Alwatan 30 NOV 2021

Page 1

‫مصر‪ :‬كشف هوية ضحية‬ ‫«حادث الجاللة» والمكالمة األخيرة‬

‫الرئيس التنفيذي‬

‫إبراهيم الحسيني‬ ‫‪ealhussaini@alwatannews.net‬‬

‫رئيس التحرير‬

‫كش��فت صحيف��ة «الوط��ن» المصري��ة‪ ،‬االثنين‪ ،‬عن‬ ‫تفاصي��ل جديدة‪ ،‬تتعلق بحادث الس��ير الم��ر ّوع‪ ،‬الذي‬ ‫وقع على طريق الجاللة الصحراوي‪ ،‬شرقي مصر‪.‬‬ ‫ونقل��ت الصحيفة ع��ن مصدر أمن��ي قول��ه‪ ،‬إن الفتاة‬ ‫التي احترقت س��يارتها تدعى إيم��ان نايل‪ ،‬وبأنها من‬ ‫محافظة الجيزة‪.‬‬ ‫وأوض��ح المص��در أن إيم��ان كان��ت في الجون��ة‪ ،‬ووقع‬ ‫الحادث في طريق العودة لمنزلها‪.‬‬ ‫ووق��ع الح��ادث عندم��ا كان��ت إيم��ان تقود س��يارتها‬ ‫باالتجاه المعاكس لطريق الجاللة الصحراوي‪ ،‬بس��رعة‬ ‫تزيد عن ‪ 170‬كيلو متراً في الساعة‪ ،‬األمر الذي انتهى‬ ‫باصطدامها مباش��رة مع سيارة نقل ثقيل أخرى قادمة‬

‫إيهاب أحمد‬

‫يوميــة ‪ .‬شاملــة ‪ .‬تفاعليــة‬

‫‪emohd@alwatannews.net‬‬

‫الوطن والء للوطن‬

‫المدير العام‬

‫الس��نة ‪ | 16‬الع��دد ‪ | 5589‬الثالث��اء ‪ 16‬ش��عبان ‪1442‬ه��ـ | ‪Tue 30 Mar 2021‬‬

‫راجي كتمتو‬ ‫‪raji.kitmitto@alwatannews.net‬‬

‫باألحمر‬

‫تصدر عن‬

‫مج��االت التعاون والتفاه��م الواعدة بي��ن البحرين وكل‬ ‫من الصين والهند تؤكد نهج المملكة في دبلوماس��ية‬ ‫محترفة تنشر السالم والخير في العالم‪.‬‬

‫مواقيت الصالة‬

‫الفجر‬

‫‪04:13‬‬

‫الشروق ‪05:31‬‬

‫شـركــة الـوطــــن‬ ‫للصحافة والنشر‬ ‫مـبـنــــى دار ‪ -‬أم الحصـــم‬

‫الظهــر‬

‫‪11:42‬‬

‫العصـــر ‪03:11‬‬

‫المغرب‬

‫‪05:54‬‬

‫العشاء ‪07:24‬‬

‫ف��ي طريقها‪ ،‬مم��ا أدى إلى احتراق س��يارتها بالكامل‪،‬‬ ‫ومن ثم تفحم جثتها‪.‬‬ ‫وحس��بما ذك��رت «الوط��ن»‪ ،‬فق��د أج��رت إيم��ان قبل‬ ‫الحادث‪ ،‬مكالمة هاتفية بوالدتها أخبرتها خاللها أنها‬ ‫تاهت في الطريق‪ ،‬وطلبت منها تحضير السحور‪ ،‬ألنها‬ ‫تنوي صيام يوم النصف من شعبان‪.‬‬ ‫وتعد حادثة إيمان‪ ،‬واحدة من بين آالف حوادث الس��ير‬ ‫التي تس��جل س��نوي ًا في مصر‪ ،‬حيث أش��ار بيان الجهاز‬ ‫المرك��زي للتعبئ��ة واإلحص��اء ال��ذي صدر ف��ي يونيو‬ ‫الماضي‪ ،‬إلى أن عدد الحوادث التي شهدتها مصر عام‬ ‫‪ 2019‬ق��د بلغ ‪ 9992‬حادث��ة مقـابل ‪ 8480‬حادثة عام‬ ‫‪.2018‬‬

‫درجات الحرارة‬

‫العظمى ‪27‬‬

‫الصغرى ‪19‬‬

‫كلمة أخيرة‬ ‫‪s.alshaeer@gmail.com‬‬ ‫‪@sawsanalshaer‬‬

‫سوسن الشاعر‬

‫كشفتكم السفينة الجانحة‬

‫السنبلة وقد اكتست بلونها األصفر لتؤذن‬ ‫سنابل القمح الذهبية تتمايل في مزارع وحقول وادي نجران بعد رحلة استمرت ما يقارب الستة أشهر من البذرة وحتى ُ‬ ‫بموسم حصاد وفير «واس»‬

‫اكتشاف عدد هائل‬ ‫من «سالحف داروين» بحقيبة سفر‬ ‫اكتش��فت س��لطات مط��ار اإلك��وادور ومحمي��ة‬ ‫غاالباغ��وس الوطنية في حقيبة س��فر نحو ‪185‬‬ ‫س��لحفاة من بينه��ا عش��ر نافق��ة‪ ،‬كان حاملها‬ ‫يعتزم نقلها من األرخبيل إلى البر الرئيسي‪.‬‬ ‫وأوضح��ت وزارة البيئة اإلكوادوري��ة‪ ،‬األحد‪ ،‬على‬ ‫«تويتر» أن «‪ 185‬س��لحفاة اكتشفت في حقيبة‬ ‫بمطار بالت��را كان يتم نقلها إلى البر الرئيس��ي‬ ‫لإلكوادور»‪.‬‬ ‫وتق��ع جزر غاالباغوس على بعد ألف كيلومتر من‬ ‫الس��احل اإلكوادوري‪ ،‬وتتمي��ز بنباتات وحيوانات‬ ‫فريدة من نوعها‪.‬‬ ‫وأش��ارت الوزارة إلى أن اكتش��اف الس�لاحف جرى‬ ‫«خ�لال تفتيش روتيني» بين مط��ار غاالباغوس‬ ‫وباب��وا غينيا الجدي��دة‪ ،‬وأن الش��رطة والمدعين‬ ‫العامين «يتخذون اإلج��راءات» الالزمة‪ ،‬من دون‬ ‫إعطاء مزيد من التفاصيل‪.‬‬ ‫وأف��اد مط��ار غاالباغ��وس ف��ي بيان ب��أن «عمر‬ ‫الس�لاحف ال يتج��اوز ثالث��ة أش��هر وقوقعته��ا‬ ‫صغيرة للغاية»‪ ،‬مم��ا يجعل من الصعب تحديد‬ ‫الموق��ع ال��ذي تنتم��ي إلي��ه‪ ،‬إذ تختل��ف األنواع‬ ‫بحسب الجزيرة التي تأتي منها‪.‬‬ ‫وكانت السالحف ملفوفة في أكياس بالستيكية‪،‬‬

‫أتاحت حادثة الس��فينة الجانحة في قناة الس��ويس الفرصة للتمعن أكثر في‬ ‫عقلي��ة األح��زاب األممية تلك التي تؤم��ن باألمة وال تؤم��ن بالوطن‪ ،‬وعلى‬ ‫رأس��ها تنظيم اإلخوان‪ ،‬لنرى عن كثب نتاج عملية غس��يل المخ التي مورست‬ ‫عل��ى أجيال عربية ربما جيلين أو أكثر تم ن��زع جذورهم العربية من تربتهم‬ ‫انتزاع ًا وتركهم كالنباتات المائية يلقى بهم في أي مس��تنقع ويس��تطيعون‬ ‫أن يكمل��وا حياته��ا فيها‪ ،‬ثم جعلوهم يزدرون أوطانه��م‪ ،‬وذلك أدنى درجات‬ ‫االنحطاط‪ ،‬لقد كانوا يشمتون وينتظرون فشل وطنهم وفشل أخوتهم‪ ،‬فهل‬ ‫رأيت «أوسخ» من هذه العقول؟‬ ‫بداية نقولها بالخليجي كفو تنطح كفو للمصريين الذين نجحوا في حل أزمة‬ ‫القن��اة بأيديهم وبذراعهم وبأفكارهم‪ ،‬وأجمل م��ن ذلك فرحة العرب بنجاح‬ ‫مص��ر والمصريين واحتفائهم بها‪ ،‬وش��عور الفخر واالعتزاز بقدراتها‪ ،‬بعدت‬ ‫المسافة أو قربت دمنا العربي يحن ومصر لها دوم ًا في خاطرنا مكانة‪ ،‬نحبها‬ ‫ونفرح لها ونفتخر بنجاحاتها فخرنا بأنفسنا‪.‬‬ ‫ش��عور جماعي جمي��ل غمر كل من يحب مص��ر وما أكثره��م‪ ،‬فرحة جماعية‬ ‫عربية لكل من يحب الخير لمصر‪ ،‬ولمن يعرفها ويعرف مكانتها في القلوب‪،‬‬ ‫وال عزاء للمتربصين الش��امتين وهم عرب ومصريون ُغ ِس��لت أدمغتهم كما‬ ‫ُغ ِسلت قلوبهم وتلوثوا بوسخ التحزب‪.‬‬ ‫من ش��مت ومن انتظر الس��قوط ومن أعان كل عدو وخصم على مصر بسبب‬ ‫حادثة الس��فينة الجانحة كانوا مصريين وآخرين عرب ًا من خلفهم وقفوا خلف‬ ‫الباب الموارب في قنوات الخبث والخبائث التي تمولها قطر بانتظار السقوط‬ ‫وبانتظار أخبار الفشل فخاب ظنهم‪.‬‬ ‫لن أتحدث عن أي جنس��ية أجنبية شمتت وتمنت فش��ل مصر‪ ،‬بل سأقف عند‬ ‫م��ا فعلته العقلية اإلخوانية ف��ي المصريين من أتباعها وف��ي بقية العرب‪،‬‬ ‫منزوعي الكرامة والرجولة تبع العثمانيين‪.‬‬ ‫ال ينظر أحدهم في المرآة اآلن من الخزي وال ينظر أحدهم في عيون العرب أو‬ ‫عيون مواطنيه من المصريين ألنهم س��يرون نظرات التحقير واالزدراء لناس‬ ‫باعوا بلدهم وهانت عليهم مصر‪ ،‬حقيقة مؤس��فة أننا عش��نا وش��فنا مصري‬ ‫يتمنى فشل بلده ويحزن لنجاحها أي دناسة تلك التي طالت قلوب «اإلخوان»؟‬ ‫هذا ما فعلته األحزاب «األممية» في أجيال عربية باسم الدين‪ ،‬ضحكوا عليهم‬ ‫جردوه��م من كس��وتهم تركوه��م عراة تحت عب��اءة مرش��دهم‪ ،‬وقالوا لهم‬ ‫اإليران��ي أقرب لك من أخيك البحريني‪ ،‬أو اإليراني أقرب للعراقي من العراقي‬ ‫فقط ألن مرش��د إيران��ي يضللهم‪ ،‬وكذل��ك فعلوا في المصريي��ن فقالوا له‬ ‫التركي أقرب لك من أخيك المصري‪ ،‬عروهم ثم سخروهم لخدمتهم‪ ،‬واألغبياء‬ ‫يظنون أنهم هكذا أصبحوا أكثر إيمان ًا من غيرهم‪ ..‬أال ساء ما يحكمون‪.‬‬ ‫عق��ول أجيالن��ا الجديدة تحتاج لتعقي��م يفوق ما فعلناه م��ع فيروس كورونا‬ ‫لتطهيره��ا ولقاح العروبة لحمايتها وزي��ادة مناعتها لمقاومة أي تحور يطرأ‬ ‫على فيروس األممية من جديد‪.‬‬

‫بث مباشر لفيديو جريمة مروعة‪..‬‬ ‫والشرطة الروسية تحقق‬

‫مم��ا أدى إل��ى نفوق عش��ر منها‪ ،‬حس��بما نقلت‬ ‫«فرانس برس» عن البيان‪.‬‬ ‫وندد وزير البيئة مارس��يلو ماتا في تغريدة على‬ ‫«تويت��ر» بـ«هذه الجرائم ض��د البيئة الحيوانية‬ ‫والتراث الطبيعي لإلكوادوريين» وقال إنه مقتنع‬ ‫ب��أن ه��ذا الفعل «س��ياقبل ب��كل الصرامة التي‬ ‫تنص عليها التشريعات المرعية اإلجراء»‪.‬‬

‫ّ‬ ‫ويش��كل االتج��ار غير المش��روع باألحي��اء البرية‬ ‫جريمة يعاقب عليها القانون اإلكوادوري بالسجن‬ ‫لمدة تتراوح بين سنة وثالث سنوات‪.‬‬ ‫وه��ذا األرخبيل ال��ذي كان بمثابة مختبر طبيعي‬ ‫للعالم اإلنجليزي تش��ارلز داروي��ن لنظريته حول‬ ‫تطور األنواع‪ ،‬أخذ اس��مه من السالحف العمالقة‬ ‫المستوطنة فيه‪.‬‬

‫فتحت الش��رطة الروس��ية تحقيق ًا مع مجموعة من «اليوتيوبرز»‪ ،‬اعتدوا‬ ‫على امرأة‪ ،‬وحطموا شقتها‪ ،‬في بث مباشر‪ ،‬وذلك مقابل تبرعات مالية‪.‬‬ ‫وب ّثت اللقطات للهجوم الذي وقع بحس��ب الش��رطة الروس��ية في مدينة‬ ‫ياروسالفل شمالي موسكو‪ ،‬مباشرة على «يوتيوب» و«تلغرام»‪.‬‬ ‫وتش��ير التحقيقات األولي��ة إلى أن الضحية‪ ،‬أم لثالث��ة أطفال‪ ،‬وتبلغ من‬ ‫العم��ر ‪ 30‬عام ًا‪ ،‬وكانت تواعد أحد األش��خاص المش��اركين في الحادثة‪،‬‬ ‫حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية‪.‬‬ ‫ويظهر «أفراد العصابة» وهم يحطمون أثاث المنزل‪ ،‬بينما يقومون بطلب‬ ‫التبرعات‪ ،‬متعهدين بتكس��ير المزيد لقاء كل عملية تبرع مالي يحصلون‬ ‫عليها‪ .‬ومن األش��ياء التي دمرت‪ ،‬أبواب المنزل والثالجة والمرحاض‪ ،‬هذا‬ ‫إلى جانب عدد كبير من األواني والمزهريات الزجاجية‪.‬‬ ‫وإل��ى جانب عملي��ة التحطيم‪ ،‬كانت هن��اك لقطات لعملي��ة اعتداء على‬ ‫صاحبة المنزل‪ ،‬تم حذفها بعد إبالغ عدد من المستخدمين عنها‪.‬‬

‫وفاة «ماما سارة»‪ ..‬الجدة الكينية ألوباما‬ ‫توفي��ت الكينية س��ارة أوبام��ا التي‬ ‫كان الرئي��س األمريك��ي الس��ابق‬ ‫باراك أوبام��ا يعتبره��ا جدته‪ ،‬حيث‬ ‫فارقت الحياة صباح االثنين‪ ،‬عن عمر‬ ‫يناهز ‪ 99‬عام ًا‪ ،‬في أحد مستش��فيات‬ ‫كيسومو‪ ،‬غرب كينيا‪.‬‬ ‫وقال��ت ابنته��ا مارس��ات أونيانغ��و‬ ‫لوكال��ة «فران��س ب��رس»‪ ،‬إنه��ا‬ ‫«انتقلت إلى جوار الرب‪ ،‬إذ توفيت هذا‬ ‫الصباح» ف��ي مستش��فى جاراموجي‬ ‫أوجينغا أودينغا في كيسومو‪.‬‬ ‫وأوضح الناطق باس��م العائلة موسى‬ ‫إس��ماعيل أن وفاتها لم تكن بسبب‬ ‫في��روس كورون��ا‪ ،‬مش��يراً إل��ى أن‬ ‫الفح��وص التي أجريت لها ب ّينت أنها‬ ‫«لم تكن مصابة بكوفيد»‪.‬‬ ‫وأش��ار إلى أنها «كانت مريضة لمدة‬ ‫أس��بوع‪ ،‬وتده��ورت حالته��ا األح��د‪،‬‬ ‫فنقل��ت إل��ى المستش��فى ووضعت‬ ‫في العناي��ة المرك��زة‪ ،‬وتوفيت هذا‬ ‫الصباح»‪.‬‬ ‫وولدت س��ارة أوباما عام ‪ 1922‬على‬ ‫ضف��اف بحي��رة فيكتوري��ا‪ ،‬ولقب��ت‬

‫التحرير‪1 7 4 9 6 6 6 6 :‬‬

‫للمقترحات‬

‫والشكـاوى ‪1 7 4 9 6 6 1 2 :‬‬

‫اإلعالنـات‪1 7 4 9 6 6 8 2 :‬‬

‫«ماما س��ارة»‪ ،‬وهي الزوج��ة الثالثة‬ ‫جد الرئيس‬ ‫لحس��ين أونيانغو أوباما‪ّ ،‬‬ ‫األمريكي ألبيه‪.‬‬ ‫وكان حس��ين أونيانغ��و أوباما يعتبر‬ ‫من الشخصيات المحلية البارزة‪ ،‬وهو‬ ‫عسكري سابق في الجيش البريطاني‬ ‫في بورما‪ ،‬وتوفي عام ‪.1975‬‬ ‫رقـــــم‬

‫االشتراكات مجاني ‪8 0 0 0 1 1 3 3 :‬‬

‫وأشاد الرئيس الكيني أوهورو كينياتا‬ ‫ف��ي بي��ان «بام��رأة قوي��ة وفاضلة‬ ‫وح��دت أس��رة أوبام��ا وكان��ت رم��زاً‬ ‫للقي��م األس��رية»‪ ،‬مضيف�� ًا «كان��ت‬ ‫محبة ومحبوبة ش��اركت القليل الذي‬ ‫تملك��ه مع م��ن هم أقل اقت��داراً في‬ ‫مجتمعها»‪ .‬ومن جانبه قال موس��ى‬

‫إس��ماعيل إن الراحل��ة س��توارى في‬ ‫الث��رى ف��ي كوجيل��و صب��اح الثالثاء‬ ‫بحسب الطقوس اإلس�لامية‪ ،‬مشيراً‬ ‫إلى أنه «تم إبالغ جميع أفراد األسرة‪،‬‬ ‫حت��ى الرئي��س أوبام��ا ال��ذي ق��دم‬ ‫تعازيه»‪.‬‬ ‫وأصبحت «ماما سارة» من المشاهير‬ ‫بعد زي��ارة قام بها ع��ام ‪ 2006‬نجل‬ ‫زوجه��ا‪ ،‬ال��ذي كان في ذل��ك الوقت‬ ‫عضواً في مجلس الش��يوخ عن والية‬ ‫إلين��وي‪ .‬وأصبح منزلها المتواضع في‬ ‫قرية كوجيلو الواقعة على بعد ‪500‬‬ ‫كيلومتر ش��مال غرب نيروبي بالقرب‬ ‫م��ن الحدود مع أوغن��دا‪ ،‬نقطة جذب‬ ‫س��ياحي‪ ،‬وس��رعان ما فرض��ت حوله‬ ‫حراسة وأقيمت أسالك شائكة‪.‬‬ ‫وفي الع��ام ‪ ،2009‬أعلن��ت الحكومة‬ ‫الكينية رسمي ًا اعتبار كوجيلو محمية‬ ‫تراثية وطنية‪ .‬والتقاها باراك أوباما‬ ‫ع��ام ‪ 2015‬ف��ي العاصم��ة نيروبي‬ ‫خ�لال زيارة رئاس��ية لكينيا‪ ،‬ثم زارها‬ ‫ع��ام ‪ ،2018‬ولك��ن هذه الم��رة في‬ ‫كوجيلو‪ ،‬بعد انتهاء فترة واليته‪.‬‬

‫الفاكس‪1 7 4 9 6 6 7 8 :‬‬

‫ص ‪ .‬ب‪3 8 8 0 1 :‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.