2940 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬العراق ‪ -‬بغداد ‪ -‬البتاوين محلة‬ ‫(‪ ،)101‬زقاق (‪ ، )53‬شارع (‪)18‬‬ ‫هاتف التحرير‪07903502984 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬ ‫ن‬ ‫رش‬ ‫حز�ان ‪ 2014‬العدد ‪ - 2940‬السنة احلادية ع�ة‬ ‫ي‬ ‫االثن� املوافق ‪ 2‬من ري‬

‫أخيرة‬

‫طبعت مب�طابع رش�كة جمموعة رش‬ ‫امل�ق للطباعة‬

‫‪Monday, June 2, 2014 - No. 2940 - Year 11‬‬

‫يومية عراقية دولية مستقل تصدر عن مؤسسة رش‬ ‫امل�ق لالست�رات االعالمية والثقافية‬ ‫ة‬ ‫امث‬ ‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫الكتابة يف غري‬ ‫ع�صرها انتحار !‬

‫متابعة المشرق‪:‬‬

‫أعربت الفنانة �سمية اخل�شاب عن �سعادتها بالتكرمي التى �ستح�صل عليه من‬ ‫� ِ‬ ‫مهرجان «�أربيل» ال�سينمائي الدويل بالعراق‪ ،‬و�أن هذا التكرمي �سيحملها‬ ‫الكثري من الطاقة الفنية لكي تقدم �أعماال تنال �إعجاب جمهورها‪ ،‬و�أ�شادت‬ ‫النجمة با�ستقبال الوفد الفني امل�صري هناك‪ ،‬و�أن�ه��ا �سوف تعود للبالد‬ ‫يوم الثالثاء املقبل‪ .‬ي�شار �إىل �أن �سمية اخل�شاب حر�صت على امل�شاركة يف‬ ‫العملية االنتخابية واختارت امل�شري عبد الفتاح ال�سي�سي رئي�سا مل�صر قبل‬ ‫مغادرتها للعراق‪ ،‬وظهرت وهي بكامل ر�شاقتها املعهودة بعدما جنحت يف‬ ‫�إنقا�ص وزنها ب�شكل ملحوظ‪.‬‬

‫رباح آل جعفر‬

‫ُي��ري��دين ال�صديق الدكتور حميد عبد الله رئي�س حترير‬ ‫�صحيفة امل�شرق �أن تكون يل نافذة �أط� ّ�ل منها على القراء‬ ‫يومني كل �أ�سبوع‪ ..‬و�أنا �أدرك �أن الكتابة يف غري ع�صرها‬ ‫انتحار‪ ،‬فكيف �إذا كانت يف وطن ينحر نف�سه بنف�سه؟!‪.‬‬ ‫عندما �س�ألت رئي�س التحرير عن م�ساحة احلرية املعطاة يل‬ ‫للكتابة‪ ..‬قال‪ :‬اكتب ما تريد ح ّر ًا يف الرباري املفتوحة مثل‬ ‫ج��واد‪ .‬طليق ًا من كل قيد‪ .‬ق��ادر ًا على ال�صهيل‪� .‬شرط �أن ال‬ ‫تكتب ما يغلق اجلريدة‪.‬‬ ‫ويبقى ال�س�ؤال احلائر من دون جواب‪ :‬هل ت�ؤثر جملة مفيدة‬ ‫على الأم��ن القومي لكي ت�ستدعي الدولة قواتها امل�سلحة‬ ‫لإغالق �صحيفة‪ ،‬وتعلن النفري العام يف وجه كاتب يريد �أن‬ ‫يعبرّ عن خيبة �أمله؟!‪ .‬يف حوار ثوري مع طه ح�سني‪ ،‬يقول‬ ‫ال�شاعر نزار قباين‪� :‬إن �أق�سى الأ�شياء للنف�س ظلم ًا‪ ..‬قل ٌم يف‬ ‫اجلبان‪.‬‬ ‫يد اجلبان‬ ‫ِ‬ ‫ويف بالد (ت�ستطيع �أ ّي��ة بندقية يرفعها جبان‪� ،‬أن ت�سحق‬ ‫يخيب زمانه‪ ،‬وتخذله‬ ‫الإن�سان) م��اذا يفعل الكاتب عندما‬ ‫ُ‬ ‫�آماله‪ ،‬وتغدو �أ ّيامه معجونة بالك�آبة ‪ ،‬واالنحناء �أمام نثارات‬ ‫من اللحم امل�شوي‪ ،‬والأ�شالء املتناثرة‪ ،‬وال�صور احلزينة‪..‬‬ ‫غري �أن يتوارى قلمه‪ ،‬ويلجم حنجرته‪ ،‬وي�سكت �صوته‪..‬‬ ‫مثل (ذئب يذوق دمه فيختنق)‪.‬‬ ‫ال يعرف الكاتب يف ه��ذه املرحلة ال��رم��ادي��ة �إذا ك��ان عليه‬ ‫�أن يكتب ما يعنّ يف خاطره من خواطر ال ت�صلح للن�شر‪،‬‬ ‫�أو يلجم قلمه ويعلن الع�صيان العام على جميع الأ�شكال‬ ‫التاريخية واللغوية‪ ،‬وين�سحب ب�صمت‪�( :‬أمي�سكه على هون‬ ‫يد�سه يف الرتاب)‪.‬‬ ‫�أم ّ‬ ‫من يجر�ؤ �أن يرفع �صوته فيقول ن�صف احلقيقة ولو بلغة‬ ‫الطري‪ ،‬بزقزقة الع�صافري؟‪.‬‬ ‫�سقط الأم ��ان ع��ن ال�ع��راق� ّي�ين ومنهم ال�صحف ّيون‪ ،‬الذين‬ ‫تطاردهم بنادق ال�شيطان يف رياح الدنيا الأرب��ع!‪ .‬الكاتب‬ ‫ال ميلك من ال�سالح �إال قلمه والقلم يف �أف�ضل �أحواله لي�س‬ ‫جي�ش ًا وال حزب ًا‪.‬‬ ‫الأديب العاملي همنجواي فهم الكتابة ب�أنها لعبة مع املوت‪.‬‬ ‫ال�شاعر الفرن�سي �أندريه �شينيه طال ل�سانه فقتلته مق�صلة‬ ‫الكونكرد يف م�شهد �أغرب من اخليال و�أقرب من احلقيقة‪.‬‬ ‫�شاعر ا�سبانيا العظيم غار�سيا لوركا مل يعرثوا جلثته على‬ ‫�أث��ر يف احل��رب الأهلية‪ ،‬دفنوه يف قرب جمهول‪ ،‬و�صدقت‬ ‫نبوءته عندما كتب ق�صيدة يقول يف �أبياتها‪( :‬عرفتُ �أنني‬ ‫قتيل‪ :‬ف ّت�شوا املقاهي واملقابر والكنائ�س‪ ،‬افتحوا الرباميل‬ ‫واخلزائن‪ ،‬ا�سرقوا ثالثة هياكل عظمية‪ ،‬لينتزعوا �أ�سنانها‬ ‫علي؟ نعم! مل يعرثوا‬ ‫علي ‪� ،‬أمل يعرثوا ّ‬ ‫الذهبية‪ ،‬ومل يعرثوا ّ‬ ‫علي) !‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫�أف���ول ك��ات��ب ك�ب�ير يف �أم ��ة ا��ش�ت�ه��رت بحناجر �شعرائها‪،‬‬ ‫ومعلقاتها ال�سبع‪ ،‬و ُمذه ّباتها ال�سبع‪ ،‬ومجُ مهراتها ال�سبع‪ ،‬ال‬ ‫يعو�ضه ثمن‪ ..‬وال ّ‬ ‫يقل �ش�أن ًا عن �أفول جنم �ساطع يف علياء‬ ‫ّ‬ ‫�سماواتها ال�سبع!‪.‬‬ ‫�أتذكر �أين قلت يوم ًا لل�شاعر الكبري عبد الوهاب البياتي‪،‬‬ ‫وكنا جال�سني يف مكتب �صديقنا الأ�ستاذ عزيز ال�سيد جا�سم‪:‬‬ ‫علي‬ ‫�إن على ال�شاعر الكبري �أن يتوقف عن الكتابة‪ ،‬ور ّد ّ‬ ‫ممتع�ض ًا‪ :‬ملاذا ال تطلب‪� ،‬إذن‪ ،‬من ال�شاعر �أن ينتحر؟!‪.‬‬ ‫ليكن الأم��ر كذلك‪ ،‬قلت للبياتي‪ ،‬فالكاتب العظيم هو الذي‬ ‫يحرتق‪ ..‬والكتابة يف غري ع�صرها انتحار‪.‬‬

‫العطور جتعل وجه املر�أة �أكرث جاذبية‬ ‫متابعة المشرق‪:‬‬

‫ك�شفتْ درا�سة �أمريكية حديثة �أجراها‬ ‫مركز �أبحاث مونيل مبدينة فيالدليفيا‬ ‫الأمريكية ون�شرت نتائجها �صحيفة‬ ‫"ديلي ميل" الربيطانية �أن العطور‬ ‫اللطيفة ت�ؤثر بالإيجاب على جمال‬ ‫وج��ه امل��ر�أة وجتعلها �أك�ثر جاذبية‪،‬‬ ‫ال�ع�ل�م��اء ت��و��ص�ل��وا لنتيجة مفادها‬ ‫�أن رائحة العطر ت�ؤثر على تقا�سيم‬ ‫الوجه‪ ،‬حيث اختربوا �أثر ا�ستخدام‬ ‫زي ��وت مثل زي��ت ال�سمك والزيوت‬

‫�أعدت له العد�س بدل اللحم‬ ‫ف�ضربها حتى املوت !‬ ‫متابعة المشرق‪:‬‬

‫�أدي� � ��نَ ب��اك �� �س �ت��اين يف اخلام�سة‬ ‫وال���س�ب�ع�ين يف ن �ي��وي��ورك بتهمة‬ ‫قتل زوجته التي �أعدت له طبق ًا من‬ ‫العد�س يف حني �أنه كان يف�ضل �أكل‬ ‫اللحم‪ .‬نور ح�سني الذي كان يعترب‬ ‫�أن من حقه “ت�أديب” زوجته البالغة‬ ‫‪ 66‬عام ًا انهال عليها بال�ضرب بع�صا‬ ‫خ�شبية بعدما اكت�شف �أنها �أعدت‬ ‫العد�س يف حني �أنه طلب �أن حت�ضر‬ ‫له طبق ًا يحوي حلم املاعز‪.‬‬ ‫وق��ال ال��رج��ل ال�سبعيني �إن نازار‬ ‫وه��ي زوج �ت��ه ال�ث��ال�ث��ة “قللت من‬ ‫احرتامي” من خالل �شتمه‪.‬‬ ‫وكان يواظب على �ضربها منذ ‪15‬‬

‫التابعة لربينك�س عندما كانت متر‬ ‫عرب ق�ضبان �سكك حديدية يف و�سط‬ ‫فر�سنو وقال كورنيل لل�صحيفة �إنه‬ ‫التقط احلقيبة‪ ،‬ووج��ده��ا حم�شوة‬ ‫بالدوالرات‪ .‬و�أ�ضاف «بد�أت بالبكاء‬ ‫وااله� �ت ��زاز‪ ..‬ك��ان ك��ل ��ش��يء يدور‬ ‫بخلدي الأ�شياء اجليدة والأ�شياء‬ ‫ال�سيئة»‪ .‬وق ��رر ك��ورن�ي��ل �أن يبلغ‬ ‫رئي�سه يف م��وق��ع جي�ش اخلال�ص‬ ‫ال� ��ذى ي�ع�م��ل ف �ي��ه‪ -‬وه ��و ج ��زء من‬

‫�ادت الفنانة �إلي�سا باخلطبة التي �ألقاها‬ ‫�أ� �ش� ِ‬ ‫ال��رئ �ي ����س ال �ل �ب �ن��اين م �ي �� �ش��ال � �س �ل �ي �م��ان يف‬ ‫االحتفال ال��ذي �أقيم مبنا�سبة انتهاء واليته‬ ‫كرئي�س للجمهورية اللبنانية‪ ،‬حيث و�صفتها‬ ‫بـ”امل�ؤثرة”‪ .‬و�أك��دت النجمة اللبنانية على‬ ‫�صفحتها ال�شخ�صية ال��ر��س�م�ي��ة ع�بر موقع‬

‫حكمت حمكمة �أمريكية بتعوي�ض‬ ‫ل�صالح �أم��ري�ك��ي م�سلم م��ن �أ�صول‬ ‫ت��ون �� �س �ي��ة‪ ،‬ب �ع��د ت�ع��ر��ض��ه للتمييز‬ ‫واال� �ض �ط �ه��اد ع �ل��ى �أ� �س��ا���س الدين‬ ‫والعرق واملظهر اخلارجي‪ ،‬ب�سبب‬ ‫حليته الطويلة‪.‬‬ ‫و�أ�� �ص ��درت احل �ك��م حم�ك�م��ة مدينة‬ ‫دي�ت�روي��ت اخل�م�ي����س ل���ص��ال��ح علي‬

‫‪ 2008‬بدعوى عدم االمتثال لقواعد‬ ‫العمل‪ ،‬وذلك بح�سب موقع �أرابي�سك‬ ‫اليوم ال�سبت‪.‬‬ ‫ووفق ًا لوثائق الق�ضية عمل �أبو بكر‪،‬‬ ‫وهو �أب لأربعة �أطفال‪ ،‬ملدة ‪� 17‬سنة‬ ‫يف بلدية وا�شتناو حيث بد�أ م�ساره‬ ‫املهني ك�سائق حافلة وانتهى بدرجة‬ ‫تقني‪.‬‬

‫عطــــاء ونـ�ســــــاء وزارة الثقـــافــة‬ ‫�صد َر ع��ن املكتب الإع�لام��ي يف وزارة الثقافة‬ ‫كتاب جديد بعنوان «ن�ساء وعطاء» ا�ستعر�ض‬ ‫ب�ين دف�ت�ي��ه جم�م��ل اجن��ازه��ا وع�ط��ائ�ه��ا الدائم‬ ‫ومثابرتها اخلالقة برغم ال�سنني العجاف التي‬ ‫مر بها العراق‪.‬‬ ‫ق��دم املطبوع اجلديد «ن�ساء وعطاء» وه��و من‬ ‫فكرة ومراجعة الزميل وليد ابراهيم وا�شراف‬ ‫مديرة اعالم الوزارة زهرة اجلبوري «باقة من‬ ‫املبدعات العراقيات من منت�سبات وزارة الثقافة‬ ‫ويف كافة احلقول الفنية واملعرفية «الت�شكيل‪,‬‬ ‫ال���س�ي�ن�م��ا‪ ,‬امل �� �س��رح‪ ,‬امل��و��س�ي�ق��ى‪ ,‬ال�صحافة‪,‬‬ ‫ال�ترج �م��ة االدارة« وغ�ي�ره��ا م ��ن اجل��وان��ب‬ ‫الإبداعية الأخرى‪ ,‬والذي يك�شف تفا�صيل دقيقة‬ ‫عن دور املبدعات العراقيات يف هذا امل�ضمار‪.‬‬

‫ت�ستع ُد ال�صني ال�ستقبال مليوين‬ ‫طفل �إ� �ض��ايف �سنويا نتيجة لرفع‬ ‫القيود املفرو�ضة على ال�صينيني يف‬ ‫�إط��ار �سيا�سية "الطفل الواحد"‪ ،‬ما‬ ‫�سي�سمح للمزيد من الأزواج ب�إجناب‬ ‫طفلني‪.‬‬ ‫ووف �ق��ا ل�ت�ق��اري��ر اليوني�سيف فقد‬ ‫بلغ ع��دد املواليد يف ال�صني ‪18.5‬‬ ‫مليون طفل ع��ام ‪ ،2013‬والزيادة‬ ‫املتوقعة �ستعادل نحو ‪ 11‬باملائة من‬ ‫ذل��ك ال�ع��دد‪ .‬وميثل العدد الإ�ضايف‬ ‫البالغ مليوين طفل وليد �أعلى توقع اجلديدة الأقل تقييدا يف مدن بكني ال�صني‪ ،‬اخلمي�س‪ ،‬تطبيق القوانني‬ ‫للخرباء بناء على وجود �سيا�سة �أقل وتاينجني و�شنغهاي وت�شونغكينغ‪ ،‬اجلديدة �أي�ضا‪.‬‬ ‫�صرامة‪ ،‬ويقول البع�ض �إن الأعداد و�أق��ال�ي��م زهيجيانغ وجيانغك�سي و�أو�ضح نائب وزير الهيئة الوطنية‬ ‫رمب���ا ت �ك��ون �أق� ��ل ب���س�ب��ب القبول و�أن�ه��وي و�سي�شوان وغوانغدونغ ل �ل �� �ص �ح��ة وال �ت �خ �ط �ي��ط الأ�� �س���ري‬ ‫امل �ت��زاي��د ل�ف�ك��رة ال�ع��ائ�ل��ة ال�صغرية وجيانغ�سو‪ .‬ك�م��ا �أع�ل�ن��ت حكومة ال�صيني وان��غ غيوكينغ‪� ،‬أن بالده‬ ‫يف ال�����ص�ي�ن‪.‬و���س��رت ال�سيا�سية منطقة نينجك�سيا‪�� ،‬ش�م��ال غربي تواجه نق�صا يف الأ�سرة املخ�ص�صة‬

‫ال�ت��وا��ص��ل االج�ت�م��اع��ي “تويرت”‪ ،‬احرتامها‬ ‫وتقديرها ملي�شال �سليمان‪ ،‬م�شرية �إىل �أن‬ ‫لبنان كلها �ست�شعر بفراغ كبري بعد رحيله‪.‬‬ ‫و� �ش �ك��رت �إل�ي���س��ا ال��رئ�ي����س �سليمان ع�ل��ى ما‬ ‫قدمه للبالد �أثناء فرتة واليته ووالئ��ه الكامل‬ ‫لها‪ ،‬متمنية له التوفيق يف حياته‪ .‬يذكر �أن‬

‫هذا وجاءت اخلطوة ب�شكلها وم�ضمونها حمفزا‬ ‫وم�شجعا لتلكم القامات التي حلقت عاليا يف‬ ‫�سماء الثقافة لتفتح الطريق وا�سعا �أمام طاقات‬ ‫واعدة تت�سابق خلدمة عراقنا احلبيب وتقدمي‬ ‫كل ما يعزز وحدته وبناءه‪ .‬كما �أبرز املطبوع‪،‬‬ ‫على وفق املعلومات الواردة فيه‪ ،‬ن�شاطات املر�أة‬ ‫العاملة يف جميع مفا�صل الوزارة ما يعد باكورة‬ ‫ملطبوعات اكرب و�أو�سع يف امل�ستقبل املنظور‬ ‫لتثبيت ف�صل من ف�صول حياة امل��ر�أة العراقية‬ ‫التي عانت كثريا يف ظل �أق�سى الظروف التي‬ ‫مل ت�شهد الإن�سانية والب�شرية مثيال لها ما�ضيا‬ ‫وحا�ضرا مع حر�صها على الت�ألق برغم حاالت‬ ‫اخلطف والقتل لتتناف�س مع الرجل يف العمل‬ ‫مبفا�صل احلياة اليومية كافة‪.‬‬

‫الرئي�س اللبناين مي�شال �سليمان‪� ،‬ألقى خطبة‬ ‫وداعية �صباح �أم�س االول ال�سبت‪� ،‬أك��د فيها‬ ‫�سيادة لبنان وا�ستقالل قراراتها‪ ،‬يف االحتفال‬ ‫الذي �أقيم بح�ضور عدد من ال��وزراء والنواب‬ ‫والدبلوما�سيني وال�شخ�صيات العامة مبنا�سبة‬ ‫انتهاء واليته للبالد‪.‬‬

‫كارول �سماحة تفوز بجائزتني يف �أ�سبوع واحد‬

‫برنامج �إع��ادة ت�أهيل من يتعاطون‬ ‫املخدرات‪ -‬وات�صل االثنان ب�سلطات‬ ‫ان �ف��اذ ال �ق��ان��ون يف ف��ر��س�ن��و التي‬ ‫�ساعدت على ت�سهيل عودة احلقيبة‬ ‫�إىل برينك�س‪ .‬ومل ميكن الو�صول‬ ‫�إىل ال�شركة التي تتخذ من فرجينيا‬ ‫مقرا لكن متحدثا ق��ال لفر�سنو بي‬ ‫�إنها �شكرت كورنيل لأمانته ومنحته‬ ‫‪ 5000‬دوالر مكاف�أة و‪ 5000‬دوالر‬ ‫تربعا جلي�ش اخلال�ص‪.‬‬

‫حمكمة �أمريكية تعو�ض م�سلم ًا تعر�ض لتمييز عن�صري‬ ‫�أب��و بكر البالغ من العمر ‪� 56‬سنة‪،‬‬ ‫واحل��ا���ص��ل ع �ل��ى �أرب � ��ع �شهادات‬ ‫جامعية‪.‬‬ ‫ورك� � ��ز حم ��ام ��ي امل� ��دع� ��ي �شريف‬ ‫ع �ق �ي �ل��ويف م��راف �ع �ت��ه �أم� � ��ام هيئة‬ ‫املحلفني على الأ�سباب التي جعلت‬ ‫م��وك�ل��ه ي�ت�ع��ر���ض للتمييز م��ن قبل‬ ‫م�شغله‪ ،‬الذي �أق��دم على طرده �سنة‬

‫عام ًا يف �شقتهما يف بروكلني‪.‬‬ ‫وطلبت جويل كالرك حمامية نور‬ ‫ح�سني �أن ي�ح��اك��م موكلها بتهمة‬ ‫القتل غري العمد لأنه مل يكن ينوي‬ ‫قتل زوجته التي تعر�ضت لل�ضرب‬ ‫مرات عدة على ر�أ�سها وج�سمها‪.‬‬ ‫�إال �أن القا�ضي ماثيو دمييك �أدانه‬ ‫بتهمة ال�ق�ت��ل ال�ع�م��د ب�ع��د حماكمة‬ ‫مت �ي��زت ب �� �ش �ه��ادات م ��ؤمل��ة و�صور‬ ‫تثري ال�صدمة بع�ضها يظهر وجه‬ ‫ال�ضحية منتفخ ًا وجثمانها ممد ًا‬ ‫على �سرير ملطخ بالدماء‪.‬‬ ‫ويواجه الزوج الآن عقوبة ترتاوح‬ ‫بني ال�سجن ‪ 25‬عام ًا وال�سجن مدى‬ ‫احلياة عند �إ�صدار احلكم يف حقه‬ ‫يف ‪ 16‬يونيو‪.‬‬

‫بيروت ‪ :‬متابعة المشرق‪:‬‬

‫�سعاد ٌة كبرية تعي�شها حاليا النجمة‬ ‫اللبنانية كارول �سماحه بعد فوزها‬ ‫بجائزتني يف �أ�سبوع واح��د فقط‪،‬‬ ‫ح �ي��ث ت���س�ل�م��ت ج ��ائ ��زة مو�سيقى‬ ‫ال �� �ش��رق الأو�� �س���ط الـ‪MEMA‬‬ ‫عن �أف�ضل فيديو كليب «وح�شاين‬ ‫ب�لادي» يف القاهرة‪ .‬وكانت كارول‬ ‫ق��د ح�ضرت �أي�ضا حفل ‪World‬‬

‫‪ Music Award‬وذلك بعد �أن‬ ‫متت دعوتها من قبل �إدارة اجلائزة‬ ‫العاملية لت�س ّلم جائزة عن فئة �أف�ضل‬ ‫�أداء غنائي وم�سرحي يف ال�شرق‬ ‫الأو�� � �س � ��ط ‪Best Live‬‬ ‫‪ ،Act‬وح�ضرت حفل ع�شاء‬ ‫خا�ص �أقامه منظمو احلفل‬ ‫يف موناكو ح�ضره معظم‬ ‫النجوم العامليني الفائزين‪.‬‬

‫�شقاوة درة على االن�ستيجرام‬ ‫متابعة المشرق‪:‬‬

‫ك�شفت الفنانة التون�سية درة عن‬ ‫ِ‬ ‫�إطاللتها يف برنامج «�صباحنا» على‬ ‫ف�ضائية �أبوظبي‪ ،‬من خالل ن�شرها‬ ‫� �ص��ورة ج��دي��دة ل�ه��ا ع�ل��ى ح�سابها‬ ‫ال���ش�خ���ص��ي ال��ر� �س �م��ي ع�ب�ر موقع‬ ‫حتميل ال�صور «ان�ستيجرام»‪.‬‬ ‫و�أطلت درة على جمهورها بدلعها‬ ‫و�شقاوتها ك��امل�ع�ت��اد‪ ،‬حيث ظهرت‬

‫النفاذة ملعرفة �أثر تلك امل�ستح�ضرات‬ ‫على جمال الوجه‪ ،‬وكانت النتيجة �أن‬ ‫زي��ت ال�سمك ت�سبب يف ع��دم �سعادة‬ ‫امل��ر�أة وغري تقا�سيم وجهها للأ�سو�أ‬ ‫وجعلها تبدو �أقل جما ًال فيما ت�سببت‬ ‫الزيوت النفاذة يف تغيري مالمح وجه‬ ‫الن�ساء اللواتي خ�ضعن لالختبار يف‬ ‫�سعادة بالغة‪ .‬وخل�ص معدو الدرا�سة‬ ‫�إىل �أن العطور اللطيفة واجلميلة‬ ‫ت��دخ��ل ال �ب �ه �ج��ة ع �ل��ى وج� ��ه امل � ��ر�أة‬ ‫وجتعلها تبدو �أ�صغر من �سنها‪.‬‬

‫ال�صني‪ ..‬ا�ستقبال والدة مليوين طفل �إ�ضافـي‬

‫الي�ســـا‪ ..‬ت�شكــر الرئيــ�س اللبنــاين‬

‫رجل يعيد ‪� 125‬ألف دوالر �سقطت من �شاحنة‬ ‫متابعة المشرق‪:‬‬

‫والو�ئق ببغداد (‪ )791‬لسنة ‪2004‬‬ ‫مقر� االيداع ف ي� دار الكتب اث‬

‫�سمية اخل�شاب‪� :‬سعيدة بتكرميي‬ ‫يف مهرجان «�أربيل»‬

‫الحرية كلمة‬

‫ق��ا َل رج��ل من كاليفورنيا عرث على‬ ‫حقيبة حتتوى على ‪� 125‬ألف دوالر‪،‬‬ ‫�إن��ه �أع��اده��ا �إىل ال�شركة التي متلك‬ ‫ال�شاحنة املدرعة التي �سقطت منها‬ ‫احلقيبة عن غري ق�صد لأن «هذا هو‬ ‫ال�شيء ال�صحيح ال��ذي يجب فعله»‬ ‫وقال جو كورنيل (‪ 52‬عاما) ل�صحيفة‬ ‫فر�سنو بي‪� ،‬إنه �شاهد حقيبة النقود‬ ‫ت�سقط من �سيارة نقل النقود املدرعة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫وهي ترتدي مالب�س �أنيقة للغاية‪،‬‬ ‫ف �� �ض�لا ع ��ن وج� ��ود ع� ��دد ك �ب�ير من‬ ‫ال �ت �ل �ي �ف��زي��ون��ات ال��ق��دمي��ة خلفها‬ ‫مبختلف �أحجامها‪ ،‬ما �أ�ضفى على‬ ‫ال�صورة حالة من املرح‪.‬‬ ‫وت �ن��اف ����س م �ت��اب �ع��وه��ا ع �ل��ى موقع‬ ‫ال�ت��وا��ص��ل االج�ت�م��اع��ي على كتابة‬ ‫التعليقات‪ ،‬حيث علق �أحدهم قائال‬ ‫«ال�شقاوة بتنط من عيونيك احللوة‬

‫‪...‬قمرة ي��ادرة» ‪ ،‬بينما كتب �آخر‬ ‫«�سبحان م��ن ��س��واك��ي ي��أج�م��ل ما‬ ‫ر�أت عيني‪ ،‬الله يحميكي من ح�سادك‬ ‫ياجميلة اجلميالت»‪.‬‬ ‫يذكر �أن الفنانة التون�سية درة حتل‬ ‫�ضيفة على قناة «�أبو ظبي الأوىل»‪،‬‬ ‫لتتحدث ف�ي��ه ع��ن �أع�م��ال�ه��ا الفنية‬ ‫اجلديدة و�آرائها ال�سيا�سية املثرية‬ ‫للجدل‪.‬‬

‫ل�ص يت�سلل �إىل منازل‬ ‫طالب جامعة بريطانية لـدغدغة �أقدامهم‬ ‫ُ‬ ‫تفت�ش ال�شرطة عن رج��ل ت�سلل �إىل‬ ‫منازل طالب يف جامعة بلدة بو�سطن‬ ‫مب�ق��اط�ع��ة الن�ك���ش��اي��ر الربيطانية‪،‬‬ ‫لدغدغة �أقدامهم والتفرج عليهم وهم‬ ‫نيام‪ .‬وقالت �صحيفة ديلي �ستار يوم‬ ‫اجلمعة املا�ضي �إن ال��رج��ل الدخيل‬ ‫�سُ مي “مدغدغ بو�سطن”‪ ،‬ومتكن‬ ‫من الت�سلل �إىل منازل ع�شرة طالب‬ ‫ج��ام�ع�ي�ين يف الأ� �س��اب �ي��ع املا�ضية‪،‬‬ ‫وا� �س �ت �ه��داف ث�لاث��ة م�ن�ه��م يف ليلة‬ ‫واح� � ��دة‪ .‬ون���س�ب��ت ال���ص�ح�ي�ف��ة �إىل‬ ‫الطالب يف جامعة بو�سطن‪ ،‬تيدي‬ ‫رادي��ل‪ ،‬قوله �إنه “ا�ستيقظ ذات ليلة‬ ‫ع�ن��د ال���س��اع��ة اخل��ام���س��ة ف �ج��ر ًا على‬ ‫�صوت �صرخات زميله يف الغرفة‪ ،‬و�أحذيتهم‪.‬‬

‫والذي ابلغه ب�أنه �صرخ بعد �أن‬ ‫ا�ستيقظ فج�أة حني �شعر ب�أن‬ ‫�شخ�ص ًا م��ا يلم�س قدميه”‪.‬‬ ‫وكانت ال�سلطات التعليمية‬ ‫يف بريطانيا �أوقفت ال�شهر‬ ‫املا�ضي معلم ًا يف احلادية‬ ‫واخلم�سني م��ن العمر عن‬ ‫ال� �ع� �م ��ل ل �ق �ي��ام��ه‬ ‫بدغدغة و�شم‬ ‫�أق � � � � � � � ��دام‬ ‫تال ميذ ه‬ ‫بعد ازالة‬ ‫جواربهم‬

‫للوالدة‪ .‬وقال زهانغ �شيكون‪ ،‬وهو‬ ‫م���س��ؤول يف الهيئة امل���س��ؤول��ة عن‬ ‫�صحة الن�ساء والأط�ف��ال‪� ،‬إن الهيئة‬ ‫طلبت من ال�سلطات املحلية زيادة‬ ‫ع��دد املن�ش�آت ال�صحية املخ�ص�صة‬ ‫للن�ساء والأطفال وزيادة عدد �أ�سرة‬ ‫الوالدة‪.‬‬ ‫يذكر �أن احل��زب ال�شيوعي احلاكم‬ ‫كان فر�ض قيودا على الإجن��اب عام‬ ‫‪ 1980‬لكبح جماح النمو ال�سكاين‬ ‫وال �ت �ح �ك��م يف ال �ط �ل��ب ع �ل��ى املياه‬ ‫واملوارد الأخرى‪.‬‬ ‫وي�سمح لغالبية الأزواج يف املناطق‬ ‫احل�ضرية ب��إجن��اب طفل واح��د‪� ،‬إذ‬ ‫يواجهون دف��ع غ��رام��ات وعقوبات‬ ‫�أخ ��رى يف ح��ال �إجن��اب�ه��م �أك�ث�ر من‬ ‫طفل‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.