الشرق المطبوعة - عدد 98

Page 7

‫اأحد ‪ 18‬ربيع اآخر ‪1433‬هـ ‪ 11‬مارس ‪2012‬م العدد (‪ )98‬السنة اأولى‬

‫‪7‬‬ ‫عمداء أحياء جدة يجربون الكرسي‬ ‫المتحرك‪ ..‬ويواجهون صعوبات‬ ‫تعترض المعاقين‬

‫‪ 28‬ألف عبوة يتخلص منها سكان الرياض يومي ًا‬

‫مختصون‪ :‬غياب التشريعات والقوانين ينذر‬ ‫بتفشي أمراض مرتبطة بالصناعات الباستيكية‬ ‫امدينة امنورة ‪ -‬طلعت النعمان‬

‫عمداء ااأحياء ي امركز‬

‫جدة ‪ -‬خالد ال�شبياي‬ ‫ا�شتقبل مرك ��ز املك عبدالله بن‬ ‫عبدالعزي ��ز لرعاي ��ة الأطفال امعاقن‬ ‫بج ��دة‪ ،‬ع ��ددا من عم ��د اأحي ��اء جدة‪،‬‬ ‫اأم�س‪ ،‬وجولوا ي اأق�شام ووحدات‬ ‫امرك ��ز واطلع ��وا عل ��ى اخدم ��ات‬ ‫امجاني ��ة التي يقدمه ��ا من�شوبيه من‬ ‫الأطف ��ال م ��ن ذوي الإعاق ��ة امركبة‪،‬‬ ‫وم ��ا يق ��وم به م ��ن جه ��ود ي جال‬ ‫تفعي ��ل العم ��ل التطوع ��ي ي جال‬ ‫خدم ��ة ذوي الحتياج ��ات اخا�شة‪.‬‬ ‫وت�شمنت الزيارة منح فر�شة جربة‬ ‫جلو�س عدد من العمد على الكرا�شي‬ ‫امتحركة‪ ،‬م ��روا خالها على عدد من‬ ‫امم ��رات غ ��ر امهي� �اأة والت ��ي مثل‬ ‫موذج ��ا حيا م ��ا يواجه ��ه امعاقون‬ ‫ي حياتهم اليومية من عقبات‪ ،‬تبدو‬ ‫لاآخرين ي غاي ��ة ال�شهولة‪ ،‬ولكنها‬ ‫ت�ش ��كل له ��م عائق ��ا رم ��ا ي� �وؤدي اإى‬ ‫عزلته ��م ورغبتهم ي ع ��دم اخروج‬ ‫اإى الأماكن العامة‪ ،‬الأمر الذي ي�شكل‬ ‫معان ��اة نف�شية لهم ي امق ��ام الأول‪،‬‬ ‫اإ�شاف ��ة اإى خلو العدي ��د من الأماكن‬ ‫العامة من الت�شهيات الأ�شا�شية التي‬ ‫يحتاجونها ما يزي ��د ام�شكلة تعقيدا‬ ‫وينعك� ��س �شلب ��ا عل ��ى خط ��ط دم ��ج‬ ‫الأطفال امعاقن ي امجتمع‪.‬‬ ‫وق ��ال عبدال�شم ��د عبدال�شم ��د‬ ‫عم ��دة ح ��ي اليم ��ن والبح ��ر م اأك ��ن‬ ‫اأتوق ��ع وج ��ود مركزجه ��ز طبي ��ا‬

‫(ال�صرق)‬

‫وتعليمي ��ا وتقني ��ا به ��ذا ام�شت ��وى‪،‬‬ ‫ووج ��ود مث ��ل ه ��ذا امرك ��ز تغن ��ي‬ ‫ع ��ن ال�شف ��ر اإى اخ ��ارج للبح ��ث‬ ‫ع ��ن اخدم ��ة‪ ،‬م�ش ��را اإى جربت ��ه‬ ‫للكر�ش ��ي‪ ،‬مو�شح ��ا م اأ�شع ��ر فع ��ا‬ ‫م ��دى �شعوب ��ة احرك ��ة خ�شو�شا‬ ‫ي ظل امعوقات التي تواجه امعاق‪،‬‬ ‫حتى جرب ��ت بنف�شي حاول تخطي‬ ‫امم ��رات غ ��ر امهي� �اأة‪ .‬وق ��ال العقيد‬ ‫ط ��ال ال�شي ��دلي ب�شرطة ج ��دة اإن‬ ‫�شرطة ج ��دة اإمانا منه ��ا بالتوا�شل‬ ‫الجتماعي مع كافة �شرائح امجتمع‬ ‫كان له ��ا هذه امب ��ادرة بزيارة امركز‪،‬‬ ‫كم ��ا اأمنى للمركز امزي ��د من التقدم‬ ‫والعط ��اء‪ ،‬واأن ي�شاه ��ي امراك ��ز‬ ‫الأخ ��رى‪ ،‬موجه ��ا ر�شال ��ة اإى رجال‬ ‫الأعم ��ال ولعامة النا� ��س اإى امبادرة‬ ‫وتق ��دم الدع ��م امعن ��وي اأو ام ��ادي‬ ‫للمركز‪.‬‬ ‫و�ش ��دد عبدالله ع�ش ��ري عمدة‬ ‫حي الأم ��ر فواز على �ش ��رورة نقل‬ ‫�ش ��ورة وا�شح ��ة ع ��ن امرك ��ز وع ��ن‬ ‫اخدم ��ات الت ��ي يقدمه ��ا للمعاق ��ن‪،‬‬ ‫لكاف ��ة �شرائ ��ح امجتم ��ع ولرج ��ال‬ ‫الأعمال ول ��ذوي الإمكاني ��ات امادية‬ ‫لتق ��دم الدع ��م لرام ��ج واأن�شط ��ة‬ ‫اجمعية‪ .‬وقال �شافر ال�شهري عمدة‬ ‫حي الأمر عبدامجيد اإن الذي م يقم‬ ‫بزيارة امركز من ام�شتحيل اأن يكون‬ ‫�ش ��ورة وا�شحة عن كاف ��ة اخدمات‬ ‫التي يتلقاها امعاق‪.‬‬

‫د�شن مدير جامعة طيبة‪ ،‬الدكتور‬ ‫من�شور النزهة‪ ،‬اأم�س‪ ،‬فعاليات «يوم‬ ‫جامعة طيبة للبيئة ال �ث��اي»‪ ،‬ال��ذي‬ ‫ي�شارك فيه خ��راء ومثلون من عدة‬ ‫جهات حكومية واأهلية‪ ،‬وعر�س ي‬ ‫الفعاليات ع�شر اأوراق عمل قدمها‬ ‫ب��اح �ث��ون متخ�ش�شون ي � �ش �وؤون‬ ‫البيئة وكيفية احفاظ عليها من اأخطار‬ ‫التلوث‪.‬‬ ‫وق��ال رئي�س الهيئة ال�شعودية‬ ‫للموا�شفات وام�ق��اي�ي����س‪ ،‬امهند�س‬ ‫نبيل ما اإن هيئة اموا�شفات اأن�شئت‬ ‫قبل اأرب �ع��ن ع��ام� ًا وت �ط��ورت مهامها‬ ‫ب�شكل تدريجي‪ ،‬وو�شعت موا�شفات‬ ‫قيا�شية‪ ،‬وو�شعت قواعد العديد من‬ ‫الأنظمة امرتبطة بعملها‪ ،‬مبين ًا اأن‬ ‫الهيئة اأ�شدرت‪ 24‬األفا و‪ 500‬موا�شفة‬ ‫قيا�شية خال عملها ي عدة اأ�شناف‪.‬‬ ‫وح ��ذر م���ش��ارك��ون م��ن خ�ط��ورة‬ ‫انت�شار ال�شناعات البا�شتيكية وعدم‬ ‫ال�شتفادة من التقنيات امتعلقة باإعادة‬ ‫تدويرها واحد من �شررها‪ ،‬م�شددين‬ ‫ع �ل��ى �� �ش ��رورة �� �ش ��دور ت���ش��ري�ع��ات‬ ‫وقوانن تدعم ال�شتفادة من تقنيات‬ ‫اإع� ��ادة ت��دوي��ر ال�ن�ف��اي��ات وع ��دم ه��در‬ ‫�شناعة امنتجات البا�شتيكية امنتجة‬

‫جانب من اافتتاح‬

‫وام�شتوردة‪.‬‬ ‫ورك� ��ز رئ �ي ����س ج �ن��ة ال�ت��وع�ي��ة‬ ‫البيئية ي ج��ام�ع��ة ط�ي�ب��ة‪ ،‬ال��دك�ت��ور‬ ‫ع�ب��دال�ب��دي��ع زل �ل��ي ع�ل��ى خ�ط��ر ام ��واد‬ ‫البا�شتيكية على �شحة الإن���ش��ان‪،‬‬ ‫وق��ال ي ورق��ة عمل قدمها اإن العديد‬ ‫من ام��واد البا�شتيكية معقدة‪ ،‬لأنها‬ ‫تنتج من مواد اأحادية‪ ،‬غالب ًا ما تكون‬ ‫م�شرطنة وتهدد �شحة الإن�شان ب�شكل‬ ‫مبا�شر‪ ،‬لكنها تخ�شع لعمليات كيميائية‬ ‫ي ام�شانع فت�شبح غر �شامة‪.‬‬ ‫وح� � ��ذر م ��ن خ� �ط ��ورة ت��ام����س‬ ‫الأغذية ال�شاخنة بامواد البا�شتيكية‪،‬‬ ‫م�شرا اإى مار�شات خاطئة‪ ،‬منها‬ ‫تعر�س البا�شتيك لدرجة حرارة عالية‬

‫(ت�صوير‪ :‬حمد امح�صن)‬

‫ي ال�ف��رن الكهربائي‪ ،‬وط��ول الزمن‬ ‫ال ��ذي تتام�س ف�ي��ه ام���واد الغذائية‬ ‫مع ام��ادة البا�شتيكية‪ ،‬وت��دي درجة‬ ‫نفاذية ام��ادة البا�شتيكية واختاطها‬ ‫بامادة الغذائية‪ ،‬ح��ذر ًا من خطورة‬ ‫ال�شناعات البا�شتيكية على �شحة‬ ‫الأط�ف��ال وم��ن اأب��رزه��ا (الر�شاعات)‪.‬‬ ‫واأ�شار اإى اأخطار وجود الر�شا�س ي‬ ‫البا�شتيك‪ ،‬وت�شتمل على تاأثرها على‬ ‫اجهاز الع�شبي امركزي‪ ،‬وتاأثرات‬ ‫�شرطانية‪ ،‬وح�شا�شية اجلد والعيون‬ ‫واج� �ه ��از ال�ت�ن�ف���ش��ي م �ت��ى م��ا ت�ل��وث‬ ‫الهواء بها‪ .‬وك�شف الدكتور م�شطفى‬ ‫قا�شم ي حديثه عن دور الهيئة العامة‬ ‫للغذاء والدواء اأن هيئة الغذاء تعتزم‬

‫نقل عدة مهام من وزارات اأخرى اإليها‪،‬‬ ‫م��ن اأب��رزه��ا نقل مهمة ال��رق��اب��ة على‬ ‫الأغذية وامياه وام�شتودعات الكبرة‪،‬‬ ‫ومهمة الرقابة على منتجات اخ�شار‬ ‫والفواكه‪ ،‬من وزارة ال�شوؤون البلدية‬ ‫والقروية‪.‬واأ�شار اإى اأن الهيئة قامت‬ ‫ب�شحب األ ��ف و‪ 500‬عينة م��ن م��واد‬ ‫احبوب واخ�شار والفواكه من مدن‬ ‫الريا�س وجدة والدمام للك�شف عليها‪،‬‬ ‫وفح�شها �شمن خطة عملها اجارية‬ ‫حالي ًا لقيا�س حجم التلوث ي الأغذية‬ ‫امحلية وام�شتوردة‪.‬‬ ‫وق��ال ال��دك�ت��ور ف��ار���س ال�شويلم‬ ‫مثل مدينة املك عبدالعزيز للعلوم‬ ‫وال�ت�ق�ن�ي��ة اإن ال�ت�خ�ل����س م��ن ام ��واد‬ ‫البا�شتيكية يحتاج اإى م�شاحات‬ ‫وا� �ش �ع��ة ل��ردم��ه��ا‪ ،‬م �� �ش��ر ًا اإى اأن‬ ‫ال�ن�ف��اي��ات البا�شتيكية مثل ‪%17‬‬ ‫م��ن حجم النفايات وامخلفات التي‬ ‫ترفعها البلديات ي مدينة الريا�س‬ ‫ي اإح�شائية �شدرت اأخ��ر ًا‪ ،‬م�شيف ًا‬ ‫اأن �شكان مدينة الريا�س يتخل�شون‬ ‫يومي ًا من ‪ 28‬األ��ف عبوة م��واد �شائلة‬ ‫�شعة ‪ 1‬ل��ر‪ ،‬كما �شبطت ال�شلطات‬ ‫ال�شعودية خ��ال العام ‪2006‬م اأكر‬ ‫من ‪ 27‬مليون قر�س مدمج (‪ )CD‬يتم‬ ‫التخل�س منها ع�شوائي ًا ما مثل �شرر ًا‬ ‫حقيقي ًابالبيئة‪.‬‬

‫ت �� �ش��ارك اأك � ��ر م ��ن �شبعن‬ ‫جامعة عامية ي فعاليات اموؤمر‬ ‫ال��دوي الأول للحو�شبة وتقنية‬ ‫ام�ع�ل��وم��ات‪ ،‬ال��ذي تنظمه جامعة‬ ‫طيبة ي امدينة ام�ن��ورة‪ ،‬اليوم‪،‬‬ ‫ح� ��ت رع� ��اي� ��ة خ� � ��ادم اح��رم��ن‬ ‫ال �� �ش��ري �ف��ن ام� �ل ��ك ع �ب��دال �ل��ه بن‬ ‫ع �ب��دال �ع��زي��ز‪ ،‬وي �ب �ح��ث ام �وؤم��ر‬ ‫ا�شتخدامات التقنية ي امجالت‬ ‫ال�شحية والهند�شية وامعمارية‬ ‫والتقنية وامرورية‪ .‬وقدم للموؤمر‬ ‫‪ 644‬موؤلفا اأكر من ‪ 288‬بحثا‪ ،‬م‬ ‫اعتماد ‪ 186‬بحثا منها ‪ 103‬اأبحاث‬

‫يم�ص ��ي بخط ��ى م ��ن اأنهكه الزم ��ن متكئا عل ��ى ع�صاه بين ط ��اوات بهو‬ ‫الفن ��دق ال ��ذي ي�ص ��ج باأ�ص ��وات �صيوف معر� ��ض الكتاب‪ ،‬وكاأن ��ه يبحث عن‬ ‫�صال ��ة ل ��م ولن يجدها‪ .‬يحمل بي ��ده «كي�ص ًا» اأبي�ض مهترئ� � ًا فيه بع�ض الكتب‬ ‫وااأوراق والق�صا�صات التي كتبت عنه في ال�صحف‪.‬‬ ‫كل ه ��ذا ق ��د ا يلف ��ت انتباهك‪ ،‬غي ��ر اأنك �صتتوق ��ف ملي ��ا اإذا عرفت اأنه‬ ‫ال�صع ��ودي الوحي ��د في هذا المكان الذي يلب�ض البدلة و»الكرافت» الحمراء‪،‬‬ ‫وحي ��ن �صاألن ��اه عن �صب ��ب تم�صكه بال ��زي‪ ،‬وهو الرجل النج ��دي الق�صيمي‪،‬‬ ‫�صحك وقال «اأنا اأوفر عليكم ماء وكهرباء الغ�صيل»‪.‬‬ ‫�صال ��ح المن�صور ا�صم غائب عن الم�صه ��د الثقافي ال�صعودي‪ ،‬رغم اأنه‬ ‫م ��ن ي�صن ��ف من جيل ال ��رواد ممن كانوا يتبن ��ون ال�صع ��ارات ال�صيوعية في‬ ‫الخف ��اء والعلن‪ ،‬يقول في جل�صة ق�صي ��رة جمعتنا به على اأنغام اأغنية لفيروز‬ ‫تنطلق من جواله‪« ،‬ما زلت اأمقت الراأ�صمالية واأن�صد العدل والم�صاواة»‪.‬‬ ‫وع ��ن غياب ��ه ع ��ن الم�صه ��د اكتف ��ى اأب ��و ن�ص ��ال ‪ -‬كم ��ا يكن ��ى ‪ -‬بالقول‬ ‫«احت ��رم �صحافتن ��ا لكنها مختطفة»‪ ،‬وف ��ي ال�صاأن ال�ص ��رق اأو�صطي يرى اأن‬ ‫الع ��رب خلق ��وا اإيران ع ��دوا وت�صامحوا م ��ع العدو ااأول اإ�صرائي ��ل‪ ،‬رغم اأن‬ ‫الدين يجمعنا مع اإيران‪ ،‬وا يجمعنا مع اإ�صرائيل �صوى ااحتال‪.‬‬ ‫المن�ص ��ور ال�صيوعي ااأخير‪ ،‬كما و�صفته رواية اإبراهيم الوافي‪ ،‬دون‬ ‫ااإ�ص ��ارة اإل ��ى ا�صم ��ه‪ ،‬يوؤكد اأنه توق ��ف عن رفع دعوى ق�صائي ��ة �صد الكاتب‬ ‫ولكنه �صيرد عليه برواية اأخرى ا�صمها «�صيوعي من الريا�ض» قيد الكتابة‪.‬‬ ‫وف ��ي نهاية الجل�ص ��ة الجميلة‪ ،‬وزع علين ��ا كرته الموؤط ��ر بااأحمر وفيه‬ ‫ع ��رف ع ��ن نف�صه «باح ��ث في الفك ��ر ‪ -‬نا�صط في حق ��وق ااإن�ص ��ان ‪� -‬صاعر‬ ‫ كات ��ب ‪ -‬م ��ن موؤ�ص�صي نقابة العمال ومكتبة الحري ��ة ونقابة اأن�صار المراأة‬‫ تحت التاأ�صي�ض»‪ ،‬وكتب اأخيرا «من�صق خيري في الزواج ااأعزب فقط»‪.‬‬‫ويرم ��ي خل ��ف الك ��رت بع� ��ض القي ��م الت ��ي يتم�صك به ��ا فيق ��ول «حرية‬ ‫التج ��ارة تعن ��ي الفو�ص ��ى والغ ��اء والتف ��اوت الطبق ��ي والفق ��ر والجرائ ��م‬ ‫باأنواعها‪ ،‬نعم للجمعيات»‪.‬‬

‫بلدية أم السلم‪ :‬حمات مستمرة على‬ ‫مناجر ومستودعات كيلو ‪ 14‬في جدة‬

‫‪- -‬‬

‫جدة ‪� -‬شعود امولد‬ ‫نفذت بلدية اأم ال�شلم الفرعية‪،‬‬ ‫التابعة لأم��ان��ة حافظة ج��دة‪ ،‬مثلة‬ ‫ي ق�شم ا أل��ش��واق وام��واد الغذائية‪،‬‬ ‫وم �� �ش��ارك��ة ��ش��رط��ة ال �ب �ل��دي��ة‪ ،‬خ��ال‬ ‫الأ� �ش �ب��وع ام��ا��ش��ي‪ ،‬حملة مداهمات‬ ‫على مناجر وم�شتودعات ي منطقة‬ ‫كيلو ‪( 14‬حي الرمة � حي امنارات)؛‬ ‫ما اأ�شفر عن م�شادرة اأدوات ومعدات‬ ‫ت�شتعمل لإج��از غرف نوم ودواليب‬ ‫ومطابخ وغرها‪.‬‬ ‫و�� �ش ��ادرت ع � ��دد ًا م��ن م��واط��ر‬

‫‪- -‬‬

‫«أم القرى» تدشن مبنى معهد البحوث‬ ‫وإحياء التراث اإسامي الجديد‬

‫مدير اجامعة يطلع على اإحدى امخطوطات ي امعهد‬

‫مكة امكرمة ‪ -‬معتز عا�شور‬ ‫افتت ��ح مدير جامع ��ة اأم القرى‪،‬‬ ‫الدكت ��ور بكري ع�شا� ��س اأم�س مبنى‬ ‫معه ��د البح ��وث العلمي ��ة واإحي ��اء‬ ‫الراث الإ�شامي بالعابدية الذي يعد‬ ‫اأول واأكر مركز بحثي بامملكة الذي‬ ‫يحت ��وي عل ��ى اأكر م ��ن اأربعن األف‬ ‫خطوط ��ة تاريخية م ��ن جميع دول‬ ‫الع ��ام ي جمي ��ع الفن ��ون والراث‬ ‫الإ�شامي‪.‬‬ ‫واأك ��د عمي ��د معه ��د البح ��وث‬

‫العلمي ��ة واإحي ��اء ال ��راث الإ�شامي‬ ‫الدكت ��ور ع ��ادل ع�ش ��ري اأن امعه ��د‬ ‫ي�ش ��م ع�شرة مراك ��ز تتمثل ي مركز‬ ‫بح ��وث اإحي ��اء ال ��راث الإ�شام ��ي‬ ‫والتعلي ��م الإ�شام ��ي والدرا�ش ��ات‬ ‫الإ�شامي ��ة واللغة العربي ��ة واآدابها‬ ‫والعل ��وم الربوي ��ة والنف�شي ��ة‬ ‫والعل ��وم الجتماعي ��ة والتطبيقي ��ة‬ ‫والهند�شي ��ة وامعماري ��ة والطبي ��ة‬ ‫وعلوم ال�شيدل ��ة‪ ،‬اإ�شافة اإى مكتبة‬ ‫املك عبدالله بن عبدالعزيز اجامعية‬ ‫التي تعد ث ��اي اأكر مكتبة بامملكة‪،‬‬

‫ع�صا�ض يفتتح مبنى امعهد اأم�ض ي مكة‬

‫وحت ��وي عل ��ى ق�شم ��ن لر�شائ ��ل‬ ‫اماج�شتر والدكتوراة وق�شم الكتب‬ ‫العامة والعلمية‪.‬‬ ‫واأ�ش ��ار اإى اأن امعه ��د �شيق ��وم‬ ‫باإن�شاء م�شروع الن�ش ��ر الإلكروي‬ ‫وال�ش ��روع ي تنفي ��ذ وا�شتخ ��دام‬ ‫م�ش ��روع احكوم ��ة الإلكروني ��ة‪،‬‬ ‫واق ��راح م�شروع ��ات م�شرك ��ة‬ ‫وال�شتثم ��ار ي البح ��ث العلمي مع‬ ‫القط ��اع اخا� ��س والعمل عل ��ى دعم‬ ‫م�ش ��ادر موي ��ل م�شروع ��ات امعه ��د‬ ‫م ��ن القطاعن احكوم ��ي واخا�س‪،‬‬

‫الهواء من احجم الكبر‪ ،‬ومنا�شر‬ ‫ومكائن لإعداد وق�س اخ�شب‪ ،‬اإ�شافة‬ ‫حجز ال�شيارات اموجودة ي اموقع‪.‬‬ ‫واأو��ش��ح رئي�س ق�شم الأ��ش��واق‬ ‫وام� ��واد ال�غ��ذائ�ي��ة ي ال�ب�ل��دي��ة‪ ،‬علي‬ ‫ال��زه��راي‪ ،‬اأن اح�م��ات واج��ولت‬ ‫الرقابية م�شتمرة اإى اأن يتم الق�شاء‬ ‫ع�ل��ى جميع ام�ن��اج��ر وام���ش�ت��ودع��ات‬ ‫وغرها من الأن�شطة امخالفة وغر‬ ‫امرخ�شة‪ ،‬مهيب ًا باجميع ب�شرورة‬ ‫الل �ت��زام بالأنظمة‪ ،‬واح�شول على‬ ‫ال��راخ�ي����س ام �ط �ل��وب ت��واف��ره��ا ي‬ ‫جميع اأن�شطتهم التي مار�شونها‪.‬‬

‫نصف مليون زائر لمهرجان‬ ‫الزهور والحدائق بينبع الصناعية‬ ‫ينبع ‪ -‬عبدالعزيز العري‬

‫‪ 186‬بحث ًا في المؤتمر الدولي اأول‬ ‫للحوسبة في المدينة‬ ‫امدينة امنورة ‪ -‬ال�شرق‬

‫حسن الحارثي‬

‫‪harthy@alsharq.net.sa‬‬

‫جدة ‪ -‬خالد ال�شبياي‬

‫علمية‪ ،‬و‪ 65‬مل�شقا علميا‪.‬‬ ‫وم�ن��ى م��دي��ر جامعة طيبة‪،‬‬ ‫الدكتور من�شور النزهة اأن يحقق‬ ‫ام �وؤم��ر الأه � ��داف ال�ت��ي ع�ق��د من‬ ‫اأجلها بعد اأن ا�شتقطبت اجامعة‬ ‫باحثن ميزين من جهات علمية‬ ‫ل�ت�ق��دم ن�ت��ائ��ج بحوثهم العلمية‬ ‫وتطبيقاتهم اميدانية‪ ،‬ومناق�شة‬ ‫ج��ارب �ه��م وخ��رات �ه��م ال�ع�م�ل�ي��ة‪،‬‬ ‫م�شيفا اأن اج��ام�ع��ة ان�ت�ه��ت من‬ ‫جميع الرتيبات لنطاقة اموؤمر‪،‬‬ ‫الذي ي�شتمر اإى الأربعاء امقبل‪،‬‬ ‫م�شر ًا اإى امعر�س ام�شاحب الذي‬ ‫ت�شارك فيه �شركات عامية �شتقدم‬ ‫اآخر ما تو�شلت اإليه التقنية‪.‬‬

‫شيوعي الرياض‬

‫في هذه الزاوية غدً‪ :‬علي مكي‬

‫اليوم العالمي للفشل الكلوي‪..‬‬ ‫‪ 2200‬في قائمة اانتظار‬ ‫ت�ش ��ارك امملكة اليوم (الأح ��د) دول العام ي الحتفاء باليوم العامي‬ ‫لزراع ��ة الكلى‪ ،‬م ��ن خال تنفي ��ذ برامج وطني ��ة توعوية وتنظي ��م ندوات‬ ‫وحا�شرات واإر�شادات ي ام�شت�شفيات ومراكز زراعة الأع�شاء‪ .‬وك�شف‬ ‫الدكتور في�شل �شاهن ا�شت�شاري اأمرا�س الكلى ومدير عام امركز ال�شعودي‬ ‫لزراعة الأع�شاء اأن امملكة تواجه زيادة �شنوية ي الإ�شابة مر�س الف�شل‬ ‫الكلوي تبلغ نحو ‪ ،%8‬واأن الدولة تتكلف �شنويا مليارا و‪ 600‬مليون ريال‬ ‫ي ع ��اج الف�شل الكلوي‪ ،‬م�ش ��را اإى اأن امترعن بالكلى من الأحياء على‬ ‫مدى ع�شرين عاما م يتعد اأربعة اآلف مترع‪.‬‬ ‫وق ��ال اإن امملكة ت�شه ��د �شنويا اإجراء ‪ 550‬عملي ��ة زراعة اأع�شاء‪ ،‬ي‬ ‫حن ل يقل الحتياج عن األف حالة �شنويا‪ ،‬ويدخل ‪ 2200‬مري�س بالف�شل‬ ‫الكلوي قوائم النتظار �شنويا‪ ،‬وبلغت قائمة النتظار ي امركز ال�شعودي‬ ‫‪ 13‬األ ��ف حالة‪ ،‬م ��ن بينهم ‪ 5000‬حالة عاجل ��ة‪ .‬وذك ��ر اأن امركز ال�شعودي‬ ‫وعل ��ى م ��دى ع�شرين عاما واف ��ق على ت ��رع ثاثة ماي ��ن مواطن ومقيم‬ ‫باأع�شائه ��م‪ ،‬م�شيفا اأن ‪ %90‬من اأهاي اأ�شر امتوفن دماغيا يوافقون على‬ ‫الترع باأع�شاء امتوفى‪.‬‬

‫منشن‬

‫(ال�صرق)‬

‫وتن�شي ��ط البحث العلم ��ي وامتمثل‬ ‫ي تكوي ��ن ف ��رق بحثي ��ة وتاأ�شي� ��س‬ ‫نظ ��ام للزي ��ارات امتبادل ��ة للباحثن‬ ‫ي امراك ��ز البحثية ب ��ن اجامعات‬ ‫ال�شعودي ��ة والعربي ��ة والإ�شامي ��ة‬ ‫والعامي ��ة‪ ،‬واإيج ��اد قن ��وات لرب ��ط‬ ‫امعاه ��د وامراك ��ز البحثي ��ة ي‬ ‫اجامع ��ة مع بع� ��س امراكز البحثية‬ ‫وال�شخ�شي ��ات البحثي ��ة‪ ،‬واإن�ش ��اء‬ ‫مركز ميز بحثي ي امعهد بالتعاون‬ ‫م ��ع وزارة التعلي ��م الع ��اي ومدينة‬ ‫املك عبدالعزيز للعلوم والتقنية‪.‬‬

‫اختتمت فعاليات امهرجان‬ ‫ال �� �ش��اد���س ل �ل��زه��ور واح ��دائ ��ق‪،‬‬ ‫اأم� �� ��س الأول‪ ،‬ون�ظ�م�ت��ه الهيئة‬ ‫املكية بينبع‪ ،‬وا�شتمرت فعالياته‬ ‫ع�شرة اأي��ام‪ .‬و�شهد مقر امهرجان‬ ‫بحديقة امنا�شبات بينبع ال�شناعية‬ ‫ح�شور ًا بلغ نحو ن�شف مليون‬ ‫زائ � � ��ر‪ ،‬م���ن ���ش��ك��ان ي �ن �ب��ع وم��ن‬ ‫ختلف م��دن وحافظات امملكة‪،‬‬ ‫لا�شتمتاع باأكر من مائة فعالية‬ ‫متنوعة لق��ت ا�شتح�شان ور�شا‬ ‫ال��زائ��ري��ن‪ ،‬وخ�ش�شت جميعها‬ ‫للعائات والأط��ف��ال اإ��ش��اف��ة اإى‬ ‫فعاليات لل�شباب‪.‬‬ ‫واأك ��د م��دي��ر اإدارة الت�شجر‬ ‫وال��ري وام�شرف على امهرجان‪،‬‬ ‫ام �ه �ن��د���س � �ش��ال��ح ال ��زه ��راي اأن‬ ‫اأك ��ر م��ن ن�شف م�ل�ي��ون �شخ�س‬ ‫زاروا امهرجان طوال ع�شرة اأيام‪،‬‬ ‫م�شرا اإى اأن الأث��ر القت�شادي‬ ‫على امدينة كان وا�شحا من خال‬ ‫ام�شح اميداي الذي أاج��راه فريق‬ ‫ال��درا��ش��ات اميدانية على امراكز‬ ‫ال �ت �ج��اري��ة وال �ف �ن��ادق و� �ش��رك��ات‬

‫الت�شالت وامرافق داخ��ل مدينة‬ ‫ي�ن�ب��ع ال���ش�ن��اع�ي��ة وي�ن�ب��ع ال�ب�ل��د‪،‬‬ ‫وكانت ن�شبة اإ�شغال معظم الفنادق‬ ‫وال �� �ش �ق��ق ام��ف��رو���ش��ة ‪،%100‬‬ ‫وارتفاع مبيعات امحال التجارية‬ ‫اأكر من ‪ ،%95‬وكان اأثر امهرجان‬ ‫ع�ل��ى � �ش��رك��ات الت �� �ش��الت حيث‬ ‫ارتفعت امبيعات اليومية لأكر من‬ ‫‪.%50‬‬ ‫ووزع مركز املك عبدالعزيز‬ ‫للحوار الوطني اأك��ر من خم�شة‬ ‫اآلف ك� �ت ��اب‪ ،‬ت�ت�ع�ل��ق ب��اح��وار‬ ‫الوطني‪ ،‬من خ��ال ركنه ام�شارك‬ ‫ي الفعاليات‪ ،‬واأو�شحت م�شرفة‬ ‫امركز بامحافظة منى الغامدي اأن‬ ‫ال��رك��ن ا�شتقطب امهتمن مجال‬ ‫احوار من خال الركن التعريفي‬ ‫اخا�س بفعاليات امركز‪ ،‬وتوزيع‬ ‫العديد من اإ�شدارات امركز اإ�شافة‬ ‫اإى ر�شائل ي اح��وار وبطاقات‬ ‫تعريفية وح��واري��ة‪ ،‬تهدف لن�شر‬ ‫ثقافة احوار ي امجتمع‪ ،‬وقامت‬ ‫امتطوعات وامتعاونات مع امركز‬ ‫بت�شجيل اأ� �ش �م��اء ال��راغ �ب��ات ي‬ ‫اللتحاق بالرامج التدريبية التي‬ ‫يقدمها امركز‪.‬‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.