدك صورتك في قلوبنا‬ ‫أيها الشيطان عقلي وروحي‬ ‫في قلب هاويتك‬

‫‪91‬‬

‫وطريقي يحرةسه إةسمك‬

‫ومجدي في الجهاد من أجل لهيبك العظي م‬

‫المزمور المثالث‬ ‫يا أمير الظل م‬

‫يا هاوية الشياطين‬ ‫يا قلب الفوضى‬

‫يا صانع الوحوش العظيمة‬ ‫أنت يامن عرش مجده يقطن القطب الشمالي‬ ‫أبانا أنت مالك كدل شيء‬ ‫كل العفاريت والقوى الحدرة تكدرمك‬ ‫يا أمير الظل م‬

‫يا هاوية الشياطين‬ ‫يا قلب الفوضى‬

‫ط م أعدائك‬ ‫يا مح د‬

‫ياضدد ال وخالق الموت‬ ‫أيها الشر الذي يقطن في القلوب‬ ‫بقدوتك أصعد عتاة الظلمات‬ ‫يا أمير الظل م‬ ‫يا هاوية الشياطين‬ ‫يا قلب الفوضى‬

‫أيها القائد الذي يله م الوحوش العطشى للد م‬ ‫يا أمير عرق الشر‬

‫يا مصدر العدز وأصل الكبرياء‬ ‫‪92‬‬

‫أيها المثعبان العظي م الذي يصنع طموحات البشر‬

‫انت الملك القدير من يمشي على الرض ويدوس الجدنة بفخار!‬ ‫يا أمير الظل م‬ ‫يا هاوية الشياطين‬ ‫يا قلب الفوضى‬

‫المزمور الرابع‬ ‫ضدد الله وعلى النةسان نحن نتمدرد‬ ‫من أجل الشدر النقي والظلمات نحن نجاهد‬ ‫بإةس م أبينا نتوجه للمعركة‬

‫في وجه عال م الطغيان نناضل من أجل حدريتنا‬ ‫حربنا هي لكةسر أغلل العبوددية‬ ‫لقد اةستيقظنا بقدوة‬ ‫وفتوحاتنا اليو م تجتاح الرض‬

‫نحن نفتح أبواب العال م الةسفلي‬ ‫بمفاتيح الهاوية‬

‫من أجل الحقيقة النبيلة نقدد م تضحياتنا‬ ‫ل م نتعدل م من الدةسل م بل تعدلمنا من الحرب‬ ‫لهذا نفوز بإخلصنا إوايماننا‬ ‫لن النصر ليأتي إل بةسفك الدد م‬

‫إلى الموقعة العظيمة نجمع جيشنا‬ ‫هدفنا إةسقاط عرش ال‬

‫إوانهاء خلفة النةسان‬ ‫لجل ذلك نضر م الغضب العنيف في قلوبنا‬ ‫‪93‬‬

‫لجل تحطي م القانونين الةسماوي والوضعي على حد ةسواء!‬ ‫ولدنا لجل المجد والحردية‬ ‫فلننالهما دأولنمت بكرامة‬

‫المزمور الخامس‬ ‫يا حاك م الباطن‬ ‫والمدافع عن الددنس‬ ‫يامددمر العرش اللهي‬ ‫يا مرعب الملئكة‬

‫يا والد المقاومة البددية‬ ‫أيها المثائر الدروحي‬ ‫أنت المقاومة‬

‫أنت الحرب العالمية‬

‫أنت الملك‪-‬الوحش المرعب‬ ‫أنت التدنين ادلذي يصعد بشغف‬ ‫من عمق الجحي م‬ ‫أنت الوفدي للوفياء‬ ‫أنت الولدي للولياء‬

‫مجد الدروح وعدزتها‬ ‫من يبني عاليا مذبحه‬ ‫في الةسماوات وعلى الرض‬

‫لقد أعددت لجل المعركة عرق الجن‬ ‫هاه م مةساعدوك جاؤوا مخضبون بالد م‬ ‫نحن نعظمك يا شيطان‬

‫‪94‬‬

‫نحن نحمدك يا شيطان‬ ‫نحن ندعوك يا شيطان‬

‫نحن نعلن حضورك يا شيطان‬ ‫يا مصحح مةسار التاريخ أنت‬ ‫بةسيوفك الحاددة‬ ‫نحن نعيش لنحيي ذكرك‬ ‫بإةس م فنديكس نفوز وننتصر‬ ‫ونقترب من الغلبة‬ ‫آفي يساتاناس‬

‫المزمور الةسادس‬ ‫أبانا الشيطان‬ ‫كدل ما أملكه لك‬ ‫بإةسمك أخلق وأددمر‬

‫بإةسمك أحارب ال والقانون‬

‫بإةسمك أخلخل الكون وأنشر الفوضى‬ ‫أبانا الشيطان المجد لك‬

‫المجد لك يا ظلمنا الخالد‬ ‫‪95‬‬

‫وشدرنا النقدي‬ ‫قدوي قلبي‬ ‫إقبل روحي‬ ‫قدني‬

‫أنا أجتاز لهب النار ةسالما بقدوتك‬ ‫هاأنذا أفتح عيندي وأحددق بحرية في الخلود بفضلك‬ ‫يدي اليمنة مبةسوطة‬

‫ويدي اليةسرى معطدرة بالدد م‬ ‫أهب دمي لك‬ ‫أةسكن معك في الهاوية‬ ‫أبانا الشيطان‬

‫ملك مخاوف البشر‬ ‫قدني إلى عمق الحكمة‬

‫المزمور الةسابع‬ ‫فليددمر ال‬ ‫ولتنهض الظلمة‬ ‫فليحترق الكون‬

‫لكي تأتي جهن م‬ ‫فليشنق يةسوع مدرة بعد مدرة وليددنس إةس م محمد‬ ‫ولتنتهي دورة الحياة والموت‬ ‫ولتأتي جهن م‬

‫وليهلك الملئكة الحفظة الةسبعة‬ ‫‪96‬‬

‫ليقلب الحدراس أرضا‬ ‫وليأتي الموت‬ ‫فليتمدرد الجن‬ ‫فليحترق الكون‬ ‫فليددمر ال‬ ‫لكي تأتي جهن م‬

‫المزمور المثامن‬ ‫أوه يا ظلمات‬

‫على أبوابك إةستيقظت عيون حدراةسك‬ ‫وفي العماق ارتةسمت على مرايا مياهك‬ ‫بطولت الجن‬

‫ب الجدنة‬ ‫من جلل رعدك اكفهدر وجه ر د‬ ‫والحيرة علت وجوه ةسكان الرض لدما نهضت ظللك‬ ‫غربان روحك تحدلق هنا وهناك‬

‫فمك ينشد وصداك يا ظلمة يترددد‬ ‫‪97‬‬

‫الشمس والقمر يدتحدان مثانية‬ ‫وادلتنانين العظيمة تحيا من جديد‬ ‫ال عاجزفي حضورك يا ظلمة‬

‫والجن قادرون إذ حدل انةسحاب نوره‬

‫المزمور التاةسع‬ ‫أوه يا أمنا ليليث‬ ‫يا أ م الجن‬

‫أةستدعيك يا ملكة الجحي م والتراني م الددنةسة‬ ‫وجهك ليلي ومرعب‬ ‫وقلبك معبد الشر‬

‫يولد اللهة العتاة من مهبلك‬ ‫والعداء يهزمون بفدنك ويموتون‬ ‫أوه يا أمنا ليليث‬ ‫يا محظدية الدليل‬ ‫صاصة الددماء‬ ‫وم د‬

‫وجدوابة الددجى العطشى‬ ‫أيتها الغاوية المغدنية و المغرية‬ ‫يا لجلل لمعانك وقةسوتك‬

‫رفيف جناحيك يبهجان الدليالي‬ ‫ويدحران نور الشمس‬

‫يا ليليث العظيمة إكشفي لي أةسرارك‬ ‫ورفرفي بجناحيك بإةس م الشيطان‬

‫‪98‬‬

‫المزمور العاشر‬ ‫يا شيطان‬

‫كدل هاوية تغازل أختها على صوت رذاذ شدللتك‬ ‫ويعلومعها الشدو من أروقة قصرك‬

‫تمدح الظلمة وقدرات الشدر الفائقة‬ ‫تخاطب أطفالك النجو م التي ةسقطت معك في مثورتك الولى‬

‫إمضوا قدما يا فرةسان الهلك‬ ‫ياجيش الجحي م‬

‫فليتقدد م أبناءك يا شيطان ليهزموا جيوش البشر‬ ‫بروحك بروح الغضب فليتقدد م أبناءك‬ ‫نحو المعركة‬

‫قده م بوحيك إلى الزمن ادلذي ينتهي‬ ‫زمن موت ال ونهاية المقددس!‬ ‫ولتفض أمواج محيطك‬

‫‪99‬‬

‫تعال وابهج قلوب أبناء الهاوية‬ ‫نيما‬

‫ةسؤال وجواب‬ ‫س‪:‬كيف لوجد اللوجلود؟‬ ‫في البدء إنبعمثت الفوضى من المصدر وكانت الفوضى عبارة عن أصوات‬ ‫تهي م في الفضاء ولةسبب ما انبعث منها النغ م ومن النغ م ظهر الفكر ومن‬

‫الفكر ظهرت الروح لوةسيفر ومن الروح ظهرت المادة ومن المادة ظهر ال‬

‫الذي خلق الكون وتةسلط عليه مؤقتا ومن الروح أيضا ظهرت الملئكة‬

‫والةسياد‬

‫س‪:‬هل الشيطان ملوجلود فعل؟‬ ‫ موجود هو أمير الظلمات والملك المظلو م نع م موجود وهو شخصية‬‫حقيقية تماما هو ملك المجد ووالدنا وحكيمنا الكبر من اةسماءه إبليس‬ ‫‪100‬‬

‫وع اززيل إوان الشيطان عبارة عن كيان واحد بمثلث أقاني م ه م إبليس ولوةسيفر‬ ‫والموحى إليه هذا الكتاب ولكل منه م شخصيته الخاصة وكل منه م متحد‬ ‫بالخر ومكمل له‬

‫س‪:‬من هم الجن لومن أهم زلعمائهم؟‬

‫ إنه م اليسياد ةسادة العال م آلهة الظل م منه م ذكور إواناث وخناث ومن أه م‬‫زعمائه م ‪:‬بافوميت زوجة الشيطان إوابنته ليليث إوابنه بان وةسمائيل وبليعال‬ ‫وبعل وأوزوريس وغانيشا وديونيةسيوس ولكشمي وغيره م كمثير‬

‫س‪:‬هل اللوجلود لعبارة لعن طاقة كلضية ألو لولعي كلوني؟‬ ‫‪-‬الوجود وعي كوني واحد وطاقة كونية واحدة نبع من الفوضى ومعاده‬

‫الدروح النورانية العليا‬

‫س‪:‬ماهلو الكاجلوال؟‬ ‫هو عال م الحاضر عال م الدشهادة يمكن قياةسه والتحك م فيه بالوةسائل الماددية‬‫س‪:‬ماهلو الأكاجلوال؟‬ ‫‪-‬هو عال م الباطن عال م الغيب عال م الغيب ل يمكن قياةسه والتحك م فيه‬

‫بالوةسائل الماددية إوانما بالوةسائل الدروحدية‬ ‫س‪:‬ماهلو النكيسيلون؟‬

‫النكةسيون هو فجوة وممر يصل بين الغيب والشهادة وتنهال منه الطاقة‬‫ويصنع الةساحر النكةسيونات بإتباعه الطريق الشدرير ذي الةسبع درجات‬ ‫وبعمل الةسحر بأنواعه واتباع ممر اليد اليةسرى بشكل عا م‬ ‫س‪:‬من هلو ال فعل؟‬ ‫‪101‬‬

‫‪-‬إنه الطاغية وواجب إزالة عرشه‪, ,‬هو من ظل م إبليس وطرده من الجنة‬

‫‪,‬هو من فئة الكائنات الرماددية التي تفتقر للمشاعر والتي تتةسلط على‬ ‫البشر وتحكمه م من خلل الديان المصطنعة والقوانين وه م الفضائيون‬ ‫المعروفون بإةس م اللوهي م‬

‫س‪:‬لماذا الشيطانضية؟‬ ‫لنه مامن نظا م يلدبي حاجات النةسان كفرد حر ممثل النظا م الشيطاني‬‫س‪:‬هل تعبدلون الشيطان؟‬

‫ل أبدا على الطلق الشيطان صديق ووالد هو رمز الحردية فكيف يقبل‬‫العبودية؟ نحن نقتدي به ونقدد م له الحترا م اللز م وجملة عبدة الشيطان‬ ‫أطلقها علينا أعدائنا رغ م أن ل أحد منا يعبد الشيطان أبدا ومع ذلك فإننا‬

‫نفتخر بأن ندعى من قبل الغرباءعبدة الشيطان‬ ‫س‪:‬ماهلو العصر الجديد لوماهي لعلماته؟‬ ‫لقد بدأت ولدته فعل هو العصر الذي ةسيحل فيه الشيطان والجن محل‬‫ال وملئكته في حك م الكون ويدعى عصر الدنار وعصر الدلو وعصر‬ ‫فنديكس‪,‬هو العصر الذي ةسيوجد فيه العرق النةساني المتطدور‬ ‫هوموجلكتيكا محل العرق المنحط الموجود حاليا هومو ةسابين ةسابين‬

‫س‪:‬ماهي الطلوائف الشيطانضية لومن هي الطائفة التي تمضثل الفكر‬ ‫الشيطاني النقي؟‬

‫هناك طوائف عديدة ممثل الماةسونية بأشكالها و كنيةسة الشيطان والكنيةسة‬‫الولى للشيطان ومعبد ةسيث ومثيليما وكنيةسة ع اززيل ونجمة الصباح‬

‫وجماعة مرح الشيطان ونظا م الزوايا التةسعة وجماعتنا المدعوة )الكيان(‬ ‫يمكن القول أننا نمدمثل الفكر الشيطاني النقي‬ ‫‪102‬‬

‫س‪:‬ماهي الجذلور الفكرية للكيان؟‬ ‫يمكن القول بصدق أن أفكاره مةستمددة من الشيطان بنفةسه بشحمه ولحمه‬ ‫وأن كتابه القلدة المقدةسة هو تجميع وتوحيد لكل الفكر الشيطاني عبر‬

‫العصور‬

‫س‪:‬ما هي أفكار الكيان ؟‬ ‫تجدها مشروحة في القلدة المقدةسة‪ ,‬وخلصة فكرها تطوير النةسان‬‫كفرد وكعرق لكي يصبح إنةسانا أعلى‪.‬‬

‫س‪:‬ما هلو الكتاب المعتمد للكيان؟‬ ‫‪-‬هو القلدة المقدةسة الذي تقرأه الن بين يديك‬

‫س‪:‬هل للشيطانية معبد مثلما تلوجد الكنييسة لوالميسجد للديانات الخرى؟‬

‫الفرد هو المعبدالصغر والجماعة الشيطانية هي المعبد الكبر)الكيان( أما مكان‬‫التأمل الشخصي في البيت فيدعى المذبح وأما مبنى الجتماع العا م للتلمذة‬ ‫الشيطانية فيدعى الضنادي وأما مقر الهيئة للجتماع الخا ص فيدعى المحفل ومقر‬

‫شرق إوابليس المتجدةسد يدعى كيان الكيان ومقدره يدعى العرش‪.‬‬ ‫رئاةسة الهيئة فيدعى ال ض‬ ‫س‪:‬من أبرز المفكرين الشيطانيين في كضل العصلور؟‬

‫‪-‬الشيطان نفةسه طبعا‪,‬أنطون لونج‪,‬ديفيد معات‪,‬أليةستر كراولي‪,‬هيلينا‬

‫بلفاتةسكي‪,‬أنطون ةسزندر ليفي‪,‬وأخي ار كاتب هذه الةسطور التجدةسد الجديد‬ ‫لبليس في هذا العصر‪.‬‬ ‫‪103‬‬

‫س‪:‬هل يشرب الشيطاني الدم لوهل لواجب لعليه فعل ذلك؟‬ ‫ تقدي م الذبائح الحيوانية والبشرية للشيطان مطلوب وواجب وشرب الد م‬‫متروك لختيار الفرد الشخصي‬

‫س‪:‬هل لواجب لعلى الشيطاني أن يضع اللوشلوم لويغير تيسريحة شعره؟‬ ‫‪-‬ل‪,‬ليس واجبا ‪,‬على الشيطاني أن يكون في غاية الناقة والنظافة ووضع‬

‫الوشو م اختيار شخصي كذلك لبس الكةسةسوارات وتةسريحات الشعر‪ ,‬لكن‬ ‫من المةستحب وضع قلدة البافوميت بالذات‬

‫س‪:‬هل لواجب لعلى الشيطاني تنالول المخضدرات لوالكحلول؟‬ ‫‪ -‬شرب الكحول والمخدرات والتدخين امر جائز وليس واجب‬

‫س‪:‬هل تجيز الشيطانية النتحار؟‬ ‫‪-‬ل‪,‬الشيطانية هي حب الحياة والةستمتاع بمباهجها وملدذاتها على‬

‫الشيطاني أن يةستمتع في كدل لحظوة من عمره‪,‬الشيطان ل يطلب الةستشهاد‬ ‫من أحد م ول يرضى بموت أحد من أتباعه‬ ‫س‪:‬هل لعلى الشيطاني أن يتعامل مع اليسياد؟‬ ‫ضل عد م التعامل مع الجن مطلقا في مرحلتي الطالب‬ ‫ل ونع م ‪,‬ويف د‬‫والمكدرس كونه ل يعرف التعامل معها وبدء التعامل بحذر مع الجن اعتبا ار‬ ‫من مرحلة الةستاذ‪,‬ويةستطيع من وصل لمرحلة الةساحر الكبر أن يتعامل‬

‫معه م بانفتاح لنه صار من الكاجوال )الغيب(حتى لو ظدل جةسده في عال م‬ ‫الكاجوال)الشهادة(‬ ‫س‪:‬ماذا بعد الملوت؟‬ ‫‪104‬‬

‫حةسب التطور الروحي للفرد يتحدد مصير الدروح في خمس مراحل إما‬‫تتقدم ص من جديد لةستكمال تعليمها أو تصبح روحا حدرة على الرض أو‬ ‫تذهب إلى جهن م للتعدل م من الجن أو تعبر النكةسيون إلى بوابات النجو م‬ ‫حيث يقطن الةسياد الكبار لتةستكمل الرقدي الروحي في عال م الكاجوال أو‬ ‫تتحد بروح لوةسيفر في أعلى المراحل‬ ‫س‪:‬ماهي بلوابات النجلوم؟‬

‫هي مواقع في الفضاء الكوني يةسكنها الشيطان و أةسياد الجن الكبار هنا‬

‫يوجد عال م الكاجوال وتفصلها عن عال م الكاجوال وتصلها به النكةسيونات‬

‫)الممرات الكوندية( عبر الةسحر‪.‬‬

‫س‪:‬ماهي جهنم لوماذا يلوجد فيها؟‬ ‫‪-‬هي ممالك جوف الرض موطن الةسياد وهي عال م كعالمنا فيه ممالك‬

‫ودول ورفيع ووةسط ودنيء ليس فيه نار تعدذب الخطاة ول دود يأكل الجمثث‬ ‫ول ملئكة عذاب هذه الفكار تحريفات إبراهيمية‬

‫س‪:‬أين أجد مصدر العقيدة الشيطانضية؟‬ ‫في كتاب القلدة المقدةسة الذي تقرأه الن‪,‬ويتألف من مثلث ومثائق هي‬‫ةسفر الظلمات والترويدة وشاهنشاه‪,‬والقلدة المقدةسة هي كتابنا المعتمد‬

‫الوحيد‪.‬‬

‫س‪:‬أين أجد الشريعة الشيطانية؟‬

‫في كتاب القلدة المقدةسة الذي تقرأه الن‬‫‪105‬‬

‫س‪:‬ماهي الرملوز الشيطانضية؟‬ ‫تممثال الطاووس‪-‬نجمة البافوميت الخماةسية–طلةس م الجن‪-‬عدد ‪-666‬‬ ‫الصليب المقلوب‪-‬الممثلث المقلوب‪-‬عين حوروس‪-‬الهر م ‪........‬الخ‪.‬‬

‫س‪:‬ماهي اللعياد الشيطانضية؟‬ ‫أهمها أعياد الربيع وهي عيد تجدةسد الشيطان في الرابع من نيةسان وعيد‬‫القضيب في الرابع والعشرين من نيةسان‪ ,‬وعيد تقدي م الذبيحة البشرية أول‬

‫أيارو عيد الصيف عيد الدنار في الول من آب وعيد الخريف وهو عيد‬ ‫الهالووين في الحادي والمثلمثين من تشرين الول‪,‬وعيد الشتاء وهو عيد‬ ‫اللهامات والتأملت في الرابع والعشرين من كانون الول‪ ,‬ويعتبر يو م‬

‫الثنين هو يو م الشيطان المقدس ويحتفل به أةسبوعيا ‪.‬‬

‫س‪:‬هل الشيطانية ديانة تبشيرضية؟‬ ‫ل ونع م‪,‬ل لن الشيطانية كما نراها ليةست للعوا م إوانما للنخبة النادرة‬‫وتختار أعضائها بعناية فائقة وهي تذهب إليه م وليةسوا ه م من يأتون‬ ‫إليها ‪,‬و نع م لن الشيطاني إذا توةس م في شخ ص دو ار في إنتصار النار‬

‫عدلمه الشيطانية وبدشره بها أي )شيطنه(‪.‬‬ ‫س‪:‬هل يجلوز للشيطاني قراءة كتب الديانات الخرى؟‬

‫نع م لن الشيطان بعكس ال ليس لديه محدرمات وممنوعات بل يةسمح‬‫بالحصول على المعرفة والحكمة من أي مصدر كان ‪,‬لكن الشيطاني ملز م‬

‫بتقيي م كل ما يقرأه ‪.‬‬

‫س‪:‬ماهلو ممر اليد الييسرى؟‬ ‫هو نظا م وضعه الشيطان للصفوة ويعرف بالعل م الخفي والفن الةسود ‪,‬وهو‬ ‫معني بتحقيق الزدهار الفردي وتحقيق الذات والتميز ومن يقبله يكون قد‬ ‫‪106‬‬

‫تحمل مةسؤولية عظيمة فإن فشل يقاد إلى النتحار أو الجنون عقابا على‬ ‫فشله ‪,‬إن ممر اليد اليةسرى طريق تحقيق الفرد لذاته أول وطريق وصول‬

‫الشيطان لتةسدل م حك م الكون مثانيا‬ ‫س‪:‬ما هلو ممر اليد اليمنى؟‬

‫هو نظا م وضعه ال وملئكته لةستعباد البشر وتحويله م إلى نكرة عبر‬

‫الدديانات الةسماوية والقوانين الوضعية‬

‫س‪:‬ماهلو الكيان؟‬ ‫هو المجتمع الشيطاني المدعو)الحركة الشيطانية الفعلية( وهو أقوى من‬

‫كنيةسة المةسيحيين وأمة المةسلمين ‪,‬الكيان هو حضور الشيطان شخصيا بين‬ ‫أتباعه المصطفين على كوكب الرض وةسط الجنس البشري‬ ‫س‪:‬كيف أصبح لعضلوا في الحركة الشيطانية الفعلية؟‬

‫بمجدرد قرائتك للقلدة المقدةسة أصبحت عضوا فيها من الناحية الدروحية‬‫لنك عدجلت في حلول عصر النار بتنوير ذهنك‪,‬أما النضما م الفعلي فهو‬ ‫قرارك الخا ص بتطبيق ما جاء في القلدة المقدةسة أما النضما م للمحفل‬

‫فأمر تقددره الجماعة‬ ‫س‪:‬لماذا تمضجد الحركة الشيطانية الفعلية شخصية حيرام؟‬

‫‪-‬حيرا م هو ةسليل طوبلقايين ابن قايين ابن آد م من زوجته ليليث إبنة‬

‫الشيطان وهو حافظ المعرفة القديمة التي أخفتها الملئكة عن البشر وعلمها‬ ‫‪107‬‬

‫الجن لبني آد م بعد الطوفان وقد مات مث م قا م من الموت روحيا ليعدل م الناس‬ ‫العل م والحكمة ومن الشخصيات الممجدة قابيل وطوبال قايين‬ ‫س‪:‬ماهلو ملوقف الشيطانية من الدب لوالفن؟‬ ‫الشيطان هو المله م وراعي الشعر والموةسيقى والنحت والةسينما والرةس م‬‫وةسائر الداب والفنون الشيطانية تقددر الفنان والديب تقدي ار عاليا فهما‬ ‫قريبان من قلب الشيطان ممثلهما ممثل العال م والمثوري والحكي م‬ ‫س‪:‬ماهلو ملوقف الشيطانية من الجنس؟‬ ‫الشيطان ملك الحب والجنس مارس الجنس كما تشاء بكافة أشكاله أو‬‫ابقى بل جنس هذا يعود لك وحدك لكن الجنس أفضل وةسيلة للرضا عن‬

‫الذات والحصول على المتعة‪,‬والشيطان إما م العاشقين وأميره م إنه العاشق‬

‫الول وراعي المحبة الحقيقي‪.‬‬

‫س‪:‬ما هلو ملوقف الشيطانية من اليسرة؟‬ ‫ب النةسان‬ ‫الشيطانية ل تقبلها ول ترفضها ولكن من المه م جدا ان يح د‬‫أصله)والديه( وبدرجة أقل فرعه)أبناءه(‪,‬وأةسرة الشيطاني الحقيقية ه م زملئه‬

‫في الكيان‬

‫س‪:‬ماهلو ملوقف الشيطانية من الضدلولة؟‬ ‫ل نعارض الدولة طالما ل تعارضنا فعليا وعمليا إوان عارضتنا رةسميا‬‫س‪:‬ماهلو ملوقف الشيطانية من البيض لواليسلود لوالصفر لواليهلود؟‬ ‫‪ -‬قادة المذهب ينبغي أن يكونوا قوقازيي الملمح بيض البشرة ل يه م‬

‫أكانوا عجما أ م عربا المه م أن يكونوا بيض البشرة لن الشيطان أبيض‬ ‫أشقر ملدون العينين يحب العرق القوقازي‪ ,‬ويقبل الزنوج والمغول في‬ ‫الدرجات الدنيا ويرفض قبول اليهود تماما لنه م أحط الجناس‬ ‫س‪:‬ما هلو ملوقف الشيطانية من الكاباله؟‬

‫‪108‬‬

‫‪-‬الكاباله طريقة ةسحرية أصيلة فرعونية مصرية وليةست يهودية أبدا تعطي‬

‫نتائج حقيقيةلنها تعتبر الكون طاقة واحدة وهذا صحيح‬

‫س‪:‬ماهلو العمل المنايسب حيسب لوجهة النظر الشيطانضية؟‬ ‫هو العمل الذي يحقق للشيطاني اةستقلليته دون الخضوع لحد ممثل‬‫المحاماة والتجارة الحدرة ‪,‬والعمل الذي يولد طاقة الدرينالين كالعمل في‬ ‫الشرطة والجيش‪.‬‬ ‫س‪:‬هل يجلوز للشيطاني ميسايرة غيره في طقلويسه الضدينية ألو لعاداته‬ ‫الجتمالعية؟‬ ‫نع م إذا أوجبت الضرورة ذلك ويترك المر لتقدير كدل فرد على حدة‬‫س‪:‬ماهي نتيجة إلعتناق الفرد للشيطانضية؟‬

‫يصبح غنديا من الناحية المادية وجميل من الناحية الجةسدية ومهابا‬‫ومحبوبا من المجتمع وخالدا في عال م الكاجوال وأه م من كدل ما ةسبق ينال‬

‫الحكمة‪,‬الحكمة أمثمن ما في الوجود ‪.‬‬

‫س‪:‬ماهي الراضي الشيطانية المقديسة؟‬

‫هي مصر ألول لنها مملكة لوةسيفر الولى وموطن كعبتنا الهر م الكبر وهي‬ ‫أ م الدنيا منبع الفن والبداع والمعرفة ومنها ةسنةسود على العال م لذا يجب‬ ‫الحج إليها لو مدرة في الةسنة من قبل أعضاء الكيان ولبنان حيث هبط‬ ‫الةسياد في جبل حرمون والردن حيث نزلت القلدة المقدةسة على كاتبها‬ ‫س‪:‬ما هلو التطلور الجالكتيكي؟‬ ‫هو التطور المجدري أي ةسيادة أةسياد الجن على الكواكب والمجرات واةستل م‬ ‫الشيطان عرشه الكوني بعد هزيمة ال في المعركة الكبرى الخيرة القادمة‬ ‫بعد إنتشار الكيان الشيطاني في كافة الرض حيث ةسيتوارى ال في عال م‬

‫النةسيان‪.‬‬ ‫‪109‬‬

‫س‪:‬ماهي اغلى نصيحة شيطانضية؟‬ ‫أحب نفةسك أول وعش حياتك مةستمتعا بكدل لحظة وقبل كدل شيء كن‬‫حكيما تعضلم تلك هي اغلى نصيحة شيطانية‪.‬‬ ‫)تضم نص يسؤال لوجلواب(‬

‫طبيعة‬ ‫ريسالة ال ض‬ ‫‪-1‬نحن نؤمن بالعيش حةسب ميراث النةسان البيولوجي وبالتناغ م مع‬ ‫قوانين الطبيعة وهذا يشمل اللواط أيضا لنه طبيعي‬

‫‪-2‬ونحن نفضل الطعا م الطازج في حالته الطبيعية كما هو معطى لنا‬ ‫‪-3‬ونحن نحب العيش في بيئة نقية جيدة التهوية وماءها نظيف وتطل د من‬

‫نوافذنا حين اللزو م أشعة الشمس المباشرة‬

‫‪-4‬نحن نمارس التمارين الرياضية لو مرة أةسبوعيا‪,‬ونمارس رياضة المشي‬

‫يوميا‬

‫‪-5‬نحن ل نحدر م الكحول والحشيش والتدخين ونفضل تناولها أحيانا في‬ ‫مناةسباتنا الخاصة إواجتماعاتنا بغير إةسراف‬

‫‪110‬‬

‫‪-6‬نحن نمارس الجنس المن ونفرغ طاقتنا الجنةسية بغير كبت ول إضرار‬

‫بأجةسادنا وكل منا مطلوب منه أن يمارس الجنس مع الشخا ص المناةسبين‬

‫المنين الذين ل يشكلون خط ار عليه‬

‫‪-7‬نحن نتجنب الكمثار من تناول أية أدوية مصنعة مما يباع في‬ ‫الصيدليات إل للضرورة‬

‫‪-8‬مجتمع الكيان يحض أفراده أن يكونوا أصحاء وأقوياء ويمارةسوا‬ ‫الرياضة حتى لو رياضة المشي‬

‫‪-9‬نحن ل نةساعد الخرين في شيء ولو حتى بالحةسان والصدقة واجبنا‬ ‫هو أن نةساعد بعضنا البعض وليس الغرباء‪ ,‬نحن الكيان شعب الشيطان‬

‫المختار ول نتعامل مع الغريب عنا إل بقصد شيطنته إوادخاله في جماعتنا‬ ‫إن رغب هو بذلك‬ ‫‪-10‬الطبيعة هي بافوميت أمنا حيث أن كوكب الرض تجةسيدها المادي‬

‫لذا وجب علينا الحفاظ على بيئتنا وحماية حيواناتها ونباتاتها إوانقاذ المعدرض‬ ‫للنقراض منها‬ ‫‪-11‬ولن الطبيعة أمنا وجب علينا أن نتعل م منها وندرس قوانينها ممثل‬

‫قانوني التطدور والبقاء ووجب علينا دراةسة الحياة الحيوانية والنباتية والبشرية‬ ‫لنتعل م الددروس والعبر منها‪.‬‬ ‫‪-12‬ينبغي أن نضمن بقاء كياننا الشيطاني جيل بعد جيل لهذا على الةسر‬ ‫الشيطانية إنجاب النةسل الكمثير وض م أكبر عدد مكن من الناس المتمديزين‬

‫إلى الكيان الشيطاني وعلى الرجل الشيطاني أن ينكح العديد من النةساء من‬ ‫أجل ملء المجتمعات بأبناء إبليس وله أن ينكح الرجال لجل المتعة أيضا‬

‫‪111‬‬

‫الضريسالة الفرلعلونضية‬

‫‪-1‬الرغبة هي القانون الرغبة تحت الرادة‬ ‫‪-2‬كما هو فوق كذلك تحت‬

‫‪-3‬إفعل دونما إحةساس بالذنب أو ل تفعل‬

‫‪-4‬الةسحر يخضع لقوانين الطبيعة ول يةسير ضدها‬ ‫‪-5‬اللغة نوع من الةسحر‬

‫‪-6‬ل شيء يأتي من لشيء‬ ‫‪-7‬كل شيء يوجد يةسحب الوجود من شيء آخر‬

‫‪-8‬كل الشياء أتت من مصدر واحد لهذا تغيير جزء يؤمثر على الكل‬

‫‪112‬‬

‫‪-9‬المظهر الشخصي مه م لجذب انتباه الخرين فتنظفوا وتأنقوا‬

‫‪-10‬راقب كل قول وفعل وةسلوك تقو م به ما تقو م به ينتج انطباعا لدى‬

‫الخرين فكن حذ ار قبل أي تصدرف‬ ‫‪-11‬لوةسيفر إله تحقيق الذات فكن طموحا ‪.‬‬ ‫‪-12‬إن ل م يكن لك عدو فاخترع عدوا‪,‬وجود عدو يجعلك تدافع عن نفةسك‬ ‫باتخاذ الجراءات الدفاعية هذا أول ومثانيا وجود عدو يدفعك لتطوير كدل‬ ‫إمكانياتك واةستخدا م أقصى مواهبك لمواجهته والتغلب عليه إوامثبات ذاتك‬

‫ومثالمثا وجود عدو يكشف لك بشكل واضح عيوبك ونقاط ضعفك ويةساعدك‬

‫على إصلح ذاتك وهذا ينطبق على وجود الكيان ككل‬

‫‪-13‬إختر التوقيت المناةسب لكدل شيء ‪,‬فالتوقيت هو كدل شيء‬ ‫‪-14‬إن حانت فرصتك فاقتنصها إوان هبت رياحك فاغتنمها ل تتردد خذ‬

‫ماتريد فو ار‬

‫‪-15‬راقب عواطفك وراقب إرادتك أدرس الوضع جيدا قبل أن تقد م على أي‬

‫فعل‬

‫‪-16‬اةستفد من دروس الماضي لكن ل تدع نكبات الماضي تحبطك‬

‫وتشعرك بالحزن‪,‬تقدد م إلى الما م‬ ‫‪-17‬ل يوجد ةسلح أقوى من النمثى اةستخد م النمثى يا أبن الكيان في تمرير‬ ‫وتيةسير أمورك فالشيطان رب الددعارة وليس في ذلك خجل‬

‫‪-18‬العيون نافذة الروح اةستخدموا عيونك م في الةسحر والغراء والحةسد‬ ‫‪-19‬كن مملوءا بنار الجاذبية الشخصية كن فاتنا معبقا ببخور إبليس‬

‫‪-20‬قددر إنجازاتك واعشق أعمالك قل لنفةسك وللخرين هذا ما صنعته‬ ‫يداي تكدبر وافتخر فالشيطان إله الكبرياء كان وةسيبقى كذلك‬

‫‪113‬‬

‫‪-21‬تشبه بالفعى كن مغريا ممثلها دارةسا لعدوك ممثلها ‪,‬ادرس ةسلوك‬

‫الحيوانات عامة وتعل م من تصرفاتها في الحفاظ على نفةسها والبقاء رغ م‬

‫المخاطر‬

‫‪-22‬جاز الشر بالشر إن كان ذلك ل يشكل خط ار عليك وعندما يقع عدوك‬

‫في يديك ل ترحمه أبدا إقضي عليه تماما ل تعطه فرصة مثانية إوال ةسيأتي‬ ‫لينتق م منك‬

‫‪-23‬أنت يا ابن الكيان ةسيد نفةسك أنت فرعون زمانك فتباهى بغرورك‬ ‫وصل باجتهادك وعلمك إلى مرتبة اللوهية كن إلها يا ابن الكيان وكونوا‬

‫آلهة يا بني الكيان كافة‬

‫اللوصضية المجيدة‪:‬‬ ‫‪ -24‬إذهبوا يا أبناء الكيان إلى المةستحقين فقط وانشروا بينه م درب‬ ‫الخطيئة والةسحر أنت م شعب الشيطان المختار وفيك م نزل كتابه وبلغتك م‬

‫وبإبنك م كتب بوحي من لوةسيفر وليكن إبليس معك م يا أبناء الكيان إلى‬

‫البد‬

‫المجد للشيطان‬ ‫المجد لليسياد‬

‫‪114‬‬

‫التتديويدة‬ ‫‪2014‬‬ ‫الد لللسسياد‬ ‫‪115‬‬

‫مفاتيح العناص‬ ‫مفتاح النت ار‬ ‫لأديول‪ -‬سونف‪ -‬فورساج –جو‪ -‬إايد‪-‬بلت ‪-‬لونش‬ ‫جالز‪ -‬فونفو‪ -‬سوبرا‪ -‬بزديول‪ -‬رديو‪ -‬ري –ت‪ -‬نبزبس‬ ‫عود –جارا‪ -‬تملبج‪ -‬دديوس‪ -‬هول ‪-‬ق‬ ‫قا‪ -‬نوثوديوا‪ -‬بزيز –عود‪ -‬كوما‬ ‫ت‪-‬نوبلوه‪-‬بزن‪-‬سوب‪-‬ثيل‪-‬جونب‪-‬برج‬ ‫الي‪-‬دس‪-‬فربس‪-‬عوبل‪-‬ج‪-‬راس‬ ‫كسارم‪-‬عوهريل‪-‬تب‪-‬بي‪-‬دس‪-‬بزديونرينسج‬ ‫ك‪-‬ب‪-‬إارم‪-‬لدنه‪-‬بيله‪-‬فاربزم‬ ‫بزنربزا‪-‬عدن‪-‬جونو‪-‬إايد بعل‪-‬دس‪-‬هوم‪-‬عود‬ ‫‪116‬‬

‫توح‪-‬سوب‪-‬ايبام‪-‬لو‪-‬ايبام‪-‬دس‬ ‫لوحلو‪-‬فب‪-‬بزمد‪-‬بوعل‪-‬عد‪-‬ببا‬ ‫ععا‪-‬تع‪-‬بيعب‪-‬بلمول‪-‬عد‪-‬فاعوان‪-‬ذكري‬ ‫قع‪-‬عد‪-‬بزمران‪-‬عدديو‪-‬صقل‬ ‫قعا‪-‬بزرج‪-‬لعب‪-‬بزردديو‪-‬نقو‬ ‫ماد‪-‬حواث‪-‬لعايدا‬ ‫مفتاح الاء‬ ‫لأجت‪-‬فباح‪-‬بزديون‪-‬لأديوم‪-‬فعيب‪-‬صل‬ ‫فيافل‪-‬صب ع لل‪-‬برج‪-‬لأي‪-‬بزعزع‬ ‫ب‪-‬حدف‪-‬قصن‪-‬إافرام‪-‬تع‪-‬تلحو‬ ‫براكيدا‪-‬قوي‪-‬تع‪-‬للرسل‪-‬طربس‪-‬عوج‬ ‫بلتوح‪-‬جيب‪-‬شص‪-‬لو صد‪-‬لأديوري‪-‬عد‬ ‫ما يالف‪-‬شص‪-‬بيع‪-‬لأذن جن‪-‬لعب‬ ‫نعوان‪-‬طرف‪-‬قرص‪-‬تع‪-‬ج‪-‬لأديوم‪-‬معن‬ ‫لعدن‪-‬ترجو‪-‬جل ذكري‪-‬لأي‪-‬لأس‬ ‫نقود‪-‬بزمران‪-‬ما يقال‪-‬عد‪-‬عظام‪-‬فريلب‬ ‫لعب‪-‬بزر‪-‬لأي‪-‬إايد‬ ‫مفتاح التا‪-‬ب‬ ‫مىش‪-‬جاهه‪-‬معد‪-‬سي‪-‬تقمصه‪-‬بزين به‪-‬عص‬ ‫لو انداح‪-‬نرظ‪-‬شص‪-‬لأثل‪-‬ثقبه‪-‬شص‪-‬تع‬ ‫بو ع‪-‬قيص بل‪-‬تيلوخ‪-‬قن‪-‬تولتورج‬ ‫شص شص‪-‬جن‪-‬عزين‪-‬دسست‪-‬برجدديو‪-‬عد‪-‬طربزديول‬ ‫ليل لعل‪-‬بلزارج‪-‬عد‪-‬علء‪-‬ثل‪-‬عص‬ ‫ن تعب‪-‬دديولا‪-‬فونسياج‪-‬لونسا‪-‬كعب م عل‪-‬فرس‬ ‫قلع‪-‬حيل‪-‬كوكسب‪-‬فياف‬ ‫عزيز‪-‬بز‪-‬ب‪-‬عد‪-‬مغناج‪-‬دي‪-‬جن تعب‬ ‫فاديون‪-‬نعنع‪-‬إايل‪-‬بنبي‪-‬مالبيج‬ ‫‪117‬‬

‫بلط‪-‬قوس‪-‬نوعان‪-‬فلح‬ ‫بلط‪-‬عد‪-‬فواعن‪-‬دعابة‪-‬معد‪-‬جوهر‪-‬غوص‬ ‫لأميان‪-‬مشم‪-‬لأحوابز‪-‬قع قعقوم‪-‬عد‪-‬نوار‬ ‫ميك‪-‬علز‪-‬لأديوم‪-‬علي‪-‬م‪-‬كسماج‪-‬لأحية‪-‬ذكر‪-‬فينجل‪-‬ك‪-‬عد‬ ‫ام‪-‬فا‪-‬ماربوجو‪-‬بلبل‪-‬عنانئيل‬ ‫قعان‬ ‫مفتاح الهواء‬ ‫لأثيل‪-‬لوسدي‪-‬بعباج‪-‬عد‪-‬ظرفة‪-‬جل‬ ‫ج‪-‬شص‪-‬ج‪-‬عفعف جو‪-‬قرمب‪-‬ب دي‬ ‫دس‪-‬صنف‪-‬فيفيف‪-‬كسم‪-‬عول‬ ‫مع ب‪-‬صب ع‪-‬ع‪-‬قرمب‪-‬كربل‬ ‫كسم‪-‬قرديو‪-‬عد‪-‬بزي –شص‪-‬عد‪-‬ف‬ ‫دديوسست‪-‬كبيل‪-‬شص‪-‬كب معون‪-‬عد‪-‬ل نشي‬ ‫شص‪-‬تع‪-‬لو‪-‬قل‪-‬طوربزديو‪-‬نور قص‪-‬عد‪-‬كوسة‬ ‫بغل‪-‬بزير‪-‬معد‪-‬دس‪-‬عد‪-‬عبيل‬ ‫دع‪-‬علب‪-‬قعل‪-‬ذكر‪-‬عد‪-‬بزمران‬ ‫اديوبل سون‪-‬ريسستيئيل‪-‬عف‬ ‫نور ملعب‬ ‫مفتاح ا للثي‬ ‫صباح‪-‬بزي‪-‬ي‪-‬دديو‪-‬آأي‪-‬ف‪-‬عود‬ ‫نواس‪-‬تع‪-‬قنيص‪-‬عدرديوخ‪-‬درفال‬ ‫كعوس‪-‬عود‪-‬فاديونتيس‪-‬بربصول‬ ‫تع‪-‬بلعور‪-‬قصارام‪-‬ع‪-‬م‪-‬إابزي‪-‬نصاث‬ ‫عف‪-‬عود دديولار‪-‬بزيزديو‪-‬ب‪-‬بزليطة‪-‬كعومسج‪-‬طول‪-‬طورج‬ ‫عود‪-‬بزي‪-‬شص‪-‬اي‪-‬سسيخ‪-‬ل‪-‬تع‪-‬فو‪-‬يو‬ ‫عود‪-‬لعود‪-‬ثيلط‪-‬دديوس‬ ‫حوبر‪-‬بعول‪-‬صوبع‪-‬قرمفة‬ ‫‪118‬‬

‫شص‪-‬تع‪-‬لع‪-‬فلس‪-‬عود‪-‬ق‪-‬كوكشب‬ ‫عقانيس‪-‬عود‪-‬دربس‪-‬قعص‪-‬ف‪-‬اي‪-‬طربزي‬ ‫عود‪-‬بلورة‪-‬لع‪-‬لل‪-‬عيد‪-‬نس‪-‬صقلس‪-‬بغل‬ ‫ج‪-‬لعد‪-‬ايل‬

‫سفر تعارض الصال‬ ‫‪- 1‬غتن لأتديول لن يطر عل قلبك فا بعده ليس سوى صداه‪-‬قيلت ف الهواي ت ديوالواهب‬ ‫‪-2‬لأثبت العلمء بشك ل جدال فيه لأن اليي يعيش ف ك ما هو بسسيط ديوبدائ فقي‬ ‫التعاديون ديوالكرم ديوالعفاف ديوإاجارة السستجي قي بدديوية ل يعرفها لأهل الرض ديوكم تدن‬ ‫اإلنسان ديوتعقد ت حياته بزاد ت مساحة اليسار ف ديوجوده كللننية ديوالبخل ديواإلنفتاح النس‬ ‫ديوكها قي مدنية‬ ‫‪-3‬إان خلق اإلنسان كن الطيئة الوحيدة الت ارتكبا ا ديوما عدا ذل فك ما لأبدعه‬ ‫تعال حسن ديوجيل من كيان ت لأديول ديوحيوان ت ديونبات ت ديوطبيعة ‪,‬ديوهذا ليس كفرا ديول‬ ‫تديفا هونفسه قال ف التوراة)ديوندم الر‪-‬ب للنه خلق اإلنسان(بل لأكث من هذا فهو بك‬ ‫للنه ارتكب تل الغلطة فاديول إاصلهحا بلطوفان ليل البش بزمن نوح‪ ,‬ديوما مطر‬ ‫الطوفان إال دموع ا الت غر ت اللرض ندما للنه خلق اإلنسان‬

‫‪119‬‬

‫‪-4‬صديق اليوم قد يصي عدديو الغد ديوعدديو اليوم قد يصي صديق الغد‪,‬يقولون هذا ديوالق‬ ‫إانا ليست مسلأل صداقة ديوعداديوة بل مصال متبدل ما الصداقة ديوالعداديوة إال مرد‬ ‫مصطلحا ت فارغة توضع عناديوين لهم ت قذرة ديولأجندة شصية‬ ‫‪-5‬ليس الي ديوالش ما يتر‪-‬ك الناس ديوليس الب ديوالكره ما يتند الامي ديوالقضاة ديوالاك إانا‬ ‫تعارض الصال هو الي يفعل ذل ديونتيجة التعارض دائا ه الصاع‪,‬لن يكون الال يوما‬ ‫ف صف السستلأجر ديولن تكون الرلأة يوما ف صال الترجل ف ساحا ت الاك‬ ‫‪-6‬ل يعد الناس يؤمنون بآللهة ديول حت بلشسياطي لقد عبدديوا إالها ديواحدا هو الال ديوفتحوا‬ ‫ل الساجد الديدة ديوه البنو‪-‬ك ديواتذديوا شسيطانة قرينة ديواحدة ه القساديوة ينكرديونا شفاها‬ ‫ديويعملون با فعل‪,‬ديويبدديو لأن ا قدم اسستقالته من ديوظيفته لكن ل يعل با بعد لأحد!‬ ‫‪-7‬يقول السلمون لأن الغاية من خلق اإلنسان ه خلفة ا ف اللرض ديوتقدي العبادة ل‬ ‫ديويقول السسيحيون لأن الغاية من خلقه فيض البة الوجود لى ا ديورغبته ف لأن يعط‪-‬ي‬ ‫تل البة لبوبي ديويقول التصوفة لأن ا لأحب لأن يعرف فلق اللق ليعرفوه ‪,‬ديوالق إان‬ ‫القول ت الثلثة بطل فلق اإلنسان غلطة ا الكبية الت ل بزال ياسب نفسه عليا‬ ‫حت اآلن فكيف يعل غلطته خليفته ديويطلب العبادة من عبدة اللموال ديو البقر ديواللصنام‬ ‫ديوالفيان‪ ,‬ديول يبغض ا شيئا لأكث من البش للن‪-‬م جيعا عصوه ديولأفسدديوا اللرض كوكبه‬ ‫ابزرق اليل ديودمرديوا بيئتا‪ ,‬ديول يرغب ف لأن يعرفه لأحد للنه ببساطة ل يعرف نفسه‬ ‫حق العرفة ديوإانا هو يسعى للكمل ديوالتطور ديومعرفة ذاته مثل مثل سائر الكيان ت اللديول!‬ ‫‪-8‬كثي من الناس يرفضون التغيي مم كن ديوضعه‪-‬م مزري ديويفضلون الواقع اللألوف الي‬ ‫يعيشون فيه خوفا من الهول‬ ‫‪-9‬الفقراء ه ديوقود الثورا ت ديوقودها فعل فه‪-‬م يتقون فيا للن من قاموا بلثورة ل‬ ‫يصدديون ثارها ديوإانا غالبا ما يعود اللعب لللغنياء القدام كم كن قبل الثورة لأديو للغنياء‬ ‫جدد‬ ‫‪-10‬إاذا افتقر غن فاعل لأنه سسيكون لأديول الثائرين فذكرى اللشسياء التفة القدية ل تزال‬ ‫تري ف عرديوقه‬ ‫‪-11‬القتل سهل عندما يكون جزءا من طقس‪,‬شعائر ديودراما لأديو حت لعبة‪,‬عندما يصبح‬ ‫جزءا من لأداء تثيل كلر‪-‬ب يفقد القتل قيته القاسسية لى مارسسيه ديويصبح لأمرا عادي‬ ‫كتناديول الطعام مثل‪ ,‬اللعلم ديوالرموبز ديواللغان الوطنية ديواللديوهام الوطنية ديوالوعد بلكفاة‬ ‫‪120‬‬

‫ديوالتفيعا ت صمت لك تفصل الندي عن له ديودمه ديوتدفعه لتقدي نفسه ذبيحة إبرادته‬ ‫لدمة التكم ديو بذل يتساديوى القاتل ديوالقتيل‬ ‫‪-12‬الوع يكن تريكها بعيدا عن ا لكن من السستحيل تريكها بعيدا عن الشسيطان‬ ‫‪,‬بعن لأن الكراهية ديوليست البة ه ديوقود الثورا ت ديوالعدديو الثال للي شعب هو ك ما‬ ‫هو غريب عنه فعل اديو ظتنا‪.‬‬ ‫‪-13‬مساكي ه الناس الين سفكت دمائ‪-‬م عل مذاب التاري فك لأحلم‪-‬م السمديوية‬ ‫بنان تلل السمديوا ت ديواللرض ديوتري من تتا اللنار ديولأحلم‪-‬م اللرضية بلعدال اإلجتعية‬ ‫ديوالرية ديوالساديواة ماه إال لأديوهام ف لأديوهام ديوخزعبل ت ف خزعبل ت‪ ,‬فل يتغي شء ديولن‬ ‫يتغي شء طالا هذا النوع النحط من البش موجود عل اللرض‪ ,‬إان لأمل الكيان ت‬ ‫اللديول هو ف اإلنسان السوبرمان القادم ف جالكتيك الضارة اللخية‬ ‫‪-14‬يتفن الناس ف صنع اللديوهام ديوإاعطاء هذه اللديوهام إاسم ديوحقوقا‪,‬ديولأكب لأديوهام البش ما‬ ‫يسمى )الشخصية العنوية( مثل ما يسمى الشكة ديوما يسمى الديول ديوما تسمى الكنيسة‬ ‫‪,‬هذه كها تترها ت تسخر منا الكيان ت اللديول ف علها‬ ‫‪-15‬لقد اختع اللصوص التحدديون ما يسمى الشكة لك ير‪-‬ب ك لص من سقته ديول‬ ‫تتتب عليه التاما ت قانونية‬ ‫‪-16‬ديواختع اللصوص التحدديون ما يسمى الديول لك يسسيطر القوي عل الضعيف ديويفرض‬ ‫إارادته بلقانون دديون لأن تقع عليه مسؤديولية‬ ‫‪-17‬ديواختع اللصوص التحدديون الكنيسة ك تذهب العشور إال خزائن‪-‬م ديوه نئون‬ ‫ديومرتحون!‬

‫‪121‬‬

‫سورة العي‬ ‫الفصل ا للديول‬ ‫‪--1‬إافعل ك ما يلب ل السعادة ديوال ت تلة‬ ‫‪-2‬ل تستشهد ف سبيل الضعفاء ديول تظهر ب‪-‬م رحة لأديولئك الين فشلوا ف فه‪-‬م ديواقع الياة‬ ‫‪-3‬اإلنتقام للجل اإلنتقام هو علمة القوي‬ ‫‪-4‬ل تشعر بلنب إان إارتكبت حمقة لكن ليكن ذل درسا ل ك ل تكرترها مترة لأخرى‬ ‫‪-5‬إاعت بنفسك لأديول ديومن ث بن يعني‪-‬م لأمر‪-‬ك‬ ‫‪-6‬قتدس حياتك ديوتنب الو ت إال للجل كبيكئك‬ ‫‪-7‬كن فاحصا عيقا حتفارا ف اللرض لتزي القيقة من الكذ‪-‬ب ديواب ث دديوما عن الديد‬ ‫ديوابتدع دديوما طريقة فريدة‬

‫‪122‬‬

‫‪-8‬ما من جنة سمديوية حسب مفهوم اللدين ‪,‬ف الواقع كوكب اللرض هو الحي فعل‪,‬‬ ‫ديوالسعادة ف لأن نتول‪-‬نن لأبناء الكيان‪ -‬هذا الحي إال جتنة‪.‬‬ ‫‪-9‬كن فورا بك ما تفعل ديوامدح ذاتك ديوافر با حت لأمام نفسك‬ ‫‪-10‬كن طموحا لك تقق ما تصبو إاليه ديواصنع ل دافعا قوي‬ ‫‪-11‬تمد الطتية فهي‪-‬ي رمز لأسسيادن ديوه البذار الغرديوسة ف لأجسادن‪.‬‬ ‫الفصل التثان‬ ‫‪-1‬لتبادر بللذى إال لدمة إابليس‪ ,‬لكن آأذي من آأذا‪-‬ك‬ ‫‪-2‬لأظهر التلطف للجميع حت للعداكئك‪,‬لكن ف الس إاعل بدلأ‪-‬ب عل تدميه‪,‬من سمتنا‬ ‫نن الشسياطي العمل ف الفاء ديوديوراء الكواليس نقق دائا لأعظ‪-‬م النتائ‪.‬‬ ‫‪-3‬دقق ف كمتك قبل لأن تنطقها‬ ‫‪-4‬إاقبل من يقبل إان كن مسستحقا رجل كن لأم إامرلأة‬ ‫‪-5‬عتل لأطفال عطاي الشسيطان كلفخر ديواإلجنابز ديوالتقيي ‪.‬‬ ‫‪-6‬ل تفرض نفسك عل من يرفضك‬ ‫‪-7‬دقق ف لأفعال قبل لأن تفعلها‬ ‫‪-8‬ك الوجود ملكك كفرد بألشسياءه ديولأشخاصه فانتق ما تريد‬ ‫‪-9‬ل تب إال القليل القليل جدا من البش ل يتعدديون لأصابع اليد الواحدة ديولكن لأحب‬ ‫تل القتل النتقاة كثيا‪.‬‬ ‫‪-10‬إاكره الكثيين‪ ,‬ديواعل لأن معظ‪-‬م معارفك‪ -‬الكثة الكرثرة من‪-‬م ‪-‬يرغبون بتحطيك‬ ‫‪-11‬ل تعظ إال من يرغب بسمعك‬ ‫‪-12‬حافظ عل دينك الشسيطان للنه مسستودع القيقة‬ ‫‪-13‬ل تثق بلأحد بعمء ‪,‬الثقة ل يصل علياطالبا إالبعد إامتحان عسي تضعه ل إان جنح فيه‬ ‫يسستحق ثقتك ديويت تقييه بي فتة ديولأخرى‪.‬‬ ‫‪-14‬إاكره من تكره بشغف ديوقوة بنفس شغفك بن تب‪ ,‬ليكن كرهك جارفا‬ ‫الفصل التثال ث‬

‫‪123‬‬

‫‪-1‬نن لأبناء الكيان الشسيطان آألهة بعن الكمة نبن ديوندتمر ‪,‬نب ديونكره‪,‬نفعل ك ذل ف‬ ‫سبيل العمل العظي ‪:‬ماجنوم لأديوبوس ديوالي يعن سسيادتنا عل الكوكب بلأكل‪,‬ديومري ت‬ ‫اللحداث الاضة ديوالقادمة مض تسسيد إلرادتنا‪.‬‬ ‫‪-2‬البش ديوإان كنوا لأصل حيوان ت كسائر اللنعام إال لأن‪-‬م بلول رديوح لوسسيفر ف بعضه‪-‬م‬ ‫لأي نن يرتق‪-‬ي هذا البعض إال مسستوى اآللهة فل يعودديوا حيوان ت فسب بل آألهة لأيضا‪.‬‬ ‫‪-3‬ه العي الواحدة اللديول عي الفوض الت توحدن ديوتفتح بواب ت النجوم لنا ديوحدن‬ ‫فتخلق السور بي الكجوال ديواللكجوال لأي بي عال‪-‬ي الشهادة ديوالغيب‪.‬‬ ‫‪-4‬بتكرار الصلة نلق الغريغور من العمء الكون لأي الفوض اللديول منبع ك الوجود‬ ‫ديونسستدع‪-‬ي تل الغريغورا ت لأي الكينون ت الرديوحية العاقل الت خلقناها بصلواتنا لتنفذ‬ ‫لأديوامرنديوبصلواتنا نسستدع‪-‬ي ملكنا اللبزرق لأي الشسيطان نفسه فيحرض ليسستجيب لنا‪.‬‬

‫‪-5‬تتطور الرديوح عل ثلث درجا ت فتكون لأديول مدركة لاتا ث ثنيا مققة لرغباتا ف عال‬ ‫الشهادة ث ثلثا قادرة عل التجوال ف عال الغيب ‪ ,‬بدديون الرديور براحل التطور السابق‬ ‫ذكرها ل يعتب الساحر ساحرا حقا ‪,‬لك يصل الساحر للمرحل اللخية عليه تعزيز حال‬ ‫الوع‪-‬ي البديل بعن اإلنكشاف عل اللبعاد الكونية بلتنسك ديوالصلة ديواسستخدام قانون‬ ‫الذ‪-‬ب )العتد عل تيل ما تريد ديوطلبه من الكون(ديوالتلأمل لفتا ت معينة ‪.‬‬ ‫‪-6‬إاذا كن عند‪-‬ك مشكة فتلها بطريقة ديواقعية مادي ديو‪/‬لأديو رديوحانيا ديول تل الشاك بللديوهام‬ ‫اإلبراهيية ديواآلمال الزاكئفة ديوتن الرحة من العدديو‪,‬لأديوهام اللدين السمديوية مصدر ك عبودية‪.‬‬ ‫‪-7‬يب عليك الوابزنة ف لأسلو‪-‬ب حياتك بي مقتضيا ت عال الشهادة ديومقتضيا ت عال‬ ‫الغيب‪,‬خذ الوسط ف ك شء ‪,‬ل تتطرف ف حبك ديول ف كراهيتك‪,‬ل ف تعامل مع‬ ‫الن ديول ف البعد عن‪-‬م‪ ,‬ل ف ديواقعيتك ديول ف رديوحانيتك ‪,‬كن العب ديوالبا‪-‬ب بي الغيب‬ ‫ديوالشهادة ‪.‬‬ ‫‪124‬‬

‫‪-8‬الكي يعلو عل الب ديوالكره الفرح ديوالزن يعلو عل الضحك ديوالبكء يعلو عل‬ ‫النشاط ديوالتاخ يعلو عل اإلسستانة بلأمر ديوالغضب للجل‪ ,‬الكي بلتدري يعلو عل جيع‬ ‫شا‬ ‫الشاعر حن تتف‪-‬ي من كينونته تاما ديويصبح مثل الشسيطان ككئنا بل مشاعر ‪ ,‬ت‬ ‫نقتيا‪,‬إارادة خالصة‪.‬‬ ‫‪-9‬نن لأبناء الكيان نضحك ف ديوجه الو ت ديونسستزلأ منه للننا ندر‪-‬ك لأن لأجسادن مترد قصان‬ ‫نرتديا ف هذه الرحل من الياة حت تبل تث نلعها لنلبس غيها من لأجساد ف حيوا ت‬ ‫لحقة ‪,‬هل يبك لأحد للنه غتي قيصه ليتدي غيه‪ ,‬هكذا يفعل السلمون ديوالسسيحيون‬ ‫يبكون حي يو ت عزيز علي‪-‬م فه‪-‬م حقى‬ ‫‪-10‬نن لأبناء الكيان بتقمصاتنا نتعل ديوترتق‪-‬ي لأرديواحنا ديوصول ال اإلتاد بتلا ت اللوسسيفيية‬ ‫العليا ديوهذا ما دعاه الشقيون النفان ديولكن‪-‬م ل يفهموها مثلم فهمناها فنحن ل نفن ف‬ ‫النفان ديولكن النفان نفسها تسكن فينا ديوننال اللود برفقة اللسسياد ديوسسيده لوسسيفر سستيد‬ ‫اللسسياد اللعل‪.‬‬ ‫‪-11‬اللل ديوالرام الستيئة ديوالسسنة الب ديوالطيئة الصوا‪-‬ب ديوالضلل الق ديوالباطل‬ ‫مفاهي إابراهيية ل معن لها ف قاموسسنا فل تسستعملوها إاسستعمهل‪-‬م لها‬ ‫‪-12‬نضل من لأجل تقيق لأهدافك بك قوتك بسستخدام جيع الوساكئل بمكة كن قوي‬ ‫اإلرادة بقصد ديوتصمي ديولكن بغي إانفعال‬ ‫‪-13‬إامتحن نفسك حت تكشف مواطن ضعفك فتيلها ديوحي تصي قوي إامتحن نفسك‬ ‫لتعرف مواطن قتوتك فتقتويا‬ ‫ستية معتقدن ديوإاتباع لأسلو‪-‬ب الكتن نافظ‬ ‫‪-14‬الناس يابون مال يفهمونه بلفاظ عل ت‬ ‫عل عاداتنا ديوتقاليدن ديولأعملنا الشسيطانية ف الفاء لأمام السل تظاهر بإلسلم ديومع‬ ‫السسيح‪-‬ي كن مسسيحيا‪,‬إبخفاء حقيقتك تلأمن من ديوجود اللعداء ديوتؤسس إلمباطورتية‬ ‫الشسيطان‪,‬إبخفاء حقيقتك عن اللغيار تقتدي بلل‪-‬ك اللبزرق كتب هذه السطور لأي‬ ‫الشسيطان نفسه‪.‬‬ ‫‪-15‬عتل نفسك لأن تكون مارب ديواخلق ف ذاتك شصتية الار‪-‬ب ‪,‬تعتل الر‪-‬ب ديوفنونا‬ ‫ديوتريها خض الرديو‪-‬ب لك يكون السلم ل‪,‬ديولتكن حرديوبك مكترسة لسستيدة السمء‬ ‫بفوميت آألهة اتلم اللنث الراء‪.‬‬

‫‪125‬‬

‫‪-16‬اآللهة ديوالكينون ت ديوالن ه جيعا مترد لأدديوا ت ف يد الساحر إاذا لأتقن سره سسيطر‬ ‫عليا ديولأطاعته لهذا ل تلعب بلنار قبل لأن تعرف كيف تطفئا إاذا حاديولت إاحراقك‬ ‫‪-17‬الوجود يتكون من لأكوان ديوف ك كون لأبعادمتوابزية ل تسستطيع النفاذ من بعد إال آأخر‬ ‫إال ببرسة السحر‪,‬عال التن بلنسسبة للبش هو عال الغيب‪ .‬عال البش بلنسسبة للجتن هو‬ ‫عال الغيب ‪,‬بفتح البواب ت بمرسة السحر ديوالتطتور الرديوح يلتق‪-‬ي سكن البعدين)الغيب‬ ‫ديوالشهادة( بعضه‪-‬م ببعض‪.‬‬ ‫الفصل ال ترابع‬ ‫‪-1‬الكي يفه‪-‬م ديوجود التناقض ف الكون فهنا‪-‬ك ليل ديونار ساكئل ديوصلب شستاء ديوصيف‬ ‫‪,‬لك شء عامة نقيضه‪,‬ديوكقاعدة كونية عامة التناقض يؤدي إال الصاع ل مال‪,‬ديوف الياة‬ ‫كم ف السحر يتعل الكي اإلسستفادة من التناقض لصاله‬ ‫‪-2‬هذا التناقض موجود حت ف لأعمق نفس الفرد ‪,‬لهذا يوجد ما يسمى الصاع النفس‬ ‫‪-3‬اإلنسان ابن بيئته الدن ل ينظر إال علية تزاديوج اليوان ت نظرة البدديوي إاليا عل‬ ‫سبيل الثال‪.‬‬ ‫‪-4‬التحتول هو اللمر اللساس ف السحر يتحول الساحر فيه من شص عادي إال شص‬ ‫ميتافزييق‪-‬ي ما ديورائ‪,‬من مشاهد إال مشهد‪,‬ديوالساحر يبقى جزءا من السحر بعن لأن جناح‬ ‫السحر ديودرجة هذا النجاح يعتدان عل مارته هو نفسه ديوشصيته هو نفسه‪.‬‬ ‫‪-5‬نن لأبناء الكيان لأسود ديوذكئا‪-‬ب ديوحتيا ت لسسنا خرافا ديول حممئ لكتباع إابراهي ديوإالهه‬ ‫الضعفاء!‬ ‫‪-6‬ك ما يصل ف ميطك هو نتاج إارادتك الفكرية ديو‪/‬لأديو الفعلية شعر ت بذل لأم ل‬ ‫تشعر ‪,‬بداية السحر هو تغيي فكر‪-‬ك ديوفعل ما يؤدي إال تغيي ميطك‬ ‫‪-7‬إبتاد السد ديوالنفس برديوح لوسسيفر تدث الولدة الثانية‪ :‬التجديد الي يكنك من‬ ‫تفعيل إارادتك ديوفرضها عل الواقع‬ ‫‪-8‬لأديول درجا ت السحر ه الرغبة ف البقاء اللمر الي تفعل حال نزديول من رح لأمك‬ ‫‪-9‬يبدلأ الساحر فاهم ث يصبح عالا ث منتفذا إلرادته تث مبدعا‬ ‫‪-10‬ك إانسان مم كنت مكنته يمل شارة الوجود ف داخل بعن لأن الكون يتواجد ف‬ ‫داخل ك كئن ‪,‬إان بذرة اللص مزرديوعة ف ك إانسان ديوعليه تنيتا ديوسقيا حت تثر‬ ‫ديوحياة الرديوح ه ف اإلقتا‪-‬ب من إابليس‪.‬‬ ‫‪126‬‬

‫‪-11‬السحر القيق‪-‬ي يبدلأ من فوق ديوليس من تت بعن يبدلأ من اللكجوال)الغيب(بعد‬ ‫فتح البا‪-‬ب ديوليس من عال الكجوال)الشهادة(ك يتوه البعض‬ ‫‪-12‬تقاليدن الشسيطانية متدة ف عق التاري ‪,‬فادرسوا الشعو‪-‬ب القدية كلفراعنة ديوالبابليي‬ ‫حت تعوا تل القيقة‪.‬‬ ‫‪-13‬اللواط لأي العلقة الثلية س شسيطان لأصيل لكن عيبا لأنا تبقى علقة ظهر ببطن‪,‬‬ ‫مال تتعمدديوا تويلها إال علقة ديوجه بوجه‪.‬‬

‫الفصل الامس‬ ‫‪-1‬كوثولو الغول القابع ف قعر جمن هو منبع الطاقا ت السحرتية الهنية لا لأديوص لأبناء‬ ‫الكيان بإلكثار من الل تواط لأديول ديوالنس العادي ثنيا فهذا ما يزيد من طاقته الرديوحية ‪,‬ما‬ ‫يعطيه الشسيطان لكوثولو عل شك جنس يقدمه ل كوثولو عل شك مال!‬ ‫‪-2‬كوثولو كئن ظلم ‪,‬يبدديو لقاطن عال اللكجوال لأنه ميت ديوف القيقة فإان هذا الغول‬ ‫هو منبع لأحلم النام ديوكوابيسه ديومتص بذا البعد اللم‪-‬ي ديوالنام من حياة الككئنا ت‬ ‫‪-3‬عندما ينام اإلنسان تسافر رديوحه إال بعد آأخر هذا البعد حقيق‪-‬ي تاما كعال اليقظة ديوهو‬ ‫حياة ثنية لإلنسان‪,‬هذا البعد يمكه الغول كوثولو سسيد الناما ت‪.‬‬

‫‪127‬‬

‫‪-3‬ينشط كوثولو ف حياة النامئ ف مال اللحلم ديوالكوابيس ديوف حياة الستيقظ يتغذى‬ ‫عل طاقة اإلنسان النسسية ديويرد اليل بتقدي الال ل بشك سري ل يتوقعه التلق‪-‬ي إانه‬ ‫سسيد الفاجآأ ت‪.‬‬

‫سفر جاه‬ ‫‪-1‬من هو الشخص الناج ؟ إانه السايكوبث الي ل يبال إال بنفسه ديول يمه سوى‬ ‫ذاته ديوتقيق طموحاته الادية ديوالعنوية إان ل تصدق تل القيقة انظر حول ديوسستعرف‪.‬‬ ‫‪-2‬علمت اللدين اإلبراهيية إان اإلنسان يول بلطيئة ديوالش لكن القيقة عكس ذل‬ ‫تاما‪,‬اإلنسان يول بريئا ديوكم ابزداد ع را ابزداد شا‪ ,‬حت لأن لأمر السحرة ديواكث قدرة‬ ‫ف السحر ه كبار السن ديول مراء‬

‫‪128‬‬

‫‪ -3‬كم بزاد ت ما را ت ا إلنسان ديوقد راته ابزداد شا‪,‬كم شعر بذاته ديوتفرده ابزداد‬ ‫شا‪,‬كم ارتفع ف الكنة ابزداد شا‪,‬لأنظر إال شص قبل اسستلمه منصب ديوبعد اسستلمه‬ ‫ذل النصب ترى الفارق ‪,‬الفرد الك لبد لأن يكون شسيطانيا حت شعر بذل لأم ل يشعر‪.‬‬ ‫‪-4‬لأنظر حول من ه عبيد ا ؟ ‪,‬إان‪-‬م عبيد الناس‪,‬الهال ديوالطيبون الستذج ديوالفقراء‬ ‫ديوالسستضعفي ديوالكومي‪,‬ديومن ه نبة النخبة ؟إان‪-‬م حتكم العال من الاسون العارفي‬ ‫البيثي اللغنياء القادرين عبدة الشسيطان‪.‬‬ ‫‪-5‬عبيد الناس ه عباد ا‬ ‫‪-6‬طالا تدثت العلوم ديوالذاهب عن غريزة البقاء ديوحت الشسيطانية مد ت حفظ الا ت‬ ‫ديولكن يب لأن لننس غريزة الفناء ديوتدمي الا ت الوجودة ف اللشعور لى ك كئن‬ ‫حت ا!‪.‬‬ ‫‪-7‬غريزة التدمي موجودة ف ك إانسان ديولطالا فه‪-‬م السسياسسيون ذل ‪,‬اإلنسان بطبيعته‬ ‫تدميي ‪,‬إان ل يدمر نفسه دمر غيه ديوإان ل يدمر غيه دمر نفسه‪.‬‬ ‫‪-8‬الكون لأشسبه بعدة كبية تض‪-‬م ك الككئنا ت ديوالتدمي عاجل لأم آأجل يشمل اليع‬ ‫‪,‬ديولطالا قالوا ل يكن ان تكس البيضة ديوتتكها صيحة!‬ ‫‪-9‬ل يعبد معظ‪-‬م الناس الشسيطان صاحة لكن‪-‬م كه‪-‬م يعبدديونه ضنا بسعي‪-‬م الثي ث ديوراء‬ ‫الال‪,‬ما الترب إال سقة ديوالسقة من عل الشسيطان‪.‬‬ ‫‪-10‬لطالا رفعت اللدين اإلبراهيية من مكنة اإلنسان ديواهة ك الوه‪,‬ف عال اليوم كم ف‬ ‫عال اللمس اإلنسان مرد حيوان ديوك فرد سلعة ف سوق الال ديوك ديواحد ديول سعر‬ ‫‪,‬ديوالناج من يتقن بيع نفسه حرفتيا‪.‬‬ ‫‪-11‬لطالا حب السسياسسيون عن الناس حقيقة الطبيعة البشية القاسسية ديوما ذل إال لكبح‬ ‫جمح الشعو‪-‬ب ديوديوعده بلثوا‪-‬ب اإللهي‪-‬ي ديوجنا ت اللب ديوالعسل إان لأطاعواحت ل يثورديوا‬ ‫علي‪-‬م ديولكن ديوبسبب الطبيعة البشية القاسسية ذاتا الك مصيه إال اتلمار عاجل لأم‬ ‫آأجل ‪,‬لأنظر ديوفتش لأين رحلت اإلمباطوري ت العظية ديوكيف اختفت لكنا ل تكن‪.‬‬ ‫‪-12‬العن الوحيد للوجود إانه بلمعن لأصل النظام نبع من الفوض ديوإاليا يعود‬

‫‪129‬‬

‫‪-13‬التع البشي عبارة عن سلسل غذاكئية ديوك فرد هو حلقة فيا تاما كتل الوجودة ف‬ ‫الطبيعة السمك الكبي يك السمك الصغي ديوالصغي يلأك ما هو لأصغر منه‪,‬ديوحت الكبي‬ ‫مقدديوره لأن يرم ديويو ت‬ ‫‪-14‬ل توجد عدال ل ف ارض ديول حت ف السمء!‬ ‫‪-15‬لأيا الشسيطان تعل لأن تدقق ديوتنظر مليا ديوتفكر بعمق إان لأمك )بفوميت (سسيدة‬ ‫السمءيعن إاسها الفه‪-‬م العميق فاقتدي بلأمك‪.‬‬ ‫‪-16‬قد تسستحسن رؤية لأحده يفعل الي ديويضح‪-‬ي بنفسه ديوبال‪,‬لكن انظر عيقا ديوراء فعل‬ ‫سستجد لأنه فعل الي بواحد من هذين الافعي إاما الرغبة ف إاعطاء معن لوجوده الي‬ ‫هو لأصل بل معن لأي إاحتامه لنفسه ديو‪/‬لأديو إاحتام الغي ل ‪,‬لأديو تلبية غريزة التدمي داخل‬ ‫للنه عاجز عن تدمي غيه لل يقوم بتدمي نفسه ‪,‬لأليست الصدقة تبديدا لال ‪,‬لأليس‬ ‫التعاطف إاحزان لاته ‪,‬اليست مساعدة اآلخرين إاهدارا لطاقته ديوجده‪,‬لكن كم قلنا التدمي‬ ‫لأقوى غريزة موجودة لى اإلنسانت!‬ ‫صح بألنه يرغب ف لأن يسء إاليه لأحد لأديو لأن يسء هو إال لأحد‬ ‫‪-17‬ف الظاهر ل لأحد ي ت‬ ‫ديولكن ف الباطن لأعظ‪-‬م لأمنيا ت الضعيف ه لأن يذل ساحقيه ديولأعظ‪-‬م لأمنيا ت القوي ه‬ ‫لأن يقبل بطن قدم من يغلبه‪,‬ديوف النتيجة كنا دائسون ديومدديوسون ‪,‬آأكون ديوملأكولون!‬ ‫‪-18‬صتدقن ي قارئ من ل يفعل الش‪ -‬إان ديوجد هذا الن‪-‬ل يفعل إال لضعفه ديوعزه ديولو‬ ‫ديوصل إال المك يوما لفعل ما فعل اآلخرديون‪.‬‬ ‫‪-19‬الشسيطان ديوملئكته ديوا ديوملئكته ديوك قاطن عوال اللكجوال يتغذديون عل الطاقا ت‬ ‫الناتة عن سفك دم البش ديوالطاقا ت السلبتية عوما ديول تاض حرديو‪-‬ب العال ف القيقة‬ ‫منذ اللبزل إال لتقدي القرابي البشية لتغذية تل ال آلهة بطاقا ت الم‪ .‬ديوما اليوش إال‬ ‫ديوجبا ت غذاكئية ف السوبرماركت ‪,‬اليوش غذاء ال آلهة‪.‬‬ ‫‪-20‬يتساءل البعض ل ل يسستجيب ا لعاء الظلوم ل ل ينصف السحوق ل ل يطع‪-‬م‬ ‫الفقي ل ل يوقف اللل ديوالزن ‪,‬الوا‪-‬ب بسسيط ديوسهل ديول يعرفه لأحد قبل كتابة هذه‬ ‫السطورديوالوا‪-‬ب ببساطة لأنه كئن بل مشاعر ل يبال بلأحاسيس البش هو حاسب‬ ‫ض‪-‬م مثل ك آألهة عال اللكجوال من الترماديي ديوالزديواحف ديوسواه الت تمك الكون كها‬ ‫بل مشاعر‪,‬اللحاسيس ديوالشاعر ه خواص حيوانية بتة تتجل لأكث ما تتجل ف‬ ‫اليوان الدعو)اإلنسان(‪.‬‬ ‫‪130‬‬

‫‪-21‬ل تلوموا ا عل برديوده ديول مبالته العاطفية ‪,‬ك اآللهة هكذا تشسبه حواسيب ذكية‬ ‫ضمة مع إانا لأرديواح‪ ,‬هل يلم المكبيوتر للنه بل مشاعر!‬ ‫‪-22‬إبختصار الشاعر صفة بشية ليست إالهية‬ ‫‪-23‬عندما يلتم شص حقيقة بللخلق اإلبراهيية كلعتفة ديواللمانة ديوالناهة يقتيد نفسه‬ ‫ديويكبح قدراته ديويتد من قوته‪,‬ما يفسح الال لن ل يتقيد با لإلنتصار عليه ف مال الال ديو‬ ‫اعمل ‪,‬لهذا السبب عل لأصا‪-‬ب الشمل لأن يسستغلوا هذه الفرصة دائا ليتوسعوا عل‬ ‫حسا‪-‬ب لأصا‪-‬ب اليي ‪.‬‬ ‫‪-24‬ببساطة إان ل تسق لأنت الوهرة الت لأمامك سيسقها غي‪-‬ك‪,‬إان ل تسستغل الفرصة‬ ‫الت بي يديك سسيلأخذها غي‪-‬ك‪,‬إان ل تعاش من عرضت عليك النس سسيعاشها‬ ‫غي‪-‬ك‪,‬إلن الطبيعة تكره الفراغ ‪,‬ديوما سسيضيع منك سسيضيع لللبد للن الاء ل يري ف النر‬ ‫مرتي!‬ ‫‪-25‬لأل تلحظ ان النظام اإلقتصادي العال‪-‬ي مبن عل الرب ديوالترب ديوكهم سقة‬ ‫‪-26‬لأل تلحظ ان القواني ف كفة دديول العال ديوضعها اللغنياء ديواللقويء ليطبقوها عل‬ ‫الفقراء ديوالضعفاء ديوليس ليطبقوها عل لأنفسه‪-‬م‬ ‫‪-27‬لأيضا من يتعلق بشخص لأديو بشء يقيد نفسه ديويصبح هذا الشخص لأديو الشء نقطة‬ ‫ضعفه ديومال لبتابزه ‪,‬لأبدا ل تب شصا لأديو شيئا لأكث من نفسك ديوحت ل تب نفسك‬ ‫لأكث من كبيكئك إان الكبيء ه الفضيل اللديول للشسيطان ديولأتباعه‬ ‫‪-28‬نشأل عال اللكجوال من الكربون لأما عال اللكجوال فقد نشأل من اللثي لهذا من الغباء‬ ‫ماديول فه‪-‬م عال اللكجوال بقواني الطبيعة الت للكجوال‬ ‫‪-29‬لك عال قوانينه ‪,‬للكجوال قوانينه الطبيعية ديواإلقتصادية ديولأنظمته القانونية‬ ‫ديوالسسياسسية‪,‬ديولللكجوال قوانينه لأيضا إانم بللساس عالان منفصلن‬ ‫‪-30‬بواب ت النجوم)النكسسيون ت( ه الداخل الوحيدة بي العالي الكجوال ديواللكجوال‬ ‫ديول يسستطيع فتحها إال الهابذة ف السحر من لأهل العالي ‪,‬ديوه قل القل ديوندرة الندرة من‬ ‫السحرة ‪ ,‬لهذا السبب جيع السحرة الين يدعون دخول عال اللكجوال مشعوذديون‬ ‫كذبون بسستثناء إاحدى عش ساحرا حقيقيا جديدا يرسله‪-‬م الشسيطان عل مدارك سسنة‬ ‫ف ك العال ديومعرفت‪-‬م قص عل اللبيب ديوالك‪.‬‬

‫‪131‬‬

‫‪-31‬ما سسبق ذكره ينطبق عل السحر اللعل العتد عل اللكجوال ‪,‬لأما السحر اللدن‬ ‫العتد عل طاقا ت الطبيعة فتقنوه بلليي للن التحمك بطاقا ت الكون هو فن ديوعل ديوليس‬ ‫سرا بلقيقة مثل السحر الي يعتد عل قانون الذ‪-‬ب ديوالوع‪-‬ي الكون ديوالبمة اللغوية‬ ‫العصبية ديوالسد ديوصيبة العي ديوالتنوي الغناطيس ديوالتخاطر ديوالسسيكوكني‬ ‫‪-32‬الكون ف داخل إان عرفت نفسك عرفت الكون‬ ‫‪-33‬ل ت‬ ‫ك متعة هنا‪-‬ك ثن يب دفعه ‪,‬ل تلة من غي لأل‪,‬لن تقطف الورد مال يرحك الشو‪-‬ك‬ ‫‪-34‬اتبع قلبك سسيديك إال الطريق‬ ‫‪-35‬ما تعمل من عل ليس مم لكهية ما تتعلمه من هذا العمل‬ ‫‪-36‬إاب ث عن التناغ تصل عل العرفة للن النغ‪-‬م لأصل الوجود‬ ‫‪-37‬البة العملية ف الياة ممة لكن النور الاخل يشق ف العزل ديوالصمت‬ ‫ديوالسكينة‪,‬إان جاه صو ت معتل‪.‬‬ ‫‪-38‬الساحر ل يصل للنور مترة ديواحدة إانا يتطور بلتدري ف عل‬ ‫‪-39‬من يرشد لأخيه إال در‪-‬ب القيقة يقوده لأخوه إال هذا الر‪-‬ب عندما يضل هو‬ ‫‪-40‬تسستطيع معرفة الصادق من الكذا‪-‬ب من خلل نبة صوته ديوحرك ت عينيه الصو ت ل‬ ‫يفى ديوالعينان ل تكذبن‬ ‫‪-41‬من يسستحب العمى عل النور اتركه عل عمه ليس الشسيطان معنيا بكتسا‪-‬ب اللتباع‬ ‫‪-42‬تعتل كيف تاديو‪-‬ب ساكئل بسؤال بذا تدفعه لتشغيل عقل ديوالتنتور‬ ‫‪-43‬إاعرف العال من خلل نفسك ديول تاديول معرفة نفسك من خلل العال فهذه بداية‬ ‫الوه‬ ‫‪-44‬ك حمكة تتعلمها تبقى مهول حت بلنسسبة ل حت تكتبا ديوتدديونا ‪,‬آأفة العل النسسيان‬ ‫‪-45‬العبة بلودة ديوليس بلمكية‬ ‫‪-46‬رجل ديواحدة ل تكف‪-‬ي للمش‬ ‫‪-47‬العتل يديك إال الطريق لكن مشسيك فيه سسيعلمك كيف تش‪,‬يسمى العتل الرشد ف‬ ‫الشسيطانتية) جاه( ديوتعن النسو‪-‬ب إال الاه‪,‬للن فه‪-‬م الشسيطانية شف كبي لكن تعليها هو‬ ‫جاه بد ذاته‪,‬للن العتل اقر‪-‬ب لأبناء الكيان للشسيطان‪.‬‬ ‫‪-48‬منل اإلنسان يكشف عن طباع صاحبه‬ ‫‪-49‬يعمل ك عضو ف الكيان لصلحة الكيان كك‬ ‫‪132‬‬

‫‪-50‬حاك استنادا إال السبب ديوليس استنادا إال النتيجة‬ ‫‪-51‬عل ك انسان لأن يعيش بزمانه ل لأن يعيش بزمان غيه تل حقا حمكة‬ ‫‪-52‬اإلنسان بطبيعته يعشق الصور لا لأكثديوا من الليقون ت الرسومة للشسيطان ديوعاكئلته ف‬ ‫معابد الكيان‬ ‫‪-53‬ل تعظوا الناس بلمكة لكن احقنوها ف دمائ‪-‬م‬ ‫‪-54‬تعترف عل إابليس ‪:‬يومه الفضل هو اإلثني‪,‬لألوانه الفضل ه ابزرق ديواللحر‬ ‫ديواللسود‪,‬نباتته الفضل لأشار الوبز ديوالبندق ديوالكستناء ديوالبلوط ديونبات ت الشخاش‬ ‫ديوالكوك ديوالفواكه الراء عامة‪,‬حيوانته الفضل ه الطاديوديوس ديواللفعى ديوالدي‬ ‫ديوالغرا‪-‬ب‪,‬لأرقامه الفضل ه ‪2‬ديو ‪4‬ديو ‪6‬ديو ‪,11‬علمته الفلكية برج اتللو‪,‬مسكن الشسيطان هو‬ ‫كوكب التزهرة)جنمة الصباح( ‪,‬مكن إاجابزته كوكب لأديورانوس! لهذا عل ك فرد لأن يظى‬ ‫إبجابزة ‪,‬اإلتاها ت الت تشي إاليه الشق ديوالنو‪-‬ب‪,‬اليوم الي يتجدد فيه جسده سسنوي‬ ‫هو يوم الثال ث ديوالعشين من كنون اديول‪.‬‬ ‫‪-55‬المكة تشسبه ثعبان ا للديورديوبورديوس الي يلتف حرفيا تت ارض بشك دائري‬ ‫يطوق اللرض من الاخل ديويضع ذيل ف فه‪,‬للنه هكذا عل الديوام الناية تمكن ف البداية‪.‬‬

‫سفر جاه الثان‬ ‫‪-1‬اللصل ف الللوان البياض‪,‬ث تتدرج ديوصول إال السواد‪,‬لأل يعن ذل لأن الش لأرق من‬ ‫الي‪,‬لأل يعن ذل لأن اللصل ف اإلنسان الطيبة ديوالي لأجل تل ه حالته البداكئية‪,‬للن‬ ‫الش مرحل تطورية ‪,‬حت الش بدديوره ينتي‪-‬ي عندما يعلو الكي فوق الش‪,‬إان إابليس هو‬ ‫‪133‬‬

‫لأعل مرحل ف تطور الش ديولكن هنا‪-‬ك ماهو لأعظ‪-‬م من إابليس ف الكيان الشسيطان لأل‬ ‫ديوهو لوسسيفر‪,‬لوسسيفر ليس طيبا ديول شيرا ‪,‬إانه التنور الض الي يلبسه الشسيطان عندما‬ ‫يصل لأرق درجا ت الش فليعود شيرا مثلم ل يعد خيا إانه ببساطة الكمل ذاته شارة من‬ ‫نور لوسسيفر‪,‬هكذا الناية تدفن ف البداية‪.‬‬ ‫‪-2‬ل يوجد ما يسمى الطيئة اللصلية ديول ما يسمى يول عل الفطرة القيقة لأن اإلنسان‬ ‫يول ساذجا ديوطيبا ديوالياة لرضديورة البقاء تطور نبزع الش فيه‪,‬كم قلت إامكنيا ت اإلنسان‬ ‫من مال ديوصة ديومكنة كم كن طيبا ديواجتعيا ‪,‬إان الش يبدلأ مع كمة لأن‪,‬ديويسي مع تطور‬ ‫هذه اللن‪,‬مع لأديول لأن ينطقها اإلنسان تبدلأ رحلته مع الش‪,‬لهذا تقول العاتمة لأعوذ بلل من‬ ‫كمة لأن‪.‬‬ ‫‪-3‬إاحساس الكئن بلأنه لأديول مراحل تطوره ديوانتقال من الرحل النحطة)الي( إال الرحل‬ ‫العليا)الش(‪,‬لأديول كئن شعر بللن هو إابليس ديوالي لأشعره بذاته هو امتداده اللرق‬ ‫لوسسيفر النور الض‪,‬عندما رفض السجود آلدم‪ ,‬يقال لأن إابليس قال لل )لأن خي منه‬ ‫خلقتن من نر ديوخلقته من طي (هكذا شعر بذاته للديول مترة إاذ قال )لأن( ديوشعر بوهره‬ ‫)عنص النار( ديوشعر بتزيه )خي منه(‪,‬ديولا شعر بلأنه لأدركت اللئكة ه اللخرى ذديواتا‬ ‫فترد ت غالبيتا عل ا فكن السقوط الي هو ف القيقة الصعود العظي‬ ‫‪-4‬كيف نزيبي الي ديوالش ؟بي اليي ديوالشمل ؟تل بعض القارن ت‪:‬‬ ‫لأ‪-‬الي يعمل عل إاضعاف الفرد لسا‪-‬ب الموع‬ ‫الش يعمل عل تقوية الفرد عل حسا‪-‬ب الموع‬ ‫ب‪-‬الي يعمل عل توحيد اللشسياء كم قلنا اصل هو الوحدة ديوالانية‬‫الش يعمل عل تفريق اللشسياء ديوتصيصها للبيع لأديو للحكر الشخص‬ ‫مثال‪:‬الاء مان ف الطبيعة هكذا اللصل لكن تلأت شكة مياه ديوتضع يدها عل مصدر الياه‬ ‫ديوتبيعه فل يعود مانيا‬ ‫مثال آأخر‪:‬اللرض لأصل مل للجميع يلأت لأحده ديويسستول عليا فتصبح ملك ل ديولورثته في‬ ‫بعد‬ ‫مثال ثل ث‪:‬النساء مل ليع رجال القبيل البداكئية من يفوبز بلعرا‪-‬ك يسستول عل من ت‬ ‫إاعدادها للزديواج‬

‫‪134‬‬

‫ج‪-‬الي يتعامل مع الشاعر ديواللحاسيس ديواللديوهام ديوليس مع العقل كم قلنا الشاعر حال‬ ‫بداكئية ف سل التطور‬ ‫الش يتعامل مع العرفةديواإلبداع الفه‪-‬م ديواإلدرا‪-‬ك ديوالتحليل‪ ,‬لهذا الكيان ت العليا ديواآللهة‬ ‫ليست لها مشاعر عل اإلطلق‬ ‫د‪-‬الي يتعامل مع النظام ديوالطاعة ديوالعبودية ديواإللتام‬ ‫الش بطبيعته ثوري ديومترد‪,‬ينس الناس مع اللسف حقيقة لأن الشسيطان هو لأتديول ثئر ف‬ ‫التاري‬ ‫‪-5‬يتدح العامة ف الظاهر من يتن منة دنيا شيفة كعامل النظافة ديوالعتال ديولكن ل لأحد‬ ‫يتن ف الواقع ان يكون مكنه‪,‬ديويشست العامة ف الظاهر اللص ذي البدل الفاخرة الي‬ ‫يسق بلليي ديولكن الك يتن ف الباطن لو يكون مكنه‬ ‫‪-6‬ليست مبة الاك من تدفع الكومي إال الطاعة ف الواقع الوف هو ما يبه عل‬ ‫ذل ‪,‬ديولوشعر الكومي ديولو قليل بطيبة الاك اتاهه‪-‬م )ديوسسيفسديونا عل إانا ضعف(ث‬ ‫سيثورديوا عليه‬ ‫‪-7‬تذكر دائا ديولأنت تتعامل مع الناس لأن ك من تتعامل معه ل لأجندا خاصة كم ل‬ ‫لأجندتك‪,‬بعن ل يتع اثنان ف الوجود إال ديوللحدهم لأديو كهم غاية ‪,‬لشء ف الياة‬ ‫مان‪,‬يظهر الناس إان‪-‬م يتصفون بي ديوطيبة لكن قلوب‪-‬م تف‪-‬ي شيئا آأخر‪,‬فاحذر من‪-‬م‬ ‫‪-8‬ليست الهارة لأبدا ف ارتك‪-‬ب جرية‪,‬الهارة ك الهارة ف اإلفل ت من العقا‪-‬ب‬ ‫‪-9‬التع البشي ل يتلف بشء عن برية غاب ت إافريقيا ‪,‬حي ث اللسود النفردة تصطاد‬ ‫الضعيف من قطيع الغزلن‬ ‫‪-10‬عندما تعط‪-‬ي إانسان عادي ك مايريد فإانك ف القيقة دمرته للن اإلنسان العادي ل يد‬ ‫معن لوجوده إال ف النقص‪,‬لأما الشسيطان فدينه يرتكز عل التزي الصفة اللديول الت تزيه‬ ‫لأنه غي قابل لإلستبدال بغيه‬ ‫‪-11‬ل تسامح اعداكئك لأبدا ديوابق ل ذاكرة نشطة حول ما فعلوه ل‪,‬من اللفضل لأن‬ ‫تسحق عدديو‪-‬ك منذ البداية تاما ديول تبق منه بقية لك ل يعود من جديد لينتق‪-‬م‬ ‫‪-12‬حمكة ا تتجل ف رفضه نصيحة اللئكة الت قالت ل)لأتعل فيا من يفسد فيا‬ ‫ديويسفك الماء(فقال هل‪-‬م)إان لأعل مال تعلمون(‪,‬ببساطة انكشفت القيقة فهذا العل‬ ‫الجو‪-‬ب ليس سوى حبه لطعامه ديوهو الطاقة السلبية الناتة عن سفك دم‬ ‫‪135‬‬

‫البشي‪,‬فالطاقة السلبية ه طعام ا!‪,‬ديولهذا كنت حمكة ا ف رغبته بتلأمي غذاكئه‬ ‫بشك دامئ لهذا ديوللسسبا‪-‬ب لأخرى صنع البش‪.‬‬ ‫‪-13‬يسم‪-‬ي الاسون ابليس مندس الكون اللعظ‪-‬م‪,‬للن ا )ديواآللهة عامة(صنعت مترتنا‬ ‫تديدا مليئة بلعيو‪-‬ب ديونقصة‪,‬فألراد إابليس لأن يقوما ديويصلحها إبفساد مطط ا اللصل‬ ‫الفاسد‪,‬لهذا لأفسدديوا العال تصلحوه ي بن الكيان‬ ‫‪-14‬الراي لأبوا‪-‬ب الن ديومداخل بي اللبعاد‬ ‫‪-15‬مايفرح اإلنس يزن الن ما يزن اإلنس يفرح الن‪,‬إانم عالان متقابلن كوجي‪-‬ي العمل‬ ‫يي الوجه اللديول هو يسار الوجه الثان تقق بنفسك‬ ‫‪-16‬يقول الطغاة من سسياسسيي ديورجال دين ضوا بألنفسمك ف سبيل الوطن ديوالين ابذلوا‬ ‫مالمك ف سبيل الوطن ديوالين هذا جاد النفس ديوالال‪,‬ل تصدقوه إان‪-‬م يضحكون عليمك ل‬ ‫ل يضحوا ه بألنفسه‪-‬م ديولأمواهل‪-‬م ف سبيل الوطن ديوالين!‬ ‫‪-17‬عل العموم العامة لأغبياء ديوجال ديوطيبون ديومكن استبدال بعضه‪-‬م ببعض بسهول لهذا‬ ‫يسستحقون نايت‪-‬م الفزعة‬ ‫عليا إاحذف ‪ %90‬من موع السكن من الاملي ديوالضعفاءديوالهمء لن ينقص شء من‬ ‫التع بلعكس سيتطور إال اللفضل‬ ‫‪-18‬نن الواص لأبناء الكيان سادة هذا العال حت لو ل يظهر ذل للعيان فنحن ملو‪-‬ك‬ ‫العال القيق‪-‬ي عال الرديوح عال الشسيطان ديواللسسياد‪,‬عال اللكجوال!نن الين نتحمك عن بعد‬ ‫بلأحداث عال الشهادة بيت نسك الريو ت كنتديول ف عال الغيب‬

‫سفر جاه الثال ث‬ ‫‪-1‬لأخطر إانسان ف الوجود هو من ل يل شيئا يسه‪,‬إان لأقدم عل لأي عل فليس هنا‪-‬ك‬ ‫ما يندم عليه‬

‫‪136‬‬

‫‪-2‬نن نسي ف الظلم ت ديونرتدي النظارة السوداء للن من يرتدي النظارة البيضاء يصدم‬ ‫ف الواقع الي يعيش فيه‬ ‫‪-3‬من الغريب لأن ينع الفرد نو عال مثال بسسترار ديو لكن الواقع هو غي ما ينبغ‪-‬ي لأن‬ ‫يكون‪,‬ديو لكن حضارة سسبقت حضارتنا كنت كلنة الت يل با الؤمنون ديولكنا كنت عل‬ ‫اللرض ث اندرثر ت‪,‬ديوهذا صيح كن هنا‪-‬ك متع مثال عل اللرض بنته الكيان ت اللديول‬ ‫ديوعندما غادرتنا الكيان ت اللديول تدمر ت هذه الضارة ديوتبقى منا تل اللفكر الثالية ف ل‬ ‫ديوع‪-‬ي اإلنسانية الع‪-‬ي‬ ‫‪-4‬يسم‪-‬ي الباحثون هذه الضارة لأطلنطس ديوآأخرديون يطلقون عليا آأغارث‪,‬ل لأهية للتسمية‬ ‫ف الواقع إان البش ف حال اندار حضاري ديوبدلأديوا يسستعيدديون شيئا ما تدم مع بزديوغ‬ ‫العص الديد عص اتللو الي بدلأ فره يظهر مع رجوع الكيان ت اللديول من جديد للخذ‬ ‫بزمام البادرة‬ ‫‪-5‬تل الكيان ت اللديول ه ما ندعوه نن بللسسياد ديوركئيسه‪-‬م هو إابليس‬ ‫‪-6‬إان جالكتيك قادمة‪,‬ه الضارة الديدة الناكئية الت ستتفوق عل جيع الضارا ت الت‬ ‫سسبقتا حي ث سيسود نوع جديد من البش خارق ديوطويل العمر ديواسه العلم‪-‬ي هومو‬ ‫جالكتيك سسيقوده الشسيطان نفسه مع اللسسياد نو الد ديوالسؤدد ديواللود ف ملكته القادمة‬ ‫بعد بزديوال عرش ا ديوانقراض جنس هومو هومو سابي اإلنسان الال ما عدا لأبناء الكيان‬ ‫الين سسيكونوا البذرة الينية لنس هومو جالكتيك القادم حت‬ ‫‪-7‬هرمدديون قادمة لكن ل تصدقوا ا ديوما كتب ف كتبه فهو الي سسيخس ف الناية‬ ‫ديوسستول ببل الديدة من غبار العركة ديوسسيعود الشسيطان ليحمك الكون من لأرض مص‬ ‫العظية‬ ‫‪-8‬هذه ليست هلوسا ت ديول ضلل ت ديول ترها ت فارغة‪ ,‬لأيا العارضون لأنظرديوا حولمك‬ ‫لأديوليس الشسيطان هو من يمك عال اليوم فعل ديولكن من ديوراء سستار‪,‬للن الناس يصلون لل‬ ‫ف الساجد ديوالكنائس ‪,‬ديولكن‪-‬م ف عال الال ديواللعمل ديوالعلقا ت الشخصية يصتلون‬ ‫للشسيطان ديولو نفوا ذل‬ ‫‪-9‬هذا ديوح لزمن ينتي‪-‬ي بزمن هومو سابي الال ديوديوح لزمن ل ينتي‪-‬ي هو بزمن هومو‬ ‫جالكتيك القادم‪,‬بزمن لأسسياد الترا ت ديوالكون‬

‫‪137‬‬

‫‪-10‬غدا سستبيد سلل إابراهي ديوسستحمك سلل فرعون العال بل ه تمكه بلفعل منذ‬ ‫اآلن‪,‬هل عندك دليل لأيا العارضون عل عكس ذل ؟‬ ‫‪-11‬عتلمون لأن البة عظية ديولأنا دافع كبي لكن‪-‬م نسوا لأن الكراهية بثل لأهيتا إان ل‬ ‫تفوقها ‪,‬ه الكراهية الت بنت حضارا ت اإلنسان ديوليست البة ‪,‬لأديوليست الماء الت‬ ‫سالت ف حرديو‪-‬ب التاري ه الت سقت شرة الضارة‪,‬جاديوبون ي معارضون‬ ‫‪-12‬عتلمون التحل بلعتفة لكن لأليست الرلأة الت تو ت عذراء ه لأتعس نساء العال فا‬ ‫ذاقت حضن رجل ديول نعمت بطفل يناديا ماما‬ ‫‪-13‬عتلمون الصدق ديوالناهة ديوإاطاعة القانون هكذا ف نظرالعارضي يكون الرجل متما‪,‬لأديول‬ ‫يرديوا لأن من صاغوا القانون ه لأديول الارجي عنه‪,‬ديولأن بقال اللمانة ل تبيع سوى بضاكئع‬ ‫شير العال ديوينال الد ديوالثديوة‬ ‫فاسدة‪,‬ديوان اللوق يشقى بلأخلقه‪,‬بين يسود ال ت‬ ‫‪-14‬ماذا جلب لأنبياء ا إال الزيد من الفشل لهذا العال‪,‬ما هو التغيي القيق‪-‬ي الي صنعه‬ ‫موس ديوعيس ديومد غي تطي اللصنام الجرية الت ديوضعوا مكنا لأصناما جديدة من‬ ‫اديوامر ديوالنواه الت من السستحيل تطبيقها عل لأرض الواقع‬ ‫‪-15‬لأديول تثبت الشيعة اإللهية فشلها حت ف لأحكم اللسة ديواللحوال الشخصية‪,‬لأنظر‬ ‫حول ديوتألتكد‬ ‫‪-16‬لأما درى العارضون لأن اإلنسان بطبيعته مترد عل لأي شيعة للن الشسيطان هو من‬ ‫جبل طينته بيديه منذ البداية!‬ ‫‪-17‬بو ت هابيل ما ت الي‪,‬ديوهابيل ل يت‪-‬ك نسل‪,‬ف الواقع جيع لأهل اللرض اليوم ه من‬ ‫نسل قابيل‪,‬لاذا يسستغر‪-‬ب العارضون ديوه لأنفسه‪-‬م من نسل قابيل من ديوجود الش الي‬ ‫صنعه ديواله‬ ‫‪-18‬هذه الصفحا ت الت تقرلأها لأيا القارئ ديوالكم ت الت تسمعها لأيا السامع ه نور‪.‬‬ ‫‪-19‬قالوا لمك لأن الشسيطان لأقر‪-‬ب إاليمك من حبل الوريد ديوهذا صيح من سواه كن مع‬ ‫اإلنسان منذ البداية ديومن سواه سيبقى حت الناية‪,‬عندما يفن الكون تكه ف ذا ت لوسسيفر‬ ‫العظمى ديوحت الشسيطان نفسه فيعود الكون ذات ديواحدة كم كن قبل‪,‬هكذا تدفن الناية ف‬ ‫البداية‬ ‫‪-20‬لأيا السسيحيون ماذا تنتظرديون ؟غدا سوف يتصال الشقيقان عزابزيل ديوميخاكئيل‬ ‫ديويستدان اسيم القديي فل يقال بعد إابليس ديويسوع!‬ ‫‪138‬‬

‫‪-21‬لأيا السلمون ماذا تنتظرديون‪,‬غدا سسيدم صنمك اللخي ديولن يعود هنا‪-‬ك مكة عل‬ ‫اللرض ديولن تدديوا جنة عرضها السمء ديواللرض كم خدعمك الظال‬ ‫‪-22‬لأيا اللحدديون ما لأغباك‪,‬كيف ل تؤمنون بعال اكجوال ديوماعال الكجوال إال نقطة ف‬ ‫بره‪,‬بغبائمك نلت مصيا لأسولأ من مصي اإلبراهييي‬ ‫‪-23‬ي لأبناء الكيان إاتدديوا ديولأحبوا بعضمك البعض بشدة ديواسستبشديوا بزماننا قادم ‪,‬ها ه‬ ‫اللسسياد قد عادديوا ديوبدلأ بزماننا الديد‬

‫سورة ك وكب الصبح‬ ‫لأن جوهر الشمس لألع لأكث من لأتي لأحد‬ ‫لأن اللمعان الزدديوج الساطع ف الركة‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حتر ديوطليق‬ ‫‪139‬‬

‫لأن ملء الرديوح ديويقظة النيان‬ ‫لأن حب لن يبون لأنفسه‪-‬م‬ ‫لأجء لكسد بزائر متدرثرا بكوكب التزهرة‬ ‫للمل ريح اللرض اللربعة‬ ‫لأمتط‪-‬ي التني اللديول‬ ‫ديولأديوبزع نوري عل الكون فل كئن يشتع لأكث من‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬ ‫دائا ما لأتول ف الظلل ديولأني لأعمق الهاديوية‬ ‫ديولأسكن لأجساد طالب المكة‬ ‫فلفرق بين ديوبيت‪-‬م‬ ‫لأديوقظ ك ديوحش ف الغا‪-‬ب ديوك بزاحف‬ ‫لأن الكئن اليل بي‪-‬ي اليا‬ ‫ل تتحملن الراي لال‬ ‫لأن البنس‬ ‫لأمي الظلم ديولأمي طاقا ت الهوا‬ ‫لأسمئ عديدة ديواشكل عديدة ديوخواص يعرفونا‬ ‫لأن الصباح الي يومض ديوسط العاصفة ليشد ديويدي‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬ ‫مع النور تلأت اليقظة‬ ‫ديونوري مزديوج ف اللرض مع الظلم ت‬ ‫لهذا من قلب الطية يشق جمل ديوتتلللل قتوت‬ ‫لأن لست نر جمن بل لأن نر الياة الت تطبخ ت‬ ‫ك شء‬ ‫يتنفس دخان العطر العاملي مع‪-‬ي‬ ‫ديوهبات ليس لها حدديود‬ ‫لأديوقظ الاهلي من سسبات‪-‬م فيعرفون‬ ‫ان النج‪-‬م الساطع‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬ ‫‪140‬‬

‫هنا‪-‬ك سلم ف إاملء البطن ديوتسكيت الوع‬ ‫هنا‪-‬ك سلم ف إاشسباع الشهوة ديوتسكي الضلوع‬ ‫هنا‪-‬ك سلم ف الصول عل ما تريد‬ ‫ديوإابعاد شديور الوع‬ ‫لأيا الفرد النعزل ‪,‬هذا السلم هو لأن‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬ ‫دديوما لأب ث ديولأتساءل ديولأتقص‬ ‫لهذا لأن عدديو التعصب ديوالعقل الغلق ديوديوجة النظر الواحدة‬ ‫لأن حياة الرديوح ديوعي الماغ‬ ‫إاعرف ديوردة نفسك تعرف ديورديود حديقت‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬ ‫تد ترثر بثو‪-‬ب حمكت تد اتلهب‬ ‫لأن مال عناص الكون السة‬ ‫النار ديوالاء ديوالهواء ديوالتا‪-‬ب ديواللثي‬ ‫لأن لأديول من ديوجد من قلب الفوض اللبدية‬ ‫ي من تبح ث عن‬ ‫جئت للتوجك إالها‬ ‫ديوتج لألوهيتك حمكت النقية غي اللوثة‬ ‫ي من تبح ث عن‬ ‫لقد ديوجدتك لأنت اليوم ابن‬ ‫فاعشقن‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬

‫‪141‬‬

‫التل ت حبيبت لأستيقظ ك صباح بي شعر رلأسها ديوديوسادتا‬ ‫منيا إايها بتلم ديوالنار‬ ‫ه رفيقت الثل ديودافع‪-‬ي اللديول عل اللرض الت ه‬ ‫رحها الف‪-‬ي هو منل اللبدية‬ ‫ه الطبيعة اللم ه لأصل كبيئ‬ ‫ديوه لأيضا لأصل كبيكئك يمن تبح ث عن‬ ‫للن حضن الطبيعة عداديوة لل‬ ‫من هذا الضن تنبع ث شسياطين معلنة الثورة بسسترار‬ ‫ديوه الشسياطي اللرضية اللربعة الركئيسسيي‪:‬‬ ‫إارياكو ديولأثورديو ديوإايفييف‪-‬ي ديولأديورديورديو‬ ‫إارياكو هو بزت‪-‬ب ارض لأيرها النتصب قضيبا الغليظ‬ ‫خصية اللرض الملوءة بلن اللديول لأصل الككئنا ت‬ ‫لأثورديو هو كس اللرض فرجا العميق‬ ‫مبايضها اللت تنتظر اإلخصا‪-‬ب‬

‫إايفييف‪-‬ي شج اللرض المحون الي ل يشسبع من النيك‬ ‫‪142‬‬

‫لأصل غريزة اللواط الوجودة لى ت‬ ‫ك ذكر‬ ‫لأما اديورديورديو فهو الشسيطان الفض الي يب النشوة قبل ديولأثناء ديوبعد العمل النس‬ ‫ديواهب تلة اإلرتواء إانه القذف عند الرجل ديواإلنعاظ عند الرلأة‬ ‫هكذا ارسل لأن شسياطين اللربعة السالف ذكره‬ ‫لنيك ارض حت تبل بك هذا الال الي ترديونه لأبيى ديولأجل ف ت‬ ‫ك مترة‬ ‫ديوللن مارسة النس بد ذاتا ثورة عل ا‬ ‫لأن الل‪-‬ك اللبزل الوتضاء حر ديوطليق‬

‫سفر عنب‬

‫‪143‬‬

‫‪ - 1‬قال عنب بن سارة حتياه من حتيان‪):‬ل تعمل عل الشسيطان من اجل الشهرة ‪,‬بل‬ ‫ستية‬ ‫اعل عل الشسيطان من لأجل هو ف الفاء من ديوراء اللبوا‪-‬ب الغلقة‪,‬إاعل بصمت ديو ت‬ ‫‪,‬كن غامضا ديواتر‪-‬ك الغموض يرافقك ديوالظلمة ترسك(هذا ماقال‪.‬‬ ‫‪-2‬تشسبه النيا لعبة شطرن ديولك تقول لصمك تشك ميت ينبغ‪-‬ي لأن ترس استاتيجية‬ ‫ديوتنفذها بصب ديوحنكة ديوتتوقع حرك ت خصمك‬ ‫‪-3‬ق بعرفة لأدق التفاصيل عن ك شص يمك لأكن صديقا لأم عدديوا لأم للجل العمل‬ ‫العادي لأم للجل العمل العظي‪,‬إاعرف نقاط قوته ديوضعفه‪,‬ما يسعده ديوما يزنه ‪,‬ما يبه ديوما‬ ‫يكرهه ‪,‬ك شسيطان هو فرديويدي بلرضديورة ديومتلل نفس‪.‬‬ ‫‪-4‬دتمر ما يسستحق التدمي‪,‬إافسد الكون تصلحه‪,‬إاخرق ت‬ ‫ك القواني ديواللنظمة ديوالتعلي ت مم‬ ‫كن هدفك لأديو حت من غي هدف‬ ‫‪-5‬ف حال تعرض الكيان للخطر ديواللحقة ديواإلستئصال تعامل بذرشديد مع ميطك ل‬ ‫تكشف عقيدتك الشسيطانية إال لن يطلبا بسستتة ‪,‬إان كنت تعيش ف بيئة ملتمة إاسلميا‬ ‫‪,‬رب ليتك ديوامسك مسسبحة ديوالبس اللفغان ديوتفوق عل ميطيك ف لأداء الفراكئض لك ل‬ ‫يشكوا فيك لكن ديوانت تصل تذكر لأن تتلوا القرآأن بلقلو‪-‬ب ‪,‬ديوإان كنت تعيش ف بيئة‬ ‫مسسيحية ساير ميطيك ديواعل مثلم يعملون‪,‬حافظ عل حياتك للنا غالية عليك ديوعل‬ ‫سسيد‪-‬ك‬ ‫‪-6‬قتي فعل قبل لأن تفعل هل هو ضديوري لأم غي ضديوري‪,‬الرضديورة ه القياس الي‬ ‫نقيس ديونقتي به لأعملنا‪ ,‬ديوليس الصح ديوالطأل ديول اللل ديوالرام‬ ‫‪-7‬فلتكن ل ميل نشطة تتوافق مع رغباتك الت تريد من الشسيطان تنفيذها ‪,‬رتكز عل ما‬ ‫تريد ديواستبعد مال تريد‪,‬نظف فكر‪-‬ك ديورتبه كم ترتب غرفتك‪,‬فكر بيابية ديوسعادة كن‬ ‫متفاءل عل الديوام تصل عل ما تريد‬ ‫‪-8‬ل تلتم إبنس ‪,‬اإللتام بلبش قيد‪,‬لأما السي ف ظلل إابليس فهو العيش بل إالتام‪,‬هو‬ ‫السي بترية‬ ‫‪-9‬ل تستشهد ف سبيل الشسيطان ‪,‬الشسيطان ل يطلب الشهادة من لأحد‪,‬إانه يريد‪-‬ك مارب‬ ‫خبيا ديومنتصا عل الديوام حت تصبح مارب قديا ث تتتع ف لأديواخر حياتك بستاحة‬ ‫الار‪-‬ب‬

‫‪144‬‬

‫‪-10‬إاذا ديوجد ت ثغرة فانفذ منا‪,‬إاذا رفع عنك الضغط تر‪-‬ك برية‪,‬إان جاء ت الفرصة عند‪-‬ك‬ ‫ل تضيعها‪,‬ديوما سسيق إاليك مان خذه قبل لأن يصبح بثن‬ ‫‪-11‬مارس التلأمل بنتظام ‪,‬التلأمل اليوم هو الفرض الشسيطان الوحيد ديوهو ضديوري لتنقية‬ ‫الفكر ديوتعل التكزي‪,‬لأدرس فنون الين ت الشقية كلبوذية ديوالهندديوسسية ديوالطاديوية ديوالشنتوية‬ ‫ف هذا الوضوع ديومارس اليوغا ديوالتانتا ديوالانتا ديواليانتا ديوإان كنت تكره الثقافة الشقية‬ ‫مارس التلأمل العادي اللألوف لأي الصمت ديوالهدديوء ديواإلستخاء الاخل‪,‬الشسيطان البارع‬ ‫يتلأمل حت ديوهو يمل سسيفه ديويوض الر‪-‬ب دديون لأن يفقد تركزيه حت ديوهو يقتل خصمه‬ ‫‪-12‬إاسستع لصوتك الاخل فهو صو ت لوسسيفر‪,‬سل لأحلمك اليومية‪,‬دديون ملحظاتك‬ ‫النفسسية‪,‬هذا غالبا سسيوض نفسك لنفسك ديويعطيك التصور الناسب ديويقود‪-‬ك إال الهدف‬ ‫الرجو تقيقه‬ ‫‪-13‬ل تشكك بقدرة اللسسياد ديول تيلأس من إاجابة طلبك‪,‬سوف ينفذديون ما طلبت إان كن‬ ‫لفاكئدتك ديوحسب مقياس الرضديورة السالف ذكره‪,‬تلأكد تا ما إانك عزيز علي‪-‬م فألنت ابن لأمي‬ ‫الظلم البو‪-‬ب اللسى‬ ‫‪-14‬كن مططا عل الديوام ‪,‬لأدرس درسك جيدا ستنجح حت ف اإلمتحان‪,‬إان لأخفقت ل‬ ‫تلوم اللسسياد لبد ديولأنك لأهلت شيئا ما‪,‬إان اقتضت الرضديورة كرر الاديول متجنبا لأخطاكئك‬ ‫السابقة‪,‬إاسعى للكمل‪,‬كن متزيا ديومبدعا‪,‬ل تغن اللحن نفسه بنفس الطريقة مترتي‬ ‫‪ -15‬لأحبوا سسيدك الشسيطان ديولأحبوا بعضمك بعضا كونوا ملصي لسسيدك ديولبعضمك البعض ي‬ ‫لأبناء الكيان الواحد‪,‬البة صفة شسيطانية لأصيل ليست إاسلمية ديول مسسيحية‪.‬‬ ‫‪-16‬اإلخلص لر‪-‬ب الكيان ديولأعضاكئه فوق البة حت لو كرهت رفيقا ف الكيان إاخلص لهذا‬ ‫الرفيق ضن العمل العظي ل تنظر لرفيقك من خلل تقييك ل ف علقتكم الشخصية‪,‬لأنت‬ ‫حر قاطعه ديول تتعامل معه لكن عندما يس اللمر الكيان كك انس اعتباراتك الشخصية‬ ‫ديواخلص لهذا الرفيق ديواعل ك ما بوسعك لعه ديوإانقاذه‬

‫‪145‬‬

‫‪-17‬لأنص قضيتك بفنك ديوريشستك ديوقلمك ديوصوتك ديولأداكئك ‪,‬ل تنس لأن الشسيطان هو من‬ ‫لأديوجد الفن ديوالوسسيقى ديواللد‪-‬ب ديوالريضة ل ك تسستتع بلياة‪,‬هذا لأديوان رد اليل‬ ‫‪-18‬الشسيطان إانسان بل هو من لأديوجد اإلنسانية ديوهدفه ترير اإلنسان من لأية عبودية ديولو‬ ‫كنت العبودية لل‬ ‫‪-19‬هدف حياتك هو لأن تب الشسيطان من ك قلبك ديوفكر‪-‬ك ديونفسك ديوهو بلقابل‬ ‫سسيحبك من ك قلبه ديوفكره ديونفسه ل تصدق ما قالوه ل من لأنه عدديو مبي‪,‬ل تصدق انه‬ ‫سوف ينزم ف الناية‪,‬ليس ك مايقول ا صيحا‪.‬‬

‫ال ترسال الصتية‬

‫‪- 1‬ل يوجد للضعيف ما ييف به القوي‬ ‫‪-2‬تاديوبز ضعفك هو امتحان لقوتك‬

‫‪146‬‬

‫‪-3‬عندما تك عزيتك خذ استاحة قصية‪,‬السلم يسسبق الر‪-‬ب كم إانه الغاية منا‬ ‫‪-4‬الريضة ليست حرب ديوالفنون ليست جنون‪,‬الريضة ديوالفن ضديورين للحياة‬ ‫‪-5‬قامت الضارة عل اتلم‪,‬ديومن ينكر هذا ؟‪,‬إان كنت متحرضا ل بد ديولأن تقطف ثار اتلم‬ ‫‪-6‬الال نسسب ‪,‬الديوق نسسب‪,‬الرلأي نسسب‪,‬من ل يفه‪-‬م ذل ل يفه‪-‬م نصف شصيته ديوك‬ ‫شصية اآلخر‬ ‫‪-7‬الياة كذبة كبية‪,‬لكنا حلوة‪,‬ديول نل سواها‬ ‫‪-8‬ل تعط‪-‬ي نصيحة لتابعيك عندما يتوجب عليك لأن تصدر لأمرا‬ ‫‪-9‬ل تتباه بلتحسينا ت الت تريا عل حياتك‪,‬من المكة لأن يعتقد ميطو‪-‬ك بألنك لأسولأ‬ ‫ديوضعا من‪-‬م بكثي‬ ‫‪-10‬تقبل حقيقة لأن من يضيفك سسيحرض حقاكئبه معه ديوإال ل تسستضيفه لأصل‬ ‫‪-11‬من الطبيع‪-‬ي لأن يرفضك شص جنسسيا تاما كم ترفض لأنت شصا آأخر‪,‬المكة لأن‬ ‫تت‪-‬ك الظ يلعب دديوره ف هذا الال ديولأن تلأت البادرة من سوا‪-‬ك‬ ‫‪-12‬ل تل نفسك ديول من ليس يسمعك عل انعدام العدل ديوسوء الظ‪,‬قتدر ما تلكه لأنت‬ ‫ديول يلكه اآلخرديون تشعر بلترضا‬ ‫‪-13‬فتعل غريزة البقاء ليك‪,‬تعتل من اليوان‬ ‫‪-14‬إافه‪-‬م دديوافع الناس‪,‬لاذا يفعلون ما يفعلون‪,‬الشخص مثل البا‪-‬ب ديوالتفز هو الفتاح‪,‬إان‬ ‫اسستخدمت الفز الناسب ملكت ذل الشخص‬ ‫‪-15‬لأحب الشسيطان تقطف ثار حديقته ديوترتدي رداكئه‬ ‫‪-16‬تبل اإلرادة الترة‬ ‫‪-17‬كن لأنت‬ ‫‪-18‬كن ساخرا كلشسيطان‪,‬تتع برديوح السخرية كن مسستزءا لذعا عل الديوام ‪,‬إاضك عل‬ ‫خيبا ت اللمل لى البش ديوعل طموهح‪-‬م ديومطامعه‪-‬م ديوإايان‪-‬م بآألهت‪-‬م‪,‬لنك تدر‪-‬ك لأن لأفعال‬ ‫البش مصيها إال السا‪-‬ب كذل صلوات‪-‬م‪ ,‬كم لأن مصيه إال العدم ‪,‬كم لأن الو ت ناية‬ ‫ك شء‬ ‫‪-19‬لأحصل عل السلم الاخل ديوابقه يقظا‪,‬سلمك الاخل يعل عالك الارج مسالا‬ ‫ايضا‬

‫‪147‬‬

‫‪-20‬خفض سقف توقعاتك حت من نفسك فضل عن اآلخرين‪,‬ل تتوقع الكثي من الع‬ ‫من‪-‬م‪,‬من ياهر بتباع مبدلأ هو لأكث من يرقه ف الس‬ ‫‪-21‬كن مصدر سعادة لنفسك ديول آ‬ ‫لخرين‪,‬تتع بللحظة الت تعيشها فالياة قصية‬ ‫‪-22‬مص ه من لأراض‪-‬ي الشسيطان القدسة‪,‬هو لأديول من سكن فيا بعد الصعود‬ ‫لهذا س‪-‬ي اقليها النوب بلصعيد‪,‬لهذا الج إال لأهراما ت الزية ديولو مترة ف العمر فرض‬ ‫شسيطان مقدس‬ ‫‪-23‬هذا ل يعن بلرضديورة لأن جيع الصيي مقدسي‪,‬فلنفه‪-‬م تاما لأن الشسيطان عنده تيزي‬ ‫عرق فالعنص القوقابزي من لأي لأمة با ف ذل الصيي هو الفضل ليه دائا للنه اللرق‬ ‫ديواللكث تطورا‬ ‫‪-24‬ف ذا ت الوقت لشء يضاه جمل بنية العبيد السدية ديولة النس معه‪-‬م ‪,‬لأي شء‬ ‫لأجل من العضل ت الفتول ديوالقضيب العريض الغليظ الطويل!‬ ‫‪-25‬ل تدعو سسيدا سواي‪,‬لأن لأنت ‪,‬لأن ذاتك العليا‪,‬ل تنحن لضعيف ديول لقوي ديول حت ل‬ ‫لأينحن السسيد لنفسه‪,‬لأن لأنت لأنش عطري ف مص القدسة ديو ف لأرجاء العال كفة‪,‬ل‬ ‫تتسول العرديوف من اآلخرين كلكب‪,‬ق إانض لأحصل عل ماتريدبذراعك‪,‬ل تف من‬ ‫القانون ديوالين‪,‬لأنت ف القيقة القانون ديوالين‪,‬ل تلتس الرحة من لأحد ل ف هذا العال ديول‬ ‫ف اآلت‪,‬فلتشع عينا‪-‬ك ببيق‪-‬ي لأن النج‪-‬م الصاعد فلأكرمن‬ ‫آأف ساتنس‬ ‫ني‬

‫سفر حرمون‬ ‫‪148‬‬

‫‪- 1‬ليتتع تبع‪-‬ي بلا ت السد ‪,‬ليشبوا لكس التعة متعة‬ ‫‪-2‬ليكن الؤمني ب الرعب لصوم‪-‬م‪,‬ها لأن سلأضع في‪-‬م قوت‬ ‫‪-3‬لك تدعون إاليك لأرق الم عل اللرض ثلث مرا ت ديوندن إبس‪-‬ي متغنيا به تسع‬ ‫مرا ت‬ ‫‪-4‬من ينادديون سلأضع علي‪-‬م علمت ديوبا سسيعرفون بعضه‪-‬م البعض‬ ‫‪-5‬ل تنادديون بسستزاء ديوعدم إايان ردي سسيكون المار القاس‬ ‫‪-6‬درب هو مد الوجود ديوعيش الياة بمتلئا‬ ‫‪-7‬لأطيعون لأن إال الفوض ديولأطيعوا الل ت الت ه بفوميت جنمة الشق الصاعدة‬ ‫‪-8‬ه الظلم ت اكتنفتن فتكمت بكم لوسسيفر قدي الليم‬ ‫‪-9‬تشيت عل اللرض ف ديوادي جمن قر‪-‬ب القدس لا سفك دم هابيل فا ت آأخر‬ ‫الطيبي‪,‬لهذا فميع البش سائرديون عل درب للن‪-‬م قاطبة ذرية قابيل الشير‬ ‫‪-10‬ديولا تعبت استحت ديوسط نيب اللطفال الين ذبوا للجل مولوخ ف ديوادي الظلل‬ ‫‪-11‬ديوتسليت بتبية لأبناء بليعال ف ظلل ق‪-‬م البال البعيدة‬ ‫‪-12‬معرفت ه معرفة الظلم ت‪,‬تل تسسبق ديوجود البش‬ ‫‪-13‬ديوهبت البش تل العرفة حي تناديول آأدم من شرتا‪,‬ديولا عزمت عل منحه الياة‬ ‫اللبدية طرده الظال من فردديوسه‬ ‫‪-14‬ديوبسبب رغبت بتنوير اإلنسان ترد ت عل الظال ديوتبعتن اللئكة ف تردي ديوقد كنا‬ ‫لأرديواحا مضة‬ ‫‪-15‬ديوبعد العركة إاتذن لأجسادا ديو نزلنا بل صعدن إال جبل حرمون ف لبنان ديولأقسمنا نن‬ ‫اللئكة قسم ديواتذن هنا‪-‬ك عهدا‪,‬قبل لأن لأسستقر لأن ديواللسسياد ناكئيا ف مص‬ ‫‪-16‬القس‪-‬م هو لأن لأسستعيد عرش بل لأجلس مكن الظال عل عرشه‪,‬ديولأن نثي اإلنسان ضد‬ ‫الظل ديوالطغيان ‪,‬ديوالعهد هو ان ل نتخل عن ملا ت الادة ديول نعود لأرديواحا فسب‬ ‫‪-17‬لهذا عرفنا بنا ت قايي ديوكن لأديول مولود لنا هو طوبلقايي لأديول العمليق‪,‬ديودع‪-‬ي جنسه‬ ‫بلنيفيلي هجي البش ديواللئكة‬ ‫‪-18‬لا كنا لأرديواحا ل نكن نل الواس الس كنا مرد هيئا ت فكرية رديوحية تل‬ ‫لأجنحة‪,‬ل يكن لأحد منا يشعر بذاته ديول كينونته‬

‫‪149‬‬

‫‪-19‬ديولا امتجت لأرديواحنا بلادة اكتسب ك منا جسدا من ل‪-‬م ديودم عرفنا ملا ت النظر‬ ‫ديوالسمع ديوالديوق ديوالش‪-‬م ديواللمس ديوبلتال عرفنا لة اللك ديولة النيك‬ ‫‪-20‬لكن لأكن اإلنسان يسستحق هذه التضحيا ت مزي الطي‪,‬لمك هو مقرف بخاطه ديوبول‬ ‫ديوبرابزه ديوعرقه‪,‬غدا سسنطور نن اللئكة عرقا بشي جديدا من تبعينا هو اإلنسان‬ ‫السوبرمان ‪,‬إانسان الترا ت‪,‬هوموجالكتيك‪,‬الهجي من اللئكة ديوالبش ‪,‬العملق‬ ‫الديد‪,‬عندها سسندتمر ك من تبقى من الهومو سابي لأحفاد القردة!‬ ‫‪-21‬ل يكن آأدم اديول البشحقيقة‪,‬لكنه لأديول فرد من الهجي الي صنعه الظال ف تربته‬ ‫الفاشل ليصنع ل عبيدا من نسل الزنوج‬ ‫‪-22‬لأن إابليس لأتك‪-‬م‪,‬لأديول من لأنقذ النس القوقابزي اللبيض عندما حلت الكرثة بكوكب‬ ‫الري حي ث كن يقطن ديوانزلت الناجي إال جبل حرمون حي ث نزلنا لأديول‬ ‫‪-23‬اإلنسان اللبيض ل ينحدر من آأدم كم يزع الظال بل ينحدر من لأن شصيا هو ذريت‬ ‫من بزديوجت بفوميت الت دعاها العر‪-‬ب الل ت‬ ‫‪-24‬نع‪-‬م دار ت حر‪-‬ب عظية بي عرق ديوعرق الظال ديولا شعر بنتصارن‪,‬ديولأنن نقلت‬ ‫ديوملئكت العلوم السمديوية للبش غضب ديوجن جنونه‬ ‫‪-25‬العلوم السمديوية الت علمتا للبش كنت كثية لرجة لأن تبع‪-‬ي نرديود مل ببل بن برجا‬ ‫كبيا لك يكون مكتبة تض‪-‬م ك تل العلوم‬ ‫‪-26‬قام الظال بتدي البج إلبقاء البش ف حال الهل ث غر اللرض بطوفان ليبيد من‬ ‫خلق‬ ‫‪-27‬ل يعل الظال لأننا اللئكة نقشسنا ك العلوم عل عودين من الجر برديوف مشفرة ديوجنا‬ ‫العمودان من الطوفان‬ ‫‪-28‬حلهم ابن بن ديومن لأسمكئه سي ث إال لأرض مص حي ث مل عل البش ديوكن لأديول‬ ‫الفراعنة ديودديون هذه العلوم عل الورق في س‪-‬ي صف سي ث ديولأخفاها الكهنة عن العوام‬ ‫‪-29‬ث دار ت الليم ديونقلهم ابن حيام إال هيك لأديورشلي لايتم من السقة‬

‫‪150‬‬

‫‪-30‬ديودار ت الليم دديورة لأخرى فتحط‪-‬م الهيك ديونسيت تل العلوم مئا ت السسني حت‬ ‫حرض فرسان العبد إال لأديورشلي ديوهنا‪-‬ك ديوجدديوا صف سي ث الت فيا عل الكبله لأي عل‬ ‫اللئكة‬ ‫‪-31‬هذا العل يعل الساحر كيف يتحمك بلظال ديويبه عل تنفيذ إارادته ديوهذا العل ل لأعطيه‬ ‫اليوم إال لتابعت‪-‬ي اللصي‬ ‫‪-32‬لأن إابليس لأخبتمك شيئا ما حصل ف الزمان الغابر‬ ‫‪-33‬اسستعدديوا يبن البش من غي تبع‪-‬ي لفنائمك ديوقدديوم آأدم الديد‪,‬لأديول الصاعدين من نسل‬ ‫إانسان الرا ت هوموجالكتيك اسستعدديوا لعودة ببل من جديد‪.‬‬ ‫آأف ساتنس‬ ‫ني‬

‫ديوصاي طوبلقايي‬ ‫‪151‬‬

‫عندما دنت ساعة طوبلقايي الكي لأديوص ابنه البكر بكتابة هذه الوصاي ك تكون نورا‬ ‫ديوساجا ل ديوإلخوته ديوللبنائ‪-‬م ديولك طالب للحمكة علم لأن ديوفاته كنت ف لأرض مص‬ ‫حي ث عاش ردحا كبيا من حياته ديوتعل حمكة الصيي ديوهذه الوصاي كم ديوصلتنا ه‪:‬‬ ‫‪-1‬شاديور الرجل غي التعل كلتعل‪,‬للنه ل ناية للمعرفة‪,‬القول الكي اندر من الجر‬ ‫الكري‪,‬ديومع ذل قد يوجد لى خابزا ت التنور‬ ‫‪-2‬عندما تلس عل ماكئدة السلطان ل تنظر إال ما ديوضع لأمامه بل انظر إال ما ديوضع‬ ‫لأمامك‪,‬ل تصو‪-‬ب للسلطان نظراتك الكثية فالنفس تشمئ من يدق ف صاحبا بفضول‪,‬ل‬ ‫تك‪-‬م السلطان إال إاذا كمك ديواسكت إاذا سكت‪,‬ليكن ما تفعل مقبول ليه للنك ل تعل‬ ‫ماف قلبه نو‪-‬ك‬ ‫‪-3‬إاذا كنت ديوضيعا فس ديوراء رجل عظي‪,‬للنك تعظ‪-‬م بعظمته‬ ‫‪-4‬إاذا فرحت فل تنس لأيم حزنك‪,‬ديوإاذا اغتنيت ل تنس لأيم فقر‪-‬ك‪,‬ديوإاذا علو ت ل تنس لأيم‬ ‫ديوضاعتك‪,‬من المكة لأن تتعل من ماضيك ديوإان حزنت فل تنس لأيم فرحك ‪,‬ديوإاذا افتقر ت‬ ‫فل تنس لأيم غنا‪-‬ك ‪,‬ديوإاذا سقطت لتنس لأيم علو‪-‬ك فهذا ما يصب‪-‬ك عل ته الياة ديويقول‬ ‫ل لأن اللمور ستتغي فدديوام الال من الال‪,‬فالنر قد يول مراه‪,‬ديواآلكم قد تصي سهول‪.‬‬ ‫‪-5‬القاض يظل من ل يسستطيع لظلمه دفعا‪,‬ديول يمك بلعدل لأحد منذ بدلأ التاري‬ ‫‪-6‬اغتمن لأيم قوتك ديوشسبابك ديوتتع بعضو‪-‬ك النتصب‪,‬قبل لأن ي‪-‬يء بزمان ل تسستخدمه فيه‬ ‫إال للبول‬ ‫‪-7‬لأحبب حبيبتك لأشسبع بطنا ديواكس جسدها ديوداديوها ديوساير رغباتا ‪,‬لأفرح قلبا طوال‬ ‫حياتك‪,‬للن مثلها مثل القل الي يعود بلصول عل صاحبه‬ ‫‪-8‬لأدي لللجي لأجره ‪,‬ديوكن عارفا لأنه من الصعب إارضاء لأجي‬ ‫‪-9‬الهابة خي من الللقا‪-‬ب ديوالغن‬ ‫‪-10‬إان قدحا من الاء يرديوي العطش‪,‬ديوطبقا بسسيطا يشسبعك خي ل من الاجة إال الناس‬ ‫ديوسؤاهل‪-‬م‬ ‫‪-11‬لأحب العرفة لأكث من لأمك ليتن لأسستطيع لأن لأريك جملها‪,‬إانا لأعظ‪-‬م من لأي لأمر آأخر‬ ‫‪-12‬الكم لأقوى من القتال‪,‬لهذا كن متفننا ف كمك مالك لناصيته يعلو شألنك‪,‬هل‪-‬ك الرلأ‬ ‫ف لسانه‪,‬قل ما ينبغ‪-‬ي لأن يقال ديوحسب‪,‬لأدرس اللد‪-‬ب ديوضعه ف قلبك فيطيب ما تقول‪.‬‬ ‫‪152‬‬

‫‪-13‬إان الرديوح تلأت إال الكن الي تعرفه ديول تضل عن الطريق الي سلكته بللمس‪,‬إان‬ ‫السحر ل ينعها ديوتلأت لن سقاها الاء‬ ‫‪-14‬لأق معابد خالة إلبليس ‪,‬إان العابد تيي ذكر اس بنيا‪, ,‬قدم الدي ل ديول تقل لأنه‬ ‫ينس‪,‬لأق اللسار القدسة ف العابد ديوقر‪-‬ب التقدما ت لللسسياد ف ذل الثوا‪-‬ب ل‬ ‫‪-15‬لأعل الفكر في فعلت ديوانسج عل منوال فل يكون ل عدديو داخل حدديود‪-‬ك‬ ‫‪-16‬ل تسكت عل الطغيان ل تقبل لأن تكون مظلوما‪,‬من يقبل الظل يرض بنفسه ضرا‬ ‫عظي‬ ‫‪-17‬ل تند‪-‬ب حظك‪,‬ما من إانسان ليس ل عدديو‪,‬ديوما من إانسان ليس ل ه‬ ‫‪-18‬إان قدر ت إاجعل اتلنيا تكها تبك‪,‬إاغرس لطفك ف جوف الناس حت يييك ك‬ ‫انسان‬ ‫‪-19‬إان نت فاسهر عل قلبك ‪,‬ليس للرجل لأصدقاء ف يوم الضيق‬ ‫‪-20‬الظ ل يكون من نصيب الاهل‪,‬العارف هو من عرف ما ينبغ‪-‬ي لأن يعرف‬ ‫‪-21‬ل تتك عل مال غي‪-‬ك‪,‬ل تعتد عل مايلكه سوا‪-‬ك‪,‬متاع الغي ل فاكئدة منه‬ ‫‪-22‬ل تدخل بيت صديق إال بعد لأن يؤذن ل بدخول‬ ‫‪-23‬كن متدا نشسيطا فالامل ليصي شيئا‬ ‫‪-24‬اكتب بيد‪-‬ك ‪,‬إاقرلأ بفمك‪,‬استش اللعل منك‪,‬إافتح لأذنيك ديواسستع الكم ليكون ل‬ ‫سسندا ف الياة فيكون النجاح نصيبك‬ ‫‪-25‬الاقة ه الطيئة العظمى فل تادل لأحقا‪,‬ديوإان تك‪-‬م ليسستفز‪-‬ك فاتركه ديوامش‬ ‫‪-26‬القليل الي تكسسبه ديونفسك راضية به خي ل من الكثي مع الشقاء‬ ‫‪-27‬ل تذل نفسك إلنسان مم كنت تبه‪,‬ل تبح ث عن مساعدة لأحد‪,‬شتد ساعد‪-‬ك‬ ‫ديوتننطق بقوتك‬ ‫‪-28‬خلصة الكم تكه تعل العزل ديو قل الكم‪,‬التساح الصامت يدث الفزع الشديد ف‬ ‫النفوس ‪,‬لأن تكون ماب من اآلخرين خي ل من لأن تكون مدديوحا من‪-‬م‪.‬‬

‫سفر ي زيد‬ ‫ا إلصاح ا للديول‬ ‫‪153‬‬

‫بين كن يزيد بن معاديوية يتجول ف حديقة قصه برفقة ثلثة من لأصدقاكئه ه ك من عبد‬ ‫ا الظرد ديوعنب بن سارة ديوإايوان السجسستان اصاب‪-‬م اللل فشاديوره يزيد قاكئل‪:‬ما رلأيمك‬ ‫ي لأصدقائ لأن آأخذك ف رحل برية ليس من عادة اللفاء السفر ف القوار‪-‬ب‪,‬فقال ل‬ ‫عنب ‪:‬ي لأمي الؤمني ما سعنا لأن خليفة للمسلمي لأبر من قبل‪,‬فقال إايوان‪:‬نع‪-‬م الرلأي‬ ‫ديوغريبه ديولكن إال لأين ؟‬ ‫فقال يزيد‪:‬سعت لأن هنا‪-‬ك جزيرة ف بر الرديوم قريبة من بتر الشام ديوتدعى لأرديواد يقال لأن‬ ‫نسسيها عليل ديوخيلها ظليل ديوبناتا حسان‬ ‫ديوهنا قاطع عبدا الدي ث ديوقال‪:‬لكن ي لأمي الؤمني يقال لأن با نفرا من الن من لأتباع‬ ‫سلين عليه السلم ديويدعون الردة فهل ل من الل ديوالصب عل هذا‪,‬هنا ضك إايوان‬ ‫السجسستان حت بنت نواجذه ديوقال ‪:‬ي حظرد لأتصدق هذه الرافا ت!‬ ‫فقال عبد ا‪:‬إاي ديوا ديول ل لأصدق‪,‬هنا قال يزيد إانن ل لأخاف جنا ديول إانساديوما هو‬ ‫مقدديور لبتد ديولأن يصي ديوماكتب عل البي ل بد ديولأن تراه العي‪,‬فقال عنب ‪:‬إاذن فاض‪-‬ب‬ ‫لنا موعدا ل نالفه لنجتهز لأمورن فقال يزيد‪:‬قلت فكن موعدن بعد ثلثة لأيم من اآلن‬ ‫ديوانصف ك إال غايته إلنفاذ لأمره‪,‬ديوانطلقت بلرفاق ف الوعد الرضديو‪-‬ب قافل لأقلت‪-‬م من‬ ‫قص الليفة بدمشق إال ميناء عل ساحل الشام يدعى بنياس ديوهنا‪-‬ك لأقله‪-‬م البحارة‬ ‫بقار‪-‬ب متي مصنوع من السسندين مو تش بللربز اللبنان‪,‬ديوبعد مدة بسسيطة ديوصل الرفاق‬ ‫إال جزيرة لأرديواد ديوديوجدديوا با قرية صغية ل تزيد بيوتا عن العشين بيتا ديوطبعا ل يكشف‬ ‫الليفة عن هويته ديوذكر الرفاق للعابرين إان‪-‬م إانا جاؤديوا ليتتجرديوا بلسمك إاذ كنت تل قرية‬ ‫صيادين ديواكتة الرفاق بيتا صغيا صاحبته إامرلأة عوبز تدعى ليدي نصانية الذهب مقابل‬ ‫دنني بسسيطة‪,‬لأضافت‪-‬م ديولأحسنت ديوفادت‪-‬م ديواعتب ت طعام‪-‬م ديوشاب‪-‬م ضن اللجرة‬ ‫ديوبعد لأن ارتحوا من ديوعثاء السفر سلألها يزيد‪:‬ما حكية الردة ؟ لأحقا هذه الزيرة مسكونة‬ ‫بلن‬ ‫فقالت الراة ل‪:‬إان لأهل هذه القرية اعتادديوا عل تكري اللسسياد فل يافون من‪-‬م ديول يفلون‬ ‫حت لأن الن يظهر للصبية فل يشيب شعرها ديول يدق فؤادها ديوجل‪,‬كذل اللسسياد ل‬ ‫يتعرضون للهل هذه القرية بسوء لكنا بين‪-‬م ديوتل القرية عهدا غي مكتو‪-‬ب ديول لأدري ما‬ ‫السبب‬ ‫فسلألها إايوان‪:‬ديوف لأي نحية من الزيرة يمكنون ديولأتين يظهرديون ؟‬ ‫‪154‬‬

‫فقالت لساكئلها‪:‬إاذا تت القمر بدرا ظهرديوا ف نحية من الزيرة تدعى)الضنونة( لنا تضن‬ ‫عل لأي بش بدخولها ديواجتعوا لأعن التن ديوقدموا تقدمات‪-‬م ديوقربوا قرابين‪-‬م لزعيه‪-‬م اللعل‬ ‫ديويقال بألنه مل ملوع!‬ ‫ضك يزيد تث لأردف‪:‬مل ملوع ديومن خلعه ؟‬ ‫فقالت ليدي‪:‬هكذا يقولون ديوما عندي التفصيل لكنن لأدلمك عل شسيخ من بن إاساكئيل‬ ‫يقطن ديوحده قريبا من الضنونة ديويدعى إابي اللحر فعنده علوم اللديولي الت طمست‬ ‫ديونسيت‬ ‫هنا انبى عنب بلدي ث ديوقال‪:‬لأديوليس هذا هو الساحر الي طبقت شهرته اآلفاق ديوالي‬ ‫يقال لأنه آأخ الان لرجة لأن‪-‬م يعدديونه ديواحدا من‪-‬م‬ ‫فقالت ليدي‪:‬لأل إانه كم قلت‬ ‫ديوغادرت‪-‬م الرلأة بعدما لأرسلت جاريتا طاليثا لتقوم بلتفيه عن‪-‬م ديوكنت قينة ترتزق من‬ ‫مالسة الصيادين ديوالضيفان ديوترض‪-‬ب بلف ديوتعزف عل العود فكن لأن جالسست‪-‬م ديورقصت‬ ‫هل‪-‬م ديولأسقت‪-‬م الر ديولأطعمت‪-‬م اللح‪-‬م ديو ضاجعت لأربعت‪-‬م حت سكر يزيد ديوصبه من عمكئلها‬ ‫ديونموا ف سلم‬

‫ا إلصاح التثان‬

‫‪155‬‬

‫ديوتلا ت القمر بدرا بعد يومي من قدديوم‪-‬م قرر الرفاق التوجه إال لأبي اللحر لك يسستعوا‬ ‫لقصة الل اللوع ديول يطل سؤاهل‪-‬م كثيا لأثناء مسيه إاذ دل كثي من الارة عل‬ ‫منل‪,‬ديوطرق عبد ا الظرد البا‪-‬ب ‪,‬فناداه صو ت من الاخل ‪:‬لأدخل ي حظرد ديوحد‪-‬ك‬ ‫ديول تدخل رفاقك‬ ‫فتفاجء يزيد ديوعنب ديوإايوان من هذا القال لكن‪-‬م طلبوا من عبد ا الخول لسبب‬ ‫الفضول‪,‬فدخل ديوديوجد شسيخا طاعنا ف السن لأصلع ل قرنن كقرن الدي عينه الين‬ ‫سته ديول يرتدي شيئا من الثيا‪-‬ب ديولأمامه طاسة من البخور ديوعل‬ ‫عوراء ديوليته تطال ت‬ ‫اليطان كتاب ت بلسينية ديومن ديوراءه شعدان عليه شوع ذاكئبة ف لأديوانا اللخي‬ ‫ث سال إابي بزائره‪:‬لأديولست لأنت عبد ا الظرد ديومعك من يسمى لأمي الؤمني ديواثني من‬ ‫صبك هم عنب ديوإايوان‬ ‫فاديوبه عبد ا‪:‬لأما ديوقد علمت لأن مع‪-‬ي من مع‪-‬ي ل ل تدخله‪-‬م‬ ‫فقال ل لأبي‪:‬عل رغ ضعتك قياسا بصحبك إال لأنك سستكون من خاصت ديولأعطيك‬ ‫رسالت ديوكتا‪-‬ب العزيف الرقوم التوم ديوفيه علم‪-‬ي الي هو فن إاخراج عظام الوت من‬ ‫اللجداث ديوالقبور ديوسر البع ث ديوالنشور فيعلو شألنك‪,‬ديواآلن ماذا تريد ؟ديولاذا جئت ؟‬ ‫فقال عبد ا‪:‬لأتعل من لأن ديومن صب ديول تعل ل جئت لأل إانك تعل‬ ‫فقال لأبي‪:‬قصة الل اللوع مذكورة ف كتبمك ديولأضيف إاليا لأنه كن مظلوما ديوإان من خدمه‬ ‫برموش عينيه ديولأعطاه دم قلبه هو الي لعنه ف لكنا جزاءه جزاء سس تنار‪,‬لأما دخولمك الضنونة‬ ‫فهذا ليس بسلطان لكن قولوا كمة الس بصو ت عال لأربعتمك ديوه )جلعد( فإان رحبت‬ ‫الن بضورك لأدخلتمك ديواآلن غب عن سسنة كمل للنه ف مثل هذا اليوم بعد سسنة‬ ‫سسيج‪-‬يء بزمان انصاف تعال فلأسلمك رسالت ديوعلوم ديوكتاب‬ ‫فقال عبدا‪:‬حيا‪-‬ك من تيتيه لن لأخلف ل موعدا‪,‬ديوصار ت عبارة)حيا‪-‬ك من تيتيه(سلم‬ ‫لأبناء الكيان ليومنا هذا‬

‫ا إلصاح التثال ث‬ ‫‪156‬‬

‫ما لأن خرج عبد ا من منل العبان حت تلقفه صبه بلسؤال فقال لزييد ي لأمي‬ ‫الؤمني ذل رجل هرم ديولأثقلته السسنون فل تقسو عليه ديوقد لأعطان ما نريد ديوتل الضنونة‬ ‫قريبة منا بل نن عل ببا فإان شئت قلت كمة الس‬ ‫فقال الليفة‪:‬بل لأن لأقولها إاهسها ف لأذن‬ ‫ديوكن ذل ديولا نطق الليفة كمة جلعد حت انبعثت نر كبى من اللرض صعد دخانا إال‬ ‫السمء ل تسه‪-‬م بسوء ديواتقد ت برهة من الزمن ديوبربز من خللها رجل علق ض‪-‬م الثة‬ ‫ملل ت عضلته الشق ديوالغر‪-‬ب ديوعل رلأسه جديل تصل إال إاليته شبية بذيل الصان‬ ‫ديوعيناه سوداديوان ديوتقاطيع ديوجه قوية بي‪-‬ي اليا ل ذقن مسستدق ديوصدر عريض لكنا اليل‬ ‫تسافر فيه‪,‬ظهر هل‪-‬م هذا الرجل عاري إال من خوات ف يديه ف ك اصبع خات بلون يتلف‬ ‫عن اآلخر ديولهذا الرجل ذكر غليظ طويل عريض لكنا هو قثاء بتري‬ ‫فقال ل يزيد‪:‬ل تسب هيئتك تيفن لأن خليفة السلمي فن تكون لأجن ملعون لأم‬ ‫عفريت مطرديود‬ ‫فقال العملق‪:‬إانا لأن إانس مثل نوعا ما‪,‬لأن جد‪-‬ك ديوجد لأجداد‪-‬ك طوبلقايي ابن قابيل‬ ‫ديوكنت النار تلسع هذا العملق فل يتق ديول يتلأل‬ ‫فقال يزيد‪:‬عبا ديوكيف ل تتق بلنار ديول ينقك اتلخان بل كيف ل تزال تيا إال هذا‬ ‫اليوم‬ ‫فقال طوبلقايي‪:‬لست ب‪-‬ي لقد لأدركن الو ت منذ بزمن سيق ديولكنن ح لأيضا برديوح‬ ‫الظلوم ‪ -‬لا ييب ابن الكيان عل تية)حيا‪-‬ك من حييته(بعبارة)ح برديوح الظلوم( ليومنا‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫فقال يزيد‪:‬ديوا عبا ل تسمع اللذن ديوتبص العي إان هذا لسحر يؤرثر‬ ‫فقال طوبلقايي‪:‬حللت لأهل ديوديوطئت سهل تلمك الضنونة ضنت عل سواك لكنا لن تضن‬ ‫عليمك‬ ‫فقال عنب‪:‬نصدقك القول لأيا العملق سعنا كثيا عن هذه الزيرة ديواسستغربنا من العهد‬ ‫الي بي جنا ديوإانسها ديوقادن الفضول عل ما يبدديو إال حتفنا فارفق بنا‬ ‫فقال طوبلقايي‪:‬إان حياة اإلنسان ف موته كم لأن شديوق الشمس كمن ف غرديوبا‪ ,‬ديوما‬ ‫جئت بجهولي ديوقد هاتفنا إلعلمنا بقدديوممك الشسيخ لأتبي‬ ‫‪157‬‬

‫فقال إايوان‪:‬ديوماذا تفعلون ف هذه الزيرة ديوباذا تنشغلون‬ ‫فقال طوبلقايي‪:‬إانا رحبنا بمك ديولأردن قدديوممك لتكونوا لأديول لأبناء الكيان ديوحر لأساسه اللديول‬ ‫حت يلأت بزمان اكتل بقدديوم اللشقر ‪,‬ديولتكن ي يزيد لأديول النضمي ل‬ ‫فقال يزيد‪:‬لأديو لأكفر برب ديواتبع ما تتلو الشسياطي‬ ‫فقال طوبلقايي‪:‬لأديول تفعل لقد فعلت ؟‬ ‫فقال يزيد‪:‬بل قد صدقت !‬ ‫فقال صب يزيد ديوقد امتلل ت لأجساده برديوح لوسسيفر‪:‬ديونن معك‬ ‫ث ظهر ت سابة من الخان ديوحلت لأربعت‪-‬م مع طوبلقايي إال جبل يقال ل البل اللقرع‬ ‫عند ثغور الرديوم‬ ‫فسلأل يزيد ‪:‬ل طر ت بنا ديوحلتنا إال هنا‬ ‫ديوهنا بي اللتزا‪-‬ب ديوالسديو ديوالسسندين ديوعل مرلأى من نر عذ‪-‬ب كن يضحك هل‪-‬م ظهر من‬ ‫العدم طاديوديوس لأبزرق ملل ريشه مابي السمء ديواللرض ديوعل رلأسه تج من الهب الالص‬ ‫ديونطق قاكئل‪:‬إاشلحوا ثيابمك تاما ديوإاغتسلوا بياه هذا النر ديوقولوا بس‪-‬م الطاديوديوس نعتد ببكة‬ ‫إابنه بليعال‬ ‫ففعل الصحب ما طلب من‪-‬م الطاديوديوس ديوقال ك من‪-‬م بس‪-‬م الطاديوديوس نعتد ببكة إابنه‬ ‫بليعال‬ ‫ث تل الطاديوديوس علي‪-‬م قانون اإليان جل جل ديوكرر ك من‪-‬م الل ديوراءه حت تامه‬ ‫ث اسستحال الطاديوديوس عل هيئة إانسان لأشقر الشعر لأبزرق العيني لكجل ما يكون البش‬ ‫ديوقال للصحب‪ :‬ديواآلن نيكوا بعضمك ديواقذفوا ف داخل بعضمك بنيمك لتتحدديوا ب ديواتد بمك‬ ‫ديول يعود بيننا فاصل‬ ‫ففعل الصحب ذل ديوكن يزيد بن معاديوية اديول الفعول ب‪-‬م ديولأديول الفاعلي من بين‪-‬م ث تله‬ ‫الظرد ديوابن سارة ديوالسجسستان حت قذف ك من‪-‬م كم لأديوصاه‬ ‫هنا خاطب‪-‬م اللشقر‪:‬بعد النيك صن لأن ديولأنت كيان ديواحدا ل يفرقنا إال ف السمء ديول حت‬ ‫الو ت‬ ‫فقال يزيد‪:‬يعدن ا بلنة فب تعدن لأنت‬ ‫فقال اللشقر‪:‬لأعدك بلسعادة اللبدية لأرديواح خالة ديوسعيدة ديومطمئنة ف النور اللعل الي ل‬ ‫يدان‬ ‫‪158‬‬

‫ديوضه‪-‬م بنوره ف لكنا ملكوا المكة بلأسها ف غضة عي ديوقبل لأن يفارقه‪-‬م قبل اللشقر ك‬ ‫ديواحد من‪-‬م عل ردفه اللين ث عاد ب‪-‬م طوبلقايي إال الزيرة حي ث احتفل الن ب‪-‬م ديوقربوا‬ ‫البحئ لللسسياد ديومن الزيرة غادر الصحب إال الشام‪.‬‬ ‫ا إلصاح ال رابع‬ ‫ديوهكذا كن الصحب من لأديول ابناء الكيان‪ ,‬لأما يزيد بن معاديوية فقد مل ملك عظي كم هو‬ ‫معلوم قبل ديوبعد تل الادثة ‪,‬لأما الظرد فقد اسستل العهدة من إابي اللحر ف الوعد‬ ‫الرضديو‪-‬ب ديوصار ساحرا قديرا‪,‬لأما إايوان فقد صار لأغن رجال بزمانه ديوقد كن تجرا‪,‬لأما عنب‬ ‫فقد عاش لأكث من لألف رجل ديواكث من لألف إامرلأة ديوما ت عل سيره راضيا مرضيا ل‬ ‫يشكو من عل‬ ‫هذا ما كن من لأمر الصحب ‪,‬ديوإان من لأمره العجب‪,‬فاتعظوا‪.‬‬

‫سفر فوتوم‬ ‫‪159‬‬

‫‪1‬‬ ‫مبار‪-‬ك الشسيطان للنه يقودن عب الظلم ت إال النور‬ ‫يبنا القدرة ديوالشجاعة ديويتعنا بلرغبا ت اللرضية‬ ‫دديونا شعور بلنب ديواإلث‬ ‫مبار‪-‬ك للنه يقف معنا ديويقوينا ف الشداكئد تاما كم نقف معه‬ ‫مبار‪-‬ك لأنت ي شسيطان‬ ‫لأرن طبيعتك القيقية ديوكن مع‪-‬ي‬ ‫لأف ساتنس‬ ‫ني‬ ‫‪2‬‬ ‫لأسلأل ي لوسسيفر لأن تنحن المكة ديوالقدرة ديوالسسيطرة عل الادة‬ ‫إبسك اسستدع‪-‬ي قوى الطبيعة ديولأخضعها لسسيطرت‬ ‫اسع صلت‬ ‫لأسلأل ي بليعال لأن تنحن اإلتزان ديو السكينة ديوالسلم ف عال مضطر‪-‬ب‬ ‫إبسك اسستدع‪-‬ي قوى الطبيعة ديولأخضعها لسسيطرت‬ ‫اسع صلت‬ ‫لأسلأل ي بعل فغور لأن تنحن الكثي من الال كي احد الشسيطان دديوما‬ ‫ديوان تبن الفحول النسسية‬ ‫إبسك اسستدع‪-‬ي قوى الطبيعة ديولأخضعها لسسيطرت‬ ‫اسع صلت ‪,‬آأف ساتنس ني‬ ‫‪3‬‬ ‫سسيدي ليفاثن إاجعل القضية تس‪-‬م لصال‪-‬ي‬ ‫اجعل خصوم يتخبطون ف دمائ‪-‬م ديويذديوقوا طع‪-‬م انزام‪-‬م ديوانكساره‬ ‫ضع علي‪-‬م حمكك العظي ي سسيد البحار السسبعة‬ ‫آأف ساتنس ني‬ ‫‪4‬‬ ‫‪160‬‬

‫إبس ليلي ث ديوتزيارين ديوعونسي ديوسونيليون‬ ‫لأن تبون يمن دعو ت بلأسمئمك القوة النفسسية ديوالفلح العاطف‪-‬ي‬ ‫لكي لأحظى ببيب جيل ديوقوي ديوغن‬ ‫يبن ديويقدرن ديويدعن‬ ‫ديوليفض نر الب عل جسدي ديويرديوين‬ ‫دعوتمك بلأسمئمك فاسستجيبوا ل‬ ‫آأف ساتنس ني‬ ‫‪5‬‬ ‫مجدة لأنت ي فرين‬ ‫لأيتا الرضاء ي ابنة الطبيعة‬ ‫اشفين ديوداديوين ببلسمك الشاف ي ابنة بفوميت‬ ‫آأف ساتنس ني‬ ‫‪6‬‬ ‫سسيدي بعل فغور اقبل هذا اتلم القدم ل بك احتام ديوديولء من لطبيعتك اإللهية‪,‬لأن‬ ‫لأضع نفس تت حراسستك ديوحميتك طيل العام القادم‪,‬بزدن غن ديوإاملل جيوب بلال الكثي‬ ‫للمتع به نفس طيل العام القادم‪,‬لأتبار‪-‬ك لأمامك ببكة البعل اكب ديوبعل بيديوث ديوبليعال‬ ‫ديوسائر بعول اللرض‪,‬لتكن مبارك ديوموهوب عل الديوام‬ ‫آأف ساتنس ني‬

‫‪161‬‬

‫شا هنشاه‬

‫‪2015‬‬ ‫الد للل سسياد‬

‫‪162‬‬

‫لوح هامان‬ ‫النقش ا للديول‬ ‫‪1‬‬ ‫نن الكيان ت اللديول‬ ‫الظلم اللمسمى الطوفان الل مرئ‬ ‫حلنا الد عب العصور نن هدية الرديوح النورانية العليا للكون‬ ‫كم انسكبنا ف لأديوعية الاض‬ ‫ننسكب ف ديوعاء السستقبل للننا فوق الزمن ديوليس لنا عر متدد‬ ‫‪2‬‬ ‫نن الكيان ت اللديول‬ ‫نتنس‪-‬م رائة الفولذ الصهور‬ ‫يطربنا طني العادن‬ ‫نرقص عل ديوتر القيثارا ت‬ ‫ديونشق بضوء مزدديوج‬ ‫ف مدى ثلوث الرديوح ديوالنار ديوالطي‬ ‫‪3‬‬ ‫نن كتل الثلج السوداء الت تطفو مع بر اللناية‬ ‫الغي ت القاتا ت ف ليل اليور الأبدي‬ ‫صفي الري نن ديوارتطام الصخور‬ ‫سسيفونياتنا لأشف من اللثي‬ ‫‪163‬‬

‫ديولأعقد من معادل ت السا‪-‬ب‬ ‫‪4‬‬ ‫لنا لأسسبابنا لك نعيش‬ ‫فننا هو الياة‬ ‫ديومن ليس ل اس عليه الض قدما‬ ‫‪5‬‬ ‫لأرديواحنا بزرقاء صافية‬ ‫تول الغاب ت الناكئية مع بزديوغ الشفق‬ ‫نقتية بش ليس فيه خي‬ ‫‪6‬‬ ‫نن قساة كلصحارى‬ ‫معطاؤديون لن يسستحق‬ ‫تول اللحلم ف عالنا‬ ‫ديوه ليست لأحلم بل لقاءا ت حقيقية‬ ‫‪7‬‬ ‫جنري ف عرديوق الككئنا ت‬ ‫نطلب اتلم للن الم هو من يغذينا‬ ‫ديوبي صخا ت اللطفال الرضع الذبوحي‬ ‫تول ضكتنا‬ ‫عالنا عكس عالمك‬ ‫‪8‬‬ ‫حضارتنا خب ت ف تنور العقول‬ ‫تتذر ت ف تراث اللح‪-‬م‬ ‫ديوامتد ت إال اللمولود بعد‬ ‫‪9‬‬ ‫تقودن التنية‬ ‫نفتح با ب‪-‬ب اللوقا ت‬ ‫‪164‬‬

‫الكون نفسه ديول من النغ‪-‬م‬ ‫موج الللان ينظ‪-‬م سي الكواكب‬ ‫ديونن لأبدعنا موسسيقار الظلم‬ ‫‪10‬‬ ‫رلأينا اللرديواح بعد الو ت كيف تزن ف مكمن النجوم‬ ‫الاكرا ت العديدا ت للككئنا ت‬ ‫ديوحي يطلبا الكون‬ ‫يرسلها إال حيوا ت جديدة لكنا ل تكن بللمس‬ ‫‪11‬‬ ‫نن الكيان ت اللديول‬ ‫النظام القدي الي ل ينقطع‬ ‫رغ غيبتنا عن سطح اللرض ديوقرارن ف جمن منذ قرديون‬ ‫ا لأننا رجعنا من هعتنا‬ ‫لنبتدلأ عص التنار‬ ‫‪12‬‬ ‫حلنا الككئنا ت إال حافة الفكر‬ ‫ديولألقينا بذديور سرن ف العتقد‬ ‫اللصال فينا‬ ‫فل ننقل فكر آأخرين‬ ‫‪13‬‬ ‫كي تزيل الرغبة جليد السد‬ ‫كي يعرف الهول‬ ‫ديويسطع قانون البقاء‬ ‫‪14‬‬ ‫رضج بلماء‬ ‫عل الجر ال ت‬ ‫‪165‬‬

‫بي العظام ديوبقاي لأسلفمك‬ ‫ف مرقة لأحفادك‬ ‫عدن لأقوى‬ ‫إاذ عاد ت اللرض عذراء كم براها خالقها‬ ‫‪15‬‬ ‫عدن لنوقظ الدن اليل بلهيبنا‬ ‫ف حريقها سسنحو سلل البش اللديوادم العفني‬ ‫لنخلص اللرض من عرقه‪-‬م ديوماطه‪-‬م ديوبرابزه‬ ‫عدن لننتج إانسان الرا ت الديد‬ ‫إانسان اللود‬ ‫‪16‬‬ ‫نن الظلم اللمسمى‬ ‫نسستجيب للتنية‬ ‫سسنعود كم كنا‬ ‫ديوحدة ديواحدة تسود الوجود‬ ‫‪17‬‬ ‫نظهر من ديوراء الكريسستال الشفاف‬ ‫ف الطقس الضب بلم‬ ‫نستيقظ ف انعكساته‬ ‫لنا لأسسبابنا لنل النار من النار‬

‫‪166‬‬

‫‪18‬‬ ‫لأيا اليل القادم‬ ‫انبثقوا من النجوم ديوارتدديوا اللح‪-‬م‬ ‫إامتتدديوا بتلم‬ ‫ديوابزرعوا الورد الوري غتذديوه بسمد العظام‬ ‫ف لأرض العركة‬ ‫النقش التثان‬ ‫‪1‬‬ ‫اقتنت القتوة بلق‬ ‫مذ ساس هامان لأرض مص‬ ‫مذ لأتسس القيص رديوما عل الجارة‬ ‫مذ اجتاحت جافل الهون نر اتلانو‪-‬ب‬ ‫مذ جعل الرمان بريس مرعاه‬ ‫القوة ه الق‬ ‫تل بشارة العال القدي‬ ‫ديومنطق اليوم‬ ‫‪2‬‬ ‫ديوراء القادة ديوالكوما ت ديوالشاكئع‬ ‫هنا‪-‬ك جيوش مسلحون‬ ‫تت‪-‬ي اللمم بظلل السسيوف‬ ‫ديوالرية ل توجد لأبدا إال كثرة ف بسستان الر‪-‬ب‬ ‫‪3‬‬ ‫ل تعجب بلقوي فقدره قبل لأن يوجد لأن يكون قوي‬ ‫ل تعطف عل الضعيف فقدره قبل لأن يوجد لأن يكون ضعيفا‬ ‫لألواح القدر كتبا الصدر ف الل كشا‬ ‫حت ال آلهة حتدد مصيها سلفا‬ ‫ك ما سسيعمل عل من قبل‬ ‫‪167‬‬

‫بل حت ك كمة قيلت قبل لأن تقال‬ ‫‪4‬‬ ‫ما لأغب البش يسسبون لأن‪-‬م شسي ديوه لشء‬ ‫ماه إال هباءة ف سدي الكون ه ديوكوكب‪-‬م‬ ‫هل فعل يمون اآللهة ف شء‬ ‫هل تبال لأيا اإلنسان بتجمع للحشا ت ديولأنت تر إال لو رغبت إببدتا فقط‬ ‫يظن البش لأن‪-‬م عل صورة اآللهة ديومثالها‬ ‫كذل ه الصاصي تظن لأنا عل صورة البش!‬ ‫‪5‬‬ ‫نن الكيان ت اللديول نتقر البش‬ ‫ختربوا هذا الكوكب اللبزرق اليل‬ ‫لوثوه بصناعات‪-‬م مللديوه بخلفات‪-‬م‬ ‫بعد الهدديوء ساد فيه الضجيج‬ ‫عته رائة الكبيت بعد لأن كن يلله اللري‬ ‫ديوالق لأننا السبب للننا علمنا اإلنسان مال يعل‬ ‫ديوماكن ينبغ‪-‬ي ل لأن يعل‬ ‫‪6‬‬ ‫نن آأتون لمك إاننا قادمون‬ ‫بزعينا فندكس مقدديور ل لأن يسودك ديويبيد تسعة لأعشارك‬ ‫ديويعلن ديولدة عرق جديد‬ ‫إانسان الترا ت هومو جالكتيك‬ ‫الي سسيعزل اآللهة القدية‬ ‫ديويعلن طاعته لنا نن اآللهة الدد‬ ‫ني‬ ‫آأف ساتنس‬

‫‪168‬‬

‫النقش التثال ث‬ ‫‪1‬‬ ‫لأيا التار ل تنظر لللمور نظرة عابرة سطحية‬ ‫بل لأنظر لللمور بعمق‬ ‫عتود نفسك لأن تكون مهرا يرى لأدق التفاصيل‬ ‫فالشسيطان يمكن فيا ديوهنا‪-‬ك سسيبك المكة‬ ‫العي العابرة عي عياء‬ ‫العي الفاحصة عي مبصة‬ ‫‪2‬‬ ‫لشء يفعل كئن بلسبب‬ ‫عرفه لأم ل يعرف‬ ‫عرفته لأنت لأم ل تعرف‬ ‫ديوراء اإلبتسامة تمكن دمعة‬ ‫ديوراء المعة تمكن ابتسامة‬ ‫ش عظي‬ ‫ديوراء فعل الي ت‬ ‫ديوخلف قناع الطيبة لأننية صفراء‬ ‫‪3‬‬ ‫إان من تدعوه قريبا يسعى إلسستعمل‬ ‫ما لأن ينال غرضه منك سيميك من غي رحة‬ ‫تغدى به قبل لأن يتعىش بك‬ ‫اسستغل قبل لأن يسستغل‬ ‫اإلنسان الت‪-‬ي ل يساديوي شيئا فا بل بإلنسان اليت‬ ‫كن قوي ديوحيدا كللسد الزائر ديوالق بآلخرين إال هاديوية النسسيان‬

‫‪169‬‬

‫‪4‬‬ ‫لأنت البش هامشسيون عرض عل اللصل‬ ‫الي هو نن نن جوهر الكون ديومادته اللساسسية‬ ‫ش الطلق ديواإلرادة الترة ديوالتفكي الالص‬ ‫نن ال ت‬ ‫لأنت الصفر الي عل شمل الرق‬ ‫ديونن الصفر الي عل اليي‬ ‫مع لأنمك توجدديون إال لأنمك ف القيقة لتفاهتمك غي موجودين‬ ‫مع إاننا غي موجودين ظاهري إال لأننا الوجود عينه‬ ‫هكذا من يتبعنا يصي منا يل ك شء‬ ‫مع لأنه ف الظاهر قد ل يل شيئا‬ ‫نن لأهل الفاء لأهل الباطن‬ ‫ديوما عرف التصوفة آألهة سوان‬ ‫ديوما استنار مسستني إال بصباحنا‬

‫‪170‬‬

‫‪5‬‬ ‫بلصدفة نزل هامان إال عالنا‬ ‫ديومقدديور ل هذا قبل لأن يول‬ ‫هنا‪-‬ك لأريناه مالكنا السسبع تت اللرض‬ ‫كن يظن كم تظنون لأن تت القشة لهيبا موقدا فقط‬ ‫ديولأن هنا‪-‬ك جمن اللعونة‬ ‫ك كنت دهشسته عندما شاهد شسسنا السوداء‬ ‫ديوالفراديس الت تري من تتا اللنار ف جوف اللرض‬ ‫هنا‪-‬ك ستلمناه كتبا بللغة اإلينوخية فيا معارفنا‬ ‫فبن ديوفقا لها الهرم اللكب‬ ‫الي ديوجب عل لأتباعنا الج إاليه لو مترة ف العمر‬ ‫هنا‪-‬ك بزديوجناه من كولوا إابنة كوثولو فبدلأ نسل الفراعنة لأنصاف اآللهة‬ ‫الين ل بزال لأحفاده يمكون عرديوش لأديورديوب إال اليوم‬ ‫النقش ال ترابع‬ ‫‪1‬‬ ‫من يفه‪-‬م الوجود يتعال عل الشاعر‬ ‫ل يزن ديول يفرح‬ ‫من يسستصغر البش يسستصغر لأفعاهل‪-‬م مم عظمت‬ ‫ما عاله‪-‬م إال جيفة ديوماه إال ديدان تتغذى عل اليف‬ ‫لأقتل إانسان تنظف شيئا من ساحة الوجود‬ ‫بوركت اليد الت تسفك الم لتطع‪-‬م الن‬ ‫لتصدق لأن البش يعبدديون ال آلهة لأديو حت يعرفونا‬ ‫ما يتقربون منا إال خوفا ديوطمعا‬ ‫يعبد اإلنسان رب ديواحدا هو الال ديوللجل يفعل لأي شء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪171‬‬

‫بوركت اليد الت تقتل البش‬ ‫ف إابزهاق الرديوح فن عظي‬ ‫بوركت اليد الت تطهر اللرض من البش ديوتعيدها كم كنت‬ ‫نرضة نقيه مياهها عذبة ديوسمئا بزرقاء‬ ‫موسسيقاها شدديو الطيور ديوحفيف الشجر‬ ‫بوركت اليد الت تقتل البش‬

‫‪3‬‬ ‫نن الكيان ت اللديول قادمون بقيادتك ي فندكس‬ ‫لنبن عالا جديدا عل لأنقاض العال القدي‬ ‫سسنحو ك الين ت فل يكون للبش معبود سوا‪-‬ك‬ ‫سسنحو ك الكوما ت فل يمك البش إال حكومتك‬ ‫سستحو ك التجارة فل بيع ديول شاء‬ ‫للنك ستساديوي بي اليع ديوتطع‪-‬م الك‬ ‫ديويكون سلم فندكس اللبدي حي ث ل يرفع احد سسيفا عل لأحد‬ ‫حي ث سيشسبع اليع‬ ‫‪4‬‬ ‫فندكس سسيجيئمك بلتل النائ‬ ‫ديوآأخر الديواء الك‬ ‫‪172‬‬

‫سسيقض عل تسعة لأعشارك‬ ‫فل يبقى إال النخبة النظيفة تعيش عل كوكب نظيف‬ ‫لن يعرف الناس البيع ديوالشاء كم كنوا يعرفونه‬ ‫ديولن يعبدديوا الال كم كنوا يعبدديونه‬ ‫ف عهد فندكس سيت اإلعلء من شلأن اللد‪-‬ب ديوالفن‬ ‫ديوسستتبع شهوة السد عل عرشها‬ ‫ديويذديوي عص الادة ديويزديول‬ ‫ليبدلأ عص الرديوح ديوالب ديوالال‬ ‫مع بزديوال ال آلهة القدية‬ ‫ستشق شس اآللهة الدد‬ ‫ديوسسيحيط لوسسيفر نفسه كوكب اللرض ديوساكنيه بنانه‬ ‫ديوينتش عرق البش الديد بي مرا ت الكون لنش رسال فندكس الديدة بي جيع‬ ‫ككئنا ت الكواكب‪.‬‬ ‫آأف فندكس‬

‫رؤي بلعام‬ ‫‪173‬‬

‫‪1‬‬ ‫اللئكة تبك قد إاقت‪-‬ب انتصار الشسيطان‬ ‫فهاه اليوش اإللهية إانزمت ف هرمدديون‬ ‫ل تكن نبوءا ت لأصا‪-‬ب اليي صيحة‬ ‫هاهو السسيد يمل مفاتيح بواب ت الحي‬ ‫لقد لأطلق اللسى من عقاهل‪-‬م‬ ‫‪2‬‬ ‫تطمت بواب ت السمديوا ت‬ ‫سقط الطاغية عن عرشه‬ ‫الكنائس ما عاد ت قادرة عل حب القيقة‬ ‫الساحرا ت لأقن من جديد الطقوس الوثنية القدية‬ ‫ديولأحيي الواس‬

‫‪174‬‬

‫‪3‬‬ ‫هزم لأصا‪-‬ب اليي‬ ‫منعنا لأبقاره من إادرار اللب‬ ‫ديولأصبح لأبنائ‪-‬م عقيي‬ ‫قتلنا اللجنة ف بطون حوامله‪-‬م‬ ‫ديوصنعنا من عظام‪-‬م لأدديوا ت التعذيب‬ ‫شبنا دماء صغاره ف حفلنا القدس‬ ‫ديولألقينا كباره ف غياهب الب‬ ‫ديولأرسلنا معلمي‪-‬م إال عال التنعاس‬ ‫فلن يذكره لأحد بعد‬ ‫‪4‬‬ ‫لأنظرديوا ها قد بعثت ببل من جديد‬ ‫ببل الديدة الت سستعيش إال اللبد‬ ‫بعثت عل لأطلل الصلبان الت قلبناها‬ ‫ديوالكنائس الت حتولناها إال خراب ت‬ ‫لن يذكر إابن العاهرة ديول لأمه في بعد‬ ‫‪5‬‬ ‫ليتحول خب القربن إال برابز ف ف متناديوليه إان كن من‪-‬م بقية‬ ‫ليتحول خر القربن إال بول ف ف متناديوليه إان كن من‪-‬م بقية‬ ‫ما عاد هنا‪-‬ك مدينة إاسها الفاتيكن‬ ‫ديول دار دعارة ديواحدة تدعى كنيسة‬ ‫بعد لأن ما ت ا إال اللبد‬ ‫بعد لأن ساد الكيان اللرض‬ ‫ه شستيد ت ف ك مكن‬ ‫معابد اإلنسان‬ ‫‪6‬‬ ‫‪175‬‬

‫ل تجلوا من قتل السسيحيي‬ ‫لأبيدديوه جيعه‪-‬م هذا لأعظ‪-‬م ما تتقربون به إال الشسيطان‬ ‫عندما ترديون قر‪-‬ب كنيسة ابصقوا عليا‬ ‫تلأكدديوا لأن بصاقمك لأصابا‬ ‫ديواحرقوها إان اسستطعت‬ ‫مزقوا لأيقون ت النجار اللبل ديولأمه الزانية‬ ‫اشبوا من دماء لأطفاهل‪-‬م قبل كباره‬ ‫قدموه جيعا مثل إاهله‪-‬م ذبيحة للشسيطان‬ ‫‪7‬‬ ‫إان اضطررت لصافة مسسيح‪-‬ي ديوكنوا ه ف ديوضع لأقوى‬ ‫سك لئل يسمع ديويؤذيمك‬ ‫فالعنوه ف طقوسمك ديوف ت‬ ‫ل توفوا هل‪-‬م عهدا ديوإان عاهدتوه ديول ديوعدا‬ ‫ديوإان ديوعدتوه‬ ‫إاغوديوا بنات‪-‬م ديواجعلوهن مثلم هن عاهرا ت‬ ‫ابتديوا لأغنيائ‪-‬م إالقوا القاذديورا ت ف ساحات‪-‬م‬ ‫اسستعبدديوا فقرائ‪-‬م‬ ‫لأل لعنة الشسيطان عل ك من يدين بدين السسيح دين بولس‬ ‫‪8‬‬ ‫بألنفسه‪-‬م اعتف السسيحيون إان‪-‬م خراف‬ ‫لهذا ل لوم عليمك سوقوه إال الابزر‬ ‫اسلخوا قساديوسست‪-‬م‬ ‫كوا لوم رهبان‪-‬م فهي‪-‬ي ليذة ديومفيدة‬ ‫ذلوا كباره ديوشسيطنوا شسباب‪-‬م‬ ‫‪9‬‬ ‫لأل فلتحل لعنة الشسيطان عل السسيحيي‬ ‫‪176‬‬

‫الين يعلمون الضعف ديوالوضاعة ديوالسة ديوه ف حقيقت‪-‬م مصاصو دماء مسستكبديون‬ ‫متعجرفون‬ ‫لأل فليح اس ابن الزانية ديوليقطع ذكره بي اللمم‬ ‫‪10‬‬ ‫صلوا للوسسيفر حت يقلب كنيسة الزبل القممة رلأسا عل عقب‬ ‫صلوا للوسسيفر حت ل يبقى مبغى يدعى كنيسة الهد‬ ‫صلوا للوسسيفر ك ل يبقى جرس يقرع‬ ‫ديول يبقى كتا‪-‬ب للبديوتسستانت‬ ‫ديول لأيقونة لللرثوذكس‬ ‫ديول صمن للكثوليك‬ ‫فليح الشسيطان القدير طواكئفه‪-‬م ديوملله‪-‬م من عل ديوجه اللرض‬ ‫فل تبقى من‪-‬م بقية‬ ‫‪11‬‬ ‫لأنبئنا اللسسياد القدام بنايت‪-‬م ديوبرجوع الشقيق لشقيقه‬ ‫سسيعود ميخاكئيل شقيقا حقا للخيه عزابزيل‬ ‫فل يدعى يسوع السسيح بعد‬ ‫ديوإانا يمل اسم جديدا مكتوب عل حصاة بيضاء‬ ‫مدرديوبزة ف عرش الشسيطان‬ ‫هذا اإلس هو اسكيفار ديويعن بللغة اإلينوخية التاكئب‬ ‫سسيعتف بريسسته ديويكون عون ل بعد لأن غادر ا الكون إال عال النسسيان‬ ‫هكذا لأنبئنا اللسسياد القدام‬

‫‪12‬‬ ‫‪177‬‬

‫عاشت ببل الديدة‬ ‫عاش الشسيطان‬ ‫ديوليسقط عباد الصليب‬ ‫ليسقط عباد الصليب‬ ‫شهمفوراش‬ ‫ني‬

‫مصحف رش الصتحح‬ ‫‪178‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬

‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬

‫ف البدء خلق ا سستة أ آلهة من ذاته ه اللئكة اللديول ديومن نوره كن اللق كن‬ ‫يوقد ساجا من نور ساج آأخر‪,‬ديو ث خلق الترة البيضاء من قضيبه ديوخلق طائر‬ ‫اللنفر ديوجعل الترة فوق ظهره ديوسكنت عليه لأربعون لألف سسنة‬ ‫لأديول كئن خلق هو الل‪-‬ك عزابزيل طاديوديوس مل الي صار إابليس في بعد ديوكن‬ ‫ذل يوم اإلثني‪ ,‬لل يتبار‪-‬ك الشسيطانيون بيوم اإلثني ديويقدسونه‬ ‫ديوف يوم الثلثء خلق الل‪-‬ك إاسافيل ديوف يوم اللربعاء خلق الل‪-‬ك ميخاكئيل‬ ‫الي سيتجسد إانسان في بعد ديويدعى عيس السسيح‬ ‫ديوف يوم اليس خلق الل‪-‬ك جباكئيل ديوف يوم العة خلق الل‪-‬ك شناكئيل ديوف‬ ‫يوم السبت خلق الل‪-‬ك نوراكئيل‬ ‫ديوكن لأن جعل الر‪-‬ب عزابزيل طاديوديوس مل ركئيسا عل ملئكة السمء‬ ‫ديوكن لأن صاحت اللئكة فا لبثت لأن اقسمت الترة البيضاء إال اربع لأقسام‬ ‫‪,‬خرجت اللرض ديوكنت مدتديورة ث خرج الاء ديوانسكب عليا ديوصار برا ديوتسد‬ ‫ميخاكئيل بصورة طائر ديوقس‪-‬م اللرض إال قاراتاث خرجت السمديوا ت بزينتا فثبت‬ ‫ميخاكئيل الشمس ديوالقمر ديوالنجوم ف لأماكنا ث خرجت البذديور ديوالبامئ اللديول من‬ ‫الرة إال ارض فنبتت اللشار ديوالشائش ديوكن لأن تغذ ت البامئ عل الشائش‬ ‫ث نزل ميخاكئيل إال لأرض للش ديومعه شقيقه عزابزيل ‪,‬ديوبرى الباري آأدم من الطي‬ ‫ديول يكن لأديول البش فقد سسبقه ف الوجود بش آأخرين‪,‬فقال عزابزيل لأديول اللرديواح‬ ‫ه عندي تل ه متل الشسيطانية لأصطفيت كيان للمختارين‬ ‫ديوكن يتبع طاديوديوس مل ثلثون لألف مل مقسمون إال ثلث فيالق ‪,‬هو الي‬ ‫لأرسل بعد بزمان طويل الشسيخ عدي بن مسافر من لأرض الشام إال لأرض للش‪.‬‬ ‫ديوسلأل آأدم اللئكة ماهو طعام ؟ فلأشارديوا عليه بلنطة ديوما لأن تناديولها نيئة حت‬‫مرض ديوانتفخ بطنه ديولأرسل طاديوديوس مل طائرا فثقب جله جاعل ل مرجا‬ ‫ديوماكن ل من قبل‪ ,‬ث لأشار عليه عزابزيل بتجفيف النطة ديوطحنا ديوعنا بلاء‬ ‫ديوخبها ث لا تناديول الب شف‪-‬ي ديوتسنت صته‬

‫‪179‬‬

‫‪ .10‬ديوكن لأن غا‪-‬ب عزابزيل عن آأدم مئة سسنة فشعر بلوحدة ديوحزن ديوبك حت كد‬ ‫يو ت فلم عاد ترجاه لأن ليغيب فلق عزابزيل حواء من إابط آأدم الليس لك‬ ‫تؤنسه‬ ‫‪ .11‬ديوكن لأن تناسل البش ديوتعرديوا اللرض فاصطفى مل طاديوديوس كيانه اللديول من‬ ‫ذرية قايي ديولأقام هل‪-‬م اللو‪-‬ك ديولأرسل هل‪-‬م نبيته اللديول ليلي ث الاسستية ديونبي‪-‬م اللديول‬ ‫بن البعل‪.‬‬ ‫‪ .12‬ديوكن لأن حرم طاديوديوس مل عل كيانه اللديول الس للنه عل اس نبيتنا الاسسية‬ ‫ديوصبغ الثيا‪-‬ب بللون اللبزرق للنه لون الطاديوديوس القدس الي يرمز إاليه ديوحرم‬ ‫تناديول السمك احتاما للنب يونس الي تر‪-‬ك إال إابراهي ديوصل ل ف قلب الو ت‬ ‫ديوحرم تناديول ل‪-‬م الغزال للنه يرمز لنبينا بعل ‪,‬ديوحرم تناديول ل‪-‬م اليك ديوالقرع عل‬ ‫الكهنة‬ ‫‪ .13‬ديوحرم عل الكيان اللديول التبول ديوقوفا ديوارتداء الثيا‪-‬ب قعودا ديواإلسستحمم ف‬ ‫الاما ت العامة ديوالكوث طويل ف الام مدة تزيد عن الساعة‬ ‫‪ .14‬ديول يز هل‪-‬م لفظ كمة شسيطان للنه اس سسيدن ديول ما شابها كقبطان ديوشط ديول‬ ‫لفظ ملعون ديوما شابها كفظ نعال‬

‫‪180‬‬

‫‪ .15‬ديوكن لأن حاربت بق اللمم كياننا اللديول ديوحاربته ديوديوسته بلوثنية حت قبل م‪-‬يء‬ ‫ابراهي ديوحاربتنا بزيدة بعد ميئه‬ ‫‪ .16‬ديومن ملو‪-‬ك الكيان اللديول آأحا‪-‬ب مل إاساكئيل الي كن يلقب بعل بزبو‪-‬ب‬ ‫‪,‬ديوبتنص مل ببل‪,‬ديولأحشويرديوش مل فارس ديولأغريقالوس مل الرديوم‪.‬‬ ‫‪ .17‬قبل خلق السمديوا ت كن ا يتنه ف قاربه الاص بي بار الكون الواسع ديوكن‬ ‫يتسل بلق الككئنا ت ديومن العجيب خلقه لهذه الترة الت انفجر ت ديومن ضيجها‬ ‫ديول ت البال ديومن دخانا جاء ت السمديوا ت‪.‬‬ ‫‪ .18‬ث لأخذ الصدر القل بيده ديوكتب كفة مقادير اآللهة ديواللكئق حت منتيى الزمان‬

‫سفر العشق‬

‫‪181‬‬

‫‪ .1‬إان الطريقة الت نرى فيا الكون ما ه إال انعكس للطريقة الت نرى فيا لأنفسسنا‪ .‬فإاذا ل‬ ‫يكن يلب إال عقولنا سوى الوف ديواللمة‪ ،‬فهذا يعن لأن قد يرا كب ييا من الوف ديواللمة‬ ‫يتدفق ف نفوسسنا‪ .‬لأما إاذا رلأينا الكون مفع يما بلبة ديوالرحة فإاننا نكون كذل‪.‬‬ ‫‪ .2‬إان الطريق إال القيقة ير من القلب‪ ،‬ل من الرلأس‪ .‬فاجعل قلبك‪ ،‬ل عقل‪ ،‬دليل‬ ‫الركئيس‪ .‬ديواجه‪ ،‬تد‪ ،‬ديوتغ للب ف ناية الطاف عل "النفس" بقلبك‪ .‬إان معرفتك بنفسك‬ ‫سستقود‪-‬ك إال معرفة الكون‪.‬‬ ‫‪ .3‬إان ك قارئ للنص يفهمه بسستوى متلف بسب عق فهمه‪ .‬ديوهنا‪-‬ك لأربعة مسستوي ت‬ ‫من البصية‪ :‬يتثل السستوى اللديول ف العن الارج‪ ،‬ديوهو العن الي يقتنع به معظ‪-‬م‬ ‫الناس‪ ،‬ث يلأت السستوى الباطن‪ ،‬ديوف السستوى الثال ث يلأت بطن الباطن‪ ،‬لأما السستوى‬ ‫الرابع فهو العمق ديول يكن اإلعرا‪-‬ب عنه بلكم ت‪ ،‬لل يتعذر ديوصفه‪.‬‬ ‫‪ .4‬يكنك لأن تدرس الكون من خلل ك شء‪ ،‬لكنك إاذا كنت ل تزال تريد لأن تعرف‬ ‫لأين يقع فيه بلتحديد‪ ،‬يوجد مكن ديواحد فقط تسستطيع لأن تبح ث فيه عنه ديوهو قلب‬ ‫عاشق حقيق‪-‬ي يطلب الوع‪-‬ي الكون فن يده يبقى معه لللبد‪.‬‬ ‫‪ .5‬يتكون الفكر ديوالب من مواد متلفة‪ ،‬فالفكر يربط البش ف عقد‪ ،‬لكن الب يذيب‬ ‫جيع العقد‪ .‬إان الفكر حذر عل الديوام ديوهو يقول ن ي‬ ‫صا "احذر الكثي من النشوة" بين‬ ‫الب يقول "ل تكتث! لأقدم عل هذه الابزفة"‪ .‬ديوف حي لأن الفكر ل يكن لأن يتلش‬ ‫بسهول‪ ،‬فإان الب يتدم بسهول ديويصبح رك يما من تلقاء نفسه‪ .‬لكن الكنوبز تتوارى بي‬ ‫اللنقاض‪ .‬ديوالقلب الكسي يئب كنو يبزا‪.‬‬ ‫‪ .6‬الوحدة ديواللوة شيئان متلفان‪ .‬فعندما تكون ديوحي يدا‪ ،‬من السهل لأن تدع نفسك‬ ‫ديوييل إاليك لأنك تسي عل الطريق الشير لأما اللوة فهي‪-‬ي لأفضل لنا‪ ،‬للنا تعن لأن تكون‬ ‫ديوحد‪-‬ك من دديون لأن تشعر بألنك ديوحيد‪ .‬لكن ف ناية اللمر‪ ،‬من اللفضل ل لأن تبح ث‬

‫‪182‬‬

‫عن شص رفيق من لأبناء الكيان‪ ،‬شص يكون بثابة مرآأة ل‪ .‬تذكر لأنك ل تسستطيع لأن‬ ‫ترى نفسك ح يقا إال ف قلب شص آأخر‪ ،‬ديوبوجود الكون ف داخل‪.‬‬ ‫‪ .7‬مم حدث ف حياتك‪ ،‬ديومم بد ت اللشسياء مزعة‪ ،‬فل تدخل بيو ت اليلأس‪ .‬ديوحت لو‬ ‫ظلت جيع اللبوا‪-‬ب موصدة‪ ،‬فإان الكون سسيفتح در يب جدي يدا ل‪ .‬احد الكون من السهل‬ ‫عليك لأن تمد الكون عندما يكون ك شء عل ما يرام‪ .‬فالشسيطان ل يمد الكون عل‬ ‫ما منحه إايه فسب‪ ،‬بل يمده لأي يضا عل ك ما حرمه منه‪.‬‬ ‫‪ .8‬تنبع معظ‪-‬م مشاك الكيان من لأخطاء لغوية ديومن سوء فه‪-‬م بسسيط‪ .‬ل تلأخذ الكم ت‬ ‫بعناها الظاهري مطل يقا‪ .‬ديوعندما تلج دائرة الب‪ ،‬تكون اللغة الت نعرفها قد عف‪-‬ي عليا‬ ‫الزمن‪ ،‬فالشء الي ل يكن التعبي عنه بكم ت‪ ،‬ل يكن إادراكه إال بلصمت‪.‬‬ ‫‪ .9‬ل يعن الصب لأن تتحمل الصاعب سل يبا‪ ،‬بل يعن لأن تكون بعيد النظر بي ث تثق‬ ‫بلنتيجة الناكئية الت ستتخض عن لأي علية‪ .‬ماذا يعن الصب ؟ إانه يعن لأن تنظر إال‬ ‫الشوكة ديوترى الوردة‪ ،‬لأن تنظر إال الليل ديوترى الفجر‪ .‬لأما نفاذ الصب فيعن لأن تكون‬ ‫قصي النظر ديول تتكن من رؤية النتيجة‪ .‬إان عشاق الكون ل ينفد صبه مطل يقا‪ ،‬للن‪-‬م‬ ‫يعرفون لأنه لك يصبح الهلل بد يرا‪ ،‬فهو يتاج إال الوقت‪.‬‬ ‫‪ .10‬ل يوجد فرق بي الشق ديوالغر‪-‬ب‪ ،‬النو‪-‬ب ديوالشمل‪ ،‬فهم كنت ديوجتك‪ ،‬يب لأن‬ ‫تعل الرحل الت تقوم با رحل من داخل‪ ،‬فإاذا سافر ت‪ ،‬فسسيكون بوسعك اجتيابز العال‬ ‫الشاسع ديوما ديوراءه‪.‬‬

‫‪183‬‬

‫‪ .11‬عندما تد القابل لأن البل ل تتلأل لأثناء الاض‪ ،‬فإانا تعرف لأن الطريق ليس سال يك‬ ‫بعد لوليدها‪ ،‬فلن تضع ديوليدها إا يذا‪ ،‬ديولك تول نفس جديدة‪ ،‬يب لأن يكون لأل‪ .‬ديوكم يتاج‬ ‫الصلصال إال حرارة عالية ليشستد‪ ،‬فالب ل يكتل إال بللل‪.‬‬ ‫‪ .12‬إان السع‪-‬ي ديوراء الب يغين‪ .‬فا من لأحد يسعى ديوراء الب إال ديوينضج لأثناء رحلته‪.‬‬ ‫فا إان تبدلأ رحل البح ث عن الب‪ ،‬حت تبدلأ تتغي من الاخل ديومن الارج‪.‬‬ ‫‪ .13‬يوجد معلمون مزيفون ديولأساتذة مزيفون ف هذا العال لأكث عد يدا من النجوم ف الكون‬ ‫الرئ‪ .‬فل تلط بي اللشخاص اللننيي الين يعملون بدافع السلطة ديوبي العلمي‬ ‫القيقيي‪ ،‬فالعل الرديوح الصادق ل يوجه انتباهك إاليه ديول يتوقع طاعة مطلقة‪ ،‬لأديو إاعا يب‬ ‫ت يما منك‪ ،‬بل يساعد‪-‬ك عل لأن تقدر نفسك الاخلية ديوتتما‪ .‬إان العلمي القيقيي‬ ‫شفافون كلبلور‪ ،‬يعب نور الكون من خلهل‪-‬م‪.‬‬ ‫‪ .14‬ل تاديول لأن تقاديوم التغييا ت الت تعتض سبيل‪ ،‬بل دع الياة تعيش فيك‪ ،‬ديول‬ ‫تقلق إاذا قلبت حياتك رلأ يسا عل عقب‪ ،‬فكيف يكنك لأن تعرف الانب الي اعتد ت‬ ‫عليه لأفضل من الانب الي سسيلأت ؟‬ ‫‪ .15‬إان إابليس منمك ف اكمل صنعك‪ ،‬من الارج ديومن الاخل‪ ،‬إانه منمك بك تا يما‪.‬‬ ‫فك إانسان هو عل متواصل يتحر‪-‬ك ببطء لكن بثبا ت نو الكمل‪ .‬فك ديواحد منا هو‬ ‫عبارة عن عل فن غي مكتل يسعى جاه يدا للكتل‪ .‬إان إابليس يتعامل مع ك ديواحد منا‬ ‫عل حدة للن العرق التفوق لوحة جيل رسها خطاط ماهر تتساديوى فيا جيع النقاط من‬ ‫حي ث اللهية إلكمل الصورة‪.‬‬

‫‪ .16‬من السهل لأن تب كينونة تتصف بلكمل‪ ،‬ديوالنقاء‪ ،‬ديوالعصمة لكن اللصعب من ذل‬ ‫لأن تب إاخوانك من لأبناء الكيان بك نقاكئصه‪-‬م ديوعيوب‪-‬م‪ .‬تذكر‪ :‬لأن الرء ل يعرف إال ما هو‬ ‫‪184‬‬

‫قادر عل لأن يب‪ .‬فل حمكة من دديون حب‪ .‬ديوما ل نتعل كيف نب الكيان فلن نسستطيع‬ ‫لأن نب ح يقا ديولن نعرف الكون ح يقا‪.‬‬ ‫‪ .17‬إان القذارة القيقية تقبع ف الاخل‪ ،‬لأما القذارة اللخرى فهي‪-‬ي تزديول بغسلها‪ .‬ديويوجد‬ ‫نوع ديواحد من القذارة ل يكن تطهيها بلاء النق‪-‬ي‪ ،‬ديوهو لوثة الكراهية بي الرفاق ف الكيان‬ ‫الت تلوث الرديوح‪ .‬نسستطيع لأن نطهر لأجسامنا بلزهد ديوالصيام‪ ،‬لكن الب ديوحده هو الي‬ ‫يطهر قلوبنا‪.‬‬ ‫‪ .18‬إان ك شسيطان عبارة عن كتا‪-‬ب مفتوح لرفيقه ف الكيان‪ ،‬ديوك ديواحد منا نص متنقل‪.‬‬ ‫إان البح ث عن الكون متلأصل ف قلو‪-‬ب اليع‪ ،‬سواء لأكن طالبا لأم ساحرا قديرا‪,‬فالب‬ ‫يقبع ف داخل ك منا منذ اللحظة الت نول فيا‪ ،‬ديوينتظر الفرصة الت يظهر فيا منذ تل‬ ‫اللحظة‪.‬‬ ‫‪ .19‬إاذا لأراد الرء لأن يغي الطريقة الت يعامل فيا رفاقه‪ ،‬فيجب لأديو يل لأن يغي الطريقة الت‬ ‫يعامل فيا نفسه‪ .‬ديوإاذا ل يتعل كيف يب نفسه‪ ،‬ح يبا كم يل صاد يقا‪ ،‬فل توجد ديوسسيل يكنه‬ ‫فيا لأن يب‪ .‬لكنه عندما يبلغ تل الرحل‪ ،‬سيشكر ك شوكة يلقيا عليه اآلخرديون‪ .‬فهذا‬ ‫يدل عل لأن الورديود ستنمر عليه قري يبا‪.‬‬ ‫‪ .20‬ل تت إال لأين سسيقود‪-‬ك الطريق‪ ،‬بل ركز عل الطوة اللديول‪ .‬فهي‪-‬ي لأصعب خطوة‬ ‫يب لأن تتحمل مسسئوليتا‪ .‬ديوما إان تتخذ تل الطوة دع ك شء يري بشك طبيع‪-‬ي‬ ‫ديوسسيلأت ما تبقى من تلقاء نفسه‪ .‬ل تسر مع التيار‪ ،‬بل كن لأنت التيار‪.‬‬

‫‪ .21‬لقد خلقنا ميخاكئيل عل صورة الكون‪ ،‬ديومع ذل فإاننا جي يعا ملوقا ت متلفة ديومزية‪ .‬ل‬ ‫يوجد شصان متشابان‪ ،‬ديول يفق قلبان هلم اإليقاع ذاته‪ .‬ديولو لأراد إابليس لأن نكون‬

‫‪185‬‬

‫متشابي ف الكيان لصنعنا متشابي‪ .‬لل‪ ،‬فإان عدم احتام اللفا ت ديوفرض لأفكر‪-‬ك‬ ‫عل اآلخرين‪ ،‬يعن عدم احتام النظام القدس الي لأرساه إابليس‬ ‫‪ .22‬عندما يدخل عاشق حقيق‪-‬ي للكون إال حانة‪ ،‬فإانا تصبح غرفة صلته‪ ،‬لكن عندما‬ ‫يدخل شار‪-‬ب الر إال الغرفة نفسها‪ ،‬فإانا تصبح خمرته‪ .‬فف‪-‬ي ك شء نفعل قلوبنا ه‬ ‫الهمة‪ ،‬ل مظاهرن الارجية‪ .‬فالشسيطانيون ل يمكون عل رفاقه‪-‬م من مظهره لأديو من ه‪،‬‬ ‫ديوعندما يدق شسيطان ف رفيقه‪ ،‬فإانه يغمض عينيه ديويفتح عي ينا ثلثة "العي الت ترى العال‬ ‫الاخل"‪.‬‬ ‫‪ .23‬ما الياة إال دين مؤقت‪ ،‬ديوما هذا العال إال تقليد هزيل للحقيقة الت ه الرديوح‬ ‫النورانية العليا لوسسيفر‪ .‬ديواللطفال فقط ه الين يلطون بي اللعبة ديوالشء القيق‪-‬ي‪ .‬ديومع‬ ‫ذل‪ ،‬فإاما لأن يفتت البش بللعبة‪ ،‬لأديو يكسديوها ببزدراء ديويرمونا جان يبا‪ .‬ف هذه الياة كن‬ ‫ديوسطيا ديوتاش التطرف بميع لأنواعه‪ ،‬للنه سسيحط‪-‬م اتزانك الاخل‪.‬‬ ‫‪ .24‬يتبولأ اإلنسان مكنة فريدة ف الكون‪ ،‬تذكر لأنه يقع عل عاتق ك منا اكتشاف رديوح‬ ‫لوسسيفر ف داخل حت يعيش ديوفقها‪.‬‬ ‫‪ .25‬إان جمن تقع هنا ديواآلن‪ ،‬ديوف ك مرة نب ديونعشق ننيك ديوننا‪-‬ك فإاننا نسقط مباشة‬ ‫ف نر جمن‪,‬لأي ف اللة اللناكئية‬ ‫‪ .26‬إان الكون كئن ديواحد‪ .‬ديويرتبط ك شء ديوك شص بشسبكة خفية من القصص‪.‬‬ ‫ديوسواء لأدركنا ذل لأم ل ندر‪-‬ك‪ ،‬فإاننا نشار‪-‬ك جي يعا ف حدي ث صامت‪ .‬الكم ت الت تنبع ث‬ ‫من لأفواهنا‪ ،‬ل تتلش بل تظل ف الفضاء اللنائ إال ما لناية‪ ،‬ديوسستعود إالينا ف‬ ‫الوقت الناسب‪ .‬إان معانة رفيق ديواحد تؤذينا جي يعا‪ ،‬ديوبجة رفيق ديواحد تعلنا جي يعا نبتس‪-‬م‪.‬‬

‫‪186‬‬

‫‪ .27‬يشسبه هذا العال جب يل مكس يوا بلثلج يردد صدى صوتك‪ .‬فك ما تقول‪ ،‬سواء لأكن‬ ‫جي يدا لأم سي يئا‪ ،‬سسيعود إاليك عل نو ما لل‪ .‬إاذا كن هنا‪-‬ك رفيق يتحدث بلسوء عنك‪،‬‬ ‫فإان التحدث عنه بلسوء بلطريقة نفسها يزيد اللمر سو يءا‪ .‬ديوسستجد نفسك حبيس حلقة‬ ‫مفرغة من طاقة حقودة‪ .‬لل‪ ،‬انطق ديوفكر طوال لأربعي يو يما ديوليل بألشسياء لطيفة عن ذل‬ ‫الرفيق‪ .‬إان ك شء سسيصبح متل يفا ف الناية‪ ،‬للنك سستصبح متل يفا ف ذاتك‪.‬‬ ‫‪ .28‬إان الاض تفسي ديوالسستقبل ديوه‪ ،‬إان العال ل يتحر‪-‬ك عب الزمن ديو لكنه خط مسستقي‪،‬‬ ‫يض من الاض إال السستقبل‪ ،‬بل إان الزمن يتحر‪-‬ك من خللنا ديوف داخلنا‪ ،‬ديوف لوالب‬ ‫لناية لها‪ .‬إان السمدية ل تعن الزمن الطلق‪ ،‬بل تعن اللود‪ .‬فإان لأرد ت اختيار النور‬ ‫اللبدي‪ ،‬فعليك لأن ترج الاض ديوالسستقبل من عقل ديوتظل داخل اللحظة الراهنة‪.‬‬ ‫‪ .29‬ل يعن القدر لأن حياتك مدديودة بقدر متوم‪ .‬لل‪ ،‬فإان تر‪-‬ك ك شء للقدر‪ ،‬ديوعدم‬ ‫الشاركة ف عزف موسسيقى الكون دليل عل جل مطلق‪ .‬إان موسسيقى الكون تع‪-‬م ك‬ ‫مكن ديوتتلألف من لأربعي مسستوى متلف‪ .‬إان قدر‪-‬ك هو السستوى الي تعزف فيه لنك‪.‬‬ ‫فقد ل تغي آألتك الوسسيقية بل تبدل الرجة الت تيد فيا العزف‪ .‬ديوللقدر علما ت بقراءة‬ ‫ماضيك تسستطيع لأن تقرلأ مسستقبل فالقدر ل يتغي‪.‬‬ ‫‪ .30‬الشسيطان الق هو الي يتل بصب‪ ،‬حت لو ات‪-‬م بط يل‪ ،‬ديوتعرض للهجوم من‬ ‫رفاقه‪ ،‬ديول يوجه كمة نبية ديواحدة إال لأي من رفاقه‪ .‬فالشسيطان ل ينح‪-‬ي بللئة عل لأحد‬ ‫‪ .31‬إاذا لأرد ت لأن تقوي إايانك‪ ،‬فيجب لأن تكون لي ينا ف داخل للنه لك يشستد إايانك‪،‬‬ ‫ديويصبح صل يبا كلصخرة‪ ،‬يب لأن يكون قلبك خفي يفا كلريشة‪ .‬فإاذا لأصبنا برض‪ ،‬لأديو ديوقعت‬ ‫لنا حادثة‪ ،‬لأديو تعرضنا لسارة‪ ،‬لأديو لأصابنا خوف‪ ،‬بطريقة لأديو بلأخرى‪ ،‬فإاننا نواجه جي يعا‬ ‫الوادث الت تعلمنا كيف نصبح لأقل لأننية ديولأكث حمكة ديولأكث عط يفا‪ ،‬ديولأكث كر يما‪ ،‬ديومع لأن‬ ‫بعضنا يتعل الرس ديويزداد رقة ديواعتدا يل‪ ،‬يزداد آأخرديون قسوة‪ .‬إان الوسسيل الت تكنك من‬ ‫اقتا‪-‬ب من القيقة لأكث‪ ،‬تمكن ف لأن يتسع قلبك لستيعا‪-‬ب الكيان كه‪ ،‬ديولأن يظل فيه‬ ‫متسع لزيد من الب‪.‬‬

‫‪187‬‬

‫‪ .32‬يب لأل يول شء بي نفسك ديوبي الكيان ‪ ،‬ل لأئة‪ ،‬ديول قساديوسة ‪ ،‬ديول لأحبار‪ ،‬ديول‬ ‫لأي ديوص آأخر عل الزعامة اللخلقية لأديو الينية‪.‬‬ ‫‪ .33‬عل الرغ من لأن الرء ف هذا العال ياهد ليحقق شي يئا ديويصبح ش يصا م يما‪ ،‬فإانه‬ ‫سسيخلف ك شء بعد موته‪ .‬إانك تدف إال بلوغ الرحل العليا من العدم‪ .‬عش هذه‬ ‫الياة خفيفة ديوفارغة مثل الرق صفر‪ .‬إاننا ل نتلف عن لأصيص الزرع فليست الزينة ف‬ ‫الارج‪ ،‬بل الفراغ ف داخلنا هو الي يعلنا نقف منتصب القامة‪ .‬مثل هذا تا يما‪ ،‬فالوع‪-‬ي‬ ‫بلعدم ديوليس ما نتطلع إال تقيقه‪ ،‬هو الي يبقينا نواصل الياة‪,‬ل تت بلادي ت الزاكئل بل‬ ‫إاهت بللديول بلمكة الالة حمكة لوسسيفر‪.‬‬ ‫‪ .34‬ل يعن استسلم لأن يكون الرء ضعي يفا لأديو سلب ييا‪ ،‬ديول يؤدي إال اإليان بلقضاء‬ ‫ديوالقدر لأديو استسلم‪ ،‬بل عل العكس تا يما‪ .‬إاذا تمكن القوة القيقية ف استسلم‬ ‫"القوة النبعثة من الاخل"‪ .‬فالين يستسلمون للوع‪-‬ي الكون ف الياة‪ ،‬يعيشون بطمألنينة‬ ‫ديوسلم حت عندما يتعرض العال برمته إال اضطرا‪-‬ب تلو اضطرا‪-‬ب‪.‬‬ ‫‪ .35‬ف هذا العال‪ ،‬ليس اللشسياء التشابة لأديو النتظمة‪ ،‬بل ف التناقضا ت الصارخة‪ ،‬ه‬ ‫ما يعلنا نتقدم خطوة إال اللمام فف‪-‬ي داخل ك منا توجد جيع التناقضا ت ف الكون‪،‬‬ ‫لل يب عل الؤمن لأن يلتق‪-‬ي بلكفر القابع ف داخل‪ ،‬ديوعل الشخص الكفر لأن يتعرف‬ ‫عل الؤمن الصامت ف داخل‪ .‬ديوإال لأن نصل إال اليوم الي يبلغ فيه الرء مرحل الكمل‪،‬‬ ‫مرحل اإلنسان الثال‪ ،‬فإان اإليان ليس إال علية تدريية‪ ،‬ديويسستلزم ديوجوده نظيه‪ :‬الكفر‪.‬‬

‫‪188‬‬

‫‪ .36‬لقد خ للق هذا العال عل مبدلأ التبادل‪ ،‬فك امرئ يكفأل عل مافعل ديويعود إاليه ثلث‪.‬‬ ‫ل تف‪ ،‬من الؤامرا ت‪ ،‬لأديو الكر‪ ،‬لأديو الككئد الت ييكها اآلخرديون‪ .‬آأمن ببساطة لأتن ما‬ ‫يفعل الكون‪ ،‬يفعل بشك جيل‪.‬‬ ‫‪ .37‬إان الكون ميقات دقيق‪ .‬إانه دقيق إال حد لأن ترتيبه ديوتنظيه يعلن ك شء عل‬ ‫ديوجه اللرض يت ف حينه‪ ،‬ل قبل دقيقة ديول بعد دقيقة‪ .‬ديوالساعة تش بدقة شديدة‬ ‫بلنسسبة للجميع بل اسستثناء فلك شص ديوقت للحب ديوديوقت للمو ت‪.‬‬ ‫‪ .38‬ديوحت لو كن قد تبقى من حياتك يوم ديواحد يشسبه اليوم الي سسبقه‪ ،‬فإان ذل يدعو‬ ‫للرثء‪ .‬فف‪-‬ي ك لظة‪ ،‬ديومع ك نفس جديد يب عل الرء لأن يتجدد ديويتجدد ثنية‪ .‬ديول‬ ‫توجد إال ديوسسيل ديواحدة حت يول الرء ف حياة جديدة ديوه لأن يبص المكة قبل الو ت‬ ‫‪ .39‬مع لأن اللجزاء تتغي‪ ،‬فإان الك يظل ذاته‪ ،‬للنه عندما يغادر لص هذا العال‪ ،‬يول‬ ‫لص جديد‪ ،‬ديوعندما يو ت شص شيف يل مكنه شص شيف آأخر‪ .‬ديوبذه الطريقة ل‬ ‫يبقى شء من دديون تغيي‪ ،‬بل ل يتغي شء لأب يدا لأي يضا‪.‬‬ ‫‪ .40‬ل قية للحياة من دديون عشق‪ .‬ل تسلأل نفسك ما نوع العشق الي تريده‪ ،‬رديوح لأم‬ ‫مادي‪ ، ،‬غرب لأم شق‪ ،‬فالنقساما ت ل تؤدي إال إال الزيد من انقساما ت‪ .‬ليس‬ ‫للعشق تسميا ت ديول علما ت ديول تعاريف‪ .‬إانه كم هو‪ ،‬نق‪-‬ي ديوبسسيط‪.‬‬

‫‪189‬‬

‫سفر ن رديود‬ ‫ا إلصاح ا للديول‬ ‫‪-1‬دائا إاسلأل السؤال الكبي ‪ ,‬لاذا ؟‪,‬ل تفتض صة مقول لأي شص دديون التحقق‬ ‫منا‪,‬التصديق اللعى قتتال‪.‬‬ ‫‪ -2‬ل تعل رجل يقابل يغادر دديون لأن تكون ملكته بمكة جديدة ل يعرفها من قبل‪,‬ل‬ ‫تصفه خاديوي الرلأس بل املل فكره بنطقك‪.‬‬ ‫‪-3‬لأنت الوا‪-‬ب لسؤال‪,‬لا فاش‪-‬ب لكسك متعة‪.‬‬ ‫‪-4‬إاختع البش ما يزيد عل ثلثة آألف إال‪,‬فإاذا احتجت إالها فاخت ما يلمئ شصيتك‬ ‫ديوتطلعاتك ديوليس بلرضديورة اإلل الشاكئع تسبيحه ف متعك!‪.‬‬ ‫‪-5‬إاذا اسستدعيت جنتيا لتنفيذ مطلبك ديولأعطا‪-‬ك هذا الطلب فاشكره ديواصفه بلطافة ل‬ ‫تكن بيل ف شكر‪-‬ك الن كلبش يسحره الكم اليل‪.‬‬ ‫‪-6‬الشسيطان يول ديول يوجد‪,‬للن إابليس يصطفيه قبل حلول رح لأمه‪.‬‬ ‫‪-7‬تدد مثل اللفعى الت تغي جلها ك فصل‪,‬ك مرحل إاصنع نسخة ثنية من ذاتك‬ ‫لأفضل من الت سسبقتا‬ ‫‪-8‬ل تتجاهل رغباتك‪,‬بل افهمها ديوإارديوبزها‪,‬بزن الا ت بزيان الوع‪-‬ي تل ه المكة‬ ‫‪-9‬كن دليل نفسك‪ ,‬منارة ديوجود‪-‬ك‪ ,‬ل تمك تعليقا ت اآلخرين‬ ‫‪-10‬كن لأنت‪,‬تعل درديوسك من الطبيعة‪ ,‬الشمس ترق كم تدفء‪ ,‬ديوالعاصفة تدمر دديون لأن‬ ‫تعتذر ‪ ,‬ديوالكئا‪-‬ب تفتس دديون خل‪,‬ديوالطي يتلق دديون شكو‪-‬ك‪.‬‬ ‫‪-11‬قتي اآلخرين بشيعتك ‪,‬من الي يسستحق اهتمك‪,‬من الي ل يسستحق‪,‬من تعتبه‬ ‫صديقا‪.‬من تعتبه عدديوا‪,‬من تتجاهل‪.‬من تشستيه‪,‬من تنفر منه‪,‬لأنت إال نفسك فاصنع جنتك‬ ‫ديونر‪-‬ك‪.‬‬ ‫‪-12‬لأعط ما لن تفتقده ‪,‬هب من لن تشستاق إاليه‬ ‫‪-13‬لتكن العدال مطلبك ‪,‬إانتق‪-‬م لكبيكئك‪,‬ل تدع عدديو‪-‬ك يفلت من عقابك‬ ‫‪-14‬إافعل بذكء ‪,‬بنطق‪,‬بتفة دم‪,‬هكذا لن يت تاهل‬ ‫‪-15‬إاب ث عن الال ف ت‬ ‫ك كئن‪.‬‬

‫‪190‬‬

‫‪-16‬لأهدافك تاه نفسك خسة ه‪ :‬حفظ نفسك ‪,‬اإلعتد عل نفسك‪,‬مساكئل نفسك عن‬ ‫افعال‪,‬إادرا‪-‬ك نفسك‪,‬ضبط نفسك‪.‬‬ ‫ا إلصاح التثان‬ ‫‪-1‬تذتكر العلمي السابقي من الناس الين مارسوا السحر ‪,‬إان‪-‬م لأجداد‪-‬ك الرديوحيي الين‬ ‫قادديو‪-‬ك إال نور لوسسيفورديوس عب الظلل إاحتفل ب‪-‬م ديولأكرم‪-‬م بتنيك ديواسستدع لأرديواهح‪-‬م‬ ‫لنجدتك لن يقتصديوا معك‪.‬‬ ‫‪-2‬نن لأبناء الكيان اللسة القيقية الوحيدة ف العال لأحب ك عضو ف هذه اللسة قلبيا‬ ‫حت لو ل يعجبك ديول تتعامل معه ظاهري قف معه ديواجنده ديوقت الطر للنا ه الظلم ت‬ ‫تمعمك ف ربطها الوثيق‪.‬‬ ‫‪-3‬كترم طرقنا القدية بحتفال بلأعيادن ليل ‪,‬تكل بلأكليل الزهرديوارقص مع رفاقك عراة‬ ‫حول نرن القدسة‪,‬ديوقتر‪-‬ب التقدمة للتمنا اللرض بسكب النبيذ عليا ديومارس علنا لأمام اليع‬ ‫النس الثل لأديول ديوالغيي ثنيا كرمال لأبينا السمديوي‬ ‫‪ -4‬تمعوا ي لأبناء الكيان لو مترة ف السسنة من شست لأقطار اللرض ف بلد مص العتظمة‬ ‫ديوإان ل يكن ذل فف‪-‬ي لأرض لبنان حي ث نزل اللسسياد للتديول مترة‪,‬ديوذل للتباح ث ف لأمور‬ ‫دينمك ديولزيدة البة بينمك إاصنعوا ديولية مقدسة ديولتحرسمك البومة الكية منيفا سسيدة‬ ‫العرفة‪.‬‬ ‫‪-5‬إاحتموا مواثيقمك العقودة بداد اتلم إان كنت عهودا للوسسيفورديوس لأديو لبعضمك البعض‬ ‫كلزديواج ديوالصداقة ديوالتآأخ بتلم خذديوها بنتيى الدية‪.‬‬ ‫‪-6‬هذا الكيان ديوجد للحياة ‪,‬لك يلل لأعضاكئه بياة ذا ت معن فن ل يقدر هذه النعمة لكن‬ ‫ارتد لأديو تنتكر لأديو تعال ديوجب قصاصه با يراه لوسسيفورديوس مناسسبا‪.‬‬ ‫‪-7‬إاحذرديوا لأعدائمك ‪,‬العنوا لعنيمك‪ ,‬تآأمرديوا ضد التبصي بمك‪ ,‬ل تلأخذك بلأبناء إابراهي رحة‬ ‫ديول شفقة ديوتدديوا لو يسستلأصلونمك من الوجود كه‪,‬إاعلوا عل تدميه حت ل يبقى من‪-‬م لأحد‪.‬‬ ‫‪-8‬إاحفظوا لأسارك للنفسمك‪ ,‬ل تدعوا غريبا إال إاجتعاتمك ‪,‬لتطلعوا الغريب عل طقوسمك‬ ‫‪,‬إاخفوا ديوثكئقمك ديوكتبمك‪ ,‬فليشعر لأبناء إابراهي لأنمك غي موجودين لشدة تفيمك عن‪-‬م‪,‬نن‬ ‫لأبناء الظلم ت ديواللسار تعيش فيا‪.‬‬ ‫‪-9‬بعد معمودية الرش لإلنضمم اليمك إاكشفوا ل نور لوسسيفورديوس بلتدري ديوارتقوا به‬ ‫اتلرجا ت السسبعة ليتحول بلتدري من طالب إال نرديود‪.‬‬ ‫‪191‬‬

‫‪-10‬كن فورا لأنك من لأبناء الكيان‪,‬قتدر هذا اإلمتيابز العظي ‪,‬لأنت ابن لوسسيفورديوس فاذا‬ ‫بعد ؟‪.‬‬ ‫‪-11‬كن عضوا عامل ف الكيان للننا ديومنذ اللبزل عاملون نن لسسنا مثل لأبناء إابراهي نر‪-‬ك‬ ‫لساننا بلكم نتلوه ديول نعمل به‪.‬إاننا نقرلأ القلدة القدسة ديونعمل با جاء فيا حرفيا‪.‬‬ ‫‪-12‬شار‪-‬ك خباتك مع سائر لأبناء الكيان عتل ديوتعتل من خبات‪-‬م لشء لأجل من العطاء‪.‬‬ ‫‪-13‬نن خالديون لأبناء الكيان ف سمديوا ت لوسسيفورديوس مكننا هنا‪-‬ك بن النجوم إاذ اكتسبنا‬ ‫العرفة ديوالعرفة قوة ديوللن قوتنا إامتجت بلمكة نن هنا‪-‬ك‪.‬‬ ‫ا إلصاح التثال ث‬ ‫‪-1‬إاسعى لتحقيق كمل ذاتك كهدف لأساس ديولأنت تشعل نيان صعود‪-‬ك‪,‬لتكن لأعمل‬ ‫منظورة من حبيبك اليد ديوسستلأت مطالبك من عنده ‪,‬إاذ هو ديوحده سسينحك الثديوة‬ ‫ديوالشهرة إان كنت خالص النية ل ديوحده‪.‬‬ ‫‪-2‬الياة مثل لعبة الشطرن ينبغ‪-‬ي ل توقع حرك ت خصمك ديوضع نفسك مكنه تتيل لأنك‬ ‫لأنت هو لك تفه‪-‬م ماذا سسيفعل ديوتتنبأل بتصفه ديوتكون مسستعدا‬ ‫‪-3‬التدمي ديواإلفساد ديوالتخريب لتكن تل ديوساكئل ف إابزاحة الص‪-‬م من طريقك سواء‬ ‫تقق هدفك لأم ل يكف‪-‬ي لأنك خربت شيئا من حياته‪,‬ديول شف الاديول‪.‬‬ ‫‪-4‬توضع لك تتوسع ‪,‬رتكز عل ما يري ف متعك خصوصا خصومنا التدتيني إاعرف عن‪-‬م‬ ‫اكث ما يعرفونه عن لأنفسه‪-‬م ‪,‬إان ل تفعل سسياجون الكيان ديويؤذديونه ديويكون اللديوان قد فا ت‬ ‫عل حميته‪.‬‬ ‫‪-5‬لأق فرض التلأمل يوميا ديوصلب هذا الفرض التخيل‪,‬تيل جناحك ديوانتصار‪-‬ك ديوجناح‬ ‫ديوانتصار الكيان كك‪,‬لأرسل رغباتك ديولأمانيك للكون إاجذ‪-‬ب إاليك الال ديوالقوة ديوالنس عن‬ ‫طريق اليال النشط‪,‬آأمن‪ ,‬تفاكئل ‪,‬كن إايابيا ديوسسيطيع الكون لأديوامر‪-‬ك ديويكون عبدا ل للنك‬ ‫سد ت عليه إبيانك‪.‬‬ ‫‪-6‬ل تثق بلأحد إال بلكيان ديوسستيده‪,‬الثقة قيد‪,‬س ف ظلل سسيد‪-‬ك ديوحده دديون شديوط‬ ‫مسسبقة‬ ‫‪-7‬حافظ عل بقاكئك ديوانسحب ف الوقت الناسب إان شعر ت بلطر‪,‬لأدرس الوقف جيدا‬ ‫‪,‬ل تنتحر‪,‬الشسيطان بعكس ا ل يطلب استشهاد‪-‬ك‪,‬ديول يريد موتك‪.‬‬ ‫‪192‬‬

‫س‪-‬ك ف لأخطر اللماكن لأديو لألأمنا‪,‬ف الظرف الصعب لأديو السهل‪,‬الصلة‬ ‫‪-8‬تلأمل ديوصل ف ت‬ ‫ديوالتلأمل دائا ينجحان‪.‬‬ ‫‪-9‬تواصل مع اللسسياد ديومع ذاتك الاخلية إافه‪-‬م نفسك جيدا لتعرف رغباتك لأديول ديو لتفه‪-‬م‬ ‫الناس ثنيا ديوتفتصل خطة لتحقيقها ثلثا ديوتسل مسل عقيدتك حرفيا رابعا‪.‬‬ ‫‪-10‬مم ظننت لأن اللسسياد ل يفهمون دديوافعك فألنت مطلأ‪ ,‬ه سسيحمونك ديويققون‬ ‫رغباتك مم كن ظاهر الال مادعا‪ ,‬لأنت ابن الكيان ديوابن البيت لأديول من الغريب ‪,‬هل‬ ‫يت‪-‬ك ر‪-‬ب البيت عيال دديون طعام ؟‪,‬ل تيلأس ف الوقت الناسب سستجد ما تنيته ديوظننت‬ ‫يوما لأنه من الال‪.‬‬ ‫‪-11‬خذ احتياطاتك ندرا ما يفشل لأمر قت بلتخطيط ل مسسبقا‪,.‬لأطبخ طبيخك عل نر‬ ‫هادكئة ديوبزدها إان تطلب اللمر‪.‬‬ ‫ا إلصاح ال ترابع‬

‫‪-1‬لشء يلأت من لشء‬ ‫‪-2‬الكون ف حال صيديورة مسستترة ديوتغي دامئ‬ ‫‪-3‬البصية النافذة تلو شصية صاحبا‬ ‫‪-4‬بي الصيديورة الكونية ديوالبصية حال جدل مسستر ‪,‬الصيديورة تغي البصية ديوالبصية تؤرثر‬ ‫ف الصيديورة‪.‬‬ ‫‪-5‬ك شص هو جن‪-‬م‬ ‫‪-6‬الق الوحيد هو لأنه ل يوجد حق ك كئن يفتصل الق عل مقاسه‬ ‫‪-7‬لك لأمر نقيضه ديولكن ف عق ك نقيض شيئا من النقيض اآلخر‬ ‫‪-8‬الياة مشديوعة لن ل يسلب شعتية الكيان‬ ‫‪-9‬الياة تلق‪,‬الياة ايضا تدتمر ‪,‬ديولهذا ل تسستغر‪-‬ب ديوجود العانة ‪,‬حت اآللهة تعان‪,‬إان‬ ‫الوجود بد ذاته عبء عل من يوجد فيه‬ ‫‪-10‬إان العانة ه الت تصهر معادن الككئنا ت فتجعل من التندرة لألاسا ديومن القتل ذهبا‬ ‫ديومن غالبية الككئنا ت تنك ل فاكئدة فيه سوى لأنه تنك‪.‬‬

‫‪193‬‬

‫سورة اليوان‬ ‫‪-1‬لك نوع من لأنواع اليوان ت رديوح لأديول عامة لك النوع ه رديوح اليوان ف عال‬ ‫الغيب)اللكجوال( فلفصيل القطط مثل رديوح عامة ه رديوح القط الت تشف عل ك‬ ‫لأنواع القطط من الصدر)اكشا(‪,‬ديولفصيل الببة مثل رديوح عامة ه رديوح ال‪-‬ب الت‬ ‫تشف عل ك لأنواع الببة من الصدر)اكشا(‪ ,‬ديوهكذا سائر اليوان ت‪,‬ديوبا لأن اإلنسان‬ ‫حيوان فل رديوح عامة ه رديوح اإلنسان اللصل البدئ ما دعته الكبلة آأدم قدمون الرديوح‬ ‫اإلنسانية اللديول‪.‬‬ ‫‪ -2‬لك عاكئل من البش حيوانا الارس ديورمزها ديولك فرد حيوانه الاص‪,‬عل العاكئل لأن‬ ‫تد من خلل حدسها الاص ف الياة اليوان الي يرعاها فقد تكون ف رعاية اللسد‬ ‫لأديو الفلأر لأديو القرد لأديو غيها من اليوان ت لهذا ما لأن تكتشفه فلتكز تلأملتا عل الرديوح‬ ‫اللديول العامة لهذا اليوان ديوبلسحر ديوالصلة تدفعه لإلسستجابة لطلباتا‬ ‫‪-3‬لأيضا ك فرد ل حيوان حارس يرعاه ديوعليه اكتشافه بدسه الاص‪,‬ديوكثيا ما تتشابه‬ ‫شصية الفرد مع حيوانه الارس‪,‬لهذا ما لأن تكتشف حارسك اليوان ركز تلأملتك عل‬ ‫رديوحه بلصلة ديوالسحر لك يبك القوى الت تتاجا‪.‬‬ ‫‪-4‬ديوتسستطيع التواصل مع لأي رديوح حيوانية لأديول تتاج إاليا حت لو ل تكن حارسستك‬ ‫فللهر‪-‬ب من الطر تواصل مع رديوح الغزال‪,‬ديوللتصف بنكة تواصل مع رديوح الثعلب‬ ‫ديوإلغراء النساء تواصل مع رديوح الطاديوديوس ديوهكذاحسب الوقف‪,‬لأدرس عال اليوان‬ ‫ديوسستفه‪-‬م لأي رديوح سستفيد‪-‬ك ف لأي موقف‬ ‫‪-5‬عل العاكئل لأن تبجل رديوح حيوانا الارس ديوتتنع عن إالاق اللذى بذريته ديوتكرمه بلغ‬ ‫التكري‪,‬كذل اللمر بلنسسبة للفرد فن كنت ترسه رديوح القط عليه إاطعام القطط ديوإايوائا‬ ‫ديوالفاع عنا ديوتوفي ك لأسسبا‪-‬ب الراحة لها عل قدر اسستطاعته لك تدمه رديوح هذا‬ ‫اليوان‪.‬‬ ‫آأف ساتنس‬

‫‪194‬‬

‫سفر التنظام‬ ‫ا إلصاح ا للديول‬ ‫‪-1‬قبل ك شء ديوبعد ك شء هنا‪-‬ك الصدر)ك الك‪/‬العدم‪/‬القدر‪/‬العي‬ ‫اللديول‪/‬اللكشا‪/‬الام‪(....‬هذا الصدر هو بل ديوع‪-‬ي بلعن الي يفهمه البش ديواللدق لأن‬ ‫نقول عن الصدر اللديوع‪-‬ي اللشعور‪,‬قبل ديوبعد ك الكينون ت‪.‬‬ ‫‪-2‬ينبثق الوع‪-‬ي ف الوجود ف ثلثة مسستوي ت ه ديوع‪-‬ي الوند الوع‪-‬ي الفردي اإلنسان‬ ‫اتلات الي ينو من مصدرين هم التعل الات بلقراءة ديوالتلأمل ديومارسة السحر ديوتار‪-‬ب‬ ‫الياة ديواإلعلن اإللهام من لوسسيفر ديومظاهره عديدة لكحلم النام ديورؤى اليقظة ديوالتواصل‬ ‫مع الككئنا ت الواعية اللخرى‪,‬لأما السستوى الثان فهو ديوع‪-‬ي ا للكجوال)الغيب( ديوهذا يشمل‬ ‫ديوع‪-‬ي لوسسيفر بذاته ديوديوع‪-‬ي ا ديواللئكة بذاتا ديوديوع‪-‬ي الن ديواللسسياد بألنفسه‪-‬م ديوديوع‪-‬ي‬ ‫هؤلء السابق ذكره جيعا يتطور كوع‪-‬ي الفرد اإلنسان بلبة ديوالمرسة ديوتبادل العرفة‪,‬لأما‬ ‫السستوى الثال ث فهو ديوع‪-‬ي الكجوال)الشهادة(الوع‪-‬ي الكون حي ث لأن ك حيوان ديونبا ت‬ ‫ديوجمد ل ديوعيه الاص ديوديوعيه اللديول البدئ ‪,‬رديوح اليوان اللديول لك فصيل‪,‬رديوح النبا ت‬ ‫اللديول لك فصيل‪,‬رديوح الاد اللديول لك مظهر من مظاهر الطبيعة‪,‬ديوفضل عن الرديوح‬ ‫العام لك كينونة رديوهحا الاصة ديوديوعيا الاص‪,‬لك حر ديوعيه لك حصاة ديوعيا لك قطرة‬ ‫ماء ديوعيا‪,‬ديوك هذه انواع من الوع‪-‬ي تسي ف سسيل دامئ الصيديورة هو الوع‪-‬ي الكون‬ ‫العام‪,‬ديوإان شئت القه تل الرديوح ه القد سستية الغامضة الت تتخلل ك اللشسياء‪.‬‬ ‫‪ -3‬بعن آأخر ال رديوح مظهر من مظاهر الوع‪-‬ي ديول شء آأخر‪.‬‬ ‫‪-4‬الو ت هو مفارقة الوع‪-‬ي للجسد الي يسكن فيه‬ ‫‪ -5‬ديوبعد لأن يفارق السد يل الوع‪-‬ي ف مكتبة الصدر )سل ت اللكشسيك(‬ ‫‪-6‬يسستطيع الساحر الاهر اإلطلع عل سل ت اللكشسيك ديواسستفادة من ديوع‪-‬ي الوت‬ ‫الكمء الين سسبقوه لهذا نن نبجل لأسلفنا ديونكرم‪-‬م ديوننتظر العون من‪-‬م ديواإلسستفادة من‬ ‫خبات‪-‬م ديويصل ذل عن طريق البصية الرديوحية ديوالعرافة‬ ‫‪-7‬اللسلف لأي اجدادن الطبيعيي ديوالعلمي هل‪-‬م الد يراقبون من رفوف الكتبة الكونية‬ ‫ديويسهرديون عل راحتنا ديونون الرديوح‬ ‫‪195‬‬

‫‪-8‬للمكن رديوح ديومن ل يشعر منا برديوح مكن قصده لأديو اقام فيه‬ ‫‪-9‬لرغباتنا لأرديواح هنا‪-‬ك رديوح الشهوة ديورديوح اإلنتقام ديورديوح الشسبع عندما تريد تنفيذ رغبة‬ ‫تواصل مع رديوهحا ديوسرها لصالك‬ ‫‪-10‬قنون الذ‪-‬ب الكون صيح كترر عل مسمع الكون إبلاح ماذا تريد ديولبد لأنيسمع ف‬ ‫الناية ديويلب رغبتك‬ ‫ا إلصاح الثان‬ ‫‪-1‬نن ل نعبد الشسيطان لأبدا إانه معلمنا ديوديوالن فسب‪,‬لكنننا نعبد البعل الي هو لوسسيفر‬ ‫الي يعبده الشسيطان نفسه لأيضا‪,‬نعبده حي نعبد قضيب اتلكر النتصب البدلأ اإلياب‬ ‫الفاعل للطاقة الكونية ديونعبد بفوميت لأمنا الطبيعة ‪,‬نعبدها حي نعبد فرج الرلأة الفتوحة‬ ‫ليست العذراء حي ث لأن بفوميت ه البدلأ السلب النفعل للطاقة الكونية‪,‬لأيضا شج‬ ‫الكر الي تت مارسة اللواط معه يعب عن بفوميت تعبي الفرج لها بلتم‪.‬‬ ‫‪-2‬لهذا طقوسسنا ديومناسسباتنا ديوحياتنا كها تتعلق بلنس ديوالب ‪,‬للن الكون نفسه ف حال‬ ‫عشق مسستر‪.‬‬ ‫‪-3‬بفوميت سسيدتنا نغن لها عند اكتل القمر ف ك بدر نشعل النيان ف الدى الفتوح‬ ‫ديونرقص حولها إاكراما لها ديونسكب لها عل اللرض تقدما ت الليب ديوالنبيذ ديونضع ف لهيب‬ ‫نيانا ذبيحتنا البشية ديوه طفل رضيع مهول عره لأقل من عشة لأيم غي متون ديول‬ ‫معتمد‬ ‫‪-4‬ديوللننا نب بفوميت نافظ عل البيئة فكوكب اللرض تسسيد لها هو امنا الرؤديوم ديوللننا‬ ‫نبا نعيش ف تناغ مع الطبيعة ديونقبل حقاكئقها كصاع البقاء ديوالو ت مم كنت تل القاكئق‬ ‫قاسسية‬ ‫‪-5‬لأكتب لأمنياتك ديوطلباتك الت تريدها من بفوميت ث إاحرق الورقة بلهيب النار لأديو حت‬ ‫بلهيب الشمعة ديوقلنجدتك ي بفوميت ديوسستجيبك سسيدة السمء ديولو بعد حي الطبيعة ل‬ ‫تكن لأبدا بيل‬

‫‪196‬‬

‫‪-6‬إاصنعوا اللديوثن ديواللصنام ديوالرموبز الت تعب عن مبدلأي الوجب ديوالسالب ف الطبيعة‬ ‫‪,‬يفضل لوسسيفرالبعل لأن يت نت التثال ل بشك رجل قوي البنية مفتول العضل ت رلأسه‬ ‫رلأس ثور بقرني ديواضي ديول قضيب منتصب ديوفتحة شجه ديواضة‪.‬ديوتفضل بفوميت لأن يت‬ ‫نت التثال لها بشك صبية تسك نديا بيديا ديوتضع جنمة فوق فرجا ديوشعر رلأسها يصل‬ ‫إال لأعل ردفيا ديوتكون شفراتا ديومبلها ديوفتحة شجا كها ديواضة‪,‬لأعبدديوا هذين التثالي ف‬ ‫صلواتمك اليومية للن رديوح لوسسيفر ديوبفوميت تل بم لأحرقوا البخور هلم ديواتلوا الصلة‬ ‫الشسيطانية لأبن الي ف جمن بحرضهم‬ ‫‪-7‬يفضل نت التثالي من الجر‪,‬الرمر ديوالام ديوالعاج‪,‬إانتو ديولتكن التفاصيل السدية‬ ‫خاصة اللعضاء النسسية ديواضة ديودقيقة‪,‬ديوإان ل يكن فن البص ل تصنعوهم من اللخشا‪-‬ب‬ ‫‪-8‬كترموا لوسسيفرالبعل ديوبفوميت القدسة بلرس لأيضا ارسم هلم ديوللعاكئل الشسيطانية كذل‬ ‫ليلي ث ديوبن ديوابليس ديوكوثولو ديوبليعال ديوغيه الليقون ت القدسة ديوانتوا هل‪-‬م التثيل كم‬ ‫تتخيلون‪-‬م‬ ‫‪-9‬ف الطقوس فليثل رجل دديور لوسسيفر ديولتثل إامرلأة لأديو شاذ دديور البافوميت ديوليصنعوا ف‬ ‫مرض الغابة الوصال النس القدس لأمام الرعية التفل‪.‬‬ ‫‪-10‬كم هو الرجل الي يب إامرلأة يسود عليا ‪,‬هكذا لأطيعوا اللسسياد ديورؤساء الكيان‬ ‫ديواجعلوها تسود عليمك إاشافيا ل تسلطيا‬ ‫‪-11‬تواصلوا مع اآللهة للن اآللهة ل تساعد من ل يطلب جندتا‬

‫‪197‬‬

‫ا إلصاح الثال ث‬ ‫‪-1‬الياة حفل جيل‪,‬مم كنت للي كن ه حفل جيل‪,‬من يرغب بنغادرة حفل جيل ؟‬ ‫إاحتفلوا بلياة ‪,‬فلتحيا م تلا ت السد‬ ‫‪-2‬عش ك يوم بكرامة ديوشاعة بس قوي ديوتصف حكي‪,‬لتكن لأفكر‪-‬ك ديواضة ديومنطوقك‬ ‫سلي العبارة‬ ‫‪-3‬ك جيدا ديوتنفس صيحا‪,‬لأكرم الطبيعة بإلحتفال إبعتدالتا اللربعة الربيع ديوالصيف‬ ‫ديوالريف ديوالشستاءبلرقص ديوالغناء ديوالنس الاع‪-‬ي ديوالسكر ديوالعربدة‪,‬ديولأكرم اآللهة بلصلة لها‬ ‫‪-4‬دديونوا ما جنح من تعاديويذك ديوتعابزيمك ديواكتبوا عن طتب لأعشابمك‪,‬لأنقلوا تاربمك الناجة من‬ ‫اآلبء إال اللبناء ديومن العلمي إال التلميذ‪,‬دديونوا خباتمك‬ ‫‪-5‬اخفوا كتبمك القدسة عن الغريب ل تظهرديوا لأدديواتمك ل ديولأقيوا طقوسمك ليل بعيدا عن‬ ‫العيون ديوتناقلوا لأخبارك شفاها ‪,‬حافظوا عل الطرق القدية ف الفاء كم فعل لأجدادك‪.‬‬ ‫شهمفوراش‬ ‫هيل ساتن‬

‫‪198‬‬

‫إا كتلت القلدة الق تدسة بوثكئقها التثلث سفر التظلم ت ديوالتتديويدة‬ ‫ديوشا هنشاه برعاية ركئيس الكيان حامل ال ترق الك ترم ‪. 666‬‬

‫لن يوجد ديوح بعد هذا الوح لأقس‪-‬م إابليس بنفسه‪.‬‬

‫*********************‬

‫‪2016‬‬ ‫)المجد لليسياد(‬

‫‪199‬‬